حفريات الحيوانات الحالية في زمن الكامبريان الجزء ال اربع واثار االنسان في انفجار الكامبريان Holy_bible_1 29 March 2020 كما قلت سابقا إشكالية انفجار الكامبريان الذي يثبت بوضوح خطأ التطور والحقب ويثبت علميا وبوضوح صحة الخلق والطوفان الكتابي. وهو باختصار شديد لو كان التطور والحقب هو الصحيح والكائنات تتطور تدريجيا من جدود مشتركة عن طريق م ارحل وسيطة كثيرة تتغير فيها تدريجيا ال بد ان نجد في الطبقات الرسوبية التي في ادعائهم تمثل حقب متتالية وليس الطوفان فيجب وال بد ان نجد فيها هذا التدرج ونجد الجدود المشتركة والم ارحل
الوسيطة والتغير المستمر المتتالي ومستحيل لو التطور والحقب صحيح ان في اقدم طبقة رسوبية للكائنات المتحركة ان نجد فيها كل المجموعات الحيوانية الكثيرة موجودة فجأة بدون أي جدود او م ارحل وسيطة او كائنات غير مميزة في طريقها للتمايز الن لو وجد هذا ينفي التطور تماما. ولكن هذا ما وجد وهو طبقة انفجار الكامبريان التي هي ضد فكر التطور. اما في المقابل لو الخلق هو الصحيح والطوفان صحيح وكل الكائنات خلقت معا وعاشت في نفس الزمان ولكن في بيئات مختلفة وعندما جاء الطوفان من بدايته )طبقة الكامبريان أي من 4500 سنة مضت تقريبا( بدأ الحيوانات رغم محاوالتها للهرب ولكن بدأ يدفن كل المجموعات الحيوانية الموجودة المميزة فنجد في اول طبقة رسوبية من الطوفان هم معا مجموعات حيوانية مميزة بدون تطور وبدون م ارحل وسيطة وهذه الشعب حفرياتها دفنت مختلطة معا والتي استمرت كجنسها ال تتغير. وهذا ما وجد فعال فحسب فرضية االعمار طبقة الكامبريان يبدأ من 541 مليون سنة تقريبا التي من أولها وجد كل الشعب الحيوانية الكثيرة موجودة ومميزة بدون جدود وال أي م ارحل وسيطة وال كائنات غير مميزة أي التطور لم يحدث وهذا دليل علمي قوي على عدم حدوثه. بل لم يضاف أي مجموعة حيوانية بعد هذا أي ال يوجد تطور أصال. بل وهي مثلما موجودة في هذه الطبقة األولى هي مثل الكائنات الحالية أي الكائنات لم تتغير أي ال يوجد تطور. ونجد فيها تعقيدات التصميمات ال ارئعة التي تشهد بوضوح على التصميم وليس التدرج والتطور وما هو أكثر كارثي انه من هذا الوقت التنوع يقل ويتدهور وتندثر اجناس وال يتطور في شيء وبعض االجناس المندثرة بها أعضاء أكثر تعقيد في تصميمها من الحالية. وبعد الكامبريان لم تضاف شعبة واحدة. بل وقبل الكامبريان ال نجد أي شيء اال طحالب مما تنموا في قاع المياه. وهذا علميا اثبت خطا التطور والحقب. ويثبت الخلق والطوفان علميا وبوضوح فالكامبريان هو حقبة من الحقب بل اول
طبقة رسوبية كونها الطوفان ولهذا بها فجأة حفريات كل المجموعات الحيوانية وهو ما يسمى مجا از بانفجار الكامبريان Cambrian Explosion هو وجود كل الشعب والمجموعات الحيوانية مميزة بوضوح من اول العصر الكامبريان أي ظهور مفاجئ لكائنات كثيرة معا معقدة فجأة في طبقة واحدة قديمة ومن نجى منها استمرت كجنسها ولم تتغير في شيء ولم يضاف عليه أي مجموعة حيوانية بعد ذلك ولكن فقط نرى من بعده التدهور واالندثار. وهذا دليل علمي قوي على الخلق والطوفان. ففي هذه الطبقة من بدايتها تظهر الكائنات فجأة متنوعة جدا مميزة بوضوح وليس بالتدريج الذي يدعوه هذا باعت ارف علماء التطور وهذا ما يسمى باالنفجار الكامبريان ولهذا يرسم التمايز )كجنسها( بخط متصل لوجود حفريات. اما بسبب عدم أي وجود م ارحل وسيطة او جدود مشتركة ترسم بخط تخيلي لعدم وجود حفرية واحدة.
إذا العلم الصحيح يتفق مع الخلق وليس التطور فبعد كل هذا والن الملحدين يؤمنوا بالتطور عقيدة ال يتنازلوا عنها وليس كعلم حسب ادعائهم وال يقبلوا ان يقروا لو ثبت خطأ فكرهم. فاستم ار ار لمحاوالت الملحدين الخروج من ماذق انفجار الكامبريان الذي يثبت بوضوح خطأ التطور والحقب ويثبت علميا وبوضوح صحة الخلق والطوفان الكتابي فيقول البعض منهم
لينكر انه يشهد على الخلق والطوفان فيقولوا لم نجد في حفريات انفجار الكامبريان أي حفريات للكائنات الحديثة مثل أي حيوانات برية او اثارها او طيور وحش ارت او فقاريات او نباتات أرضية زهرية واعشاب وانسان. ووضحت في األج ازء السابقة ان رغم ان هذا مبني على مغالطة منطقية وهي االعتماد على ما لم يكتشف او لم يثبت بعد وليس االعتماد على ما تم اكتشافه بالفعل وهذا ليس علمي. وأيضا وضحت انه لو يجد أي شيء من الترتيب رغم انه ال يوجد جدود وال م ارحل وسيطة فهو ترتيب أيضا يشهد على الطوفان ألنه مرتب بمحاوالت هروب الكائنات حسب بيئاتها وسرعتها من الطوفان فالذي دفن أوال هو الذي في المياه واالثقل واألبطأ اما األقل كثافة وبري او يطير او أسرع هرب قليال ثم دفن في طبقات عليا كونها الطوفان. فالترتيب يشهد على الطوفان بوضوح. ولكن من قال ان ال يوجد كائنات مفترض حسب التطور حديثة في طبقة الكامبريان فقدمت في الجزء االول ما تم اكتشافه من اثار اقدام كائنات برية تشهد على وجودهم من اول الكامبريان وأيضا حش ارت حديثة من الكامبريان. وفي الجزء الثاني قدمت امثلة قليلة مما تم اكتشافه من فقاريات واسماك عظمية في طبقة انفجار الكامبريان وأيضا كبسوالت نباتية وحبوب لقاح لألشجار الزهرية المفترض حديثة من الكامبريان وما قبل الكامبريان وأيضا االخشاب ما قبل الكامبريان بكثير جدا
وفي الجزء الثالث قدمت ادلة أكثر على وجود النباتات الزهرية ذات حبوب اللقاح الحديثة مع الحش ارت في طبقة الكامبريان وأيضا اثار الطيور واعشاش الطيور في طبقة الكامبريان وما بعد الكامبريان نجد الحيوانات مختلطة التي مفترض تمثل حقب مختلفة وبيئات مختلفة مدفونين معا وتوقفنا عند سؤال وماذا عن االنسان هل له أي اثار في الكامبريان لنعرف هذا أوضح ان التريلوبايت المميزة للكامبريان نجد معه كارثة فمثال كتاب علوم األرض الحديثة يقول لو وجد ت اريلوبايت في طبقة هذه الطبقة بكل تأكيد هي من 500 الي 600 مليون سنة
وبالطبع نعلم ان عمر تريلوبايت أصال تم تحديده انه يعود الي أكثر من 500 مليون سنة وادعاء انه من اولي م ارحل التطور ألنه حفرياته وجدت في طبقة افترض تشارلز اليال وزمالؤه وتالميذه انها قديمة وبعدها حددوا انها تعود الي ما قبل 500 مليون سنة ولكن المفاجئة ان التريلوبايت الذي يعتبر من أوائل مر احل التطور حسب فرضياتهم وفي الكامبريان واندثر من 500 مليون سنة وجد في اثار متحجر لحذاء انسان. انسان سحق احد هذه القشريات وتحجرت في صخور يقولوا عنها انها منذ مئات الماليين من السنين وهي طبقة الكامبريان
According to Dr. Melvin Cook (1970), a local rockhound named William J. Meister was hunting for trilobite fossils along a hillside near Antelope Springs, Utah in 1968 when he broke open a slab and discovered a curious oblong marking that he took for a human sandal print. This was quite surprising, since the rock at this locality is identified as the middle Cambrian Wheeler Formation--over 500 million years old. The supposed print measured approximately 10 1/2 inches by 3 1/2 inches, and occurred on both sides of the slab (with opposite relief). The specimen included what Meister took as a heel demarcation, as well as at least two small trilobites (extinct, superficially crab-like arthropods).
References cited Booth, Ernest S. 1982 (Dec. 30). Personal correspondence to Glen Kuban. Cook, Melvin A. 1970. "William J. Meister Discovery of Human Footprints with Trilobites in a Cambrian Formation of Western Utah." In Why Not Creation? ed. by Walter E. Lammerts. Philadelphia: Presbyterian and Reformed Publishing Company. pp. 186-193. Baker, Sylvia. 1976. Bone of Contention. Grand Rapids, MI: Evangelical Press. pp. 8-9.
Conrad, Ernest C. 1981. "Tripping Over a Trilobite," Creation/Evolution Issue VI, pp. 30-33. Huse, Scott M. 1983. The Collapse of Evolution. Grand Rapids, MI: Baker Book House. p. 17. Kofahl, Robert E. and Kelly L. Segraves. 1975. The Creation Explanation. Wheaton, IL: Harold Shaw Publishers. p. 54. Petersen, Dennis R. 1987. Unlocking the Mysteries of Creation El Cajon, Ca.: Master Books. p. 93. Stokes, William Lee. 1986. "Alleged Human Footprint from the Middle Cambrian Strata, Millard County, Utah." Journal of Geologic Education Vol. 34, pp. 187-90. Strahler, Arthur N. 1987. Science and Earth History Buffalo, New York: Prometheus Books. pp. 459-461. Voss, Jr. Charles H. 1993. Did God Direct Evolution? Baton Rouge, LA: Radio Bible Course. وطبعا االنسان بدا يرتدي حذاء حسب فرضياتهم من اقل من 10000 هذه التواريخ اال إني أقدم تضارب كالمهم الخطير( سنة فقط )رغم اعت ارضي على كل
البعض حاول رفض هذا األثر وقالوا انه ليس حذاء ولكن فقط شق صخري ولكن أحد علماء التطور أنفسهم مثل مايستر من يوتا الذي اكتشفها رد عليهم هو ومجموعة من علماء كما قدمت قائمة باألبحاث التي تؤكد انه أثر وانه ليس شق صخري وانه أثر حقيقي وليس مزيف. بل أحد التطوريين عندما اري هذا واعترف في Journal of Geological Education سيوصف بانه خلقي وسيتوقف بيع كتبه تم تهديده بانه
فوجود أثر حذاء انسان حديث مع تريلوبايت من طبقة الكامبريان هو يؤكد ان االنسان وكل الحيوانات عاشوا معا من بضعة االف السنين فقط وبدا يدفنهم الطوفان معا في طبقة الكامبريان. وهذا يؤكد خطأ فرضية التطور وقصر عمر الخليقة كما قال الكتاب المقدس بدقة فهو يؤكد صحة الخلق والطوفان 500 العجيبة لرفضهم هذا االمر قال بعضهم انه قد يكون كائن فضائي من 600 الي مليون سنة سار على األرض وترك هذا األثر والرد عليه أوال ما الدليل علي هذا الخ ارفات وثانيا كائن فضائي متطور لماذا يسير على األرض بشبشب Dr. Clifford Burdick وأيضا استدعى ميستر Meister خبير وهو الذي هو بدوره ليس فقط أكد 550 األثر وليس فقط أكد ان هذه هي طبقة كامبريان التي هي المفترض حسب ادعائهم من مليون سنة بل هو أيضا اكتشف في نفس الطبقة بجوار األثر األول اثار خطوات صبي عاري القدمين في أغسطس أي بعد االكتشاف األول بشهرين ونصف The day before, my family and I had met Dr. Burdick at Antelope Springs. While there we found another sandal print. Dr. Burdick continued, and on Monday, August 19, he informed me by letter that he had found a second child s footprint.
In addition to my discovery and that of Dr. Burdick, a friend of mine, George Silver, digging alone in this location, discovered more footprints of a human or human beings, also shod in sandals. His specimen, which he showed to me (I also showed this specimen to Dr. Melvin Clark), had two footprints, one about a half inch [2.54 cm] above and on top of the other. Finally Dean Bitter, teacher in the public schools of Salt Lake City, discovered other footprints of human beings wearing sandals much like those found by George Silver and me. Both Dr. Cook and I have seen his specimens found at Antelope Springs, some distance from the site of my discovery. William J. Meister, Sr., Discovery of Trilobite Fossils in Shod Footprint of Human in Trilobite Beds - A Cambrian Formation - Antelope
Springs, Utah, in Why Not Creation? (1970), p. 190. فماذا يفعل اثار قدم انسان يرتدي شبشب في هذه المنطقة وصبي حافي هل هذا هو األثر الوحيد لإلنسان في انفجار الكامبريان اإلجابة ال بل أدوات االنسان زهرية اكتشفت في طبقات رسوبية قديمة Dorchester Pot مما قبل الكامبري
هذه الطبقة عمرها مفترض انه من 570 مليون الي 593 مليون Thompson, M.D., A.M. Grunow, and J. Ramezum, 2007, Late Neoproterozoic paleogeography of the Southeastern New England Avalon Zone: Insights from U-Pb geochronology and paleomagnetism. Geological Society of America Bulletin. 119(5/6):681-696. Rehmer, J., 1981, Squantum tilloid Member of the Roxbury Conglomerate of Boston, Massachusetts. in M.J. Hambrey and W.B. Harland, eds, pp. 756-759, Earth s Pre-Pleistocene Glacial Record. Cambridge University Press, Cambridge, United Kingdom. Anonymous, 1852, A Relic of a By-Gone Age. Scientific American. v. 7, no. 38, p. 298 (June 5, 1852) وملئية بمواد رسوبية بحرية Steiger, B. (1979) Worlds Before Our Own. New York, New York, Berkley Publishing Group. 236 p.
Fitzpatrick-Matthews, K, and J Doeser (2007) Metallic vase from Dorchester, Massachusetts. Bad Archaeology. فمن صنع هذه الزهرية الدقيقة وفي هذا الوقت حتى األسماك القديمة لم تكن ظهرت بعد بل الكائنات البحرية القديمة فقط واالسفنجيات فهل االسفنجيات صنعت هذه ما هو الذي يمأل زهرية بشرية بمواد رسوبية بحرية من قاع المحيطات في انفجار الكامبريان اال لو كان التطور والحقب خطا والخلق والطوفان هو الصحيح علميا. هذه أيضا ليست األدلة الوحيدة. ارس التمثال Tecaxic-Calixtlahuaca head الذي وجد في طبقة قبل الكامبريان جنوب غرب مدينة ميكسيكو
Hristov, RH, and S. Genoves (2001) Tecaxic-Calixtlahuaca. Dept. of Anthropology at the University of New Mexico, Albuquerque, New Mexico. فهل االسفنجيات نقشته لما سيكون عليه شكل االنسان الحديث هل هذه األمثلة كعينات من كثير ولألسف ما يتم اخفاؤه اضعاف هذا بكثير. اال يؤكد ان كل المجموعات الحيوانية موجودة في انفجار الكامبريان كما شهد العلماء فحتى االن وجدنا اثار اقدام كائنات برية تشهد على وجودهم من اول الكامبريان وحش ارت حديثة من الكامبريان القديمة واالسماك العظمية والفقاريات المختلفة من الكامبريان والنباتات واألشجار بما فيها
الزهرية الحديثة جدا من الكامبريان وما قبله بل وجدنا اثار للطيور الحديثة من زمن الكامبريان وأيضا بعده الكائنات مدفونة مختلطة تمثل حقب مختلفة معا بل وجدنا الكثير من اثار االنسان في الكامبريان وما قبله بكثير. إذا على عكس ما ادعى ال ارفضين فهناك اثار وحفريات لكائنات حسب ادعائهم حديثة في طبقة الكامبريان التي وجد بها كل المجموعات الحيوانية وهذا اثبات على خطا التطور والحقب واثبات علمي واضح على صحة الخلق والطوفان الكتابي الذي كون اول طبقة رسوبية وهي الكامبريان ودفن الكائنات التي خلقت وعاشت ودفنت معا. فكل ما ادعوا انه غير موجود وجدناه في طبقة الكامبريان وما قبلها. وبهذا يستمر انفجار الكامبريان دليل علمي قوي ال يدحض على صحة الخلق والطوفان وعلى خطأ فرضية التطور والحقب. والمجد هلل دائما