نظريات النمو نظرية التحليل النفسي النمو النفسي والجنسي: مرحلة الرضاعة الطفولة المبكرة ما قبل.1 المدرسة االبتدائية المدرسة االبتدائية الم ارهقة. تؤكد نظرية فرويد على اهمية خب ارت الطفولة المبكرة ودوافع الالوعي في التأثير في السلوك فالعديد من المحف ازت الغريزية وذكريات الخب ارت الصادمة يتم اخمادها في اوقات مبكرة من الحياة حيث يتم اقصاؤها من الوعي الشعوري الى العقل الالشعوري االمر يؤدي الى االستم ارر في تأثيرها في السلوك وحدوث القلق والص ارع. ويرى فرويد ان التثبيت يعود بجانب العوامل الجبلية )الو ارثية( الى عوامل ذات طبيعة تربوية اجتماعية وعلى أرس هذه العوامل االشباع المسرف في سني المهد والطفولة المبكرة والذي يجعل الطفل ال يريد ان يترك هذا المستوى الذي ينعم فيه باإلشباع والمتعة. ولكن النمو يتابع سيره الى المرحلة االتية ولكن بعد ان يكون قد تخلف قدر كبير من الطاقة اللبيدية في المرحلة التي حدث فيها التثبيت ومن عوامل التثبيت ايضا االحباط الشديد الذي يجعل الطفل يجد صعوبة في تخطي هذا المستوى الى المستوى التالي طلبا لإلشباع الذي كان من المفروض ان يتلقاه في هذه المرحلة كما ان التثبيت قد يحدث في ظل االشباع المسرف واالحباط الشديد ألنه كثي ار ما يكون التناوب بين االشباع المسرف واالحباط الشديد هو العامل الحاسم و ارء التثبيت. واذا لم يحدث تثبيت للطاقة اللبيدية في اية مرحلة وواصلت سيرها فان الطفل ينتقل من مرحلة سيكولوجية الى التي تليها ويستمد الطفل اشباعه لطاقته الغريزية في كل مرحلة خالل عضو معين من اعضاء جسمه ويسمى فرويد الم ارحل النفسية باسم العضو الذي يستمد منه الطفل االشباع في مرحلة معلية. 1
م ارحل النمو النفسي: مرحلة الفمية :Oral Stage وتغطي هذه المرحلة السنة االولى من عمر الطفل الرضيع ويحدث )1 االشباع عنده في هذه المرحلة من استشارة الشفاء واللسان والفم ويكون سلوك الرضاعة هو المصدر الرئيسي للذة في حل هذه المشكلة ويوجه االنا الجديد للطفل في هذه المرحلة انشطة الرضاعة نحو ثدي االم او زجاجة الحليب واذا لم يتم االشباع الفمي في هذه المرحلة بشكل مناسب فقد يطور الطفل عادات كمص االصبع او قضم االظافر او التدخين في م ارحل الحقة من حياة الطفل. المرحلة الشرجية :Anal Sage خالل العامين الثاني والثالث من حياة الطفل تصبح المنطقة )2 الشرجية مركز اهتمامات الطفل الجنسية حيث يت ازيد وعي االطفال باللذة الناجمة عن حركة االمعاء على االغشية المخاطية للمنطقة الشرجية وتتحقق هذه اللذة من خالل اشباع الحاجة الحيوية للتخلص من الفضالت وفي هذه المرحلة تتصف عالقة الطفل مع محيطه وخاصة االم بأهمية كبيرة لتطوره الالحق ويقدر فرويد ان بعض الخصائص التي يتمتع بها الفرد في م ارحل الحقة من حياته كالعناد واالنضباط والدخل تتبع من الخب ارت التي بها الطفل في المرحلة الشرجية وبناء على ذلك فإن الشخصية التي تتسم بهذه الخصائص هي امتداد للطفولة في تلك المرحلة ومشتقة منها. المرحلة القضيبية تغطي هذه المرحلة الفترة الزمنية بين ثالث الى ست سنوات :Phallic Stage )3 من عمر الطفل ويحصل االطفال في هذه المرحلة على المتمة من خالل اثارة االعضاء التناسلية واذا حدث ما يؤثر على سير النمو كما يحدث خالل ظاهرة التثبيت فإن عالقة الطفل بأمه تظل قوية وتتعطل عملية التوحد مع الوالد كما تستمر روابط الطفلة العاطفية بوالدها او تضطرب عالقة الطفل بوالديه معا. ويترتب على ذلك اضط اربات في الشخصية والسلوك فيما بعد. مرحلة الكمون :Latency Stage تغطي هذه المرحلة الفترة ما بين السادسة وسن البلوغ ففي )4 الفترة الممتدة من نهاية المرحلة القضيبية حتى البلوغ تهدأ االزمة القضيبية وتت ارجع االهتمامات والمشاغل الجنسية ويسمي فرويد هذه المرحلة من الهدوء بفترة الكمون التي تمتد من افول الجنسية الطفلية في العام الخامس او السادس حتى بداية سن البلوغ حيث يكرس وقته وطاقته للتعلم 2
واالنشطة البدنية واالجتماعية ويتحول مصدر اللذة من اللذات لالف ارد االخرين عندما يصبح الطفل مهتما في تكوين الصداقات مع االخرين. المرحلة التناسلية :Genital Stage يرى فرويد ان هذه المرحلة تغطي فترة الم ارهقة فابتداء من )5 البلوغ تصبح المهمة الكبرى للفرد هي ان يحرر نفسه من ابويه وبالنسبة للذكور فإن ذلك يعني ان يتخلص من ارتباطه بأمه وان يجد ام أرة خاصة به وان يتخلص ايضا من منافسته ألبيه ويحرر نفسه وبالتالي من سيطرة ابيه عليه وكذلك الحال بالنسبة للبنت اذ ينبغي ان تنفصل هي ايضا عن االبوين وتبدأ حياتها الخاصة والحظ فرويد ان هذه االستقاللية ال تتم بسهولة مطلقا بسبب اعتيادها لسنوات طويلة االعتماد على الوالدين واالرتباط الكبير بهم عاطفيا ويرى فرويد ان التغي ارت التي تحدث في فترة الم ارهقة ال تحدث عند الجنسين بالطريقة ذاتها باعتبار ان الهدف الجنسي الجديد يعطي كال من الجنسين وظائف مختلفة واذا كان التطور ناجحا في هذه المرحلة وغيرها من الم ارحل السابقة فإنه يقود الى الزواج والنضج الجنسي وانجاب االطفال وتربيتهم. 2. نظرية إرك اركسون في التطور النفسي واالجتماعي: م ارحل النمو النفسي واالجتماعي. اختلف اريك اركسون )1994-1902( مع فرويد في العديد من الجوانب فقد اعتقد ان فرويد ركز كثي ار على دور الدوافع الجنسية في سلوك االنسان وقد استنتج في نظريته النفس اجتماعية الى ان هناك دوافع نفسية اجتماعية اخرى وحاجات تصبح بمثابة قوى دافعة في تطور االنسان وسلوكه واتفق مع فرويد في التأكيد على اهمية الخب ارت المبكرة غير انه رفض اهمال فرويد للتطور الذي يحدث عند الفرد في فترة الرشد. كما رفض اريكسون ايضا نظرة فرويد التشاؤمية حول الطبيعة االنسانية واعتقاده بعد قدرة االنسان على التعامل مع المشكالت التي يواجهها حيث يرى اريكسون ان الناس قادرون على مواجهة الصعوبات وحل الص ارعات المختلفة التي تزخر بها حياتهم. ويعتقد اريكسون بأن هوية الفرد الشخصية تنمو من خالل سلسلة من ازمات النمو والتطور النفس اجتماعية التي يمكن ان تؤدي الى تطور الشخصية او نكوصها وهي التي تجعل شخصياتنا اكثر 3
او اقل تكامال ويرى ان الفرد في دورة تطوره المستمرة مرغم على التفاعل مع فئات مجتمعية واسعة توفر له الفرة لتطوير شخصية سوية قادرة على فهم واد ارك ذاتها باالضافة الى اد ارك العالم الذي يحيط بها. وسنتعرف فيما يلي على هذه الم ارحل: مرحلة الثقة في مقابل عدم الثقة :trust versus mistrust يواجه الوليد في عامه االول )1 االزمة االولى اذ يولد وهو محايد بين شقي االزمة بمعنى ان لديه القابلية لكليهما وما يمر به من خب ارت هو الذي يقرر ويحسم هذه االزمة لصالح أحدهما فإن كانت هذه الخبرة ايجابية سارة ممتعة تتكون لديه مشاعر الثقة. وعلى العكس ان كانت تلك الخب ارت التي يتعرض لها سالبة حزينة متعبة حيث تتكون لدى الرضيع مشاعر عدم الثقة. مرحلة االستقاللية في مقابل الشعور :Autonomy Vs. Shame الخجل في العامين الثاني )2 والثالث من عمر الطفل يواجة االزمة الثانية. ان ما انتهى اليه الرضيع في المرحلة االولى وما يمر به من خب ارت ابن السنتين الثانية والثالثة يقر ارن مسار هذه االزمة. فالشعور بالثقة يساعد الطفل على استكشاف ان ما يقوم به من سلوك هو سلوكه هو وعلى تطوير مشاعر بالقدرة على تسيير بعض شؤونه واالحساس باالستقاللية عمن تولوا رعايته في عامه االول وعلى النقيض يكون حاله فيما لو طور في المرحلة االولى مشاعر عدم الثقة. وينمو الشعور باالستقالل عند االطفال من خالل قيام االم باطالق العنان للمبادأة لديهم. وفي هذه المرحلة تحدث اكثر مظاهر التعلم وضوحا من خالل التدريب على عادات االخ ارج والطفل الذي يحسن والداه معاملته يصبح سعيدا ويتمكن من ضبط ذاته. مرحلة المبادأة في مقابل الشعور بالذنب :Initiative Vs. Guilt يواجه الطفل هذه االزمة )3 في السنوات ال اربعة والسادسة من عمره فمن المتوقع ان يخبر العالم االجتماعي من حوله ويحتك به ان ما انتهى اليه سيعمل على تأصيل وتوسيع دائرة االستقاللية مما يدفع به الى ممارسات سلوك اعقد ويسعى لتحمل مسؤولية افعاله. والبد للطفل في هذه المرحلة من االنطالق في البيئة دون االعتماد على االخرين لتطوير شعور المبادأة اما االستم ارر في االعتماد على الوالدين وغيرهم فأنه يطور شعو ار بالذنب إلحساسه بالعجز عن تلبية توقعات المجتمع في التفاعل مع بيئته مستقال عن والديه. 4
مرحلة االنجاز في مقابل بالنقص :Industry Vs. Inferiority تستغرق هذه المرحلة سنوات )4 اطول اذ تمتد من السادسة الى سن الثانية عشر. ان طفال طور مشاعر الثقة والشعور باالستقاللية والقدرة على المبادرة مرشح ان سار كل شيء على ما ي ارم ان يحسم ازمة هذه المرحلة لصالح الشعور بالقدرة على االنجاز ان في البيت او في المدرسة فيما يكلف به من واجبات مدرسية او اسرية وما تفرضه عليه جماعة الرفاق من مهمات يؤديها ويحرص على ان يكون هذا االداء جيدا وبالسرعة الممكنة والعكس بالعكس. مرحلة تحديد الهوية في مقابل اضط ارب الهوية :Identity Vs. Identity Diffusion تبدأ )5 هذه المرحلة مع بدايات مرحلة الم ارهقة وتستمر الى نهايتها. وفي هذه المرحلة يواجه الم ارهق سؤاال لم يطرحه على نفسه من قبل هو: من انا ويجهد باحثا عن اجابة لهذا السؤال وامكانياته العقلية والمعرفية التي لم تبلغ أشدها ورومانسية مغالية تحجب عنه الواقع وتدفع به للعيش مع ما هو خيالي. ان ما يتوفر لهذا الم ارهق من مساعدة وما يقاربه من خب ارت وما يطلع عليه من نماذج متلفزة او مقروءة او حية تلعب دو ار في ايصاله الى تحديد هويته بتحديد االدوار المنوطة به وذلك هو المسار النمائي الصحي الذي يهنو الى االنتقال السلس والسوي الى مرحلة الرشد المبكر. مرحلة االلفة في مقابل العزلة :Intimacy Vs. Isolation تبدأ هذه المرحلة مع بدايات )6 مرحلة الرشد المبكر ومع هذه البدايات يكون الشاب قد تخلص من سطوة االنوية وحصل لنفسه على اجابات مقنعة للعديد من االسئلة ورسا على ارضية الواقع الشخصي واالجتماعي وعاد ليواجه ضرورة العيش مع االخر وتطوير مشاعر المودة وااللفة وصوال الى التوافق مع هذا االخر ومشاركته في التفكير واالنجاز والتخطيط وبالتالي االنخ ارط الصحي في عجلة النظام االجتماعي اما في الجامعة او العمل. مرحلة االنتاج في مقابل الركود :Generativity Vs. Stagnation ان شابا قد نجح في تحقيق االلفة في مرحلة الرشد المبكر مرشح لتطوير مشاعر القدرة على االنتاج بناء على ما )7 يتجه بالفعل. فمع بدايات هذه المرحلة يكون الشاب قد تزوج وأنجب والتحق بوظيفة او مارس اعماال خاصة. وكون صداقات عائلية استقرت معاييره االخالقية وتكاملت الى حد ما ابنيته 5
المعرفية وانتهى تكوينه األكاديمي او المهني. هذه االنجا ازت تعمل تطوير مشاعر حقيقية بقد ارته على متابعة االنتاج واالبداع ليكون عطاؤه في هذه المرحلة متمي از. مرحلة تكامل االنا في مقابل االحساس باليأس :Integrity Vs. Despair مع بدايات مرحلة )8 الشيخوخة او مرحلة الرشد المتأخرة تبدأ هذه المرحلة ومعها يقف الكهل مع اوائل الستينات من عمره متأمل مقيما لما اتم انجازه من علم او مال او بناء او عالقات اجتماعية. او العالقة بينه وبين خالقه. ان كانت نتائج هذه الوقفة ايجابية مرضها عنها مريحة يشعر الفرد بتكامل االنا فقد حقق ذاته وحصل على ما حلم به وما صبا اليه. وهذا يحضر لشيخوخة دافئة مريحة مطمئنة وعلى العكس ان كانت نتائج تلك الوقفة سلبية. 3. نظرية جان بياجيه في التطور المعرفي :Cognitive Theory إذا كانت نظريات التحليل النفسي بعامة قد اكدت على العمليات الالشعورية فإن النظريات المعرفية ركزت على العمليات المعرفية الشعورية )االحساس االنتباه االد ارك التفكير... الخ( وتأتي نظرية جان بياجيه )1980-1896( في النمو المعرفي على أرس هذه النظريات. يرى بياجيه ان هناك وظيفتين اساسيتين للتفكير وثابتتين ال تتغي ارن مع تقدم العمر هما: التنظيم والتكيف adaptation وتمثل وظيفة التنظيم نزعة الفرد الى ترتيب العمليات العقلية organization وتنسيقها في انظمة كلية متناسقة ومتكاملة اما وظيفة التكيف فتمثل نزعة الفرد الى التالؤم مع البيئة التي يعيش فيها. والتكيف عبارة عن تغي ارت في العضوية تحدث استجابة لمطالب البيئة وتعتبر عملية التكيف وظيفة على درجة كبيرة من االهمية وقد ولدت جميع العضويات مزودة باالستعداد للتكيف مع بيئتها وتختلف الطرق التي تتكيف بها الكائنات الحية من عضوية الى اخرى ويحدث التكيف من خالل عمليتين تتم كل منهما االخرى. وهاتان العمليتان هما: التمثل assimilation والموائمة accommodation اما التمثل من وجهة نظر بياجيه عبارة عن عملية تعديل المعلومات الجديدة بما 6
يتناسب مع ما لدى الفرد من ابنية معرفية اما الموائمة فتعني تغيير او تعديل ما لدى الفرد من ابنية معرفية لتتناسب مع المعلومات او الخب ارت الجديدة التي يواجهها الفرد. وخالل حياة االنسان تظل عمليتا التمثيل والموائمة نشطتين بشكل مستمر اذ اننا نكافح باستم ارر من اجل التكيف مع متغي ارت العالم الذي نواجهه ولذا فأنه يطلق على هاتين العمليتين اسم الثوابت الوظيفية باعتبارهما ال تتغي ارن خالل عمليات تطور االنسان. اما الذي يتغير خالل هذه العملية فهو االبنية المعرفية التي غالبا ما تسمى سكيمات schemes وتسمح للطفل بالتقدم تدريجيا في فهم العالم بمستويات أفضل. ومن وجهة نظر بياجيه فإن هناك مستويات مختلفة من الفهم المعرفي التي تنتقل بالطفل من اداء االنشطة الوظيفية المستندة الى الحس جركية في مرحلة الرضاعة الى مستويات التفكير المجرد في مرحلة الم ارهقة. ويرى بياجيه ان مفتاح التغير في التطور المعرفي يتضمن العمليات العقلية المتوافرة لدى الطفل وبشكل عام تصبح هذه العمليات أكثر تعقيدا وتكيفا واستقاللية عن المثي ارت المباشرة وال شك ان العمليات المعرفية التي يكتسبها الطفل في المرحلة االولى من حياته تعتبر االساس الذي تبنى عليه العمليات المعرفية االكثر تعقيدا في الم ارحل الالحقة. والسؤال الذي يطرح كثي ار حول نظرية بياجيه يتعلق باألسباب التي تؤدي الى انتقال الفرد من مرحلة تطوريه الى اخرى ولإلجابة عن هذا السؤال حدد بياجيه اربعة عوامل رئيسية يمكن تلخيصها كما يأتي: اهم الم ارحل التي حددها بياجية النضج: 1( ان نمو الجهاز العصبي المركزي والدماغ والتناسق الحركي وغيرها من جوانب التطور الجسمي تؤثر في التطور المعرفي فما لم تتطور قدرة الطفل على التنسيق الحركي الى حد معين فلن يتمكن الطفل من المشي واذا كانت قد ارت الطفل في اكتشاف بيئته محدودة فلن يتعلم منها الكثير وبالرغم من ان النضج يعتبر مهما في التطور العقلي إال أنه ال يفسره بشكل كاف ولو كان النضج كافيا لتفسير ذلك فسوف يكون الدور الذي يمكن أن يلعبه المربون في هذا الجانب هامشيا ومحدودا. 7
التفاعل مع الخبرة المادية :Interaction with physical experience يمكن ان يؤدي )2 تفاعل الطفل مع بيئته الى زيادة نسبة التطور ألن مالحظة االشياء والقدرة على التحكم بها يساعد في ظهور تفكير تعقيدا. أكثر التفاعل مع البيئة االجتماعية :Interaction with social environment ويشير ذلك )3 أثر الى كل من اللغة والتدريس والق ارءة باإلضافة الى عملية التفاعل االجتماعي مع مجموعة الرفاق واألق ارن والكبار التي تعتبر جميعها من الخب ارت التي يمكن ان تؤثر في التطور المعرفي. التوازن: 4( وهي عملية ذاتي تتضمن استعادة حاالت االت ازن في فت ارت عدم االت ازن انه عملية يكتسب من خاللها الفرد وظائف العمليات المعرفية العليا من خالل سلسلة ال نهائية من عمليات التمثل والموائمة. 8