المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا االتصال يجهخ ػه خ يحك خ رصذس ػ كه خ اإلػالو ورك ىنىج ب اإلرصبل جبيؼخ ج ىة انىاد يحزىي انؼذد : لضب ب انطفم ان صش ف انصحف ان ذسع خ دساعخ رحه ه خ ػه يحبفظخ انمه ىث خ( ح الد انزىػ خ اإلػالي خ ثمضب ب ان جز غ ان صش دساعخ رحه ه خ ػه ح هخ يكبفحخ اإلديب ورؼبط ان خذساد " األعبن ت انزحش ش خ نهمصص اإلخجبس خ ثصح فخ األهشاو " دساعخ رحه ه خ نؼ خ ي انمصص اإلخجبس خ ف انفزشح ي 6112/1/1 و ئن 6112/16/11 و انؼىايم ان إصشح ف ث بء أج ذح انزغط خ انصحف خ نهؼاللبد انخبسج خ ان صش خ ثبنصحف ان صش خ " دساعخ رحه ه خ " أعبن ت رص ى صح فخ أخجبس انش بضخ ( دساعخ رحه ه خ( رص ى انؼ بصش انج بئ خ ف ئػال بد ان جالد انف خ ان صش خ" داسعخ رحه ه خ " اعزخذاو انششكبد انزجبس خ نه ىالغ االنكزشو خ ودوسهب ف ث بء صىسرهب انزه خ" دساعخ يغح خ " انزغى ك ػجش يىالغ انزىاصم االجز بػ رأص ش اإلػال انصحف ف انصحف اإلنكزشو خ ػه انغهىن انششائ نهج هىس ان صش )دساعخ ي ذا خ ػه ػ خ ي لشاء انصحف ) د غ جش 6112 الترقين الدولي برقن 9237 2536 ىن ى انضب انؼذد 2536 9237 المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال العدد الثانى يوليو ديسمبر 1027 الترقين الدولي
يجهظ اإلداسح أ.د/ هبنخ ك بل اح ذ ىفم ػ ذ انكه خ وسئ ظ انزحش ش أ.د/ يح ذ يحفىظ انضهش عكشر ش انزحش ش أػضبء انهج خ انؼه خ أ.د/ هبنخ ك بل اح ذ ىفم سئ ظ لغى اإلراػخ وانزهفض ى أ.د/ ػجذانؼض ض انغ ذ ػجذانؼض ض سئ ظ لغى انصحبفخ أ.د/ يح ذ يحفىظ انضهش سئ ظ لغى انؼاللبد انؼبيخ أ. د/ حه يح ذ يح ىد سئ ظ لغى اإلػالو االنكزشو انجهبص اإلداس أ / سضىا وهج س ب ئششاف ػبو أ/ ػصبو يح ذ اح ذ ػه انزىاصم يغ انهجب انؼه خ أ / ػجذانشح ى حغ جبيغ ئػذاد وطجبػخ ورص ى انغالف أ/ يح ىد ج بل يح ذ انغضان يزبثؼخ ئػذاد وئخشاط انؼذد وان شش ػه يىلغ انكه خ أ/ ػه يح ذ ػجبط ئثشاه ى يغئىل يبن نه جهخ ان جهخ انؼه خ نجحىس اإلػالو ورك ىنىج ب االرصبل انؼذد انضب ىن ى د غ جش 6112 ه يجهخ صف ع ى خ يحك خ نجحىس اإلػالو ن غبػذح انجبحض ان صش وانؼشة نزكى بفزح ػه خ ن شش ثحىصهى ف يجبل ػهىو اإلػالو. حصهذ ان جهخ ػه انزشل ى انذون ثشلى 7612 6312 نزكى ان جهخ ف يصبف انذوس بد انؼه خ ان حك خ ف رخصص اإلػالو. للتواصل والمراسالت : جامعة جنوب الوادي كلية اإلعالم وتكنولوجيا االتصال مكتب وكيل الكلية للدراسات العليا )سكرتير التحرير ) عؼش انؼذد داخم ج هىس خ يصش انؼشث خ )23( خ ظ وعجؼى ج هب فمظ ال غ ش عؼش انؼذد خبسط ج هىس خ يصش انؼشث خ )61( دوالس البريد اإللكتروني : ge.@dmmuv@@mmom_tam_ti 1352 7157 المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال العدد الثانى يوليو ديسمبر 1027 الترقين الدولي
كممة األستاذ الدكتور عباس محمد منصور رئيس جامعة جنوب الوادي الجامعات ىي قاطرة التنمية والمكان المميز لألبحاث األكاديمية والتطبيقية الجادة التى يقوم بيا المتخصصون وباحثي الد ارسات العميا, ويعد التقدم والتطور الذى وصمت إليو الدول المتقدمة اقتصاديا من خالل البحث العممى,ليس بمجرد توفير السيولة المادية والخامات الطبيعية فقط, بل كان نتيجة ألىتمام الجامعات بتوفير القوى العاممة المؤىمة التى تحتاجيا مؤسسات التعميم العالي, فالعنصر البشري المؤىل تأىيال عمميا يعتبر من أىم موارد الدولة. وجامعة جنوب الوادى تولى أىتماما كبي ار بالبحث العممى وتكريم شباب الباحثين وتقديم الجوائز المعنوية والمادية لمبحوث المنشورة عمى المستوى الدولى أو المحمي ايمانا منيا وتقدي ار لمباحثين في كافة التخصصات.لمنيوض بمصرنا الحبيبة. وتعتبر المجالت العممية المحكمة نافذة ميمة لنشر البحوث العممية ويسعدنى أن اتقدم بالتينئة لكمية اإلعالم بإصدار الثانى العدد من المجمة العممية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا االتصال. وفي النياية..اتمنى من كل قمبي التوفيق لزمالئنا أعضاء ىيئة التدريس وألبنائنا شباب الباحثين األع ازء..وكمى أمل بأن غدا سيكون مشرقا. وفقكم اهلل..والسالم عميكم ورحمة اهلل وبركاتو. أ.د.عباس محمد منصور رئيس الجامعة 2536 9237 المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال العدد الثانى يوليو ديسمبر 1027 الترقين الدولي
كممة األستاذ الدكتور محمود خضاري معمو نائب رئيس الجامعة لشئون الد ارسات العميا والبحوث مع إش ارقة عام جديد يسعد قطاع الد ارسات العميا والبحوث بالجامعة بصدور العدد الثانى من مجمة كمية اإلعالم "المجمة العممية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال" لتبدأ صفحة جديدة من صفحات كمية اإلعالم بظيور ىذا المولود الجديد يضاف إلى المجالت العممية المحكمة التي تصدرىا الجامعة ولتكون نافذة جديدة من نوافذ التقافة والمعرفة في تخصص عموم اإلعالم وتقنياتو الحديثة. فالتقدم اليائل والسريع الذى يشيده العالم اليوم لو أسباب كثيرة يقف في مقدمتيا اإلىتمام الشديد بالبحث العممي, فدول العالم المتقدم تكرس الكثير والوفير من إمكانياتيا لدعم البحث العممي والتجارب العممية المختمفة من أجل التطوير أجل مستقبل ومن أكثر ثباتا.وال يخفى اإلرتباط الوثيق والتفاعل المفترض بين البحث العممى وتطبيقاتو التكنولوجية بالنيضة الوطنية واإلعمار, وأن تحقيق التنمية المستدامة يمبي إحتياجات الحاضر دون اإلخالل بقد ارت واحتياجات األجيال المقبمة يتطمب ىذا ىذا الشأن. إستحضار عنصر البحث العممي واإلنفتاح عمى ما تتيحو التكنولوجيا الحديثة من إمكانيات وانجا ازت في وجامعة جنوب الوادي برئاسة األستاذ الدكتور عباس محمد منصور تبذل جيدا كبي ار في اإلىتمام بالبحث العممى من خالل إقامة المؤتم ارت ووضع الخطط اإلست ارتيجية والمساىمة وتقديم كافة التيسي ارت بإصدار المجالت العممية المحكمة. والتى تعتبر أحد األذرع الرئيسة لمنيوض بالبحث العممى في جامعة جنوب الوادي الواعدة ونتقدم بأصدق التياني القمبية ألسرة تحرير مجمة كمية اإلعالم وتكنولوجيا االتصال مع تحيات بإصدار العدد االول من المجمة األستاذ الدكتور محمود خضاري معمو نائب رئيس الجامعة لشئون الد ارسات العميا والبحوث 2536 9237 المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال العدد الثانى يوليو ديسمبر 1027 الترقين الدولي
المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا االتصال كلمة العدد الحمد هلل الذى ىدانا ليذا وما كنا لنيتدي لوال أن ىدانا اهلل عمى بركة اهلل نبدأ إصدار العدد الثانى من المجمة العممية ألبحاث اإلعالم وتكنولوجيا االتصال والتي نأمل أن تكون نافذة عممية لنشر البحوث وممخصات رسائل الماجستير والدكتو اره لمباحثين المصريين والعرب في مجال عموم اإلعالم واالتصال في مختمف التخصصات االعالمية في مجاالت الصحافة واإلذاعة والتمفزيون والعالقات العامة واإلعالن واإلعالم اإللكتروني ويسعدنا استقبال مشاركات الباحثين ومقترحاتيم لمنيوض بيذا الوليد الجديد الذى بدأ يسطع في سماء كمية اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال ونأمل لو بداية موفقة وأستم اررية في النجاح. كما نتقدم بالشكر الجزيل لمعالي السيد / أ.د/ عباس منصور رئيس الجامعة ومعالي السيد أ.د/ محمود خضاري نائب رئيس الجامعة لمد ارسات العميا والبحوث لموافقة سيادتو عمي إصدار ىذه المجمة العممية اإلعالمية المتخصصة والمحكمة لبحوث االعالم والصحافة. وفم ب هللا وئ بكى ان يب ف ه انخ ش سئ ظ يجهظ اإلداسح أ.د/ هبنخ ك بل اح ذ ىفم 2536 9237 المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال العدد الثانى يوليو ديسمبر 1027 الترقين الدولي
كممة سكرتير التحرير تغمرنا السعادة بصدور العدد من الثانى المجمة العممية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا االتصال, وىو باكورة اإلنتاج العممي لممجمة لنستمر بإذن اهلل في نشر البحوث العممية لباحثي التخصص في مصر والوطن العربي, ونتذكر دائما أن البحث العممى ىو قاطرة التنمية..ويسعدنى أن اتوجو بخالص الشكر والتقدير لمن ساىم معنا في بزوغ العدد الثانى من ىذه المجمة العممية المحكمة. ويجمع ىذا العدد جيود باحثين تتسم موضوعاتيم بالجدة واالصالة والتنوع في المناىج وطرق البحث المستخدمة والموضوعات المتنوعة وذلك عمى النحو التالي: o لضب ب انطفم ان صش ف انصحف ان ذسع خ دساعخ رحه ه خ ػه يحبفظخ انمه ىث خ( o ح الد انزىػ خ اإلػالي خ ثمضب ب ان جز غ ان صش دساعخ رحه ه خ ػه ح هخ يكبفحخ اإلديب ورؼبط ان خذساد " o األعبن ت انزحش ش خ نهمصص اإلخجبس خ ثصح فخ األهشاو " دساعخ رحه ه خ نؼ خ ي انمصص اإلخجبس خ ف انفزشح ي 6112/1/1 و ئن 6112/16/11 و o انؼىايم ان إصشح ف ث بء أج ذح انزغط خ انصحف خ نهؼاللبد انخبسج خ ان صش خ ثبنصحف ان صش خ " دساعخ رحه ه خ " o أعبن ت رص ى صح فخ أخجبس انش بضخ ( دساعخ رحه ه خ( o رص ى انؼ بصش انج بئ خ ف ئػال بد ان جالد انف خ ان صش خ" داسعخ رحه ه خ " o اعزخذاو انششكبد انزجبس خ نه ىالغ االنكزشو خ ودوسهب ف ث بء صىسرهب انزه خ" دساعخ يغح خ " o انزغى ك ػجش يىالغ انزىاصم االجز بػ o رأص ش اإلػال انصحف ف انصحف اإلنكزشو خ ػه انغهىن انششائ نهج هىس ان صش )دساعخ ي ذا خ ػه ػ خ ي لشاء انصحف ) وهللا ان ىفك عكشر ش انزحش ش أ.د/ يح ذ يحفىظ انضهشي 2536 9237 المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال العدد الثانى يوليو ديسمبر 1027 الترقين الدولي
لىاػذ ان شش ثبن جهخ تقبل البحوث والدراسات المبتكرة واألصيمة المتعمقة باإلعالم الدولي والرأى العام والدعاية واإلتصاالت التسوقية وما يخص مجال اإلعالم المرئي والمسموع والصحافة الورقية وااللكترونية والعالقات العامة واإلعالن. أن تكون البحوث والد ارسات المقدمة لممجمة لم يسبق نشرىا فى أية جية أخرى وال تقدم الى جية أخرى طالما قدمت الى المجمة حتى لو تحت عنوان مغاير ويقدم مع البحث إق ارر من الباحث بان بحثو لم ينشر من قبل فى أية جية ما كما ال يجوز إعادة نشر البحث فى جية أخرى إال بإذن كتابى من رئيس التحرير وبعد مرور سنة عمى األقل من تاريخ صدور العدد ويجوز نشر ممخصات أو نبذة مختصرة بشرط اإلشارة إلى المجمة باعتبارىا المصدر األصمى الذى ينبغى الرجوع اليو. تخضع البحوث والد ارسات لمتحكيم العممى. يتم كتابة البحث عمى الكمبيوتر بحيث يكون page setup عمى النحو التالى: 1 2 3 4 Margins Paper Layout Top 2.25 Left 2.25 Header 1.27 Bottom 2.25 Right 2.25 Footer 1.27 يكتب بخط simplified Arabic 12 bold والعناوين الرئيسية تكتب بخط simplified Arabic 16 bold العناوين الفرعية تكتب بخط simplified Arabic 14 bold ويسمم الباحث ال CD الخاص بالدراسة. يرفق مع كل بحث ممخص بالمغة العربية وآخر بالمغة االنجميزية ال يتجاوز 222 كممة. 5 يتم تحصيل قيمة مصاريف التحكيم عن كل بحث فور وروده لممجمة لممرة األولى قبل إرسالو لمتحكيم وىى أربعمائة وخمسون جنييا مصريا ومائة وخمسون 6 المصريين. ثم يتم بعد ذلك تحصيل رسوم عن البحوث الموصى بنشرىا وىى خمسة جنييات عن كل صفحة ألعضاء ىيئة التدريس دوالر أمريكى لغير بالجامعة وعشرة جنييات لممصرين من خارج الجامعة وسبعة دوال ارت لغير المصريين. تكتب الم ارجع فى نياية البحث فى قائمة منفصمة مرتبة أبجديا حسب األسموب التالى: 7 الكتاب: اسم المؤلف عنوان الكتابمكان النشردار النشر تاريخ النشر. البحوث : اسم الباحثعنوان البحثعنوان المجمةرقم المجمةتاريخ النشر. الرسائل: اسم صاحب الرسالة عنوان الرسالة)ماجستيردكتو اره( اسم الكميةاسم الجامعةالتاريخ. يستخدم نظام ترقيم داخل متن البحث فيكتب رقم المرجع ثم رقم الصفحة مثل: 2265. 8 بحثو لغويا 9 ترد المواد المقدمة إلى أصحابيا إذا اقترح المحكمون إج ارء تعديالت أو إضافات عمييا إلج ارء ما ىو مطموب قبل نشرىا ويتعيد الباحث بم ارجعة بعد تحكيمو عمميا. 12 يعطى صاحب البحث أو الدراسة خمس مستالت من بحثو بدون مقابل. بيا وكذلك مستخمصات تقوم المجمة بنشر م ارجعات الكتب الجديدة وعرضيا وذلك فيما ال يزيد عن عشر صفحات عمى ان يكتب بياناتو بالمغة المنشور 11 التقارير عن الندوات العممية او ورش العمل المختمفة بحيث تكون فى نطاق اىتمام المجمة. 12 ترسل البحوث باسم السيد األستاذ الدكتور/ رئيس التحرير. 13 اآل ارء الواردة فى البحوث والدراسات المنشورة تعبر عن أرى كاتبيا فقط ويتحمل مسئوليتيا القانونية وال تعبر بالضرورة عن رأى المجمة. 14 يجب أن تصل البحوث والدراسات المطموب نشرىا لتحرير المجمة قبل ميعاد إصدار العدد بشيرين عمى األقل. 15 تنشر البحوث فى المجمة حسب أسبقية ورودىا وال ترد األصول إلى أصحابيا سواء نشرت او لم تنشر. 16 يسمح باالقتباس من المجمة بشرط اإلشارة إلى المصدر. 17 ترتب البحوث والد ارسات بالمجمة وفق اعتبا ارت تنظيمية خاصة ال عالقة ليا بمكان البحث او الباحث. 2536 9237 المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال العدد الثانى يوليو ديسمبر 1027 الترقين الدولي
ان جهخ انؼه خ نجحىس اإلػالو ورك ىنىج ب االرصبل ه ئخ انزحك ى انؼه خ نهجحىس أػضبء انهج خ انؼه خ نزشل خ األعبرزح و األعبرزح ان غبػذ رخصص ػهىو اإلػالو و االعى انزخصص انجبيؼخ 1 أ.د/ ػه انغ ذ اثشاه ى ػجىح اعزبر انؼاللبد انؼبيخ واإلػال وػ ذ كه خ اإلػالو عبثمب جبيؼخ انمبهش جبيؼخ انمبهش اعزبر اإلػالو ثكه خ اإلػالو أ.د/ يح ىد ػهى انذ 6 جبيؼخ ان ب أعزبر انصحبفخ ثكه خ ا داة أ.د/ يح ذ عؼذ 1 جبيؼخ انمبهش اعزبر انؼاللبد انؼبيخ واإلػال ثكه خ اإلػالو أ.د/عبي ػجذانشؤوف يح ذ طب غ 4 7 أ.د/ شش ف دسو ش انهجب أعزبر اإلػالو ااإلنكزشو ثكه خ االػالو جبيؼخ انمبهشح 2 أ.د/ػىاطف ػجذانشح أعزبر انصحبفخ ان زفشؽ وسئ ظ رحش ش يجهخ انذواس جبيؼخ انمبهشح 2 أ.د/ح ذي حغ اعزبر انؼاللبد انؼبيخ واإلػال ثكه خ اإلػالو جبيؼخ يصش انذون خ 8 أ.د/ح ب فبسوق يح ذ ج ذ اعزبر انؼاللبد انؼبيخ واإلػال ثكه خ اإلػالو جبيؼخ انمبهش 9 أ.د/ حغ ػه اعزبر اإلراػخ وانزهفض ى ثكه خ ا داة جبيؼخ ان ب 11 أ.د/هجخ هللا انغ شي أعزبر اإلراػخ وانزهفض ى ثكه خ االػالو جبيؼخ انمبهشح 11 أ.د/ ثشكبد ػجذانؼض ض أعزبر اإلراػخ وانزهفض ى ثكه خ االػالو جبيؼخ انمبهشح 16 أ.د/ جىي كبيم أعزبر يزفشؽ ثمغى انصحفخ ثكه خ االػالو جبيؼخ انمبهشح 11 أ.د/ػجذانصجىس فبضم أعزبر انصحبفخ وػ ذ كه خ االػالو جبيؼخ األصهش 14 أ.د/يح ىد ػجذانؼبط يغهى أعزبر اإلراػخ وانزهفض ى ثكه خ االػالو جبيؼخ األصهش 17 أ.د/فىصي ػجذانغ خالف أعزبر انصحبفخ ثمغى االػالو كه خ ا داة جبيؼخ عىهبط 12 أ.د/سصق عؼذ اعزبر انؼاللبد انؼبيخ واإلػال ثكه خ اإلػالو جبيؼخ يصش انذون خ 12 أ.د/ صش ب انجذوي اعزبر انؼاللبد انؼبيخ واإلػال ثكه خ اإلػالو جبيؼخ انمبهش 18 أ.د/هشبو ػط خ ػجذان مصىد أعزبر انصحبفخ ثكه خ االػالو جبيؼخ انمبهشح 19 أ.د/عبي ػجذانؼض ض اعزبر انؼاللبد انؼبيخ واإلػال ثكه خ اإلػالو جبيؼخ انمبهش 61 أ.د/أي خ ػ شا أعزبر انصحبفخ ثمغى االػالو كه خ ا داة جبيؼخ أع ىط 2536 9237 المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال العدد الثانى يوليو ديسمبر 1027 الترقين الدولي
يحزى بد انؼذد و ان ىضىع ان إنف انصفحخ د / ػجذانغالو يح ذ ػض ض 1 قضايا الطفل المصري في الصحف المدرسية د ارسة تحميمية (عمي محافظة القميوبية حمالت التوعية اإلعالمية بقضايا المجتمع المصري د ارسة تحميمية عمى حممة مكافحة اإلدمان وتعاطي المخد ارت " األساليب التحريرية لمقصص اإلخبارية بصحيفة األى ارم " د ارسة تحميمية لعينة من القصص اإلخبارية فى الفترة من انجبحضه : ا بط حغ ػجذانؼض ض 12 انجبحضه : اع بء يح ذ ثهبء 71 1 6 1 2216/1/1 م إلى 2217/12/31 م العوامل المؤثرة في بناء أجندة التغطية الصحفية لمعالقات الخارجية المصرية بالصحف المصرية " د ارسة تحميمية " انجبحضخ : شش هب يح ىد أثىانحغ 28 4 7 أساليب تصميم صحيفة أخبار الرياضة ( د ارسة تحميمية( انجبحش : أثىانحغ ساشذ ػه 29 تصميم العناصر البنائية في المصرية" دارسة تحميمية " إعالنات الفنية المجالت انجبحضخ : ش بء يحغ يح ذ 99 2 استخدام الشركات التجارية لممواقع االلكترونية بناء صورتيا الذىنية" د ارسة مسحية " في ودورىا انجبحضخ : جهبد يح ىد يح ذ 114 2 انجبحضخ : ايم صكش ب ػجذانصجىس 116 8 التسويق عبر مواقع التواصل االجتماعى انجبحضخ : د ب ػجذ انجىاد حغ 142 تأثير اإلعالن الصحفي فى الصحف اإللكترونية عمى السموك الش ارئي لمجميور المصري 9 2536 9237 المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال العدد الثانى يوليو ديسمبر 1027 الترقين الدولي
قضا ا الطفل المصري ف الصحف المدرس ة دراسة تحل ل ة عل محافظة القل وب ة )2( د/ عبدالسالم محمد عز ز عبدالسالم إمام مقدمة : إف األنشطة المدرسية ليست فكرة حديثة بؿ هي قديمة كهي ال تعمؿ منفردةن في إطار العمميػة التعميميػة ف فالتربيػة كاإلعػم يشػكمف ركنػيف ساسػييف فػي حةػارة هػذا العلػر ف كلػذلؾ فػنف اليمػل بينئمػا ييعػؿ كسػا ؿ اإلعػم المدرسػية تؤدم ثمارها المريكة ف فمنئج المادة ال يعبأ بحايات التمميػذ كاهتمامػاتئ ف فالنشػاط تفاعػؿ الفػرد مػل عنالػر المكقػؼ مف يؿ اكتساب خب ارت ذات معني. كتػأتي اللػحافة المدرسػية عمػي قمػة األنشػطة لمػا تتميػز بػي مػف تثقيػؼ الطػمب كتػكييئئ كارشػاده مػف خػمؿ ممارسة الطمب كالتمميذ لتحرير لحفئ المدرسية ف كما نئا تحػيط الطػمب عممػان بمػا يػدكر حػكلئ ف كمػا نئػا تعمػؿ عمي تككيف رم عا طمبي ف كتسكيؽ منتج معيف بالمدرسة مف لػنل التمميػذ ف ك اإلعػمف عػف شػي مػا مثػؿ مكعػد قيا الرحمت كخمفي ف كما نئا مياؿ خلب لبث القي اإلييابية في نفكس التمميذ مثؿ القػي األخمقيػة كالدينيػة ف كمػا نئا تعرفئ بالت ارث الثقافي كالحةارم لبمده مف خمؿ تدريبئ عمي يمل المعمكمات المتعمقة بػذلؾ كتحريرهػا بأسػمكب سئؿ مبسط يفئمي التمميذ. كمف ه األهداؼ التي تحققئا اللحافة المدرسية يةان تنمية الميكؿ كالمكاد ف كاسػتالمؿ كقػات فػ ار ئ فػي عمػؿ مثمر كمفيد كهذا يساعد عمي تحقيؽ اللحة النفسية لئ ف كما نئا تساه في تكػكيف عػادات كمئػا ارت كاعػداد الطػمب مئنيان كتكنكلكييان مف يؿ المشاركة في التنمية الشاممة ف كما تعمؿ عمي قيا اللداقة كالكد بيف التمميذ الذيف يعممػكف معان في تحريرها. كتستطيل اللحافة المدرسية تناكؿ العديد مف القةايا المئمة الخالػة بالطفػؿ الملػرم بأسػمكب مبسػط كالقةػايا االيتماعية كالتعميمية كاللحية كما سنرم في بحثنا الػذم نحػف بلػدد اآلف ف كلػذلؾ ييػب ف نئػت بالرسػالة اللػحفية المكيئة ألطفالنا حتي يتحقؽ الئدؼ المنشكد ف باإلةافة إلي تحةر الطفؿ كتثقيفي كتنشأتي. إف اللػحافة المدرسػية لػبحت حقيقػة كاقعيػة ليسػت فػي حياتنػا التعميميػة فقػط بػؿ كالفكريػة ألنئػا مدرسػة خػرم داخؿ المدرسة يمارسػكف فيئػا التعبيػر عػف نفسػئ كمػا ذكرنػا مػف قبػؿ ف فئػي قػكم كسػا ؿ اإلعػم تػأثي ارن فػي الميتمػل المدرسي كالبي ة ف فئ يتأثركف بما تقدمي لئ مف مكةكعات تترؾ بلماتئا عمي عقكلئ. كمف خمؿ ما سبؽ فنف الباحث سكؼ يقك بتحميػؿ عينػة مػف اللػحؼ المدرسػية لمعرفػة هػ القةػايا التػي تػؤثر عمي الطفؿ مف يؿ االرتقا بي كتكفير حياة فةؿ لي. 1 مدرس الصحافة بقسم اإلعالم التربوي كل ة الترب ة النوع ة جامعة بنها. 2
الد ارسات السابقة : سكؼ نقك باستع ارةئا في محكريف ساسييف هما: كال : د ارسات متعمقة باللحافة المدرسية : )6( 1. د ارسة إب ارهي عبدالعاطي )6996( استئدفت هذ الد ارسة الكشؼ عػف الكاقػل الػ ارهف لملػحافة المدرسػية فػي مدارسػنا الثانكيػة كمػدم حػرص الطػمب عمػػي المشػػاركة فيئػػا, كهػػذ الد ارسػػة مػػف الد ارسػػات الكلػػفية التػػي اسػػتخدمت مػػنئج المسػػ كاسػػتخدمت داة تحميػػؿ المةمكف كاالستبياف كمف ه النتا ج التي تكلمت إليئا انشالاؿ الطمب بالتحليؿ الد ارسي كاف مف ه األسباب التػي تيعؿ طمب الثانكية العامة يػر حرلػيف عمػي االشػت ارؾ فيئػا كتػدني مسػتكم اإلخػ ارج اللػحفي فػي اللػحؼ كالميػمت المدرسية ككثرة المكةكعات العامة عمي المدرسية. )2( 2. د ارسة عقيؿ رفاعي )6997( استئدفت التعرؼ عمي كاقل اإلعم التربكم في ملر كاهتمامي بالمكةكعات كالقةايا المختمفة كاسػتخد الباحػث المػنئج الكلػفي التحميمػي كقػا بتحميػؿ عينػي قػدرها 666 لػحيفة لػثمث محافظػات مػف سػت إدا ارت شػممت محافظػات المنيا كمالا ة ككسط الييزة كاللؼ ك ػرب طنطػا كشػرؽ المحمػة كمػا يػرم اسػتبيانا عمػي مػكيئي اللػحافة المدرسػية باإلدا ارت السابقة بمغ عدده 45 كمف هػ النتػا ج التػي تكلػمت إليئػا عػد كيػكد فمسػفة كاةػحة للعػم التربػكم فػي الحقؿ العميمي كقمة اهتما اإلعم التربكم بالمكةكعات كالقةايا العربية. )3( 3. د ارسة ديكي بث )6998( استئدفت تقيي اللحافة المدرسية في المرحمة الثانكية كقامت باستطمع آ ار مديرم اتحادات اللػحافة المدرسػية في )65( خمسة عشر منطقة بالكاليات كقد لكحظ ف هي ة التدريس كالمعاكنكف قد حلمكا عمي دريات منخفةة كنػاؿ المديركف فػي المػدارس اللػحفية باليامعػات كالكميػات اعمػي الػدريات كمػف اهػ النتػا ج قمػي الػدع كنقػص التكنكلكييػا الحديثة كالتدريب كهذ تعتبر عقبات اما تقد اللحافة المدرسية. )4( 4. د ارسئككنكؿ بركس )6999( اسػتئدفت متابعػي يماعػة اللػحافة المدرسػية حػكؿ كيفيػة النئػكض باللػحافة المدرسػية ككػاف مػف اهػ نتا يئػا التاكيػد عمػي ةػركرة تػدريب الطػمب عمػي ممارسػة العمػؿ اللػحفي كاسػتخدا اهػ الكسػا ؿ التكنكلكييػا ككػدت عمػي اف المناقشػة كمحتػكم مطبكعػات اليماعػة اللػحفية كيكدتػي كنكعيػة المػؤتم ارت اللػحفية يسػاه فػي االرتقػا باللػػحافة المدرسية. 1
)5( 5. د ارسة بركشكي يكف ك يكرج مارس )6999( استئدفت التعرؼ عمي المئا ارت المفظية كقيمة اللحافة المدرسػية كنكعيػة الطػمب المشػاركة فػي نشػاط اللػحافة المدرسية كمف اه ما تكلمت اليي مف نتا ج ف الطالب الممتاز ينيذب نحك اللحافة المدرسية كيتمتل بمئا ارت لفظيػة قكية تساعدة عمي ممارسة النشاط. )6( 6. د ارسة ككنكؿ بركس )2666( قامت هذة الد ارسة بكلؼ القكاعد اليديد لنظا العمؿ باللحافة المدرسية كمػف اهػ مػا تكلػمت اليػة مػف نتػا ج ف عةػػا النشػػر النػػايحيف يحػػدثكف اثػػ ار كتقػػدما ممحكظػػا بالعمػػؿ باللػػحافة المدرسػػية كمعػػرفتئ بػػالفنكف اللػػحفية المستخدمة في الكتابة ييعؿ مف اللحافة المدرسية دك ار كبي ار في تناكؿ االحداث الداخمية كالخاريية )7( 7. د ارسة محمد فؤاد )2662( استئدفت التعرؼ عمي الكاقل الفعمي لممارسة األنشطة االعممية كما استئدفت التعرؼ عمي العمقة بػيف ممارسػة األنشطة االعممية كمئا ارت التفكير الناقد كايريت عمي عينة قكامئا )466( تمميذا كتمميذة بمحافظة المنكفية كمف ه ما تكلمت إليي مف نتا ج كيكد فركؽ ذات داللة إحلا ية بيف متكسػط دريػات التمميػذ الممارسػيف لملػحافة المدرسػية ك ير الممارسيف لئا في الدرية الكمية عمي اختيار التفكير الناقد للال الممارسيف. د ارسة باكينا عادؿ محمد حمد )8( )2662(.8 استئدفت هذ الد ارسة التعرؼ عمي استخدامات الطمب المكهبيف لملحافة المدرسػية اإلشػباعات التػي تحققئػا لئػ ف كهي مف الد ارسات الكلفية التي استخدمت منئج المس اإلعممي كاستخدمت داة االستبياف لعينة مػف الطػمب قكامئػا 266 طالب كطالبة كمػف هػ النتػا ج التػي تكلػمت إليئػا انخفػاض مشػاركة المبحػكثيف فػي يماعػة اللػحافة المدرسػية كاعداد لحؼ الحا ط المدرسية بنسبة %63.4 بلفة دا مة ف ك %26.6 مػنئ فػي إعػدادها حيانػان ف كفػي المقابػؿ ال يشػارؾ مػنئ بنسػبة %66.4. كيػا ت فػي مقدمػة اإلشػباعات التػي تحققئػا لئػ اللػحافة المدرسػية اكتسػاب الخبػ ارت المزمة لتنمية مئا ارتئ بنسبة %38.3 ف كتعم فنكف التعامؿ مل اآلخريف في المرتبة الثانيػة بنسػبة %26.8 ف كعمػي التكلي تنمية حب العمؿ اليماعي بنسبة %26.5 ف ث الكتابة كالتعبير عف النفس بنسػبة %67.4 ف ثػ اكتسػاب خبػرة كممكة المكايئة مل الكبار بنسبة %62.8 ف كخي ارن ممارساتئ الخب ارت التخيمية بنسبة %8.7. )9( 9. د ارسة سئير سيؼ الديف عبد )2666( اسػػتئدفت التعػػرؼ عمػػي دكر اللػػحافة المدرسػػية اإللكتركنيػػة فػػي تنميػػة الػػكعي المعمكمػػاتي لػػدم طػػمب المػػرحمتيف اإلعداديػة كالثانكيػة كهػي مػف الد ارسػات الكلػفية التػي اسػتخدمت مػنئج المسػ اإلعممػي كاسػتخدمت االسػتبياف لعينػة بمالت 336 مفردة بمحافظتي السكيس كالقاهرة ف كمف ه ما تكلمت إليي مف نتا ج يا ت نسبة الدكر الػذم تقػك بػي اللحافة المدرسية اإللكتركنية في إد ارؾ طمبئا ألهمية المعمكمات مقدرة بػػ %88.3 ف كيػكد عمقػة ارتباطيػة ذات داللػة 3
احلا ية بيف المشاركة في نشاط اللحافة المدرسية اإللكتركنية كزيادة الػكعي المعمكمػاتي لػدم الطػمب ككػذلؾ التعػرؼ عمي ملادر المعمكمات المختمفة. د ارسة مكسي )66( 11. محمد يكنس )2666( اسػتئدفت التعػرؼ عمػي اسػتخدا اللػحافة المدرسػية فػي تنميػة الػكعي بػبعض قةػايا الميتمػل المحمػي لػدم طػمب المرحمة اإلعدادية كهػذ الد ارسػة مػف الد ارسػات التيريبيػة التػي اسػتخدمت المػنئج الكلػفي التحميمػي كالمػنئج التيريبػي كاستخدمت اختبار لقياس البعد المعرفي كالمئارل بقةايا الميتمػل كمػف هػ النتػا ج التػي تكلػمت إليئػا ف هنػاؾ فػرؽ ذم داللة احلا ية بيف متكسطي دريات الميمكعة التيريبية فػي التطبيػؽ القبمػي كالبعػدم فػي البعػد الكيػداني لمقيػاس الػكعي بقةػايا الميتمػل المحمػي للػال التطبيػؽ البعػدم حيػث بمػغ متكسػط دريػات الميمكعػة التيريبيػة فػي التطبيػؽ القبمي %66.5 ف كاالنح ارؼ المعيارم %2.3 ف بينما بمغ متكسط التطبيؽ البعدم %24 ف كاالنح ارؼ المعيارم %6.8 )66( 11. د ارسة شادم محمد سمكر )2667( اسػػتئدفت التعػػرؼ عمػػي دكر اللػػحافة المدرسػػية فػػي ترسػػين الثكابػػت الكطنيػػة لػػدم طمبػػة المرحمػػة فػػي مػػدارس محافظات زة ف ككانت د ارسة كلػفية اسػتخدمت مػنئج المسػ اإلعممػي كاسػتخدمت داة تحميػؿ المةػمكف كاالسػتبياف كمف ه ما تكلمت إليي مف نتا ج ف مف ه دكافل المتابعة معرفة كؿ ما هك يديػد بنسػبة 86.2 %ف كمعرفػة قلػص الشئدا بنسبة %86 ف ث التسمية كالترفيي ثػ التعػرؼ عمػي خبػار األسػرم ف كقػد بينػت الد ارسػة الميدانيػة ف مػف هػ اإلشػباعات المتحققػة الشػعكر بالك ارهيػة لمحػتمؿ بنسػبة 89.6 %ف كزيػادة التعػاطؼ مػل األسػرم بنسػبة %84.3 ف ثػ التعرؼ عمي معال مدينة القدس كمعاناة همئا بنسبة %83.6 ف كف مف ه اللعكبات التي تكايي ق ار ئا عد لػدكر اللحؼ المدرسية بشكؿ منتظ. ثانيا: د ارسات تتعمؽ بقةايا الطفؿ : )62( 1. د ارسة بيترس ككاركليف )6997( اسػتئدفت التعػرؼ عمػي اإلسػا ة الينسػية التػي تحػدث لمطفػاؿ كمػف اهػ مػا تكلػمت إليػي مػف نتػا ج كيػكد دلػة كب ارهيف لكيكد فزع كرعب خمقي كفقا لتعريؼ ككهيف )6986( للسا ة الينسية التي تحدث لمطفاؿ. )63( 2. د ارسة سما حسيف حافظ )2666( اسػتئدفت تحميػؿ كتقػكي دكر اللػحافة فػي تحقيػؽ حمايػة ككقايػة للطفػاؿ مػف مخػاطر اليػ ار كاالعتػدا ات التػي يقعكف ةحايا لئ كاستخدمت منئج المس االعممي كداة تحميؿ المةػمكف لػػ 288 عػددا مػف لػحؼ األهػ ار كاألخبػار كالكفد مف كؿ شئر يكليك حتي نئاية شئر اكتػكبر 2666 كمػا اسػتخدمت االسػتبياف لػػ 46 لػحفيا بكاقػل 64 لػحفيا مف يريدة األه ار ككذا الكفد 62 لحفيا باألخبار كمف ه ما تكلمت إليي مف نتا ج ف األطفاؿ الذككر تعرةكا لمي ار كاالعتدا ات عميئ بالمقارنة بما يتعرض لئف اإلناث كف ارتكاب اليريمة مف يانب لالار السف يدؿ عمي خطكرة بالالػة 4
تئدد الميتمل خالة مل إقدا الذككر منئ عمي ي ار مثػؿ تػركيج كتعػاطي المخػد ارت ك قيػادة السػيا ارت بػدكف رخلػة مما يعرض حياة المكاطنيف لمقتؿ. )64( 3. د ارسة اب ارهي بكالميد )2666( اسػتئدفت التعػػرؼ عمػي القةػػايا التعميميػػة محػؿ الد ارسػػة كاسػػتخدمت مػنئج المسػػ كتحميػػؿ المةػمكف لعينػػة مػػف اللحؼ )األه ار كالكفد( كالتي بمالت )8646( عددا لئما كمف ه تكلمت إليي مف نتا ج انخفاض اهتما يريػدة الكفػد بالقةػايا التعميميػة الهتمامئػا بالقةػايا الداخميػة فػي الميتمػل الملػرم كاعطػا االكلكيػة فػي لػفحة يامعػات كمػدارس لمتعمػػي اليػػامعي بقػػدر كبػػر مػػف التعمػػي قبػػؿ اليػػامعي ككيػػكد فػػركؽ ذات داللػػة إحلػػا ية فػػي تنػػاكؿ معاليػػة كػػؿ مػػف لحيفتي األه ار كالكفد لقةية ةػالط المرحمػة االبتدا يػة كقةػية الػدركس الخلكلػية للػال يريػدة األهػ ار كامتحانػات الثانكية العامة للال األه ار. )65( 4. دراسة سامي السيد ابكالعم زه ارف )2662( استئدفت التعرؼ عمي طبيعة المةمكف المقد في لحؼ الد ارسة كتنتمي إلي الد ارسات الكلػفية التػي اسػتخدمت منئج المس االعممي كالمنئج المقارف كاستخدمت داة تحميؿ المةمكف لملحؼ القكمية اللباحية )األه ار ف األخبار ف اليمئكرية( ك)المسا كاأله ار المسا ي( كلحؼ يكميػة مسػا ية كالكفػد كاألحػ ارر كلػحؼ حزبيػة كالتػي بمالػت 6686 عددان كبكاقل 366 لكؿ لحيفة في الفترة الزمنية مف عػا 6996 حتػي 6999 كمػا اسػتخدمت االسػتبياف لعينػة قكامئػا 666 فرد مف ذكم االحتيايات الخالة كمف ه ما تكلػمت إليػي مػف نتػا ج انخفػاض اهتمػا اللػحؼ الػثمث بمعاليػة قةايا ذكم االحتيايات الخالة طكاؿ فترة الد ارسة. )66( 5. د ارسة ديكسكف ككدس كاخركف )2663( لقػد قػػدمت هػػذة الد ارسػػة تفسػي ارت لسػػرطاف االطفػػاؿ عمػػي نػي تئديػػد لمطفكلػػة كحػػكا ارت اللػحؼ عػػف السػػرطاف لػػدم األطفػاؿ الملػابيف بالسػرطاف بلػفة عامػة حتػي المػدح م يلػفكنئ عمػي نئػ شػيعاف ك ازهػديف كممئمػيف ركحيػا ك ف اآلبا ه األمنا ك هؿ حفظ السر في المعركة ةد السرطاف. )67( 6. د ارسة دعا فتحي سال )2664( اسػتئدفت التعػرؼ عمػي نػكاع اليػ ار التػي اسػتأثرت باهتمػا لػحؼ الد ارسػة كاسػتخدمت مػنئج المسػ كمػنئج د ارسػة الحالة كاستخدمت تحميؿ المةمكف للحؼ الد ارسة )الكفد ػ اليمئكرية ػ خبار الحكادث( كالبالغ عددها 462 عػددان فػي العقد األكؿ كالثاني )89 ػ 6999 (ف) 2666 ػػ 2666 ( كمػا اسػتخدمت المقابمػة المقننػة لػػ 65 طفػمن كمػف هػ مػا تكلػمت إليي مف نتا ج ف يريمػة القتػؿ كانػت كثػر نػكاع يػ ار األطفػاؿ تنػاكالن عمػي لػفحات اللػحؼ حيػث احتمػت اليمئكريػة بنسبة %29.8 ف كالكفد %26.3 كالحكادث %25.5 كما بينت ف األطفاؿ الذككر كانكا كثر ارتكابان لميػ ار عػف اإلنػاث. 5
)68( 7. د ارسة زكريا اب اره الدسكقي ملمحي )2665( اسػػتئدفت التعػػرؼ عمػػي اسػػتخدا طفػػاؿ الشػػكارع لكسػػا ؿ االعػػم اإلشػػباعات المحققػػة منئػػا كانتمػػت الػػي الد ارسػػات الكلفية التي استخدمت مػنئج المسػ كاالسػتبياف لعينػة مػف طفػاؿ الشػكارع كالتػي بمالػت )496( مفػردة مػف محػافظتي القػاهرة كالشػرقية كمػف هػ مػا تكلػمت إليػي مػف نتػا ج ف يميػل طفػاؿ الشػكارع مػف مفػردات العقػد يتعرةػكف لمختمػؼ كسػا ؿ االعػم كهػي بالترتيػب التمفزيػكف يميػي الفيػديك كالسػينما كال ارديػك فػالكمبيكتر ثػ خيػ ارن اللػحؼ كالميػمت كنئػ يسػتخدمكف الكمبيػكتر فػي نػكادم الكمبيػكتر لمشػاهدة فػم كلعػب كالػدخكؿ عمػي اإلنترنػت كيػا ت خبػار الحػكادث فػي اللحؼ الر يسية التي يقبػؿ عميئػا طفػاؿ الشػكارع الػذيف يقػر كف اللػحؼ بنسػبة )%77.8( يمػي ذلػؾ اخبػار الرياةػة بنسػبة )%55.6( كاألهػ ار المسػا ي )%66.6( كمػف هػ اإلشػباعات التػي تحققئػا كسػا ؿ اإلعػم لئػ عمػي الترتيػب االعم معرفة ما يحدث حكلئ ث التسمية كشالؿ كقت الف ارغ ث التخمص مف الممؿ ث التعامؿ مل اآلخريف ث االحساس باألماف كالئدك كاالسترخا ث الئركب مف الكاقل ث التعرؼ عمي معمكمات. تعميؽ عا عمي الد ارسات السابقة ك كيي االستفادة منئا: يمحظ مف عرض الد ارسات السابقة عد كيكد د ارسة كاحدة تناكلت قةايا الطفكلة فػي اللػحؼ المدرسػية كمنئػا ما اهت بالتخطيط للعػم التربػكم مثػؿ د ارسػة إبػ ارهي عبػد العػاطي ف كخػرم تناكلػت كاقػل اإلعػم التربػكم فػي ملػر ف كمنا ما استئدفت تقيي اللحافة المدرسية في المرحمة الثانكية مثؿ د ارسة ديكي بث ف كمنئا ما اهت بالمئا ارت المفظية كقيمػة اللػحافة المدرسػية مثػؿ د ارسػة بركشػكي كيػكف مػارس ف كمنئػا مػا اهػت بػالتعرؼ عمػي الكاقػل الفعمػي لممارسػة األنشطة اإلعممية مثؿ د ارسة محمػد فػؤاد ف كمنئػا مػا اهػت بػالتعرؼ عمػي دكر اللػحافة المدرسػية فػي ترسػين الثكابػت الكطنيػػة مثػػؿ د ارسػػة شػػادم سػػمكرف فػػي حػػيف ف هػػذ الد ارسػػة سػػكؼ تئػػت بمعرفػػة هػػ قةػػايا الطفكلػػة فػػي اللػػحؼ المدرسية المطبكعة كالحا طية. كيي االستفادة مف الد ارسات السابقة. ساعدت في ليا ة كبمكرة مشكمة البحث ككةل تساؤالت الد ارسة. ساعدت في إعداد لحيفة تحميؿ المةمكف. ساعدت في معرفة ه الم اريل العممية... التي يمكف االستفادة بئا. ساعدت في كيفية تلمي اليداكؿ كالتعميؽ عميئا. الد ارسة االستطمعية: قا الباحث بني ار د ارسة استطمعية عمي عينة مف لحؼ الحػا ط كاللػحؼ المدرسػية المطبكعػة فػي العديػد مػف المدارس تبيف لي مف خملئا كيكد قةايا الطفؿ بئا بنسبة %76 كف مف ه هذ القةايا ك كثرها تك ار ارن كانػت القةػايا التعميمية ث االيتماعية ث اللحية. 6
مشكمة الد ارسة : مف خمؿ مس الد ارسات السابقة تبيف ندرة الد ارسات التػي يريػت فػي هػذا المكةػكع بػؿ عػد كيػكد د ارسػة ربطػت بيف اللحافة المدرسية كقةايا الطفؿ ر همية المكةكع كلذلؾ تكمف مشكمة الد ارسة في التساؤؿ الر يسي التالي: ػ ما ه قةايا الطفؿ التي تعاليئا كتتناكلئا اللحافة المدرسية كينبل مف هذا التساؤؿ الر يسي ميمكعة مف التساؤالت الفرعية األخرل هي: مف الذم يقك بتحرير المادة اللحفية ما مياؿ التالطية لئذ القةايا مػا هػ فنػكف التحريػر اللػحفي المسػتخدمة فػي عػرض المكةػكعات التػي تتنػاكؿ قةػايا الطفػؿ فػي اللػحؼ.1.2.3 مكةل الد ارسة ما المستكم المالكم لئذ القةايا ما ه الطرؽ المستخدمة في إخ ارج اللحؼ المدرسية الحا طية كالمطبكعة.4.5 6. ما ه كسا ؿ اإلب ارز المستخدمة في هذ القةايا هداؼ الد ارسة : تتمثؿ اهداؼ الد ارسة التحميمية فيما يمي : التعرؼ عمي نكعية قةايا الطفكلة في اللحؼ مكةل الد ارسة. رلد كتحديد نكعية الملادر اللحفية في اللحؼ مكةل الد ارسة. تحديد مياؿ التالطية اللحفية لئذ القةايا في اللحؼ مكةل الد ارسة. رلد ه فنكف التحرير اللحفي المستخدمة في عرض هذ القةايا. تحديد المستكم المالكم في اللحؼ مكةل الد ارسة. التعرؼ عمي إخ ارج اللحؼ الحا طية كالمطبكعة. االحاطة بأه كسا ؿ اإلب ارز المستخدمة في اللحؼ مكةل الد ارسة..1.2.3.4.5.6.7 همية الد ارسة : تكتسب هذ الد ارسة هميتئا مف انعدا كيكد الد ارسات السابقة التي قامت بالربط بيف اللحافة المدرسية كقةػايا الطفكلػة كافػادة المسػ كليف عػف نشػاط اللػحافة المدرسػية فػي تػدعي نقػاط القػكة كتينػب نقػاط الةػعؼ كذلػؾ بمحافظػة القميكبية. اإلطار المعرفي لمد ارسة : تعتمد هذ الد ارسة عمي عدة مفاهي هي :ػ 7
قةايا الطفؿ تتعػػدد القةػػايا الخالػػة بالطفػػؿ الملػػرم فمنئػػا مػػا هػػك تعميمػػي كالتسػػرب مػػف التعمػػي ف محػػك األميػػة ف كالػػدركس الخلكلية ف كمنئا ما هك ديني كالطفؿ كاللمة كالليا ف كتكري كرعاية حفظة القػرآف الكػري كرعايػة األيتػا... إلػن ف كمنئا ما هك لحي مثؿ اإلعاقػات كاإلهمػاؿ فػي المستشػفيات ف كمنئػا مػا هػك ايتمػاعي مثػؿ التفكػؾ األسػرم كالػزكاج العرفػي.. إلػن ف كمنئػا مػا هػك اقتلػادم مثػؿ المعانػاة مػف ػم األسػعار كمعػرض المػدارس المنتيػة ف كمنئػا مػا هػك رياةي ف كمنئا ما هك بي ي ف كمنئا ما هك سياسي مثػؿ قتػؿ األطفػاؿ كتػدميرهف كمنئػا مػا هػك ثقػافي ف كمنئػا مػا هػك نفسي...إلن. اللحافة المدرسية تعددت التعريفات لملحافة المدرسية فمنئ مػف يػرم ف اللػحافة المدرسػية اتلػاؿ يماهيريػة تطمػؽ عػادة عمػي )69( الميػمت المطبكعػة كالمعمقػة كالمسػمكعة التػي تلػدرها يماعػة النشػاط اللػحفي بالمػدارس ف كمػنئ مػف يػرم نئػا )26( اللحيفة التي تلدر في المدرسة خالة لتمميذها ف كمنئ مف يرم بأنئا كػؿ نشػاط إعممػي يػت انتايػي مػف خػمؿ يماعة اللحافة المدرسية تحت اشػ ارؼ خلػا ي اللػحافة المدرسػية ممتزمػا بشػركط اخ ارييػة كتحريريػة كيعطػي لػكرة لادقة عف الميتمل المدرسي اللادر مني عمي ف ال يئمؿ البي ة المحيطة بي كبػالكطف الػذم ينتمػي لػي ك ف يبػرز هػذا )26( االنتاج مف خمؿ ممارسة كافة الفنكف اللحفية. كظا ؼ اللحافة المدرسية : يػػربط الػػبعض بػػيف كظػػا ؼ اللػػحافة عمكمػػا ككظػػا ؼ اللػػحافة المدرسػػية عمػػي اعتبػػار نئػػا شػػكؿ مػػف شػػكاؿ اللػػحافة كتتمثػػؿ فػػي : اإلعػػم ف التثقيػػؼ كاالرشػػاد كتكػػكيف ارم عػػا ف باإلةػػافة إلػػي اإلعػػمف كالتسػػكيؽ كالتسػػمية )22( كالترفيػي ف كالتعمػي كهػذا ال يتعػارض مطمقػان مػل مػا تقػك بػي المدرسػة مػف تعمػي ف إأذ ف هنػاؾ العديػد مػف األنشػطة األخرل التي تمارس داخؿ يد ارف المدرسة مثؿ التلكير كالخطابة ف ك نئا تحيط التمميذ عممػان بمػا يػدكر فػي مدارسػئ مف حداث كنةافة اك حذؼ ي از مػف المقػر ارت كالعمػؿ بنظػا اليػك الكامػؿ ك إلالػا الحلػص االحتياطيػة ف ك تحديػد مكاعيد )23( االمتحانات. هداؼ اللحافة المدرسية : مف المعركؼ ف كةكح الئدؼ شرط ساسي لبمك ي ف ذلؾ فنني شػد لزكمػان فػي الميػاؿ التربػكم الػذم تنعقػد عميػي )24( اآلماؿ في تحقيؽ لكرة المستقبؿ كبمكغ الالايات كهناؾ هداؼ عامة مثؿ تنمية مشاعر الكال لمػكطفف تقػدي ثقافػة عامة مناسبة ف التعم الذاتي ف ربط الطالب بالبي ة المحمية كالميتمل العربي كالعال الخػاريي ف خدمػة المنػاهج الد ارسػية )25( ك رس ركح العمؿ التعاكني. كهنػاؾ هػداؼ خالػػة تتمثػؿ فػػي نئػا كمػا ثبػػت بالتيربػة هػػدافان كثيػرة تحققئػا فػػي التعمػي فئػػي قػدر مػػف دركس )26( اإلنشػػا العاديػػة لكػػي تػػدرب الطػػمب عمػػي الكتابػػة كاإلنشػػا كالعمػػؿ عمػػي ػػرس القػػي الدينيػػة كالكطنيػػة كالقكميػػة 8
. )27( كالسمككية كبنا الشخلية الملرية التي تديف بالكال لمػكطف كمػا تسػتطيل اللػحافة المدرسػية ف تكػكف الئي ػة ك اإلدارة لمتعبير عف كافة اتياهات الرم العا في ميتمل الد ارسة فكهذا التعبير الحر هك الكسيمة لتقد المكاطنػة كالتقػدير )28( لقيمة اللحافة كالتكعية بأهمية حرية الفكر كالتعبير ك نئا تعمؿ عمي تنمية مئا ارت التعمي الػذاتي لممشػاركيف فػي نشاط اللػحافة المدرسػية المتمثمػة فػي البحػث عػف المعمكمػات كاالطػمع عميئػا كنقػدها مػف يػؿ تػدريبئ عمػي مكايئػة )29( متطمبات علر يديد هك علر الثكرة المعمكماتية. نكاع اللحافة المدرسية : تتنكع اللحؼ المدرسية فالبعض يرم نئا تنقس إلي نكعيف : مطبكعة ف مكتكبة بخط اليد )36( كتنقس المكتكبة إلي : لحيفة الفلؿ ف لحيفة الفرقة ف لحيفة المدرسة ف كاللحؼ الطا رة. كهناؾ مف يرم نئا تة ثمثة نكاع هي : المكتكبة ف المطبكعة ف كالملكرة ف كتشمؿ اللحؼ المكتكبػة نكاعػان عديػدة )36( هي : ميمت الحا ط ف اللحؼ الطا رة ف لحؼ الربل ساعة ف األلبكمات كك ارسات الرس ف كاللحؼ المخطكطة. )32( كهناؾ مف يرم نئا تتمثؿ في : يريدة اإلعم الشفئي ف اليريدة المعمقػة ف اليريػدة المسػمكعة كاليريػدة المطبكعػة المكالفات الفنية في تقدي المادة اللحفية المدرسية لمتمميذ : إذا ما ت تقدي المادة ةمف المكالفات الفنية كاختيارها عمي اسس عمميػة كتربكيػة فننئػا تحقػؽ تػأثي ارن فػي يكانػب متعددة كتتمثؿ في : اليانب المالكم : يستطيل الطفؿ مف خمؿ اطمعي عمي المادة اللحفية ف يزيد مف رليد المالكم كالمعرفي. اليانب الثقافي: يتعم الطفؿ قيمان كمفاهيمان تربكية يكظفئا في سمككي الحياتي ف كتككف المادة اللحفية بالتالي ساعدت المدرسة كاألسرة ككسا ؿ اإلعم األخرل في تقدي المنئج التربكم السمي. اليانب العقمي : تقد المادة اللحفية تنمي نة في القدرة العقمية عند الطفؿ كتعمؿ عمي تكسيل مداركي كتفكير ف كتعكد الترتيػب كالتسمسػؿ في التفكير المنطقي المفيد لي في حياتي. اليانب النفسي كالكيداني كاالنفعالي : )33( تؤدم القي كالمفاهي التي تتةمنئا المادة اللحفية إلي ات ازف العاطفة كالكيداف عند الطفؿ. مشكمت اللحافة المدرسية : تتعدد هذ المشكمت كتعكؽ انطمؽ اللحافة المدرسية كمف همئا : عد كيكد مشرؼ متفرغ : 9
)34( إذ ف مب المشرفيف عميئا ير متخلليف. )35( عد كفاية اإلمكانيات المادية : )36( فنذا كاف مدير المدرسة ال يؤمف باللحافة المدرسية فم نفقات لئا. )37( ةعؼ مستكم المعرفة بالفف اللحفي. التعريفات اإلي ار ية : o اللحافة المدرسية : سكؼ يقتلر الباحػث فػي تعريفػة لملػحافة المدرسػية إي ار يػا عمػي نئػا تمػؾ اللػحؼ الحا طيػة كالمطبكعػة داخػؿ الحقؿ التعميمي كالتي يشارؾ فيئا التمميذ كالمدرسيف كالمشرفيف ك األخلا ي اللحفي في تحريرها. o قةايا الطفؿ : يقلػد الباحػث بئػا اي ار يػا القةػايا التعميميػة المتمثمػة فػي: محػك األميػة ػ التسػرب مػف التعمػي ػ اسػا ة اسػتخدا العقػاب ػ العيػز فػي المدرسػيف ػ قمػة المػدارس ػ تيػاك ازت بعػض المدرسػيف ػ سػك حالػة األبنيػة التعميميػة ػ االهمػاؿ فػي المدارس ػ الدركس الخلكلية ف كالقةايا اللحية كالمتمثمة في: األم ارض التي يلاب بئا األطفاؿ كالعمميات الي ارحيػة يػر النايحػة كاالهمػاؿ فػي المستشػفيات كاالعاقػة السػمعية كالبلػرية كالحركيػة ف كالقةػايا االيتماعيػة المتمثمػة فػي : األطفاؿ المفقكديف ػ خطؼ األطفاؿ ػ بيل األطفاؿ ػ التفكؾ األسرم ػ الزكاج العرفي ػ ختاف االناث ػ عمالة األطفػاؿ ػ طفػاؿ الشكارع. نكع الد ارسة : تنتمي هذ الد ارسة إلي الد ارسات الكلػفية التػي تسػتئدؼ تلػنيؼ الحقػا ؽ كالبيانػات التػي تػ تيميعئػا كتسػييمئا كتفسػػير هػػذ البيانػػات كتحميمئػػا تحمػػيم شػػامم ف كاسػػتخمص نتػػا ج كدالالت مفيػػدة منئػػا تػػؤدم الػػي إمكانيػػة إلػػدار )38( تعميمات كتستئدؼ د ارستنا كلؼ كتحميؿ أله قةايا الطفكلة في اللحافة المدرسية بمحافظة القميكبية. منئج الد ارسة : تستخد هذ الد ارسػة مػنئج المسػ اإلعممػي حيػث نػي نسػب المنػاهج العمميػة لئػذ الد ارسػة كيسػتئدؼ تسػييؿ كتحميؿ كتفسير الظاهرة في كةعئا ال ارهف بعد يمل البيانات المزمػة كالكافيػة عنئػا كعػف عنالػرها مػف خػمؿ ميمكعػة )39( مف اإلي ار ات المنظمة التي تحدد نكع البيانات كملػدرها كطػرؽ الحلػكؿ عميئػا كيعتبػر مػنئج المسػ حػد المنػاهج األساسػية فػي البحػػكث الكلػفية حيػػث يئػت بد ارسػة ظػػركؼ ميتمػل معػػيف بقلػد تيميػل الحقػػا ؽ كاسػتخمص النتػػا ج )46( المزمة لحؿ مشكمة هذا الميتمل ف كقد قا الباحث بني ار كاستخدا المس الشامؿ ليميل اإلدا ارت التعميمية التابعة لمحافظة القميكبية ف كقا باستخدا المس بالعينة تارة خرم لممد ارس التابعة لكؿ إدارة ف ككذلؾ المسػ بالعينػة للػحؼ الحػا ط ف مػا اللػحؼ المطبكعػة فاسػتخد معئػا نفػس األسػمكب فػي تمػؾ الفتػرة الزمنيػة كهػي العػا اليػامعي 2666. 2667 20
داة يمل البيانات : استخد الباحث داة تحميؿ المةمكف لقةايا الطفؿ باللحؼ الحا طية كالمطبكعة عمي نحك ما سن ار إف شا اهلل في نتا ج الد ارسة التحميمية ف كت تحديد كحدة القةية كهي الكحدة التي يقك الباحث بتحميمئا في اللحؼ المدرسية الحا طية كالمطبكعة ما ف ات التحميؿ في ةك هداؼ الد ارسة فقد قا الباحث بتعريفئا إي ار يان كما يمي :ػ كالن : ف ات المةمكف "ماذا قيؿ" كتتمثؿ في : 6 ػ نكعية المكةكعات التحريرية : كيقلد بئا محتكم المكةكعات الم ارد تكليمي إلي التمميذ كتتناكؿ الف ات التالية:ػ ػ القةايا التعميمية : كهي القةايا التي تئت بمياؿ التعمي الخاص بالطفؿ كتشمؿ الف ات التالية :ػ * محك األمية *العيز في المدرسيف *اإلهماؿ في المدارس ب ػ القةايا االيتماعية : * التسرب مف التعمي *قمة المدارس *سك حاؿ األبنية التعميمة *سك استخدا العقاب *تياك ازت بعض المدرسيف * الدركس الخلكلية كتتمثؿ في كافة القةايا التي تخص الطفؿ ايتماعيان كتشمؿ الف ات التالية :ػ *األطفاؿ المفقكديف *التفكؾ األسرم *عمالة األطفاؿ يػ ػ القةايا اللحية : *خطؼ األطفاؿ *الزكاج العرفي * طفاؿ الشكارع *بيل األطفاؿ *ختاف االناث كهي التي تئت بلحة الطفؿ كتشمؿ الف ات التالية :ػ *األم ارض التي يلاب بئا األطفاؿ *اإلهماؿ في المستشفيات *العمميات الي ارحية ير النايحة *االعاقة السمعية كالبلرية كالحركية 2 ػ محررم المادة اللحفية: كيقلد بئ األشخاص المشاركة في تحرير قةايا الطفكلة في لحؼ الد ارسة الحا طيػة كالمطبكعػة كتشػمؿ الف ػات الفرعية التالية:ػ ػ المشرؼ ك االخلا ي اللحفي : كهك الذم يقك باإلش ارؼ عمي نشاط اللحافة المدرسية. ب ػ التمميذ : كه التمميذ المشاركة في تحرير اللحؼ المدرسية. 22
يػ ػ إدارة المدرسة : كه مديرم المدارس كنظارها كككم ئا. هػ ػ كليا األمكر : كه با التمميذ. ك ػ المدرسيف : كه مدرسي المكاد التعميمة المختمفة. ز ػ ير محدد : م المكةكعات كالقةايا التي ل يذكر محررها. 3 ػ مياؿ التالطية: كيقلد بي المكاف الذم تتحدث عني قةايا الطفكلة كتشمؿ الف ات الفرعية التالية:ػ ػ مدرسي : كهي القةايا المتعمقة بالمدرسة. ب ػ ير مدرسي : كهي القةايا المتعمقة بالميتمل الخاريي م خارج المدرسة. يػ ػ مدرسية ك ير مدرسية : كهي المكةكعات التي تربط بيف المدرسة كالميتمل الخاريي. ثانيا : ف ات الشكؿ "كيؼ قيؿ" كتتمثؿ في : 6 ػ فنكف التحرير اللحفي : كيقلد بئا الفنكف المستخدمة في تحرير اللحؼ المدرسية الحا طية كالمطبكعة كتتناكؿ الف ات التالية:ػ ػ الخبر اللحفي :كهك تسييؿ لبعض الكقا ل التي تمت بالفعؿ كتئ كبر عدد مف التمميذ. ب ػ التحقيؽ اللحفي : كهك سمسمة مػف المقػابمت اللػحفية التػي تعتمػد عػؿ ميمكعػة مػف األسػ مة تػدكر حػكؿ قةػية معينة تخص التمميذ مف خمؿ االستعانة بالملادر المختمفة يػ ػ الحديث اللحفي : كهك فف يقك عمي الحكار بيف تمميذ ك كثػر كبػيف شخلػية مػف الشخلػيات الئامػة مثػؿ مػدير المدرسة مف يؿ الحلكؿ عمي معمكمات ك شرح كيئة نظر معينة. د ػ المقاؿ اللحفي : كهك األداة اللػحفية التػي تعبػر بطريػؽ مباشػر عػف آ ار محػررم اللػحؼ المدرسػية فػي األحػداث المئمة اليارية كفي القةايا التي تشالؿ باؿ كاهتمامات التمميذ. هػ ػ التقرير اللحفي : كهك فف يقل ما بيف الخبر كالتحقيؽ كيتناكؿ ازكية ك ازكيتيف مف قةية معينة قد تكػكف تعميميػة ك ايتماعية دكف التطرؽ لبقية اليكانب األخرل. 2 ػ المستكم المالكم : كيقلد بي المالة المستخدمة في تحرير اللحؼ المدرسية الحا طية كالمطبكعة كتتناكؿ الف ات التالية:ػ ػ المالة الفلحي : كهي التي تمتز بقكاعد النحك كاللرؼ. 21
ب ػ المالة المبسطة : كهي التي ال تمتز بقكاعػد النحػك كاللػرؼ كهػي تعتبػر لالػة االعػم كتسػتخد األلفػاظ المعبػرة دكف الميك إلي لالة التخاطب اليكمي. يػ ػ المالة العمية : كهي المالة الدارية كلالة التخاطب اليكمي كقػد تحتػكم عمػي ملػطمحات ال تمػت لمالػة بلػمة كال تتقيػد بقكاعد النحك كاللرؼ. 3 ػ إخ ارج اللحؼ المدرسية الحا طية : كتحتكم عمي الف اتالتالية:ػ ػ الشكؿ الئندسي : كهذ الف ة تتناكؿ الف ات الفرعية التالية: شكؿ دا رم : كيقلد كتابة المكةكعات داخؿ دا رة. شكؿ مستطيؿ : كيقلد كتابة المكةكعات داخؿ مستطيؿ. شكؿ مربل : كيقلد كتابة المكةكعات داخؿ مربل. شكؿ مثمث : كيقلد كتابة المكةكعات داخؿ مثمث. ب ػ األعمدة : م كتابة المكةكعات كالقةايا عمي شكؿ عمدة. يػ ػ طريقة ترتيب المادة اللحفية تتناكؿ الف ات الفرعية التالية: ر سي : م كتابة المكةكعات بطريقة ر سية. فقي : م كتابة المكةكعات بطريقة فقية. متداخؿ : م كتابة المكةكعات بشكؿ فقي كر سي معان. 4 ػ إخ ارج اللحؼ المدرسية المطبكعة : كتحتكم عمي الف ات التالية:ػ الترتيب الر سي : كيقلد بي تناكؿ المكةكعات بشكؿ طكلي ك بطريقة طكلية. الترتيب األفقي : كيقلد بي تناكؿ المكةكعات بشكؿ فقي ك بطريقة فقية. الترتيب المتداخؿ : كيقلد بي تناكؿ المكةكعات بشكؿ فقي كر سي معان..1.2.3 5 ػ يكانب اإلب ارز : م إبر از كاظئار القةايا الخالة بالطفكلة كتشمؿ الف ات الفرعية التالية : 1. ف ة المساحة : م مساحة القةايا بالسنتيمتر المربل. 2. ف ة المكقل في اللحيفة )خاص باللحؼ المطبكعة( كتشمؿ الف ات التالية: ػ لفحة كلي : م تناكؿ القةايا في اللفحة األكلي مف اللحيفة المطبكعة. ب ػ لفحة خيرة : م تناكؿ القةايا في اللفحة األخيرة مف اللحيفة المطبكعة. يػ ػ اللفحات الداخمية : م تناكؿ القةايا في اللفحاتالداخمية مف اللحيفة المطبكعة. 23
ما ف ة المكقل في لحيفة الحا ط فتشمؿ الف ات التالية :ػ ػ عمي يميف : م كتابة القةايا في اليز األعمى يمينان مف اللحيفة. ب ػ عمي يسار : م كتابة القةايا في اليز األعمى يسا ارن مف اللحيفة. يػ ػ بؤرة اللحيفة : م كتابة المكةكعات في منتلؼ اللحيفة. دػ سفؿ يميف : م كتابة القةايا في اليز األسفؿ يمينان مف اللحيفة. هػ ػ سفؿ يسار : م كتابة القةايا في اليز األسفؿ يسا ارن مف اللحيفة. 3. ف ة اللكر : كتشمؿ ف تيف هما : ػ ف ة ملكر : م المكةكعات التي ت استخدا اللكر بئا. ب ػ ف ة ير ملكر : م المكةكعات التي ل يت استخدا اللكر بئا. 4. ف ة األلكاف : كتشمؿ ف تيف هما : ػ ف ػة ممػكف : م المكةػكعات التػي تػ اسػتخدا األلػكاف فػي كتابتئػا سػكا فػي العنػاكيف ك المػتف عػف طريػؽ تمػكيف األرةية. ب ػ ف ة ير ممكف : م المكةكعات التي ل يت استخدا األلكاف بئا. ميتمل كعينة الد ارسة : يتمثؿ ميتمل الد ارسةفي اللحؼ الحا طية كالمطبكعة المقدمة في المد ارس االبتدا ية )ريؼ حةر ) ف )ذككر انػاث ) ف )خػاص حكػكمي ) التابعػة لػلدا ارت التعميميػة بمحافظػة القميكبيػة كالتػي تناكلػت فػي مةػمكنئا قةػايا الطفػؿ التعميمية اللحية االيتماعية. كقد قا الباحث بتطبيؽ د ارستي عمي عينة عمدية لملحؼ الحا طية كالمطبكعة بيميػل االدا ارت التابعػة لممحافظػة كالتػي اشػػتممت عمػػي.2667/2666 سباب اختيار العينة : )6( )264( عػػدد مػػف اللػػحؼ الحا طيػػة )667( عػػددا مػػف اللػػحؼ المدرسػػية المطبكعػػة لمعػػا الد ارسػػي مف سباب اختيار العينػة نئػا الد ارسػة االكلػي التػي تطبػؽ عمػي اللػحؼ المدرسػية بمحافظػة القميكبيػة فػي ميػاؿ الربط بنئا كبيف قةايا الطفكلة ف باإلةافة لعػد كيػكد د ارسػة مػف قبػؿ يمعتبػيف اللػحافة المدرسػية كقةػايا الطفكلػة ف كمػا تػ التركيػز عمػي اللػحؼ الحا طيػة ألنئػا االكثػر نػكاع اللػحؼ انتشػا ار بمدارسػنا الملػرية كتػ اختيػار اللػحؼ المطبكعة يةا ألنئا مكيكدة بالفعؿ في معظ مد ارس اإلدا ارت السالفة الذكر. 11 انظر ملحق رقم )2( وضح أسماء المجالت المطبوعة والحائط ة بجم ع اإلدارات التعل م ة التابعة لمحافظة القل وب ة. 24
إي ار ات اللدؽ كالثبات: يقلد باللدؽ قدرة االستمارة عمي قياس ما كةعت مف يمي كهك قةايا الطفكلػة كلئػذا تػ عرةػئا عمػي السػادة )46( المحكميف مف اساتذة االعم لمحك عمي لمحيتئا لمتطبيؽ. كلقياس الثبات استعاف الباحث باثنيف مػف زمم ػي فػي القسػ لمقيػا بالتحميػؿ مػرة خػرم كقػد بمالػت نسػبة االتفػاؽ %92 كهي نسبة عالية كبالتالي لمحية االستمارة لمتطبيؽ. نتا ج الد ارسة: فيما يمي عرض كمناقشة نتا ج الد ارسة التحميمية للعداد الخاةعة لمتحميؿ.. يدكؿ رق )6( يكة قةايا الطفكلة في اللحؼ المطبكعة كالحا طية قةايا الطفكلة لحؼ الد ارسة اللحؼ المطبكعة ؾ ؾ لحؼ الحا ط ؾ الميمكع الكمي الترتيب % % % 6 44 6627 37.2 423 49.5 التعميمية 764 2 38 976 35 398 46.3 االيتماعية 572 3 68 466 27.8 365 66.2 اللحية 645 666 2557 666 6636 666 اإليمالي 6426 ػػػػػػ 6627 كبالنظر إلي اليدكؿ السابؽ يتة لنا :ػ كالن: عمي مستكم اللحؼ المطبكعة كالحا طية يا ت القةايا التعميمية فػي المرتبػة االكلػي بتكػ ارر قػدر مػف ميمكعػالتك ار ارت الكميػة كالتػي بمالػت 2557 تك ارر بنسبة %44 ف ث يا ت القةايا االيتماعية في المرتبػة الثانيػة بتكػ ارر قػدر 976 تكػ ار ار بنسػبة 38 %ف ثػ يػا ت اخي ار القةايا اللحية في المرتبة الثالثة بتك ارر قدر 466 بنسبة %68. ثانيا : عمي مستكم المقارنة بيف اللحؼ المطبكعة كالحا طية. يا ت اللحؼ المطبكعة في المرتبة االكلي مف حيث االهتمػا بقةػايا الطفكلػة بلػفة عامػة حيػث حققػت 6426 مف ميمكع التك ار ارت الكمية كالتي بمالت 2557 تك ار ار بنسبة %55.8 بينما يا ت اللحؼ الحا طية في المرتبة الثانيػة بتك ارر قدر 6636 تك ارر بنسبة %44.2. 25
يدكؿ رق ) 2 (يكة القةايا التعميمية في اللحؼ المطبكعة كالحا طية لحؼ الد ارسة اللحؼ المطبكعة لحؼ الحا ط الميمكع الكمي القةايا التعميمية ؾ ؾ ؾ الترتيب % % % 2 69.3 268 62.5 53 23.4 محك األمية 665 6 36.8 357 63 55 42.7 التسرب مف التعمي 362 5 62.6 637 67.4 74 8.9 إسا ة استخدا العقاب 63 6 4.4 56 5.9 25 3.7 العيز في المدرسيف 25 7 3 34 4.5 69 2.2 قمة المد ارس 65 3 64 657 66.6 76 62.4 تياك ازت بعض المدرسيف 87 9 6.6 7 6 4 6.4 سك حالة األبنية التعميمية 3 8 2 23 3.8 66 6 اإلهماؿ في المد ارس 7 4 62.8 644 25.3 667 5.2 الدركس الخلكلية 37 666 6627 666 423 666 764 اإليمالي كبالنظر إلي اليدكؿ السابؽ يتة لنا :ػ كالن: عمي مستكم اللحؼ المطبكعة كالحا طية يػا ت قةػية التسػرب مػف التعمػي فػي المرتبػة االكلػي بتكػ ارر قػدر 357 تكػ ار ارن مػف ميمػكع التكػ ار ارت الكميػة كالتػي 268 تكػ ار ارن بنسػبة 69.3 ف بمالت 6627 بنسبة 36.8 %ف ث يا ت قةية محك االمية فػي المرتبػة الثانيػة بتكػ ارر قػدر ث يا ت قةية تياك ازت المدرسيف في المرتبة الثالثػة بتكػ ارر قػدر 657 تكػ ار ارن بنسػبة 64 %ف تػ يػا ت قةػية الػدركس الخلكلػية فػي المرتبػة ال اربعػة بتكػ ارر قػدر 644 تكػ ار ارن بنسػبة %62.8 ثػ يػا ت قةػية إسػا ة اسػتخدا العقػاب فػي المرتبة الخامسة بتك ارر قدر 637 تك ار ارن بنسػبة 62.6 %ف ثػ يػا ت قةػية العيػز فػي المدرسػيف فػي المرتبػة السادسػة 34 تك ار ارن بنسبة %3 بتك ارر قدر 56 تك ار ارن بنسبة 4.4 %ف ث يا ت قةية قمة المدارس في المرتبة السابعة بتك ارر قدر ف ث يا ت قةية اإلهماؿ في المدارس في المرتبة الثامنة بتك ارر قدر 23 تك ار ارن بنسبة %2 ث يا ت قةية سك حالة األبنية التعميمية في المرتبة التاسعة كاألخيرة بتك ارر قدر 7 تك ار ارت بنسبة 6.6. يدكؿ رق ) 3 (يكة القةايا االيتماعية في اللحؼ المطبكعة كالحا طية لحؼ الد ارسة اللحؼ المطبكعة لحؼ الحا ط الميمكع الكمي القةايا االيتماعية الترتيب % % ؾ % ؾ ؾ 6 3.5 34 3.3 63 3.7 األطفاؿ المفقكديف 26 26
لحؼ الد ارسة اللحؼ المطبكعة لحؼ الحا ط الميمكع الكمي القةايا االيتماعية ؾ ؾ ؾ الترتيب % % % 7 2.9 28 2.3 9 3.3 خطؼ األطفاؿ 69 8 6.4 64 2 8 6 بيل األطفاؿ 6 2 27 262 68.9 75 32.7 التفكؾ األسرم 687 3 67 665 65.6 62 68 الزكاج العرفي 663 6 27.6 267 27.9 666 27.3 ختاف اإلناث 656 5 8.6 79 66 44 6.6 عمالة األطفاؿ 35 4 62.5 626 69 76 7.9 طفاؿ الشكارع 45 666 976 666 398 666 اإليمالي 572 كبالنظر إلي اليدكؿ السابؽ يتة لنا :ػ يا ت قةية ختاف االناث في المرتبة االكلي حيث حققت 267 تك ار ارن مف ميمكع التك ار ارت الكمية كالتي بمالت 976 تك ار ارن بنسبة 27.6 %ف ث يا ت قةية التفكؾ األسرم في المرتبة الثانية حيث حققػت 262 تكػ ار ارن بنسػبة %27 ف ثػ يػا ت قةية الزكاج العرفي في المرتبة الثالثة حيث حققت 665 تك ار ارنبنسبة %67 ث يا ت قةية عمالة األطفاؿ في المرتبػة الخامسة حيث حققت 79 تك ار ارن بنسبة %8.6 ث يا ت قةية األطفاؿ المفقكديف في المرتبة السادسػة حيػث حققػت 34 تك ار ارن بنسبة %3.5 ث يا ت قةية خطؼ األطفاؿ في المرتبة السابعة حيث حققت 28 تك ار ارن بنسبة %2.9 ثػ يػا ت قةية بيل األطفاؿ في المرتبة الثامنة حيث حققت 64 تك ار ارن بنسبة %6.4. يدكؿ رق ) 4 (يكة القةايا اللحية في اللحؼ المطبكعة كالحا طية القةايا اللحية لحؼ الد ارسة اللحؼ المطبكعة ؾ ؾ لحؼ الحا ط ؾ الميمكع الكمي الترتيب % % % 5 9.8 45 4.6 63 22.7 سرطاف األطفاؿ 32 4 65.7 72 6.8 25 32.3 سكر األطفاؿ 47 3 69.7 96 25 79 8.6 مرةي القمب 62 2 24.6 663 28.6 96 65.7 شمؿ األطفاؿ 23 6 29.6 636 34 667 26 إعاقة األطفاؿ 29 6 6.6 3 6.3 6 6.2 2 خرم تذكر اإليمالي 666 466 666 365 666 645 27
كبالنظر إلي اليدكؿ السابؽ يتة لنا :ػ يا ت قةػية إعاقػة األطفػاؿ فػي المرتبػة األكلػي بتكػ ارر قػدر 636 تكػ ار ارن مػف ميمػكع التكػ ار ارت الكميػة كالتػي بمالػت 466 تك ار ار بنسبة %29.6 ف ث يا ت قةية شػمؿ األطفػاؿ فػي المرتبػة الثانيػةحيث حققػت 663 تكػ ار ارن بنسػبة %24.6 ف ثػ يػػا ت قةػػية مرةػػي القمػػب فػػي المرتبػػة الثالثػػة حيػػث حققػػت 96 تكػػ ار ارن بنسػػبة %67.7 ف كفػػي المرتبػػة ال اربعػػة سػػكر األطفاؿ حيث حققت 72 تك ار ارن بنسبة %65.7 ث يا ت قةية سرطاف األطفػاؿ فػي المرتبػة الخامسػة حيػث حققػت 45 تك ارر بنسبة %9.8 كخي ارن يا ت قةية خرم تذكر في المرتبة السادسة كاألخيرة حيث حققت ثمث تك ار ارت بنسػبة 6.6 ككانت عف العمميات ير النايحة للطفاؿ كتمعث كاةط ارب الكم عند االطفاؿ. يدكؿ رق ) 5 (يكة محررم المادة اللحفية لحؼ الد ارسة اللحؼ المطبكعة لحؼ الحا ط الميمكع الكمي محرر المادة اللحفية ؾ ؾ ؾ الترتيب % % % 2 26.4 675 33.6 376 26 المشرؼ ك األخلا ي 299 3 65 382 8.4 95 26.2 287 المدرسكف 4 8.3 263 8.6 98 8.6 إدارة المدرسة 665 5 4.2 667 5.6 64 3.6 43 كليا األمكر 6 44.6 6628 42.7 485 45.2 643 التمميذ 6 2 52 6.6 68 2.4 34 ير محدد 666 2557 666 6636 666 6426 اإليمالي كبالنظر إلي اليدكؿ السابؽ يتة لنا :ػ يا ت ف ة التمميذ في المرتبة األكلػي حيػث حققػت 6628 تكػ ار ار مػف ميمػكع التكػ ار ارت الكميػة كالتػي بمالػت 2557 تك ار ارن بنسبة 44.6 %فث يا ت ف ة المشرؼ ك األخلا ي اللػحفي فػي المرتبػة الثانيػة حيػث حققػت 675 تك ار ارنبنسػبة %26.4 ف ث يا ت ف ة المدرسكف في المرتبة الثالثة حيث حققت 382 تك ار ارن بنسبة %65 ف ثػ يػا ت إدارة المدرسػة فػي المرتبػة ال اربعػة حيػث حققػت 263 تكػ ار ارن بنسػبة %8.3 ثػ يػا ت كليػا األمػكر فػي المرتبػة الخامسػة بتكػ ارر قػدر 667 تك ار ارن بنسبة %4.2 ف ث يا ت في المرتبة الخيرة ف ة ير محدد حيث حققت 52 تك ار ارن بنسبة %2. 28
يدكؿ رق ) 6 (يكة مياؿ التالطية لقةايا الطفكلة في اللحؼ الحا طية كالمطبكعة لحؼ الد ارسة مياؿ التالطية اللحؼ المطبكعة ؾ ؾ لحؼ الحا ط الميمكع الكمي ؾ الترتيب % % % 6 56.6 6369 76 795 36.9 مدرسي 524 2 48.4 6238 36 346 63.6 ير مدرسي 897 666 2557 666 6636 666 اإليمالي 6426 كبالنظر إلي اليدكؿ السابؽ يتة لنا :ػ يا ت ف ة مدرسي فػي المرتبػة األكلػي حيػث حققػت 6369 تكػ ار ارن مػف يممػة التكػ ار ارت الكميػة كالتػي بمالػت 2557 تكػ ار ارن بنسبة %56.6 ف بينما يا ات ف ة ير مدرسي في المرتبة الثانية حيث حققت 6238 تك ار ارن بنسبة %. 48.4 يدكؿ رق ) 7 (يكة ه فنكف التحرير اللحفي المستخدمة لحؼ الد ارسة اللحؼ المطبكعة لحؼ الحا ط الميمكع الكمي فنكف التحرير اللحفي ؾ ؾ ؾ الترتيب % % % 6 59.6 6566 62.3 768 56.5 خبر لحفي 863 3 64.3 366 5.4 66 26.5 تحقيؽ لحفي 365 4 7.2 685 66.4 668 4.7 حديث لحفي 67 5 2 49 3.4 تقرير لحفي 49 ػػػ ػػػ 2 67.4 446 26.9 249 63.9 مقاؿ 697 666 2557 666 6636 666 اإليمالي 6426 كبالنظر إلي اليدكؿ السابؽ يتة لنا :ػ يا تف ػة الخبػر اللػحفي فػي المرتبػة األكلػي حيػث حققػت 6566 تكػ ار ارن مػف ميمػكع التكػ ار ارت الكميػة كالتػي بمالػت 2557 تك ار ارن بنسبة %59.6 ف ث يػا ت ف ػة المقػاؿ فػي المرتبػة الثانيػة حيػث حققػت 446 تكػ ار ارن بنسػبة 67.4 %فثػ يا ت ف ة التحقيػؽ اللػحفي فػي المرتبػة الثالثػة حيػث حققػت 366 تكػ ارر ان بنسػبة 64.3 %ف ثػ الحػديث 685 تكػ ار ارن بنسبة %7.2 ف ث ف ة التقرير اللحفي يا ت في المرتبة الخامسة حيث حققت 49 تك ار ارن بنسبة %2. يدكؿ رق ) 8 (يكةحف ة المستكم المالكم لحؼ الد ارسة المستكم المالكم اللحؼ المطبكعة ؾ ؾ لحؼ الحا ط ؾ الميمكع الكمي الترتيب % % % 2 62 368 64 659 66.6 فلحي 649 29
لحؼ الد ارسة المستكم المالكم اللحؼ المطبكعة ؾ ؾ لحؼ الحا ط ؾ الميمكع الكمي الترتيب % % % 6 84.7 2665 86.3 962 88.6 مبسطة 6253 3 3.3 84 5.7 65 6.3 عامية 69 666 2557 666 6636 666 اإليمالي 6426 كبالنظر إلي اليدكؿ السابؽ يتة لنا :ػ يا ت ف ة المالة العربية المبسطة في المرتبة األكلي حيث حققت 2665 تك ار ارن مػف ميمػكع التكػ ار ارت الكميػة كالتػي بمالػت 2557 تك ار ارن بنسبة ن %84.7 ف ث يا ات في المرتبة الثانية ف ة المالة العربية الفلحي حيػث حققػت 368 تكػ ار ارن بنسػبة %62 ف بينما يا ت ف ة المالة العامية في المرتبة األخيرة حيث حققت 84 تك ار ارن بنسبة %3.3. يدكؿ رق ) 9 (يكةحنخ ارج اللحؼ المدرسية المطبكعة لحؼ الد ارسة اللحؼ المطبكعة طريقة ترتيب المادة اللحفية ؾ الترتيب % 6 56.8 723 ر سي 2 46 652 فقي 3 3.2 46 متداخؿ 666 6426 اإليمالي كبالنظر إلي اليدكؿ السابؽ يتة لنا :ػ يا ت ف ة رسي في المرتبة األكلي حيث حققت 723 تك ار ارن مف ميمكع التك ار ارت الكمية التي بمالػت 6426 تكػ ار ارن بنسبة %56.8 ف ث يا ت ف ة فقي في المرتبة الثانية حيث حققت 652 تكػ ار ارن بنسػبة 46 %ف بينمػا ف ػة متػداخؿ فػي المرتبة األخيرة حيث حققت 46 تك ار ارن بنسبة %3.2. يدكؿ رق ) 66 (يكة إخ ارج المادة التحريرية باللحؼ الحا طية لحؼ الد ارسة لحؼ الحا ط التككيف الئندسي الترتيب ؾ % 5 2.9 34 شكؿ دا رم 6 36.3 462 مستطيؿ 10
لحؼ الد ارسة لحؼ الحا ط التككيف الئندسي ؾ الترتيب % 3 22.9 266 مربل 4 8.8 666 مثمث 2 29.6 336 عمدة 666 6636 اإليمالي كبالنظر إلي اليدكؿ السابؽ يتة لنا :ػ يػا ت ف ػة شػكؿ المسػتطيؿ فػي المرتبػة األكلػي حيػث حققػت 462 تكػ ار ارن مػف ميمػكع التكػ ار ارت الكميػة التػي بمالػت 6636 تكػ ار ارن بنسػبة %36.3 ف ثػ يػا ت ف ػة األعمػدةفي المرتبػة الثانيػة حيػث حققػت 336 تكػ ار ارن بنسػبة 29.6 %ف يا ت ف ة مربل في المرتبة الثالثة حيث حققت 266 تك ار ارن بنسبة 22.9 %ف يا ت ف ة شكؿ مثمػث فػي المرتبػة ال اربعػة حيث حققت 666 تك ار ارن بنسبة 8.8 %ف بينما يا ت ف ة الشكؿ الدا ريفي المرتبة األخيرة حيػث حققػت 34 تكػ ار ارن بنسػبة.%2.9 يدكؿ رق ) 66 (يكة طريقة ترتيب المادة اللحفية نظا األعمدة في اللحؼ الحا طية لحيفة الد ارسة اللحؼ الحا طية طريقة ترتيب المادة اللحفية ؾ الترتيب % 2 37 622 ر سي 3 8.4 28 فقي 6 54.6 686 متداخؿ 666 336 اإليمالي كبالنظر إلي اليدكؿ السابؽ يتة لنا :ػ يػا ت ف ػة متػداخؿ فػي المرتبػة األكلػي حيػث حققػت 686 تكػ ار ارن مػف ميمػكع التكػ ار ارت الكميػة التػي بمالػت 336 تك ار ارن بنسبة %54.6 ف ث يا ت ف ة رسي في المرتبة الثانية حيث حققػت 622 تكػ ار ارن بنسػبة 37 %ف بينمػا ف ػة فقػي في المرتبة األخيرة حيث حققت 28 تك ار ارن بنسبة %8.4. 12
يدكؿ رق )62( يكةحمساحة قةايا الطفكلة في اللحؼ المطبكعة كالحا طية لحؼ الد ارسة اللحؼ المطبكعة لحؼ الحا ط الميمكع الكمي مساحة القةايا ؾ ؾ ؾ الترتيب % % % 6 59.6 998697 37.3 348656 87.7 التعميمية 656646 2 36.4 668868 66.6 566624 6.5 االيتماعية 47834 3 4 67496 2.6 24289 5.8 اللحية 43266 666 6674545 666 933364 666 اإليمالي 746686 كبالنظر إلي اليدكؿ السابؽ يتة لنا :ػ يا ت ف ة القةايا التعميمية في المرتبة األكلي حيث حققت 998697 سنتميتر مربل مف ميمكع المساحة الكمية كالتػي بمالػت 6674545 سػنتميتر مربػل بنسػبة %59.6 ف ثػ يػا ت فػي المرتبػة الثانيػة ف ػة القةػايا االيتماعيػة حيػث حققت 668868 سنتميتر مربػل بنسػبة %36.4 ف بينمػا يػا ت ف ػة القةػايا اللػحية فػي المرتبػة األخيػرة حيػث حققػت 67496 سنتميتر مربل بنسبة %4. يدكؿ رق ) 63 (يكة كسا ؿ اإلب ارز )المكقل( خاص باللحؼ المطبكعة ف ة المكقل لحؼ الد ارسة اللحؼ المطبكعة ؾ الترتيب % 2 34.4 لفحة كلي 489 6 56.4 لفحة داخمية 862 3 9.2 لفحة خيرة 636 666 اإليمالي 6426 كبالنظر إلي اليدكؿ السابؽ يتة لنا :ػ يا ت ف ة اللفحات الداخمية في المرتبة األكلي حيث حققت 862 تك ار ارن مػف يممػة التكػ ار ارت الكميػة كالتػي بمالػت 6246 تك ار ارن بنسبة %56.4 ف ث يا ت اللفحة األكلي في المرتبة الثانيػة حيػث حققػت 489 تكػ ار ارن بنسػبة %34.4 ف بينما يا ت في المرتبة الخيرة اللفحات األخيرة حيث حققت 636 تك ار ارن بنسبة %9.2. 11
يدكؿ رق ) 64 (يكة كسا ؿ اإلب ارز )المكقل( خاص باللحؼ الحا طية ف ة المكقل لحيفة الد ارسة اللحؼ الحا طية ؾ الترتيب % 6 35.3 عمي يميف 466 4 65.6 عمي يسار 672 3 68.6 بؤرة اللحيفة 266 2 69.5 سفؿ يميف 226 5 66.5 سفؿ يسار 636 666 اإليمالي 6636 كبالنظر إلي اليدكؿ السابؽ يتة لنا :ػ يا ت ف ة عمي يميف في المرتبة األكلي حيث حققت 466 تك ار ارن مف يممة التك ار ارت الكمية كالتي بمالػت 6636 تك ار ارن بنسػبة %35.3 ف ثػ يػا ت ف ػة سػفؿ يمػيف فػي المرتبػة الثانيػة حيػث حققػت 226 تكػ ار ارن بنسػبة %69.5 ف ثػ يا ت ف ة بؤرة اللحيفة في المرتبة الثالثػة حيػث حققػت 266 تكػ ار ارن بنسػبة %68.6 فثػ يػا ت ف ػة عمػي يسػار فػي المرتبة ال اربعة حيث حققت 672 تك ار ارن بنسبة %65.6 فبينما يا ت في المرتبة األخيرة سفؿ يسار حيػث حققػت 636 تك ار ارن بنسبة %66.5. يدكؿ رق ) 65 (يكة كسا ؿ اإلب ارز )اللكر( اللكر لحؼ الد ارسة اللحؼ المطبكعة ؾ لحؼ الحا ط ؾ الميمكع الكمي ؾ الترتيب % % % 6 85.8 2695 82.2 934 88.8 ملكر 6266 2 64.2 362 67.8 262 66.2 ير ملكر 666 666 2557 666 6636 666 اإليمالي 6426 كبالنظر إلي اليدكؿ السابؽ يتة لنا :ػ يػا ت المكةػكعات الملػكرة فػي المرتبػة األكلػي حيػث حققػت 2695 تكػ ار ارن مػف ميمػكع التكػ ار ارت الكميػة كالتػي بمالػت 2557 تكػ ار ارن بنسػبة %85.8 ف بينمػا يػا ت المكةػكعات يػر الملػكرة فػي المرتبػة الثانيػة حيػث حققػت 362 تكػ ار ارن بنسبة %64.2. 13
يدكؿ رق ) 66 (يكة نكعية اللكر لحؼ الد ارسة نكعية اللكر اللحؼ المطبكعة ؾ ؾ لحؼ الحا ط الميمكع الكمي ؾ الترتيب % % % 2 68.6 397 29.6 276 9.7 شخلية 626 6 79.6 6736 65.6 663 89 مكةكعية 6623 3 2.8 62 4.8 45 6.3 األثنيف معان 67 666 2695 666 934 666 اإليمالي 6266 كبالنظر إلي اليدكؿ السابؽ يتة لنا :ػ يا ت ف ة اللػكر المكةػكعية فػي المرتبػة األكلػي حيػث حققػت 6736 تكػ ار ارن مػف ميمػكع التكػ ار ارت الكميػة كالتػي بمالػت 2695 تكػ ار ارن بنسػبة %79.6 ف ثػ يػا ات ف ػة اللػكر الشخلػية فػي المرتبػة الثانيػة حيػث حققػت 397 تكػ ار ارن بنسبة %68.6 ف بينما يا ت ف ة الشخلية كالمكةكعية معان في المرتبة األخيرة حيث حققت 62 تك ار ارن بنسبة %2.8. يدكؿ رق ) 67 (يكة استخدا األلكاف في قةايا الطفكلة في اللحؼ المطبكعة كالحا طية استخدا األلكاف لحؼ الد ارسة اللحؼ المطبكعة ؾ لحؼ الحا ط ؾ الميمكع الكمي ؾ الترتيب % % % 6 89.8 2296 96.3 6637 88.6 ممكف 6259 2 66.2 266 8.7 99 66.4 ير ممكف 662 666 2557 666 6636 666 اإليمالي 6426 كبالنظر إلي اليدكؿ السابؽ يتة لنا :ػ يا ت ف ة المكةكعات الممكنة فػي المرتبػة األكلػي حيػث حققػت 2296 تكػ ار ارن مػف ميمػكع ا التكػر ارت الكميػة كالتػي بمالػػت 2557 تكػػ ار ارن بنسػػبة %89.8 ف بينمػػا يػػا ت ف ػػة المكةػػكعات يػػر الممكنػػة فػػي المرتبػػة الثانيػػة حيػػث حققػػت 266 تك ار ارن بنسبة %66.2. خملة نتا ج الد ارسة 1. كشػفت الد ارسػة عػف اتفػاؽ اللػحؼ المطبكعػة كالحا طيػة عمػي ترتيػب قةػايا الطفكلػة ليكػكف فػي المرتبػة األكلػي القةايا التعميمية ف ث تأتي القةايا االيتماعية في المرتبة الثانية ف كتحتؿ القةايا اللحية المرتبة األخيرة ف كمػا يمحػظ ف اللػػحؼ المطبكعػػة كانػػت كثػػر اهتمامػػان نسػبيان بالقةػػايا التعميميػػة كااليتماعيػػة بالقيػػاس إلػػي اللػػحؼ الحا طية. 14
كةحت النتا ج يةػا ف قةػية التسػرب مػف التعمػي يػا ت فػي المرتبػة األكلػي عمػي مسػتكم اللػحؼ المطبكعػة.2 كالحا طية ف ث تمها قةية محك األمية في المرتبة الثانية كعمي التكالي مف النسبة األكبر لمنسػبة األلػالر يػا ت قةػية تيػاك ازت بعػض المدرسػيف ف الػدركس الخلكلػية ف إسػا ة اسػتخدا العقػابف العيػز فػي المدرسػيف ف قمػة المدارس ف اإلهماؿ في المدارس ف كخي ار سك حاؿ األبنية التعميمية. كالمفت لمنظر التدني الشديد في نكعي اللحؼ مكةل الد ارسة في قةايا التعمي المتعمقة بسك حػاؿ األبنيػة التعميميػةف قمة المدارس ف اإلهماؿ في المدارس كالعيز في المدرسيف ف كلعؿ ذلؾ يعكد إلي حساسية تمؾ المكةكعات عمي اللكرة الذهنية لممؤسسات التعميمية لمدكلة التي تؤكد دا مان عمي االهتما الكبير بدعمئا لمتخمص مف قةاياها األساسية. 3. سفرت الد ارسة يةان عف ف القةايا االيتماعية األكثر تناكالن كانت قةػية ختػاف اإلنػاث ثػ يعقبئػا مػف األهػ إلػي األقؿ همية قةايا التفكؾ األسرم ف الزكاج العرفي ف طفاؿ الشكارع ف عمالة األطفاؿ ف األطفاؿ المفقكديف ف خطػؼ األطفػػاؿ ف بيػػل األطفػػاؿ. كممػػا يثيػػر االهتمػػا التػػدني الشػػديد فػػي نسػػبة القةػػايا الخالػػة باألطفػػاؿ المفقػػكديف كالمختطفيف كالذيف يت بيعئ بشكؿ الفت كهك مؤشر عمي رقابة ذاتية مف القا ميف عمي تمػؾ اللػحؼ لعػد الػربط بنئا كبيف ةعؼ منظكمة األمف. 4. يمحظ ف قةايا األطفاؿ المعاقيف يػا ت فػي المرتبػة األكلػي فػي كػؿ مػف اللػحؼ المطبكعػة كالحا طيػة ف كقةػية لحية يميئا مرض شمؿ األطفاؿ ف ث م ارض القمب التي تليب األطفاؿ يمي ذلؾ ما يتعمؽ بالسػكر عنػد األطفػاؿ ف يعقبي مرض السػرطاف ف كمػا يػا ت بعػض األمػ ارض بنسػبة ةػعيفة كالتػي يمكػف ف يطمػؽ عميئػا مػ ارض متعػارؼ عميئا كليست خطيرة كنزالت البرد كاألنفمكن از كحساسيات العيف. 5. كمف النتا ج التي تعطي مؤشػ ارت إييابيػة مػا يتعمػؽ بتحريػر المػادة اللػحفية بتمػؾ اللػحؼ بنكعيئػا حيػث ظئػرت نسبة كبيرة نسبيان لمشاركة التمميذ في عممية التحرير ف كيأتي يةان في المرتبة الثانية لمف يقك بعمميات التحريػر كبفػػػارؽ كبيػػػر نسػػػبيان المشػػػرؼ ك األخلػػػا ي اللػػػحفي يميئػػػا المدرسػػػكف ف ثػػػ إدارة المدرسػػػةف فأكليػػػا األمػػػكر كبنسئامات قميمة حيث تدنت النسبة التي تحدد مستكم مشاركتئ في تمؾ اللحؼ. كيظئر مف نتا ج التحميؿ يةان ف بعض المكةكعات يكيد بئا تيئيؿ لملدر تحريرها. 6. كشفت الد ارسة يةان عف تقارب اهتمػا اللػحؼ مكةػل الد ارسػة بنكعيئػا بميػاؿ التالطيػة لممكةػكعات المطركحػة حيث ال تكيد فركؽ مممكسة بيف ما يتعمؽ بالش كف المدرسية كما يتعمػؽ بػالميتمل الخػاريي كتشػير هػذ النتييػة إلي نةج في التناكؿ اللحفي لدع العمقة بيف المؤسسة التعميمية كالميتمل الخاريي. كفيما يتعمؽ بفنكف التحرير اللحفي التي تعرؼ بئا المكاد اللحفية في اللحؼ مكةل الد ارسة يتةػ ف الخبػر.7 اللحفي يا في المرتبػة األكلػي كبنسػبة كبيػرة بالقيػاس إلػي الفنػكف األخػرل كهػذا مػر طبيعػي كذلػؾ ألف التمميػذ تنقلػػئ الخبػػرة العمميػػة كالنظريػػة ببقيػػة الفنػػكف األخػػرل كالتػػدريب عميئػػا ف كمػػا ف بعػػض الفنػػكف مثػػؿ التحقيػػؽ اللػحفي يتطمػب بيانػات مكثقػة كعػرض بيػاني لػبعض المعمكمػات كػذلؾ لقػا ات مػل طػ ارؼ متعػددة ليمػل كيئػات النظر حكؿ القةية التي يتناكلئا مثػؿ هػذا الفػف ممػا يلػعب عمػي التمميػذ القيػا بتنفيػذ ف كمػا يمحػظ ف المقػاؿ 15
حقؽ نسبة يمكف خذها في الحسباف باحتملي المرتبة الثانية بعد الخبر ف كربما يعكد ذلؾ إلي الدع المدرسي ألف يكتب الطمب آ ار ئ في الش كف التعممية المختمفة ف كذلؾ التقاط التمميذ لبعض الزكايا المئمة مف حداث لمتعميؽ عميئا كهك تكيي إييابي يحمد لممشرفيف عمي هذ اللحؼ كالمئ دعمي بدرية كبر. 8. كمف النتا ج الييدة النسبة الالالبة في ليا ة المكةكعات هي المستكم المالكم البسيط كيحمد لتمػؾ اللػحؼ قمػة استخدامئا لمعامية التي يمكف ف تؤثر عمي سممة المالة عند التمميذ. كالخػػتمؼ طبيعػػة كػػؿ مػػف اللػػحؼ المطبكعػػة كالحا طيػػة فػػي العػػرض الفنػػي لشػػكمئا يتةػػ ف شػػؽ اللػػحافة.9 المطبكعة يدع مبد التبايف في عرض المكاد اللحفية كهك الذم يمزج بيف الترتيب الرسػي كاألفقػي لممػكاد ف كهػك إي ار ييد كمري لمبلػر عنػد االطػمع عمػي المػادة المقػرك ة كيكلػي بػي يميػل المتخللػيف فػي اإلخػ ارجف كػذلؾ يمحظ لملحؼ الحا طية ف النسبة المرتفعة لشكؿ المسػتطيؿ كتكػكيف هندسػي فػي عػرض المػكاد المقػرك ة ف يميػي شكؿ األعمدة ف ث يأتي المربل في المرتبة الثالثة ف ث يحقؽ شكؿ المثمث كالدا رم نسبة ةعيفة ف كهذا يشير إلي ابتعاد المشرفيف في عرض المةمكف المقد في شػكاؿ يمكػف ف تربػؾ البلػر حيػث يمكػف ف يسػبب ذلػؾ إيئػادان لمف يطالل هذ اللحؼ ألني كما هك معركؼ يقك بالق ار ة كهك كاقفان. 11. كيمحظ يةان ف طريقة ترتيب المػادة اللػحفية طبقػان لنظػا األعمػدة احتػؿ المرتبػة األكلػي الترتيػب المتػداخؿف يميػي الرسي في حيف حقؽ الترتيب األفقي نسبة ةعيفة ف كبفارؽ ممحكظ عف الترتيبيف السابقيف. 11. كشفت الد ارسة يةػان ف اللػحؼ المطبكعػة كالحا طيػة حققػت نفػس ترتيػب االهتمػا بالقةػايا مػف حيػث المسػاحة المخللة لئا ف كما يا االهتما بئا خمؿ التك ارر ف كبالتالي تؤكد تمؾ النتيية عمي ف هناؾ تخطيط ك سياسػة تحريرية لتمؾ اللحؼ تؤكد عمي ف القةايا التعميمية ف تميئا االيتماعية ف تميئا اللحية متفؽ عميػي فػي التنػاكؿ كليس محض لدفة. 12. بالنسبة لمكقل المكاد الخالة بالطفكلة في اللحؼ المطبكعة كانت اللفحات الداخمية هػي األبػرز كمكقػل لقةػايا الطفكلة كربما يعكد ذلؾ إلي ف هذ القةايا تحتاج إلي مساحات كبيرة لعرةئا بشكؿ عمؽ نسػبياف فػي حػيف نػي مػف المنطقػػي ف تخلػص اللػػفحة األكلػي للخبػػار الئامػة كالسػػريعة باإلةػافة إلػػي احتكا ئػا عمػػي سػما هي ػػة التحرير ك بيانات إدارية عف المطبكع ف ك قا مة محتكيات ك برز المكةكعات الداخمية. 13. مػا بالنسػبة لكسػا ؿ اإلبػ ارز فػي الحا طيػة يمحػظ ف المكقػل األكثػر تكفيقػان فػي عػرض تمػؾ القةػايا فػي اللػحؼ الحا طية يا في المرتبة األكلي عمي يميف اللحيفة كهك ينطبؽ مل المسار الطبيعي لق ار ة العربية ف ممػا يػدعك إلي التركيز بدرية كبر عمي المكةكع الذم يتناكؿ قةايا خالة بالطفكلة. 14. ما بالنسبة لملكر كةحت الد ارسة ف استخدا اللكر حقػؽ نسػبة مرتفعػة كهػك مػر يحمػد لئػذ اللػحؼ حيػث تعد اللكرة حد الطرؽ التي تدع القةايا المر ية لدم التمميذ كتدع إةافة معمكمات ك تكةيحئا. 15. كمف النتا ج التي كشفت عنئا الد ارسة ارتفاع نسػبة اسػتخدا لػكر المكةػكعات فػي شػكمئا اإلخبػارم ف كهػك مػر يحمد لئذ اللحؼ يميئػا كبنسػبة ةػعيفة نسػبيان اللػكر الشخلػية ف مػا اسػتخدا النػكعيف معػان فمػ يحقػؽ نسػبة 16
يعتد بئا كهك مر طبيعي حيث يمكف ف تتكرر لكر الشخليات خالة القيادات التعميميػة ممػا ييعػؿ األمػر ممػم كمنف ارن. 16. كمف النتا ج التي خمص إليئا الباحث ميؿ كؿ مف اللحؼ المطبكعة كالحا طية إلي اسػتخدا األلػكاف يػر األسػكد ف كهك يدع ياذبية تمؾ اللحؼ لمتمميذ الذيف تعكدكا عمي رؤية األلكاف في المطبكعات األخػرل يػر المدرسػية ف كما ف تعاممئ مل كسا ؿ اإلعم المر يػة كمكاقػل األنترنػت يعػؿ المػكف محفػ ازن لعمميػة الػتفحص كاالطػمع كافتقػاد التمكيف يمكف ف يحقؽ اتياهان قكيان في عزكفئ عف استخدامئا. تكليات كمقترحات الد ارسة : تكلي الد ارسة بما يمي :ػ 1. ةػركرة تنػاكؿ العديػد مػف قةػايا الطفكلػة فػي اللػحؼ المدرسػية مثػؿ قةػايا االعتػدا عمػي األطفػاؿ كيميػل القةايا الئامة مثؿ المشكمت النفسية للطفاؿ..إلن. ةركرة عمؿ كرش عمؿ لمتمميذ المشاركيف في التحرير كشرح كؿ فنكف التحرير اللحفي كتدريبئ عميئا. ةركرة زيادة نسػبة مشػاركة الطػمب فػي تحريػر مكةػكعات اللػحؼ المدرسػية الحا طيػة كالمطبكعػة مػف يػؿ.2.3 تنمية الثقة بالنفس كاالعتماد عمي نفسئ كتحمؿ المس كلية كتحقيؽ التعاكف اليماعي مل يره. 4. الحظ الباحػث ثنػا قيامػي بتحميػؿ محتػكم اللػحؼ المدرسػية الحا طيػة كالمطبكعػة كيػكد اسػ مكحػد للػحيفة الحا ط كاللحيفة المدرسية المطبكعة داخؿ معظ العديد مف المدارس كينبالػي كةػل إسػ كشػعار مختمػؼ لكػؿ منئما. 5. الحػظ الباحػث ثنػا قيامػي بتحميػؿ محتػكم اللػحؼ المدرسػية الحا طيػة كالمطبكعػة كيػكد بعػض مػف اللػحؼ المدرسية المطبكعة مكتكب نة بخط اليد ف لذا نكلي بةركرة استخدا الطباعة في كتابتئا. قا مة الم اريل )1( إبػػ ارهي عبػػدالعطي "التخطػػيط للعػػم التربػػكم بالمػػدارس الثانكيػػة العامػػة" رسػػالة دكتػػك ار كميػػة التربيػػة يامعػػة الزقازيؽ 6996. )2( عقيؿ محمكد رفػاعي "دكر اإلعػم التربػكم فػي تنميػة الػكعي االيتمػاعي فػي مرحمػة التعمػي األساسػي فػي ةػك خب ارت بعض الدكؿ" رسالة دكتك ار كمية التربية يامعة الزقازيؽ 6997. (3) Dicky, Beth."Scholastic Journalism Lamenting The Worst, Celebrating The bast" Vol.22,n4,P.P 1:8. (4) Konkle, Brouse. E. "What Members should Ask of Their Scholastic Press Association" Quill and Scroll, U.B. veb mars 1997, P.P 46. 17
(5) Broschke, Jan, George, Mary. Hellen Verbal Skills and Value of Scholastic Journalism and Mass Communication Educator, V.54, Aug,1999, P.P 65:72. (6) Konkle, Bruce. E. "Some of Bill cats Newness For Business May, Apply to Scholastic Journalism" Quill and Scroll, V.N2, Dec Jun 1999 2000, P.P 9:11. )7( محمػػد فػػؤاد محمػػد زيػػد "العمقػػة بػػيف ممارسػػة األنشػػطة اإلعمميػػة كمئػػارة التفكيػػر الناقػػد لػػدم تمميػػذ المرحمػػة اإلعدادية" رسالة مايستير ف معئد الد ارسات العميا لمطفكلة ف يامعة عيف شمس ف 2662. )8( باكينا عادؿ محمد. "استخدامات الطمب المػكهبيف لملػحافة المدرسػية كاإلشػاعات التػي تحققئػا لئػ " ف ميمػة د ارسات الطفكلة ف مج 65 ف ع 57 ف 2662. )9( سػػئير سػػيؼ الػػديف عبػػد. ""دكر اللػػحافة المدرسػػية اإللكتركنيػػة فػػي تنميػػة الػػكعي المعمكمػػاتي لػػدم طػػمب المرحمتيف اإلعدادية كالثانكية" ف ميمة د ارسات الطفكلة ف مج 69 ف ع 76 ف 2666. مكسي محمد يكنس محمد. "اسػتخدامات اللػحافة المدرسػية فػي تنميػة الػكعي بػبعض قةػايا الميتمػل المحمػي )11( لدم طمب المرحمة اإلعداديػة" فرسػالة مايسػتير ف كميػة البنػات لػاداب كالعمػك كالتربيػة ف يامعػة عػيف شػمس ف.2666 )11( شػػادم محمػػد سػػمكر. "دكر اللػػحافة المدرسػػية فػػي ترسػػين الثكابػػت الكطنيػػة لػػدم طمبػػة المرحمػػة الثانكيػػة فػػي مدارس محافظات زة " فرسالة مايستير ف د ارسة تحميمية كميدانية ف كمية اآلداب ف اليامعػة االسػممية ( ػزة( ف فمسطيف ف 2667. (12) Peters, Carolynj, Headlines about Child sexual abuse : Was There a moral Panic in Winnipeg between 1983 and 1985[Mani Table], May Oct, 1999, P.1237. )13( سػما حسػيف حػافظ "المعاليػة اللػحفية ألخبػار اليػ ار كاالنح ارفػات المتلػمة بالطفػؿ" الميمػة الملػرية لبحػكث الرم العا اللادرة عف مركز الرم العا بكمية اإلعم ف يامعة القاهرة ف ميمد 3 ف ع 4 يكليك ػ سبتمبر 2666. إب ارهي بػك الميػد "معاليػة اللػحؼ الملػرية بعػض معئد الد ارسات العميا لمطفكلة ف يامعة عيف شمس قةػايا التعمػي قبػؿ اليػامعي فػي ملػر" رسػالة مايسػتير ف.2666 )14( )15( سامي بك العم زهػ ارف. المعاليػة اللػحفية لقةػايا ذكم االحتيايػات الخالػة فػي ملػر. د ارسػة تطبيقيػة عمػي عينة مف اللحؼ اليكمية خمؿ فترة التسعينات مل مشركع بنلدار لحيفة خالة بئ.رسػالة مايسػتيرف كميػة اآلداب يامعة الزقازيؽ 2662. (16) Dixon Wools. M. andothers. " Representing Childhood Cancer analysis of how a health Risks to Children a recovered?" Journal of environmentalhealth : Jun,2003, Vol 65, Issue 10, p.1. دعػػا )17( فتحػػي سػػال. "المعاليػػة اللػػحفية لميػػ ار التػػي يرتكبئػػا األطفػػاؿ باللػػحؼ الملػػرية خػػمؿ العقػػد األكؿ كالثاني لمطفؿ الملرم" رسالة مايستير ف معئد الد ارسات العميا لمطفكلة ف يامعة عيف شمس 2664. )18( زكريا الدسكقي مليمحي. " استخدا طفاؿ الشكارع لكسػا ؿ اإلعػم اإلشػباعات المتحققػة منئػا" د ارسػة ميدانيػة رسالة دكتك ار ف معئد الد ارسات العميا لمطفكلة ف يامعة عيف شمس 2665. 18
حسف شحاتة. النشاط المدرسي مفئكمي ػ كظا في ػ كمياالت تطبيقاتي ف ط 6 ف 6996 فص 66. ف القاهرة : الدار الملػرية لمبنانيػة )19( محمد محمكد رةكاف ف حمد نييب. ادب األطفاؿ ف القاهرة : دار الفكر العربي ف 6982 ف ص 636. سمير بسػيكني. النشػاط اإلعممػي فػي المؤسسػة التعميميػة نحػك لػحافة مدرسػية متطػكرة ف المنلػكرة ف مكتبػة )21( )21( اإليماف ف 6996 ف ص 39. سمير محمكد. اللحافة المدرسية. األسس كالمبادئ كالتطبيقػات فط 6 ف القػاهرة : دار الفيػر لمنشػر كالتكزيػل ف 6996 فص 9. (23) GaspareBarbielint,Journalism and Pedagogy op cit.,p259. الدمرداش عبدالمييد سرحاف. المناهج المعالرة ف ط 2 ف الككيت : مكتبة الفمح ف 6979 ف ص 73. عبدالكهاب كحيؿ. المس كلية االيتماعية لملحافة المدرسية ف القاهرة : دار الفكر العربي ف 6992 ف ص 25. سامي عبدالعزيز الككمي. اللحافة المدرسية ف القاهرة : مطبكعات الشعب ف 6978 ف ص 8. عبدالكهاب كحيؿ. مريل سابؽ ف ص 25. سامي عبدالعزيز الككمي.مريل سابؽ ف ص 66. محمد حممي م ارد. سمات التعمي في عالمنا المعالر ف الباحث العربي ف ع 2 ف لندف : مركز الد ارسات العربيػة ف )22( )24( )25( )26( )27( )28( )29( يناير 6985 ف ص 83. عبدالكهاب كحيؿ. مريل سابؽ ف ص ص 3332. سمير محمكد.مريل سابؽ ف ص ص 6359. عبدالمييد عبداهلل فرج.اللحافة المدرسية ف القاهرة : د.ف فد.ت ف ص 28. عبػػدالفتاح بػػك معػػالي. ثػػر كسػػا ؿ اإلعػػم عمػػي الطفكلػػة ف ط 66 ف بيػػركت: دار الشػػركؽ ف 6996 فص ص )31( )31( )32( )33(.629627 إيػػمؿ خميفػػة. اللػػحافة مقػػرك ة ف مر يػػة ف تياريػػة ف مدرسػػية ف إداريػػة ف القػػاهرة : دار الطباعػػة الحديثػػة ف )34( 6976 ف ص 262. سامي عبدالعزيز الككمي.مريل سابؽ ف ص 652. إيمؿ خميفة.مريل سابؽ ف ص 265. سامي عبدالعزيز الككمي.مريل سابؽ ف ص 647. سمير حسيف. بحكث اإلعم. األسس كالمبادئ ف القاهرة : عال الكتب ف 6976 ف ص 624. محمد عبدالحميد. بحكث اللحافة ف ط 6 ف القاهرة : عال الكتب ف 6992 ف ص 93. حمد بدر. لكؿ البحث العممي كمناهيي ف الككيت : ككالة المطبكعات ف 6977 ف ص 627. سما السادة المحكميف )مرتبة ترتيبان بيديان(: )35( )36( )37( )38( )39( )41( )41( ا.د إسماعيؿ بدر ( ستاذ اللحة النفسية كمية التربية يامعة بنئا( 19
ا.د شرؼ عبدالقادر ( ستاذ اللحة النفسية كمية التربية يامعة بنئا( ا.د عبد العظي اب ارهي خةر )االستاذ المساعد بقس اللحافة كالنشر كمية اإلعم يامعة األزهر( د. عم الديف طمعت ( ستاذ متفرغ بقس اإلعم كمية اآلداب يامعة الزقازيؽ( ا.د محمد معكض ( ستاذ اإلعم بمعئد الد ارسات العميا لمطفكلة يامعة عيف شمس( ا.د محمكد عبد العاطى مسم )ر يس قس اإلذاعة كالتميفزيكف كمية اإلعم يامعة األزهر( ا.د محمكد منلكر هيبة ( ستاذ اإلعم كمية التربية النكعية يامعة بنئا( 30
ممحؽ رق )6( يكة سما الميمت الحا طية كالمطبكعة في كؿ إدارة تعميمية قمنا بني ار التحميؿ لئا كهي : كالن: إدارة بنئا التعميمية : 6 ػ المستقبؿ مدرسة يماؿ الديف األفالاني 2 ػ نكر االسم كفر بك ذكرم 3 ػ زهار نس بف مالؾ 4 ػ لكت كفر بك ذكرم كفر بك ذكرم 5 ػ الشرؽ الك ارمة االببتدا ية 6 ػ ميمة الشئيد منية السباع 7 ػ األلدقا محمد عبد 8 ػ ميمة الشركؽ منية السباع 9 ػ زهار نس بف مالؾ 66 ػ األمؿ سمير فتي بطحمة 66 ػ ب ارع الالد بطا رق 6 62 ػ فير االسم سمير فتي بطحمة 63 ػ ب ارع الالد عبد الستار خةر بطا 64 ػ منبر العم الشئيد يمعة خالد 65 ػ ميمة الالد كفر بك ذكرم 66 ػ األمؿ ملطفي كامؿ ثانيان: إدارة كفر شكر التعميمية : 6 ػ التفكؽ مدرسة كفرشكر اليديدة 2 ػ الرسالة الشئيد حمد عبد العزيز 3 ػ السم مدرسة السم 4 ػ إش ارقة الشئيد نلر سرحاف 5 ػ الحياة مدرسة كفر شكر 6 ػ المعرفة كفر مركاف 7 ػ النكر كفر شكر اليديدة 8 ػ األمؿ كفر تلفا 9 ػ النكر الشئيد هاني 66 ػ المستقبؿ ميمل كفر تلفا االبتدا ية 66 ػ النكر مدرسة السم 62 ػ ميمة المنار كفر ريب 63 ػ النكر الحرية اليديدة 64 ػ ميمة الفردكس المنشأة اللالرل 65 ػ الشركؽ برقطا 2 66 ػ ميمة األمؿ البقاشيف 67 ػ الشركؽ برقطا 2 68 ػ ميمة الزهكر البقاشيف ثالثان: إدارة القناطر الخيرية التعميمية : 6 ػ اإلنيا ازت الشئيد ريا ي 2 ػ العركبة العركبة المشتركة 3 ػ ييؿ 2666 الحدا ؽ االبتدا ية 4 ػ المنكعات عزبة األهالي 5 ػ المنار الحدا ؽ االبتدا ية 6 6 ػ دنيا المعرفة المدرسة النمكذيية 7 ػالشركؽ الحدا ؽ االبتدا ية 6 8 ػ الشركؽ مدرسة خالد بف الكليد 9 ػ منبل الخير الب اردعة 66 ػ القمة عمر بف الخطاب 32
66 ػ الشركؽ عمر بف الخطاب 62 ػ السياحة مدرسة بك الاليط االبتدا ية 63 ػ نافذة منشأة ابك الاليط 64 ػ لكت قرنفيؿ مدرسة قرنفيؿ االبتدا ية 65 ػ ي ارس الخطر كفر الحادث اليديد 66 ػ الشركؽ ميمل القناطر اربعان: إدارة الخانكة التعميمية : 6 ػ ب ارع ثقافية مدرسة الخانكة بنيف 2 ػ لكت بك زعبؿ مدرسة بك زعبؿ 3 ػ المستقبؿ كفر بك حمزة 4 ػ الفاركؽ عمر عمر بف الخطاب 5 ػ عممة استفئا عمي بف ابي طالب 6 ػ الب ارع الخانكة االبتدا ية 7 ػ شمكع المعرفة عمر بف الخطاب 8 ػ ب ارع الالد الخانكة االبتدا ية 9 ػ عمر بف عبد العزيز مدرسة الخانكة 66 ػ الشركؽ مدرسة عمر بف عبدالعزيز خامسان: إدارة شرؽ شب ار الخيمة التعميمية : 6 ػ الةيا مدرسة اسكك 6 2 ػ لكت الرشيد مدرسة هاركف الرشيد 3 ػ األمؿ هاركف الرشيد 4 ػ مياد العاشر مف رمةاف 5 ػ مياد الكابمت 6 ػ شعاع المعرفة مدرسة الشع اركم 7 ػ الشمكع بئتي اليديدة 8 ػ ابف خمدكف ابف خمدكف بئتي سادسان: إدارة رب شب ار الخيمة التعميمية : 6 ػ ييؿ 2666 مدرسة عبد السم عارؼ 2 ػ لكت الزه ار فاطمة الزه ار 3 ػ الشركؽ الفرنكاني 4 ػ األمؿ حمد ع اربي 5 ػ الشركؽ 6 اكتكبر 6 ػ األمؿ عمرك بف العاص 7 ػ الشركؽ سامة بف زيد سابعان: إدارة قميكب التعميمية : 6 ػ المنار مدرسة طناف الحديثة 2 ػ لكت اإللمح مدرسة قميكب االبتدا ية 3 ػ األمؿ عزيز الملرم 4 ػ حكا ميت نما 6 5 ػ األمؿ عقبة بف نافل 6 ػ لكت قئا مدرسة ميمل قئا 31
ثامنان: إدارة طكخ التعميمية : 6 ػ التحرير مدرسة إكياد ديكم 2 ػ ميمة المعرفة مؤسسة العمار الكبرم 3 ػ المعرفة كفر الحلة 4 ػ الركةة مدرسة اللفا 6 5 ػ ييؿ 2666 الشئيد محمد فئمي الطكخي 6 ػ الزهكر مدرسة اللفا 2 7 ػ األمؿ بمتاف الحديثة 8 ػ الب ارع يئكر االبتدا ية 9 ػ الفردكس مدرسة المنشاة 66 ػ السندباد ميمل قئا 66 ػ السم ميمل مشتئر ب 62 ػ ميمة الب ارع الدي ارالبتدا ية تاسعان: إدارة شبيف القناطر التعميمية : 6 ػ ي ارس الخطر شبيف اليديدة 2 ػ التفكؽ نكم اليديدة ػ 3 لكت الشرفا قبمي مدرسة الشرفا قبمي 4 ػ الشركؽ ميمل األح ارر 5 ػ األمؿ األح ارر المشتركة 6 ػ الشركؽ ملطفي كامؿ 7 ػ األمؿ ملطفي كامؿ 8 ػ نكار العم ميمل طحكريا 9 ػ األمؿ العئد اليديد 66 ػ الب ارع شبيف القناطر اليديدة 66 ػ النكر عرب يئينة 62 ػ العركة الكثقي مدرسة كفر طحكيا 63 ػ األمؿ شبيف القناطر القديمة 64 ػ ميمة األمؿ مدرسة طحانكب 2 33
ممخص البحث بالمالة العربية قةايا الطفؿ الملرم في اللحؼ المدرسية د ارسة تحميمية عمي محافظة القميكبية استئدفت هذ الد ارسة التعرؼ عمي قةايا الطفؿ الملرم في اللحؼ المدرسية المطبكعة كالحا طية كتنتمي هذ الد ارسة إلي الد ارسات الكلفية التي استخدمت منئج المس اإلعممي كاستخدمت داة تحميؿ المةمكف لعينة مف اللحؼ المطبكعة قكامئا ) 667 (عددان ك) 264 ( لحيفة حا طية بالمدارس االبتدا ية بمحافظة القميكبية كمف ه ما تكلمت إليي مف نتا ج ما يمي:ػ 1. كشفت الد ارسة عف اتفاؽ اللحؼ الحا طية كالمطبكعة عمي ترتيب قةايا الطفكلة لتككف القةايا التعميمية في المرتبة األكلي بنسبة %44 ف يميئا القةايا االيتماعية بنسبة %38 ف ث يا ت القةايا اللحية في المرتبة الثالثة كاألخيرة بنسبة %68. يا ت قةية التسرب مف التعمي في المرتبة األكلي بنسبة %36.8 ف ث تمها قةية محك األمية في المرتبة.2 الثانية بنسبة %69.3 كعمي التكالي مف النسبة األكبر لمنسبة األلالر يا ت قةية تياك ازت بعض المدرسيف ف الدركس الخلكلية ف إسا ة استخدا العقابف العيز في المدرسيف ف قمة المدارس ف اإلهماؿ في المدارس ف ك خي ار سك حاؿ األبنية التعميمية. سفرت الد ارسة عف ف القةايا التعميمية األكثر تناكالن كاف قةية ختاف اإلناث بنسبة %27.6 كعمي التكالي.3 يا ت القةايا بالترتيب التالي : التفكؾ األسرم ف الزكاج العرفي ف طفاؿ الشكارع ف عمالة األطفاؿ ف األطفاؿ المفقكديف ف خطؼ األطفاؿ ف بيل األطفاؿ. سفرت الد ارسة عف ف القةايا اللحية األكثر تناكالن كانت قةية األطفاؿ المعاقيف بنسبة %29.6 يميئا عمي.4 التكالي مرض شمؿ األطفاؿ ف ث م ارض القمب التي تليب األطفاؿ يمي ذلؾ ما يتعمؽ بالسكر عند األطفاؿ ف يعقبي مرض السرطاف ف كما يا ت بعض األم ارض بنسبة ةعيفة كالتي يمكف ف يطمؽ عميئا م ارض متعارؼ عميئا كليست خطيرة كنزالت البرد كاألنفمكن از كحساسيات العيف. 34
Summary of research in English Issues of Egyptian children in school newspapers Analytical Study on Qalyubia Governorate The study aimed to identify the issues of the Egyptian child in the printed and wall print newspapers. This study belongs to the descriptive studies that used the media survey method. The content analysis tool was used for a sample of 107 printed newspapers and 214 wall newspapers in primary schools in Qalioubia governorate. I have reached the following conclusions: 1. The study revealed that newspapers and newspapers agreed on arranging the issues of childhood to be the educational issues ranked first by 44%, followed by social issues by 38%, and then came the health issues in the third and final rank by 18%. 2. The issue of dropping out of education ranked first with 31.8%, followed by literacy in second place with 19.3% and, respectively, the largest proportion of the minor percentage was the case of abuse of teachers, private lessons, abuse of punishment, lack of teachers, Schools, neglect in schools, and finally the poor state of educational buildings. 3. The study found that the most common educational cases were female circumcision cases (27.6%). The cases were in the following order: family disintegration, customary marriage, street children, child labor, missing children, abduction of children and sale of children. 4. The study found that the most common health issues were 29.6% of children with disabilities, followed by poliomyelitis, followed by heart disease in children followed by diabetes in children followed by cancer. To be called common diseases and not dangerous as colds, flu and eye sensitivities 35
حممت التكعية اإلعممية بقةايا الميتمل الملرم د ارسة تحميمية عمى حممة مكافحة اإلدماف كتعاطي المخد ارت 1 الباحثه : ايناس حسن عبدالعزيز تعتبر حممت التكعية في الكقت الحالي ةركرة ممحة في دكؿ العال الناميةف كتئدؼ هذ الحممت إلى الرفل مف مستكل الكعي العاف كتعزيز مشاركة اليماهير في العممية التنمكية باإلةافة إلى رفل المستكل الثقافي مما يساه في 2 تحديث الميتمل كيساعد في قبكؿ األفكار كاألنماط السمككية الحديثة كيعيؿ مف عممية تنمية الميتمل. كيتلدر مكةكع مكافحة إدماف كتعاطي المخد ارت قا مة االهتما في العديد مف البمد العربية التي تسعي ياهدة نحك حماية ه ك ثمف ثركاتئا كه الشباب الذيف يتعرةكف دا ما لخطر التعاطي كاإلدماف كالذم يؤثر عمي اللحة 3 النفسية كالبدنية كالذهنية لئذا الشباب ف كبالتالي فألبحت الحاية إلى حممت التكعية اإلعممية م ارن ممحان كةركريان لتكظيفئا لمكافحة اإلدماف كالمخد ارت نظ ار لمدكر اإلقناعي الذم يقك بي اإلعم في الميتمل كذلؾ عمي اعتبار اف االعم حد مؤسسات التنش ة االيتماعية في الميتمل. الد ارسات السابقة ت رلد ميمكعة مف الد ارسات السابقة المرتبطة بمكةكع الد ارسة كسيت عرةئا مف األحدث إلى األقد كالتالى: )6( د ارسة عيسى بككرمكش )2663( بعنكاف: است ارتييية االتلاؿ فى الحممت االعممية د ارسة كلفة الست ارتييية 4 التكعية المركرية كالية رداية نمكذيا. استئدفت الد ارسة التعرؼ عمى مدل فعالية الحممت اإلعممية التى يقك بئا المركز الكطنى لمكقاية فى الي از ر ككيؼ يت تلمي كتخطيط است ارتيييتئا االتلالية لةماف نياحئاف كت تطبيؽ الد ارسة عمى حممت التكعية الخالة بكالية ردايةف كتكلمت الد ارسة إلى تركيز است ارتييية المركز فى الكقاية مف حكادث المركر عمى ليا ة هداؼ الحممت كتحميؿ التحديات المحتممة لكةل خطة تدع التكيي العا لممركز الذل يقةى بنتخاذ كافة التدابير المزمة لتحقيؽ 2 مدرس مساعد بقسم العالقات العامة واالعالن بكمية اإلعالم وتكنولوجيا االتصال جامعة جنوب الوادي مها عبدالمج د صالح )1023(. توظ ف شبكات التواصل اإلجتماع ف مكافحة المخدرات دراسة عل موقع شبكة الف سبوك المجلة العرب ة للدراسات األمن ة والتدر ب المجلد 19 العدد 57 ص 343. 4 ع سى بوكرموش ) 1023 (.استرات ج ة االتصال فى الحمالت االعالم ة دراسة وصف ة السترات ج ة التوع ة المرور ة وال ة غردا ة نموذجا رسالة ماجست ر غ ر منشورة قسم االتصال كل ة االعالم واالتصال جامعة الجزائر. 36 2 3 سلوى العوادل )1022(. التسو ق اإلجتماع )القاهرة: دار النهضة العرب ة( ص 94.
االمف عبر الطرؽ باإلةافة إلى التنسيؽ مل مختمؼ اليئات المعنية بأمف المكاطف فى الطرقات لمكلكؿ إلى اليمئكر المستئدؼ كاستعماؿ اه كسيمة يماهيرية يمكف اف تحقؽ الئدؼ كهى اإلذاعة الكطنية بنعتبارها رفيقا مفترةا كدا ما لمسا قيف فى مركباتئ. ) 2 (د ارسة مئا عبدالمييد لمح )2663( تكظيؼ شبكات التكالؿ اإليتماعي في مكافحة المخد ارت 6 مكقل شبكة الفيسبكؾ د ارسة عمي استئدفت الد ارسة تقدي رؤية عممية لتكظيؼ مكاقل شبكات التكالؿ اإليتماعي في مكافحة تعاطي كادماف المخد ارت بكافة شكالئا مف خمؿ الكشؼ عف األهداؼ المختمفة التي يمكف تحقيقئا مف هذ الحممت عبر مكاقل التكالؿ االيتماعيف كتحديد كاقت ارح االليات التي يمكف مف خملئا تحقيؽ هذ األهداؼف كت االعتماد عمي استخدا سمكب تحميؿ المحتكم عمى عينة عمدية مف حممت مكافحة المخد ارت عمى مكقل الفيسبكؾ كالتي تمثمت في اللفحة الخالة بحممة "حماية لمكافحة المخدراتعمرك خالد"ف كاللفحة الخالة بحممة "شباب بيحب بمد " كاللفحة الخالة بحممة "مرشد تعافي لعمج اإلدماف"ف كتكلمت نتا ج الد ارسة إلى كيكد إشكالية تكايي بعض حممت التكعية اإلعممية عبر شبكات التكالؿ االيتماعي كهي تتمثؿ في عممية التأكؿ ك التمشي التي قد تعترم حالة التكالؿ بيف عةا هذ الحممت فتتحكؿ المكةكعات كاألطركحات المكيكدة عمي الحممة إلى ما يشبي اليزر المبعثرة المعزكلة عف بعةئا البعضف فكؿ فرد يمقي ما لديي يا كاف مكةكعي كال يككف هناؾ رد الفعؿ االتلالى الكافي لتطكير هذا المحتكم كالبنا عميي كاإلةافة ليف كهك ما يشير الى انخفاض درية نشاط عممية التكالؿ مف خمؿ االةافة كالتفاعؿ عبر لفحة الحممة عمى مكقل الفيسبكؾ. )3( د ارسة "Carin Joyce )2666( بعنكاف 2 حالة لحممت الح ار ؽ كالفيةانات فى مقاطعة الكاب الالربية حممت التكعية العامة ككسا ؿ فعالة لمحد مف مخاطر الككارث: د ارسة استئدفت الد ارسة تقيي منئيية الحممة الخالة بالتكعية ةد مخاطر الح ار ؽ كالفيةانات لعا 2666 فى مقاطعة الكاب الالربية باإلةافة إلى التعرؼ عمى تأثير هذ الحممة عمى تكعية اليمئكرف كاستخدمت الد ارسة داتى الممحظة كاإلستبياف ليمل البيانات الكمية كالكيفية كت تطبيؽ اإلستبياف عمى عينة مككنة مف )66( ف ارد ت إختياره بشكؿ عشكا ى باإلةافة إلى إرساؿ ميمكعة خرل مف اإلستبيانات فى شكؿ إلكتركنى لمس كلى إدارة الككارث فى خمس حيا 1 مها عبدالمج د صالح مرجع سابق. 2 Carin Joyce (2011). Public Awareness Campaigns as Effective MEANS TO REDUCE DISASTER RISK: A CASE STUDY OF THE FIRE AND FLOOD CAMPAIGN IN THE WESTERN CAPE. MSC Thesis. University of the free state, Retrieved 7 April 2015 from https://www.google.com.eg/url?sa=t&rct=j&q=&esrc=s&source=web&cd=1&cad=rja&uact=8&ved=0cbwqfj AA&url=http%3A%2F%2Fnatagri.ufs.ac.za%2Fdl%2Fuserfiles%2FDocuments%2F00002%2F2286_eng.pdf& ei=a_g9vac8oit4utevgeaf&usg=afqjcnhxmwvdzlq1a2b8ci5xuvnmjnfw 37
بمنطقة الكاب الالربيةف كتكلمت الد ارسة إلى ف الحممة كانت كسيمة فعالة لزيادة الكعى العا حكؿ مخاطر الفيةانات كالح ار ؽ باإلةافة إلى انئا تتماشى بشكؿ كاؼ مل المتطمبات القانكنية كتقك بتطبيؽ فةؿ الممارسات مما دل الى استماع اليماهير لئا كفئمئا بشكؿ ييد كبالتالى بنا الكعى الفعاؿ عمى المدل الطكيؿ. )4( د ارسة نياة حمد إب ارهي )2669( بعنكاف دكر الحممت االعممية فى نشر الكعى بالسياحة الداخمية لدل 6 الم ارهقيف سعت الد ارسة إلى التعرؼ عمى دكر الحممت اإلعممية فى نشر كرفل الكعى بالسياحة الداخمية لدل الم ارهقيف مف ايؿ خمؽ ميتمعا حاةنا لمسياحة كليس طاردا لئاف كاب ارز ما تتمتل بي ملر مف مقالد سياحيي فريد كمتنكعي كربط الم ارهقيف باإلرث الحةارم لبمده كتنميي الكعى لديئ بأهميتي كتككيف العقمية السياحية لديئف كاعتمدت الباحثة عمى ) داخؿ 67 64 عيني مف الم ارهقيف قكامئا 466 مفرد مف طمب المرحمة الثانكية كالذيف تقل اعماره بيف ( محافظتي القاهرة كاإلسكندريةف كاظئرت الد ارسة احتمؿ التميفزيكف المرتبة االكلى بيف كسا ؿ االعم فى امداد الم ارهقيف بالمعمكمات عف االماكف السياحية اك الكعى بأهمية السياحة بشكؿ عا. كما اف االهداؼ التى سعت حممي %25( للهداؼ ) %33,33 للهداؼ المعرفية كنسبي ( الكعى بالسياحة الداخمية الى تحقيقئا شكمت نسبي ( الكيدانية كنسبي ( 46,67( للهداؼ السمككية. مشكمة الد ارسة يعد تحديد مشكمة الد ارسة مف ه الخطكات التى تؤثر عمى عممية سير البحثف كفي ةك همية مكةكع الد ارسة "حممت التكعية االعممية" مكف تحديد المشكمة في د ارسة كتحميؿ حممة مكافحة اإلدماف كالمخد ارت "اختار حياتؾ" كتقييمئا مف خمؿ "د ارسة" اإلست ارتيييات كاألساليب اإلقناعية التى ت تكظيفئا فى الرسا ؿ الخالة بئا كذلؾ بئدؼ تحقيؽ هدافئا كاحداث التأثير المر كب منئا لدل اليمئكر المستئدؼ. همية الد ارسة 1 تنبل همية الد ارسة مف همية حممت التكعية العامة فى تزكيد اليمئكر بكافة الحقا ؽ كاألخبار كالمعمكمات عف القةايا كالمشكمت فى الميتمل. همية تكثيؼ البحكث التى تئدؼ إلى معرفة االست ارتيييات االتلالية التى المستئدؼ كاحداث التأثير تكفؿ الكلكؿ إلي اليمئكر 2 2 نجاة أحمد إبراه م وسف) 1009 (. دور الحمالت االعالم ة فى نشر الوعى بالس احة الداخل ة لدى المراهق ن رسالة دكتوراة غ ر منشورة قسم االعالم وثقافة األطفال معهد دراسات الطفولة جامعة ع ن شمس. 38
3 همية البحكث المتعمقة بمسا ارت التنمية كالتكعية بمختمؼ نكاع المخاطر التى تئدد مف اإلنساف كلحتي هداؼ الد ارسة ك ارحتي مثؿ قةية اإلدماف كالمخد ارت د ارسة كتحميؿ محتكم الرسالة اإلعممية المقدمة في الحممة مكةكع الد ارسة. تحديد األهداؼ التي سعت حممة الد ارسة إلى تحقيقئا. التعرؼ عمي نكعية االستماالت اإلقناعية المستخدمة في الحممة كقياس تأثيرها عمي فعاليئا تحديد الكسا ؿ االتلالية التى اعتمدت عميئا الحممة في التكالؿ مل اليمئكر المستئدؼ 1 2 3 4 تساؤالت الد ارسة ما هك النطاؽ اليال ارفي لحممة الد ارسة مف هك اليمئكر المستئدؼ مف الحممة ما األهداؼ التى سعت حممة الد ارسة إلى تحقيقئا ما مدل مم مة المالة المستخدمة فى رسا ؿ الحممة لميمئكر المستئدؼ منئا ما الكسا ؿ االتلالية التى استخدمتئا حممة الد ارسة )الحممة( كيؼ ت تكظيؼ الشعار لخدمة هداؼ حممة الد ارسة كيؼ ت تكظيؼ اإلستماالت اإلقناعية فى حممة الد ارسة 1 2 3 4 5 6 7 نكع الد ارسة تنتمى هذ الد ارسة إلى نكعية الد ارسات الكلفية التى تعنى بدراسة الظاهرة فى كاقعئا المعاش بقلد كلفئا كتفسيرها إذ ف هدؼ الكلؼ ال يقؼ عند حدكد الكلؼ الميرد لمظاهرة كحركتئا كعنالرهاف كلكف يمتد ليشمؿ كلؼ العمقات كالتأثي ارت المتبادلة كالكلكؿ إلى نتا ج تفسر العمقات السببية كتأثي ارتئا لمكقكؼ عمى االسباب كالمقدمات فى عمقاتئا 6 بالنتا ج. منئج الد ارسة اعتمدت هذ الد ارسة عمي منئج المس ف كهك المنئج المم لليابة عف تساؤالت الد ارسة حيث يعد مف نسب المناهج العممية لمد ارسات الكلفيةف كفي اطار سكؼ يت مس مةمكف الحممة عينة الد ارسة حممة "اختار حياتؾ". محمد عبد الحم د )1004(. البحث العلمى فى الدراسات اإلعالم ة الطبعة الثان ة القاهرة: عالم الكتاب ص 23. 39 1
عينة الد ارسة 2665 قامت الباحثة بحلر كتحميؿ يميل اعمنات الحممة التميفزيكنية منذ بداية المرحمة األكلى لمحممة فى سبتمبر حتي نئاية المرحمة ال اربعة لمحممة فى مارس 2668 ف باإلةافة الى تحميؿ برز المطبكعات كالكتيبات كالمطكيات التي ت تكزيعئا في إطار المباد ارت الخالة بالحممة. داة الد ارسة اعتمدت الد ارسة عمى داة تحميؿ المةمكف ف كت اعداد استمارة لتحميؿ مةمكف الحممة مككنة مف 62 كحد تحميمي هي ( مكةكع الحممةف شعار الحممةف يئة انتاج الحممةف النطاؽ اليال ارفي لمحممةف اهداؼ الحممةف المالة المستخدمة في الحممةف الكسا ؿ االتلالية المستخدمةف المداخؿ االقناعية المستخدمة في الحممةف طبيعة االستماالت المستخدمةف القا بتقدي الحممةف ف القكالب المستخدمة في عرض رسالة الحممةف اليمئكر المستئدؼ(. اي ار ات الد ارسة التحميمية كال: عنالر التعريؼ بالحممة اس الحممة: "اختػػار حػياتػػؾ" شعار الحممة: لكرة: أ كهى عبارة عف مربل يحتكل عمى يناح لطا ر النسر كذلؾ لمداللة عمى القكة كعد االستسم بيممة: اتخذت المرحمة األكلى يممة "هابعد عف التعاطى... كاختار حياتى " كشعار لئا كاتخذت المرحمة الثانية يممة " نا قكل مف المخد ارت"ف ما المرحمة الثالثة كال اربعة فاتخذتا نفس الشعار كهك " نت قكل مف المخد ارت". يئة انتاج الحممة: لندكؽ مكافحة كعمج اإلدماف مف خمؿ ك ازرة التةامف االيتماعي 40
النطاؽ اليال ارفي لمحممة: " قكمػػية " إلنئا تالطى كافة نحا يمئكرية ملر العربية نظ ار الستئدافئا كافة ف ارد الميتمل الملرم 6 هدؼ الحممة "تقدي معمكمات تكعية تاليير سمككيات ير مر كبة" تبيف لمباحثة مف خمؿ رلد كتحميؿ الحممة إلى نئا تستئدؼ تحقيؽ ميمكعة مف األهداؼ: أ ب تقدي المعمكمات التى تستئدؼ تلحي التلك ارت كالمفاهي الخاط ة عف المخد ارت لدل الشباب التكعية بأخطار المخد ارت كعرض ثارها عمى لحة كحياة الفرد بئدؼ حماية الشباب مف التفكير فى تيربتئا لتحقيؽ هدؼ الكقاية ت تكييي الشباب الذيف سقطكا بالفعؿ ةحية للدماف إلى ةركرة التكقؼ كتشييعئ عمى العمج كاالتلاؿ برق الخط الساخف المالة المستخدمة فى الحممة اعتمدت الحممة عمى استخدا المالة العامية فى اعمناتئا التميفزيكنية باإلةافة إلى المالة الفلحى البسيطة فى المطبكعات كالكتيبات الخالة بئا بما يتناسب مل طبيعة اليمئكر المستئدؼ مما ازد مف فاعمية الحممة ك عطاها قدرة كبر لمكلكؿ إلى يميل الف ات المستئدفة. الكسيمة المستخدمة فى الحممة اعتمدت الحممة عمى استخدا ميمكعة مف الكسا ؿ المختمفة كاالتي: أ التميفزيكف: بمغ عدد اإلعمنات التميفزيكنية )66( إعمنا ت بثئا عمى مدار ثمث سنكات لمكلكؿ إلى اليمئكر المستئدؼ بشكؿ كبر ب ال ارديك: ت اذاعة مسمسؿ "هبعد عف التعاطي" مف خمؿ التعاكف بيف لندكؽ مكافحة كعمج اإلدماف كاذاعة لكت العرب الذل ناقش قةيتى التدخيف كالمخد ارت كتطرؽ إلى سباب اإلقباؿ عمى تعاطى المخد ارت كاألة ارر المترتبة عميئاف كما تةمف مسابقة ثقافية عف ة ارر التدخيف كاإلدماف فى شكؿ سؤاؿ يذاع فى نئاية كؿ حمقة كيت تمقى اإليابات عمى رق الخط الساخف كمن يكا ز مالية للاحب االيابة اللحيحة ت المطبكعات: اعتمدت الحممة عمى ميمكعة مف سكا كانت فى لكرة مطكيات ك مملقات ك كتيبات ت تكزيعئا فى المباد ارت الخالة بالحممة اليمئكر المستئدؼ ( طفاؿ شباب كبار السف( 42
تستئدؼ الحممة اليمئكر العا مل التركيز بشكؿ خاص عمى ف ة الشباب كالم ارهقيف ألنئ األكثر عرةة للدماف كتعاطى المخد ارت. ثانيا: تحميؿ اعمنات الحممة فى كسيمة التميفزيكف أ مداخؿ اإلقناع التى اعتمدت عميئا رسا ؿ الحممة: رلدت الباحثة مف خمؿ تحميمئا الكمي إلعمنات الحممة التميفزيكنية ما يمى: مداخؿ اإلقناع مدخؿ تعميمي مدخؿ لحى مدخؿ ايتماعي مدخؿ اقتلادم التك ارر 66 62 6 2 ميمكع مفردات العينة = 66 النسبة 666 75 37.5 62.5 يتة مف بيانات اليدكؿ السابؽ ما يمى: كافة اعمنات الحممة اعتمدت عمى استخدا المدخؿ التعميمي كمدخؿ ساسي إلقناع اليمئكر بالحممة كيريل ذلؾ إلى ف تثقيؼ األف ارد كتنمية معارفئ يؤدل إلى التأثير فى اتياهاتئ كالذل يؤدل تباعا إلى التأثير فى سمككياتئ كهك الئدؼ النئا ي الذل تسعى إليي الحممةف كبالتالي اعتمدت الحممة عمى نشر المعرفة بالمخاطر التى تنتج عف تناكؿ المكاد المخدرة كتأثي ارتئا السريعة فى تدمير حياة الفرد. كيا فى المرتبة الثانية المدخؿ اللحي بنسبة )%75( مف خمؿ تلكير مدل تأثير المخد ارت عمى تدهكر اللحة العامة للنسافف كتلكير المدمف ملاب بانخفاض فى الكزف كقمة فى النشاط كالحركة باإلةافة إلى إظئار التأثي ارت السمبية لممخد ارت عمى الحالة النفسية لممدمف يةا مف خمؿ إظئار تأثي ارتئا عمى شعكر بالقمؽ كالتكتر الدا كعد قدرتي عمى التحك فى يئاز العلبي مما يؤدل الى سك معاممتي ألف ارد اسرتي كهك ما اظئرتي اعمنات الحممة مف حيث ككف المخد ارت سببا ر يسيا فى الخمفات االسرية كتفكؾ االسرة. كيا المدخؿ االيتماعي بنسبة )%37.5( مف اعمنات الحممة كذلؾ عف طريؽ تلكير الشباب المدمنيف بأنئ ير قادريف عمى القيا بمس كلياتئ ككايباتئ نحك األسرة كتيا الميتمل مما يؤدل إلى التفكؾ األسرل كقمة اإلنتاج كيؤثر بدكر عمى الميتمل ككؿف فحيف يلب الشخص ير قادر عمى العمؿف يؤدل ذلؾ إلى ارتفاع معدالت البطالة كانئيار الميتمل كمي. 41
كيا المدخؿ االقتلادم بنسبة )%62.5( كذلؾ مف خمؿ تلكير كثرة المتطمبات المالية لممدمف كمدل تأثيرها عمى استن ازؼ مكارد األسرة مما يئددها بالفقر كاإلفمسف كت التركيز عمى إظئار الطريقة التى يحلؿ بئا المدمف عمى الماؿ حيث يككف فى حالة مف العلبية ال از دة ير مدرؾ لتلرفاتي كفعالي كيأخذ األمكاؿ بالقكة فى ةك يك مف الخمفات كالل ارعات األسرية. ب طبيعة االستماالت التي استعانت بئا اإلعمنات التميفزيكنية لمحممة تبيف مف التحميؿ الكمي كالكيفي إلعمنات الحممة التميفزيكنية اعتمادها عمى استخدا كم مف االستماالت العاطفية كالعقمية إلحداث التأثير المر كب بي كذلؾ عمى النحك التالي: كال: طبيعة االستماالت العقمية المستخدمة فى الحممة االستػمػاالت العقػميػة ذكر يئة ملدر الحممة االستشئاد بكقا ل كحداث االستشئاد بشخليات ذات ملداقية التسمسؿ المنطقي ( المقدمات كالنتا ج ) ميمكع مفردات العينة = 66 يتة مف نتا ج اليدكؿ السابؽ ما يمى: التك ارر 66 66 9 9 النسبة 666 68.8 56.3 56.3 كافة اعمنات الحممة اعتمدت عمى استخدا استمالة ذكر يئة ملدر الحممة كالتى تمثمت فى ظئكر اس ك ازرة التةامف االيتماعي كلندكؽ مكافحة كعمج اإلدماف كهى يئات حككمية ال تستئدؼ الرب كانما تستئدؼ تحقيؽ اللال العا مما يزيد مف تأثير الحممةف تمها بعد ذلؾ االعتماد عمى اسمكب" االستشئاد بالكقا ل كاألحداث" كذلؾ بنسبة )%68.8( مف خمؿ عرض مشاهد مف كاقل الميتمل الملرم تمثؿ مكاقؼ مختمفة لحياة المدمفف ث تساكل بعد ذلؾ ظئكر كم مف االستماالت " االستشئاد بشخليات ذات ملداقيةف التسمسؿ المنطقي" كذلؾ بنسبة ) 56.3 %(ف حيث ظئرت استمالة التسمسؿ المنطقي عف طريؽ إظئار مدل تأثير تناكؿ المخد ارت عمى حياة االف ارد كعمى ةياع حياتئ كمستقبمئ إلظئار الفارؽ بيف البداية كبيف نئاية التعاطي كاإلدماف. ما استمالة "االستشئاد بشخليات ذات ملداقية" فت استخدامئا بئدؼ تدعي الرسالة اإلعممية لمحممة كيذب انتبا اليمئكر كاةفا الملداقية عميئاف كت ذلؾ عف طريؽ االستعانة بشخليات فنية كرياةية مثؿ الفناف محمد رمةاف كالفناف محمكد عبد المالنى كالفنانة سكسف بدر باإلةافة إلى العب الكرة الشئير محمد لمح كالرياةي عمى مظئرف كما سنكة بالتفليؿ فى ف ة الشخليات المستخدمة 43
ثانيا: طبيعة االستماالت العاطفية المستخدمة فى الحممة اإلستمػاالت العػاطػفية استثارة المس كلية الفردية استثارة ريزة الخكؼ استثارة الر بة فى النياح كالتميز الميؿ إلى حياة فةؿ التقميد كالمحاكاة الشعكر بلحة فةؿ االحساس بالمس كلية تيا األبنا كاألسرة ميمكع مفردات العينة = 66 يتة مف نتا ج اليدكؿ السابؽ ما يمى: التك ارر 62 62 7 7 6 66 4 النسبة 75 75 43.8 43.8 37.5 68.8 25 تستخد الحممة كم مف استمالة " استثارة المس كلية الفردية كاستثارة ريزة الخكؼ" بنسبة متساكية ) 75 %(ف كتظئر استثارة المس كلية الفردية مف خمؿ استثارة مس كلية الفرد تيا نفسي كتيا حياتيف كيظئر ذلؾ بلكرة ساسية فى اس كشعار الحممةف فاس الحممة "اختار حياتؾ" يعطى لمفرد مس كلية اختيار حياتي كاعطا يديدة ك استعادة حياتي السابقة بعد التخمى عف المخد ارتف ك ما شعار الحممة " انت اقكل األمؿ في امكانية بد حياة مف المخد ارت" فنني يسعى ايةا إلى بث الحماس كالقكة فى نفكس الشباب كاقناعئ بأنئ قادريف عمى هزيمة المخد ارت بالعزيمة كاإلل اررف كما بالنسبة الستمالة "استثارة ريزة الخكؼ" فتظئر فى اعمنات الحممة مف خمؿ المشاهد التى تلكر لنا األة ارر التى تحدثئا المخد ارت عمى لحة الفرد كعمى حياتي كتسببئا فى خسارة المدمف لنفسي كألسرتي. كيأتى بعد ذلؾ استمالة "الشعكر بلحة فةؿ" بنسبة )%68.8( كذلؾ مف خمؿ عرض مشاهد كثيرة لمقدمي الحممة كه يمارسكف الرياةة كيكيئكف الشباب الى شالؿ اكقاتئ فيما يفيد اللحة كليس فيما يؤذيئا كيا ت كم مف استمالة " استثارة الر بة فى النياح كالتميزف الميؿ إلى حياة فةؿ " متساكيتاف كذلؾ بنسبة )%43.8( مف خمؿ تشييل الشباب عمى تاليير حياتئ نحك االفةؿ كعمى النياح كعد االستسمف باإلةافة إلى اف اختيار ممثمى الحممة مف نيك الفف كالرياةة ساعد يةا عمى تنمية هذ الميكؿ كالمشاعر اإلييابية لمشباب ما استمالة "التقميد كالمحاكاة" كالتى احتمت نسبة )%37.5( فظئرت فى بعض اعمنات الحممة التى قدمتئا شخليات شبابية مشئكرة تمثؿ قدكة لدل كثير مف الم ارهقيف كالشبابف حيث كاف هدفئ تكييي رسالة مباشرة لمشباب بأنئ حققكا النياح كالشئرة بفةؿ عزيمتئ كال ارره كعد استسممئ لما يئمكئ مثؿ المخد ارت 44
ما استمالة "االحساس بالمس كلية تيا األبنا كاألسرة " كحمايتئ مف خطار المخد ارت فظئرت فى اربعة اعمنات فقط بنسبة )%25( كذلؾ مف خمؿ تذكير االبا بمس كلياتئ تيا ابنا ئ كدكره فى التقرب اليئ كتكييئئ كممحظتئ بشكؿ مستمر. جمقد الحممة كال: مف حيث النكع النكع ذكػػػػر التك ارر 65 6 ميمكع مفردات العينة = 66 النسبة 93.7 6.3 نثػػػى مف بيانات اليدكؿ السابؽ يتة ما يمى: احتمت نسبة مقدمي الحممة مف الذككر )%93.7 (ف كمف اإلناث نسبة )6.3( فقطف كيتة ف التركيز األكبر كاف عمى الذككر حيث ل تتعدل اإلناث نسبة )%7( كيريل ذلؾ إلى انتشار التعاطي بيف الذككر عني بيف اإلناث ثانيا: مف حيث التخلص التخلص شخلية عامة مف اليمئكر شخلية فنية شخلية رياةية ميمكع مفردات العينة = 66 تشير بيانات اليدكؿ السابؽ إلى ف: التك ارر 7 4 5 النسبة 43.7 25 36.3 يا ت ف ة "شخلية عامة مف اليمئكر" فى مقدمة مقدمي الحممة اإلعممية بنسبة )%43.7( كهى شخليات عادية مف اليمئكر قا بعةئا بتمثيؿ دكر المدمف ك تمثيؿ دكر األب ك األ ك اللديؽ فى اعمنات الحممةف ث يا "شخلية رياةية" فى المرتبة الثانية بنسبة )%36.3( مف خمؿ اختيار المعب محمد لمح كعمى مظئر كما ذكرنا سابقاف بينما يا ت شخلية فنية فى المرتبة الثالثة بنسبة )%25( مف خمؿ ظئكر كم مف الفناف محمد رمةاف كالفناف محمكد عبد المالنى. د القالب الفنى لمحممة 45
القػػالػب مادة فيمميي ملحكبة بتعميؽ لكتي حديث مباشر قلة د ارمية نية منتية خليلا لمحممة ميمػكع مفػردات العػينة = 66 التكػػػ ارر 8 7 8 6 النسبػة 56 43.7 56 6.3 يتة مف بيانات اليدكؿ السابؽ ف كم مف القكالب الفنية " مادة فيمميي ملحكبة بتعميؽ لكتي"ف " قلة د ارمية" %43.8 ث يا كا فى مقدمة القكالب الفنية لمرسالة المقدمة بالحممة بنسبة 56 %ف يميي "الحديث المباشر" بنسبة " نية منتية خليلا لمحممة فى المرتبة األخيرة بنسبة 6.3 %ف كيمحظ إلى ف القا ميف عمى الحممة هتمكا بالمزج بيف كثر مف قالب فنى فى بعض اإلعمنات كذلؾ يريل إلى إد اركئ ألهمية كتأثير ذلؾ ثالثا: تحميؿ مطبكعات الحممة الحظت الباحثة مف خمؿ تحميؿ المطبكعات الخالة بالحممة )مطكيات مملقات دلة ارشادية ما يمى: ركزت مطبكعات الحممة عمى عرض المعمكمات األساسية المتعمقة بتلحي المفاهي الخاط ة عف المخد ارت إلقناع االف ارد بعد التفكير حتى فى التيربة األكلية كذلؾ لتحقيؽ )هدؼ الكقاية(ف باإلةافة الى عرض لرق الخط الساخف الخاص بتمقى الخدمة العميية بئدؼ إثارة حماس المدمف كتشييعي عمى االتلاؿ برق الخط الساخف كذلؾ لتحقيؽ )هدؼ العمج( كبالتالى فننئا تعكس هداؼ الحممة الر يسية كهى " الكقاية كالعمج" باعتمدت مطبكعات الحممة عمى استخدا المالة الفلحى البسيطة كذلؾ النئا مكيئة لشرا عمرية مختمفة كيت تكزيعئا فى اماكف متنكعة جهناؾ اختمؼ بيف مطبكعات الحممة فيما يتعمؽ بالشعار المكيكد عمى مؼ المطبكع كالخاص باليئة ال ارعية كذلؾ كفقا لمف ة المستئدفة مني ف فنيد مثم بعض المطبكعات مثؿ " كعى تيرب" المكيي لف ة العماؿ ت كةل شعار ك ازرة القكل العاممة بيانب شعار لندكؽ مكافحة كعمج اإلدماف كك ازرة التةامف االيتماعيف كنيد يةا الدليؿ اإلرشادم "األسرة كيؼ تحمى بنا ئا مف المخد ارت" حيث ت كةل شعار ك ازرة الشباب كالرياةة بيانب شعار لندكؽ مكافحة كعمج اإلدمافف باإلةافة إلى "ك ارسة التمكيف" المكيئة إلى ف ة األطفاؿ كالتي ت كةل شعار ك ازرة الثقافة العامة لقلكر الثقافة بيانب شعار اللندكؽ الئي ة دت االعتماد عمى المزج بيف المعمكمات المكتكبة كاللكر المعبرة مف خمؿ سرد المعمكمات االساسية لممطبكع كارفاقئا ببعض اللكر التكةيحية لزيادة الفئف فئناؾ مثم بعض المطبكعات مثؿ دليؿ "الشباب كتلحي المفاهي الخاط ة عف المخد ارت" الذل ت ليا تي فى شكؿ س مة تتناكؿ المفاهي الشا عة الخاط ة عف المخدرات كتأثي ارتئا مثؿ "تأثير 46
المخد ارت عمى نسياف الئمك كالمشاكؿ كعمى زيادة القدرة عمى التركيز كزيادة القدرة البدنية كقبكؿ الشخلية... كهكذاف كت كةل االيابات التى تكة الحقا ؽ المختمفة حكؿ المخد ارت مل تدعي هذا الشرح باللكر التكةيحية المرسكمة التى تبرز يميل هذ المكاقؼ. ما بالنسبة لممطكيات فئناؾ بعض المطكيات التى ل تعتمد عمى كةل ال لكر ك رسكمات مثؿ مطكية "الت ارمادكؿ كها كحقا ؽ" كانما اكتفت بعرض المعمكمات كالحقا ؽ فقط فى شكؿ عنالر مل اإلكتفا بكةل شعار اللندكؽ فى كؿ لفحة باإلةافة إلى رق الخط الساخفف كهناؾ بعض المطكيات مثؿ مطكية " عممية تيميؿ" المكيئة إلى اإلناث التى تكة مخاطر التدخيف عمى يماؿ المر ة كاعتمدت عمى اإلستعانة باللكر التى تكة تأثي ارت التدخيف سكا كاف عمى مظئر العيكف ك البشرة ك الشعر كاألسناف. قاعتمدت المملقات عمى لكر لمشخليات الذيف قدمكا اإلعمنات التميفزيكنية الخالة بالحممة كذلؾ مثؿ مملؽ لكرة لكيي الفناف محمد رمةاف كبيانبي شعار الحممة " نا قكل مف المخد ارت" الخاص بالمرحمة الثانيةف ك لكرة العب الكرة محمد لمح كهك ممسكا لمفتة مكتكب عميئا الشعار الخاص بالمرحمة الثالثة لمحممة "انت اقكل مف المخد ارت". ك ما عف اإلستماالت التى ت استخدامئا فقد ت المزج بيف االستماالت العقمية كالعاطفية كما يمى: ت االعتماد عمى استخدا االستماالت العقمية مف خمؿ عرض المعمكمات كالحقا ؽ التى تبرز اليكانب المختمفة لمشكمة اإلدماف كالمخد ارت باإلةافة إلى استخدا اللكر الكاقعية لتدعيمئا فى بعض المطبكعات ت االعتماد عمى استخدا االستماالت العاطفية مف خمؿ التركيز عمى يانب التخكيؼ كالترهيب عف طريؽ ه النتا ج عرض معمكمات عف خطار المخد ارت كتأثي ارتئا باإلةافة إلى استثارة مس كلية الفرد تيا نفسي كتيا لحتي 1 تعكس اإلعمنات التميفزيكنية األهداؼ العامة التي تسعي الحممة إلى تحقيقئا حيث نيد نئا سعت إلى تقدي المعمكمات التي استئدفت تكعية الشباب بأخطار المخد ارت كعرض تأثي ارتئا عمي لحة اإلنساف كعمي تدمير حياتي باإلةافة إلى عرض المعمكمات الخالة بكيفية التكالؿ مف يؿ تمقى الخدمة العميية تنكعت الكسا ؿ االتلالية التي اعتمدت عميئا الحممةف فاعتمدت عمي كسيمتي التميفزيكف كال ارديك باإلةافة 2 إلى تلميمئا لميمكعة مف المطبكعات كالمطكيات التي ت تكزيعئا في المباد ارت المختمفة الخالة بالحممة. 3 ت استخدا المالة العامية الدارية في اعمنات التميفزيكف الخالة بالحممة باإلةافة إلى المالة الفلحي البسيطة التي ت استخدامئا في المطبكعات كالمملقات الخالة بالحممة بما يتناسب مل طبيعة اليمئكر المستئدؼ مف تمؾ الحممة. 47
4 سعي مةمكف إعمنات الحممة إلى تحقيؽ عنلر التنكع في استخدا المداخؿ المختمفة كالمدخؿ التعميمي بالدرية األكلي بئدؼ تككيف بنا معرفي لدم اليمئكر المستئدؼف كما ت التركيز عمي المدخؿ اللحى يةا لتكةي مدم تأثير المخد ارت عمي اللحة العامة لمفردف كالمداخؿ المتعمقة باليكانب االيتماعية التى تتعمؽ بمس كلية األف ارد تيا ميتمعئ كاليكانب االقتلادية التي تتعمؽ بتأثير المخد ارت عمي استن ازؼ المكارد المالية لممدمف. 5 اعتمدت يميل اعمنات الحممة عمي استخدا كم مف االستماالت العقمية كالعاطفية معا إلحداث التأثير المر كب بيف ككثر االستماالت العقمية التي اعتمدت عميئا اعمنات الحممة هى استمالة ذكر يئة الملدر كالتى تمثمت فى ظئكر اس ك ازرة التةامف االيتماعي كلندكؽ مكافحة كعمج اإلدماف كهى يئات حككمية ال تستئدؼ الرب كانما تستئدؼ تحقيؽ اللال العا مما ازد مف تأثير الحممةف ث تبعتئا استمالة االستشئاد بالكقا ل كاألحداث لتلكيرها مكاقؼ مختمفة مف حياة المدمف كاظئار مدم التدهكر الذم تحدثي المخد ارت في حياتي كمدل تأثيرها عمي لحتي كعمي عمقتي مل االخريفف ث تمتئا استمالة االستشئاد بشخليات ذات ملداقية ث استمالة التسمسؿ المنطقي. كما اعتمدت يميل اعمنات الحممة التميفزيكنية عمي استخدا نكاع مختمفة مف االستماالت العاطفية نظ ار لقدرتئا فى التأثير عمى مشاعر ف ارد اليمئكر المستئدؼ بالشكؿ الذل يخد هدؼ الحممة ف كيا ت استمالة استثارة ريزة الخكؼ كاستثارة المس كلية الفردية في مقدمة االستماالت العاطفية التي ت استخدامئاف كما استخدمت االعمنات يةا كم مف االستماالت الخالة بنستثارة الر بة في النياح كالتميزف كالميؿ إلى حياة فةؿف كاستمالة الشعكر بلحة فةؿ مف يؿ التأثير في اليمئكر المستئدؼ. 6 اعتمدت معظ اعمنات الحممة عمي االستعانة بشخليات مشئكرة في تقدي البية اعمناتئا التميفزيكنية بئدؼ تدعي الرسالة اإلعممية لمحممة كيذب انتبا اليمئكر كاةفا الملداقية عميئاف كت االستعانة ببعض الشخليات الفنية مثؿ الفناف محمد رمةاف كالفناف محمكد عبد المالنى كالفنانة سكسف بدر باإلةافة إلى االستعانة بشخليات رياةية مثؿ العب الكرة الشئير محمد لمح كالرياةي عمى مظئر. 7 يا كم مف قالب " مادة فيمميي ملحكبة بتعميؽ لكتي"ف " قلة د ارمية" في مقدمة القكالب الفنية لمرسالة المقدمة ث تم قالب "الحديث المباشر" ث " نية منتية خليلا لمحممةف كيمحظ إلى ف القا ميف عمى الحممة هتمكا بالمزج بيف كثر مف قالب فنى فى بعض اإلعمنات كذلؾ يريل إلى إد اركئ ألهمية كتأثير ذلؾ 48
م اريل الد ارسة كال: الم اريل العربية )1( سمكل العكادلي )2666(. التسكيؽ اإليتماعي )القاهرة: دار النئةة العربية( ص 94. )2( عيسى بككرمكش ) 2663 (.است ارتييية االتلاؿ فى الحممت االعمميةف د ارسة كلفية الست ارتييية التكعية المركرية كالية رداية نمكذياف رسالة مايستير ير منشكرةف قس االتلاؿف كمية االعم كاالتلاؿ فيامعة الي از ر )3( محمد عبد الحميد )2664(. البحث العممى فى الد ارسات اإلعمميةف الطبعة الثانيةف القاهرة: عال الكتابف ص 63. )4( مئا عبدالمييد لمح )2663(. تكظيؼ شبكات التكالؿ اإليتماعي في مكافحة المخد ارت د ارسة عمي مكقل شبكة الفيسبكؾف الميمة العربية لمد ارسات األمنية كالتدريبف الميمد 29 ف العدد 57 ف ص 343. )5( نياة حمد إب ارهي يكسؼ) 2669 (. دكر الحممت االعممية فى نشر الكعى بالسياحة الداخمية لدل الم ارهقيفف رسالة دكتك ارة ير منشكرةف قس االعم كثقافة األطفاؿف معئد د ارسات الطفكلةف يامعة عيف شمس. ثانيا: الم اريل األينبية (1)Carin Joyce (2011). Public Awareness Campaigns as Effective MEANS TO REDUCE DISASTER RISK: A CASE STUDY OF THE FIRE AND FLOOD CAMPAIGN IN THE WESTERN CAPE. MSC Thesis. University of the free state, Retrieved 7 April 2015 from https://www.google.com.eg/url?sa=t&rct=j&q=&esrc=s&source=web&cd=1&cad=rja&uact =8&ved=0CBwQFjAA&url=http%3A%2F%2Fnatagri.ufs.ac.za%2Fdl%2Fuserfiles%2FDoc uments%2f00002%2f2286_eng.pdf&ei=a_g9vac8oit4utevgeaf&usg=afqjcnhx Mwvdzlq1A2b8ci5xUvnmJnFw 49
" األساليب التحريرية لمقلص اإلخبارية بلحيفة األه ار " د ارسة تحميمية لعينة مف القلص اإلخبارية فى الفترة مف 2666/6/6 إلى 2667/62/36 1 الباحثه : اسماء محمد بهاء مقدمة الد ارسة فى ظؿ ما يشئد العال مف تطكر تكنكلكيى كانفيار معمكماتى كظئكر اللحافة اإللكتركنية كما تاحتي مف خيا ارت عدة لمتعامؿ مل المادة اللحفية كتقديمئا ف مف حيث السرعة كالسعة الكبيرة كامكانية استخدا الكتابة كاللكر... إلن ف مما ثر سمبا فى اللحافة المطبكعة. ككنتييي لئذة المنافسة فقد ساد األكساط األكاديمية كالمئنية خالة فى الدكؿ المتقدمة حالة مف اليدؿ حكؿ يدكل األساليب الفنية التقميدية كمدل مم متئا كقدرتئا عمى استيعاب ظاهرة التفير المعمكماتى. كبنا عمى ما سبؽ فقد ظئرت اتياهات حديثة فى التالطية اللحفية كبرزت القلة الخبرية كأحد الفنكف التفسيرية التى تحقؽ لمقارئ كظيفتى اإلعم بالحدث كتكةي ما يتعمؽ بي ف كفى الالرب لب لمقلة الخبرية مدرسة عريةة كظفتئا فى عرض األخبار كالتقارير كالتحقيقات ف كلكف استخدامئا فى اللحافة الملرية ال ازؿ محدكدا. فنف تعريؼ القلة الخبرية ليس بأمر يسير خلكلان فى ظؿ ياب نمكذج مكحد لمتقيد بي ف كانما تعرؼ القلة الخبرية عادة بككنئا تقارير طكيمة نسبيا كممكنة تتةمف تفاليؿ ككلفا كثر مما يحتكيي الخبر ك التقرير اإلخبارل ف ففى حيف تقك تمؾ الفنكف بنعم القارل كمنحي المتعة بالق ار ة ف ال تقك القلة الخبرية بنخبار القارل بما يحدث كانما تعرض الحدث مامي. فتئدؼ القلة الخبرية إلى إةفا مزيد مف العمؽ فى التناكؿ الخبرل ك محاكلة تمطيؼ المحتكل اللحفى باإلقت ارب مف حياة الناس ف كتمتاز بأنئا كثر شكاؿ الكتابة اللحفية لمكدا ما الزمف مما يةعي حيانا فى لفحات يكمية ك سبكعية ف كما تتنكع شكاؿ القلة الخبرية ما بيف ( قلص كلفية ف تحقيقات ف خبار ر يسية ف بركفايؿ ف استطمع ) كتختمؼ بنية القلة الخبرية عف الفنكف األخرل كتتنكع كذلؾ األساليب التحريرية التى تعتمد عميئا القلة الخبرية ف لذا ستحاكؿ الد ارسة الكقكؼ عمى تمؾ األساليب كالتعرؼ عميئا مف خمؿ التحميؿ لعينة مف القلص اإلخبارية بيريدة األه ار فى الفترة مف 2666/6/6 حتى 2667/62/36. 50 2 مدرس مساعد بقسم الصحافة بكمية اإلعالم وتكنولوجيا االتصال جامعة جنوب الوادي
الد ارسات السابقة الد ارسات التى تتناكؿ القلة الخبرية : )6( د ارسة, 2667(Boesman( Jan. and Van Gorp, Baldwin بعنكاف " التأطير ف كيفية تأطير.1 القي اإلخبارية كزكايا القلص اإلخبارية " : تسعى هذ الد ارسة إلى فئ مساهمة اللحافة فى تأطير مدخؿ البنا الثقافى ف حيث يت تقدي المعمكمات كالمعمكمات المنطقية كبنا ساسى كينظر للخبار كقي دافعة فى بنا اإلطار ف فنيد انتاج األخبار يؤدل بالقي اللحفية إلى تأطير األخبار الثقافية مف خمؿ عرض تفاليؿ األخبار كزكايا القلة لذا تسعى الد ارسة لملت از بتحديد ممم زكايا القلص اإلخبارية كااللت از باألخمقيات المؤسسية كالتنظيمية بنا عمى إطار الممارسة اللحفية. 2 2. د ارسة نكر نعي يكنس السكيركى ) 2666 ( بعنكاف " القلة الخبرية كتطبيقاتئا فى اللحافة الفمسطينية ": تئدؼ هذ الد ارسة إلى التعرؼ عمى كاقل تطبيؽ القلة الخبرية فى اللحافة الفمسطينية كالتعرؼ عمى سبؿ تطكر فف القلة الخبرية كمعكقات ممارستئا مف كيئة نظر اللحفييف كالممارسيف لئذا الفف اللحفى. كتنتمى هذ الد ارسة لمبحكث الكلفية مستخدمة منئج الد ارسات المسحية ك سمكبيي مف خمؿ استمارة تحميؿ المةمكف عمى عينة مف اللحافة الفمسطينية ( لحيفة القدس ف لحيفة الرسالة كميمة السعادة فى الفترة الزمنية 2663 ف ككذلؾ سمكب 67 مس ساليب الممارسة ك داتي المقابمة ف كت تطبيقئا عمى قا ما باالتلاؿ ممف كتبكا القلص الخبرية المنشكرة بلحؼ الد ارسة. كتكلمت الد ارسة إلى ف لحيفة القدس األكثر نش ار لمقلة الخبرية فيما كانت األقؿ استخداما لملكر ف كيات ميمة السعادة األعمى استخداما كتنكعا فى اللكر الملاحبة لمقلة الخبرية ف فيما يا ت لحيفة الرسالة األكثر تنكعا فى مكةكعات كنكاع القلة الخبرية. كعمى لعيد نتا ج المقابمة كدت ف 64,7 % مف اللحفييف الممارسييف لفف القلة الخبرية عمى اهتما مؤسساتئ بنشر القلة الخبرية ف عمى الر مف تأييؿ نشرها حيانا ف كتكقل %76,5 مف المبحكثيف ف مستقبم ازهرا لمقلة اللحفية فى اللحافة الفمسطينية ف فى حيف تكقل %23,5 مف المبحكثيف تطك ار محدكدا لمقلة الخبرية. 1 Boesman, Jan. and Van Gorp, Baldwin(2017). "Driving the Frame: How News Values, News Pegs and Story Angles Guide Journalistic FrameBuilding" Paper presented at the annual meeting of the ICA's 67th Annual Conference, Hilton San Diego Bayfront, San Diego, USA, Online <APPLICATION/PDF>. 2018 0727 http://citation.allacademic.com/meta/p1231638_index.html نور نع م ونس السو ركى ) 1026 م( " القصة الخبر ة وتطب قاتها فى الصحافة الفلسط ن ة " رسالة ماجست ر غ ر منشورة ( قسم الصحافة واإلعالم كل ة اآلداب الجامعة اإلسالم ة بغزة ) 52 2
.3 د ارسة Burg, Beckers, Kathleen., Masini, Andrea., Sevenans, Julie., van der )6(. 2665(.Miriam( and De Smedt, Julie " هؿ لبحت قلص االخبار اللحفية كثر تشابئا د ارسة تنكع محتكل كسا ؿ اإلعم ": في السنكات األخيرة ف عرب عمما االتلاؿ عف قمقئ بشأف تنكع محتكل كسا ؿ اإلعم. بينما نعيش في علر "كفرة كسا ؿ اإلعم" ف ازداد عدد المنافذ كالقنكات بشكؿ كبير يبدك ف تنكع محتكل األخبار بيف هذ المنافذ قد انخفض. كمل ذلؾ ف هناؾ نقص في األدلة التيريبية حكؿ تقميؿ التنكع. هذ هي الفيكة العممية التي تئدؼ هذ الد ارسة إلى سدها. يدرس ما إذا كانت اللحؼ في فمندرز )بمييكا( ف بمركر الكقت ف قد لبحت بالفعؿ قؿ تنكعا مف حيث القلص اإلخبارية التي تالطيئا ال. استنا ن دا إلى بيانات مف تحميؿ محتكل ثمانية لحؼ فممنكية في نقطتيف مف الزمف )2663 ك 2663( ف كتكلمت الد ارسة لاتى: 6( لبحت اللحؼ كثر تشابئان مف حيث األخبار. 2( اللحؼ التي لئا ممؼ مشابي )النخبة / الشعبية( قؿ تنكعا مف اللحؼ ذات التشكيمت المختمفة. 3( اللحؼ التي تنتمي إلى المالؾ نفسي )تركز ممكية كسا ؿ اإلعم( هي ف كعمى نحك كثر شبئان ف مف اللحؼ التي تنتمي إلى ميمكعات إعممية مختمفة. د ارسة ليث عبدالستار عيادة المئيبى ) 2664 ()2( بعنكاف " التعددية السياسية كاإلعممية ك ثرها في بنا القلة الخبرية في اللحافة اإللكتركنية : دارسة تطبيقية عمى عينة مف اللحؼ اإللكتركنية الع ارقية " : فت التطكر التكنكلكيى كالعممى فاقان كاسعة لكسا ؿ اإلعم فى الع ارؽ كفى مقدمتئا اللحافة اإللكتركنية التى كظفت التطكر التقنى عمى نطاؽ كاسل في تحديث ملادر المعمكمات كمركنة اإللدار عمى شبكة االنترنت فى كقات ك مكنة مختمفة كلار باإلمكاف تلف اللحؼ اإللكتركنية كانتشارها داخؿ البمد الكاحدف كاالنفتاح عمى العال الخاريي عبر شبكة االنترنت. حيث ظئرت كلى ممم اللحافة اإللكتركنية فى الع ارؽ مطمل العا 2666 ف إذ طمقت األح ازب كالتيا ارت السياسية المعارةة لمنظا السياسي فى ذلؾ الكقت العديد مف المكاقل اإللكتركنية التى مثمت 2663 قرب 1 Beckers, Kathleen., Masini, Andrea., Sevenans, Julie., van der Burg, Miriam. and De Smedt, Julie.(2015) "Are Newspapers News Stories Becoming More Alike? A Study of Media Content Diversity in Flanders" Paper presented at the annual meeting of the International Communication Association 65th Annual Conference, Caribe Hilton, San Juan, Puerto Rico, Online <APPLICATION/PDF>. 20180727 <http://citation.allacademic.com/meta/p982500_index.html 2 ليث عبدالستار عيادة المهيبى ) 2114 م ) " التعددية السياسية واإلعالمية وأثرها في بناء القصة الخبرية في الصحافة اإللكترونية : دارسة تطبيقية عمى عينة من الصحؼ اإللكترونية الع ارقية " رسالة مايستير ير منشكرة ( قسم الصحافة كمية اإلعالم جامعة القاهرة ). 51
كسا ؿ إعممية تقميدية مقرك ة ك مسمكعة كظمت اللحافة اإللكتركنية خمؿ الفترة 2666 2663 إلى المكاقل اإللكتركنية منئا إلى اللحؼ اإللكتركنية لمحدكدية إمكانياتئاف ما اللحؼ اإللكتركنية التى تنشر بشكؿ كامؿ عمى االنترنت كال يكيد لئا لؿ كرقى فئى قميمة ال يتياكز عددها لابل اليد مثؿ لحيفتي )الحكار المتمدف ككتابات( كهى لحؼ عانت مف اليمكد فى التلمي كركزت عمى المقاالت كالدارسات كهممت الفنكف اللحفية األخرل. كيي اإلستفادة مف الد ارسات السابقة : فادت هذ الد ارسة مف الد ارسات السابقة مف حيث الناحية المنئيية كالناحية المعرفية ف كه كما يمى : الناحية المنئيية : فادت الد ارسة مف المناهج كاألدكات البحثية ف فقد فادت مف الد ارسات التحميمية فى كةل القكانيف كاألسس التى تسير عميئا عممية تلمي اإلستمارة التحميمية ف فقد كةعت هذ الد ارسات اإلطار العا ف كما استفادت فى التعرؼ عمى األساليب التحريرية التى تعتمد عميئا القلة الخبرية فى بنا ئا الفنى. الناحية المعرفية : فادت الد ارسة مف الد ارسات السابقة فى التعرؼ عمى األساليب التحريرية التى اعتمدت عميئا يريدة األه ار فى ليا ة القلص اإلخبارية ف كما فادت فى التعرؼ عمى القلة الخبرية ككةل سس اإلختمؼ بينئا كبيف الخبر اللحفى. كيي القلكر فى الدرسات السابقة : عمى الر مف إفادة الباحثة مف الد ارسات السابقة فى الناحيتيف السالؼ ذكرهما ال ف هناؾ كيي لمقلكر فى بعض هذ الد ارسات السابقة كالتالى : الخمط ير المبرر لبعض الد ارسات بيف الخبر اللحفى كالقلة الخبرية بالر مف اإلختمؼ الكاة بيف تمؾ الفنكف. ل تتطرؽ الد ارسات السابقة للساليب التحريرية كالبنا الفنى لمقلة الخبرية فى اللحؼ الملرية مما يعطى الد ارسة همية. مشكمة الد ارسة : فى ظؿ التحديات التى تكايي اللحافة كمنافسة الكسا ؿ األخرل لئا ف كاف البد ف تطكر مف نفسئا كف تتحدل الكسا ؿ األخرل بنستخدا فنكف خرل تيذب القارل ككاف همئا القلة الخبرية كالتى تكلمت الد ارسات السابقة نئا لبحت ذات همية بالنسبة لمفنكف اللحفية ف بؿ تطرقت العديد مف اللحؼ لتحكؿ خبارها لقلص خبرية لما لئا 53
مف قدرة عمى العمؽ فى التناكؿ الخبرل كمحاكلة تمطيؼ المحتكل اللحفى باإلقت ارب مف الناس ف كفى ةك ذلؾ يمكف تحديد مشكمة الد ارسة فى البحث عف األساليب التحريرية التى تعتمد عميئا القلة الخبرية مف خمؿ د ارسة تحميمية لعينة مف القلص اإلخبارية بيريدة األه ار. همية الد ارسة : هناؾ عدد مف العكامؿ التى تيعؿ د ارسة األساليب التحريرية لمقلة الخبرية بالنسبة ليريدة األه ار مشكمة بحثية ذات همية تتمثؿ فى : تعتبر األساليب التحريرية إطا ارن معرفيان لمكشؼ عف الطريقة التى يت مف خملئا تشكيؿ بنية المعمكمات ف كاستخمص العكامؿ المختمفة التى تحك بنيتئا بالكشؼ عف القكالب التى تشكمئا. هداؼ الد ارسة كتساؤالتئا كفركةئا : تسعى هذ الد ارسة إلى تحقيؽ هدؼ ر يسى : الئدؼ األكؿ : رلد األساليب التحريرية لمقلة الخبرية بيريدة األه ار مف خمؿ اإليابة عمى التساؤالت التالية : ما هى األساليب التحريرية التى تعتمد عميئا القلة الخبرية فى اللحافة الملرية ما هى القكالب الفنية التى تستخدمئا القلص الخبرية ما األبعاد المختمفة لخلا ص الفكرة داخؿ القلة الخبرية كيؼ يت تكظيؼ العنالر المختمفة لمتماسؾ داخؿ السرد اللحفى لمقلة الخبرية كيؼ يت تكظيؼ العنالر المختمفة لمحبكة داخؿ السرد اللحفى بالقلة اإلي ار ات المنئيية لمد ارسة نكع الد ارسة : تندرج هذ الد ارسة إلى نكعيف مف الد ارسات الكلفية الكيفية ف التى تئدؼ فى شقئا الكيفى الكلؼ العا لممةمكف الخاةل لمتحميؿ مف خمؿ التحميؿ الكيفى للساليب التحريرية المستخدمة فى القلص الخبرية. 54
منئج الد ارسة : تعتمد الد ارسة بشكؿ ر يسى عمى منئج المس فى شقيئا التحميمى كالميدانى عمى المنئج المسحي باعتبار يئدان عمميان منظمان يساعد في الحلكؿ عمى المعمكمات كالبيانات الخالة بالظاهرة التي يت د ارستئا )6 ) كفي إطار اعتمدت الباحثة عمى سمكب المس بالعينةف كذلؾ فيما يتعمؽ بمس المةمكف : بئدؼ رلد األساليب التحريرية داخؿ القلة الخبرية لسرد األحداث كالمعمكمات داخؿ القلة كتحميؿ مستكيات كطر تشكيؿ هذ العنالر فى سياؽ الخلا ص المختمفة لمفكرة التى تدكر حكلئا القلة الخبرية. كالن : اإلي ار ات المنئيية لمد ارسة التحميمية : ميتمل الد ارسة التحميمية : تعتمد الد ارسة عمى التعرؼ عمى األساليب التحريرية لمقلص فى اللحافة الملرية ف لذا تمثؿ ميتمل الد ارسة التحميمية فى كافة نكاع القلص اإلخبارية بيريدة األه ار. عينة الد ارسة التحميمية : كفقا لنتا ج الد ارسة اإلستطمعية تبيف لمباحثة اف يريدة األه ار األكثر اهتماما بتناكؿ القلص اإلخباريةف كقد كقل اختيار الباحثة عمى عينة مف القلص اإلخبارية بيريدة األه ار كممثمة لملحافة القكمية )الرسمية( الملرية بكلفئما كثر اللحؼ القكمية انتشار انف كما نئا تة ميمكعة مف المثقفيف كالمفكريف مف خارج كداخؿ اللحيفة يتمتعكف بالقدرة عمى ليا ة رؤل كتلك ارت لممكاقؼ كالقةايا المختمفة. اإلطار الزمنى لمد ارسة التحميمية : 36 امتد اإلطار الزمنى لعينة الدراسة التحميمية عمى مدار عاميف ف كذلؾ خمؿ الفترة مف 2666/6/6 حتى / 2667/62 ف كت اإلعتماد عمى طريقة اإلسبكع اللناعى فى سحب عداد اللحؼ فى اليك االكؿ مف شئر يناير ف ث عداد اليك الثانى مف األسبكع الثانى مف نفس الشئر كذلؾ حتى نئاية 2667. داة الد ارسة التحميمية : تتكقؼ نكعية األدكات التى يعتمد عميئا الباحث فى إي ار د ارستي مل طبيعة األهداؼ التى يسعى لتحقيقئا ككفقا ألهداؼ الد ارسة الحالية ستعتمد الد ارسة عمى داة تحميؿ السرد مف خمؿ نظا ترتيب الخطاب لمقلة الخبرية ك كيي تأثرها بسياؽ الفكرة التى تدكر حكلئا القلة الخبرية بخلا لئا المختمفة ف كتعد هذ األداة األنسب لتحميؿ السرد ) محمد عبد الحميد البحث العممي في الد ارسات اإلعمميةف ( القاهرة: عالم الكتب ) 2111 ص ص 158 159 55 1
داخؿ النلكص اللحفية حيث تعنى بعدد مف اليكانب الكاشفة للبعاد المختمفة لخلا ص السرد داخمئا ف كمف برز هذ اليكانب )6( : تحميؿ ميمكعة األحداث التى يتككف منئا الخطاب كدرية الملداقية التى يتميز بئا فى ركاية المكةكع الذل تعبر عني تحميؿ نظا تسمسؿ هذ األحداث بحركتي الزمنية كالمكانية كالشخليات التى تستند إليئا األحداث معمكماتيا. نكاع التحكؿ التى يعتمد عميئا الخطاب فى التنقؿ عبر سمسمة األحداث التى يتككف منئا. تحميؿ الكيفية التى يت بئا نسج األحداث فى سمسمة مت اربطة داخميا ( تماسؾ عنالر السرد مل سياقاتئا داخؿ النص ) كخارييا ( اتساؽ السرد مل رؤية المؤسسة التى تعبر عنئا اللحيفة لمحدث ). كحدة التحميؿ : تمثمت كحدة التحميؿ فى " الفكرة " التى تحممئا كؿ فقرة مف فقرات القلة الخبرية ف كل يت اإلعتماد عمى كحدة " الفقرة " فى ذاتئا حيث ترتكز عمى التلنيؼ الشكمى لمةمكف الخطاب بخمؼ كحدتى الكممة كاليممة. فالفقرة الكاحدة يمكف ف تتشكؿ بنيكيا مف كثر مف فكرة ف كبالتالى فئذ الكحدة تعد النكاة اللالرل لمخطاب األيدر باإلعتماد عميئا. إي ار ات اختبار لدؽ كثبات اإلستمارة : اختبار لدؽ االستمارة : يقلد باللدؽ ف األداة تقيس بالفعؿ ما كةعت لقياسي مف مكةكعات كظكاهر مختمفة مكةكع التحميؿ كيرتبط اللدؽ باإلي ار ات المتبعة فى التحميؿ مف اختيار العينة ف كبنا الف ات كتحديدها تحديدا دقيقا فةم عف درية الثبات فى التحميؿ )2( ف كقد ارعت الباحثة تحديد الف ات تحديدا دقيقا بيانب م ارعاة الدقة فى إي ار ات التحميؿ حيث ت عرض االستمارة عمى ميمكعة مف المحكميف )3( ذكل التخللات العممية كالفكرية المختمفة فى مياؿ الد ارسة كفى ةك الممحظات التى ابداها المحكمكف ت تعديؿ االستمارة بحيث تتفؽ معئا كتتناسب مل اإلطار النظرل الخاص بالد ارسة. (1 ( محمود خميل ( مارس ) 2113 " العوامل المؤثرة فى بنية السرد داخل التحقيقات الصحفية بالصحؼ الحزبية " الميمة الملرية لبحكث اإلعم كمية اإلعالم جامعة القاهرة العدد الثامن عشر. (2( محمد عبدالحميد )2111( مريل سابؽ (3( ت عرض االستمارة عمى عدد مف المحكميف : ص ص 431492. 4 ا.د/ حممى محسب استاذ اإلعالم اإللكترونى ووكيل كمية اإلالم لشئون التعميم والطالب بجامعة جنوب الوادى. 56 1 2 3 ا.د/ أحمد ز ارع استاذ اإلعالم ووكيل كمية اإلعالم جامعة األزهر. ا.م.د/ أمل السيد متولى استاذ مساعد بقسم الصحافة كمية اإلعالم جامعة القاهرة. ا.د / جمال النجار استاذ ورئيس قسم اإلعالم السابؽ بكمية الد ارسات اإلسالمية والعربية بنات جامعة األزهر.
اختبار ثبات االستمارة : يقلد بالثبات الكلكؿ إلى نفس النتا ج عف نفس الظكاهر مكةكع التحميؿ فى حالة إعادة اإلختبار ك التحميؿ مرة خرل TestRetest عمى نفس العينة مف المفردات بعد مركر فترة زمنية ف كتقدير قيمة الثبات بعد نتا ج االختباريف باالستعانة بباحث آخر )6( إلعادة تحميؿ مةمكف عينة فرعية مف عينة الد ارسة باستخدا نفس داة الترميز كالتحميؿ لقياس عدد حاالت االتفاؽ بيف الباحثيف كفيئا يقس عدد نتا ج التحميؿ التى اتفؽ عميئا الباحثيف مف يممة ف ات االستمارة عمى ميمكع ف ات االستمارة ف كيا ت نسبة الثبات %85 بما يؤكد الثقة فى نتا ج التحميؿ. كفى نئاية هذ اإلي ار ات لبحت األداة فى لكرتئا اللالحة لمتطبيؽ. التعريؼ اإلي ار ى : القلص اإلخبارية : تقارير طكيمة نسبيان كممكنة تةمف تفاليؿ ككلفا كثر مما يحتكيي الخبر كالتقرير اإلخبارل ف فئى ال تتكقؼ عند إخبار القارل بما يحدث كانما تعرض الحدث مامي. نتا ج الد ارسة التحميمية ليريدة األه ار 69 قدمت يريدة األه ار 636 قلة إخبارية تكزعت تمؾ القلص ما بيف قلة محمية ف 44 قلة دكلية ك 27 قلة عربية كتنكعت تمؾ القلص ما بيف 75 قلة سياسية ف ك 35 قلة حكادث ك 66 قلص اقتلادية ث قلص متنكعة 5 ا.د/ عزة عثمان استاذ الصحافة ورئيس قسم اإلعالم بكمية اآلداب جامغة سوهاج. 6 ا.د/ عمى عجوة استاذ العالقات العامة وعميد كمية اإلعالم األسبؽ بجامعة القاهرة. 7 ا.م.د/ عيسى عبد الباقى األستاذ المساعد ووكيل كمية اإلعالم والد ارسات العميا بجامعة بنى سويؼ. 8 د/ ماجدة محمد عبد الباقى مدرس بقسم اإلعالم بكمية اآلداب جامعة أسيوط. 9 ا.د/ محمد زين استاذ وعميد كمية اإلعالم جامعة بنى سويؼ. 11 أ.د/ محمود حسن اسماعيل استاذ ورئيس قسم اإلعالم وثقافة الطفل السابؽ بمعهد الد ارسات العميا لمطفولة بجامعة عين شمس. 11 ا.د / محمود عبد العاطى استاذ اإلذاعة والتميفزيون بكمية اإلعالم بجامعة األزهر. 12 ا.د/ محمود عمم الدين استاذ الصحافة المتفرغ بكمية اإلعالم جامعة القاهرة. 13 ا.د/ نجوى كامل استاذ الصحافة المتفرغ بكمية اإلعالم جامعة القاهرة. 14 ا.د/ نرمين األزرؽ استاذ الصحافة بكمية اإلعالم بجامعة القاهرة. 57
ما بيف 5 قلص شخلية قلص رياةية ك 4 ك 5 قلص إنسانية ك 3 قلص ايتماعية ك 2 قلص دينية كيا ت القلص اللحية بكاقل قلة كاحدة فقط. كما كشفت نتا ج التحميؿ عمى اعتماد يريدة األه ار عمى القكالب الفنية التقميدية فى كتابة القلص اإلخبارية كعد االتيا لمقكالب الحديثة ف فركزت عمى قالبى الئر المقمكب كقالب الئر المعتدؿ باالةافة إلى اعتمادها عمى بعض المداخؿ المستخدمة لليا ة القلص االخبارية تمثمت فى مدخؿ ترتيب األهمية يا فى الترتيب األكؿ ف تم المدخؿ التمئيدل كمدخؿ السرد فى الترتيب الثانى ث المدخؿ األكركنكلكيى تم مدخؿ السياؽ كخي ار المدخؿ القللى. يا ت البنية الزمانية فى الترتيب األكؿ مف حيث بنية إعداد القلص االخبارية تمها البنية المكانية كخي ار البنية التاريخية كتنكعت محاكر التماسؾ السردل التى اعتمدت عميئا القلص اإلخبارية فى عرض يزي ات الحدث كتطكر ككذلؾ ساليب االنتقاؿ كم ارحمي ف كما تنكعت محاكر الحبكة فى القلص االخبارية ما بيف تقدي األحداث كالخمفيات كالتارين كالتعميؽ كالمتابعة كالنتا ج كل تطرؽ لمحمقة الحدثية كتقدي ردكد الفعؿ كالتكقعات. كما يا ت الحككمات باعتبارها ه الشخليات الفاعمة فى عرض القلص االخبارية باليريدة. كما يا العرض األكثر استخداما عند تناكؿ فكرة القلص االخبارية. كما اتة لمباحثة مف خمؿ التحميؿ ف تناكؿ األحداث كانت العنلر األبرز فى العناكيف الخالة بالقلص اإلخبارية ف كما يا العنكاف اإلشارل كثر العناكيف استخداما ككانت المقدمة الكلفية األعمى تناكال فى ليا ة القلص االخبارية. كال : مةاميف القلص اإلخبارية بيريدة األه ار. % 49,2 36,4 69,2 %666 مةمكف القلة محمى عربى دكلى اإليمالى التك ارر 69 44 27 646 يتة مف اليدكؿ السابؽ ف المةمكف المحمى يا فى المرتبة األكلى لمقلص االخبارية بيريدة األه ار ف تمها المةمكف العربى ف ك خي ار المةمكف الدكلى يا فى المرتبة الثالثة لمقلص االخبارية بيريدة األه ار. فاهتمت األه ار بتناكؿ القلص اإلخبارية ذك المةمكف المحمى فى المقا األكؿ. 58
ثانيا : نكاع ( نماط ) القلص اإلخبارية بيريدة األه ار. % 53,5 25 7,6 3,5 3,5 2,8 2,6 6,4 6,7 %666 نكع القلة سياسية حكادث اقتلادية رياةية شخلية انسانية ايتماعية دينية لحية اإليمالى التك ارر 75 35 66 5 5 4 3 2 6 646 اتة مف اليدكؿ السابؽ ف القلص السياسية يا ت فى المرتبة األكلى مف حيث نماط القلص اإلخبارية المتناكلة بيريدة األه ار ف كتريل الباحثة ذلؾ إلى نمط اليريدة باعتبارها لساف حاؿ الدكلة. تمها قلص الحكادث فى المرتبة الثانية ث القلص االقتلادية فى الترتيب الثالث تمها القلص الرياةية كالشخلية فى المرتبة ال اربعة ف ث القلص اإلنسانية تمها القلص االيتماعية ث القلص الدنية كخي ار القلص اللحية بكاقل قلة كاحدة فقط. ثالثا: القكالب الفنية المستخدمة فى كتابة القلص االخبارية. تبيف لمباحثة مف خمؿ التحميؿ اقتلار يريدة األه ار عمى استخدا القكالب التقميدية فى ليا ة القلص االخبارية. فاعتمدت عمى قالب الئر المقمكب كالئر المعتدؿ كيا الئر المقمكب فى المرتبة األكلى مف حيث االستخدا ف تم قالب الئر المعتدؿ. كركزت األه ار عمى تناكؿ قالب الئر المقمكب بقلص الحكادث ث القلص السياسية بعرةئا أله التفاليؿ فى المقدمة كالتفاليؿ األقؿ همية فى خاتمة القلة ما قالب الئر المعتدؿ فيا ت القلص السياسية األكثر اعتمادا عمى الئر المعتدؿ ف تم القلص الشخلية ث القلص االقتلادية كالقلص اإلنسانية كااليتماعية كالرياةية كالدينية كاللحية ف فى حيف ل تتيي لتناكؿ الئر المعتدؿ فى ليا ة قلص الحكادث. فكما ذكرنا سابقا ف األه ار ركزت عمى تناكؿ قالب الئر المقمكب بقلص الحكادث كاتة ذلؾ فى القلة التى عرةئا عبد السم اب ارهي النتحار شاب حيث عرض فى بداية القلة كيفية انتحار شاب ث تناكؿ داخؿ التفاليؿ األسباب التى دت النتحار " ل يكف إل ارر كامؿ مئدل عمى ميابئة المخاطر يديد عميي ف فمقد لر منذ ثمثة شئر 59
ف يتمدد تحت عيمت قطار البةا ل الذل كاف يزلزؿ منحنى بك اليكد الخطر " )6( ف كما اتة مف خمؿ التحميؿ تركيز األه ار عمى ليا ة القلص السياسية ذك المةمكف الدكلى باستخدا قالب الئر المقمكب مف خمؿ تناكؿ شرؼ الحديدل لحادث الطا رة بباريس حيث عرض خمؿ المقدمة أله تفاليؿ الحادث " استيقظ العال فير الخميس 864 الماةى عمى كارثة يكية مؤلمة لمطا رة الملرية " األيرباص 326 " القادمة مف باريس إلى القاهرة فى رحمتئا 7 كالتى تحطمت فى ميا البحر المتكسط ك ارح ةحيتئا 66 اركبا بعد ف دخمت المياؿ اليكل الملرل بنحك مياؿ فقط فى حادثة يكتنفئا الالمكض الشديد لتمثؿ حتى اآلف لال از الطا ارت )2(. محي ار لميميل بمف فيئ خب ار تحقيؽ كتحميؿ حكادث كما يا قالب الئر المعتدؿ األكثر استخداما فى القلص السياسية فنيد إسم حمد فرحات فى تناكلي لقةية سد النئةة األثيكبى تناكؿ عرض التفاليؿ األقؿ همية فى بداية القلة حيث عرض همية النيؿ بالنسبة لمملرييف فى المقدمة ث تناكؿ تفاليؿ قؿ همية كالمخاكؼ التى ت اركد الشعب حيث تناكؿ فى المقدمة " ذهبنا إلى نئر النيؿ الذل يمثؿ لمملرييف الحياة كالشرياف ال اربط بيف دكؿ الحكض لنرل عمى رض الكاقل سد النئةة كاليدؿ خمؿ السنكات الماةية حكؿ إقامتي كةخامتي كاإلختمفات الشديدة تياهي ما بيف طرح يشير إلى إني سيككف سببا فى تعكير لفك العمقات التاريخية كالدينية الممتددة عبر علكر طكيمي ما بيف ملر ك ثيكبيا " )3(. كما يا ت القلص الشخلية فى المرتبة الثانية مف حيث استخدا قالب الئر المعتدؿ فى كتابة القلص الشخلية ف فاعتمد عميي محمد سمماكل فى عرض تفاليؿ خركج اإلستاذ هيكؿ مف األه ار حيث تناكؿ فى المقدمة " فى يك حزيف فى شئر فب ارير عا 6974 خرج األستاذ محمد حسنيف هيكؿ مف األه ار كفى يك شد حزنا مف شئر فب ارير 2666 خرج االستاذ هيكؿ مف هذ الدنيا " )4(. اربعا : المداخؿ المستخدمة لكتابة القلص اإلخبارية. تبيف لمباحثة مف خمؿ التحميؿ تنكع المداخؿ المستخدمة فى كتابة القلص اإلخبارية بيريدة األه ار ما بيف مدخؿ ترتيب األهمية الذل يا فى المرتبة األكلى تم المدخؿ التمئيدل كمدخؿ السرد فى المرتبة الثانية ث المدخؿ األكركنكلكيى فى المرتبة الثالثة ف تم المدخؿ السياؽ فى المرتبة ال اربعة كخي ار المدخؿ القللى. ( 1 ( عبد السالم إب ارهيم " مسافة قليرة يدا لمالرؽ " الجمعة 5 أغسطس 2116 م ص 39. 2 ( ) أشرؼ الحديدى " لماذا يكتنؼ الالمكض حادث طا رة باريس " األربعاء 25 مايو 2116 م ص 21. ( 3 ( إسالم أحمد فرحات " فى مكقل سد النئةة األثيكبى " السبت 13 أغسطس 2116 م ص. 7 ( 4 ( محمد سمماوى " يك الخركج " الجمعة 19 فب ارير 2116 م ص 31. 60
حيث ركزت يريدة األه ار عمى مدخؿ ترتيب األهمية ككذلؾ المدخؿ التمئيدل كالمدخؿ االكركنكلكيى كالسياؽ فى تناكؿ القلص السياسية كاالقتلادية كالرياةية ف فى حيف ركزت عمى استخدا مدخؿ السرد كالمدخؿ القللى فى تناكؿ قلص الحكادث كالقلص الشخلية كااليتماعية كاالنسانية. كاتة تناكؿ مدخؿ ترتيب االهمية فى عرض تفاليؿ المناكرة العسكرية فى الشرؽ األكسط كالتى عرض تفاليمئا يميؿ عفيفى مرتبة حسب هميتئا حيث تناكؿ فى مقدمة القلة " فى كؿ مشاركة مشتركة بيف تمؾ الدكؿ بعد ف عمنت السعكدية عف إنشا القمة العربية اإلسممية المشتركة ف كتأتى ةخامة المناكرة مف خمؿ عدد الدكؿ المشاركة كاألسمحة كالمعدات التى تشارؾ كالتى تمثؿ األفرع المختمفة لمقات المسمحة بيانب 356 لؼ مقاتؿ ك 26 لؼ دبابة ك 2566 مقاتمة مف الط ار ازت المختمفة ك 456 طا رة هميككبتر كم ات السفف كتمثؿ القكات المسمحة الملرية كالسعكدية النسبة األكبر بيف القكات المشاركة ". )6( كما اعتمدت عمى المدخؿ التمئيدل فى عرض تفاليؿ القلص السياسية حيث تناكؿ طارؽ الشين تمئيدا لعرض قةية المي يف كبداية تكاثر بأكركبا " مكية ها مة مف الحركب كالل ارعات المختمفة كالمتعددة المستكيات إيتاحت دكؿ الشرؽ األكسط بكيي عا كعالمنا العربى تحديدا منذ نئاية عا 2666 ف كاستمرت تمؾ المكية المدمرة المستمرة حتى اليك فى تشريد كهيرة الممييف مف بنا شعكب سكريا كالع ارؽ كليبيا كاليمف كبعض الدكؿ العربية األخرل " )2( ف كما اعتمدت األه ار عمى المدخؿ األكركنكلكيى فى تناكؿ القلص السياسية حيث تناكؿ تفاليؿ لقةية داعش مرتبة زمنيا كما كة طارؽ الشين " عقب ابتمع الكاليات المتحدة األ ارةى الع ارقية فى عا 2663 كبداية تربلئا العمنى بسكريا لدرت تكييئات لميمس المخاب ارت الكطنى األمريكى بكةل تقدي ارتي عف الكةل فى الشرؽ األكسط خمؿ المرحمة التالية ")3(. كاتة اعتماد يريدة األه ار عمى مدخؿ السرد حيث تناكؿ قلص الحكادث كهذا ما تناكلي إما الشفى فى عرةي لحادثة الطفمة زيني " فى يريمة شيطانية بشعي يعتز لئا عرش اإلنسانية كاقعة مؤلمة النتئاؾ دمية األطفاؿ كدهسئ تحت الشئكات الحيكانية الحقيرة كني ارف ار زه المينكنة التى تمتئ باال تلاب دكف رحمة عماره اللاليرة ك يساده الئزيمة " 4. كما يا استخدا المدخؿ القللى فى القلص اإلنسانية حيث تناكلت إيمؿ ارةى قلة طفؿ معاؽ حركيا ذك مكهبة ر إلابتي بمرض فى النخاع الشككى منذ كالدتي تسبب فى إلابتي بنعاقتي الحركية ف فنف 1 ( (جميل عفيفى " الردع العربى يبزغ فى رعد الشماؿ " االثنين 14 مارس 2116 م ص 21. 2 ( ) طارؽ الشيخ " بيزنس المي يف ييتاح كركبا " السبت 27 فب ارير 2116 م ص. 9 3 ( ) طارؽ الشيخ " داعش كلابل المخاب ارت األمريكية "الخميس 7 إبريل 2116 م.ص 9. 4 ( ) إمام الشفى " مأساة الطفمة زينة تتكرر فى البحيرة " السبت 18 يونيو 2116 م ص 18. 62
النبكغ كالمكهبة التى منحئا لي الخالؽ ظئرت عميي مبك ار فتعم الكم كعمر 6 شئر كحفظ سكرة الفاتحة قبؿ ف كمؿ عامي األكؿ ف ليس هذا فقط بؿ تعم المالة اإلنخميزية كهك فى عمر الثالثة " )6(. خامسا : بنية المكةكع اتة مف خمؿ التحميؿ لمقلص اإلخبارية بيريدة األه ار نئا اهتمت بعرض تفاليؿ األحداث داخؿ القلص اإلخبارية كممبسات كقكعئا كعرض الخمفية كالسياؽ كالنتا ج ك فمت التكقعات كردكد الفعؿ ثنا عرةئا لمقلص اإلخبارية. سادسا : كحدة األلكات السردية كشفت نتا ج التحميؿ تنكع كحدة األلكات السردية ما بيف حادية اللكت كمتعددة األلكات ف كيا ت كحدة األلكات السردية المتعددة فى الترتيب األكؿ تم كحدة األلكات حادية اللكت.. كل تؤثر نكعية القلة عمى تحديد كحدة األلكات السردية ف فنيد ف القلص الالخبارية تباينت ما بيف استخدا سرد متعدد األلكات ل يكف خملي اللحفى المسيطر فقط عمى تناكؿ التفاليؿ بؿ اعتمدت عمى ملار القلص كتلريحاتئ إ از حداث كممبسات القلة ف حيث تناكؿ د.سامى عمارة لملادر تلريحات ثنا عرض لقةية سكريا حيث كد " كشفت ملادر الكرمميف عف اتلاؿ هاتفى ألمير قطر بالر يس بكتيف يطمب فيي استقباؿ كزير خارييتي محمد بف عبد الرحمف آؿ ثانى " )2( ف كسرد حادل اللكت سيطر خملي اللحفى عمى عرض تفاليؿ القلة فقا بكظيفة السارد العمي المحيط بكؿ شئ المم بأط ارؼ القلة القادر عمى تفسير بعاد القلة ف فنيد د.سامى عمارة فى عرةي لتطبيل العمقات بيف ركسيا كتركيا قد سرد حادل اللكت حيث كد " كذلؾ يقةى بنا إلى حقيقة سباب التحكؿ الذل طر عمى مكاقؼ الر يس ردك اف كمنئا المشاكؿ الداخمية كالخاريية التى يكايئئا ")3(. سابعا : هيكؿ البنية الزمنية كشفت نتا ج التحميؿ تبايف البنية الزمنية إلى بنية زمنية متعددة الزمف يا ت فى الترتيب األكؿ كبنية زمانية حادية الزمف تتبنى زمنا يتفؽ مل زمف كقكع القلة الر يسية يا ت فى المرتبة الثانية فقد اعتمدت اليريدة فى تناكؿ القلص السياسية عمى بنية متعددة الزمف ف كهذا ما اتة حينما عرض عبد المطيؼ لحادثة اإلرهاب فى شارع الحم ار بمبناف كالذل قا بئا عمر العالى حيث قا بتناكؿ تفاليؿ القلة كفقا ألزماف متعددة " عمر العالى كالذل انتظ سابقا فى 1 ( ) إجالل ارضى " بشار رمةاف.. طفؿ معاؽ حركيا يحكؿ المشاية العادية إلى إلكتركنية " الثالثاء 26 يناير 2116 م ص 21. 2 ( ) د.سامى عمارة " مكسككف ال بديؿ عف الحمكؿ السياسية في سكريا كاألسد سيبقى " االثنين 9 مايو 2116 م ص 6. 3 ( ) د.سامى عمارة " نقرة تعيد حساباتئا الخاريية " االثنين 4 يوليو 2116 م ص. 7 61
يماعة الشين السمفى المتشدد المكقكؼ لذل القةا البنانى حمد األسير الذل ذاع ليتي فى ليدا ينكب لبناف كبايل داعش كما قاتؿ الييش المبنانى ليؼ عا 2663 " )6(. ثامنا : هيكؿ البنية المكانية كشفت نتا ج التحميؿ ف هيكؿ البنية المكانية إنقس إلى هيكؿ دينامى يمعب فيي المكاف دك ار بار از فى الحكى كقد ركزت األه ار عمى استخدا الئيكؿ الدينامى فى عرض القلص السياسية ذات الطابل الدكلى كالعربى الخالة بقةايا اإلرهاب ككذلؾ القلص الرياةية ف فى خيف اعتمدت عمى الئيكؿ اإلستاتيكى السككنى فى عرض القلص السياسية ذات الطابل المحمى ككذلؾ الحكادث كالقلص اإلنسانية كاإليتماعية. تاسعا : العنكاف كشفت نتا ج التحميؿ ف العنلر األبرز داخؿ العناكيف الر يسية فى القلص اإلخبارية بيريدة األه ار كاف التعبير عف المكاف الخاص بالحدث الر يسى الذل يعاليي اللحفى ف كما اتة فى العناكيف التالية : نقرة تعيد حساباتئا الخاريية )2(. عمقة كاشنطف بأكركبا بيف الرةا كالسخط )3(. يزيرة ناكرك تكرر مأساة بك ريب )4(. تاج محؿ_اسطكرة الحب كالمكت )5(. كما يا عف الحدث في المرتبي الثانيي مف بيف العنالر االكثر برك از في عناكيف القلص االخباريي كهذا ما اتة مف خمؿ العناكيف التاليي : القذيفي البشريي _سبؿ التينيد كالكقايي )6(. ركح ملر اكتكبر )7(. تي ارف كسنافير سعكديتاف..بالتارين كالقانكف كليس بالعكاطؼ )8( 1 ( ) عبد المطيؼ نصار " اإلرهاب فى الحم ار لمتحقيؽ عف داع شفى سكريا " السبت 28 يناير 2117 م ص 7. 2 ( ) د.سامي عمارة "انقر تعيد حساباتئا الخارييي" اإلثنين 4 يوليو 2116 م ص. 7 3 ( (منال لطفي "عمقي كاشنطف بأكركبا بيف الرةا كالسخط " الخميس 1 مايو 2116 م ص 7. 4 ( ) هدير الزهار "يزير ناكرك تكرر مأساة "ابك ريب " 13 اغسطس 2116 م ص 9 5 ( ) شريؼ الغمري "تاج محؿ _اسطكرة الحب كالمكت "18 ابريل 2117 م ص 7 6 ( (طارؽ الشيخ " القذيفة البشرية.. سبؿ التينيد كالكقاية " الثالثاء 18 إبريل 2117 م ص 7. 7 ( ) فؤاد حجازى " ركح ملر اكتكبر " الجمعة 31 سبتمبر 2116 م ص 1. ( 8 ( اسماعيل جمعة " تي ارف كلنافير سعكديتاف.. بالتارين كالقانكف كليس بالعكاطؼ " السبت 13 أغسطس 2116 م ص 6. 63
االرهاب االسكد يةرب حمكاف )6(. دما في عيد السعؼ )2(. كما يا ت التعبير عف الشخليي في المرتبي الثالثي كهذا ما اتة مف العناكيف التاليي ترمب كملر..كاشيا اخرم )3( رؤيي بكتيف لحؿ ن ازع يزر ككريؿ مل الياباف )4( اردك اف يطرؽ بشد ابكاب النظا الر اسي )5( كمف الممحظ اف العناكيف التمخبليي التقريريي كانت االكثر حةك ار مف حيث انكاع العناكيف المستخدمي في القلص االخباريي تمها العناكيف الميازيي االشاريي كاحتمت قلص الحكادث فكما يا ت العناكيف التساؤليي االقؿ حةك ار ما بيف انكاع العناكيف كظئرت في القلص السياسيي ذك الطابل الدكلي حيث عرض اشرؼ الحديدم لماذا يكتنؼ الالمكض حادث طا ر باريس ) 6 (ف كسيد عبد المييد اردك اف في افريقيا.. لماذا المقدمي لعبت المقدمي الكلفيي دك ار يتعدم كلؼ االحداث لتشكؿ يز اساسيا مف الماد السرديي فحيث ركزت عمي اإليابي عمي السؤاؿ لماذا خالتا في االحداث ذك التفاليؿ الئامي ف كتناكلت القلص السياسيي المقدمي الكلفيي بكثر فنيد في عرض سيد عبد المييد استخدامي مقدمي كلفيي "انئا الحرب عمي كافي اليبئات اك هكذا ييب اف تككف عميي فالحالؿ المعيش ر تشعبي كتفرعي كتداعياتي السمبيي المرعبي ف يبدك اني ال يكفي هذا الذم يدير تركيا منفردا ففالبمد كفقا لمخطاب ال ارسي السا د كالذم يالذيي اعم مكيي كممنئج تتكالب عميئا المؤام ارت مف كؿ لكب كحد كهدفئا القةا عمي االمي التركيي االبيي " )7(. كما يا ت المقدمي التمخيليي في المرتبي الثانيي مف بيف المقدمات المستخدمي في كتابي القلص االخباريي كظئرت بكثر بالقلص السياسيي كالحكادث ف ف حيث تناكؿ شريؼ الالمرل " تعرؼ األ ارةى السكرية التى استكلت عميئا المنظمات اإلرهابية ما يكلؼ اآلف بمليدة األطفاؿ الذيف تعرةكا بأعداد ةخمة ف ليس فقط 1 ( ) أحمد إمام " دما فى عيد السعؼ " اإلثنين 11 إبريل 2117 م ص 3. 2 ( ) مروى محمد إب ارهيم " ت ارمب كملر ك شيا خرل " األحد 31 أغسطس 2116 م ص 9. ( 3 ( د. سامى عمارة " رؤيي بكتيف لحؿ ن ازع يزر ككريؿ مل الياباف " اإلثنين 19 ديسمبر 2116 م ص 7. ( 4 ( سيد عبد المجيد " اردك اف يطرؽ بشد ابكاب النظا الر اسي " اإلثنين 24 أكتوبر 2116 م ص. 9 5 ( ) أشرؼ الحديدى " لماذا يكتنؼ الالمكض حادث طا رة باريس " األربعاء 25 مايو 2116 م ص 21. 6 ( ) نهى محمد مجاهد " ردك اف فى فريقيا... لماذا " األحد 6 مارس 2116 م ص 9. 7 ( ) سيد عبد المجيد " ردك اف يعيد كتابة التارين فى المكلؿ " السبت 8 أكتوبر 2116 م ص 9. 64
لمقتؿ بؿ ألشرس نكاع التعذيب مف قطل األريؿ كتئشي الرككس كاستئداؼ مستشفيات األطفاؿ عمى كيي الخلكص " 6( ). كيا ت المقدمة االستفئامية فى المرتبة الثالثة مف حيث المقدمات حيث نيد مناؿ لطفى تتسأؿ " فما الذل تالير خمؿ األشئر الثمثة األكلى مف عمر اإلدارة األمريكية كدفل ت ارمب إلعادة التفكير كتاليير مكاقفي فى العمقات عبر األطمسى " )2(. كما يا ت المقدمة المقتبسة األقؿ حةك ار مف بيف المقدمات المستخدمة فى القلص اإلخبارية كيا ت بكةكح بالقلص الشخلية كالتى اعتمدت عمى سرد األقكاؿ المقتبسة لمشخلية بالمقدمة. تاسعا : محكر التفاليؿ التماسؾ السردل : كشفت نتا ج التحميؿ ف نظا تطكير معالية يزي ات الحدث الر يسى خذت الثمثة شكاؿ متمثمة فى الترتيب المكةكعى يا فى المرتبة األكلى تم الترتيب الزمنى كخي ار الترتيب اإلرتدادل. كما ظئر خمؿ التحميؿ الربط بيف شكميف فى مب القلص اإلخبارية حيث استندت إلى عرض مةاميف القلص مرتبة كفقا لزمف كقكعئا ف فى حيف تناكلت عرض يزي ات الحدث بطريقة إرتدادية فى تناكؿ القلص ذك األحداث المتشابكة. كشفت نتا ج التحميؿ تبايف تطكر األحداث داخؿ تفاليؿ القلص التى عاليتئا يريدة األه ار حيث ل تتطرؽ لبداية األحداث ف بؿ تناكلت كبكثرة تحكؿ الحدث كتطكر ف فم تقك بعرض بدايات األحداث فى البداية كل تتكقؼ عند تحكؿ الحدث كتطكر بؿ عرةت لنئاية األحداث كنتا يئا. كما كشفت نتا ج التحميؿ ف ساليب االنتقاؿ داخؿ القلص اإلخبارية بيريدة األه ار تباينت ما بيف استخدا سمكب مرتب لمنتقاؿ بيف الفق ارت لعرض تفاليؿ األحداث فكؿ فقرة تعكس لمفقرة السابقة لئا ف كما اعتمدت كذلؾ عمى استخدا سمكب مفايئ لمنتقاؿ بيف الفق ارت. كما تكلمت الباحثة مف خمؿ التحميؿ تركيز يريدة األه ار عمى تحديد الشخلية ككذلؾ تحديد المكاف كم ارحؿ لمنتقاؿ بيف تفاليؿ كحداث القلص اإلخبارية ف فى حيف يا ت العناكيف الفرعية األقؿ حةك ار لم ارحؿ االنتقاؿ داخؿ القلص اإلخبارية. بالنسبة محكر الملداقية كشفت نتا ج التحميؿ ف الملادر التى اعتمدت عميئا يريدة األه ار فى عرض القلص ملادر ير مباشرة يا ت فى المرتبة األكلى فاعتمد اللحفى فى عرض المادة الخبرية بتلريحات ككاالت إعممية ككسا ؿ 1 ( ) شريؼ الغمرى " مليدة األطفاؿ " السبت 27 فب ارير 2116 م ص 12. 2 ( ) منال لطفى " عمقة كاشنطف بأكركبا... بيف الرةا كالسخط " الخميس 4 مايو 2117 م ص 7. 65
اعم كتلريحات المس كليف كالمتخلليف ف فقد اعتمد خالد األلمعى فى عرض قةية القدس عمى ملادر ير مباشرة " كشفت لحيفة هارتس العبرية عف ف ما تسمى بسمطة تطكير القدس كبمدية االحتمؿ اإلسر يمى يددتا مشركع إقامة قطار هكا ى معمؽ لمكلكؿ إلى حا ط الب ارؽ " )6(. كما يا ت الملادر المباشرة فى المرتبة الثانية كبرزت بكةكح بالقلص السياسية ذك الطابل المحمى ككذلؾ بقلص الحكادث ف حيث اعتمدت عمى ملادر مباشرة ( األشخاص المرتبطكف بالقلة ) لنقؿ المعمكمات كالتفاليؿ الخالة بالقلص اإلخبارية. كما كشؼ التحميؿ اعتماد يريدة األه ار عمى استخدا ةمير الالا ب فى عرض األحداث الر يسية مما ساعد عمى إب ارز شخليات خرل داخؿ القلة ككذلؾ قيا اللحفى بالربط بيف تفاليؿ األحداث داخؿ القلة ف كيا ةمير المتكم فى المرتبة الثانية حيث يا اللحفى ك اركل ساسى لتفاليؿ القلة. كشفت نتا ج التحميؿ عمى اعتماد يريدة األه ار فى عرض الحيج كاألسانيد عمى استخدا البيانات كاألرقا فى المرتبة األكلى كظئرت بكةكح فى القلص ذك المةمكف السياسى كاالقتلادل حيث تناكلت نئى محمد مياهد " ففى نييريا كبر منتج لمبتركؿ فى فريقيا كالذل تشكؿ فا دتي %96 مف إي اردتئا مف التلدير ك %7 مف مكازنة البمد " )2( ف كيا عرض االستشئادات التاريخية كالنماذج مف الكاقل فى المرتبة الثانية كظئر بكةكح بالقلص السياسية ذك المةمكف الدكلى ف كيا ت اإلستشئادات القانكنية فى المرتبة األخيرة مف حيث الحيج كاألسانيد التى اعتمدت عميئا. بعاد الحبكة داخؿ القلص اإلخبارية بيريدة األه ار كشفت نتا ج التحميؿ عف اعتماد يريدة األه ار عمى التركيز عمى الحدث الر يسى كخمفياتي ك سباب الحدث ف كتناكلؾ كذلؾ النتا ج كالتعميقات كمتابعة تفاليؿ األحداث ف كلكنئا فمت ردكد األفعاؿ كالتكقعات. كشفت نتا ج التحميؿ ف الشخليات الكاردة فى القلص اإلخبارية التى قدمتئا اليريدة ارتبطت بمةمكف القلة ف حيث يا ت الحككمات كالسياسييف كرياؿ الدكلة األكثر حةك ار بالقلص السياسية ف كما يا رياؿ االقتلاد كعامة الشعب األكثر حةك ار بقلص الحكادث كالقلص االقتلادية كالقلص األخرل. كشفت نتا ج التحميؿ تنكع القي اإلخبارية المئيمني عمى القلص اإلخبارية ف فيا ت قيمة الل ارع كالسمبية كاألهمية كقي مسيطرة عمى كافة شكاؿ القلص اإلخبارية فى عرض حداث كممبسات القلص. عكامؿ تتعمؽ بالفكرة األساسية لمقلص اإلخبارية عينة الد ارسة. 1 ( ) خالد األصمعى " قمة إندكنيسيا مف يؿ القدس هؿ تنقذ األقلى " السبت 27 فب ارير 2116 م ص. 9 ( 2 ( نهى محمد مجاهد " لئذ األسباب... ياذبية فريقيا االستثمارية... قكل مف شب اإلرهاب " األحد 21 أغسطس 2116 م ص 9. 66
كشفت نتا ج التحميؿ تيا الفكرة داخؿ القلة اتخذ شكؿ العرض لتفاليؿ األحداث كالممبسات ف فى حيف فمت تيا الحكى فى عرض القلص اإلخبارية داخمئا فكاف تيا العرض عبر استع ارض تفاليؿ األحداث كقكاؿ الملادر المباشرة كالالير مباشرة األكثر حةك ار داخؿ القلص اإلخبارية بكافة نماطئا. م اريل الد ارسة : ليث عبدالستار عيادة المئيبى ) 2664 ) " التعددية السياسية كاإلعممية ك ثرها في بنا القلة الخبرية في اللحافة اإللكتركنية : دارسة تطبيقية عمى عينة مف اللحؼ اإللكتركنية الع ارقية " رسالة مايستير ير منشكرة ( قس اللحافة ف كمية اإلعم ف يامعة القاهرة ). محمد عبد الحميدف البحث العممي في الد ارسات اإلعمميةف القاهرة: عال الكتبف. 2666 محمكد خميؿ ( مارس ) 2663 " العكامؿ المؤثرة فى بنية السرد داخؿ التحقيقات اللحفية باللحؼ الحزبية " الميمة الملرية لبحكث اإلعم ف كمية اإلعم ف يامعة القاهرة ف العدد الثامف عشر. نكر نعي يكنس السكيركى ) 2666 ( " القلة الخبرية كتطبيقاتئا فى اللحافة الفمسطينية " رسالة مايستير ير منشكرة ف قس اللحافة كاإلعم ف كمية اآلداب ف اليامعة اإلسممية بالزة. Boesman, Jan. and Van Gorp, Baldwin(2017). "Driving the Frame: How News Values, News Pegs and Story Angles Guide Journalistic FrameBuilding" Paper presented at the annual meeting of the ICA's 67th Annual Conference, Hilton San Diego Bayfront, San Diego, USA. Beckers, Kathleen., Masini, Andrea., Sevenans, Julie., van der Burg, Miriam. and De Smedt, Julie.(2015) "Are Newspapers News Stories Becoming More Alike? A Study of Media Content Diversity in Flanders" Paper presented at the annual meeting of the International Communication Association 65th Annual Conference, Caribe Hilton, San Juan, Puerto Rico, 67
العكامؿ المؤثرة في بنا يندة التالطية اللحفية لمعمقات الخاريية الملرية باللحؼ " الملرية " د ارسة تحميمية 1 الباحثة : شريهان محمود أبوالحسن حسين مػػقػػػػدمػػػػة ل يعد االعم ميرد رسالة ك ثقافة كفكر بؿ تطكر في ظؿ المستيدات العممية كالتكنكلكيية ف لتلب العممية االعممية لناعة متقدمة كدقيقة في آف كاحد ف فننتقمت اللحافة المطبكعة عمى سبيؿ المثاؿ مف. ) 2 لحافة اف ارد الى لحافة مؤسسات تتحرؾ بكسا ؿ متطكرة يشكؿ ادا العمؿ فيئا ركيزتئا االساسية ف إال ف هداؼ المؤسسات اإلعممية هداؼ متحركة كمتنكعة لذا تحتاج إدارتئا إلي مركنة كحرية في األدا ف كسرعة في اتخاذ الق ار ارت ف القدرة عمي معالية المشكمت التي تكايئئا المؤسسة ف كالتي تنشأ بيف األقسا اإلدارية كالفنية كالتحريرية ( كتخةػل المؤسسػات اإلعمميػة فػي حػكاؿ كثيػرة إلػى قيػكد كةػكابط كةػالكط تمارسػئا عميئػا مؤسسػات اخػرل سياسػية كالدكلػػة كايتماعيػػة كػػالميتمل كاقتلػػادية كالشػػركات كيكمػػف السػػبب فػػي كةػػل هػػذ الةػػالكط عمػػى ادارة المؤسسػػات االعممية إلد ارؾ اليئات الةا طة ألهمية الدكر الذم تمارسي كسا ؿ االعم كتأثيرهػا الخطيػر عمػى الميتمػل باإلةػافة إلي عكامؿ ةالط داخمية ترتبط بطبيعة المؤسسة ذاتئا مف حيث بنيتئػا التنظيميػة كككادرهػا ف ك يرهػا مػف الةػالكط التػي تمارس عمى عممية االدارة كالتي يككف لئػا تأثيرهػا عمػى طبيعػة ادا القػا باالتلػاؿ كعمػى نكعيػة الرسػا ؿ اإلعمميػة ف فئنػاؾ العكامػؿ التػي تػؤثر عمػى اختيػار مةػمكف اللػحؼ ف ك يرهػا مػف االلت ازمػات المئنيػة ك األخمقيػة التػي يفرةػئا اللحفي عمى نفسي باإلةافة إلي طبيعة السيطرة البيركق ارطية التي تفػرض نفسػئا عميػي مػف قبػؿ المؤسسػة التػي يعمػؿ في إطارها ف حيث يظئر تأثير القا باالتلاؿ فػي قػكة الرسػالة اإلعمميػة كمػدل تأثيرهػا فػي المتمقػي ف كمػا تػؤثر كفػا ة القا باالتلاؿ عمى تكليؿ فكػار لمقػارئ كاقناعػي بئػا ف كتتػأثر هػذ الكفػا ة بالعديػد مػف العكامػؿ الذاتيػة كالمكةػكعية ك يرها. الد ارسات السابقة : قامت الباحثة بعمؿ مس لمت ارث العممي مػف د ارسػات إعمميػة كمػف هنػا تػرم الباحثػة ةػركرة تقسػي هػذ الد ارسػات إلػي عدة محاكر: 2 مدرس مساعد بقسم الصحافة كمية اإلعالم وتكنولوجيا االتصال جامعة جنوب الوادى ) 1 اس ن بساط " مشكالت صناعة الصحافة المعاصرة : دراسة تطب ق ة عل المؤسسات الصحف ة السودان ة ف الفترة من 2999 إل " 1004 رسالة دكتوراة غ ر منشورة جامعة أم درمان اإلسالم ة كل ة اإلعالم 1007 ص. 19 68
المحكر االكؿ : د ارسات تناكلت بنا يندة التالطية اللحفية لبعض القةايا اللحفية. كسكؼ يت عرض تمؾ الد ارسات حسب التسمسؿ التاريخي كهي كاآلتي: 2666 هبي فتحي حسانيف محمد ( ) " المتالي ارت المؤثرة في بنا يندة القةايا العامة في ب ارمج الر م )1 التميفزيكنية بالقنكات الحككمية كالخالة الملرية " ( 6 ) تستئدؼ الد ارسة د ارسة ب ارمج الر م كالتي لبحت عاممن مئمان في لناعة اإلعم المعالر كمؤث ارن في ليا ة الميتمل الحديث حيث تعد ب ارمج الر م مف المةاميف األساسية الب ارميية التميفزيكنية فئي تيسد تأثي ارت ككسا ؿ اإلعم عمي الفرد كالميتمل حيث تمثؿ تمؾ التأثي ارت في تزكيد األف ارد بمعمكمات يديدة تساه في تدعي اتياهات كقد تلؿ إلي تاليير السمكؾ ف كتكلمت نتا ج الد ارسة إلي بركز دكر اليمئكر ككافة القكم السياسية في ترتيب كلكيات االهتما بالقةايا المختمفة داخؿ الميتمل اعتمادان عمي التكظيؼ الييد لتكنكلكييا االتلاؿ في دع المشاركة كالتكالؿ مل اليماهير. آيات لمح نكر الديف ( 2666 ) " تأثير كسا ؿ اإلعم الحديثة عمي تشكيؿ ينػدة كسػا ؿ اإلعػم التقميديػة. ) 2 ( " )2 تسػعي الد ارسػة إلػي التعػرؼ عمػي الػدكر الػذم تمعبػي كسػا ؿ اإلعػم الحديثػة مػف مكاقػل التكالػؿ اإليتمػاعي كالمكاقػل اإلخبارية االلكتركنية عمي بنػا ينػدة كسػا ؿ اإلعػم التقميديػة متمثػة فػي اللػحؼ بمختمػؼ اتياهاتئػا ك نمػاط ممكيتئػا سكا القكمية ك الحزبيػة ك الخالػة ألهػ قةػايا الػ ارم العػا بػالتطبيؽ عمػي قةػايا اإلرهػاب فػي ملػر كذلػؾ بػالتطبيؽ عمي لحؼ األه ار ف الكفد ف الكطف ف مكقػل التكالػؿ اإليتمػاعي " تػكيتر " خػمؿ الفتػرة مػف يكنيػك 2662 حتػي يكنيػك ف كالفترة مف يكنيك 2664 حتي يكنيك 2665 ف كقد اعتمدت الد ارسة عمي تحميؿ المةمكف الكيفي لملحؼ ف 2663 الئاشتاج فةمن عف إي ار مقابمة متعمقة لمقا باإلتلاؿ. المحكر الثاني : د ارسات تناكلت دا القا باالتلاؿ في اللحؼ الملرية. كسكؼ يت عرض تمؾ الد ارسات حسب التسمسؿ التاريخي كهي كاآلتي: ) " العكامػػؿ المػػؤثرة عمػػي األدا المئنػػي لمقػػا باإلتلػػاؿ فػػي تالطيػػة قةػػية )6( سػػمية كامػػؿ بػػك ماةػػي ( 2665 اإلنقسا الفمسطيني (" 3 ). ) 2 هبه فتح حسان ن محمد " المتغ رات المؤثرة ف بناء أجندة القضا ا العامة ف برامج الرأي التل فز ون ة بالقنوات الحكوم ة والخاصة المصر ة " رسالة ماجست ر غ ر منشورة جامعة القاهرة كل ة اإلعالم قسم اإلذاعة والتل فز ون 1026. ) 1 آ ات صالح نور الد ن " تأث ر وسائل اإلعالم الحد ثة عل تشك ل أجندة وسائل اإلعالم التقل د ة : دراسة تطب ق ة عل أهم قضا ا الرأي العام بعد ثورة 15 نا ر " 1022 رسالة ماجست ر غ ر منشورة جامعة القاهرة كل ة اإلعالم 1026. ) 3 سم ة كامل أبو ماض " العوامل المؤثرة عل األداء المهن للقائم باإلتصال ف تغط ة قض ة اإلنقسام الفلسط ن : دراسة تحل ل ة م دان ة مقارنة " بحث مقدم استكماأل لمتطلبات الحصول عل درجة الماجست ر ف تخصص صحافة الجامعة اإلسالم ة " غزه " كل ة اآلداب قسم الصحافة 1025. 69
تئدؼ الد ارسة التعرؼ عمػي دا القػا باالتلػاؿ فػي معاليتػي لقةػية االنقسػا كالطريقػة التػي تعامػؿ بئػا مػل مكاد اإلنقسا السياسي ف كالتعرؼ عمي الثقافة اإلعممية التي يتبناها القػا باإلتلػاؿ فػي فتػرة اإلنقسػا ف كمعرفػة هػ الةالكط المئنية التي كايئت القا باإلتلاؿ ثنػا تالطيتػي مكةػكعات اإلنقسػا مػف خػمؿ اإلسػتعانة بمػنئج الد ارسػات المسػحية كالمقارنػة باسػتخدا سػمكبي مسػ سػاليب الممارسػة اإلعمميػة ف كتحميػؿ المةػمكف ف كلػحيفة اإلستقلػا كذلػؾ بػالتطبيؽ عمػي لػحؼ " القػدس ف الحيػاة اليديػدة ف األيػا ف فمسػطيف " عمػي عينػة قكامئػا ( 82 ) اسػتبانة مػف الميتمل األلمي لمقا ميف باإلتلاؿ ف كتكلمت نتا ج الد ارسة إلي ف برز العكامؿ التي تؤثر عمػي األدا المئنػي لمقػا باإلتلػػاؿ فػػي تالطيػػة مكةػػكعات اإلنقسػػا الفمسػػطيني كانػػت للػػال االنتمػػا ات كاإلتياهػػات الفكريػػة تمتئػػا السياسػػات التحريريػة ف كنمػط الممكيػة ف كمػػا ظئػرت الد ارسػة ف ( %75.46 ) مػف عينػػة الد ارسػة يػركف ف السياسػة التحريريػػة لممؤسسػػة ال تسػػم بالنقػػد المباشػػر لمنظػػا السياسػػي المكاليػػة لػػي ف فػػي حػػيف يػػرم ( %67.66 ) مػػف المبحػػكثيف ف اللحيفة تنشر األخبار التي تتفؽ مل تكيئاتئا الفكرية كالسياسية فقط في قةية اإلنقسا. ) 6 (. )2( نزيئة بف الشارؼ )2665( " معكقات االتلاؿ بالعمؿ كتأثيرها عمي األدا " تستئدؼ هذ الد ارسة الكقكؼ عمي مدم تأثير العكامؿ االقتلادية كمعيؽ لمتلاؿ داخؿ العمػؿ فػي المنظمػة كرلػد دكر اليانػب االيتمػاعي كمثػبط لمتلػاؿ فػي العمػؿ داخػؿ المنظمػة ف كالكشػؼ عػف معكقػات االتلػاؿ داخػؿ مقػر كاليػة بسػكرة بػيف العمػاؿ كابػ ارز دكر معكقػات االتلػاؿ كتأثيرهػا عمػي األدا داخػؿ هػذ المؤسسػة مػف خػمؿ االسػتعانة بالمنئج الكلفي التحميمػيف كتطبيػؽ داة الممحظػة البسػيطة ف كاسػتمارة االسػتبياف ف كتكلػمت الد ارسػة إلػي ف الكفػا ة اإلدارية في المؤسسة كالعمؿ مف الشركط المئمة الكايب تكافرها في العامػؿ ف لكػف المنػاخ السػيئ لمعمػؿ يعيػؽ تحقيقئػا بػالنظر لمػا يخمفػي هػذا األخيػر مػف عمقػات سػي ة بػيف العمػاؿ كاإلدارة حيػث يبػرز عػف ذلػؾ مسػتكم متػدني مػف الرةػا كاإلستق ارر الكظيفي لمعماؿ نتيية العمقات االتلالية ير المتكافقػة بػيف بعةػئ الػبعض كيتػأثر اليانػب النفسػي لمعامػؿ باليك العا لممؤسسة كالمتمثؿ في تكتر العمقات خالة بيف العماؿ كاإلدارة مما ينعكس عمي دا هؤال بالسمب. ) " تحكؿ األدكار اللحفية في التحكالت الديمق ارطية ". ) "( 2 2666 ( El Issawi. F, Cammaerts )3( تسػتئدؼ الد ارسػة تقيػي الػدكر الػذم يقػك بػي اللػحفييف فػي الفتػ ارت االنتقاليػة التػي تمػر بئػا الػبمد عقػب فتػرة الربيل العربي متبعة المنئج التيريبي مف خمؿ تحميؿ عميػؽ ألكثػر مػف ( 56 ) مقابمػة مػل اللػحفييف كالمحػرريف قبػؿ كبعد اإلطاحة بحك اإلخكاف المسمميف في ملر ف كتركز هذ المقابمت عمي قلص شخلية لملحفييف بما يسم لئ التفكير مف قبؿ المئنية الخالة بئ عقب ثكرة الربيل العربي كمناقشة عمقػة اللػحفييف بالسػمطة السياسػية ف كالرقابػة ) 2 نز هة بن الشارف " معوقات االتصال المتعلقة بالعمل وتأث رها عل األداء : دراسة مسح ة عل ع نة من عمال مقر وال ة بسكرة " مذكرة مكملة لن ل شهادة الماجست ر ف علوم اإلعالم واالتصال تخصص اتصال وعالقات عامة جامعة محمد خ ضر بسكرة كل ة العلوم اإلنسان ة واإلجتماع ة قسم العلوم اإلنسان ة شعبة علوم اإلعالم واإلتصال 1025. 2 ) El Issawi. F, Cammaerts. B, " Shifting Journalistic Roles in Democratic Transitions :Lessons from Egypt, Journalism, vol. 17, no. 5, 2016, p. p 549 566. 70
الذاتيػػة ف التطػػكر الػػكظيفي ف كالتعػػرؼ عمػػي الممارسػػات اليكميػػة فػػي الفتػػرة مػػف يكنيػػي 2662 حتػػي مػػارس 2663 ف كتكلػمت الد ارسػة إلػػي الفتػرة التػػى عقبػت اإلطاحػػة بحكػ اإلخػػكاف كانػت حػػاف ازن مميػ ازن إلزدهػػار شػكمن يديػػدان مػف شػػكاؿ الكطنية في الػدفاع عػف الدكلػة ةػد اإلرهػابييف ف كعػادت كسػا ؿ اإلعػم الخالػة إلػي اإلشػادة بػالحك العسػكرم ف كبػات اإلتيا العا هك اإلمتثاؿ لمتطمبات األمف القكمي كالملالحة الكطنية. مشكمة الد ارسة: تمكنت الباحثة مف بمكرة مشكمة الدراسػة مػف خػمؿ االطػمع عمػي الد ارسػات السػابقة كالد ارسػة االسػتطمعية ف كاستشػارة المتخللػيف فػي الميػاؿ اإلعممػي ف ك نػي ثمػة كيػكد العديػد مػف العكامػؿ المػؤثرة عمػي بنػا ينػدة التالطيػة اللحفية لقةية العمقات الخاريية الملرية باللحؼ الملرية ف كمف هنا يمكف ليا ة اإلشػكالية البحثيػة عػؿ النحػك التالي : ما العكامؿ المؤثرة عمي بنا نكع الد ارسة يندة التالطية اللحفية لمعمقات الخاريية الملرية باللحؼ الملرية ) Whitney فػنف المػنئج الكلػفي تنتمي هذ الد ارسة إلي نكعية البحكث الكلفية ككفقان لتعريػؼ هػكيتنى ( يستئدؼ د ارسة الحقا ؽ ال ارهنة بطبيعة الظاهرة ك مكقؼ ك ميمكعة مف الناس ك ميمكعة مف األحػداث ك ميمكعػة مف األكةاع كذلؾ بئدؼ الحلكؿ عمي معمكمات كافية كدقيقة عنئا دكف الػدخكؿ فػي سػبابئا ك الػتحك فيئػا ( باإلةافة إلي تقدير عدد م ارت حدكث الظاهرة كمدم ارتباطئا بظاهرة ك ميمكعة خرم مف الظكاهر ( همية الد ارسة : ) ف 6. ) 2 إب ارز طبيعة بنا يندة التالطية اللحفية للحؼ الد ارسػة فػي تطرقئػا لممكةػكعات المتعمقػة بقةػايا العمقػات 1 الخاريية الملرية. 2 تكتسب الد ارسة هميتئا إلي ككنئا تحػاكؿ تحديػد العكا ػؽ التػي تحػكؿ دكف تحقيػؽ المزيػد مػف التقػد كالتطػكر في لػيا ة ك سػاليب المػكاد اللػحفية المتناكلػة قةػية العمقػات الخارييػة الملػرية مػف كيئػة نظػر القػا ميف باإلتلاؿ ف كهك الركف الئا مف ركاف النظا اإلتلالي. هداؼ الد ارسة : يتمثؿ الئدؼ الر يسػي فػي رلػد كتكلػيؼ كتفسػير العكامػؿ المػؤثرة فػي بنػا ينػدة التالطيػة اللػحفية لقةػية العمقػات الخاريية الملرية باللحؼ الملرية ف كيتفرع مف هذا الئدؼ الر يسي عدد مف األهداؼ الفرعية األخرل تشمؿ : 1 استكشاؼ مدل اتفاؽ اللحؼ الملرية القكمية كالحزبية كالخالة كمدل اختمفئا فػى تنػاكؿ قةػية العمقػات الخاريية الملرية. ) 2 الس د عمر " البحث اإلعالم : مفهومه وإجراءاته ومناهجه " ( اإلمارات العرب ة المتحدة : مكتبة الفالح للنشر والتوز ع ط 1 ) 1001 ص. 25 ) 1 سم ر حس ن " بحوث اإلعالم " ( القاهرة :عالم الكتب ط ) 2999 3 ص.213 72
التعرؼ عمي العكامؿ المؤثرة في اتياهات القا ميف باإلتلاؿ في محاكلة بنػا العمقات الخاريية الملرية ك شكالئا نحك دكره كح ارس بكابة. ينػدة التالطيػة اللػحفية لقةػية 2 تحديد نقاط القكة كالةعؼ لبي ة العمؿ كتأثيرها عمي بنا الملرية ك ثرها عمي القا باإلتلاؿ. ينػدة التالطيػة اللػحفية لقةػية العمقػات الخارييػة 3 4 الكلكؿ إلي تكليات إلقت ارح نظا محدد يت السير كفقان لي في بنا يندة التالطية اللػحفية لقةػية العمقػات الخاريية الملرية. تساؤالت الد ارسة: ما ه القةايا التي ركزت عميئا لحؼ الد ارسة في قةايا العمقات الخاريية الملرية مػػا طبيعػػة المالػػة المسػػتخدمة فػػي المكةػػكعات اللػػحفية المنشػػكرة فػػي لػػحؼ الد ارسػػة فيمػػا يتعمػػؽ بقةػػية 1 2 العمقات الخاريية الملرية ما هي ساليب اإلقناع المستخدمة في اللحؼ عينة الد ارسة ما الملادر التي اعتمدت عميئا لحؼ الد ارسة في استقا ئا للخبار ما هي عنالر اإلب ارز التي استخدمت في التالطية اللحفية لقةية العمقات الخاريية الملرية. ما درية اهتما لحؼ الد ارسة بتناكؿ قةية العمقات الخاريية الملرية مف حيث المكقل 3 4 5 6 7 ما هي األشكاؿ اللحفية المستخدمة في عرض قةية العمقات الخاريية الملرية مناهج الد ارسة : تعتمد هذ الد ارسة عمي عدة مناهج تتمثؿ في: 1 منئج المس اإلعممي :Survey method يعد منئج المس اإلعممي مػف نسػب المنػاهج العمميػة مم مػة لمد ارسػات الكلػفية حيػث يسػتخد فػي د ارسػة الظاه ارت ك المشكمت البحثية في كةعئا ال ارهف مػف خػمؿ ميمكعػة مػف اإليػ ار ات المنظمػة التػي تحػدد نػكع البيانػات كملػدرها كطػرؽ الحلػكؿ عميئػا) 6 ) ف كتػ تكظيفػي فػي هػذ الد ارسػة باعتبػار يئػدان منظمػان يسػتئدؼ الحلػكؿ عمػي بيانات كمعمكمات عف الظاهرة مكةكع الد ارسة ف كتحميمئا بطريقة إعممية بئدؼ تفسيرها لمكلكؿ إلي تعميمات بشأنئا سكا كاف ذلؾ مف خمؿ ف ات المكةكع ك عنالر. دكات الد ارسة : 1 تحميؿ المةمكف : Content analysis تعتمد الباحثة في د ارستئا عمي استمارة تحميؿ المةمكف كأداة ليمل البيانات حيث يعد كاحدان مف كثر األساليب البحثية المستخدمة لفئ طبيعة الرسا ؿ اإلعممية ف كتحميػؿ المةػمكف سػمكب لمبحػث يئػدؼ إلػي الكلػؼ الكمػي كالمكةػكعي ) محمد عبد الحم د " دراسة الجمهور ف وسائل اإلعالم " ( القاهرة : عالم الكتب 2993 ) ص. 212 71 1
6 المنظ لممحتكل الظاهرل ( ) ف كتعتمد هذ الد ارسة عمي تحميؿ المةمكف لعينة مف المكاد اللحفية التي تتناكؿ قةايا العمقات الملرية الخاريية بلحؼ الد ارسة. اإلطار اإلي ار ي لمد ارسة : ميتمل الد ارسة : ميتمل الد ارسة في تحميؿ المةمكف هك ميمكعة الملادر التي ن شر ك هذيل فيئا المحتكم الم ارد د ارستي خمؿ اإلطار الزمنى لمبحث ( 2.) عينة الد ارسة التحميمية : تعرؼ العينة بأنئا عبارة عف عدد محدكد مف المفردات التي يتعامؿ معئا الباحث منئييان ( 3 (ف كهنا يشتمؿ ميتمل الد ارسة عمي مختمؼ المكةكعات المنشكرة كالمتعمقة ببنا يندة التالطية اللحفية لقةايا العمقات الخاريية الملرية في لحؼ " اليمئكرية ف الكفد ف اليك السابل " لتعبر عف تيا ارت لحفية مختمفة. الحدكد الزمنية لمد ارسة : ينحلر المياؿ الزمنػي لئػذ الد ارسػة فػي الفتػرة مػف 65 ينػاير 2667 حتػي 36 ابريػؿ 2667 كمػا تتةػمف لػحؼ الد ارسة مف مكةكعات خالة بقةية العمقات الخاريية الملرية ف كقد اختارت الباحثة هذ الفتػرة عقػب مػركر عػاميف عمػػي تػػكلي الػػر يس الملػػرم المنتخػػب عبػػد الفتػػاح السيسػػي اليمػػيف الدسػػتكرم كر يسػػان يديػػدان لمػػبمد كبعػػد فػػكز فػػي اإلنتخابات الر اسية التي يرت في 68 يكنيػك 2664 ليشػئد النظػا السياسػي مرحمػة يديػدة اسػتطاع فيئػا السيسػي ف ينئي مفئك التبعية في عمقات ملر الخاريية كفؽ تكيي است ارتييي يرتكز عمي النديػة ف كاإللتػ از ف كاإلحتػ ار المتبػادؿ مل دكؿ العال ف مل عد التػدخؿ فػي شػؤكف ملػر الداخميػة ف كاسػتطاع الػر يس خػمؿ عػاميف مػف حكمػي ف يعيػد إلػي 4 ملر دكرها الدكلي كاإلقميمي الفاعؿ في الشرؽ األكسط ( (. النظرم االطار : بنا االيندة : ) 2 سام الشر ف " الفضائ ات العرب ة : رؤ ة نقد ة " ( القاهرة : دار النهضة العرب ة 1004 ) ص.78 ) 1 محمد عبد الحم د " تحل ل المحتوي ف بحوث اإلعالم " ( ب روت : دار ومكتبة الهالل 1009 ) ص 92. https://arabic.rt.com/news/826750%d8%a8%d8%b9%d8%af %D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%8A%D9%86%D9%85%D9%86 %D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B2%D8%A7%D8%AA %D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA %D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D9%81%D9%8A %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%B5%D9%81 %D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82/, at 24dec 2016, at 12: 54 pm. 73 3 4 ) محمد عبد الحم د " البحث العلم ف الدراسات اإلعالم ة " مرجع سابق ص 233. ) محمد سو دى بعد عامى إنجازات... الس س ف منتصف الطر ق " متاح عل
6922 يكة Lippmann ليبماف في عا اف بنا األيندة الحديث هك ( كةل مفاهي مستمدة بشكؿ مباشر ك ير مباشر مف منظكر ميتمل يماهيرم ) ف كعمي الر مف اني ل يستخد الملطم نفسي عمي كيي التحديد إال اف Bernard Cohen بيرنارد ككهيف ي نسب إليي الفةؿ في تنقي افكار ليبماف في نظرية بنا االيندة بقكلي " اف اللحافة اكبر كثير مف ميرد ككنئا ملد ارن لممعمكمات كالر م " ف كما كتب " ني العديد مف اللحفييف في اخبار الناس بما يفكركف ف كلكنئ نيحكا بشكؿ مذهؿ في اخبار ق ار ئ بما يفكركف فيي ". كيةل Donald Show, Mc Combs, Maxwell تفسيره لكةل بنا االيندة ( اختيار كعرض االخبار كفقان لممحرريف كمكظفي رفة االخبار ف كالتي تمعب دك ارن هامان في تشكيؿ الكاقل السياسي حيث يتككف لدم الق ار حليمة ييدة عف القةايا التي يت تناكلئا في ةك القلص االخبارية بكسا ؿ االعم ) ف كبنا ن عمي ذلؾ تستطيل كسا ؿ االعم اف تحدد القةايا الئامة لدم كسا ؿ االعم لدم كسا ؿ االعم كالتي يككف لديئا القدرة عمي بنا. ) 6 ايندة الحممة كفقان لػػ Mc Combs & Show في عا ( 6972 فركض بنا األيندة : يرم ماككمبس كشاك اف فرةية بنا األيندة تذهب إلي تأثير كسا ؿ اإلعم عمي الر م العا مف خمؿ تركيزها 2 عمي قةايا معينة دكف يرها بئدؼ معرفة تأثيرها عمي اليمئكر كدرية اهتمامي بئذ القةايا ( ) ف كيعتبر ماككمبس كشاك ف كظيفة بنا األيندة المفترةة لكسا ؿ اإلعم هي مس كليتئا التامة عبر الت اربط التا بيف كسا ؿ 3 اإلعم ك كلكيات اليمئكر ( ) ف حيث استطاعا الباحثاف معا ماككمبس كشاك اقتباس ممحظة عال السياسة برنارد ككهيف Bernard Cohen's بكالية كيسككنسف بشأف كظيفة كسا ؿ اإلعم ( قد ال تني اللحافة في الكثير مف الكقت بنخبار الناس بما يفكركف فيي كلكنئا نيحت بشكؿ مذهؿ في إخبار ق ار ئا بما ييب اف يفكركا فيي ) ف عمكة عمي ذلؾ كيدت نظرية بنا األيندة كفقان لػػماككمبس كشك مف بيف كافة الباحثيف في مياؿ االتلاؿ اليماهيرم يمئك ارن ار عان يستطيل اف يدرؾ قيمة كهمية القةايا المطركحة كلذا كدت فرةيتئ عمي ف التعرض االنتقا ي لدم اليمئكر الذم يحرص عمي تمقي األخبار كاآل ار المتباينة ال يمكف ف تئدد معتقداتي ال ارسخة عمي اإلطمؽ (. ) 4 كبذلؾ تركز الفرةية التقميدية لبنا األيندة عمي نقؿ سمة القةية مف يندة كسا ؿ اإلعم إلي األيندة العامة كفقان لػػ Mc Combs & Show ماككمبس كشاك في عا 6972 ف كتتكقؼ فعالية بنا األيندة عمي مدم اتساؽ اللحفييف لقيمئ اإلخبارية كتلك ارتئ تيا قةية ما استنادان إلي الملادر كدكر العمقات العامة في انتاج االخبار ف 1 ( Stanley. J. Baran, Dennis K Davis, Stanley.j. Baran ( 2012 ) Introduction to Mass Communication Theory, 5 th Edition, India, Wads Worth Cengage Learning, p 237. 2 ( Roger Cobb, Op. Cit, p 126. 3 ) Em Griffin, Op. Cit, p 380. 4 ) Ibid, P 379. 74
كمف ناحية خرم يمكف قياس فعالية بنا األيندة بشأف قةية ما بملادرها الرسمية ك ير الرسمية التي تستخدمئا كسا ؿ اإلعم ف كتعرؼ هذ الملادر بأنئا ميمكعة األف ارد اك الميمكعات التي تقد معمكمات كبيانات محددة ف كشممت هذ الملادر الحككمات االتحادية ف المستشفيات المحمية ف المنظمات ير الربحية ف االطبا ف الباحثيف ف. ) 6 المرةي كنئاي نة باألشخاص العادييف ( العمقات الخاريية الملرية ( نمكذج الد ارسة ) تعتبر السياسة الخاريية مف اه مياالت البحث في العمقات الدكلية ألف مف خملئا تتبمكر العمقات بيف الدكؿ ف كما اف د ارسة السياسة الخاريية تمكننا مف كشؼ كفئ االست ارتيييات القكمية لمدكؿ تيا بي تئا الخاريية سكا كانت هذ الدكؿ كبرم ك اقميمية كمدم نفكذها كحي ادكارها الخاريية (. ) 2 كمف المتكقل اف يككف االستقطاب في السياسة الخاريية مدفكعان بفعؿ االستقطاب االيديكلكيي ال االستقطاب المحمي بشكؿ ساسي حيث ال تثير معظ قةايا السياسة الخاريية المخاكؼ االيديكلكيية المحمية مثؿ الة ار ب كاالنفاؽ االيتماعي كالتةخ االقتلادم كالبطالة كخمفي ( ) ف خكفان مف اف يندرج في اذهاف اليمئكر ك في اذهاف 3 العديد مف الدكؿ المياكرة القيا بالعديد مف المؤام ارت ةد الدكلة المستقرة سياسيان حيث تمعب المؤام ارت دك ارن خطي ارن في السياسة الخاريية ف ينظر إليئا بانئا تعد اكثر مف ميرد ظاهرة تيريبية قد تؤدم إلي لعكد ك هبكط الحككمات ف قد 4 تتسبب في اندالع حركب اك تئي ة الظركؼ إلحمؿ سم دا ) (. حرلت اللحؼ الملرية عينة الد ارسة عمي بنا ايندتئا خمؿ الفترة الزمنية لمد ارسة لعدد مف قةايا العمقات الخاريية الملرية تتمثؿ في قةية تي ارف كلنافير ف زيارة الر يس الملرم لمبيت االبيض ف زيارة بابا الفاتيكاف ملر ف العمقات الملرية التركية ف العمقات الملرية اللينية ف تعييف الحدكد مل اليكناف ف برنامج الممؾ سمماف لتنمية سينا ف سد النئةة. النتا ج العامة التحميمية لمد ارسة : 1 ) Qi Qiu ( 2006 ) Building A Media Agenda on Health Disparities : How Issue Perceptions and News Values Work to Influence Effectiveness, Ph.D Thesis, University Of Missouri Columbia, Faculty Of Graduate School, p p 1 10,, Available online at : https://pdfs.semanticscholar.org/d8c4/fdd5926e33bb52cdd4b451958d3166fd0b47.pdf?_ga=2.64603567.1827209524.1500285269593226128.1500285269, Available at : 5 July 2017, at 4:00 am. ) 1 عرب الدم محمد ( 1026 ) الس اسة الخارج ة : دراسة ف المفاه م التوجهات والمحددات مجلة دراسات وابحاث المجلة العرب ة ف العلوم االنسان ة واالجتماع ة العدد 15 جامعة الجلفة الجزائر ص. 144 3 ) GyungHo Jeong and Paul J. Quirk ( 2017 ) Division at the Water s Edge: The Polarization of Foreign Policy, American Politics Research, pp 1 30. 4) Tim Aistrope, Roland Bleiker (2018) Conspiracy and foreign policy, Security Dialogue, Vol. 49, no.3, pp 165 182. 75
تكلمت نتا ج الد ارسة التحميمية إلي العديد مف النقاط همئا : 6445 تمكنت الباحثة مف تحميؿ ايمالي ( ) مادة لحفية ( خبرية ر م مكاد تيمل بيف خبر كر ل ) 1 في ايندات لحؼ الد ارسة " اليمئكرية اليك السابل الكفد " لقةايا العمقات الخاريية الملرية ممثمة ) مادة لحفية لقةايا العمقات الخاريية الملرية " قةايا عربية " خمؿ شئكر الد ارسة بينما 678 في ( رلدت عدد ( 767 ) مادة لحفية لقةايا العمقات الخاريية الملرية " قةايا دكلية ". تفاكتت ف ة مكقل ايندة لحؼ الد ارسة في تناكؿ قةايا العمقات الخاريية الملرية داخؿ اللفحة الكاحدة ف 2 ففي شئرم يناير ف فب ارير اهتمت يريدة اليمئكرية عمي بنا ايندتئا لقةايا العمقات الخاريية الملرية في قمب اللفحة بينما اعتمدت يريدتي اليك السابل ف الكفد عمي لدر اللفحة ف في شئر مارس اعتمدت يريدة اليمئكرية عمي لدر اللفحة في حيف اعتمدت يريدتي اليك السابل ف الكفد عمي قمب اللفحة ف في شئر ابريؿ اعتمدت يريدة اليمئكرية عمي قمب اللفحة ف يريدة اليك السابل عمي ذيؿ اللفحة ف يريدة الكفد عمي لدر اللفحة. تتماثؿ ف ة الحمكؿ لدم لحؼ الد ارسة يميعئا " اليمئكرية اليك السابل الكفد " في مختمؼ شئكر 3 السنة يميعئا بمناقشة كافة قةايا العمقات الخاريية الملرية " عربية دكلية ". تتشابي المالة التي تستخدمئا لحؼ الد ارسة " اليمئكرية اليك السابل الكفد " في مختمؼ شئكر السنة 4 يميعئا في مناقشة كافة قةايا العمقات الخاريية الملرية " عربية دكلية " بالمالة التكفيقية. تستخد لحؼ الد ارسة " اليمئكرية اليك السابل الكفد " في مختمؼ شئكر السنة يميعئا ساليب 5 اقناع كاحدة تتمثؿ في االستشئاد باألدلة كالحيج في تناكلئا لمختمؼ قةايا العمقات الخاريية الملرية " عربية دكلية ". تستخد لحؼ الد ارسة " اليمئكرية اليك السابل الكفد " في مختمؼ شئكر السنة يميعئا ساليب 6 اقناع كاحدة تتمثؿ في االستشئاد باألدلة كالحيج في تناكلئا لمختمؼ قةايا العمقات الخاريية الملرية " عربية دكلية ". تعتمد لحؼ الد ارسة " اليمئكرية اليك السابل الكفد " في مختمؼ شئكر السنة يميعئا عمي المحرر 7 في المقا االكؿ كف ة ملدر في تناكؿ مختمؼ قةايا العمقات الخاريية الملرية " عربية دكلية " تتشابي لحؼ الد ارسة " اليمئكرية اليك السابل الكفد " في شئكر السنة يميعئا في اف تحذك حذك 8 االتيا االييابي كف ة االتيا في مناقشة مختمؼ قةايا العمقات الخاريية الملرية " عربية دكلية ". 9 تختمؼ ف ة الفف اللحفي التي تعتمد عميئا لحؼ الد ارسة في بنا ايندتئا لقةايا العمقات الخاريية الملرية " عربية دكلية " ففي شئر يناير تعتمد يريدتي اليمئكرية ف الكفد عمي الخبر في المقا االكؿ يميي التقرير ما اليك السابل تعتمد عمي الخبر ث المقاؿ التحميمي ف كفي شئر فب ارير تعتمد كافة لحؼ الد ارسة عمي الخبر ث التقرير ف في شئر مارس تعتمد يريدتي اليمئكرية ف الكفد عمي الخبر ث التقرير في 76
حيف تعتمد يريدة اليك السابل عمي التقرير ث الخبر ف في شئر بريؿ تعتمد يريدتي اليمئكرية ف الكفد عمي الخبر ث التقرير ما يريدة اليك السابل تعتمد عمي التقرير ث المقاؿ التحميمي. م اريل الد ارسة : ) ياسيف بساطي ف " مشكمت لناعة اللحافة المعالرة : د ارسة تطبيقية عمي المؤسسات اللحفية السكدانية في 6 2667 " ف 2664 الفترة مف 6999 إلي رسالة دكتك ارة ير منشكرة ف يامعة درماف اإلسممية ف كمية اإلعم ف ف ص. 29 ) هبي فتحي حسانيف محمد ف " المتالي ارت المؤثرة في بنا يندة القةايا العامة في ب ارمج الر م التميفزيكنية بالقنكات 2 الحككمية كالخالة الملرية " ف رسالة مايستير ير منشكرة ف يامعة القاهرة ف كمية اإلعم ف قس اإلذاعة كالتميفزيكف ف. 2666 ) آيات لمح نكر الديف ف " تأثير كسا ؿ اإلعم الحديثة عمي تشكيؿ يندة كسا ؿ اإلعم التقميدية : د ارسة 3 " ف 2666 تطبيقية عمي ه قةايا الر م العا بعد ثكرة 25 يناير رسالة مايستير ير منشكرة ف يامعة القاهرة ف كمية اإلعم ف. 2666 4( سمية كامؿ بك ماةي ف " العكامؿ المؤثرة عمي األدا المئني لمقا باإلتلاؿ في تالطية قةية اإلنقسا الفمسطيني : د ارسة تحميمية ميدانية مقارنة " ف بحث مقد استكماأل لمتطمبات الحلكؿ عمي درية المايستير في تخلص لحافة ف اليامعة اإلسممية " ز " ف كمية اآلداب ف قس اللحافة ف. 2665 ) نزيئة بف الشارؼ ف " معكقات االتلاؿ المتعمقة بالعمؿ كتأثيرها عمي األدا : د ارسة مسحية عمي عينة مف عماؿ 5 مقر كالية بسكرة " ف مذكرة مكممة لنيؿ شئادة المايستير في عمك اإلعم كاالتلاؿ ف تخلص اتلاؿ كعمقات عامة ف يامعة محمد خيةر بسكرة ف كمية العمك اإلنسانية كاإليتماعية ف قس العمك اإلنسانية ف شعبة عمك اإلعم كاإلتلاؿ ف 2665 6) El Issawi. F, Cammaerts. B, " Shifting Journalistic Roles in Democratic Transitions :Lessons from Egypt, Journalism, vol. 17, no. 5, 2016, p. p 549 566. 7 9 ) السيد عمر ف " البحث اإلعممي : مفئكمي كاي ار اتي كمناهيي " ( اإلما ارت العربية المتحدة : مكتبة الفمح لمنشر كالتكزيل ف ط 2 ف ) 2662 ف ص. 65 8( سمير حسيف ف " بحكث اإلعم " ( القاهرة :عال الكتب ف ط 3 ف ) 6999 ف ص.623 ) محمد عبد الحميد ف " د ارسة اليمئكر في كسا ؿ اإلعم " ( القاهرة : عال الكتب ف ) 6993 ف ص. 626 ) 66 سامي الشريؼ ف " الفةا يات العربية : رؤية نقدية " ( القاهرة : دار النئةة العربية ف ) 2664 ف ص.78 77
) 66 مكريس نيرس ف " منئيية البحث العممي في العمك اإلنسانية " ف تريمة : بكزيد لح ارم كآخركف ( الي از ر : دار القلبة لمنشر ف ) 2666 ف ص. 62 ) 62 محمد عبد الحميد ف " البحث العممي في الد ارسات اإلعممية " ( القاهرة : عال الكتب ف ) 2666 ف ص 666. ) 63 محمد عبد الحميد ف " تحميؿ المحتكم في بحكث اإلعم " ( بيركت : دار كمكتبة الئمؿ ف ) 2669 ف ص 96. ) 64 محمد عبد الحميد ف " البحث العممي في الد ارسات اإلعممية " ف مريل سابؽ ف ص.633 ) محمد سكيدل ف بعد عامى إنيا ازت... السيسي في منتلؼ الطريؽ " ف متاح عمي https://arabic.rt.com/news/826750%d8%a8%d8%b9%d8%af %D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%8A%D9%86%D9%85%D9%86 %D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B2%D8%A7%D8 %AA %D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D 8%AA%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%8A %D9%81%D9%8A%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%B5%D9%81 %D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82/, at 24dec 2016, at 12: 54 pm. 16 ) Qi Qiu ( 2006 ) Building A Media Agenda on Health Disparities : How Issue Perceptions and News Values Work to Influence Effectiveness, Ph.D Thesis, University Of Missouri Columbia, Faculty Of Graduate School, p p 1 10,, Available online at : https://pdfs.semanticscholar.org/d8c4/fdd5926e33bb52cdd4b451958d3166fd0b47.pdf?_g a=2.64603567.1827209524.1500285269593226128.1500285269, Available at : 5 July 2017, at 4:00 am. ) 67 بسيكنى حمادة ف االتياهات الحديثة في بحكث كةل األيندة فمريل سابؽ ف متاح عمي : https://www.google.com.eg/url?sa=t&rct=j&q=&esrc=s&source=web&cd=2&cad=rja& uact=8&ved=0ahukewjzwfj9j4pvahxgxbqkhrehbyoqfggomae&url=http%3a %2F%2Fwww.ibrarian.net%2Fnavon%2Fpaper%2_.pdf%3Fpaperid%3D12491885& usg=afqjcnelexihyxevqmxj0ruprirlakkwlg, Available online at : 12 July 2017, at 4:30 am. 65 ) السياسة الخاريية : د ارسة في المفاهي ف التكيئات كالمحددات ف ميمة د ارسات ) 68 عربي الدمي محمد ( 2666 كابحاث الميمة العربية في العمك االنسانية كااليتماعية ف العدد 25 ف يامعة اليمفة الي از ر ف ص. 244 19) Dennis K Davis, Stanley.j. Baran ( 2012 ) Introduction to Mass Communication Theory, 5 th Edition, India, Wads Worth Cengage Learning 78
ساليب تلمي لحيفة خبار الرياةة ( د ارسة تحميمية( 1 الباحث : أبوالحسن ارشػد عمى أحمد مقدمة : دت الرياةة ي از ال يتيز مف الحياة الثقافية لمعظ شعكب العال ف ك لبحت العمقة بيف كسا ؿ األعم كالرياةة عمقة متبادلة ف فبينما حكلت كسا ؿ األعم الرياةة مف ميرد ممارسة لمئكاة إلى لناعة تيارية ف مدت الرياةة كسا ؿ االعم باليماهير العريةة ف كاالعم كبخالة اللحؼ الرياةية المتخللة تتناكؿ االحداث الرياةية الئامة بتالطية ملكرة تحمؿ في طياتئا ميمكعة مف القي كالدالالت التى يتعامؿ معئا اليمئكر باعتبارها قي لحيحة ككاقعية تبدك كيز مف العال الطبيعي الذل نعيشي) 6 ( ف كمف مطالعة اللحؼ اليك نيد ني ال تخمك لحيفة مف األبكاب كاللفحات الثابتة المتخللة في الرياةة بئدؼ الحرص عمى تحقيؽ كبر قدر مف التكزيل ف كتميأ كثيرا مف المؤسسات اللحفية إلى إلدار ممحؽ رياةية سبكعية مل اللحيفة لزيادة تكزيعئا ف كقد تطكرت هذ الممحؽ لتلب لحفان مستقمة تئت بنشر خبار كرة القد كالمباريات الرياةية كتيرل األحاديث مل المشاهير مف المعبيف الذيف يثيركف اهتما اليمئكر كاقبالي عمى تمؾ اللحؼ) 2 (. كالحقيقة إف ملر ل تعرؼ اللحافة الرياةية بالمعنى المتعارؼ عميي حاليان إال مل بداية عا 6885 عندما بد الشباب الملرل يككف الفرؽ المختمفة لكرة القد في األحيا الشعبية حيث ظئر كؿ فريؽ ملرل لكرة القد قا بتككيني محمد فندم باشا ف كلعب هذا الفريؽ باس ملر ةد قكات االحتمؿ البريطاني كفاز الفريؽ الملرل مما يعؿ اللحؼ الملرية تعمؿ عمى استالملي إلثارة الحس الكطني لدل الشباب ف كذلؾ عف طريؽ اإلشادة بالفريؽ الملرل كركحي القتالية ككفاحي طكاؿ المبا ارة مف يؿ الفكز عمى الفريؽ البريطاني ف ككانت هذ البداية الحقيقية لظئكر اللحافة الرياةية في ملر ف ككانت قالرة عمى خبار كرة القد كسباؽ الخيؿ كالقميؿ مف األخبار الرياةية العالمية 6966 كذلؾ في فترة األربعينات كالخمسينات ف كبقدك فترة الستينات كلدكر قانكف تنظي اللحافة في 24 مايك ف اتيئت اللحؼ لمتالير كالتيديد في األبكاب األخرل كالفنكف كاألدب كالرياةة ف ف ازدت المساحة المخللة لممادة الرياةية ف كفى عا 6967 تكقؼ النشاط الرياةى بسبب هزيمة يكنيك 6967 مما كاف لي ثر سمبى عمى اللحافة ف كفى عا 6973 ظئرت ميمكعة مف اإللدا ارت عف المؤسسات اللحفية الكبرل ك األندية ككانت البداية للحيفة " األهمي " ف كتلدر عف النادل األهمى كتبعئا عا 6976 لحيفة " الزمالؾ " كتلدر عف نادل الزمالؾ ف ث ظئرت في نفس العا لحيفة " الككرة كالممعب " كهى تعتبر كؿ بداية حقيقية لملحؼ الرياةية المتخللة ف ث ظئرت بعد ذلؾ لحيفة " خبار الرياةة " عا 6989 كتلدر سبكعيا عف دار خبار اليك ف ث " االه ار الرياةي " عا 79 2 معيد بقسم الصحافة بكمية اإلعالم وتكنولوجيا االتصال جامعة جنوب الوادي
6996 كتلدر سبكعيا عف مؤسسة االه ار ف كمف خمؿ ذلؾ لمست ادارة اللحؼ الملرية مدل اهتما الق ار بالرياةة كذلؾ مف خمؿ ارتفاع نسبة التكزيل في المناسبات الرياةية كالتى تلؿ إلى زيادة بنسبة )%36()3(. الد ارسات السابقة : UT. Sandra H. & د ارسة ساند ار كاخريف Others )2003( "اتياهات تلمي اللفحة األكلي") 4 ( : هدفت الد ارسة إلى التعرؼ عمى االتياهات اإلخ اريية المتبعة في تلمي اللفحة األكلي المطبكعة كاإللكتركنية يةا كالكشؼ عف اتياهات المخرييف نحك همية شكؿ كتلمي اليريدة كمدم هميتي بالنسبة لمقارئ كثر عميي كما سعت الد ارسة إلى كلؼ ممم كعنالر التلمي كاليرافيؾ باللفحة األكلي لملحؼ المطبكعة كالدا ارتئا االلكتركنية ككذلؾ معرفة مدم رةا المخرييف عف تلمي لحفئ مقارنة باللحؼ اليكمية ت اختياره مف الكتاب السنكم لعا 2662 لميمة editor & publisher كاستخدمت الد ارسة داة االستبياف حيث ت إرسالي لمقا ميف عمى قسا اإلخ ارج كالتلمي في 366 لحيفة مطبكعة كاإللكتركنية كت إرسالي كت إرسالي عف طريؽ البريد اإللكتركني كلكف يا ت االستيابة مف 636 لحيفة فقط ام بنسبة % 43.3. د ارسة طمعت عبد الحميد عيسي )2662( "إخ ارج اللحؼ اليامعية الفمسطينية ")5( هدفت هذ الد ارسة الكلفية إلى التعرؼ عمى طرؽ ك ساليب اإلخ ارج اللحفي المستخدمة في اللحؼ اليامعية الفمسطينية ككيفية تلمي كتنفيذ تمؾ اللفحات كمدم تطابؽ إخ ارج هذ اللحؼ مل األسس النظرية السممية للخ ارج اللحفي كالتعرؼ عمى الية العمؿ في هذ اللحؼ ككيفية تلمي كتنفيذ اللفحات كاعتمدت الد ارسة عمى منئج المس لملحؼ القا باالتلاؿ ككذلؾ سمكب المقارنة المنئيية ك داة تحميؿ المةمكف كاستمارة االستقلا ليمل معمكمات مف العينة عف طريؽ تكييي ميمكعة مف االس مة لئ ك يةا سمكب المقابمة ير المقننة كالمقابمة شبي المفتكحة عبر البريد االلكتركني لرؤسا تحرير اللحؼ اليامعية العربية كتمت الد ارسة بالتطبيؽ عمى 2666 6996 لحيفتيف يامعيتيف هما )لكت اليامعة الركاد( بأسمكب الحلر الشامؿ لملحيفتيف بداية عا حتي ككذلؾ عينة مف الطمب المتدربيف في اللحيفتيف اليامعيتيف كعدده 45 مفردة د ارسة. شرؼ محمكد لال ( 6979( "إخ ارج اللحؼ النلفية الرياةية ")6( : هدفت الد ارسة إلى التعرؼ عمى ساليب إخ ارج اللحؼ النلفية الرياةية كم ازيا كعيكب القطل النلفي بالنسبة لمقارئ كاللحيفة ذاتئا كالمعمف مل التعرض ألثر القطل النلفي tabloid عمى كافة العنالر الطبك ارفية لملحيفة كتكلمت إلى ف الشكؿ حيانا ال يعبر بلدؽ عف المةمكف ك ف يئاز االخ ارج باللحؼ يختار لنفسي شكم إخ ارييا يركؽ لي دكف ف يتناسب مل المادة التي يقدمئا لق ار ي. 80
المدخؿ النظرم لمد ارسة )تحميؿ النظ() 7 (: كيد الباحث ف مدخؿ تحميؿ النظ Systems analysis approach مف نسب المقاربات العممية لمكةكع الد ارسة حيث يسم بالتناكؿ الشامؿ لعمقة متالي ارت الد ارسة ببعةئا البعض كقد اتة ذلؾ مف خمؿ مفئك هذا المدخؿ الذم يعتبر النظا كحدة التحميؿ األساسية كيرمز لمنظا بأني ميمكعة مف العنالر المرتبطة كالمتفاعمة كعميي فنف م ظاهرة يمكف معاليتئا كنظا مركب مف عدة ي از يرتبط كؿ منئا باليرة يؤثر فيي كيتأثر بي. كيقك االفت ارض االساسي لئذا المدخؿ عمى ف النظا االتلالي يعمؿ ككؿ ال كأي از مستقمة ك ف م تاليير في م يز مف النظا سكؼ يؤثر عمى النظا كمي كيتفرع عف ذلؾ عدة افت ارةات ثانكية همئا ف لكؿ كبر مف ميمكعة الي از المككنة لمنظا بمعزؿ عف النظا الكمي حيث ترتبط هذ األي از كتتفاعؿ مل بعةئا البعض بطريقة ديناميكية. كيركز تحميؿ النظ بلفة عامة ثمث عمميات ر يسية: كلؼ لممدخمت Input ك العنالر المحركة للنتاج ك المؤثر في المنتج النئا ي 1 كلؼ لممنتج النئا ي ك المخريات Output ك المستئدؼ. 2 3 كلؼ لمعمميات التي تت خمؿ م ارحؿ تحكيؿ المدخمت إلى مخريات كطبيعة العمقة بيف العنالر المحركة لئذ العمميات. كفي اطار الخطكات الشا عة لمبحث العممي فنننا نرم ف تحميؿ النظ يمر ساسا بخطكات ر يسية تعكس مفئك التحميؿ مف يانب كمفئك النظ مف يانب اخر كلذلؾ فنف الخطكات االكلية لتحميؿ النظ تتمثؿ في اآلتي : كلؼ النظا في إطار السياؽ الذم يدكر فيي ك البي ة التي يعمؿ بئا باعتبار نظاما مفتكحا يميز المؤسسات االعممية بلفة عامة. كهك ما 1 2 كلؼ المدخمت الناتية عف التفاعؿ مل هذا السياؽ ك البي ة مثؿ التشريعات / الةكابط االيتماعية ملادر التمكيؿ/خلا ص السكؽ. 3 تحديد عنالر النظا كمككناتي مثؿ اإلدارة /التحرير, اإلنتاج التسكيؽ..إلى اخر ث كلؼ هذ العنالر كطبيعة العمقات بينئا. كهذ الخطكات االكلية تشكؿ المدخؿ األساسي لمخطكط المنئيية الخالة تحديد البينات المستئدفة ملادرها )ملادر بشرية / كثا ؽ ) ث تأتي الخطكات التالية : تحديد نظا يمل البيانات كالذم يشمؿ تلمي دكات يمل البيانات كبطاقات التقدير كالقياس كاختبارها. تلنيؼ كتسييؿ البيانات بما يتفؽ مل هداؼ عممية التحميؿ كاتياهاتئا. عرض البيانات في لكرة مف اللكر المختمفة لعرض البيانات. 82
إي ار المقارنات مل المعايير المختمفة في حالة تكافرها الخلا ص كالعمقات الخالة كؿ عنلر. إعادة تكليؼ هذ العنالر كبنا العمقات التنظيمية بينئا مف خمؿ البدا ؿ المقترحة اختيار نسب البدا ؿ كالحمكؿ المطركحة كعرةئا في لكرة نمكذج مف النماذج الخالة بنا النظ. مشكمة الد ارسة: مف الناحية اإلخ اريية هناؾ ميمكعة مف العكامؿ كالعنالر التى يتداخؿ فيئا كثر مف يانب منئا شكؿ اللفحة سكا ملممة بطريقة ر سية فقية ك بنتباع ل سمكب إخ اريى آخر باإلةافة إلى حي الحركؼ كالعناكيف الر يسية كالثانكية كاأللكاف كاللكر كالتى يعتمد في تكظيفئا المخرج اللحفى لكى يستطيل إعطا القارئ إحساسا بلريا بال ارحة كالعكس ف مما يثير لديي إحساسات متنكعة كييعمي يدرؾ مك ارن ي خطط لئا في عممية اإلخ ارج كند ارؾ الشكؿ بطريقة معينة مما يؤثر عمى األسمكب اإلخ ارج لملحيفة. همية الد ارسة : 1 همية سمكب التلمي بشكؿ عا ككسيمة لمتلاؿ كقدرتي عمى يذب االنتبا كاثارة االهتما عند القارئ بحك قدرتي عمى تيسيد كاخت ازؿ كتركيز الحركة كتيسيدها بشكؿ معبر. 2 المكانة البارزة التي تحتمئا اللحؼ الرياةية لدل ف ة الشباب كهك ماكشفت عني نتا ج الد ارسة االستطمعية التي ستعرةئا الباحث ف حيث كدت ما تستأثر بي اللحؼ الرياةية مف يذب اهتما الق ار كبخالة في فت ارت األحداث الرياةية المئمة. 3 تأتى يةان همية الد ارسة ككنئا تساعد القا باالتلاؿ فى تحقيؽ قلى تأثير ممكف لرسالتي إذ تقد الد ارسة خملة تطبيؽ نسب األساليب اإلخ اريية فى تلمي اللحؼ الرياةية المتخللة التى قد تسئؿ فى عممية إد ارؾ كتذكر الق ار لممعمكمات المقدمة بئا. 4 تأتى همية الد ارسة مف تناكلئا لمكةكع متلؿ اتلاؿ مباشر باالتلاؿ البلرل كحركة العيف باإلةافة لمتنظي العقمى كمحاكلة إللقا الةك عمى كيفية ترميز كاخت ازف المعمكمات كاستعادتئا. هداؼ الد ارسػػػػػػة: تسعى هذ الد ارسة إلى تحقيؽ ر يسى كهك التعرؼ عمى ساليب تلمي لحيفة خبار الرياةة " كينبثؽ مف هذا الئدؼ ميمكعة مف األهداؼ الفرعية كهى : كلؼ الخلا ص الشكمية اللفحة األكلى للحيفة خبار الرياةة. التعرؼ عمى ساليب تلمي اللفحة األكلى للحيفة خبار الرياةة. التعرؼ عمى ساليب تلمي اللفحات الداخمية للحيفة خبار الرياةة. 1 2 3 81
التعرؼ عمى ساليب تلمي لفحتا الكسط باللحؼ للحيفة خبار الرياةة. التعرؼ عمى ساليب تلمي اللفحة األخيرة باللحؼ للحيفة خبار الرياةة. االستدالؿ عمى ساليب التلمي كالخلا ص الشكمية التى تؤدل إلى مستكيات مرتفعة مف اإلد ارؾ كالتذكر 4 5 6 كاالستفادة منئا فى عمميات إخراج للحيفة خبار الرياةة. نكع الد ارسػػػة كمنئيئا : كفقان لطبيعة المشكمة البحثية تنتمى هذ الد ارسة إلى نكع الد ارسة الكلفية التحميمية : التى تسعى إلى كلؼ كتفسير ساليب تلمي ك إخ ارج اللحؼ الرياةية ف باستخدا منئج المس للساليب اإلخ اريية الكمسيكية كالحديثة التى تتبعئا اللحؼ الرياةية فى إخ ارج لفحاتئا. عينة الد ارسػػػػػة : كالتى حددها الباحث فى ةك معايير خالة كبنا ن عمى نتا ج الد ارسة االستطمعية كقد كقل ختار عمى لحيفة خبار الرياةة في فترة زمنية مف بداية شئر بريؿ 2667 كحتى نئاية شئر سبتمبر 2667 ف بكاقل 26 عدد. تحميؿ ساليب تلمي لحيفة خبار الرياةة : كسيت تناكؿ ساليب تلمي لحيفة خبار الرياةة عمى عدة مستكيات : اساليب تلمي اللفحة األكلي اساليب تلمي اللفحة األخيرة اساليب تلمي اللفحات الداخمية اساليب تلمي لفحتا الكسط 6 2 3 4 [ ] ساليب تلمي اللفحة األكلي : نظ ارن الف لفحة خبار الرياةة هي كلي اإللدا ارت المتخللة في مؤسسة خبار اليك لذا فقد احتفظت اللفحة األكلي ببعض الممم التي كدت في ميممئا عمى لدكر هذا اإللدار اليديد كبعد لدكر بقية لحؼ المؤسسة التي تمت لحيفة " خبار الرياةة " تعمد ملممك هذ اللحؼ تحقيؽ قدر مف المالايرة كاالختمؼ في الممم االخ اريية لئذ اللفحة كقد تمثمت يكانب هذ المالايرة في الفتي اللحيفة مف حيث المكقل كالمكف كشكؿ الحركؼ بئا ككذلؾ تمثمت في طريقة تكزيل العنالر الطبك ارفية كاليرافيكية عمى اللفحة ف كقد كاف ذلؾ عمى استحيا لتظؿ هذ اإللدا ارت في النئاية ترتدم عبا ة لحيفة كاحدة كهي عبا ة مؤسسة خبار اليك حيث ظمت محتفظة ببعض السمات العامة التي همتئا لذلؾ مل تحقيؽ قدر ال بأس بي مف المالايرة المطمكبة إلحداث التنكيل كاإلث ار اإلخ اريي للحؼ المؤسسة كقد كانت المفتة هي كلي عنالر المالايرة كاالنف ارد في اللفحة في لحيفة خبار الرياةة ف كهكذا فقد تككنت اللفحة األكلي في لحيفة " خبار الرياةة " مف ميمكعة العنالر الطبك رافية كهي : 83
]6[ المفتة التي تشمؿ اس اليريدة, الشعار, الشارة الركنية ]2[ األذناف ]3[ سطر التارين 6 المفتة : Nameplate كسيت تناكلئا مف خمؿ خمسة خلا ص ر يسية منئا : أ ج المكةل ب المكف البياض المحيط بئا د شكؿ كحي البنط ق المساحة مكةعي المفتة أ ل يتس مكةل المفتة في لحيفة " خبار الرياةة بالثبات المطمؽ طكاؿ فترة الد ارسة حيث خةل لعدة تاليي ارت في المكقل سكا عمى المستكم األفقي ك الروسي كل تحتفظ المفتة بأط ارؼ اللفحة األكلي حيث قا الملم بنشر مكاد تحريرية حيانا عمها ك عمى يكانبئا التي تعمدت كةل عناكيف ه المكةكعات بئا عمى المفتة بما ثر عمى شكؿ المفتة كمدم بركزها عمى اللفحة. يدكؿ رق )6( مكةل لمفتة لحيفة خبار الرياةة : مكةل المفتة عمى اللفحة ناحية عمى اللفحة ناحية عمى اللفحة كال يسبقئا تتكسط اللفحة اليميف يسبقئا ما اليسار يسبقئا ما نشيت شي نشيت كتياكرها لكرة كتياكرها لكرة التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة %62 3 %4 6 %42 66 %42 66 كيريل سبب عد ثبات مكةل التركيسة كما يا عمى لساف األستاذ حمد محمد عبد " مساعد مدير تحرير كمخرج بلحيفة خبار الرياةة " إلى الر بة في تينب ف يحدث م نكع مف نكاع الممؿ لمقارئ كلذلؾ تقك اللحيفة بتالير شبي كامؿ في العنالر الطبك ارفية لمفتة مف عدد إلى خر مف حيث كةعئا في عمى اللفحة مرة ف ككةعئا في منتلؼ سفؿ اللفحة م ارت خرل ك كةعئا عمى رةية لكرة ممتدة تحتئا ف ك كةل لكرة ديككبية بيانبئا ف كذلؾ لكى نكسر الرتابة الت قد يشعر بئا القارئ عند تلفحي للعداد اللحيفة بشكؿ سبكعي. 84
لكف المفتة : حدث الملم في الفتي لحيفة " خبار الرياةة " تداخؿ لكني مشتت لنظر القارئ حيث المكف األزرؽ الس اللحيفة في حيف اختار المكف األحمر لمشارة الركنية الملاحبة ف كذلؾ اختار المكف الرمادم لشعار مؤسسة خبار اليك الذم يعبر عني كرتيف لمعال كقد استمر هذا التداخؿ طكاؿ فترت الد ارسة كل يخةل ألم تاليير عمى اإلطمؽ. كمف اليدير بالذكر اف الثمث لكاف هذ ذات طكاؿ مكيية مختمفة ك ير متقاربة مما قد يشتت نظر القارئ ف كبالر مف االختمؼ في لكاف عنالر المفتة في كؿ لحيفة مف لحؼ مؤسسة خبار اليك اال ف ملممي هذ اللحؼ قد حرلكا عمى ثبات التركيبة المكنية التي ل تختمؼ عف المكف االزرؽ كالمكف االحمر كالمكف الرمادم كقد يريل ذلؾ إلى محاكلة سياسات تحرير هذ اللحؼ تحقيؽ عنلر المالايرة في لفحات الالمؼ كلكف في الكقت ذاتي مل الحفاظ عمى العبا ة العامة لممؤسسة األ كهي " خبار اليك " انظر شكؿ التالي : ج البياض المحيط بالمفتة : شكؿ رق )6( نظ ار لتينب الملم نشر ية مكاد اعمنية عمى يانبي الفتي لحيفة خبار الرياةة ك إعمها لذا فقد كفر هذا األي ار مساحة بياض ال بأس بئا حكؿ المفتة كذلؾ بما كسب المفتة قدر مف البزكر كذلؾ دم إلى إ ارحة بلر القارئ ثنا اطمعي عميئا لعد ازدحا المفتي بعنالر ثقيمة عمى يكانبئا كما في لحيفة " الككرة كالممعب " ف كلعؿ مف برز دلة تكافر البياض في الفتة لحيفة خبار الرياةة ك هي ما يمى : 1 شالؿ اس لحيفة " خبار الرياةة " سطر كاحد عمى اللفحة األكلي حيث دم تكافر عنلر البياض في المفتة إلى تينب تقسي اس اللحيفة عمى سطريف عمى ارر لحيفة "الككرة كالممعب". يا اس المفتة كشعارها كشارتئا الركنية عمى مستكل فقي كاحد طكاؿ فترت الد ارسة استخدا الملم الكشا د في اس اللحيفة لدرية ني كةل شعار مؤسسة خبار اليك عمى كشيد كممة خبار 2 3 كقد كفر هذا االي ار مزيد مف البزكر كالكةكح لئذا االس. 4 كذلؾ دم تكافر عنلر البياض إلى زيادة الف ارغ في اس اللحيفة بيف كممتي " خبار " ف " الرياةة " بما دم إلى إ ارحة بلر القارئ ثنا إطمعي عمى الفتي اللحيفة. 85
شكؿ رق )2( كلكف مف كيئي نظر الباحث ف تعمد الملم في بعض اعداد اللحيفة ازدحا اللفحة االكلى بعنالر ثقيمة تمثمت في المادة التحريرية المبالغ في إب ارزها باللكر المفر ة كالعناكيف ككةعئا حيانان عمى يكانب المفتة ك عمى إحدل يانبي التركيسة األيمف ك األيسر دل إلى عد بركز المفتة ك تميزها بسئكلة. د شكؿ كحي الحرؼ : حممت الفتي لحيفة خبار الرياةة بعض يكانب المالايرة عف بقية لحؼ مؤسسة خبار اليك كذلؾ في اختيار الملم لشكؿ الحرؼ الذم اعتمد عمى الدمج إمكانات اليمل التلكيرم كب ارمج النشر المكتبي في اختيار شكؿ الحرؼ في لحيفة خبار الرياةة كقد ظؿ هذا الشكؿ لمحركؼ ثابتا طكاؿ فترة الد ارسة حيث ل تفكر سياسة التحرير في تاليير عمى اإلطمؽ كل تقتلر هذ المالايرة عمى شكؿ الحرؼ فقط بؿ امتد يةا إلى حي حركؼ اس اللحيفة الذم اختار الملم لي بنط قؿ مف مثيمي في بقية لحؼ المؤسسة. ق المساحة: بمالت مساحة المفتة في لحيفة خبار الرياةة 47.5 66.5 بيكا كقد اتسمت هذ المساحة بالثبات طكاؿ فترة الد ارسة حيث ل يفكر الملم في تعديمئا تحت ية ظركؼ إخ اريية لثبات قطل اللحيفة ككذلؾ ثبات حيا عنالر المفتة. كحسب رؤية مخريي لحيفة خبار الرياةة ف هذ المساحة المحددة لمفتي قد تزيد مف عدد إلى خر كيمكف ف تقؿ عف تمؾ المساحة في إم حاؿ مف األحكاؿ ف كذلؾ عمى حسب رؤية المخرج لالمؼ العدد كعمى حسب سمكب التلمي المستخد باللفحة األكلى ف كتريل رؤية مخريي لحيفة خبار الرياةة في شأف ثبكت مساحة المفتة طكاؿ فترة الد ارسة إلى ف لحيفة خبار الرياةة متكايدة في األسكاؽ منذ 29 عا ف بشكؿ قدي يدان كالق ار يميعئ يتعرفكف عميئا بشكؿ سريل كسئؿ يدان ف فلحيفة خبار الرياةة ال تحتاج إلى ف تركج ك تقد نفسئا كأم لحيفة يديدة حديثة اإللدار بأف تيعؿ تركيستئا كبيرة الحي ككاةحة الرؤية لكى يحفظئا القارئ ك يتعرؼ عميئا بسئكلة ف كفى الب األمر يت تحدد مساحة المفتة عمى حسب رؤية المخرج لالمؼ العدد كعمى حسب سمكب التلمي المستخد. 86
2 األذنافEars فةؿ الملم في لحيفة " خبار الرياةة " االستالنا شبي النئا ي عف هذا العنلر الطبك ارفي كذلؾ طكاؿ فترة الد ارسة حيث استعاض عني بمساحة البياض التي كفرها عمى يكانب اس اللحيفة كالتي كانت السبب المباشر ك ار اختفا هذا العنلر حيث يشالؿ هذا العنلر الطبك ارفي في مب األحياف مكاد ذات طبيعة إعمنية كالتي يلعب تياهؿ العا د المادم فيئا كما هك مكة : يدكؿ رق )2( استخدا األذناف بلحيفة خبار الرياةة : استخدمت عمى يانب كاحد ل تستخد طمقان ناحية اليميف ناحية اليسار التك ارر النسبة %84.6 22 التك ارر النسبة التك ارر النسبة %7.6 2 %7.6 2 لذا فقد ستعاض الملم عف ذلؾ بكةل لكر مفر ة عمى يانبي التركيسة ف كلعؿ هذ المساحة التحريرية كانت السبب المباشر ك ار اخت ازؿ الملم قدر كبير مف المساحة المخللة لمفتة كالتي كانت مشتتة بيف الظئكر بشكؿ كاة كعد الظئكر بشكؿ كاة بالمقارنة بمثيمتئا في لحؼ الد ارسة. 3 سطر التارين :folio همؿ الملم في لحيفة " خبار الرياةة " هذا العنلر كذلؾ مب فترت الد ارسة حيث افتقد لعدة معاليات خ اريية مثمي مثؿ بقية لحؼ الدر اسة كمف مثمئا : يا مكةعي ثابت طكاؿ فترت الد ارسة عمى يميف اللفحة بشكؿ ر سي. كةل رةية ممكنة كخمفية لمعمكمات هذا السطر مل طبل كممات هذا السطر بمكف مالايرة لئذ الخمفية كذلؾ 1 2 لتحقيؽ قدر البركز الكافي حيث يا مكتكب بالمكف األبيض عمى خمفية حم ار بنسبة %99 طكاؿ فترت ) كنريعي الد ارسة بينما يا مرة كاحدة بيض عمى خمفية سكدا في العدد اللادر بتارين )66 بريؿ 2667 لطبيعة المكاد التحريرية التي قدمت عمى اللفحة األكلى في هذا العدد. يا ت محتكياتي ثابتي طكاؿ فترت الد ارسة ( اليك العدد التارين اللفحة اللحيفة س السعر 3 بالمالة اإلنيميزية ) 4 عد كةل سطر التارين في اطار ك بركاز يميز عنالر خالة مل لالر حي حركفي التي ال تتعدم بنط. 64 87
ساليب تلمي اللفحة األكلى بلحيفة خبار الرياةة : كال : األساليب الحديثة في تلمي اللفحة األكلى : الحظ الباحث طكاؿ فترة الد ارسة ف مخريي لحيفة خبار الرياةة ل يعتمدكا عمى م اسمكب مف ساليب التلمي الحديثة في إخ اريئ لملفحة األكلى بؿ ظمت اللفحة األكلى طكاؿ فترة الد ارسة معتمدة عمى اسمكب إخ اريي تقميدم كاحد مكرر بانتظا ل يتالير إال في عداد قميمة يدا ف كقد ريل الباحث هذا السبب بعد سؤاؿ مخريي لحيفة خبار الرياةة إلى مطالعتئ للحؼ ملرية فقط كال يتلفحكف م لحؼ ينبيي ف كهذا االطمع يككف بشكؿ عا كليس الكتساب فكار تلميمية يديدة ك لمعرفة حدث ما تتناكلي مف تلمي كاخ ارج ف كعند سؤاؿ الباحث لئ عف كيفية ممحقتئ لمتطك ارت السريعة في فنكف التلمي كاإلخ ارج كانت إيابتئ بق ار ة كتب التخلص ف كل يتطرقكا الختيار إيابات عف تلف مكاقل اللحؼ األينبية العالمية ف ك حةكر الندكات كالمؤتم ارت المتخللة في التلمي كاإلخ ارج ف ك االشت ارؾ في الدك ارت التدريبة ك كرش العمؿ التي تقد كؿ ما هك يديد في التلمي كاإلخ ارج ف فمف كيئي نظر مخريي لحيفة خبار الرياةة ف قارئ المتخلص باللحؼ الرياةة ال يئمي اإلخ ارج بقدر همية خبار النادم المفةؿ لديي كمكةكعات النيك الكركييف الذيف يحبئ. ثانيان : األساليب الكمسيكية فى تلمي اللفحة األكلى : يدكؿ رق )3( اسمكب االخ ارج البؤرم االسمكب الر سي االسمكب المختمط اسمكب المملؽ ك التركيزل التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة %4 6 %4 6 %8 2 %84 22 مف اليدكؿ السابؽ يتة ف لحيفة خبار الرياةة اعتمدت عمى األساليب الكمسيكية كالتقميدية بنسبة %666 في إخراج لفحتئا االكلى حيث يا طكاؿ فتر الد ارسة ستخد االساليب التقميدية مكزع عمى استخدا اسمكب اإلخ ارج البؤرم ك التركيزل بنسبة %84 ف كذلؾ األسمكب يقك عمى ساس كةل المكةكع الر يسي عمى اللفحة في الركف العمكل األكثر لفتا لمنتبا كذلؾ تبعان لمالة اللحفية ( العربية ك اإلنيميزية ) كلي كثير مف العيكب التي ي ارها الباحث ي ار تثبيت مكقل المكةكع الر يسي عمى اللفحة األكلى كالتي تؤدل إلى الرتابة باإلةافة إلى تكبيؿ يد المخرج في التحرؾ بسئكلة ثنا إخ ارج اللفحة السيما عندما يكيد عمى اللفحة نفسئا عنالر ثابتة خرل مثؿ اإلعمنات كاألبكاب كالمقاالت ف كلكف يحسب لئذا األسمكب اهتمامي بالمكاقل األكثر لفتان لمنتبا عمى اللفحة األكلى كم ارعاة ذلؾ ثنا اإلخ ارج ف كما هك مكة بالشكؿ التالي. 88
شكؿ رق )3( شكؿ رق )4( كتريل الرؤية اإلخ اريية لمخريي لحيفة خبار الرياةة في االعتماد عمى هذا األسمكب مف ساليب التلمي الكمسيكية بشكؿ شبي منتظ إلى نئ عند كةل الماكيت األساسي لملحيفة يعتمدكف عمى نقطة تقسي المكةكعات التحريرية لمعدد إلى مكةكعات مئمي كمكةكعات قؿ همية ف فالمكةكع المئ بالعدد هك الذل يككف محكر االهتما كالتركيز في تلمي اللفحة األكلى كيكةل باليز االسفؿ مف اللفحة تحت المفتة ناحية اليسار ف كالمكةكعات األقؿ همية بالنسبة لمقارئ تكةل بشكؿ ر سي عمى يميف اللفحة ف كيا استخد االسمكب ال ارسي بنسبة %8 كقد عتمد عميي الملم حيانا حيث إني يساعد القارئ عمي إد ارؾ المكةكع بشكؿ مثير كحيكم ف كما يتناسب اإلخ ارج الر سي مل المكةكعات القليرة كثر مف اإلخ ارج األفقي ف كيا استخدا االسمكب المختمط بنسبة %4 كنكع مف التيديد حيث يتميز األسمكب المختمط بتحقيؽ التبايف بيف شكاؿ المكةكعات األفقية كالر سية مما يكسب اللفحة نكع مف الحركة كالتشكيؽ ف كما يا استخدا اسمكب المملؽ بنسبة %4 كذلؾ بالر مف نئا لحيفة معتدلة عمى حسب رؤية مخرييئا حيث ف النئج اإلخ اريى الذل يسيركف عميي هك الشخلية اإلخ اريية المعتدلة التي تميؿ إلى الشكؿ األقرب إلى القارئ ف لكنئا إتبعتي في المناسبات الئامة كفكز األهمي عمى الزمالؾ في مبار القمة رق 664 ف نظر الشكؿ التالي : 89
شكؿ رق )5( اللفحة األخيرة بلحيفة خبار الرياةة : يا ت اللفحة األخيرة بلحيفة خبار الرياةة طكاؿ فترة الد ارسة بشكؿ منتظ ك دا عبارة عف لفحة عمنية كاممة لمركز " كايركالب " لمتحاليؿ الطبية كفركعي بيميل نحا اليمئكرية ف كل تالير نئا يان في شكمئا الخرايي ف نظر الشكؿ التالي : شكؿ رق )6( كذلؾ حيث ف اإلعمف باللفحة األخيرة يككف لي مقابؿ مادل كبير ف نظ ارن للهمية النكعية لملفحة األخيرة ك احتمالية مقرؤيتئا العالية مف اليماهير سكا القارئ نفسة ك مف يياكر ف فيستفيد المعمف مف هذ اللفحة في ف يلؿ إعمني إلى كبر قدر مف اليماهير. 90
اساليب تلمي اللفحات الداخمية في لحيفة " خبار الرياةة " كال : األساليب الحديثة المستخدمة فى تلمي اللفحات الداخمية : يدكؿ رق )4( سمكب الكايئة سمكب التعبير سمكب شبي سمكب الدعامة سمكب التركيب العريةة الفني المملؽ الكمى كاليز ي لملكر التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة %2 6 %6 4 %5 29 %7 46 %3 66 سمكب العممة سمكب الكتؿ سمكب التثميث خرل ( اسمكب الم كية % المنتظمة االنفكي ارفيؾ ) التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة %2 7 %5 29 %4 25 %4 22 كيتة مف اليدكؿ السابؽ ف لحيفة خبار الرياةة اعتمدت بنسبة %33 عمى االساليب الحديثة في تلمي لفحاتئا الداخمية ف حيث يا سمكب التعبير الفني كأكثر االساليب الحديثة استخداما بنسبة %7 حيث اني يعتمد عمى مزج العنكاف بالمتف باللكر في تلمي كاحد باستخدا الطبل التحتي under printing حيث تطبل العنالر المفظية فكؽ اللكرة ك عمي يز منئا فك يحقؽ هذا المزج نكعان مف الكحدة بيف الشكؿ كالمةمكف كييذب بلر القارئ ف نظر الشكؿ التالي : شكؿ رق )7( شكؿ رق )8( 92
كيا بعد سمكب شبي المملؽ بنسبي %5 ف ك سمكب التثميث بنسبة %5 حيث ف سمكب التثميث يعتمد عمى تقسي اللفحة الى ثمث ي از فقية يز لملكرة كتككف بانك ارميي كيز لمعناكيف كيز لممتف كهك مف االساليب التى تري بلر القارئ كتقد لي المكةكع في شكؿ سمس يذاب ككاة ف كاستخد كمن مف سمكب الكتؿ المنتظمة بنسبة ك سمكب العممة الم كية % بنسبة %4 كقد الحظ الباحث هنا ف الملم ل يميأ الى استخدا هذا األسمكب %4 ف الذم يتةمف ف تككف العممة الم كية معتدلة عندما يمتد الخط الكهمي الما ؿ مف عمى اليميف إلى سفؿ اليسار مف خمؿ كةل اللكرة كالعنكاف الملاحب لئا عمى طرفي لفحة الالمؼ في اليانبيف العمكم األيمف السفمي األيسر بما يحقؽ الشد الف ار ي بيف اللكرتيف المتيف تمثمف نقطتي العممة الم كية بالر مف بعد المسافة بينئما بؿ ستخدمي عف طريؽ ف تمثؿ العنالر الثقيمة عمى اللفحة شكؿ العممة الم كية )%( كف تككف نقطتي العممة الم كية تمثمف عنلريف ثقيميف كبيرم المساحة يقعاف عمى حد قطرم اللفحة في حيف يمثؿ الخط الما ؿ مف هذ العممة عدة ثقاؿ لاليرة ف ك ستخد اسمكب الكايئة العريةة بنسبة %3 ف ككم مف اسمكب االنفكي ارؼ كالتركيب الكمى ك اليز ي لملكر بنسبة %2 ف كيا سمكب الدعامة بنسبة %6 ف كما مكة بالشكؿ التالي : شكؿ رق )9( شكؿ رق )66( كيريل هذا التنكع في استخدا عد ساليب تلمي حديثة باللفحات الداخمية إلى ر بة مخريي لحيفة خبار الرياةة إلى يذب اليمئكر ك تينب شعكر القارئ بالممؿ مف استخدا ما كيت إخ اريي ثابت ليميل عداد اللحيفة ف إلى يانب تكليؿ المعمكمة لمقارئ بكؿ الطرؽ كخالة بأسمكب األنفكي ارؼ الالير المستخد بكثرة في اللحؼ الرياةية ثانيان : األساليب الكمسيكية المستخدمة فى تلمي اللفحات الداخمية : 91
يدكؿ رق )5( االسمكب األفقي االسمكب الر سي االسمكب المختمط اسمكب السيرؾ اسمكب السكر اسمكب الشريط التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة %2 9 %2 9 %2 63 %34 263 %6 36 %66 68 اسمكب الكتمة اسمكب التكازف اسمكب التكازف اسمكب المكةكع اسمكب االخ ارج الشكمي الدقيؽ االشكمى الكاحد البؤرم اك التركيزل التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة %3 26 %6 7 %6 2 %4 24 %6 2 يتة مف اليدكؿ السابؽ ف لحيفة خبار الرياةة اعتمدت عمى األساليب الكمسيكية في تلمي لفحاتئا بنسبة %67 ف ككانت كثر االساليب الكمسيكية استخداما هك االسمكب المختمط بنسبة %34 حيث يعتمد هذا األسمكب عمي الم ازكية بيف الشكؿ األفقي كالرسي في بنا المكةكعات ف بحيث تستفيد اليريدة مف م ازيا األسمكبيف م ن عاف كيا االسمكب األفقي بنسبة ن ما عمي إد ارؾ مةمكف المكةكعات بشكؿ %66 حيث يساعد اإلخ ارج األفقي ق ار اللحؼ عمك هادئ كبسيط كمري لمعيف فكما مكة بالشكؿ التالي ك ستخد االسمكب الر سي بنسبة %6 حيث ني يساعد القارئ عمي إد ارؾ المكةكع بشكؿ مثير كحيكم ف كما يتناسب اإلخ ارج الر سي مل المكةكعات القليرة كثر مف اإلخ ارج األفقي فكما مكة بالشكؿ التالي كيا سمكب التكازف الشكمي الدقيؽ بنسبة %4 ف بينما ستخد سمكب االخ ارج البؤرم ك التركيزل بنسبة %3 ك كمن مف سمكب السيرؾ بنسبة %2 ف كالسكر بنسبة %2 ف كالشريط بنسبة مف سمكب الكتمة بنسبة %6 ف كالتكازف االشكمى بنسبة %6 كالمكةكع الكاحد بنسبة %6. %2 ف كيا كمن اساليب تلمي لفحتا الكسط في لحيفة " خبار الرياةة " كمف اليدير بالذكر ف لفحتا الكسط كانت كثر اللفحات الداخمية حيكية كحركة العتمادها عمى فف التحقيؽ اللحفي الذم تتكفر فيي اللكر المكةكعية المتحركة كالعناكيف العريةة التي تربط اللحفتيف كتتعامؿ معئما عمى نئما لفحة كاحدة ك عتمد المخرج هنا في تلمي لفحتي الكسط عمى الدمج بيف كثر مف سمكب كفى الب األمر عتمد عمى سمكبيف ليةفي نكعان مف التيديد كالحيكية ك اإلثارة ف كتتة الرؤية اإلخ اريية هنا في تلمي لفحتي الكسط للحيفة خبار الرياةة عمى حسب اللكرة الر يسية لممكةكع ف فالمخرج هنا يقك باختيار األسمكب التلميمي المناسب عمى حسب اللكر التي لديي عف المكةكع كمف ث يقك بق ار ة العناكيف ث المتف كعمى ساس هذا يختار االسمكب االلم كاألنسب مف كيئي نظر لئذا المكةكع ف كيحاكؿ ياهدان ف ييدد كيالير في تلميمئا مف عدد إلى خر حيث ف تسمى لفحة الدكبؿ كهى مف ه ك لعب لفحات اليريدة في تلميمئا لما تمثمي مف همية نكعية 93
لمئي ة تحرير اللحيفة كلمقارئ عمى ح ن د سكا ف كيت التعامؿ معاه دا ما عمى ساس نئ لفحة كاحدة لكى تت االستفادة القسكل مف المساحة الممحكمة في المنتلؼ ف كيا ت االساليب التلميمة للفحتي الكسط كالتالي : يدكؿ رق )6( اسمكب المملؽ + اسمكب شبي المملؽ اسمكب شبي المملؽ اسمكب المملؽ + اسمكب التعبير الفني اسمكب السكر + اسمكب السكر + اسمكب الشريط اسمكب التعبير الفني + الكتؿ المنتظمة التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة %4 6 %4 6 %69 5 %27 7 %8 2 اسمكب التعبير الفني اسمكب السكر العممة الم كية % الكتؿ المنتظمة اسمكب شبي المملؽ + شبي المملؽ التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة التك ارر النسبة %66 3 %66 3 %4 6 %8 2 %4 6 مف اليدكؿ السابؽ يتة ف الملم هنا دمج كثر مف سمكب في إخ ارج لفحتي الكسط كتنكعت بيف االساليب الحديثة كالكمسيكية كذلؾ ليةفي عميئا نكعان مف التيديد كاألثارة ك اليذب كاإلبئار لعيف القارئ حيث ستخد سمكب شبي المملؽ كهك مف االساليب الحديثة مل سمكب السكر كهك مف االساليب الكمسيكية بنسبة %27 حيث بد الملم في لفحتي الكسط بلحيفة خبار الرياةة بتقميص دكر عنلر المتف ليئت لعنلرم اللكر كالعناكيف فقط نظر الشكؿ التالي : شكؿ رق )66( 94
نتا ج الد ارسػػػػػة : تكلمت الد ارسة إلى ميمكعة مف النتا ج همئا : 1 ل يتس مكةل المفتة في لحيفة " خبار الرياةة بالثبات المطمؽ طكاؿ فترة الد ارسة حيث خةل لعدة تاليي ارت في المكقل سكا عمى المستكم األفقي ك الر وسي كل تحتفظ المفتة بأط ارؼ اللفحة األكلي حيث قا الملم بنشر مكاد تحريرية حيانا عمها ك عمى يكانبئا التي تعمدت كةل عناكيف ه المكةكعات بئا عمى المفتة بما ثر عمى شكؿ المفتة كمدم بركزها عمى اللفحة. حدث الملم في الفتي لحيفة " خبار الرياةة" تداخؿ لكني مشتت لنظر القارئ حيث المكف األزرؽ الس 2 اللحيفة في حيف اختار المكف األحمر لمشارة الركنية الملاحبة ف كذلؾ اختار المكف الرمادم لشعار مؤسسة خبار اليك الذم يعبر عني كرتيف لمعال كقد استمر هذا التداخؿ طكاؿ فترت الد ارسة كل يخةل ألم تاليير عمى اإلطمؽ. 3 تميزت المفتة لحيفة" خبار الرياةة " مساحة بياض ال بأس بئا حكؿ المفتة كذلؾ بما كسب المفتة قدر مف البزكر كذلؾ دم إلى إ ارحة بلر القارئ ثنا اطمعي عميئا لعد ازدحا المفتي بعنالر ثقيمة عمى يكانبئا كما في لحيفة " الككرة كالممعب. ظؿ شكؿ الحركؼ ثابتان طكاؿ فترة الد ارسة حيث ل تفكر سياسة التحرير في تاليير عمى اإلطمؽ كل يقتلر هذا الثبات عمى شكؿ الحرؼ فقط بؿ امتد يةا إلى حي حركؼ اس اللحيفة الذم اختار الملم لي بنط قؿ مف 4 مثيمي في بقية لحؼ المؤسسة كظؿ ثابت طكاؿ فترة الد ارسة ف ك ت اركح حي بنط عناكيف لحيفة خبار الرياةة عمى اللفحة األكلى طكاؿ فترة الد ارسة مف إلى 85 س ف كالعناكيف باللفحات الداخمية تبد مف 86 46 س ف كحي بنط المتف س ف كالبياض المستخد بيف السطكر 9.5 س. كيت االعتماد بلحيفة خبار 9.5 الرياةة عمى نكع خط " إيئاب " ف كفى كم التعميقات يت االعتماد عمى بنط خط " منى " سميؾ ف كالتمف يستخد لي نكع خط " دمشؽ ". بمالت مساحة المفتة في لحيفة خبار الرياةة 47.5 66.5 بيكا كقد اتسمت هذ المساحة بالثبات طكاؿ فترة 5 الد ارسة حيث ل يفكر الملم في تعديمئا تحت ية ظركؼ إخ اريية لثبات قطل اللحيفة ككذلؾ ثبات حيا عنالر المفتة فةؿ الملم في لحيفة " خبار الرياةة "االستالنا شبي النئا ي عف األذناف كذلؾ طكاؿ فترة الد ارسة حيث 6 استعاض عني بمساحة البياض التي كفرها عمى يكانب اس اللحيفة كالتي كانت السبب المباشر ك ار اختفا هذا العنلر حيث يشالؿ هذا العنلر الطبك ارفي في مب األحياف مكاد ذات طبيعة إعمنية كالتي يلعب تياهؿ العا د المادم فيئا. 7 يا مكةل سطر التارين ثابت طكاؿ فترت الد ارسة عمى يميف اللفحة بشكؿ ر سي ككةل عمى رةية ممكنة كخمفية لمعمكمات هذا السطر مل طبل كممات هذا السطر بمكف مالايرة لئذ الخمفية كذلؾ لتحقيؽ قدر البركز 95
الكافي حيث يا مكتكب بالمكف األبيض عمى خمفية حم ار بنسبة %99 طكاؿ فترت الد ارسة بينما يا مرة كاحدة %666 بيض عمى خمفية سكدا 8 اعتمدت لحيفة خبار الرياةة في إخ ارج لفحتئا االكلى عمى األساليب الكمسيكية كالتقميدية بنسبة حيث يا طكاؿ فتر الد ارسة ستخد االساليب التقميدية مكزع عمى استخدا اسمكب اإلخ ارج البؤرم بنسبة %84 %4 ف استخد االسمكب ال ارسي بنسبة %8 ف استخدا االسمكب المختمط بنسبة كاستخدا اسمكب المملؽ ف بنسبة %4. اعتمدت لحيفة خبار الرياةة في تلمي لفحاتئا الداخمية عمى األساليب الكمسيكية في تلمي لفحاتئا 9 بنسبة %67 ف ككانت كثر االساليب الكمسيكية استخداما هك االسمكب المختمط بنسبة %34 ف كاستخد االسمكب األفقي بنسبة %66 ف ك ستخد االسمكب الر سي بنسبة %6 ف ك سمكب التكازف الشكمي الدقيؽ بنسبة %4 ف بينما %2 ستخد سمكب االخ ارج البؤرل ك التركيزل بنسبة %3 ك كمن مف سمكب السيرؾ بنسبة %2 كالسكر بنسبة كالشريط بنسبة %2 ف كاستخد كمن مف سمكب الكتمة بنسبة %6 كالتكازف اال شكمي بنسبة %6 كالمكةكع الكاحد %33 ف بنسبة %6 ف فيما اعتمدت لحيفة خبار الرياةة في تلمي لفحاتئا الداخمية االساليب الحديثة بنسبة حيث يا سمكب التعبير الفنى كأكثر االساليب الحديثة استخداما بنسبة %7 ف ك ستخد سمكب شبي المملؽ بنسبي %5 ف ك سمكب التثميث بنسبة %5 ف ك سمكب الكتؿ المنتظمة بنسبة %4 ف ك سمكب العممة الم كية % بنسبة %4 ف ك ستخد اسمكب الكايئة العريةة بنسبة %3 ف ك اسمكب االنفكي ارؼ بنسبة %2 ف كاسمكب كالتركيب الكمى ك اليز ى لملكر بنسبة %2 ف كاستخد سمكب الدعامة بنسبة %6. 66 يا ت لفحتا الكسط بلحيفة " خبار الرياةة " كأكثر اللفحات الداخمية حيكية كحركة العتمادها عمى فف التحقيؽ اللحفى الذم تتكفر فيي اللكر المكةكعية المتحركة كالعناكيف العريةة التي تربط اللحفتيف كتتعامؿ معئما عمى نئما لفحة كاحدة كعتمد المخرج فى تلميمئا عمى الدمج بيف كثر مف سمكب كفى الب األمر عتمد عمى سمكبيف ليةفى نكعان مف التيديد كالحيكية ك اإلثارة ف حيث ت دمج كثر مف سمكب تنكعت بيف االساليب الحديثة كالكمسيكية فنستخد سمكب شبي المملؽ كهك مف االساليب الحديثة مل سمكب السكر كهك مف االساليب الكمسيكية %27 ف كاستخد بنسبة سمكب شبي المملؽ مل سمكب الشريط بنسبة %69 ف فيما استخد سمكب المملؽ مل السكر بنسبة %8 ف ك استخد كمن مف اسمكب التعبير الفنى مل المملؽ بنسبة %4 ف كالتعبير الفنى مل الكتؿ المنتظمة بنسبة %4 ف كالتعبير الفني مل شبي المملؽ بنسبة %4. 96
م اريل الد ارسة كملادرها : كالن: م اريل الد ارسة : )6( سئير لال إب ارهي )2663( " دكر الب ارمج الرياةية في القنكات الفةا ية الملرية في مكايئة التعلب الرياةي " )الميمة الملرية لمبحكث: الرل العا, كمية األعم, يامعة القاهرة, الميمد الثانى عشر, العدد األكؿ ) ص 76. )2( خالد مسعد )2669( "تلمي ميمة إلكتركنية رياةية للطفاؿ لممرحمة العمرية مف 62 65 سنة ")ميمة البحكث اإلعممية, يامعة األزهر, العدد الحادم كالثمثكف ) ص 388. )3( نشكل يكسؼ ميف) 2666 ( " العكامؿ المؤثرة عمى قار يي لحيفة خبار الرياةة : د ارسة ميدانية عمى عينة مف اليمئكر الملرم ")ميمة البحكث االعممية, يامعة االزهر,العدد الثالث كالثمثكف( ص ص 265 276. (4)Utt.Sandra H.Pasternack (2003) " Steve Front page Design :Some Trends Continue.Newspaper Research Journal.Vole.24.Issue.3 Summer. pp.4861. )5( طمعت عبد الحميد عيسي )2662 ( "إخ ارج اللحؼ اليامعية الفمسطينية :د ارسة تحميمية عمى القا باالتلاؿ في لحيفتي لكت اليامعة الركاد " ف رسالة مايستير ير منشكرة )القاهرة معئد البحكث كالد ارسات العربية ) )6( شرؼ محمكد لال ( 6979( "إخ ارج اللحؼ النلفية الرياةية " رسالة مايستير ير منشكرة )يامعة القاهرة كمية االعم قس اللحافة ) )7( محمد عبد الحميد )2666( " البحث العممي في الد ارسات االعممية " )القاهرة,عال الكتب,( ص 674,675 إسماعيؿ إب ارهي )2665( " اتياهات حديثة في اإلخ ارج اللحفي " ف القاهرة ف دار الفير لمنشر كالتكزيل. )8( إسماعيؿ شكقي )2666( " التلمي عنالر ك سسي في الفف التشكيمي " القاهرة ف عال الكتب. )9( إسماعيؿ شكقي )6998( " الفف كالتلمي " ف القاهر: مطبعة العم ارنية لمكفست. )66( إسماعيؿ شكقي )2667( " التلمي :عنالر ك سسي في الفف التشكيمي " ف القاهرة : مكتبة زه ار الشرؽ ف الطبعة الثالثة. )66( شرؼ لال ( 2664( " تلمي المطبكعات اإلعممية " ف القاهرة ف دار النئةة العربية لمنشر كالتكزيل. )62( اشرؼ لال كشريؼ دركيش )2666( " االخ ارج اللحفي األسس النظرية كالتطبيقات العممية " ف القاهرة ف دار النئةة العربية. )63( انتلار رسمي مكسى ف) 2664 ( ف " تلمي كاخ ارج اللحؼ كالميمت االلكتركنية " ف بالداد فدار كا ؿ لمطباعة ك النشر 97
ثانيان: ملادر الد ارسة 6 لحيفة " خبار الرياةة العدد اللادر بتارين يك الثمثا 2667/9/26 2 لحيفة خبار الرياةة العدد اللادر بتارين يك الثمثا 2667/4/4 3 لحيفة خبار الرياةة العدد اللادر بتارين يك الثمثا 2667/4/66 266/4/66 2667/4/66 2667 /5/9 2667/5/66 4 لحيفة خبار الرياةة العدد اللادر بتارين يك الثمثا 5 لحيفة خبار الرياةة العدد اللادر بتارين يك الثمثا 6 لحيفة خبار الرياةة العدد اللادر بتارين يك الثمثا 7 لحيفة خبار الرياةة العدد اللادر بتارين يك الثمثا لحيفة " خبار الرياةة العدد اللادر بتارين : الثمثا 266/5/23 8 9 لحيفة خبار الرياةة العدد اللادر بتارين يك الثمثا 66 لحيفة خبار الرياةة العدد اللادر بتارين يك الثمثا 66 لحيفة خبار الرياةة العدد اللادر بتارين يك الثمثا 2667/6/63 2667/6/63 2667/7/4 98
تصميم العناصر البنائية في إعالنات المجالت الفنية المصرية " دارسة تحميمية " الفصل األول 1 الباحثة : شيماء محسن محمد مبارك مقدمة الد ارسة : لقد انتشر التصميم الج ارفيكي باعتباره فن من فنون االتصاالت البصرية في حياتنا اليومية, فأصبحنا نري العالم من خالل االلوان والخطوط والنقاط واالشكال, فأستغل المصممون بشكل عام ومصممي الج ارفيك بشكل خاص خب ارتيم في استغالل المساحات إلنشاء كيانات ابداعية مبتكرة, يحاولون من خالليا إنشاء مدلوالت ذات معني ووظيفة. تحمل تمك الكيانات التصميمية بعناصرىا البنائية وطرق تركيبيا عددا من الشحنات والدالالت والمعاني, ترتبط فييا المسا ارت التصميمية بتقوية العالقات الناشئة من تداخل العناصر بالمساحات واحداث التنوعات الشكمية في الفضاء المصمم, ويعتمد تنظيم العالقات بين العناصر عمي تنسيق االطار الكمي واظيار قيمة العالقات الت اربطية إلنشاء بناء متماسك يؤثر عمي فكر ومخيمة القارئ. فالناتج الكمي لقوة التصميم يعد المحرك الديناميكي لإلعالن, حيث أن جاذبية إي إعالن تتوقف عمي كيفية بناء وحداتو في وحدة متكاممة تضمن وجود درجة من الت اربط بين المعاني والدالالت إلحداث األثر المطموب. كما أن تمك التطورات التقنية والفنية التي أصحبنا نعاصرىا اليوم مكنت المصممين من إنتاج وتطبيق أفكارىم التصميمية بأساليب تقنية إبداعية وذلك لمتفرد بإنتاج رؤية فنية متكاممة. الد ارسات السابقة : )2( 8106 د ارسة بشري محمود, : ىدفت ىذه الد ارسة الي التعرف عمي العمميات التصميمية ألساليب تأسيس )1( الحركة في تصاميم اإلعالنات التجارية, اعتمدت الباحثة عمي المنيج الوصفي في تحميل عدد من التصاميم اإلعالنية التجارية الصادرة عن مجمة ( ليا ) األسبوعية معتمدة عمي الطريقة االنتقائية القصدية في اختيار نماذج التحميل.وتوصمت الد ارسة الي إمكانية تحقيق اإليحاء الحركي من خالل التداخل والت اركب والتقاطع بين األشكال. أن التنوع في إظيار األحجام واألشكال واأللوان يعطي اإليحاء بالحركة, لمتدرج الموني والحجمي دور عمي تحقيق اإلييام بالعمق الفضائي والحركي. 224217.متاحة عمي https://www.iasj.net/iasj?func=fulltext&aid=141204 99 1 2 مع دة بقسم الصحافة كل ة االعالم وتكنولوج ا االتصال جامعة جنوب الوادي ) بشري محمود مصطفي. )2108(. فاعمية الحركة في التصميم الطباعي.مجمة األكاديميي, العدد) 87 (, ص
د ارسة إيمان ياسين, )3( : 8106 استيدفت ىذه الد ارسة الكشف عن تكاممية العالقة بين الصورة والنص )2( الكتابي في اإلعالن التجاري المطبوع, والكشف عن ماىية ىذا التكامل المحقق بينيما إن كان تكامل جمالي أو وظيفي أو تفاعمي, اعتمدت الباحثة عمي د ارسة اإلعالنات التجارية لمواليات المتحدة األمريكية المنشورة عمي صفحات اإلنترنت لعام 8104 م, وذلك باستخدام المنيج الوصفي في تحميل نماذج عينة البحث معتمدة عمي الطريقة القصدية في اختيار نماذج التحميل إذ كانت العينة المنتقاة )3( نماذج من أصل )08( إعالن. وقد توصمت الي : جاء توظيف الصورة اإلعالنية كواحد من العناصر التي شغمت غالبية المساحة اإلعالنية, فيما جاء النص الكتابي مفس ار وداعما ليا محققا عالقة ت اربطية ما بين الحالة المرئية والفكرية. وان اسموب التعبير والناتج الجمالي لتصميم اإلعالن التجاري يعتمدان عمي عممية التنظيم الشكمي وتوافق المستوي االدائي ما بين الصورة والنص الكتابي. )3( د ارسة بارب ار Barbara )4(,8105 : تستيدف ىذه الد ارسة فيم كيفية تأثير التصميمات المرئية عمي ردود فعل المستيمكين لممشتريات عبر اإلنترنت وذلك عبر عدد من التساؤالت وضعتيا الباحثة تتمثل في : ماىية الخصائص التي تتميز بيا المنتجات عبر االنترنت والتي تساعدىم في جذب انتباىيم. باإلضافة الي ما ىي المتغي ارت التي يمكن أن يستخدميا المعمنين في عممية المعالجة عبر اإلنترنت. وقد توصمت الي أن التصميمات المرئية األسيل في معالجتيا ليا تأثير إيجابي ومحبب لدي المستيمك أكثر من تمك التصميمات التي تحتاج الي معالجة أصعب. د ارسة نصيف جاسم, ايمان ياسين,8105 : ىدف ىذا البحث الي التعرف عمي النظم البنائية ودورىا في )5( )3( تصميم أغمفة المجالت وقد اقتصرت حدود البحث عمى أغمفة المجالت العالمية لعام 8104 م المنشورة عمى مواقع النت. ومن أىم النتائج : شيدت تصاميم اغمفة المجالت تنوعا في البنيات التنظيمية وذلك بسبب االساليب الحديثة التي تعزز التقسيم المساحي)الفضائي( وتثير انتباه المتمقي, توضح اىتمام المصممين بد ارسة نظم البنية انطالقا من العالقة بين الصور والعناوين والفضاء, اذ اتضح ذلك في اغمب التصاميم وىو امر يؤكد الحس البنائي عند المصممين في اضفاء ال ارحة البصرية واالبتعاد عن النظم البنائية ذات التشويش البصري. ) إيمان طه ياسين. )2108(. تكاممية العالقة بين الصورة والنص الكتابي في االعالن التجاري.مجمة األكاديمي, https://www.iasj.net/iasj?func=article&aid=134929 االكاديمي, العدد )86( ص 064049. متاحة عمي 200 3 العدد) 89 (, ص 254240. متاحة عمي https://www.iasj.net/iasj?func=fulltext&aid=148854 4 ) Kahn, B. E. (2017). Using visual design to improve customer perceptions of online URL:.assortments. Journal of retailing, 93(1), 2942 http://daneshyari.com/article/preview/5035019.pdf 5 ) نصيف جاسم محمد &,ايمان طه ياسين. )2107(. النظم البنائية في تصميم أغمفة المجالت العالمية.مجمة
د ارسة جينفر عمار Jennifer Amar )6(,8105 : بحثت ىذه الدراسة في د ارسة أثر التيبوغ ارفيا ودورىا في )4( محتوي اإلعالنات السياحية واتجاه الق ارء نحوىا. استندت الدراسة الي تصميم عدد من النماذج اإلعالنية السياحية مصممة بأكثر من 33 خط ذات خصائص مختمفة ما بين fancies( serif/sans serif / ) مع االبتعاد عن الخطوط صعبة الق ارءة,وقد تم تصميم النماذج كاختبا ارت متعمقة بكيفية وضعيا داخل اإلعالنات السياحية في نصوص وعناوين ) باالعتماد عمي المنيج التجريبي لمحصول عمي البيانات, وتوصمت الد ارسة الي : لمتيبوغرافيا دورىا كواحد من العوامل المؤثرة عمي تغيير اتجاىات الق ارء نحو اإلعالن وما يحتويو, كذلك ليا دورىا الفاعل في تغيير توجياتيم نحو نوايا الزيارة لممقاصد السياحية. فاالستعمال الجيد لنوع الخطوط داخل التصميم اإلعالني من شأنو أن يؤثر عمي تفضيالت الق ارء. د ارسة تشاو مينغ يانج و تز فان, )7( : 8103 عممت ىذه الدراسة عمي التحقق من إمكانية تطبيق النظريات )5( السيميائية التي أقترحيا بيرس وسوسير عمي تصميم الممصقات خالل تجربة التدريس. فقاما الباحثان بتصميم مجموعة من التجارب التعميمية باالستناد الي تقسيم المجموعات إحداىما تجريبية واألخرى ضابطة.وقد توصمت الد ارسة الي أن تطبيق النظريات السيميائية عمي تعميم التصميم الج ارفيكي قد عزز من قدرة الطالب عند تصميم الممصق وعمي وجو الخصوص كان التحسن في إنتاج صور أكثر وضوحا بالمقارنة بتصميم عناصر أخري. )8( 8102 د ارسة اياسمينا بتروفيتشي, : تيدف ىذه الد ارسة إلى معرفة دور االتصال الرمزي في تصميم )6( اإلعالنات عبر اإلنترنت ومعرفة سماتو وذلك عبر تحميل متعدد المداخل لألشكال اإلعالنية في االنترنت بتحميل عناصرىا المفظية النصية وعناصرىا غير المفظية التخيمية والصوتية وقد توصمت الي ان العناصر الرمزية التي تشكل الصورة اإلعالنية كاألشكال, االلوان, المؤث ارت الرسومية وبنية الت اركيب تؤثر عمي جذب انتباه الجميور ونقل القيم الجمالية. وان العناصر الرمزية أكثر قدرة عمي التعبير عن المعمومات والرسائل المختمفة مما يزيد من كفاءة اإلعالن. وبناءا عمي ما تم االطالع عميو من د ارسات سابقة, استطاعت الباحثة اإلفادة منيا معرفيا ومنيجيا مما مكنيا من معرفة أوجو القصور واالختالف لوضع بحثيا من البحوث والد ارسات األخرى لتبني الباحثة بذلك مشكمتيا داخل أطا ار نظريا ومنيجيا يمكن االستناد اليو لبحوث ود ارسات أخري. ) Amar, J., Droulers, O., & Legohérel, P. (2017). Typography in destination advertising: An exploratory study and research perspectives. Tourism Management, 63, 7786.URL: https://www.sciencedirect.com/science/article/pii/s0261517717301243 7 ) Yang, C. M., & Hsu, T. F. (2015). Applying Semiotic Theories to Graphic Design Education: An Empirical Study on Poster Design Teaching. International Education Studies, 8(12), 117129. URL: https://files.eric.ed.gov/fulltext/ej1083918.pdf. 8 ) Petrovici, I. (2014). Aspects of symbolic communications in online advertising. ProcediaSocial and Behavioral Sciences, 149, 719723.URL: https://www.sciencedirect.com. 202 6
مشكمة البحث : أصبح عالم اليوم ىو عالم مرئي بالدرجة االولي, حيث دخل التصميم كافة المجاالت, وأصبح لو مكانتو التي ال تضاىي. فكل فعل تصميمي يقوم بو مصممي اإلعالنات داخل البنيات اإلعالنية أنما يرمون من خاللو الي تكوين إطار متماسك اج ازءه, ذاك أن تصميم تمك العناصر وطريقة تشكميا داخل البنية اإلعالنية إنما ىي عممية تبادلية بين المصمم والمتمقي, فيي ليست وسيمة لنقل المنتج فقط وانما ىو وعاء يحمل لممستيمك أفكار ومنبيات يختزنيا وتصبح جزء من ثقافتو البصرية. لذا فال اربطة العالئقية بين العناصر البنائية وطريقة تمركزىا في الييئة اإلعالنية تشكل القوي الفاعمة المؤثرة عمي مجمل العمميات العقمية ومحصمة لألداء المعرفي فتقود الفكر العقمي وتحدد مساره, ويقع ىذا عمي اختالف غرضية المتمقي لتمك البنيات التنظيمية وسبل توظيفيا داخل الشكل اإلعالني لتعزيز مجمل العمميات البصرية والعقمية والمعرفية. ومن ىنا تتمثل مشكمة الد ارسة في قياس الكيفية التي يتم من خالليا توظيف وتييئة العناصر البنائية في إعالنات المجالت الفنية أىمية الد ارسة : من خالل د ارسة تحميمية لإلعالنات بعدد من المجالت الفنية المصرية. لم يعد التصميم اإلعالني كواحد من الفنون الج ارفيكية والفنون البصرية ييتم بمجرد بناء وتكوين المفردات لخمق شكل ومنتج نيائي فقط, بل أصبح يتعدى أكثر من تكوين ذلك الشكل والمظير الجمالي, فأصبح بذاتو عمم لو مكانتو اليامة بين العموم والذي يزداد أىميتو بالعمم والد ارسة والتقصي والتجريب طبقا ألسس فنية وعممية مما ازد من أىمية ىذه الد ارسة بالنسبة لممصممين بشكل عام ومصممي اإلعالنات والج ارفيك بشكل خاص. كما توضح الد ارسة من خالل فصوليا النظرية والعممية السبل الفعالة لكيفية توظيف مجمل العناصر البنائية في اإلعالن من ( لون _ مساحة _ صورة _ عنوان _ نص _شعار( وطريقة تموضعيا داخل الشكل اإلعالني في إطار كمي متكامل, فتسمط الضوء عمي الجوانب الميمة في آليات تشغيل تمك العناصر واألسس الفنية التابعة ليا من أجل تحقيق االنتباه لمتصاميم اإلعالنية. أىداف البحث : تيدف الد ارسة من خالل تحميل النماذج اإلعالنية الي التعرف عمي الكيفية التي تم بيا توظيف العناصر البنائية داخل الشكل اإلعالني بما يمكن من االستيعاب الشامل لعممية التصميم واالليات اإلبداعية في االستفادة من العناصر البنائية داخل الشكل اإلعالني. وفي ضوء ذلك وضعت الباحثة مجموعة من التساؤالت : 0 ماأكثر األساليب والنظم البنائية التي أستخدميا المصممون 8 ما)أنواع الخطوط والعناوين والصور وأنماط األشكال ) األكثر استخداما في اإلعالنات 3 تحديد حجم العناصر البنائية المستخدمة : ما ىو ( احجام العناوين والنصوص احجام ومساحات الصور واالشكال ) التي كثر استخداميا في بنية الشكل التصميمي لإلعالن وما ىي دالالتيا 201
2 تحديد لون العناصر البنائية المستخدمة :ما ىي المعالجات والقيم المونية والدرجات التي اعتمدىا مصممي اإلعالنات في الد ارسة وما ىي الوان العناوين الوان الخمفيات الوان الرموز واالشا ارت الوان الصور األلوان الكمية في اإلعالن 3 وما ىي دالالت الوان )الحروف الوان العناوين والنصوص دالالت الوان الخمفية ) المستخدمة في التصاميم 4 تحديد موقع العناصر البنائية : كيف تم وضع العناصر البنائية )التيبوغ ارفية والج ارفيكية ) عمي صفحات اإلعالنات محل الدارسة 5 كيف تم توظيف الفضاءات سواء كانت سمبية أو إيجابية مع العناصر البنائية األخري 6 ما البناءات التكوينية واالسس الفنية االكثر استخداما في ترتيب عناصر اإلعالنات 7 ما أكثر اليات الفعل االبداعية التي اعتمدىا المصمم في تركيب وتشكيل بنية اإلعالن التعريفات اإلج ارئية : التصميم : ىو ذلك الفعل الترتيبي والييكمي لمعناصر المكونة لمبنيات اإلعالنية. العناصر البنائية : بأنيا مجموع العناصر المرئية والمفظية المكونة لمبنية والشكل االعالني من ( صور رسوم الوان عناوين شعار الحجم الشكل خط فضاء االتجاه ) محددة قوام ووزن الرسالة اإلعالنية, فتحدد بشكميا وتكوينيا مسار التشكيل الخطي والشكمي لنظام البناء, والتسمسل المنطقي التتابعي لعين المشاىد. المجالت الفنية المصرية : ىي تمك المجالت الصادرة في مصر بشكل منتظم, وتتنوع في اخ ارج وتصميم البناءات التصميمية اإلعالنية بصفحاتيا. اإلطار النظري التصميم المرئي وعناصره البنائية الفصل الثاني )9( اشتقت كممة "تصميم " من المصطمح االيطالي )disegno( والتي تعني صياغة ورسم العمل.وبشكل عام يعرف التصميم بأنو عممية تخطيط منيجية تسبق التنفيذ ويتم بمقتضاىا تحويل فكرة ذىنية الي منتج نيائي وتشمل ىذه العممية سبعة م ارحل )التحديد,البحث,التصور,وضع نموذج مبدئي, االختبار,التنفيذ ), وان كان التصميم ىو "مجموعة خطوات يتبعيا المصمم لموصول لحل المشكمة التصميمة الم ارد د ارستيا, فأنو يحاول أن يستقطب من خالل ما يقدمو في تمك البنية الشكمية كل من العقل البشري والحواس إلد ارك الرسالة التصميمية وتخزين مفيوميا واستيعاب أىدافيا. فيقع التصميم ضمن مجموعة االتصاالت البصرية التي تتضمن نشاط دماغي شاق يشمل البت ( 9 ) Hauffe,T.(1998).Design. Laurence king publishing available at https://books.google.com.eg/books?isbn=185669134 201
والتحميل والتخيل العقمي ويترجم ىذا النشاط العقالني من خالل الموىبة الشخصية لممصمم والحدس )01( والخبرة. ومع ت ازيد االعتماد عمي الوسائل االعالمية التقميدية وااللكترونية في القرن العشرين, ازدت الحاجة الي استخدام أكثر لمتصميم, فتطور استخدامو وأدواتو من مجرد إعطاء مظير خارجي الي التأثير عمي الطريقة التي نفكر بيا والق ار ارت التي نتخذىا ومن ثم تكوين ىوية بصرية تختصر الطريق وتؤدي الي نتائج مؤكدة بأقل التكاليف. فيو أحد مجاالت النشاط الفني التي تتطمب أن يمتمك المتمقي ميارتين تتعمق كالىما بالممارسة البصرية باعتبارىا سمة من سمات التصميم والتي تشمل التفاعل مع المواد البصرية والصور والرسومات." التفكير البصري " و " التعمم البصري". وتعرف العناصر البنائية ىي المكونات أو األج ازء التي يمكن عزليا وتعريفيا وتحديدىا في أي تصميم مرئي أو عمل فني. فيي ىيكل العمل ويمكن أن تحمل مجموعة واسعة من الرسائل. وتختمف تمك العناصر وتتنوع من شكل ألخر وتشمل : النقطة, الخط, األرضية, الصور, األشكال, الشعار, المون, المممس, الشكل, الحجم,االتجاه.وتعرف بأنيا تمك العناصر التصويرية التي يمكن استخداميا كعوامل موحدة في صورة ثنائية األبعاد, فتعمل تمك )00( العناصر عمي خمق االنسجام واالستم اررية والتوازن في الشكل. فتسمح لعين المشاىد بالتحرك من خالليا. المبادئ التوليفية والتنظيمية في الشكل اإلعالني :أن التصميم الفعال ال ينطوي عمي مجرد كونو تصميما يستند الي وضع االفكار والحجج اإلقناعية عمي الصفحة اإلعالنية فحسب, وانما ىي عممية تتعدي أكثر من ذلك.فكل تصميم بصري جيد يحتاج الي تنسيق, تواصل بحثي مستمر, د ارسة ألنماط السوق والجميور. وىناك مجموعة من المبادئ التنظيمية التي تعمل عمي خمق االستق ارر البصري من خالل عناصر التصميم ومنع الفوضى والشتات المرئي. التسمسل البصري Hierarchy لعناصر االعالن : تعددت درجات التناسق وتنوعت الوانو, وأشد ما تنجمي معانيو في التصميمات الج ارفيكية, والسيما في االشكال االعالنية, حيث يظير تتابع األشكال والرموز التسمسل الطبيعي في البنية الشكمية, ذلك أن البحث في شكل تعاقبي يمكن أن يستخدم في التنبؤ بالرموز واألشكال التالية مما يسيل من عممية ترميزىا بكفاءة )08( وال يأتي الترتيب أو التسمسل بشكل عشوائيا وانما منظم ومنسق لو دالالتو البصرية والبيانية والتي ترمى لتوصيل أىداف بعينيا. وثمة ما نجده دليال عمي قيمة التسمسل اليرمي يجعل المتأمل في حيرة من أمره ىو ذلك التسمسل في أسموب القصص القرآني حيث يكون لترتيب الجمل األثر الواضح في بيان األحداث وتسمسميا, فت اربط تمك الجمل وتماسكيا يضع القارئ عمي الطريق السوي, عمي عكس )03( الفوضى وعدم الترتيب الذي يقود الي حالة من اضط ارب النفس وتشتتيا. ( 10 ) Katherine Mccoy available at: http://catelogue.pearsoned.ca/assets/hip/us/hip_uspeasonhighered/ sample chapter/ozo.5959229.pdf 11 ) http://www.ndoylefineart.com/design4.html 12 ) NevillManning, C. G., & Witten, I. H. (1997). Identifying hierarchical structure in sequences: A lineartime algorithm. Journal of Artificial Intelligence Research, 7, 6782. ( 13 الدوسري, عدنان.) 2009 (.تراتة الجمل الداللي في أسلوب القران الكريم.جامعة تكريت. مجلة آداب الفراهيدي {URL} https://www.iasj.net/iasj?func=fulltext&aid=21871. 201
النقطة) point :)dot/ تعد النقطة أحد أىم عناصر التصميم التي تسيم في بناء الشكل والتكوين أضافة الي دالالتيا الوظيفية والجمالية فتتفاعل مع غيرىا من عناصر التصميم البنائية األخرى كالشكل والمون والمممس محدثة تأثي ارت مرئية ليا دالالتيا الفاعمة في التصميم, وسواء كانت النقطة منفردة أو مكونة من مجموعة من النقاط تتقارب مع بعضيا أو تتباعد فمكل منيا تأويالتيا الشكمية والبنائية والجمالية.فشكل النقطة وطبيعة تكوينيا في التصميم تمعب دو ار ميما في بناء الحركة وتحديد اتجاىيا مما يؤدي الي إظيار قيمة الموضوع والمضمون وتأكيد )04( الحدث بزمانو ومكانو. الخط line : يعد الخط من أقدم الوسائل التي استخدمت في التعبير الفني في داخل الكيوف ولو أنواع متعددة وايحاءات مختمفة, ويعرف الخط بأنو شكل ضيق جدا, فيو نقطة ممتدة, تشكل مسار يمكن التعرف عميو من خالل الطول بشكل أفضل من االتساع. )05( الشكل :shape يعد الشكل نموذج أو مسار مغمق مكون من مجموعة من الخطوط وضعت جنبا الي جنب, وغالبا ما يكون مسطح, ثنائي األبعاد, يمكن قياسو بواسطة الطول أو العرض. وتتعدد االشكال وتختمف في ىيئاتيا ومنيا :الشكل اليندسي : لو حواف مستقيمة, ازويا قابمة لمقياس, منحنيات محددة ودقيقة, فيو من االشكال الصمبة الغير مرنة. الشكل المنحني األضالع : كاألشكال العضوية, لو حواف ومنحنيات ويعطي احساسا وشعو ار طبيعيا الشكل المستقيم : ىو ذلك الشكل المكون من خطوط و ازويا مستقيمة.الشكل الغير منتظم : المكون من )06( خطوم مستقيمة ومنحنية. والشكل العرضي الغير مقصود المممس texture :تعبير يدل عمي المظير الخارجي لسطح التصميم, فيرتبط بإظيار الخصائص السطحية لإلشكال المختمفة إذ أن لكل شكل سطح, وكل سطح لو خصائص معينة. فيمكن أن يكون المممس حقيقي وواضح )07( ويمكن أن ينتج عن العمميات اإلييامية لكيفية وضع األلوان واألشكال فتدرك بحاسة البصر المون : يعرف المون بأنو ذلك التأثير الفسيولوجي المرتبط بالوظيفة التي تؤدييا شبكية العين من خالل color )08( المادة الصباغية الممونة أو الضوء الممون ويتم تعريف المون الواحد من خالل أربع صفات تميزه : الكنة) hue ) ) والقيمة value( ودرجة الح اررة temperature( (. تشير الكنة إلى اليوية األساسية والتشبع (saturation( لأللوان. فيما يوصف تألق المون أو التشبع بدرجة شدتو: فالمون المشبع ىو لون شديد جدا ونابض ويصف ) 04 عناد, معتز.) 2102 (. فاعمية النقطة ودالالتها في التصميم الطباعي بحث لرسالة دكتو ارة منشور )المجمد /2 العدد / 2 كانون األول (جامعة بابل الع ارق متاح عمي https://www.iasj.net/iasj?func=fulltext&aid=71783 15 ) Landa, R. (2010). Graphic design solutions. Cengage Learning. 16 ) Landa, R. (2010). Graphic design solutions. Cengage Learning. 17 ) Beaird, J., & George, J. (2014). The Principles of Beautiful Web Design. SitePoint. ) http://www.startimes.com/?t=6084799. 18 201
بانو لون باىت كذلك.اما درجة ح اررة المون فيي متعمقة بخب ارت المتمقي وتجاربو ومنيا األلوان الباردة والدافئة. اما قيمة المون ىي درجة سطوعو وظالمو, وألية اد ارك األلوان بالنسبة لممتمقي ىو أد ارك نسبي. )09( الفضاء :(space( يمثل الفضاء أساسا في منح الشكل ىيأتو, فيو الحيز الذي نتعامل معو تكوينا, إذ )21( يسمح لمحجوم واألشكال أن تأخذ مكانيا داخل السطح التصويري النص) text (: يشكل النص اإلعالني وحدة شكمية كبري تحمل العديد من المعاني التعبيرية التي يستعمميا المصمم وفق ترتيبات وظيفية واتجاىات ضمنية معينة. ويعرف النص بأنو ( ذلك البناء الكمي المتكامل لموحدات المغوية داخل فضاء داللي جامع ليا ) )20( الصور) pictures ) : تمعب الصور دو ار ىاما في االعالنات إذ يمكنيا إثارة مشاعر المتمقي بمحاكاتو لمظير معين موجود في الطبيعة, تعد بمثابة دليل فوتوغ ارفي لحدوث شيء تم بالفعل باإلضافة الي العالقة الضمنية التي تربط بين الشي الذي تم بيعو وبعض الصور األخرى. )22( الشعار) logo ( :أن خمق وابتكار العالمات التجارية ووضع الشعا ارت الناجحة ليو لعامل ىام كمؤشر لنجاح أو فشل أي منظومة تجارية, ودائما ما يسعي المصممين الي وضع تصاميم جاذبة بصريا.فكثي ار ما يتعرض المستيمك لكم كبير من الرسائل الترويجية التي تسعي لمتأثير عمي والئو لتمك العالمة التجارية )23( األسس البنائية ( الفنية والجمالية ) في التصميمات اإلعالنية المطبوعة تعني عممية النظام في التصميم )تنظيم الشكل إلعطائو معني وداللة بتوحيد عناصره, وخمق االنسجام بين أجزاءه إلنشاء كيان يقود المتمقي لحالة من اإلد ارك الكمي الناتج عن ذلك التناغم المتسمسل والناتج عن ما تؤديو العالقات من فاعمية ديناميكية لعالقة الجزء بالكل( )24( ) Samara, T. (2005). PDW, Publication Design Workbook: A Realworld Design Guide magazines, Newspapers, Catalogs, Annual Reports, Newsletters, Literature, Systems, and Everything in Between. Rockport Pub. 20 ) فؤاد أحمد شالل السام ارئي.)2106(. بنية النص البصري في التصميم الج ارفيكي الرقمي. الطبعة األولي,عمان https://books.google.com.eg/books. 201 19 : دار مجدالوي لمنشر والتوزيع. 20 ) محمد العربي خضير. )2104(. تأويل النص بين استثمار السياق ودالالت البنية المغوية. مركز البصيرة لمبحوث واالستشا ارت والخدمات التعميمية. متاحة عمي 5/Record/com.mandumah.search://http 22 ) Messaris, P. (1997). Visual persuasion: The role of images in advertising. Sage. 23 ) Kirk, L. E. (2013). Visual Branding In Graphic Design. Honors Theses. Paper 127. 24 ) عباس العبيدي, باسم.)2104(. العالمة التجارية : دالالتها الوظيفية والتعبيرية. المنهل.متاحة عمي
واذا كان ىذا التآلف بين العناصر البنائية لمبنية اإلعالنية يأتي من خالل النظام والتنظيم لتمك العناصر فإنو ينبغي م ارعاة مجموعة من األسس التي تنظم عناصر العمل : الوحدة Unity : تتمثل في عالقة الجزء بالكل في مجمل الشكل التصميمي, وعالقة الجزء بالجزء وتعتبر الوحدة شرط التصميم ودليل عمي جودتو وتميزه وتتحقق عندما يتم تجميع العناصر الفردية ووضعيا في نسق واحد, )25( فتساعد عمي أن ينظر المتمقي الي التصميم كوحدة واحدة بدال من رؤية عناصر عشوائية منعزلة. الحركة Movement : يسعي المصمم عند وضع العناصر البنائية في الييئة اإلعالنية التركيبة المثالية في اختيار العناصر وعالقتيا ببعضيا ووضعيا في ترتيب منطقي لتوجيو حركة عين القارئ. تشكل الحركة خاصة في : التصميمات االعالنية قوة تأثيرية كبيرة تضفي أحساس بفاعمية المنتج. حيث أن انتقال العين من نقطة لنقطة غيرىا )26( يتم بشكل تسمسمي منطقي توجو فييا الحركة من الجزء اليام في التكوين الي الجزء الذي يميو في األىمية. التوازن Balance ىو توزيع الوزن البصري لألشياء واأللوان والمممس والفضاء. إذا كان التصميم )27( مقياسا ينبغي أن تكون ىذه العناصر متوازنة إلضفاء الشعور باالستق ارر. السيادة: تعني السيادة إب ارز قيمة أحد العناصر بحيث يصبح ذلك التعبير األكثر قدرة عن الموضوع مما يسيم في )28( أن تتمركز عميو النظر والفكر ومحددات طبيعة الموضوع. التناسب : يعد التناسب أحد االسس التنظيمية المكممة لخاصية الوحدة في التصاميم الثنائية االبعاد, حيث ييتم بالعالقة بين القياس الفعمي والقياس النسبي أي النسبة والتناسب بين األشياء.وبذلك يتم التالعب بالنسب واالبعاد قياسا ألبعادىا الحقيقية. )29( االيقاعRhythm : اإليقاع ىو جزء ال يتج أز من المبادئ التوليفية في التصميم فيو ضروري لخمق النمط أو الييكل العام لمشكل التصميمي فتك ارر عنصر ما عمى فت ارت منتظمة أو غير منتظمة يضمن أن يكون التصميم حيوي, كما أنو يخمق أيضا خمفية متسقة وموحدة إلدخال عناصر جديدة. التباينcontrast : عندما يكون لمكونين أو أكثر من المكونات تأثير مرئي معاكس فيما يتعمق بسمة معينة فإن التأثير الناتج ي سمى التباين. ذلك التباين يمكن أن يكون تباينا مناسبا,أو قد يكون تباين في المون والقيمة )31( والحجم. ) Lee, D. H. (2007). Effective use of negative space in graphic design. URL: https://scholarworks.rit.edu/theses/6186. 26 ) محمود, س.) 2100 (.االخ ارج الصحفي )الطبعة الثانية(.القاهرة: دار الفجر لمنشر والتوزيع 27 )Principles of design.available at https://www.getty.edu/education/teachers/building_lessons/principles_design.pdf. 28 ) أساليب إخ ارج تصاميم أغمفة مجالت االطفال بشري محمود مصطفي جامعة بغداد كمية الفنون الجميمة (خل ف الجبوري,) 1001 (.توظ ف الصور الضوئ ة المتعددة ف المطبوع االعالن. جامعة الموصل. كل ف الفنون الجم لة.نابو للبحوث والدراسات. 207 25 29
الفصل الثالث إج ارءات البحث منيج البحث : اتبعت الباحثة المنيج الوصفي التحميمي لوصف وتحميل تصاميم إعالنات مجمتي الكواكب وأخبار النجوم لموصول الي أىداف البحث وتساؤالتو. مجتمع البحث : شمل مجتمع البحث كل اإلعالنات الصادرة في مجمة الكواكب وأخبار النجوم من الفترة 8106/0/0 م الي الفترة 8106/08/30 م. عينة البحث : اعتمدت الباحثة عمي طريقة الحصر الشامل لجميع اإلعالنات في مجمتي الكواكب وأخبار النجوم وقد وقع االختيار لتمك المجمتين لألسباب األتية : انتظاميا في الصدور والنشر. استعمال أحدث التقنيات في إخراج التصاميم اإلعالنية وتنظيميا. 1 2 أداة البحث : تم اعتماد طريقة المالحظة في جمع المعمومات المتعمقة بموضوع البحث وفق عدد من المحاور األتية : موقع ولون وحجم العناصر البنائية. االساليب البنائية التصميمة. العالقات التصميمة المحققة من تألف العناصر البنائية : األسس التنظيمية في الشكل التصميمي لإلعالن. األسس الفنية والجمالية في الشكل التصميمي لإلعالن دور الفضاءات في خمفية اإلعالن ( سمبية إيجابية ). مجموع الدرجات المونية داخل بنية االعالن. ناتج العالقات التصميمية داخل البناء التكويني لشكل التصميم ككل )التماس تداخل تقاطع ) و) تك ارر تشابو تنافر ) العناصر ولكي تكون عممية التحميل منسجمة مع خطوات البحث باإلفادة من اإلطار النظري تم اعتماد استمارة التحميل الشكمي لإلعالنات وتحقيقا لذلك سوف تقوم الباحثة باالعتماد عمي اسموب العد لفئات التحميل واعتبار كل عنصر من العناصر البنائية وحدة من وحدات التحميل, وقياس تك ار ارت تمك العناصر داخل الشكل اإلعالني لالستدالل بالكيفية التي يتم بيا توظيف العناصر البنائية في المجالت الفنية المصرية. ) Collins, W., Hass, A., Jeffery, K., Martin, A., Medeiros, R., & Tomljanovic, S. 015). Graphic Design and Print Production Fundamentals. (2BCcampus, BC Open Textbook Project https://opentextbc.ca/graphicdesign/chapter/33compositionalprinciplesstrategiesforarrangingthingsbetter/ 201 30
عرض استمارة التحميل ( الشكل الفني( عمي عدد من الخب ارء والمختصين في مجال التصميم لمتأكد من مدي ** صالحية االستمارة وامكانية تطبيقيا الفصل ال اربع )30( نتائج تحميل العينات توصمت الباحثة الي مجموعة من النتائج يأتي أىميا : التك ارر المتشابو لنفس الصياغات الشكمية لمبناءات التصميمية بنفس الفكرة واألسموب. يؤثر اختيار حجم وموقع ولون العناصر عمي البناء الكمي لمتصميم فيعطي داللة باإليحاء الحركي, فالطريقة والكيفية التي يستغميا المصمم لكل مفردة شكمية انما تظيرىا وتعطييا قيمتيا الجمالية, ويالحظ عمي عينات التحميل عند توظيف العناوين والنصوص بأحجاميا والوانيا انما لم يستغميا المصممون البتكار إفكار إعالنية جديدة, بل اكتفوا بوضعيا كما ىي مع التنوع في نوع الخطوط فقط اعتمدت اإلعالنات في عينة التحميل عمي أساليب متنوعة ومختمفة تؤثر عمي المتمقي سواء كان من خالل التوظيف المتنوع لمبناءات الفنية أو االشكال اإلعالنية. بيد أنيا ما ازلت بحاجة الي مواكبة أحدث التقنيات في ىذا المجال. تقترن جماليات التصميم بتحقق فعالية التركيبات والعالقات البنائية بين األج ازء وظير وذلك واتضح من خالل االعتماد المكثف عمي المعالجات المونية داخل النماذج التحميمية سواء في األرضية او العناوين والنصوص, فاأللوان ليا دورىا الفاعل والمؤثر في استجابة المتمقي,المساحات الكبيرة لوضع اإلعالنات داخل صفحات المجالت إنما يتبعيا كبر حجم العناوين والنصوص والصور, فكان لو أعظم األثر عمي العناصر البنائية األخرى في التفاعل معيا والتوصل الي الناتج الكمي لمتصميم. 30 ** أسماء السادة المحكمين وفقا لمدرجة العممية مع الترتيب األبجدي : 0( أ/ د. سعيد غريب النجار,أستاذ اإلعالم بكمية اإلعالم جامعة القاىرة. 8( أ/ د. شريف درويش المبان, أستاذ اإلعالم بكمية اإلعالم جامعة القاىرة. 3( أ/ د. محمد محفوظ الزىري, أستاذ العالقات العامة واإلعالن بكمية االعالم جامعة جنوب الوادي 2( د. عبد اهلل عبد الرحيم, مدرس التصميم بقسم اإلعالم اإللكتروني بكمية اإلعالم جامعة جنوب الوادي 3( د. منال محمد أبو المجد, مدرس التصميم بقسم اإلعالم اإللكتروني بكمية اإلعالم جامعة جنوب الوادي 209
االعتماد بكثرة عمي الصور الفوتوغ ارفية,وقد يعزي البعض كثرة استخداميا انما يؤدي الي المصداقية والثقة باإلعالن والبعض األخر إنما يري أنيا دليل عمي ضعف خب ارت وامكانيات المصممين الذين ينقصيم القدرة عمي معالجتيا واظيار الشكل الجمالي بيا, استخدام العناصر التيبوغ ارفية ( العنوان والنص ) بشكل مبالغ أثر عمي شكل اإلعالن وعمي جذب انتباه المتمقي. لم تستند العينات بكثرة الي توظيف العالقات التصميمية كالت اركب والتداخل والتقاطع, إذ افتقرت التصاميم الي مثل ىذه العالقات بين عناصرىا مما جعل معظم اإلعالنات تتسم بالتقميدية وانعدام األفكار الجديدة. اعتمدت التصاميم عمي النظام الخطي كواحد من أكثر النظم البنائية في إنشاء العالقات البنائية بين العناصر,كما اتخذت التو ازن والتباين من أكثر االسس التصميمية. االستنتاجات : التنوع األسموبي لتصميم اإلعالنات واحتوائيا عمي أفكار بسيطة إنما يعطي لمشكل التصميمي بعدا جماليا يتحقق من خالل توظيف العالقات التنظيمية والتصميمة لمعناصر البنائية وتحقيق النسبية الجزئية لسيطرة أحد العناصر عمي باقي األج ازء. األساليب البنائية القائمة دون تفعيل االسس الفنية الجمالية والتنظيمية توحي بالرتابة وافتقار التصميم لمحيوية مما يؤدي الي عزوف المتمقي عنيا. ان المام وفيم المصمم لألطر الفنية والموضوعية والتقنيات التصميمية االخ ارجية وتوظيفيا في تكوين اإلطار الكمي لمتصميم إنما يسيم في إنشاء تغيير شكل اإلعالن تصميما واخ ارجا. لمعناصر التيبوغ ارفية فعالية ميمة فطريقة استخداميا عمي الصفحة تسمي فن التيبوغ ارفيا, وىو فن استحدث ولو جاذبية عند المتمقي ويمكن تفعيمو عمي الصفحة بأكثر من طريقة ووسيمة. التوصيات : وفي ضوء ما تقدم توصي الباحثة بعمل د ارسة تحميمية خاصة بالدور الذي يؤديو ت اركب العناصر وتداخميا إلنتاج العالقات التصميمية والتنظيمية في األشكال اإلعالنية. الم ارجع والمصادر : أسانية إخراج ذظاميم أغهفح مجالخ االطفال تشري محم د مظطفي جامؼح تغذاد كهيح انفى ن انجميهح 1( إيمان ط ياسيه. )2112(. ذكامهيح انؼالقح تيه انظ رج انىض انكراتي في االػالن انرجاري.مجهح 2( األكاديمي, انؼذد) 28 (, ص 254241. مراحح ػهي https://www.iasj.net/iasj?func=fulltext&aid=148854 220 ول و د سمبر 1027 العدد الثانى المجلة العلم ة لبحوث اإلعالم وتكنولوج ا اإلتصال
3( تشري محم د مظطفي. )2112(. فاػهيح انحركح في انرظميم انطثاػي.مجهح األكاديميي, انؼذد) 28 (, ص 224218.مراحح ػهي https://www.iasj.net/iasj?func=fulltext&aid=141204 4( خهيف انجث ري,) 2115 (.ذ ظيف انظ ر انض ئيح انمرؼذدج في انمطث ع االػالوي. جامؼح انم طم. كهيف انفى ن انجميهح.وات نهثح ز انذراساخ. 5( انذ سري, ػذوان.) 2118 (.ذراذة انجمم انذالني في أسه ب انقران انكريم.جامؼح ذكريد. مجهح آداب انفرا يذي https://www.iasj.net/iasj?func=fulltext&aid=21871. {URL} 6( ػثاش انؼثيذي, تاسم.)2114(. انؼالمح انرجاريح : دالالذ ا ان ظيفيح انرؼثيريح. انمى م.مراحح ػهي https://books.google.com.eg/books. 8( ػىاد, مؼرس.) 2112 (. فاػهيح انىقطح دالالذ ا في انرظميم انطثاػي تحس نرسانح دكر راي مىش ر )انمجهذ / 2 انؼذد / 2 كاو ن األ ل (جامؼح تاتم انؼراق مراح ػهي https://www.iasj.net/iasj?func=fulltext&aid=71783 2( فؤاد أحمذ شالل انسامرائي.)2116(. تىيح انىض انثظري في انرظميم انجرافيكي انرقمي. انطثؼح األ ني,ػمان : دار مجذال ي نهىشر انر زيغ. 8( محمذ انؼرتي خضير. )2114(. ذأ يم انىض تيه اسرثمار انسياق دالالخ انثىيح انهغ يح. مركس انثظيرج نهثح ز االسرشاراخ انخذماخ انرؼهيميح. مراحح ػهي 5/Record/com.mandumah.search://http 11 (محم د, ش.) 2111 (.االخراج انظحفي )انطثؼح انثاويح(.انقا رج: دار انفجر نهىشر انر زيغ 11 (وظيف جاسم محمذ &,ايمان ط ياسيه. )2118(. انىظم انثىائيح في ذظميم أغهفح انمجالخ انؼانميح.مجهح االكاديمي, انؼذد )26( ص 164148. مراحح ػهي https://www.iasj.net/iasj?func=article&aid=134929 1) Amar, J., Droulers, O., & Legohérel, P. (2017). Typography in destination advertising: An exploratory study and research perspectives. Tourism Management, 63, 7786.URL: https://www.sciencedirect.com/science/article/pii/s0261517717301243 2) Beaird, J., & George, J. (2014). The Principles of Beautiful Web Design. SitePoint. 3) Collins, W., Hass, A., Jeffery, K., Martin, A., Medeiros, R., & Tomljanovic, S. 015). Graphic Design and Print Production Fundamentals. (2BCcampus, BC Open Textbook Project https://opentextbc.ca/graphicdesign/chapter/33 compositionalprinciplesstrategiesforarrangingthingsbetter 4) Hauffe,T.(1998).Design. Laurence king publishing available at https://books.google.com.eg/books?isbn=185669134. 5) http://www.ndoylefineart.com/design4.html 6) http://www.startimes.com/?t=6084799. 7) Kahn, B. E. (2017). Using visual design to improve customer perceptions of online assortments. Journal of retailing, 93(1), 2942.URL: http://daneshyari.com/article/preview/5035019.pdf 8) Katherine Mccoy available at: http://catelogue.pearsoned.ca/assets/hip/us/hip_uspeasonhighered/ sample chapter/ozo.5959229.pdf 222
9) Kirk, L. E. (2013). Visual Branding In Graphic Design. Honors Theses. Paper 127. 10) Landa, R. (2010). Graphic design solutions. Cengage Learning. 11) Lee, D. H. (2007). Effective use of negative space in graphic design. 12) Messaris, P. (1997). Visual persuasion: The role of images in advertising. Sage. 13) NevillManning, C. G., & Witten, I. H. (1997). Identifying hierarchical structure in sequences: A lineartime algorithm. Journal of Artificial Intelligence Research, 7, 6782. 14) Petrovici, I. (2014). Aspects of symbolic communications in online advertising. ProcediaSocial and Behavioral Sciences, 149, 719723.URL: https://www.sciencedirect.com. 15) Principles of design.available at https://www.getty.edu/education/teachers/building_lessons/principles_design.p df. 16) Samara, T. (2005). PDW, Publication Design Workbook: A Realworld Design Guidemagazines, Newspapers, Catalogs, Annual Reports, Newsletters, Literature, Systems, and Everything in Between. Rockport Pub. 17) URL: https://scholarworks.rit.edu/theses/6186. 18) Yang, C. M., & Hsu, T. F. (2015). Applying Semiotic Theories to Graphic Design Education: An Empirical Study on Poster Design Teaching. International Education Studies, 8(12), 117129. URL: https://files.eric.ed.gov/fulltext/ej1083918.pdf. نماذج من العينة التحميمية : 221
221
استخدا الشركات التيارية لممكاقل االلكتركنية كدكرها في بنا لكرتئا الذهنية " د ارسة مسحية " 1 الباحثة : جهاد محمود محمد عبد الرحيم مقدمة : حػدثت االنترنػت ثػكرة فػي ميػاؿ االتلػاؿ فمػف خملئػا يسػتطيل اليمئػكر الحلػكؿ عمػى المعمكمػات كاالطػمع عمػى المكاقػل االخباريػة كمكاقػل الي ار ػد كالميػمت, كمػا انػي يسػتطيل القيػا بػالتعرؼ عمػى العديػد مػف خلػا ص السػمل كالخدمات كالقيا بعممية الش ار كتحميػؿ ممفػات لػكت كممفػات لػكرة كاالسػتماع للذاعػات كمشػاهدة مقػاطل مػف بػ ارمج تمفزيكنية, فاإلنترنػت كسػيمة اتلػاؿ عػابرة لمحػدكد تسػم بتبػادؿ المعمكمػات كاالتلػاؿ مػف خػمؿ ميمكعػة مػف ايئػزة الحاسب اآللي )2( المتلمة ببعةئا البعض. كتعػدد اسػتخدا اإلنترنػت فػي عمػؿ العمقػات العامػة حيػث تبػك ت مكانػا بػارنزا فكػؿ المؤسسػات اآلف بػد ن ا مػف كبرل الشركات إلى اللػاليرة منئػا يػر الربحيػة لئػا مكاقػل عمػى شػبكة االنترنػت, كالػذم بػدكر بمثابػة الكيػي األكؿ لتمػؾ المؤسسة ما م ات الممييف مف اليمئكر, كسخرت قسا العمقات العامة خلا ييف كميمكعات لتطكير تمؾ المكاقػل, )3( بينما ازدهر عمؿ ككاالت العمقات العامة المتخللة في كسا ؿ اإلعم اليديدة كاالتلاالت المباشرة. كيستخد اإلنترنػت ف تػيف ساسػيتيف مػف اليمئػكر ف األكلػى يمئػكر عػا يبحػث عػف المعمكمػات ك ير ػب فػي االتلػاؿ بػػنخريف ك ير ػػب فػػي التسػػمية كيمئػػكر متخلػػص يسػػتخدمئا لتحقيػػؽ هػػداؼ معينػػة مثػػؿ الشػػ ار ك البحػػث العممػػي. كمػػا تسػػتخدمئا المنظمػػات الربحيػػة ك يػػر الربحيػػة كالمنظمػػات الحككميػػة بئػػدؼ نشػػر معمكمػػات عػػف نشػػطتئا ك دا هػػا للعمػػاؿ, كمػػا نئػػا سػػاهمت فػػي تحكيػػؿ اسػػت ارتيييات االتلػػاؿ مػػف اسػػت ارتييية الػػدفل إلػػى اسػػت ارتييية اليػػذب المعتمػػدة عمػػى حريػػة اختيػػار اليمئػػكر لمرسػػالة التػػي يتعػػرض لئػػا. كمػػا ف المنظمػػات لػػبحت كثػػر قػػدرة عمػػى تقػػدي معمكمات عػف نشػطتئا لميمئػكر ك ف تحلػؿ منػي عمػى معمكمػات عػف حاياتػي كر باتػي كردكد فعالػي تياهئػا. كبالتػالي تطكرت السمل كالخدمات لتلب عمميػة إنتاييػي قا مػة عمػى سػاس مػف اختيػا ارت العمػم كلػيس اختيػا ارت المنػتجف كمػا )4( لب العمم قادركف عمى التعبير عف كيئات نظره كم ارقبة دا المنظمات كعمميات إنتايئا. ) احمدد فداروق رضدوان 1006 دور المواقعا اإللكترون عة للمنظمعات الربح عة العرب عة فع بنعاء العالقعة معا الجمهعور: دراسعة فع وظعائف االتصال للعالقات العامة المؤتمر العلم السنوي الثان : تحد ث المجتمعدات العرب دة القداهرة كل دة االعدالم جامعدة القداهرة الجدزء األول ص 2 ) ول د خلف هللا اخالق ات ممارسة العالقات العامة على شبكة االنترنت Available at : http://www.alnoor.se/article.asp?id=23986 14/4/2013 ) احمد فاروق رضوان مرجع سابق ص 2. 224 2 1 ( 3 ( 4 ( باحثة ماجستير قسم االعالم كمية االداب بقنا جاعة جنوب الوادى
كتتعدد اسػتخدامات العمقػات العامػة للنترنػت حيػث يمكػف تحديػد هػ هػذ االسػتخدامات فػي العنالػر التاليػة: التكالؿ مل ف ات متنكعة مف اليمئكر مثؿ حممة األسئ ك المكرديف ك المكزعيف, إدارة سمعة المنظمةف التعامػؿ مػل األزماتف متابعػة مػا ينشػر عػف المنظمػة كمػا يػت تداكلػي بػيف يماعػات المناقشػة مػف خػمؿ المكقػلف تػدعي العمقػة مػل الميتمل كعرةي ألنشطة المس كلية االيتماعية التي تقك بئا المنظمة. كتساه المكاقل اإللكتركنية لممنظمات في بنػا سػػمعة ييػػدة عنئػػا كذلػػؾ مػػف خػػمؿ عػػرض خلػػا ص المنتيػػات كالخػػدمات كالحػػديث عػػف كفػػا ة العػػامميف كمئػػا ارتئ كانيػا ازتئ كالحػديث عػف نمػك األعمػاؿ كاإلنيػا ازت كزيػادة حيػ السػكؽ ككسػب كال حممػة األسػئ. فسػمعة المنظمػات تتككف مف ثقة العمم كالميتمل في المنظمة كاد اركئ لمقيمة التي تعمؿ مف خملئا كتطبيؽ معايير العدؿ كالشفافية مل اليمئكر كقد ارتئا عمى التطكير كاالبتكار كعمقػة المنظمػة بشػركا ئا. فػاليمئكر يريػد إد ارؾ معػايير مثػؿ اليػكدة كالقيمػة كمس كلية المنظمة تيػا عمم ئػاف كمػا يريػد السػكؽ كالميتمػل إد ارؾ رؤيػة المنظمػة كتميزهػا كيريػد اليميػل إد ارؾ ثقافػة المنظمة كمس كليتئا االيتماعية كقػدرتئا عمػى إدارة األزمػات كقػدرتئا عمػى يػذب عػامميف كفػا. كبالتػالي سػاعدت هػذ الكسيمة الحديثة عمػى يعػؿ المنظمػة كثػر قربػان مػف عمم ئػا ك يػره مػف ف ػات اليمئػكرف كمػا سػمحت لمف ػات المئتمػة بعمػؿ المنظمػة بالمشػاركة كالتعبيػر. كبالتػالي تسػتطيل المنظمػات مػف خػمؿ مكاقعئػا اإللكتركنيػة كالكظػا ؼ التػي تؤديئػا العمقات العامة إلى كسب اهتمػا اليمئػكر بأنشػطتئا كالػى تكػكيف كعػى بمنتياتئػا كتكػكيف لػكرة ذهنيػة إييابيػة عنئػا كتدعي الكال لعممتئا التيارية. كهك ما يتطمب تحديد اهتمامات كؿ ف ة مػف ف ػات اليمئػكر حتػى يمكػف تقػدي الرسػا ؿ )6( المم مة كالممبية لئذ االهتمامات. كنظ ار ألهمية استخدا المكاقل االلكتركنية في مياؿ العمقات العامة, اتيئت الباحثة الى د ارسة اثػر اسػتخدا المكاقل االلكتركنية لدل الشركات التيارية في بنا لكرتئا الذهنية. مشكمة الد ارسة : ثػػرت شػػبكة اإلنترنػػت عمػػى دا الشػػركات ك يػػرت مػػف الطريقػػة التػػي تتكالػػؿ بئػػا هػػذ الشػػركات داخميػػان بػػيف منتسبيئاف كخارييان مل يمئكرهاف كانعكست هذ التطك ارت عمى مياؿ ممارسة العمقات العامة ككظيفة إدارية كاتلػالية لممؤسسات كالمنظمات المختمفة في ظؿ مسػاندتئا كتػدعيمئا لممنظمػة كتعزيػز لػكرتئا الذهنيػة لػذا لػب ن مػا عمػى ال از ممارسػي العمقػات العامػة فػي التفكيػر إعػادة اسػت ارتييياتئ ةػك فػي االتلػالية التطػك ارت تكنكلكييػا فػي الحاليػة )2( اإلنترنت. 2 ( ) محمد بد ر الجلب استخدامات العالقات العامة و االعالم لإلنترنت Available at : http://www.prarabic.com/site/?p=337 28/3/2013 ) 1 ( عبدة قناوى احمد عبدالعز ز 1024 دور اجهزة العالقات العامة ف التسو ق االلكترونى وانعكاساتة على تنش ط الس احة الخارج ة ف مصر: دراسة تطب ق ة رسالة ماجست ر غ ر منشورة كل ة االداب قسم إعالم جامعة جنوب الوادى ص 24. 225
لذا تتبمكر مشكمة الد ارسة في كلؼ كتحميؿ العكامػؿ التػي يتةػمنئا المكقػل االلكتركنػى كالمػؤثرة عمػى اللػكرة الذهنيػة لمشػركات التياريػػة, كمػدم تقػػدير اليمئػكر المسػػتئدؼ لئػذ العكامػؿ ككػػذلؾ د ارسػة العنالػػر المككنػة لملػػكرة الذهنية لمشركات التيارية, ككذلؾ اتياهات اليمئكر نحكها باالةافة الى قياس يكدة هداؼ الد ارسة : ككفا ة مكاقل تمؾ الشركات. تستئدؼ الباحثة التعػرؼ عمػي الػدكر التػي تقػك بػي المكاقػل االلكتركنيػة لمشػركات التياريػة عينػة الد ارسػة عمػي شػبكات االنترنت في بنا لكتئا الذهنية, كيمكف تحديد ذلؾ مف خمؿ العنالر االتية: 1. تحميػػؿ شػػكؿ كمةػػمكف المكاقػػل االلكتركنيػػة لمشػػركات التياريػػة فػػي ملػػر لمتعػػرؼ عمػػي كظػػا ؼ االتلػػاؿ اإللكتركني المتبعة لتمؾ الشركات عمي مكقعئا. 2. التعػػرؼ عمػػى اهميػػة اسػػتخدا المكاقػػل االلكتركنيػػة لػػدل يمئػػكر الشػػركات التياريػػة كاسػػباب اسػػتخدامي كاثػػرة عميئ. 3. التعرؼ عمي طبيعة المعمكمات التي يحرص اليمئػكر عمػي االطػمع عميئػا عمػي المكاقػل االلكتركنيػة لمشػركات التيارية عينة الد ارسة. 4. التعرؼ عمى مدل مساهمة المكاقل االلكتركنيػة فػي بنػا لػكرة ييػدة لمشػركات التياريػة كاهػ العكامػؿ المػؤثرة سمبا كاييابا عمي بنا اللكرة الذهنية كمدل استخدا يمئكر الشركات التيارية لئا كاقبالئ عميئا. 5. التعرؼ عمى اه اساليب كطرؽ التي تسػئ فػي تكػكيف اللػكرة الذهنيػة كاليػذب المسػتخدمة فػي التػأثير عمػى المتردديف عمى المكاقل االلكتركنية لمشركات التيارية كمدل تأثيرها عميئ. التعرؼ عمى اللكرة الذهنية لمعممة التيارية كمدل تأثيرها عمى اليمئكر المستخد لممكاقل االلكتركنية. التعرؼ عمى اه المئا ارت االتلالية ك األساليب اإلقناعية التػي تسػتخد عمػى المكاقػل االلكتركنيػة فػي التػأثير.6.7 عمى اليمئكر لبنا لكرة ذهنية طيبة لمشركة. 8. معرفػػػػػػة مػػػػػػدل فاعميػػػػػػة االتلػػػػػػاؿ ذل االتيػػػػػػاهيف كمػػػػػػدل رةػػػػػػا اليمئػػػػػػكر المتػػػػػػردد عمػػػػػػى المكاقػػػػػػل االلكتركنية كما هي اشكاؿ االتلاؿ بالعمم كالمستئمكيف. 9. التعػرؼ عمػى مػدل اسػتخدا الشػركات التياريػة لممكاقػل االلكتركنيػة فػي نشػر المعمكمػات عػف الشػركة كطبيعػة عممئػػػا كمػػػدل حرلػػػئا عمػػػى نشػػػرها بلػػػفة دكريػػػة كمػػػدل خدمػػػة المكاقػػػل االلكتركنيػػػة للهػػػداؼ التسػػػكيقية كالتركييية كالبيعية. 11. التعرؼ عمػى اهػ المقترحػات لتحسػيف ك تطػكير المكاقػل االلكتركنيػة كرفػل كفػا ة كيػكدة المكاقػل كبنػا لػكرة ذهنية اييابية كما اللعكبات التي تكايي مستخدميي. 226
المكاقل االلكتركنية التيارية عبر االنترنت: الحظنا عمي مدار العقديف السابقيف اتيا مت ازيد مف قبؿ ممارسي العمقات العامة نحك استخدا العمقات العامة اإللكتركنية كيظئر ذلؾ مف خمؿ تلمي مكاقل الشركات عمي األنترنت ك نشا بريد الكتركني لمشركة كالدار نش ارت )6( إخبارية الكتركنية. كقد دلت الد ارسات السابقة عمي همية األنترنت كمكاقل الشركة كأدكات العمقات العامة, مف خمؿ ميمكعة مف الرسا ؿ كالمكةكعات كاألدكات االتلالية كالمس كلية االيتماعية تياة الفرد كالميتمل المحيط بالشركة )2( كالذم يئدؼ لبنا لكرة ذهنية طيبة, كبما ف اكثر كسا ؿ االتلاؿ التي ظئرت كاكتسبت شعبية هي القا مة عمي )3( مكاقل الكيب, فأني يتعيف عمي ممارسي مئنة العمقات العامة فئ كيفية دمج هذ األدكات في كقت مبكر. اكال: مفئك العمقات العامة ك دارتئا لممكاقل االلكتركنية عبر االنترنت: العمقات العامة هي لكت كلكرة المؤسسة كاليسر الذم تعبر عمية لمتكالؿ مل اليمئكر الداخمي كالخاريي مف ايؿ كسب الشئرة كاللكرة الذهنية الطيبة كحيازة ثقتئ, ففي الماةي كانت ادارة العمقات العامة في المؤسسات المختمفة تكلؿ الكاتئا كلكرها باللكر التقميدية, اما في علر العكلمة الب االتلاؿ االلكتركني مل اليمئكر ةركرة مف ةركريات الحياة كعممة مف عممات السرعة كالدقة كالتميز في تقدي الخدمة لمعمم مف ايؿ كسب قمكبئ كعقكلئ, كبالتالي االستم اررية في تحقيؽ االهداؼ المؤسسية, كيشير مفئك العمقات العامة بالض النظر عف الكممات المككنة لي الي التكالؿ التفاعمي Effective communication الذم يقك بي حد مككنات المؤسسة, سكا كاف قسما اك ادارة فردا اك ميمكعة مف االف ارد, كاذا كاف التكالؿ كامنا في طبيعة االشيا, فنف فاعميتي ليست بسئمة المناؿ اذا يلعب تحقيقئا, اال في ظؿ تكفر العديد مف الشركط الذاتية كالمكةكعية, تبد بالعنلر البشرم ث )4( الكسا ؿ. فالعمقات العامة عبر المكاقل االلكتركنية تعد مف العمقات المركبة التى تت بلكرة ير مباشرة عف طريؽ كسا ؿ االتلاؿ اليماهيرية كهي المئمة الب يقك بئا اليك خب ار كمتخللكف في العمقات العامة. فتمثؿ المكاقل االلكتركنية 5 لمعمقات العامة اللرح الذم تقك بي لتكفير االتلاالت بيف المنظمة كاليماهير, مف خمؿ الكقت كاالدكات ( 2 ( فؤاد عبد المنعم البكري 1024 العالقات العامة ب ن التخط ط واالتصال ط 2 القاهرة عالم الكتب ص 6. ( 2 ) Paul Capriotti and Angeles Moreno, 2007, Corporate citizenship and public relations: The importance and interactivity of social responsibility issues on corporate websites, Public Relations Review 33, P 86. ( 3 ) Lance V.Porter & Kaye D. Sweetser Trammell & Deborah change & Eunseong kimd, Blog Power, 2007, Examining the effects of practitioner blog use on power in public relations, Public Relation Review 33, P 92. 4 ( ) محمد االم ن موس 1006 مستقبل العالقات العامة ف عصر الوسائط المعلومات ة, مؤتمر العالقات العامة ف الوطن العرب جامعة الشارقة العدد 37 ص 4. ( 5 ) Sora Kima, JaeHee Parkb, Emma K. Wertz, 2010, Expectation gaps between stakeholders and webbased corporate public relations efforts: Focusing on fortune 500 corporate websites, Public Relations Review 36, p 218. 227
كاالست ارتيييات العامة التي تسعي الي تحسيف التكالؿ مل اليمئكر كينبالي ف يشمؿ ادارة العمقات العامة ليس فقط )6( تيز ة الحاب الملمحة الي اليماهير, كلكف ايةا إنشا الرسا ؿ المناسبة لتمؾ اليماهير بميرد تحديدها. كتعرؼ العمقات العامة عبر االنترنت بأنئا نتاج ما يقكؿ بي الفرد ك المؤسسة, كما يقكلي الميتمل كاالخركف عنؾ, كهي اليئكد المخططة كالمستمرة لبنا اللكرة الذهنية الطيبة, كالحفاظ عميئا, كايياد التفاه كالدع المتبادؿ بيف المؤسسة كيمئكرها, عف طريؽ استخدا كسا ؿ االتلاؿ الحديثة إليياد العمقات النفعية بيف الطرفيف. كيعرؼ Mohamed Kirat العمقات العامة عبر االنترنت بأنئا ميمكعة مف االتلاالت الممتازة, التي تسئؿ العمقة بيف )6( المنظمة كاليماهير باستخدا است ارتيييات كتطبيقات كاسعة للنشطة العمقات العامة عبر الكيب. فقد الب االنترنت االداة الفاعمة لنشاط العمقات العامة مل التطكر الحديث لمفاهي كسا ؿ االتلاؿ حيث تقك اداة العمقات العامة بالمؤسسة باستخدا شبكة المعمكمات الدكلية في العديد مف الكظا ؼ كاالدكات لمكلكؿ لميمئكر المستئدؼ باللكر المناسبة محققيف بذلؾ عدة م ازيا كفكا د مف االتلاؿ اليديد عبر المكاقل االلكتركنية, كيمكف ايماؿ )2( اه تمؾ االستخدامات فيما يمي : 1. استخدا قكاعد البيانات عمي الشبكة لمحلكؿ عمي المعمكمات فقد تةمنت شبكة االنترنت في اكاسط التسعينيات مف القرف الماةي اكثر مف 36 الؼ قاعدة البيانات, كهذا الرق يرتفل بمعدؿ %66 سنكيا. استخدا البريد االلكتركني ككسيمة اتلاؿ شخلي داخميا كخارييا. الحةكر الدا عمي االنترنت مف خمؿ إنشا المكاقل الخالة بالشركات. إي ار البحكث كاستطمع ر ل اليمئكر عف طريؽ المقابمت عبر الشبكة: فالطابل التفاعمي لشبكة االنترنت.2.3.4 يعطى لممارسي العمقات العامة فرلة فريدة بيمل المعمكمات, كرلد ال ارم العا بشأف القةايا كالدخكؿ في حكار مباشر مل اليمئكر المستئدؼ. التعرؼ عمي لكرة الشركة مف خمؿ ما يعرض عمي االنترنت. انشا المكاقل الخالة ثنا االزمات: كيطمؽ عميئا dark websites كتستئدؼ يمئك ار محددا..5.6 ففي فترة زمنية قليرة الب االنترنت اداة اساسية لمتلاؿ التنظيمي كظئرت عدة د ارسات اهمية شبكة االنترنت كمكاقل الشركات كأدكات لبنا العمقات مل اليماهير المختمفة. لذلؾ كةل عدة مؤلفيف في مياؿ العمقات العامة )3( نئييف اساسيف لمتفاعؿ عبر المكقل االلكتركني : ( 1 ) Mohamed Kirat, 2007, Promoting online media relations: Public relations departments' usa of Internet in the USA, Public Relations Review 33, p 168. 1 ( ) محمد عبدهللا الب وم 1021 استخدام التقن ات الحد ثة ف العالقات العامة بشركات االتصاالت بالجمهور ة ال من ة وانعكاسها عل اداء العامل ن رسالة ماجست ر غ ر منشورة كل ة االداب جامعة اس وط ص 4240. ( 3 ) Paul Capriotti & A'ngeles Moreno, (2007) op, cit, p 86. 228
النئج االكؿ : استخدا االتلاؿ احادم االتيا بنشر المعمكمات عبر مكاقل المنظمة االلكتركنية لمحاكلة التأثير عمي لكرة الشركة التي لديئا يماهير مختمفة كيككف التفاعؿ في هذا النئج منخفض. النئج الثاني : استخدا االتلاؿ ثنا ي االتيا كتأسيس كبنا عمقات مل السماح لمحكار كالتفاعؿ بيف المنظمة التي لئا انكاع مختمفة مف اليماهير كيككف التفاعؿ في هذا النئج مختمؼ. ككما هك معركؼ فم يكيد شكؿ محدد لتحديد القكم المؤثرة في الميتمل المعالر كتكليفئا, إال اف تطكر تكنكلكييا االتلاؿ المذهؿ يعد مف اكثر العكامؿ التي تسئ بشكؿ كبير في التأثير عمي نشاطات العمقات العامة )6( كساليبئا, كذلؾ مف خمؿ عدة اتياهات همئا : 1. ف تكنكلكييا االتلاؿ سمحت لمشركة ف تحدد هكيتئا ككحدة مستقمة قا مة بذاتئا بفعؿ العمقات ال ارسخة كالقا مة بيف اعةا ئا, حيث يعرؼ كؿ فرد بعمؽ ككةكح دكر كؿ عةك اخر, يعممكف كفريؽ كاحد مكتمؿ مف يؿ تطكير الشركة كاالرتقا بئا كبأدا ئا مف خمؿ التقيد بأنظمة االنترنت كالتكالؿ بالخط المباشر الذم ينظ عمؿ الميمكعات المختمفة. كتابة الرسا ؿ كالنش ارت كالتقارير كاخ ارج االعمنات كانتاج المكاد االعممية الكتركنيا. تخزيف البيانات كاسترياعئا كحفظ الممفات المئمة, االمر الذم يسم لخبير العمقات العامة ةمف ما تسم.2.3 بي هذ التكنكلكييا بكتابة قكا البريد الخالة بعناكيف االف ارد ك المنظمات ك اللحؼ كتيديدها بشكؿ تمقا ي كما تمكف هذ التكنكلكييا مف طباعة العناكيف بأنماط ك شكاؿ مختمفة كالسماح بأرفاؽ ك ها ؿ مف اللكر ك الفيديكهات. 4. تسئيؿ مئمة االتلاؿ داخؿ الشركة كخاريئا. ثانيا: دكات العمقات العامة ك دارة المكاقل االلكتركنية عبر االنترنت: يعد االنترنت كؿ كسيط بيف االعم كالعمقات العامة الذم يسم باالتلاالت المباشرة بيف المنظمات كيماهيرها المختمفة دكف المركر عبر اخبار كسا ؿ االعم كاللحفييف كالمحرريف فئي كسيمة فريدة مف نكعئا تتي لممارسي )2( العمقات العامة التكالؿ المباشر مل اليمئكر بشفافية, فقد تنكعت الكسا ؿ االتلالية المستخدمة عمي المكاقل )3( االلكتركنية, كيمكف تكةي ذلؾ مف خمؿ االتي : 1 البريد االلكتركني كأداة اتلاؿ عبر المكقل االلكتركني: شار نتا ج 2666 استطمع ر ل ف شبكة المعمكمات الدكلية كالبريد االلكتركني يز ال يتيز مف عمؿ العمقات العامة, فقد كيد ممارسك العمقات العامة ف البريد االلكتركني كسيمة ةركرية في تككيف العمقات مل كسا ؿ االعم, 1021 مرجع سابق ص 206. 2 ( ) محمد عبد هللا الب وم ( 2 ) Mohamed kirat, 2007, op, cit, p 169. ادارة اتصاالت االزمة من خالل الموقا االلكترون للمنظمة: دراسة عل أزمة استدعاء الس ارات لشركة 1020 3 ( ) احمد فاروق رضوان 2928 د س مبر ص 17. تو وتا, مؤتمر االعالم وإدارة االزمات كل ة االتصال جامعة الشارقة دولة االمارات العرب ة المتحدة 229 ول و د سمبر 1027 العدد الثانى المجلة العلم ة لبحوث اإلعالم وتكنولوج ا اإلتصال
كعمي مدار ما يقرب مف 26 عا لب البريد االلكتركني مركز اهتما العديد مف الباحثيف مثاؿ "سبر اكؿ ك كيسمر" الذيف تنب كا بأف االتلاؿ االلكتركني سيككف لي تأثير عميؽ عمي كيفية بنا كهيكمة المنظمات مف خمؿ المكقل االلكتركني لمتلاؿ باليمئكر الخاريي. كيستخد االعمف مف خمؿ البريد االلكتركني Advertising Via email, فئناؾ طرؽ فعالة كعديدة تستخد االعمف مف خمؿ البريد االلكتركني, كهي: قكا المناقشة المكفكلة كالرسا ؿ االخبارية في البريد االلكتركني, البريد االلكتركني المباشر, االعمف ال ارعي لمبريد االلكتركني, كيمكف تكةي )6( االعمنات عمي الكيب مف خمؿ االتي : شكاؿ : اعمنات الشريط الثابت Static banners كهي عبارة عف لكر ثابتة عمي مكقل الكيب, كهي اكلي اعمنات الشريط التي ت استخدامئا, كيميزها سئكلة إنتايئا كقبكلئا عالميا مف يانب كؿ المكاقل كيعيبئا انئا تكلد نسب استيابة قؿ مف إعمنات الشريط ذات الرسك المتحركة ك التفاعمية. : اعمنات الشريط ذات الرسك المتحركة Animated banners كتستخد هذ االعمنات نكع مف انكاع الرسك المتحركة يطمؽ عميئا Animation Gif 89 كتالير اللكر المقطات يعطي االحساس بأف االعمف بي عنلر الحركة, كيحقؽ هذا النكع مف االعمنات نسب نقر عمي مف االعمنات الثابتة كما إني ير مكمؼ في إنتاية. : اعمنات الشريط التفاعميي Interactive banners تساه إعمنات الشريط التفاعمية في الحلكؿ عمي مشاركة مف المستخد مف خمؿ المشاركة في لعبة معينة ك إدخاؿ معمكمات ك تحميؿ قا مة معينة ك القيا بمؿ استمارة ك الش ار, كهذا نكع مف االعمنات اكثر حثا عمي المشاركة مف ميرد قيا المستخد بميرد النقر. اعمنات الفكالؿ Adv. Interstitial : هك اعمف يكةل بيف اما محتكيات ك احداث يشاهدها المستخد, كهذ االعمنات تقترب مف حيث المفئك مف اعمنات ال ارديك كالتمفزيكف, كذلؾ الف المشاهد ال يممؾ خيا ار سكم مشاهدة االعمف. 2 الكسا ط المتعددة : كقد عرفت الكسا ط المتعددة مف قبؿ الباحثيف عمي نئا طا فة مف تطبيقات الحاسب االلي التي يمكنئا تخزيف المعمكمات بأشكاؿ متنكعة تتةمف النلكص كاللكر الساكنة كالمتحركة كالرسك المتحركة كااللكات, ث عرةئا بطريقة تفاعمية كفقا لمسا ارت المستخد, كيمكف حلر الخدمات التي تقدمئا الكسا ط المتعددة لمعمقات العامة فيما )2( يمي : ) سماح عبد الرازق غالب 1024 مرجع سابق ص 57. 1 ( ) محمد عبد هللا الب وم 1021 مرجع سابق ص 200. 210 2 (
تخزيف كميات كبيرة مف المعمكمات عمي األق ارص المدمية مل إمكانية تحديث هذ المعمكمات بسئكلة كامكانية تحميمئا عمي داة ثابتة كتكفيرها باستخدا الشبكة. يمكف مف خملئا تكليؿ المعمكمات بسرعة كما نئا قميمة التكمفة في إدارتئا. تكفر الكسا ط المتعددة عدة طرؽ للطمع عمي المعمكمات حسب ف ة اليمئكر المستئدؼ. مف خمؿ الكسا ط المتعددة يمكف اليمل بيف اللكر كالنلكص كاللكت عمي حامؿ كاحد مما يزيد كيفعؿ مف عممية اليذب كاالقناع كاالخبار. إف استخدا الكسا ط المتعددة يمثؿ كايئة تكنكلكيية لمشركة. 3 النلكص االلكتركنية: هي الرسالة المر ية عمي شريط فيديك تعالج مكةكعا ترفيئيا اك رياةيا اك عمميا, كيستالرؽ عرةئا ما بيف دقيقة اك دقيقتيف, كقد ليأت بعض المؤسسات الي حمكؿ بديمة متمثمة في ش ار ثابتة اك كسا ؿ ايةاح تلاحب العرض المسمكع, كعؿ العمك فأف لكؿ مؤسسة طريقتئا في اعداد كانتاج مكاد العرض كلكنئا تتفؽ في اف النص ييب )6( اف يككف مرتبط باللكر الثابتة اك المتحركة عمي مكقل المنظمة بحيث تلب الكممة تكةيحا لملكرة. كهناؾ الكثير مف الشركات كالمؤسسات كالمنظمات تقك بالدفل للاحب مكقل ما عمي الشبكة لكي يةل لكحات اعمنية خالة بالمنظمة عمي مكقعئا اك ما يسمي بالشريط االعمني المتحرؾ داخؿ المكقل, كهذ االعمنات تساعد عمي تعزيز )2( العمقة بيف المنظمة التي يعمؿ بئا مكظؼ العمقات العامة كبيف المكقل الذم ترعاة. 4 ميمكعات النقاش: ظئرت سنة 6996 حيث تتي شبكة االنترنت الفرلة لمستخدميئا لتبادؿ اال ار كاالفكار حكؿ المكةكعات المختمفة, مستخدمة بذلؾ البريد االلكتركني إلنشا ميمكعات نقاش تتس بالعالمية, فئي حدم كثر الخدمات طمبا عمي االنترنت بسبب شعبيتئا لذا نيد العديد مف المكاقل تعمف عف كيكد هذ )3( الخدمة لديئا,كتتكفر عمي النظاميف التالييف: ميمكعات االخبار: كتمثؿ ميمكعة االخبار نكعا مف المكحات النشر االلكتركني كيمكف الم مشترؾ في الشبكة اف يدخؿ في مناقشات مل اكثر مف ميمكعة حسب اهتمامي كما يستطيل م اريعة هذ الميمكعات مف حيف الي اخر, يةا تمن هذ الخالية امكانية اةافة خبر اك مذكرة ككذلؾ حؽ الرد عمية, حيث يستطيل ممارس العمقات العامة رسالة ماجست ر غ ر منشورة كل ة االعالم جامعة دور المواقا االلكترون ة ف بناء سمعة المنظمة 1025 ) اسالم احمد الشاذل النجار القاهرة ص 89. 1021 مرجع سابق ص 99. 1 ( ) محمد عبدهللا الب وم اثر استخدام تكنولوج ا المعلومات واالتصال ع اداء المؤسسات الصغ رة والمتوسطة رسالة ماجست ر غ ر 1008 3 ( ) شادل شوق منشورة كل ة الحقوق والعلوم االقتصاد ة جامعة قاصدي مرباح ورقلة ص 37. 212 ول و د سمبر 1027 العدد الثانى المجلة العلم ة لبحوث اإلعالم وتكنولوج ا اإلتصال 2 (
االستفادة مف خالية الميمكعة االخبارية في تكزيل المعمكمات لميمئكر عف نشطة الشركة كخدماتئا, كقد يستخد لكحات إعمنية عمي مكقل الشركة لالرض تعميقئ عمي الرسا ؿ كاالخبار كالحلكؿ عمي تالذية )6( عكسية مف اليمئكر الذم يزكر المكقل. القكا البريدية: تشمؿ القكا البريدية االلكتركنية عمي ميمكعة كبيرة في مختمؼ التخللات كالمياالت لعرض االخبار كلطرح االس مة ك نشر المذك ارت المختمفة كتت إدارة بعض هذ القكا بلكرة لية, كيت بعةئا االخر مف القكا البريدية عف طريؽ شخص سابؽ يتمقي الرسا ؿ البريدية االلكتركنية لمشخاص الذيف ير بكف في االشت ارؾ في الميمكعات المختمفة, كيختمؼ العنكاف الخاص بئذ المعمكمات عف نظبرة الخاص بميمكعات )2( االخبار, اذ اف القكا تنطبؽ عمية الشركط الخالة بالبريد االلكتركني. 5 الكلمت التشعبية: كهي خدمة تكفر كلمت الي نلكص متلمة بالمكةكع في نفس المكقل, كفي هذ الحاالت في النص نستفيد )3( مف ممي ازت االنترنت في تتبل ملادر المكةكع. 6 تلمي االحداث الخالة عبر مكاقل الكيب: تمعب االحداث الخالة دك ار هاما في تحسيف لكرة المنظمة عند يماهيرها, لما تتةمني مف عنالر يذب تثير )4( اهتما االف ارد, كتشالؿ تفكيره فترة اطكؿ مف ق ار ة مكةكع اك االستماع لبرنامج مذاع. فمثم في مكقل amazon ترؾ المستخدميف يساهمكا في كتابة قلة بد ها المؤلؼupdike,joun كتقك شركة ارنج ركفر كؿ عا بتبني سباقات اليماؿ في المناطؽ الالريبة مف العال كتقك بتزكيد مستعمميئا بالمعمكمات اليديدة في كقتئا عمي مكقل الكيب الخاص بئا, كالحدث االكثر انتشا ار ت في 6999 ؿsecret victoria التي قامت بعرض االزيا عمي االنترنت حلريا حيث قامت باالعمف عف هذا الحدث في النيكيكرؾ تايمز كمباريات السكبر بكؿ ك يئزة اعممية اخرم حيث يذب الحدث 6.2 مميكف از ر م ما يعادؿ %82 زيادة في عدد زكار المكاقل, فيما قد سئؿ التطكر الكبير لمقمار اللناعية في نقؿ الحدث باللكت كاللكرة الي يانب سرعة كلكؿ الحدث كاالتلاالت الئاتفية كالفاكس كالمعمكمات )5( مف م اركز المعمكمات كشبكتئا الي كؿ مكاف. اربعا: كظا ؼ كاستخدامات العمقات العامة عبر مكقل الكيب: 1025 مرجع سابق ص 90. ) اسالم احمد الشاذل 1021 مرجع سابق. ص 98. 1 ( ) محمد عبدهللا الب وم 1021, حراسة البوابة االعالم ة والتفاعل ة ف المواقا االخبار ة الفلسط ن ة عل شبكة االنترنت رسالة ماجست ر 3 ( ) ثائر محمد تالحمة غ ر منشورة كل ة االعالم جامعة الشرق االوسط ص 16. 4 ( ) المرجع السابق ص 9. 5 ( ) محمد عبدهللا الب وم مرجع سابق ص 204. 211 ول و د سمبر 1027 العدد الثانى المجلة العلم ة لبحوث اإلعالم وتكنولوج ا اإلتصال 2 (
اف االهتما بكلؼ طبيعة كظيفة العمقات العامة يكة الت اربط الكثيؽ بيف المنظمة كيماهيرها مف خمؿ بنا كتطكير كليانة هذ العمقة, حيث ف تكسيل قدرة المنظمة عمي الكفا بمتطمبات ادارة مئمتئا دم الي تحكؿ العمقات )6( العامة في بعض المنظمات لمتركيز عمي كيفية بنا كتطكير كليانة عمقات نافعة كمتبادلة مل هذ اليماهير, حيث تقد مكاقل الكيب الخالة بالمنظمات فرلة كبيرة كتحدم كبير ما ممارسي العمقات العامة, حيث يقل عمي كاهمئ كيفية استخدا المنظمة لمثؿ هذ المكاقل لخدمة عمم ئا ك لحاب الملال االخريف ذك اللمة بالمنظمة, ككيفية بنا حكار ييد مل اليماهير المختمفة, كما ف لمكاقل الكيب القدرة عمي التعبير عف مختمؼ مكاقؼ لحاب الملال ذك )2( اللمة بالمنظمة فيما يتعمؽ بعممية االتلاؿ. فالكتابة لمعمقات العامة ال تعني تيميل المكاد االعممية المتناثرة مل بعةئا البعض, انما المقلكد بئا ليا ة )3( كاعداد رسا ؿ مخللة كمحددة لكسا ؿ إعممية كليماهير معينة, كتكايي العمقات العامة اليمئكر عبر ربعة مداخؿ إتلالية لمتكالؿ مل اليماهير المختمفة, نمكذج ككالة االخبار, نمكذج المعمكمات, نمكذج االتلاؿ المتماثؿ ثنا ي االتيا, حيث يعتبر نمكذج ككالة االخبار حادم االتيا بيف الملدر كيئات االتلاؿ فةم عف افتقار إلي اللدؽ لذا يتميز نمكذج المعمكمات عني في تدفؽ االتلاالت بيف الملدر كيئات االتلاؿ, إال اني يختمؼ عف نمكذج ككالة االخبار في ملداقية نشر المعمكمات كاالخبار, كيعتمد النمكذج ير المتماثؿ ثنا ي االتيا عمي تدفؽ االتلاالت بيف الملدر كيئات االتلاؿ, كلكف بطريقة ير متكازنة تفتقر الدقة كريل اللدل, فيما يركز نمكذج المتماثؿ ثنا ي )4( االتيا عمي تقيي كفئ الرسا ؿ بيف الملدر كيئات اإلتلاؿ, كعمي ذلؾ يمكف تلنيؼ طرؽ االتلاؿ عبر )5( االنترنت عمي النحك االتي : 1 االتلاؿ ثنا ي اإلتيا : كهك يشبي االتلاؿ الشخلي الذم يتبادؿ فيي المتكم كالمستمل االدكار, كيسمي االتلاؿ التفاعمي باالتلاؿ الت ازمني, فمثم الدردشة التي تت مف خمؿ االنترنت تمكف مف حدكث اتلاؿ ت ازمني تفاعمي. 2 االتلاؿ حادم اإلتيا : كيسمي االتلاؿ ير الت ازمني, حيث تكيد فترة زمنية بيف إرساؿ الرسالة كاستقبالئا مثؿ البريد االلكتركني. ) حس ن صالح سل مان 1009 تق م وظائف اقسام العالقات العامة ف المستشف ات الخاصة االردن ة من وجهة نظر الجمهور الداخل : دراسة تحل ل ة مجلة جامعة الملك عبد العز ز اقتصاد واالدارة م 13 ع 1 ص 200. ( 2 ) Annelie M. E. Naude & Johannes D. Froneman & Roy A. Atwood, (2004), The use of the internet by ten south African nongovernmental organizations as a public relations perspective,public Relations Review 30, p 88. ) درج ن وسوم بوب كار ل 1003 الكتابة ف العالقات العامة الشكل واالسلوب ترجمة فا د رباح دار الكتاب الجامع ص 13. ( 4 ) Katie Elizabeth Reynolds, 2003, Public Relations and Community support Assessing fortune 500 web sites, Master of Art, English Emphasis in communications studies, Virginia polytechnic institute and state University, Blacksburg Virginia, pp 45. 5 ( ) سماح عبد الرازق غالب 1024 مرجع سابق ص 83. 213 2 ( 3 (
3 اتلاؿ يدمج بيف النكعيف "التفاعمي كاحادم اإلتيا ": فمكاقل الكيب ك الكسا ؿ الفا قة يمكف ف تحتكم عمي شكاؿ متنكعة مف االستيابات الفكرية كي تعطي االتلاؿ بعض اللفات التفاعمية الت ازمنية. لذا فأعتماد مسؤكؿ العمقات العامة عمي االتلاؿ ذم االتياهيف يتطمب تحميؿ الر م العا كحايات الميتمل كيفت قنكات االتلاؿ التي تتي لمثؿ هذ المعمكمات االنسياب الي المؤسسة لتقدي النليحة كالمشكرة للدارة بشأف السياسات ذات النفل المتبادؿ بيف المؤسسة كاليمئكر ك عمي االقؿ التي تككف مقبكلة اذا ل تكف نافعة لميمئكر, فالباحثيف في مياؿ العمقات العامة يشيركا الي كفا ة اإلتلاالت التفاعمية كالتحكالت االيتماعية بتبني االتلاؿ في اتياهيف مف خمؿ شبكة االنترنت بالية تحسيف العمقات العامة لممنظمة, فنياح المنظمة هك البا ينعكس مف تعامؿ المديريف مل المطالب المتعددة مف الحاب الملمحة كلذلؾ تمز الممارسيف اإلعت ارؼ بأهمية اإلدارة كاستياباتئا )6( لمطالب الحاب الملمحة, كتشير االتلاالت ذات االتياهيف لمعمقات العامة عبر مكاقل المنظمات عمي الكيب إلي خمؽ نكع مف العمقات طكيمة األمد مل اليماهير مف خمؿ رؼ الدردشة كالبريد االلكتركني كميمكعات االخبار, كالتي )2( تيعؿ مف االتلاالت فعالة كمستمرة بيف المنظمة كيمئكرها. فأف استخدا التكنكلكييا اليديدة بالمكاقل االلكتركنية لمئنة العمقات العامة تةل مدير العمقات العامة في مس كلية رلد القةايا الئامة كممحظة التالي ارت الحساسة بيف اليماهير المستئدفة فيما يقك مسؤكلي العمقات العامة )3( عبر مكاقل الكيب بالدكر االتلالي مل اليمئكر كتحسيف االنتايية كتعزيز االنشطة. خامسا: العمقات العامة كادارة العمقة مل يماهير المنظمة: اف ادارة العمقات العامة عبر االنترنت هي ممارسة لبنا عمقة قكية مل اليماهير االساسية لممنظمة متةمنة المكظفيف كاليمئكر الخاريي حيث يؤدم التدفؽ االتلالي الثرم ما بيف المكظفيف كاالدارة االحساس بالثقة بينئ, كينتج عف ذلؾ االلت از القكم لكم منئما تيا االخر, كباإلةافة الي ذلؾ ستؤدم مشاعر الثقة كااللت از هذ إلي كيكد سمعة إييابية كثر لممنظمة الف المكظفيف سيككنك سعدا بالعمؿ في المنظمة كبالتمي سيكلمكف هذ المشاعر اإلييابية لاليره مف اليماهير األساسية, حيث يتلؿ ممارسك العمقات العامة مل كؿ مف اليماهير الداخمية كالخاريية )4( لممنظمة لتطكير عمقات اييابية معئ كلخمؽ التنا كاالتساؽ بيف اهداؼ المنظمة كتكقعات يماهيرها لئا. مل اليماهير الداخمية لممنظمة: ادت التطك ارت التكنكلكيية الي ظئكر نظمة اتلالية حديثة لمحد مف مختمؼ العكا ؽ كاالنح ارفات التي تعترض العممية االتلالية داخؿ المؤسسات مل تكفير ظركؼ حسف لنقؿ الرسا ؿ كتبادلئا في اسرع كقت, لذا ادم ربط يئزة ( 1 ) Sora Kima, Jae Hee Parkb, Emma K. Wertz, (2010), Op.Cit, p 217. ( 2 ) Chang Wan Wooa, SeonKyoung Ana, Seung Ho Chob, 2009, Sports PR in message boards on major league baseball websities, Public relations Review, Vol 34, No.2, p7. 3 ( ) اسالم احمد اشاذل 1025 موجع سابق ص 93. 4 ( ) دعاء سل مان عاشور محمد 1023 ادارة سمعة المنظمات المصر ة وعالقتها بثة الجمهور نحوها رسالة ماجست ر غ ر منشورة كل ة االعالم جامعة القاهرة ص 94. 214
الكمبيكتر المتكايدة في قسا المؤسسة بكابمت لتككيف شبكة معمكماتية تسم بتنظي العمؿ بشكؿ متناسؽ تسمي هذ الشبكة باالنترنت, كفي هذ الشبكات ترتبط كؿ الشبكات المحمية مل شبكات المياؿ العريض Wans دكات عمؿ االنترنت مثؿ باستخدا )6(. Bridges, routers, gateways كيعرؼ اليمئكر الداخمي بأني كؿ فرد داخؿ إطار المنشأة ايا كانت م اركزه الكظيفية اك مسمياتئا, فأعمي الئر مف هذا اليمئكر هك ر يس ميمس االدارة كمف حكلي, كيمتد التسمسؿ ليلؿ إلي العامؿ الذم يتكلي اقؿ المئا الكظيفية, بؿ ف النظرة األحدث في هذا المياؿ ترم ف مكظفي اليئات األخرم الذيف يعممكف ك يقدمكف خدمات داخؿ )2( المنشأة كيتكايدكف بئا بشكؿ دا ك يز ي يعتبركف ةمف سياج اليمئكر الداخمي. )3( كتكفر شبكة االنترنت لممؤسسات العديد مف الخدمات, تتمخص في االتي : المشاركة في الممفات: حيث يستطيل العاممكف بالمؤسسة الحلكؿ عمي يميل المعمكمات الم ارد الحلكؿ عميئا في م لحظة كمتابعة المتالي ارت التي تطر عميئا اكؿ بأكؿ بشكؿ يساعد عمي إتما عمميات البيل كالش ار كمعرفة كةل المكرديف كالعمم كخطكط االنتاج. نقؿ كتحكيؿ الممفات: مف خمؿ هذ العممية يستطيل المسؤكلكف نقؿ الممفات مف قس الي اخر, كمف فرع الي اخر كتحكيؿ المعمكمات اليديدة الي يميل االقسا اك الفركع عمي سكا. المشاركة في التطبيقات: قد يككف هناؾ ب ارمج تكمفتئا الية الثمف, فمف الممكف اف تقك المؤسسة بكةل تمؾ الب ارمج عمي حد االيئزة, كيقك العاممكف بالمؤسسة بمشاركة زمم ئ في هذ الب ارمج دكف زيادة نسن اةافية مف هذ كذلؾ لمحد مف التكمفة. البريد االلكتركني: البريد االلكتركني عممي كمفيد في المؤسسات التي تتطمب عمالئا إتلاالت مستمرة كسريعة بيف االف ارد, حيث يت االتلاؿ عبر الشبكات ك يئزة حكاسيب مف مناطؽ متعددة. إمكانية االتلاؿ عف بعد: لب في امكاف المكظفيف اإلتلاؿ عف بعد مف خمؿ االتلاؿ عمي الخط المباشر كالمشاركة في الكقت كالبريد االلكتركني. المشاركة عمي خط كاحد: تتي االنترنت دخكؿ المستخدميف مف ايئزة كمبيكت ارت عمي خط كاحد مف خطكط االنترنت كتكفيرر تكمفة الش ار. التحليؿ المشترؾ: حيث يؤدم ذلؾ إلي تكفير قد ارت تكنكلكييا متقدمة, تخد احتيايات المستخدميف كتعمؿ عمي تكازف الخطا الذاتية بيف مختمؼ المحاكر المشتركة في الشبكة مما يؤدم الي التكامؿ في البيانات ) محمد محمد الهادي 1002 تكنولوج ا االتصاالت وشبكة المعلومات ط 2 القاهرة المكتبة االكاد م ة ص 241. 1 ( ) محمد بد ر 1020 العالقات العامة عبر االنترنت, مجلة العالقات العامة العدد الثالث ابر ل ص 7. 3 ( ) تم الرجوع ف هذه الجزئ ة ال المراجع التال ة: 1( نب ل محمد مرس 1005 التقن ات الحد ثة للمعلومات ط 2 القاهرة دار الجامعة الجد دة ص 256. 2( اسالم احمد الشاذل النجار 1025 مرجع سابق ص 95. 215 2 (
كالب ارمج, كبذلؾ يلب في امكاف ام فرد االتلاؿ عف بعد مل ايئزة الكمبيكتر المتكايدة في الشبكة لمستفسار عف معمكمة معينة. مل اليمئكر الخاريي لممنظمة: يشير ملطم اليمئكر الخاريي لممنظمة إلي االشخاص الذيف ال يرتبطكف بالمنشأة بشكؿ مباشر كلكف لئ تأثير )6( قكم عمي بمكرة كبنا است ارتيييتئا كالتأثير عمي ق ار ارتئا, كيقد االنترنت فرلة متميزة ككاسعة النطاؽ لمكلكؿ بالرسالة الي اليمئكر المستئدؼ بشكؿ دقيؽ مف خمؿ ممارسي العمقات العامة, االمر الذم دعي العديد مف الشركات الالير هادفة لمرب كالمستقمة في االحتفاظ كبنا المكقل االلكتركني لئا عمي شبكة االنترنت لتكسيل نطاؽ الشركة كعمماتئا التيارية كتعزيز منتياتئا كخدماتئا كاةافة النص كاللكت كالفيديك كاالخبار كالنش ارت ك يرها, التي تمكف مف تكةي الرسالة المستئدفة لممستئمكيف المستئدفيف مباشرة كالمستثمريف كاف ارد الميتمل كالعامميف دكف الحاية إلي )2( المركر عبر م ح ارس كسا ؿ اعم. كيمكف تكةي ه هداؼ العمقات العامة مل هذ الف ات مف اليمئكر فيما يمي: العمقات مل المستئدفيف ك العمم : تعد ف ة المستئمكيف ك العمم مف ه الف ات التي تبالي المنشأت المختمفة الكلكؿ إليئا كالتعرؼ عمي سماتئا كر باتئا كتحقيؽ تمؾ الر بات كايتذابئ كعمم دا ميف )3( لممنشأة, فمف خمؿ الكيب كتكسل آفاؽ كحدكد اليمئكر المستئمؾ, نمت الحاية إلي ةركرة مرعا مف هك قا باالتلاؿ عبر المكقل االلكتركني كما هي االست ارتييية االتلالية المتبعة عبر المكقل االلكتركني, كمةمكف كتكقيت الرسالة المرسمة إلي اليمئكر المستئمؾ تبعا لذلؾ, كيئدؼ المكقل االلكتركني الحفاظ عمي المستئمؾ الحالي ككسب المستئمؾ المرتقب الي يانب التعريؼ بالمنتيات ك الخدمات التي تقدمئا المؤسسة )4( كمكالفاتئا كسعارها كاماكف بيعئا كتقديمئا. العمقات مل كسا ؿ االعم: كيقلد بئا العمقات مل يمئكر المحرريف كالناشريف في اللحؼ ك ككمت االنبا كالمذيعيف كالمعمقيف في ال ارديك التمفزيكف حيث تعتبر عمقة اللحافة بالمؤسسات عمي يانب كبير مف االهمية, حيث تعد اللحافة مف اه طرؽ االتلاؿ كتعمؿ العمقات العامة عمي كسب ثقة رياؿ اللحافة )5( كتأييده كخمؽ الكد كالتفاه معئ. ) م رهان محسن الطنطاوي 1024 االسترات ج ات االتصال ة الدارة سمعة المنظمات, ط 2 القاهرة دار العالم العرب ص 60. ( 2 ) Glen T. Cameron, Dennis L. Wilcox, Bryan H. Reber, JaeHwa Shin, 2008, Public relation today managing competition and conflict, 2nd edition, the united states of America, pearson education.inc, pp 263264. 3 ( ) فؤاد عبدالمنعم البكري 1024 العالقات العامة ب ن التخط ط واالتصال ط 2 القاهرة عالم الكتب ص 6. ( 4 ) Alan charlesworth, 2009, Internet marketing Apractical Approach first edition, solvenia, Elsevier,itd,p111. 5 ( ) فؤاد عبد المنعم البكري 1024 مرجع سابق ص 163. 216 2 (
كيعد يكهر عممية يمل االخبار هك مدم العمقة بيف ممارسي العمقات العامة كاللحفييف حيث انئا تسئؿ عممية تبادؿ المعمكمات التي تلب اخبا ار لميريدة اك الميمة كلذلؾ ينبالي اف تككف اكلكية العامميف في العمقات العامة هي تعزيز عمقات سميمة مل اللحفييف بنعتبارها كسيمة لتعزيز يئكد العمقات االعممية المؤسسة بشكؿ عا, فاالنترنت ملدر المعمكمات لملحفييف ككسا ؿ االعم فئك الملدر االكؿ الذم يذهب الية المحرركف لمحلكؿ عمي البيانات كالكثا ؽ كاخبار المؤسسة سكا في اكقات االزمات ك ير ذلؾ, حيث يزكر اللحفييف المكاقل االلكتركنية لممؤسسات ألسباب مثؿ تيميل المعمكمات لمقلص االخبارية كالتأكيد عمي الشا عات ككذلؾ التعرؼ عمي السمات كالممم الر يسية لممؤسسات, كيكيي المكقل االلكتركني لممؤسسات إلي كسا ؿ اإلعم عف طريؽ لينكات متعددة التسميات, حيث هناؾ مف يطمؽ عميئا رؼ االخبار, مركز اللحافة, مركز كسا ؿ االعم, كايةا كسا ؿ االعم ك اللحافة )6( اليمئكر الذم يستئدفي مكقل المؤسسة. عمي اساس ني يشير الي العمقات مل المستثمريف: ل تعد الشركات المساهمة مممككة لقمة مف الناس فالبعض يلؿ عدد المساهميف فيي الي االالؼ كالممييف خالة بعض ظئكر الشركات متعددة الينسيات كانتشارها, حيث يعد مف حؽ لحاب ر س الماؿ كالمستثمريف معرفة كيفية استثمار مكالئ كمدخ ارتئ كالسمل كالخدمات التي تنتيئا )2( الشركة كالسياسة العامة التي تسير عميئا كعمقة الشركة بف ات اليمئكر ك يرها مف المسا ؿ, فمف خمؿ المكقل االلكتركني لمشركة يمكف تكةي كافة المعمكمات عف الكةل المالي لممؤسسة كاالنشطة كالمنتيات كالخدمات التي تقدمئا كايةا القكانيف كاالي ار ات التي تعمؿ مف خملئا الي يانب كيي التطكير كاالبتكار )3( القا مة بئا. العمقات مل الميتمل المحمي: لكؿ منشأة ميتمل محمي يحيط بئا ال تستطيل ف تنفلؿ عني فئي في حاية دا مة الية فمنة تستمد مستخدميئا كتكزع منتياتئا كتيمل مكادها االكلية كامكالئا سكا في شكؿ اسئ ك قركض مف المكرديف, فالميتمل المحمي هك تيمل مف السكاف في بقعة يال ارفية محددة يتميز بطابل ثقافي )4( معيف قكامة ملال كاهداؼ مشتركة كقي كاع ارؼ متشابئة كخدمات متبادلة, كعمي هذا يئدؼ المكقل االلكتركني لممنظمة الي التكيي لميمئكر المستئدؼ عف طريؽ قياس حاياتي كثقافتي كقيمة كالخدمات التي )5( يحتاج اليئا كتقديمئا في شكؿ مناسب لمبي ة كالميتمل المحمي لئذا اليمئكر. العمقات مل المكزعيف: ه حمقة االتلاؿ بيف المنشأة كالمستئمؾ األخير كيتكقؼ نياح السياسة التسكيقية لممنشأة عمي العمقة القا مة بينئا كبيف المكزعيف كه ف ة خالة مف العمم, يئدؼ المكقل االلكتركني 1024 مرجع سابق ص 91. ) سماح عبد الرازق غالب 1024 مرجع سابق ص 141. 1 ( ) فؤاد عبد المنعم بكري 1024 مرجع سابق ص 91. 3 ( ) سماح عبدالرازق غالب 1024 مرجع سابق ص 160. 4 ( ) فؤادة عبد المنعم بكري ( 5 ) Bob Franklin, Mike Hogan, Quentin Langley, Nike Mosdell and Elliiot pill, 2009, Key concepts in public relations, first edition, india, SAGE Publication Ltd, p 183. 217 ول و د سمبر 1027 العدد الثانى المجلة العلم ة لبحوث اإلعالم وتكنولوج ا اإلتصال 2 (
لممنظمة في تسئيؿ دكر المكزعيف في تلريؼ السمل كالخدمات, فئ يحمكف محؿ ادارة المبيعات بالنسبة لممنتج حيث اهمية المكزعكف حاليا بعد زيادة المسافة بيف المنتييف كالمستئمكيف زكثرة عدد السمل المنافسة )6( التي تؤدم الي تحيز المستئمكيف مما يبرز دكر المكزع في المساعدة كاالرشاد. العمقات مل الحككمة: يشير مفئك الحككمة إلي السمطتيف "التشريعية كالتنفيذية" بما تةمنئا مف هي ات كادا ارت كمكظفيف كمستخدميف ك يره مف المس كليف الحككمييف مف مستشاريف كمتخلليف كنكاب )2( كادارييف, كتقك العمقة عبر مكقل تمؾ المنظمات مف خمؿ التعامؿ مل تمؾ الف ات لدع عمقة المؤسسة بمؤسسات الميتمل كم ارقبة القكاعد كالتشريعات الحككمية كالمشاركة في مشركعات الحككمة االيتماعية كاالنسانية الي يانب التأثير في الق ارر الحككمى كالتعريؼ بالمس كلية كمنفذم الق ارر بالمؤسسة ك نشطتئا )3( كملالحئا. الم اريل: اكال: الم اريل العربية: 1 الرسا ؿ اليامعية: اسالم احمد الشاذل النجار, 2115, دور المواقا االلكترون ة ف بناء سمعة المنظمة, رسالة ماجست ر غ ر منشورة, كل ة االعالم, جامعة القاهرة. ثائر محمد تالحمة, 2112, حراسة البوابة االعالم ة والتفاعل ة ف المواقا االخبار ة الفلسط ن ة عل شبكة االنترنت, رسالة ماجست ر غ ر منشورة, كل ة االعالم, جامعة الشرق االوسط. دعاء سل مان عاشور محمد, 2113, ادارة سمعة المنظمات المصر ة وعالقتها بثة الجمهور نحوها, رسالة ماجست ر غ ر منشورة, كل ة االعالم, جامعة القاهرة. شادل شوق, 2118, اثر استخدام تكنولوج ا المعلومات واالتصال ع اداء المؤسسات الصغ رة والمتوسطة, رسالة ماجست ر غ ر منشورة, كل ة الحقوق والعلوم االقتصاد ة, جامعة قاصدي مرباح ورقلة. عبدة قناكل احمد عبدالعزيز, 2664, دكر ايئزة العمقات العامة في التسكيؽ االلكتركنى كانعكاساتة عمى.1.2.3.4.5 تنشيط السياحة الخاريية في ملر: د ارسة تطبيقية, رسالة مايستير ير منشكرة, كمية االداب قس إعم, يامعة ينكب الكادل. محمد عبداهلل البيكمي, 2662, استخدا التقنيات الحديثة في العمقات العامة بشركات االتلاالت.6 باليمئكرية اليمنية كانعكاسئا عؿ ادا العامميف, رسالة مايستير ير منشكرة, كمية االداب, يامعة اسيكط. 2 الدكريات: ) فؤادة عبدالمنعم بكري 1024 مرجع سابق ص 153. 1 ( ) المرجع السابق ص 166. 3 ( ) سماح عبد الرازق غالب 1024 مرجع سابق ص 93. 218 2 (
7. حس ن صالح سل مان, 2119, تق م وظائف اقسام العالقات العامة ف المستشف ات الخاصة االردن ة من وجهة نظر الجمهور الداخل : دراسة تحل ل ة, مجلة جامعة الملك عبد العز ز, اقتصاد واالدارة, م 23 ع 2. 8. محمد بد ر, 2111, العالقات العامة عبر االنترنت, مجلة العالقات العامة, العدد الثالث, ابر ل 3 الكتب: 9. فؤاد عبد المنع البكرم, 2664, العمقات العامة بيف التخطيط كاالتلاؿ, ط 6, القاهرة, عال الكتب. 11. فؤاد عبدالمنعم البكري, 2114, العالقات العامة ب ن التخط ط واالتصال, ط 1, القاهرة, عالم الكتب. 11. محمد محمد الهادي, 2111, تكنولوج ا االتصاالت وشبكة المعلومات, ط 1, القاهرة, المكتبة االكاد م ة. 12. م رهان محسن الطنطاوي, 2114, االسترات ج ات االتصال ة الدارة سمعة المنظمات, ط 1, القاهرة, دار العالم العرب. 13. نب ل محمد مرس, 2115, التقن ات الحد ثة للمعلومات, ط 1, القاهرة, دار الجامعة الجد دة,. 4 كتب متريمي: 14. درج نيكسك, بكب كاريؿ, 2663, الكتابة في العمقات العامة الشكؿ كاالسمكب, تريمة فايد رباح, دار الكتاب اليامعي. 5 المؤتم ارت: 15. احمد فاركؽ رةكاف, 2666, دكر المكاقل اإللكتركنية لممنظمات الربحية العربية في بنا العمقة مل اليمئكر: د ارسة في كظا ؼ االتلاؿ لمعمقات العامة, المؤتمر العممي السنكم الثاني : تحديث الميتمعات العربية, القاهرة, كمية االعم, يامعة القاهرة, اليز األكؿ. 16. احمد فاروق رضوان, 2111, ادارة اتصاالت االزمة من خالل الموقا االلكترون للمنظمة: دراسة عل أزمة استدعاء الس ارات لشركة تو وتا, مؤتمر االعالم وإدارة االزمات, كل ة االتصال, جامعة الشارقة, دولة االمارات العرب ة المتحدة, 1918 د س مبر. 17. محمد االم ن موس, 2116, مستقبل العالقات العامة ف عصر الوسائط المعلومات ة, مؤتمر العالقات العامة ف الوطن العرب, جامعة الشارقة, العدد 37. 6 المكاقل االلكتركنية: 18. وليد خمؼ اهلل, اخالقيات ممارسة العالقات العامة عمى شبكة االنترنت Available at : http://www.alnoor.se/article.asp?id=23986 14/4/2013 19. محمد بدير الجمب, استخدامات العالقات العامة و االعالم لإلنترنت Available at : http://www.prarabic.com/site/?p=337 28/3/2013 ثانيا: الم اريل االينبية: 1 Thesis: 1. Katie Elizabeth Reynolds, 2003, Public Relations and Community support Assessing fortune 500 web sites, Master of Art, English Emphasis in communications studies, Virginia polytechnic institute and state University, Blacksburg Virginia 219
2 Journals: 2. ( 1 ) Chang Wan Wooa, SeonKyoung Ana, Seung Ho Chob, 2009, Sports PR in message boards on major league baseball websities, Public relations Review, Vol 34, No.2 3. Annelie M. E. Naude & Johannes D. Froneman & Roy A. Atwood, (2004), The use of the internet by ten south African nongovernmental organizations as a public relations perspective,public Relations Review 30. 4. Baye, M. R. and Morgan, J.. Information gatekeepers on the Internet and the competitiveness of homogenous product markets. American Economic Review, Vol 91,No 3, 2010. 5. Bob Franklin, Mike Hogan, Quentin Langley, Nike Mosdell and Elliiot pill, 2009, Key concepts in public relations, first edition, india, SAGE Publication Ltd. 6. Brynjolfsson, E. and Smith, M. Consumer decisionmaking at an Internet shopbot: Brand still matters. Journal of Industrial Economics XLIX,No.4,2010. 7. Connolly, David, "IBM's electronic commerce solution: Commerce POINT", IBM Systems Journal, Vol. 36, No 1, 2008. 8. Glen T. Cameron, Dennis L. Wilcox, Bryan H. Reber, JaeHwa Shin, 2008, Public relation today managing competition and conflict, 2nd edition, the united states of America, pearson education.inc. 9. Lance V.Porter & Kaye D. Sweetser Trammell & Deborah change & Eunseong kimd, Blog Power, 2007, Examining the effects of practitioner blog use on power in public relations, Public Relation Review 33. 10. Mohamed Kirat, 2007, Promoting online media relations: Public relations departments' usa of Internet in the USA, Public Relations Review 33. 11. Paul Capriotti and Angeles Moreno, 2007, Corporate citizenship and public relations: The importance and interactivity of social responsibility issues on corporate websites, Public Relations Review 33. 12. Sora Kima, JaeHee Parkb, Emma K. Wertz, 2010, Expectation gaps between stakeholders and webbased corporate public relations efforts: Focusing on fortune 500 corporate websites, Public Relations Review 36. 3 Books: 13. Alan charlesworth, 2009, Internet marketing Apractical Approach first edition, solvenia, Elsevier,itd 14. Anita Rosen, The Ecommerce Question and Answer Book, (USA: American Management Association, 2000). 15. Camillus, John, Strategic Planning and Management Control, (Lexington, Lexington Books, 2009). 16. Cronin, Mary, The Internet Strategy Handbook, (Boston, Harvard Business School Press, 2010). 17. Katie Hafner and Matthew Lyon, Where Wizards Stay Up Late: The Origins of the Internet, (New York : Simon & Schuster, 2006). 18. Westin, Alan F, Ecommerce & Privacy: What Net Users Want, (Hackensack, NJ: Privacy & American Business, 2005). 230
4 conferences and forums: 19. Carr, C. Stephen, Stephen D. Crocker, and Vinton G. Cerf. HOSTHOST Communication Protocol in the ARPA Network. Paper presented at the Spring Joint Computer Conference of the American Federation of Information Processing Societies, 2005. 232
التسويؽ عبر مواقع التواصؿ االجتماعى 1 الباحثة : امل زكريا عبدالصبور الجبالوى تمهيد: فى الفترة االخيرة ل تعػد مواقػع التواصػؿ االجتمػاعى وسػيمع لمتعػارؼ بػؿ دصػبتت دداة تسػويويع قويػع وفعالػع ظػ ار لمت ازيػد الكبيػر لمسػتخدمى اػوا المواقػػع ولكو هػا م خفضػع التكػاليؼ وسػهولع اال ضػػما الليهػا واال ػت ارؾ بهػا لػولؾ يعتبػػر التسويؽ عبر مواقع التواصؿ االجتماعى وسيمع جوب ا تباا قطاع عريض مف الجمهور وتتويؿ العميؿ اللى عميؿ دائ لديه عور باال تماء وبالرغ مػف اخػت ؼ طبيعػع اػوا المواقػع الال د هػا تم ػؿ مجموعػع متكاممػع يمكػف دف تتوػؽ عائػدا طيبػا فػى تالع استغ لها االستغ ؿ األم ؿ مف خ ؿ د ارسع االمكا يات التػى تتتهػا اػوا المواقػع واسػتخدامها بصػورة اتت ارفيػع يمكػف مف خ لها تعريؼ الجمهػور بالم تجػات والخػدمات المودمػع مػف قبػؿ ال ػركات والم ظمػات ومػف ػ تتويػؽ المبيعػات وكػولؾ التػرويل لمع مػع التجاريػع واػوا بجا ػب تتويػؽ االرتبػاط بالعميػؿ واسػتم ارر التواصػؿ معػه والتصػوؿ عمػى ا طباعاتػه و ارئػه بخصوص الم تجات والخدمات المعرضع مف قبؿ دصتاب االعماؿ عبر مواقع التواصؿ االجتماعى مما يخد عمميػع التطػوير والتتسيف. ومف خ ؿ اوا الصدد سػ تتدث عػف مػا الموصػود بعمميػع التسػويؽ عبػر مواقػع التواصػؿ االجتمػاعى ومػا اػى دادافػه ومااى خطواته التى يتبعها ومااى الخطع واالست ارتيجيع المتبعع لمتسويؽ عبر مواقع التواصؿ االجتماعى ومػااى األسػس األساسيع ل جاح العمميع التسويويع عبر مواقع االتواصؿ االجتماعى وكؿ اوا التساؤالت سوؼ جيب ع ػه مػف خػ ؿ اػوا الورقع البت يع لإللما بكؿ جوا ب عمميع التسػويؽ عبػر مواقػع التواصػؿ االجتمػاع التػى ت ازيػد القبػاؿ عمػى اسػتخدامها مػف قبؿ الجميع فى اآلو ع األخيرة مما ادعى ااتما البات ع لمتبتر فى اوا المجاؿ. مفهو التسويؽ عبر مواقع التواصؿ االجتماعى. الف ا ت ار مواقع التواصؿ االجتماعى وت وعها دداى اللى جوب ا تباا الم ظمات" ال ركات" سواء كا ػت اادفػع لمػرب دو غير اادفع لمرب والمسوقيف والمست مريف مما ددعػى لهػ ببػوؿ جهػد وتخطػيط لكيفيػع السػتفادة مػف م ازيػا اػوا المواقػع لصالته مف دجؿ تتويؽ دادافه ومف ا ا يبرز مصطم التسويؽ عبر مواقع التواصػؿ االجتمػاعى الػوى تعػددت تعريفاتػه ومف دبرزاا ما يمى : 1 يعتبر دتػد األسػاليب التدي ػع المعتمػدة فػى التسػويؽ اللكترو ػى التػى تمكػف المؤسسػات مػف الوصػوؿ اللػى الزبػائف والمستخدميف والمستهمكيف واالستماع ال غاالته ود ارسع اتتياجاته ورغبػاته فمػولؾ اسػتغ تها المؤسسػات اسػتغ ال واسعا كو ها تم ؿ دتد األدوات التى تمك ها مف تتويؽ دادافها التسويويع. )2( 2 باحثة ماجستير قسم االعالم كمية االداب بقنا جاعة جنوب الوادى 231 1027 المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال العدد الثانى يوليو ديسمبر
اػو اسػتخدا لمواقػع التواصػؿ االجتمػاع والمػدو ات و الػويكيز ودي ددوات بهػدؼ ال تر ػت عمػى دخػرى ت ػاركيع 2 العمػ ء خدمػع دو العامػع الع قػات دو البيػع دو التسػويؽ المكا يػع لمعمػ ء تتػي األدوات و اػوا الم ظمػات مػع التفاعػؿ التجاريع بدال مف دف يكو وا مجرد ادؼ لوسائؿ دتاديع االتجاا مف تمؾ الم ظمات ق وات التصاؿ مع العم ء والتواصؿ معه ب كؿ تتاورى. )3( 3 كما د ها تتػي لمم ظمػات المكا يػع فػت )4( او تتديد وتتميؿ المتاد ات والم اركع وال روع فى التفاع ت االجتماعيع داخؿ اوا المواقع واستعمالها. اػو اسػتخدا م صػات ومواقػع التواصػؿ االجتمػاعى لمتػرويل لم ػتل دو خدمػع ل سػتفادة والتواصػؿ مػع مجتمػع )5( 4 دكبر بك ير مف المتاح عبػر الو ػوات الع يػع التوميديػع لػولؾ يعتبػر التسػويؽ عبػر مواقػع التواصػؿ االجتمػاعى م اردفػا )6 ( لتسويؽ المجتمع أل ه يركز عمى التواصؿ مع المجتمع. )7( 5 اػػو متاولػػع ال ػػركات اسػػتخدا مواقػػع التواصػػؿ االجتمػػاعى لق ػػاع المسػػتهمكيف بػػ ف م تجاتهػػا وخػػدماتها جػػديرة. )8( باالاتما واوا مف خ ؿ المجتمعات االفت ارضيع عمى اال تر ت المتم مع فى مواقع التواصػؿ االجتمػاعى والمػدو ات وغيراػا ( خرررى عبررد الناصررر 3112 م(, " التسػػويؽ عبػػر ػػبكات التواصػػؿ االجتمػػاعى فػػى الج ازئػػر : " د ارسػػع تتميميػػع لمتعاممى الهاتؼ ال واؿ " محاضرة ممقاه بالمعهد الوطنى المتخصص فى التكروين المهنرى لمتسريير, الج از رر البميردة ), فى يوم 3112/4/8 م. 1 ) ) 3 ( سعود صالح كاترب 3111 م( " االع الجديد وقضايا المجتمع: التتديات والفرص " ورقرة بحثيرة مقدمرة فرى المؤتمر العالمى الثانى لالعالم االسالمى المنعقد بجاركاتا إندونيسيا من 12 11 ديسمبر ص 32. ( 2 ) Frédéric Cavazza, " Une définition du social media marketing ", Available at : https://fredcavazza.net/2010/05/31/unedefinitiondusocialmediamarketing/ Date :31/10/2018 ( 5 ( Reto Felix, Philipp A. Rauschnabel and Chris Hinsch (2017), " Elements of strategic social media marketing : A holistic framework ", Journal of Business Research,VOL(70),ISS (0148 2963 C ), Pp118126. ( 6 ( Tamar Weinberg (2009), " The New Community Rules : Marketing On The Social Web ", O Reilly Media, ( Sebastopol, Gravenstein Highway North), P3 ( 7 ( Tara Hunt (2009)," The Whuffie Factor : Using The Power Of Social Networks To Build your Business ", 1 Ed (New York, Tantor Media), P 34 ( 8 ) Sisira Neti (2011), " Social Media and ITs Roles In Markrting ", International Journal Of Enterprise Computing and Business Systems, VOL(1) ISS(2), p3 233 1027 المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال العدد الثانى يوليو ديسمبر
يوصؼ ب ه تفاعؿ مع مجموعع مف متاد ات وسائؿ االع االجتماعيع عبر ال تر ت مف م ظور تسويوى ) 9. ( 6 ومف خ ؿ التعريفات السابوع ست تل دف التسويؽ عبر مواقع التواصؿ االجتماعى او عبارة عػف توظيػؼ لمختمػؼ ددوات مواقع التواصؿ االجتماعى م ؿ ( الفيس بوؾ توتير اليوتيوب جوجؿ بمػس...دلػ( ) بهػدؼ التواصػؿ والتفاعػؿ المتبػػادؿ بػػيف المسػػتخدميف وبعضػػه سػػواء كػػا وا دفػػ ارد / دفػػ ارد دو دفػػ ارد / م ظمػػات ب ػػكؿ عػػا وبهػػدؼ تتويػػؽ األاػػداؼ التسويويع التى تسعى الليها الم ظمات/ ال ركات )المسوقيف( ب كؿ خاص واالستفادة مف مم ازتها وامكا يتهػا لتعزيػز الع قػع بي ها وبيف عم ئها. داداؼ التسويؽ عبر مواقع التواصؿ االجتماعى. ظ ار ل ت ار والرواج الكبير الوى هدته مواقع التواصؿ االجتماعى فى الفتػرة األخيػرة لجػ العديػد مػف المسػوقيف والمست مريف والم ظمات " ال ركات " ديضا بالتواجد عبر اوا المواقع لما تتميز به مػف مميػ ازت والتػى تعتبراػا سػب وق ػوات جديػػدة لهػػ ومػػف ا ػػا يتضػػ ل ػػا األاػػداؼ الرئيسػػيع التػػى يسػػعوف اللػػى تتويوهػػا مػػف خػػ ؿ التسػػويؽ عبػػر مواقػػع التواصػػؿ االجتماعى واى التى تختمؼ وفوا ل ست ارتيجيع التسويويع المتبعع وفيما يمى ستعرض دبرز اوا األاداؼ : اتفػػػؽ كػػػؿ مػػػف كرسػػػتى وترسػػػى ) 2115 ( كو سػػػتات ار و لي ػػػدا ( 2115 ) بيػػػا ك د ػػػد د ػػػدروز ) 2115 ( دوف وجيمس) 2113 ( و جوش وت ػاريف ) 2118 ( بتتديػد داػداؼ متػددة لمتسػويؽ عبػر مواقػع التواصػؿ االجتمػاعى واػى : زيادة الوعى بالع مع التجاريع وتتسيف صورتها. زيادة المبيعات. زيادة تركع المرور. )11( ( 9 ) Ajit V Jaokar, Brian Jacobs, Alan Moore and Jouko Ahvenainen (2009), " Social Media Marketing : How Data Analytics helps to monetize the User Base in Telecoms, Social Networks, Media and Advertising in a Converged Ecosystem",( Futuretext, London) ( 10 ) Referred to It : Christy Ashley and Tracy Tuten (2015)," Creative Strategies In Social Media Marketing : An Exploratory Study Of Branded Social Content and Consumer Engagement ", Psychology& Marketing,VOL (32) ISS (1), Pp15 27 Constanza Bianchi and Lynda Andrews (2015),"Investigating Marketing Managers' Perspectives On Social Media in Chile ", Journal of Business Research,VOL( 68),ISS (12), Pp2552 2559 Don E. Schultz James and Peltier (2013)," Social Media's Slippery Slope: Challenges, Opportunities and Future Research Directions ", Journal of Research in Interactive Marketing, Vol (7), Iss (2), Pp.8699. Josh Bernoff and Charlene Li (2008), "Harnessing the Power of the OhSoSocial Web", MIT Sloan Management Review, VOL (49), ISS (3), Pp36 42. 231 1027 المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال العدد الثانى يوليو ديسمبر
تخفيض التكاليؼ. زيػادة تفاعػؿ المسػتخدميف مػع مايوػد اللػيه مػف خػ ؿ تتفيػزا عمػى ػر المتتػووى دو م ػاركته.دمػا ديفيػد و وي ػػدى تػػددا فػػس داػػداؼ التسػػويؽ عبػػر مواقػػع التواصػػؿ االجتمػػاعى السػػالفع وكػػر ولكػػف بالضػػافع اللػػى رصػػد وتتميػػؿ المتاد ات لفه رؤيع المستخدميف لم تل /خدمع ما دو م ظمع " ركع ما " دو تصرفاتها. )11( وفو ا لجي ستيرف تدد ب ه ال يوجد سوى ع داداؼ لمتسويؽ عبر مواقع التواصؿ االجتماعى وا : )12( زيادة الي اردات خفض التكاليؼ. رضا العم ء. وي كػد جػي الوا كػاف ا ػاؾ ػ ء توػو بػه الم ظمػع " ال ػركع " ال يػؤدي اللػى تتسػيف فػ واتػد دو دك ػر مػف اػوا األاداؼ يعتبر مضعيع لموقت والجهد وعمى سبيؿ الم اؿ الوا كاف المكػاف الم ظمػع " ال ػركع " زيػادة األربػاح ولك هػا ديض ػا تزيد مف التكاليؼ فستفود وقت وجهد مف خ ؿ استخدا اوا المواقع. فموا يجب دائم ا اعتبار اوا الع اصر ال ع مع ا لتتويؽ األاداؼ التسويويع امرجػوة )13( بي ما تدد ديضا تمار واي برغ داداؼ التسويؽ عبر مواقع التواصؿ االجتماعى فيما يمى : ب اء قاعدة جماايريع كبيرة وب اء ع قػع اجتماعيػع مبا ػرة مػع المسػتخدميف مػف خػ ؿ تػوفير مختمػؼ سبؿ التواصؿ والتفاعؿ مع الجمهور. استوطاب دكبر قدر مف المستخدميف وجوب ا تباا وتتويم مف ازئريف اللى عم ء. زيادة عدد األ خاص المتابعيف لمع مع التجاريع. زيادة الوعى بالع مع التجاريع اللى جمااير دخرى و العمؿ عمى ترسيخها فى دوااف العم ء. دفع روابط وات صمع بموقع الويب. فه متطمبات العم ء مف خ ؿ الم اركع فى التوا ارت وابداء اآل ارء المتبادلع والمتابعع وبولؾ خموت ػوع مف التواصؿ بيف دصتاب المواقع ومستخدميها مف جهع وبيف مستخدميها ود فسه مف جهع دخرى. ب اء وتتسيف وادارة سمعع الم ظمات/ال ركات لدى المستخدميف. ( 11 ) David A. Schweidel and Wendy W. Moe (2014), " Listening in On Social Media : A joint Model Of Sentiment and venue format Choice ", Journal of Marketing Research, VOL(51), No (4), ISS (00222437), Pp 387 402 ( 2 ) Jim Sterne (2010), "Social Media Metrics : How to Measure and Optimize Your Marketing Investment ", John Wiley & Sons, Inc., Hoboken, New Jersey, Canada, Pp 57. )3) Tamar Weinberg (2009), OP.Cit, Pp36 231 1027 المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال العدد الثانى يوليو ديسمبر
تو يات وددوات التسويؽ عبر مواقع التواصؿ االجتماعى. التفتت معظ الم ظمات " ال ركات لمواقع التواصؿ االجتماعى بهدؼ االستفادة م ها وتوظيفها فى اسػت ارتيجياته التسويويع فعمى الم ظمات " ال ركات " اختيار التو يع الم ئمع التى ستستخدمها مف خ ؿ بر امجهػا التسػويوى وفيمػا يمػى س وضػػ د ػػهر اػػوا التو يػػات المسػػتخدمع مػػف قبػػؿ اػػوا ال ػػركات والم ظمػػات مػػف خػػ ؿ التسػػويؽ عبػػر مواقػػع التواصػػؿ االجتماعى ويت اوا طبوا ألك ر جماايريع تيث تتصدر الوائمع عدد مػف مواقػع التواصػؿ االجتمػاعى ومػف دامهػا ( الفػيس بوؾ توتير اليوتيوب الغع ات التسػويويع عبػر مواقػع التواصػؿ االجتمػاعى...دلػ( ) واػى المواقػع التػى تتػدث ع هػا باعتباراا دا مواقع التواصؿ االجتماعى فى الوقت التالى واوا بجا ب اخت ؼ تخصص كؿ موقػع واػ عمػى ال تػو التػالى : دوال : موقع الفيس بوؾ) Facebook ) 1 التعريؼ او موقع الكترو لمتواصؿ االجتماع دي د ه يتي عبرا لأل خاص العػادييف و االعتبػارييف )كال ػركات والم ظمػات ) دف يبػػرز فسػػه ودف يعػػنزز مكا تػػه عبػػر ددوات الموقػػع لمتواصػػؿ مػػع د ػػخاص خػػريف ضػػمف طػػاؽ ولػػؾ الموقػػع دو عبػػر )14( التواصؿ مع مواقع تواصؿ دخرى و ال اء روابط تواصؿ مع اآلخريف. 2 دا ممي ازت موقع الفيس بوؾ الممؼ ال خص Profile( ( الضافع صديؽ friend) (Add ال اء مجموعع ) Groups ( لوتع التائط ) Wall ( ال كزة ) Pokes ( الصور ) Photos ( التالع ) Status ( التغويع الخباريع feed) )News الهدايا ) Gifts ( السوؽ ) place ( Market ال اء صفتع خاصع عمى موقع ) Facebook ( التعميوات Comments) ( الم تظات ( )Notes وا تهز رجاؿ التسويؽ اوا الموقع واعتباراا فرصع تسويويع تض م ييف العم ء المتتممػيف والتفكيػر اللػى توجيػه ب ارمجه التسويويع وتم ته الع يع اللى اوا الموقع خاصع ود ها تتي له تعوػب العمػ ء وفهػ دفكػارا وم ػاعرا ب ػكؿ ( مهاب نصر_) 1020 م(, " الفيس بوو صوور المثفوو وسويرتل العصورية و وجووث المثفوو علوى الفويس بوو ول تعيود 21 ) انتاج صورتل أم تصنع اففا مفابرا " و )جريدة القيس الكويتية اليومية العدد 4 64331 نوفمبر( و ص 20. 231 1027 المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال العدد الثانى يوليو ديسمبر
دفضؿ و التعامؿ مػع ال ػكاوى بكفػاءة وتتسػيف الم ػاركع العامػع خاصػع و دك ػر مػف م ػى العمػ ء فػى اػوا الموقػع يتفوػدوف تساباته يوميا لوا فال ركات والم ظمات تسعى دائما بالتواجد المستمر عمى اوا الموقع مػف خػ ؿ ال ػاء تسػابات خاصػع به عمى موقع الفيس بوؾ دو مجموعات توو مػف خ لهػا بطػرح خػدماتها وم تجاتهػا وتتػواص مػف خ لهػا مػع عم ئهػا عػف طريؽ الػردود عمػى التعميوػات والجابػع عػف اال ػغاالت وطػرح دسػئمع م وعػع خاصػع بالرضػا تجػاا الخػدمات المطروتػع )15( كما دف صفتات الفيس بوؾ دك ر تفضي بك ير مف تسابات تويتر تيػث د هػا تسػم لممعم ػيف ب ػر دى قػدر مػف المعمومػات توؿ م تجاته وخدماته واوا بالضافع اللى الضافع د رطع فيديو دو صور دوف تدود معي ع كما دف استخدا الفػيس بػوؾ فى التسويؽ يسهؿ جدا اختيار الزبائف وكيفيع استهدافه وطريوع الوصوؿ اللػيه مػف خػ ؿ تتديػد مػف اػ المسػتهدفيف ومػا اى دعمارا ودماك ه الجغ ارفيع ا يا : موقع تويتر) Twitter ) 1 التعريؼ و او خدمع مصغرة تسم لممغرديف الرساؿ رسائؿ صيع قصيرة ال تتعدى 141 ترفا لمرسالع الواتدة و يجػوز لممػرء دف يسميها صا مك فا لتفاصػيؿ ك يػرة ويمكػف لمػف لديػه تسػاب فػ موقػع تػويتر دف يتبػادؿ مػع دصػدقائه تمػؾ التغريػدات دو التويت ارت مف خ ؿ ظهوراا عمى صفتاته ال خصيع دو فػ تالػع دخػوله عمػى صػفتع المسػتخد صػاتب الرسػالع كمػا. تتي بكع تويتر خدمع التدويف المصغرة و المكا يع الػردود و التتػدي ات عبػر البريػد االلكترو ػ خ ؿ خدمع ) RSS ( عبر الرسائؿ ال صيع وكػولؾ داػ األتػداث مػف )16(. ( SMS ) 2 دا ممي ازت موقع تويتر. سهؿ و سريع متموؿ ومتترؾ مجا دداة ف ن عالع لمتواصؿ مع العال م اسب لمتواصؿ ال خص دداة ف ن عالع لتعريؼ ال اس بؾ وبااتماماتؾ الفوريع دداة تسويؽ ف ن عالع ) 21 ( مشارة نور الدين مرجع سابق 3114 م( " دور التسويق عبر شبكات التواصل االجتماعى وادارة العالقة مرع الزبرون : د ارسرة حالرة متعراممى قطرال الهراتن النقرال برالج از ر" رسػالع ماجسػتير م ػورة معهػد العمػو االقتصػاديع والتجاريػع وعمػو التسػير قسػ العمو التجاريع جامعع قاصدى مرباح وتر قمع ) ص 13 ) 21 ( سررميمة اربحر 3113 م( " الحمررالت االنتخابيررة و شرربكات التواصررل االجتمرراع فر الج از ررر بررين وسررا ط االتصررال الجديرردة و أنماط التبميغ التقميدية " ( ورقع بت يػع مودمػع فػى الممتوػى دولػ السػادس بع ػواف " ػبكات التواصػؿ االجتمػاع والتغيػر االجتمػاعى "كميع العمو اال سا يع واالجتماعيع جامعع بسكرة الج ازئر يومى 9 11 سبتمبر( 237 1027 المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال العدد الثانى يوليو ديسمبر
عار مميز( ( unique badge ميزة التتبع ) following ( القى موقع تويتر ا ت ا ار واسعا وت استعماله مف قبؿ ال ركات والم ظمات كم صع لدارة األعماؿ والتسػويؽ )17( تيػث يػ ارا الػبعض ب ػه دك ػر فعاليػع مػف موقػع الفػيس بػوؾ كو ػه يسػتخد غالبػا مػف الهواتػؼ المتمولػع دى يكػوف فيهػا المعجبيف دك ر يوظع واستعداد لمتواص فى كؿ ف وتيف وتصمه التتدي ات لتظػع بمتظػع وتمك ػه ديضػا بالتغريػد بسػرعع جػد فائوػع الف رسػائؿ تػويتر متاتػع لمعػرض عمػى الفػور اللػى الجمهػور اػوا يع ػى دف دى دخبػار جيػدة دو سػيئع عػف ال ػركع دو الم ظمػع يمكػف دف ت ػر عمػى الفػور اللػى الم يػف مػف ال ػاس فػى مختمػؼ د تػاء العػال فموقػع تػويتر ال يػوفر فوػط ق ػاة الضافيع لمتواصؿ مع العم ء المستوبمييف ولك ه ديضا يبوى ال ركع او الم ظمع فى الخط األمامى الوا ما اتتاجت لمدفاع عف. )18( دى تعميؽ دو رد فعؿ سمبى يكوف له ت ي ار سمبيا عمى اطاته. ال ا: اليوتيوب ) YouTube ( 1 التعريؼ اختمفت اآل ارء توؿ موقع "يوتيوب" وما الوا كاف اوا الموقع موقع اجتماعى دوال تيث تميؿ بعض اآل ارء اللػى اعتبػارا موقع م اركع الفيديو ) site ( video sharing غير دف تص يفه ك ػوع مػف مواقػع التواصػؿ االجتمػاع ظػ ار ال ػت اركه معهػا فػ عػدة مػف الخصػائص جعم ػا تتػدث ع ػه كػ ا اػوا المواقػع ظػ ار لألاميػع الكبيػرة التػ يوػو بهػا فػ مجػاؿ ػر الفيديواات و استوباؿ التعميوات عميها و راا ب كؿ واسع دي دف اليوتيوب موقع الكترو يسم و يدع اط تتميػؿ و ت زيؿ و م اركع األف ب كؿ عا و مجا و او يسم بالتدرج ف تتميؿ و عرض األف الوصػيرة مػف دفػ عامػع. )19( يستطيع الجميع م اادتها اللى دف خاصع يسم فوط لمجموعع معي ع بم اادتها 2 ممي ازت اليوتيوب عا و مجا داع لتتميؿ الفيديواات سهؿ االستعماؿ مف قبؿ العامع سهؿ الم اادة سهؿ البتث الرقابع دداة ارئعع لمترويل ميزة البث المبا ر ( 17 ) Hollis Thomases (2010), "Twitter marketing: An Hour A day ", P60 21 ( ) Social Media Marketing, Available à : http://tasweekonline.com/whatwedo consulté le: 9 4 2014 ( مرجع سابق و ص 307. 29 ) 231 1027 المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال العدد الثانى يوليو ديسمبر
لػولؾ يعتبػر موقػع اليوتيػوب الم صػات داػ ك تػد التسػويؽ مجػاؿ فػ الفاعمػع واسػت ارتيجياته خػ ؿ مػف تسجيؿ وص ت فيديو خاصع بالم تل دو الع مع التجاريع وتبيػيف مميػ ازت وخصائصػه كمػا اػو مػف المعػروؼ دف ال ػخص يت ر بالع ف السمعى البصري والوي يمتاز بالتركيع دك ػر مػف الع ػات الجامػدة المعروضػع فػ الصػور والممصػوات دو عمى الموياع لوا كاف اختيارت ال ركات والم ظمات اوا الموقع مف دجؿ استخدامها لعرض ب ارمجها التسػويويع فػ ػكؿ فيديواات توض وتبيف وت رح فيها م ازيااا مما يجب م ارعاته فػ اػوا ال ػوع مػف التسػويؽ اػو الجابػع عػف األسػئمع التػ تعترض العميػؿ م )م ازيػا الم ػتل دو الخدمػع المودمػع مػف قبػؿ ال ػركات دو الم ظمػات مكػاف تواجػدا وكيفيػع اسػتعماؿ الم تل دو الخدمع وكيفيع استعماله خدمات ما بعػد البيػع الف وجػدت الضػما ات الف تطمػب االمػر ولػؾ...الل( ) ألجػؿ الغ ارء العميؿ بالجابع عف كؿ اوا صوت وصورة )21(. اربعا : الع ات التسويويع عبر مواقع التواصؿ االجتماعى يعد الع ف مف دبرز د كاؿ المزيل التسويو األ طع ودتد الرئيسيع ف التسويؽ وولؾ كو ه وسيمع لترجمع األفكػار والمعمومات اللى دوااف ال اس بهدؼ تتفيػزا واق ػاعه بفكػرة مػا دو تغيػر دريهػ اتجػاا مفهػو مػا واػوا ال ػاط قػدي قػد التعام ت الإل سا يع الال د ه هد تطو ارت وقف ازت وعيع ولعؿ مف دبرز المفااي ال ارئجع فى اوا االو ع الع ف عبػر مواقػع التواصؿ االجتماعى و ا اؾ عدة م ازيا لإلع ف التسويوى عبر مواقع التواصؿ االجتماعى ومف دامها : )21( 1 تيسػػير عمميػػع غػػدارة الع قػػع مػػع الزبػػائف بال سػػبع ألصػػتاب ال ػػركات والم ظمػػات مػػف خػػ ؿ التفاعػػؿ والتواصػػؿ المستمر 2 ب اء وتتسيف سمعع ال ركع دو الم ظمع لدى الزبائف. 3 التعريؼ بموقع ال ركع دو الم ظمع عمى بكع ال تر ت وزيادة التركع عميها. 4 تصتي ما ورد مف ال اعات عف ال ركع دو الم ظمع. 5 زيادة المبيعات وا خفاض التكمفع. 6 دداة فاعمع لمع قات العامع و ر دخبار ال ركع. 7 اال ت ار الواسع بدوف معوقات وت وع ارئ الزبائف. 8 زيادة عرض وترسي( الع مع التجاريع. خطوات التسويؽ عبر مواقع التواصؿ االجتماعى. التسويؽ عبر مواقع التواصؿ االجتماعى يزيد مف التواصػؿ مػع المسػتهمكيف ويعػزز الػوعى بالع مػع ويتسػف جػودة خدمع العم ء كما د ها تمكف مف التواصؿ مع الكفاءات وضماف الوصوؿ لممعمومع بما فيها معمومات الم افسػيف وديضػا الترويل مف خ ؿ الم ااير تيث ترجع داميػع وقػوة اػوا ال ػوع مػف د ػواع التسػويؽ اللػى وضػع الم ػتل فػى دمػاكف مزدتمػع بالمستهمكيف ووى الخصائص المت ابهع م ؿ السف دو التالع االجتماعيع دو دسموب المعي ع مما يع ى ت جيع كػ مػ ه اآلخر عمى ارء الم تل دو الخدمع المعروضع والمعمف ع ها ووفوا ألاميع التسويؽ عبر مواقع التواصؿ االجتمػاعى قػد سكيم فى كتابه " جاح التسويؽ عبر الفيس بوؾ " مجموعع مف الخطػوات يجػب اتباعهػا لمتسػويؽ عبػر مواقػع التواصػؿ ( 20 ) Serge Roukine (2011)," Réussir son Marketing Web", 19 th Ed, P203 ) 12 ( سعود صالح كاتب و مرجع سابق و ص 11 239 1027 المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال العدد الثانى يوليو ديسمبر
االجتماعى " الفيس بوؾ " كما رئ لمبات ع دف اوا الخطوات خطوات عامع يمكف اتباعها عمى دى موقػع تواصػؿ اجتمػاعى خر وتمخصت اوا الخطوات فيما يمى : )22( 1 ال اء صفتع دو تساب عبػر موقػع التواصػؿ االجتمػاعى م ػؿ ( الفػيس بػوؾ تػويتر اليوتيػوب... دلػ( ) ػ بوضع االس التجارى الخاص بالم ظمع /ال ػركع ػ وضػع صػورة لع متهػا التجاريػع وكػؿ مػا يخػص الم ظمػع /ال ػركع مف معمومات ك رقا اواتؼ و كولؾ خريطػع جغ ارفيػع لموقػع ال ػركع /الم ظمػع و بػوا مختصػرة ع هػا... مػا ػابه ولػؾ ومف الضافع المتتوى اللى التائط الخاص " التاي اليف " وي مؿ اوا المتتػوى ( موضػوعات ودخبػار عػروض خػدمات م تتات مسابوات دتداث صور فيديواات...دل( ). 2 ويميهػػا خطػػوة التػػرويل لصػػفتع دوتسػػاب الم ظمػػع /ال ػػركع وولػػؾ مػػف خػػ ؿ دعػػوة األ ػػخاص مػػف خػػ ؿ البريػػد اللكترو ى دو الع ات الجا بيع المدفوعع فى مختمؼ المواقع اللكترو يع دو الترويل لهػا عبػر مواقػع التواصػؿ االجتمػاعى األخرى وغيراا دو الترويل مف خ ؿ استخدا المكا يات الموقع ومػاوا تع ػى م ػؿ الضػافه زر العجػاب بػالموقع الضػافع زر تسجيؿ الدخوؿ الضافه موجز ال ػاط الضػافع التغويػع المرتػددة الضػافع دو الغػ ؽ التعميوػات البػث المبا ػر تظػر المستخد العادة ر المجموعات التصويت وضع روابط... الل(. 3 وبعػد ولػؾ توػو الم ظمػع " ال ػركع " بتوػدي و ػر متتػوى مميػز وفريػد ودعمػه بالعديػد مػف الوسػائط المتعػددة و الروابط الفائوع وولؾ ل د ا تباا المستخدميف ويجب دف يكوف م ئ وم اسب لطبيعع المستخدميف. 4 وي تى بعد ولؾ دا الخطوات التى يسعى الليها المسوقيف واى تتويؿ الػزوار اللػى معجبػيف واػى مػف تيػث يوومػوف بجوب ا تباا المستخدميف والزوار ومف ال ارة ااتمامه لإل ضما اللى صفتع دوتساب الم ظمع " ال ركع". 5 ودخي ار تتويؿ المعجبيف اللى زبائف واو الهدؼ األساسى الػوى يسػعى المسػوقيف اللػى تتويوػه فمػف دفػع ال ازئػر مػف مستخد اللى معجب يكوف بم ابع الزبوف المتتمؿ لدى الم ظمع /ال ركع فيصب يتواصػؿ ويتفاعػؿ مػع مسػؤؤلى الصػفتعدو التساب وعمى الم ظمع /ال ركع تك يؼ جهود االتصاؿ وتوطيد الع قع مف دجؿ بموغ وتتويؽ والء ورضا الزبائف. خطع واسترتيجيع التسويؽ عبر مواقع التواصؿ االجتماعى قد مكتب الد ارسات التابع ل ركع فو ار ست ا تر ا ػيو اؿ مػووج لتطبيػؽ اسػت ارتيجيع التسػويؽ عبػر مختمػؼ مواقػع التواصؿ االجتماعى مػف خػ ؿ دربػع خطػوات الػوى سػماا )Post( وولػؾ اختصػار لمتػروؼ المكو ػع لمكممػع كمػا موضػ فػى ال كؿ التالى : )23 ( ( 22 ) Skellie (2011), " Successful Facebook Marketing: Get Fans, Build your, Brand, Get Results ", (Rockable Press), P11 102. ) 13 ) مشار نور الدين و مرجع سابق و ص ص 1,9 210 1027 المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال العدد الثانى يوليو ديسمبر
كؿ رق ( 1( مووج است ارتيجيع التسويؽ عبر مواقع التواصؿ االجتماعى ومف خ ؿ ال كؿ السابؽ وض مايمى : 1 األاداؼ )Objectives( ويوصد بها تتديد داداؼ الخطع التسويويع المرجوة مف قبؿ ال ركات والم ظمات ومف دامها ما يمى : ال هار وتطوير الع مع التجاريع. تتسيف سمعع ال ركات والم ظمات. زيادة سبع العم ء المخمصيف زيادة عدد الزوار مف مواقع التواصؿ االجتماعى. رفع سبع المتتد يف عف التدث. البتث والتواصؿ مع المؤ ريف فى المجتمع وتتديد سبع لمتواصؿ يوميا ودسبوعيا. فه ما يريدا الجمهور وتتديد كممات لمم ارقبع وتخصيص تورير يوميى ودسبوعى. 2 ال اس )People( ويوصػػد بهػػا الجمهػػور المسػػتهدؼ مػػف قبػػؿ ال ػػركات دو الم ظمػػات واػػ األسػػاس الػػوى توػػو عميػػه مواقػػع التواصػػؿ االجتمػػاعى فمػػوا عمػػى دصػػتاب ال ػػركات والم ظمػػات تتديػػد الجمهػػور المسػػتهدؼ ومعرفػػه صػػفاته وكيفيػػع اسػػته كه لممعمومات وكميع معموماته عف ال ركع د والم ظمع ولوا يجب فه طريوع تيػاته ومػا يهتمػوا بػه ولتتويػؽ ولػؾ يجػب فهػ ع واط : ماوا يريد الجمهور دف يمضوا وقته عميه متى يريد الجمهور دف يو در المتتوى كيؼ يريد الجمهور دف يطمع عمى المتتوى المود له وعمى الم ظمات" ال ركات " لكى تتدد الجمهور المستهدؼ مف قػبمه ف بػد مػف تتميػؿ الممفػات ال خصػيى لمفئػع المستهدفع والتعرؼ عمى سموكياته وعاداته عمى اوا المواقع ودرجع اطه عمى بكع ال تر ت عموما واوا بالضافع اللػػى معرفػػع الوسػػائؿ التػػى يسػػتخدمو ها ومػػا اػػى الرسػػائؿ والمتاد ػػات التػػى يفضػػموف ال وػػاش والتتػػاور فيهػػا فكػػؿ اػػوا 212 1027 المجلة العلمية لبحوث اإلعالم وتكنولوجيا اإلتصال العدد الثانى يوليو ديسمبر