ا شد ػ االدػائاخ ا ثاؽ ا رشى ١ ى ١ ح االد ا ىارت ما ح ف دع االسلا ذرذذز ) ( سدا ػ ا جش ٠ ذ ا مذ ٠ 3 Holy_bible_1 لث ا اتذا ف ا شد ا ػخ ا ف دساعح ا ػذد ا خط ؽاخ ا راوذ طذر ال اػر ذ فمؾ ػ ا ىصشج ا ؼذد ٠ خط ؽاخ ا ١ ا ى ػاد ا ا ظش ا ا ظ س ا ى ١ ت ؼ ا خط ؽاخ ا مذ ٠ جذا ص ا الذ ١ ١ ا مذ ٠ ا مش ا صا االش س ٠ ع ح 165 وراب ا ذ ٠ اذغش ع ح 160 ال اي االتاء ا ٠ ح ا مش اال ي اتؼذ در ظ ا ا مش ا شاتغ ؤالء ا ش د شم اوصش ا غ ١ ائ ١ ح ا فاذ ١ ىا ١ ح ش ا مش ا شاتغ ظش ؼا غ ١ ائ ١ ح ا فاذ ١ ىا ١ ح تؼ ١ ا غا ا غ ا ف جاذا ا ثش ١ را غ ١ ش ا ىص ١ ش تؼذ ر ه ت ١ ضا اش ط االعى ذس ٠ زا ا ر غه فمؾ تا ؼذد ٠ ف ا خط ؽاخ ا ١ ا غ ١ ش دل ١ ك ى ا ا ١ ر ا ف تؼغ االد ١ ا ف ا ج ا ة االخش ص ا ر ص ٠ غ ا جغشاف اش ١ اء اخش وص ١ ش ا ٠ ؼا ذا ح ا شىه ف ا ٠ فغذ ا ١ ح ا ىصشج ا ؼذد ٠ خط ؽاخ ا ث ١ ض ط ١ غ ١ ش طذ ١ خ ف فمؾ اع ب اج ح االخش ال ا مشا, وراب ا شىه ا ز ٠ ؤ ت ال ٠ ذر اال ػ ل ل ١ جذا ا خط ؽاخ الذىف اال الشثاخ ذ فغاد ذذش ٠ ف ذالػة و ا غا ت
فمشسخ ا اسد ػ زا ا ػ ع ١ ظ ال اذ غه تا ىصش ا ؼذد ٠ ى ال ف ؼ وال ا شىه ا ىص ١ ش ا ىزب ا رذ ١ ظ ا غا طاخ اال ٠ ذاءاخ ا ر عاسد ػ ١ ا تا ذ ١ تخاط ػغ ط س طفذاخ ا ىرة ا ر اعرؼا ت ا ا شىه ى ٠ ى ا ١ ا ف م ا شث ح نظرة نقذية: في مقىلة دع األرقام تتحذث ف الوقت الذي تتنام ف ه الحاجة الضرور ة عند علماء المس ح ة ال ال تحل بالنقد النص عند التعامل i مع النصوص المقدسه. إال ان الكث ر من شعب الكن سة ال زال حت تلك اللحظة ردد بعض المقوالت الت ) Textual بشكل عام والشق النص ( Criticism ) منه بشكل خاص. الحق قه ان المهتم ن بالنقد النص هم ثالث فرق اثن ن منهم غرب ن وفرقه شرق ه الفرقه االول Biblicalتتعارض Criticism مع حقابق النقد الكتاب ( الغرب ه ه فرقه من مؤ د ن النص النقدي من المس ح ن الغرب ن المتحرر ن الذ ن ال ؤمنون بمعن الوح الحق ق الوح التفاعل المس ح ب ن هللا واالنسان ( مشروح تفص ال ف ملف الوح وا ضا ملف االعالن ) والجل ذلك نظرون بطر قه حرف ه لالنج ل و تمسكون بقله من المخطوطات ال ونان ه الت ترجع للعابله االسكندر ة مثل الس ناب ة والفات كان ة وهذا الن الذي بدا العصر الحد ث من النقض النص هم تش نورف ( مكتشف الس ناب ة ) والذي هاجم كل شا ف سب ل اعالء شان اهم ة الس ناب ه النها تسمت باسمه وهذا لم كن ف ه ح اد ه رغم ان الس ناب ة مل به باالخطاء واقل دقه بكث ر من باق المخطوطات ( وسافرد ملف للكالم عن تار خ الس ناب ة والفات كان ه ) وا ضا وستكوت وهورت الذي تماشوا معه ف نفس الفكر
والجل ان هؤالء بدؤا ف انشاء النص النقدي ( نص االقل ه ) وكونوا معاهد لتدر سه ف الوقت الت كانت الكنابس التقل د ه والبرتستنت ه ا ضا والدارس ن المس ح ن لم هتموا بهذه الناح ه لعدم بحثهم عن الشهره ولكن لخدمة الكلمه اكثر فنتج عن ذلك ان الذ ن حملون شهادات ف النقد النص من مؤ د ن النص النقدي اكثر ومؤلفاتهم ف هذا المجال اكثر رغم انهم مثلون اقل ه الفرقه الثان ه الغرب ه ا ضا وهم مجموعه من دارس النقد النص من الملحد ن الغ ر مس ح ن من الذ ن درسوا ف هذه المعاهد الت انشاتها الفرقه االول واستغلوا هذا االمر في مهاجمة مصداق ة الكتاب المقدس لتا د فكرهم االلحادي وبحثا عن الشهره وز ادة توز ع كتبهم الت تدر عل هم ربح كث ر ومن امثال هؤالء بارت ا رمان و الحظ عامة ف كتابات هؤالء استغالل اي خطا نسخ ف اي مخطوطه وبتجم ع اكثر من خطا جعلون منه قصه و كونون عل ه قاعده لمهاجمة المس ح ة والفرقه الثالثه الشرق ه من المسلم ن الذ ن فرحوا بهذا العلم المتغ ر لماذا الن بعد ان انهارت مصداق ت القران بسبب القراءات المختلفه للقران بدون وجود مخطوطات رجع ال ها واالخطاء الكث ره والت تهدم عصمت القران من اخطاء امالب ه ونحو ه وتار خ ه وجغراف ه وكل انواع االخطاء الت نتخ لها وعندما ظهرت مخطوطات للقران قضت عل الباق من امال العصمه لوجود كم ره ب من االخطاء مثل مخطوطة القاهره ومخطوطة صنعاء والت لم نسمع رد واحد فقط عل هذه االخطاء ( ورغم ان درست هذا الموضوع اواستط ع ان اكتب ف ه الكث ر والكث ر وعندي الكث ر من صور اخطاء مخطوطات القران وموضوع التنق ط والتشك ل لكن غ ر مهتم به الن دراسة االنج ل تبن واشكر هللا عل البركات الكث ره الت ال استحقها الت نلتها بسبب دراسة االنج ل ولكن لو توفر بعض الوقت ف المستقبل قد اقدم بعض االخطاء ف مخطوطات القران بالصور والدل ل ) فهؤالء المشكك ن قرروا ان افضل وس له للدفاع هو الهجوم عل االخر ولوا استطاعوا ان ثبتوا ان االنج ل محرف بناء عل الفكر االسالم الحرف االمالب ف كون القران صح ح. وتجد هؤالء ال ردون عل اي شا من اخطاء القران ولكنهم فقط نقلون من الموضوعات الغرب ه لتشك ك البسطاء من المس ح ن ولك شككوا العابر ن الجدد من االسالم ال المس ح ة الذي تزا د عددهم كل وم
وطبعا نتق المشكك ن من الكتابات الغرب ه و قتطعون و دلسون ف االقتباسات واخ ر االغلب ه الذ ن هم متمسك ن بنص االغلب ه لماذا رغم ان افردت ملف كامل لهذا الموضوع ولكن ملخصه ان الترجمات القد مه مثل الالت ن ه القد مه من اوابل القرن الثان ( الذي مثل نسخه من النص القد م عزلت من ال ونان وحفظت ) واالشور ه الت ب ن ا د نا من عام 165 م الد ه ( الت تمثل ا ضا نسخه اخري حفظت من النص القد م ) وا ضا الكث ر من المخطوطات الت استمرت بلغات مختلفه قد مه وحد ثه تؤكد صحة النص المسلم وا ضا اقوال االباء الت تؤكد سالمة النص المسلم الذي استمر مدة الف سنه و وجد ادله كث ره عل ذلك كما ذكرت ف ملف التحر ف ومعناه وموضوع المخطوطات وساقدم ا ضا ف ملف تار خ الس ناب ة بمعونة ربنا وهؤالء ال تغ ر را هم باكتشاف اي مخطوطه من هنا او هناك ولكن اصحاب النقد النص تغ ر را هم كلما اكتشفت مخطوطه جد ده ( مثلما فعل بروس متزجر واالختالفات ب ن نسخت كتابه الثان ه والرابعه ) فك ف نس ر وراء هؤالء ورا هم متغ ر ونترك النص المسلم بكل االدله عل صحته ولذلك كما قول المشكك هؤالء ف را هم االصح النهم ال تاثرون بالخالفات الت تحدث ب ن اصحاب النص النقدي ( االقل ه ) الن را هم تغ ر وبعضهم تمسك بمخطوطه و ترك الباق وهذا ردا عل المقدمه الت وضعها المشكك وساحاول اكون مختصرا بعد ذلك ف الردود فخالل نتائج أبحاث القرن العشرون والذي عده علماء المس ح ة القرن الفاصل والحاسم ف تار خ النقد ii النص للعهد الجد د بدا واضحا ان هناك الكث ر من النظر ات الكنس ة والت بدت وكأنها راسخه عبر أج ال وقرون ف التار خ المس ح القد م وحت الحد ث ماه إال مجرد مقوالت ترددتها األلسنه دون أدن دل ل علم وال تقوي عل مواجهه ابسط الفروض النقد ة الحد ثة. ف ا ذم ١ م زا غ ١ ش طذ ح ال و ا ا ػذد عاتما زا ا ىال ٠ طثك فمؾ ػ اطذاب ا ض ا مذ ا ا االغ ث ١ اطذاب ا ض ا رم ١ ذ فال ٠ جذ خالف ػ ذ
شا ١ ا ٠ د ا ١ ا ا شىه ا غ ١ ش ا ١ ف وال ا ا غ ١ ذ ١ ظش ٠ اخ زا غ ١ ش طذ ١ خ ا غ ١ ذ ١ اشاش ا ا غ ١ خ فغ ساعخ ١ غد ث ١ ح ػ ظش ٠ اخ و ا ادػ شا ١ ا ا ؼم ١ ذ ا غ ١ ذ ١ ١ غد ث ١ ػ ا ٠ ادذ ف دذز خطا ف ا خط ؽ ذ رض ا ؼم ١ ذ زا غ ١ ش ا ١ ا شىه ٠ م غ ١ ذ دم ١ م ادذ ت زا ا ىال ف العدد السابق من الجر دة النقد ة بحثنا ف واحده من أهم النظر ات المس ح ة فرأ نا دور النقد النص iii وأثره ف إختالف الكنابس المس ح ة حول مفهوم الوح والعصمة للنص المقدس والذي كانت iv محصلته ان الكن سة ال تعرف مفهوم موحد ال للوح وال حت للعصمة. األمر الذي دفعنا هنا ال مناقشة نظر ة أخري من النظر ات المس ح ة الشه رة أال وه مقولة " دع األرقام تتحدث " وهذا غ ر صح ح فاالختالف ب ن الثالث كنابس هو تطب ق كلمة الرب ف الطقوس ولكن العق ده ( عق دة التجسد والصلب والفداء الت ال ختلف عل ها اي مس ح واال اصبح غ ر مس ح ) ومفهوم الوح لم ختلف عند االرثوزكس او كاثول ك او بروتستنت. وللمره الثان ه تكلم المشكك عن الوح وهو ف كالمه وضح انه ال فهم شا عن معن الوح ف المس ح ه فهو مصر عل ان تكلم بمق اس الوح االسالم االمالب الحرف و ستشهد هنا بمقاالت االخوه المسلم ن المشكك ن وقد تم الرد عل كل االعداد الت اثار حولها المشكك ن شبهات ( موجوده تحت باب نقض نص ف الموقع ) وبمعونة ربنا س تم الرد عل اي عدد س ثار ف ما بعد " ماهي مقىلة " دع األرقام تتحذث
الشك أنها واحده من أشهر وأكثر النظر ات الت تتردد بإنتظام عل ألسنه العامة من شعب الكن سة ف العالم المس ح - وخصوصا الشرق منه - وال قتصر األمر ف حق قته عل شعب الكن سة فقط بل تخطاه ال ترد دها حت ف كتب الدفاعات الالهوت ة أ ضا. فنجد أن الدكتور القس " وسف ر اض " : عرفها قابال دع األرقام تتكلم ال وجد ف كل العالم كتاب ضارع الكتاب المقدس من ح ث عدد المخطوطات القد مة المكتشفة له: v. األمر الذي أ ده القمص عبد المس ح بس ط نقال عن العالم " إدوارد جر نل " القابل : لقد منحنا هللا 5656 مخطوطة كاملة او جزب ة للنص ال ونان للعهد الجد د. وهو عد أكثر الكتب بقاء واكتماال من ب ن ما وصل إل نا من العصور الغابره vi. متابعا القمص عبد المس ح التأك د عل أهم ة ذلك العدد من المخطوطات قابال : عل أ ه حال فهذا الكم الهابل من المخطوطات عط للعهد الجد د مصداق ة تار خ ة غ ر محدودة. vii (( نفس األمر ؤكد نخبة من أكبر أستاذة وعلماء الالهوت المس ح محرري دابرة المعارف الكتاب ة قابل ن : لم تأثر العلم بكتاب من الكتب قدر تأث ره بالكتاب المقدس بعامة والعهد الجد د بصفة خاصة ول س ذلك فحسب بل إن التار خ لم حتفظ لنا بقدر من المخطوطات القد مة ألي كتاب قدر ما احتفظ به من المخطوطات ال ونان ة للعهد الجد د. viii وال ختلف األمر عند رهبان د ر األنبا مقار مؤكد ن : فقد أعطتنا هذه المخطوطات ف مجموعها نصا واف ا للغا ة ألسفار العهد الجد د نظرا لكثرة عددها وق دم عهدها أكثر من أي مستند آخر أمكن الحصول عل ه ألي كتاب ونان آخر قد م. ix
علماء النقد المشاه ر أ ضا رددون تلك المقولة للمبتدب ن والعامة فنجد العالم النقدي الشه ر " دان ال قول : والس " (( ثروة المواد المتاحة لتحد د كلمات العهد الجد د األصل ة مذهلة (( واصفا حال تلك الثروة بالمقارنة مع الكتابات األدب ة القد مة قابال : بالمقارنة مع متوسط المؤلفات ال ونان ة القد مة فإن نسخ العهد الجد د تفوق وفرتها بنسبه ألف مرة. x دكتور " ر ان سن وف ر " وافق عل ذلك قابال : xii xi ل س هناك اي عمل قد م مكنه اإلقتراب من إمتالك مثل هذه الوفرة من الدعم الخارج الواضح (( من تلك الكلمات لعلماء المس ح ة وغ رهم الكث ر تضح لنا ان المقصود بمقولة " دع األرقام تتحدث " هو ان العهد الجد د متلك مخطوطات تفوق ف عددها أي مخطوطات ألي عمل أدب قد م وهو األمر الذي فسر وفقا ألقوال رجال الكن سة عل انه " xiii عط للعهد الجد د مصداق ة تار خ ة غ ر محدودة " باإلضافة ال انه شعر البعض بالغرابة عند التحدث عن عدم الثقة ف نص العهد الجد د كما أشار ال ذلك " ر ان سن وف ر " : قابال الم ح ر ان عمد أحدهم ال السؤال عن دقته رغم ان العهد الجد د أقدم وأكثر عددا وأكثر دقة ف النسخ وأكثر دعم من جهة المخطوطات من أي عمل قد م ف تار خ العالم xiv واتوقف هنا واشكر المشكك عل ما جمعه من مقوالت و وجد اكثر منها ونالحظ االت الذ ن ستشهدون بذلك مثلون
الفكر الشرق التقل دي االرثوزكس ( اباء د ر ابو مقار والبابا شنوده وكث ر ن من االباء والعلماء ) والفكر الشرق البروتستنت ( الخادم وسف ر اض ) وعلماء الدفاع ات الشرق ن ( قدس ابونا عبد المس ح بس ط ) وعلماء مختلف ن من الشرق ( واضع ن دابرة المعارف الكتاب ه ) والغرب ن المتحرر ن باحث ن النقد النص ومؤ د ن النص النقدي ( سن وف ر وفل ب كمفورت وغ رهم الكث ر ) دان ال والس وبروس متزجر ر ان والغرب ن التقل د ن ( د. توماس هوالند ) والكن سه الكاثول ك ه ( جون و ل ام ) وحت الملحد ن اكدوا ذلك فبعد كل هذه الشهادات المتنوعه عن دقة واصالة وتنوع وكثرة مخطوطات العهد الجد د هل سنقبل رائ المشكك فقط فمره اخري اشكره انه اكد انه ب خالف كل علماء الكتاب المقدس من جم ع الطوابف والملحد ن ا ضا وهذا فقط الثبات فكره قران ة خطأ وهو ان الكتاب محرف " تأثير مقىلة " دع األرقام تتحذث علي نص العهذ الجذيذ من تلك المقولة السابقة ل " ر ان سن وف ر " فل س هناك مداعه لإلستغراب من التأمل ف مدي إنتشار تلك المقولة ف الكن سة الشرق ة ألنه من الواضح انها مرتبطة بشكل رب س مع عصمة النص المقدس.
هذا تعب ر غ ر دق ق من المشكك فكم ة وتنوع مخطوطات العهد الجد د هذا ه حق ق ثابته اكثر بالف مره من مخطوطات اي كتاب اخر اما عصمة النص فهو اخذ هذه المقوله من بارت ا رمان الملحد الذي عادي هللا والكتاب المقدس واعلن ذلك بسبب مشكلة االلم لغه فالوح هو مره اخري تفاعل ب ن هللا واالنسان ول س حروف بلغه واحده فلذلك مفهوم عصمة النص مق اس خاطئ المكان ة ترجمة الكتاب وفهمه باي لغه وعمل هللا مع االنسان من خالل كلماته المكتوبه باي (( xv فوفقا إل مان الكن سة الشرق ة باإللهام ة الحرف ة لكلمات العهد الجد د فإن هذا معناه ان خط العصمة الحرف جب ان ستمر تواجده داخل التقل د النسخ للمخطوطات بالكنابس المختلفة نظرا ألن اإللهام الحرف تطلب عصمة حرف ة األمر الذي عبر عنه " ب كر نج ": عتمد مذهب الحفظ القدس لنص العهد الجد د عل تفس ر الدل ل الذي م ز الت قل د النص عل انه إستمرار لألصول xvi وهنا بن استنتاخ خطا عل تخ ل خاطا منه فالوح الكتاب ل س الهام وهذا خطا شد د ( ارجو مراجعه ملف الوح ف المس ح ه ونظر ات الوح ) وكما شرحت هو ل س وح حرف امالب وااللهام الحرف هو الفكر االسالم االمالب اما المس ح ه فاي ترجمه باي نوع من انواع التراجم تكف للفهم ول س للحفظ بدون فهم وهنا ستشهد بمقوله لجون ول ام وه مقوله صح حه وفعال االنج ل هو استمرار لالصول ولكن بجم ع ترجماته ولم قل عصمه حرف ه بالمفهوم االسالم Contribution of John William Burgon to New Testament Textual Criticism
the doctrine of Divine Preservation of the New Testament Text depends upon the interpretation of the evidence which recognizes the Traditional Text to be the continuation of the autographa. 22 ثذا ا ذفع ض ا ؼ ذ ا جذ ٠ ذ ٠ ؼر ذ ػ ذفغ ١ ش االد ح ا ر ذ ػخ ا ا ض ا رم ١ ذ اعر شاس ٠ ح الط ي زا ا ثذا اذفك ؼ ٠ م ي ا ٠ ؼا if we reject the majority text view, we reject the doctrine of preservation. 23 لو رفضنا وجهة نص االغلب ه لرفضنا مبدا الحفظ وبعبارة أخري: العصمة تعن ان النص المقدس كان دابما متاحا بشكل عام طوال تار خ الكن سة xvii وهذا ا ضا صح ح ( المختلفه اال ان كلمة العصمه غ ر دق قه ) فالكتاب المقدس طوال القرون متاح للكل بترجماته و قول جاسبر راي ا ضا that salvation and spiritual growth can only come through versions based on the TR, 11 الخالص والنمو الروح ممكن فقط ان ات من النسخ الت اعتمدت عل النص المسلم
ان المقصود بمثل تلك التصر حات هو ان النص األصل متوافر بدون أدن شك ف تلك التشك لة الواسعه من المخطوطات للعهد الجد د نظرا ألن: هللا لن سمح بوقوع فساد ف نص أغلب المخطوطات او ان كون نصا دون المستوي xviii وهذا صح ح واالحظ ان المشكك بدا نقل كالم بدون ادراك مه عكس فكره الحق ق وهو ان المشكك تمسك ف الغالب ه العظم من شبهاته الوهم ه ف موضوع التحر ف عل اخطاء الس ناب ة والفات كان ه وهنا القاعده الت ثبتها النقد النص وا ضا مؤ د ن وبشكل أخر فهو مفهوم العصمة ضد وقوع األخطاء النسخ ة كتب أحدهم : فكلما زاد عدد النسخ لوث قة ما ضعف إحتمال ة فقدان القراءة األصل ة بشكل أكبر. وهكذا, لو اننا لد نا نحو 24000 مخطوط للعهد الجد د فهل مكن ان نتخ ل ان جم ع النساخ ف التار خ المس ح اخطأوا ف نقل نص مع ن! xix وما قاله فادي هنا صح ح بناء عل ما سبق من كل الشهادات الت تثبت غن العهد الجد د بمخطوطاته واستحالة حدوث خطا ف هم كلهم وهو ما عن ان تاث ر فكرة " دع األرقام تتحدث " عل نص العهد الجد د مرتبط إرتباطا وث قا بمفهوم اإللهام والعصمة للنص المقدس عبر تار خ النسخ النص داخل الكن سة المس ح ة. وهنا اخطا مره اخري ف المفهوم ولم قل احد ان النساخ هم موح ال هم او المترجم ن. هم بشر خطؤون ولكن من السهل اكتشاف اخطاؤهم لكثرة مخطوطات االنج ل
فمن خالل أعداد المخطوطات الكث رة جدا لنص العهد الجد د مكن للمس ح ن ان ؤكدوا ان النص األصل xxi xx لم فقد لم تأثر باخطاء النسخ وبالتال فإن هدف الناقد النص ال ز د عن إخت ار الكلمة الصح حة وسط باق الكلمات الت تتضمنها المخطوطات الوف رة. اخر ف غ ز ا م و ا لذ د االد ف ا م الخ ا غاتم ا ا ض ا غ ج د ت ١ ا ٠ ذ ٠ ا تؼغ االخطاء ف ا خط ؽاخ ٠ ى تغ اورشاف ا ت ماس د ا ؼذد تثال ا خط ؽاخ ا ىص ١ ش راوذ اوصش اوصش دلح ا ض ا غ " مقذمة تعريفية بمفهىم مقىلة " دع األرقام تتحذث عل خالف الكن سة الشرق ة فإن علماء المس ح ة بالكن سة الغرب ة عل الرغم من إ مانهم بنفس المقوله إال أنهم ال نظرون ال نظر ة " دع األرقام تتحدث " بنفس مناظر الكن سة الشرق ة. وهنا المشكك خالف نفسه فف المقدمه اجتمع كل الدارس ن للعهد الجد د من مختلف الكنائ س والمناطق والثقافات عل دقته بسبب كثرة المخطوطات فوفقا إلجماع الكنابس الشرق ة والغرب ة " xxii أما العهد الجد د فإنه كتب باللغة ال ونان ة " وهو ما عن ان أهم تقل د للنسخ النص داخل الكن سة هو ذلك التقل د المتعلق بالكن سة ال ونان ة األمر الذي عبر عنه أحد أهم علماء النقد النص أال وهو " كورت أالند " : قابال السلطة الرب س ة ف القرار النقدي النص تعود ال تقل د المخطوط ال ونان أما الترجمات واآلباء فال مثلون سوي وظ فة إثبات ة إضاف ة خصوصا ف تلك الفقرات الت ال مكن إعادة تكو ن النص ال ونان لها بدقة مطلقة xxiii
وملحوظه كرت االند وباربرا االند االلمان ن ال مثلون الرائ الغرب ولكن عل هم اعتراضات وهذه محاوله مرفوضه من المشكك لفرض رب هم كما لو كان هو الرائ العام ونالحظ معا من هنا س بدا المشكك ف عدم االمانه ف النقل بعد ان بدا ود عا ف مقدمته وهو ما أكده العالم " دان ال واالس " : قابال المخطوطات ال ونان ة الموجودة ه الشاهد الرب س لنص العهد الجد د xxiv (( ودان ال والس قول ا ضا there are almost twice as many Latin NT manuscripts as there are Greek (over 10,000 to approximately 5,500). هناك ضعف العدد لل ونان مخطوطات الت ن ( فوق 10,000 ونان ) قصد الت ن ) ال تقر با 5,500 ) قصد تلك األفضل ة ف تقد م المخطوطات ال ونان ة عل مخطوطات العهد الجد د باللغات األخري كالالت ن ة والقبط ة والسر ان ة تعود ف حق قتها ال ما ذكره العالم النقدي الشه ر " بروس متزجر " : قابال ) ف إستخدام الترجمات بالنقد certain limitations جب المالحظة بان هناك بعض التق دات ( النص للعهد الجد د xxv xxvi واتعجب من عدم مصداق ة المشكك ف نقل الصوره كامله فهذا صورة الكتاب ص 94 و 95 ونري معا
النسخ القد مه للعهد القد م النسخ القد مه للعهد الجد د تم تحض رها بواسطة المبشر ن للمساعده النتشار اال مان المس ح ب ن الناس الذ ن هم لغتهم االصل ه سر ان والت ن او قبط وبجانب ذلك
ولهذا لها اهم ة كبري كدل ل خارج لمتابعة تار خ تفس رات النساخ. وهذه اهم ة للنقض النص والثالث الم الدي النسخ ل س باقل من وجهة نظر ان مصدرهم هو القرن الثان ( قصد انهم ف نفس اهم ة المخطوطات ال ونان بل اهم اح انا لقدمهم ) ولكن ف بق ة الصفحه بعدما اكد اهم ة الترجمات وضح مع مالحظة الفروق اللغو ة والنحو ة فهل نثق بعد ذلك ف بق ة الموضوع الذي طرحه المشكك بدو ذلك وكأن علماء النقد النص عمدون ال انه نظر ا فإن القراءة ال ونان ة األصل ة لن تحفظ مثال ف xxvii مخطوط الت ن او قبط او سر ان مع فقدانها ف التقل د ال ونان بأكمله!! وهنا مره اخري نقل المشكك بدون امانه وساضع لحضراتكم الصفحه الت استشهد بها ونقل عكسها فقط لغرض التشك ك وصورة الصفحه
وهو تكلم ف الصفحه السابقه عل ان الغالب ه العظم من االخطاء حدثت بدون سبب مقصود الحاجه ال التصح ح نتجت عن اخطاء تقر با االف لتصح ح االعداد ف العهد الجد د. هؤالء الذي تجم عة ول ام بو ر ف القرن الثامن عشر جمعت ا ضا ف القرن التاسع عشر بواسطة دارس ن منفصل ن وكتب نشرت ف هولندا وف نسختهم ال ونان للعهد الجد د وستكوت وهورت ( ونسختهم مرفوضه لكل مؤ دي النص التقل دي ) علموا عل 60 ( عدد الذين او احدهم شتبه وجود خطا بداب اقدم من الشهود المتاح ن وهنا رغم اخطاء نسخة وستكوت وهورت الت ستشهد بها المشكك كث را النها نسخه مبن ة عل الس ناب ه اساسا اال انهم ؤكدون ان هناك اخطاء النسخ ال ونان ف القرن الرابع وال وجد دل ل اقدم مكن اكتشافها بمراجعت الترجمات االقدم مثل الالت ن القد مه والسر ان وللعلم هذه القاعده استخدمها كث را وكل مره اتاكد اكثر ان النص التقل دي هو الصح ح
عالم الدراسات اآلباب ة والنقد النص ( جوردون دي ف ) صف لنا تلك النظر ة قابال : موقع األولو ة ف السع نحو النص األصل عود ال المخلطوطات ال ونان ة ألنهم نسخوا من مخطوطات عن مخطوطات باللغة األصل ة لمؤلف الكتاب المقدس وألن أقدم مخطوط ونان هو أقدم xxviii األدلة االخري بشكل عام رغم ان العمر ال ضمن الكفاءة األفضل(( لم قل هذا نصا ولكنه تكلم عن اهم ة المخطوطات ال ونان وا ضا الالت ن والسر ان واقوال االباء ا ضا و ؤكد ان كلهم ف ذات االهم ة فقال I. Ancient Versions A. Syriac Versions. All extant Syriac Versions were translated from original Greek 1. The Old Syric. Made in 2 nd century 2. The Peshitta (simple) Syriac. Dates from latter part of 4 th century. Does not include 2 Peter, 2, 3 John, Jude, Revelation. B. Latin Versions. 1. Old Latin Version. Made in the last quarter of 2 nd century 2. The Latin Vulgate (common). Translation made by Jerome (begun 382, completed 385) from "ancient Greek manuscripts." C. Coptic Versions. Portions of the bible are in 6 Coptic dialects, which is a derivative of the ancient Egyptian language. D. Other Ancient Versions: Gothicm, Armenian, Georgian, Ethiopic, Slavonic, Arabic. II. Quotations from Ancient Christians
A. These include writings of Irenaeus, Tertulian, Origen, Eusebius, Athanasius, John Chrysostom, Jerome. B. How extensively did they quote from the NT? "First, they cited as authoritative every book of the New Testament. Secondly, they quoted with authority virtually every verse of the twentyseven books of the New و رتب النسخ ف االهم ة ترت ب بالقرون ول س ال ونان اهم والباق غ ر مهم فهو هتم بكل مخطوطات القرن الثان ونان والت ن وسر ان واقوال االباء ثم القرن الثالث وا ضا ونان والت ن وسر ان وقبط واقوال اباء وهكذا واعتقد واضح ان المشكك لم نقل الصوره كامله ( نصف الحق قه اشر من الكذب ) من خالل ذلك فإن مفهوم " دع األرقام تتحدث " عود ال حق قته الواقع ة عند علماء النقد النص ال المخطوطات ال ونان ة المشكلة للتقل د النص ال ونان بشكل رب س ول س ال باق التقال د النص ة القد مة كالالت ن ة والسر ان ة والقبط ة حت وإن كانت الثروة الحق قة لواحده من هذه التقال د تفوق xxix ضعف الثروة ال ونان ة الفعل ه. وكما شرحت ان هذا خطا من المشكك وهو ستشهد من كتاب ا ابون ف عدد المخطوطات كا حاء انه نقل والعكس صح ح فابونا عبد المس ح اكد اكثر من مره ان مصادر الكتاب متساو ه ونان وترجمات واقوال اباء ولتروج ات هذا التقل د ال ونان المبن عند علماء النقد النص عل ما قرب عن 5.700 xxx مخطوط ونان رمز ) وهو مفهوم إحصاب بحت Majority Text إختصارا لكلمة )نص األغلب ة Majال مجملة بالرمز
ح ث عتمد عل تعداد المخطوطات الت تتكرر ف ها نفس القراءة فمثال لو ان هناك قراءة نص ة متوافرة ف ما قرب من 1500 مخطوط ونان ف ح ن قراءة أخري متوفرة ف 100 مخطوط فقط فإن القراءة األولي تسم ( بقراءة األغلب ة ) اي القراءة المتوافرة ف أغلب المخطوطات ال ونان ة ف ح ن تسم ) اي القراءة المتوافرة ف مخطوطات أقل عددا من Minorityالقراءة Reading الثان ة ( قراءة األقل ة - مخطوطات القراءة األول. وهو الرمز الذي ش ر لداللة نص األغلب ة أال وهو xxxi Byz Majبعض العلماء تخذ رمزا أخر بدال من xxxii ) وذلك بإعتبار أن األغلب ة العظم - بما قارب Byzantineإختصارا Text ال ( النص الب زنط - من %90 - من المخطوطات ال ونان ة تعود ال ذلك النوع من تار خ النقل النص بالكن سة xxxiii المس ح ة. لذا فإن ف أغلب التعل قات ستكون اإلشارة ال النص الب زنط ه نفسها اإلشارة ال نص األغلب ة العظم من المخطوطات ال ونان ة والعكس صح ح أ ضا. إال أنه تجد اإلشارة ال ان تعداد ال 5.700 مخطوط ونان ل س بالضرورة عن ان كتاب العهد الجد د بأكمله متضمن ف ذلك الرقم من المخطوطات فواقع ا فإن هناك ما قرب من 61 مخطوط ونان فقط ه المتضمنة لكتابات العهد الجد د بشكل كامل ف ح ن فإن باق المخطوطات تتضمن أعدادا او فقرات او xxxiv حت كلمات فقط من العهد الجد د عل حد سواء. وهو األمر الذي جب ان ؤخذ ف اإلعتبار ح ن تتم مطالعة التطب قات النص ة الت سوف نستعرضها فف بعض المواضع سنجد ان اإلشارة ال نص األغلب ة تتمثل ف ما ال ز د عن 500 مخطوط xxxv ونان ف ح ن سنجد بمواضع أخر ان نص األغلب ة شار ال ه بما ال قل عن 1600 مخطوط xxxvi ونان. وف الجزء الذي مض ل س لدي تعل ق فه تعر فات عامه
إختصارا فإن التعر ف النقدي لنظر ة " دع األرقام تتحدث " حجم من الفكرة الرقم ة المطلقة ف كتابات رجال الكن سة مق دا إ ها باألرقام الواقع ه لمخطوطات التقل د النسخ داخل الكن سة ال ونان ة بإعتبارها لغة الكتاب األصل ة. مع األخذ ف اإلعتبار ان كث ر من التطب قات النقد ة الت سوف نش ر ال ها ف بحثنا هذا بإذن هللا تعال xxxvii تصلح بشكل ق اس للتطب ق عل باق التقال د النسخ ة األخري. وهنا بدا مارس هوا ته ف التدل س و وح للقارب ن ان سوف كشف شا لم علمه احد ملحوظه ثان ه ف االعداد الت س حاول ان ستخدمها لتاك د شبهته س عتمد خاصه عل النسخ ال ونان وبخاصه الس ناب ة وهذا ما اوضحته من قبل غ ر دق ق ملحوظه ثالثه كل عدد افردت ال ه ملف مستقل لعرضه واثبات صحة النص المسلم ف كل االعداد الت عرضها بالمخطوطات ونان والت ن وسر ان واقوال اباء وتحل ل داخل " لمارا سقطت " مقىلة دع األرقام تتحذث في الفكر النقذي بكل تأك د فإن أهم ة أي فكر تتمثل ف مدي واقع ة ذلك الفكر ونتابجه الحق قة المرتبطة بق مته الفعل ه بع دا عن ق متة اإلسم ة فمع إكتشاف حاالت فساد نص م تعمد او غ ر م تعمد بتار خ النسخ النص xxxviii لمخطوطات العهد الجد د فإن أكثر ما لفت نظر العلماء خالل دراسة تلك الحاالت ان الفكرة العدد ة لتحد د صحة قراءة من عدمها تكاد كون منعدمه.
أت ذلك الرفض من حقابق واقع ة لعدة أسباب من أهمها : وهنا هو تكلم عن انصار النص النقدي فقط وهم االقل ه كما اوضحت و همل رائ انصار النص التقل دي وهم االغلب ه وهذا ما ساوصحه ف كل عدد المشكلة األولي : - بساطة إنتقال األخطاء ف أغلب ة المخطوطات ه أحد أهم المشاكل النقد ة الت تواجه النص الم قدم من أغلب المخطوطات إنها بساطة إنتقال األخطاء العرض ة والعمد ة بتلك المخطوطات بمعن أبسط فإن الفساد العرض مكن ان تواجد فعال ف أغلب المخطوطات بالشكل الذي ظهر التار خ النص للمخطوطات بالكنابس بدو وكأنه قد قام عل نص فاسد. اصال األمر الذي أشار ال ه العالم " أدولف " : قابال لكن الحق قة األكثر أهم ة ه ان الكن سة المس ح ة عاشت لقرون عد دة بالرغم من ذلك عل نص مقدس فاسد جدا ولن تمتلك واحدا خال ا ابدا من األخطاء xxxix ال اػشف و ١ ف ٠ غرخذ ا شىه ػذ ا غ ١ ذ ١ ح ا ؼاد ال ج ١ العرش اد ت رؼش ٠ ف اد ف زا ا غا غ ١ ش غ ١ ذ ت ا ٠ ؼا اوش غ ١ خ ذ ا ا وراتاذ ؼاد ٠ غ ١ خ اال ج ١ ٠ م ي ا ٠ غ ع ١ ظ ا غا ٠ ا ا مث ي ى ا غ ١ ذ ١١ جؼ ا غا ٠ ا ٠ م ي ا ا ؼ ذ ا جذ ٠ ذ فاعذ ؤ ف دا ي تى ج د ؼاداج ا غ ١ ذ ١ ح
رؼش ٠ ف ت اػغ ض ا ع ػ Jülicher, along with Johannes Weiss [1], was instrumental in forging a consensus position on the new theory of "Messianic Secret" motif in the Gospel of Mark. Jülicher, William Wrede had theorized that the historical Jesus had not claimed to be the Messiah, but that the early church had claimed that he was. ف ٠ شفغ ا ٠ غ ع ا غ ١ خ ٠ م ي ا ا ى ١ غ اال اخرشػد ر ه فى ١ ف الث اعرش اد وراتاذ ا ؼاد ٠ غ ١ ذ ١ ٠ ؼشف ا شىه فىش م ػ ػ ذ تاع ب ا زئاب ا ػ ج ا ٠ ؼا ج ال ٠ غفش ى ي ٠ ظ ا ادى اع ١ ة ا ذى ماسئ اال ١ رسالة وحنا األول : 23/2 كل من نكر االبن ل س له االب ا ضا ومن عترف باالبن فله االب (( ا ضا (( الرد التفص ل عل هذا العدد ف هذا اللنك http://holy-bible-1.com/articles/display/10250 رسالة كورنثوس األول 20/6 وفقا لترجمة الفاندا ك : ألف ألمج د وا هللا أل ف أ أل مج ألساد ك مم ألوف أ أل مر ألواح ك م ال نت ه أل. أل أل ننك مم ألقد ا مشت ر ت مم ب ألث ألم نن.
وه القراءة الثابته باألغلب ة الساحقة من المخطوطات ال ونان ة ( 563 مخطوط والرد التفص ل عل ها ف هذا اللنك http://holy-bible-1.com/articles/display/10264 وه القراءة المدعومة من قبل الترجمات الالت ن ة وفولجاتا ج روم باإلضافة ال الترجمات القبط ة xli وإختارها عدد كب ر من العلماء xl المختلفة كالبح ر ة والصع د ة والف وم ة. وجزم " توماس جر ن " بأنها : جب ان تنبذ بدون تردد xlii وهو نفس تأك د العالم " بروس متزجر " القابل : تلك الكلمات تفس ر ه وال وجد إدعاء لكونها أصل ه بشكل واضح xliii (( وقال المفسر " أنتون " القراءة األقصر ه األصل ة xliv وعل فكره هذا العدد دل ل قوي عل صحة النص التقل دي و ظهر لماذا ال ناخذ راي انصار نص االقل ه النص النقض ف غالب ة االحوال مثل توماس جر ن وبروس متزجر وفل ب كامفورت وهنا المشكك ؤ د راب ف دقة نص االغلب ة
المشكلة النص ة هنا تتمثل بشكل واضح ف نسبة المخطوطات الت تتضمن تلك الفقرة والت تصل ال ما قرب ال %96 من المخطوطات ال ونان ة مقارنة مع %4 فقط للمخطوطات ال ونان ة الت تفتقد تلك الفقرة. وهو ما ش ر بقوة الي ان علماء النقد النص أهملوا بشكل كامل فكرة " األرقام " ف ح ث ات قراراتهم النقد ة العالم ن " و ستكوت " و " هورت " xlv القاعدة ال تتأثر بالعدد (( عبران عن ذلك قابل ن : وه القاعدة المفضلة عند كافة علماء النقد الحد ث والت تنص عل : xlvi المخطوطات توزن وال ت عد (( األمر الذي لم جد معه " بروس متزجر " اي غضاضة ف اإلشارة ال ان ال 21 الشهادة الحاسمة ألقدم وأفضل الشهود مخطوط ونان هم: xlvii وكل هذه االقوال تتحطم عند دراسة واكتشاف ان النص التقل دي اصح كما اوضحت ف الملف تلك األمثلة وغ رها الكث ر برهن بشكل ال قبل اي نوع من الجدل ف أن فكرة " دع األرقام تتحدث " ل س لها اي مكان ف عمل ة إتخاذ القرار النقدي عند علماء النقد النص نظرا ألن تلك األغلب ة قد تبن عل نص فاسد أصال سواء بشكل عمدي او عرض. وهنا اتوقف قل ال توصل المشكك ال هذا االستنتاج رغم انه ستشهد براي اقل ه وهذا ما ثبت عدم الح اد ة
ثان ا كثرة المخطوطات توزن وا ضا قدمها وزن بمعن لو هناك شهادات قد مه جدا من ترجمات و القوال االباء من القرن الثان ولكن العدد به خطا ف القرن الرابع وانتشر الخطا قل ال فبالطبع اخذ الذي ف الترجمات القد مه و اقوال االباء ف القرن الثان ولهذا النلغ اهم ة الكثره العدد ه ولكن ا ضا نقارنها بدراسه ح اد ة باالدلة القد مه ول ست ال ونان ه فقط ( واقصد الس ناب ة الت ستخدمها المشكك ) المشكلة الثانية : - تأخر زمن ة أغلب المخطوطات ال ونان ة ثان أهم المشاكل الت تواجة مقولة " دع األرقام تتحدث " المخطوطات ال ونان ة تعود ال قرون متأخرة. ف توث ق نص العهد الجد د ه ان أغلب ؤرخ تلك الحق قة العالم األلمان الكب ر " كال وس واشت ل " : قابال xlviii أغلب المخطوطات ال ونان ة الموجودة كتبت ب ن القرن ن ال 12 وال 14 وللعلم هنا برز اهم ة الترجمات القد مه من القرن الثان وما بعده واقوال االباء ا ضا من نها ة القرن االول وما بعده وهذا ؤكد كالم و ؤكد ا ضا صحة النص التقل دي الموجود ف الترجمات القد مه واقوال االباء ا ضا وبوضوح وبادلة قاطعه xlix وهو االمر الذي طرح سؤاال هاما وهو: هل القراءة الموجودة ف أغلب المخطوطات والت عود زمنها ال قرون متاخره تكون أصل ة ف مواجهه قراءة أخري موجودة ف بعض المخطوطات ال ونان ة القد مة ونالحظ انه ستشهد فقط بال ونان ة وهذا ما اثبت خطؤه سابقا
العالم " بنجام ن وارف لد " تسابل قد ما عن ذلك قابال : أغلب المخطوطات ه مخطوطات متأخرة فلو كانت ه النص األصل الذي نبحث عنه فهل هذا بدو وكأن العد د من مخطوطات القرن الحادي عشر أكثر مساعده لنا من قل ل عود للقرن الرابع l وكالعاده عدم امانه ف النقل فه الصفحه من الكتاب الذي ستشهد به ولم كمل كالم بنجام ن ف تحل له
ونري فعال قال بنجمن ذلك ولكنه اكمل تحل له وقال ف الصفحه التال ه
و كمل و قول ( قد كون المخطوطات االحدث منقوله من نسخ اخري من القرن الثالث او اقدم وافضل )
فاعتبر نقل المشكك غ ر ام ن إال ان علماء النقد النص ج بون عل ذلك السؤال من أكثر من وجه : فنجد الناقد البر طان الشه ر ( صموب ل ترجل ز ) قبل أكثر من قرن شرح ذلك قابال : أشعر بأن ف الحق قة أضع نص العهد الجد د ف خطر إذا تبن ت سلطة نص األغلب ة من المخطوطات عند اإلختالف مع تلك المخطوطات الت كانت تقرأ ف القرن الثالث من المس ح ن li وكالعاده نقل بعدم امانه ونقراء معا نص كالمه وامامكم صورة الصفحه من كتابه كامله
وهو ف الحق قه ؤ د نص سكف نر وهو نسخه من نسخ النص التقل دي النص المسلم المتفقه معا ول س كما وح المشكك فك ف بعد ذلك نصدقه (( ومثله العالم " أور لو كون " أكد عل أن: تفضل القراءات القد مة ولو كانت مدعومة من قبل عدد قل ل من المخطوطات حت ولو كانت القراءة األحدث مدعومة عل نطاق واسع lii وهذا صح ح مع االخذ ف االعتبار النسخ القد مه من الترجمات الت ه اقدم من الس ناب ة وحد ثا فإننا نجد العالم " إلدون إ ب " ش ر ال ان القراءة الم فضلة ه : القراءة المدعومة من قبل أقدم المخطوطات او من مخطوطات حافظت عل شكل أقدم النصوص liii (( وهذا ا ضا صح ح كما اوضح ولكن ل س كما ادع المشكك ف النص ال ونان ولكن ونان والت ن وسر ان واقوال اباء العالم " دان ال واالس " (( أ ضا قول : liv اإلختالف النص او القراءة المفضلة ه تلك الموجودة ف أقدم المخطوطات (( وف موضع أخر قرر مع علماء معهد واالس الالهوت : القراءة المفضلة عادة ه تلك الموجودة ف أقدم المخطوطات نظرا ألن ض ق الفارق الزمن ب ن تلك المخطوطات واألصول مع المخطوطات الوس طة قلل من إنتاج األخطاء. lv
وهذا ا ضا صح ح كما اوضح فالالت ن ه القد مه مع االشور ه مع كتاب الد اتسرون واقوال االباء ه قاطعه بصحة النص المسلم حت ول اختلفت مع الس ناب ة او ما هو احدث منها وه الفكرة الت قام العالم النقدي " بروس متزجر " : بتأص لها قابال بشكل عام فإن أقدم المخطوطات أكثر فرصة لك تكون خال ة من األخطاء الناتجة من تكرار النسخ lvi نفس الفكر lvii إال ان علماء النقد النص بشكل أخر ال رون دابما التعو ل المطلق خلف تلك القاعدة بصورة م كان ك ة نظرا ألنه مكن عمل ا ان كون مخطوط متأخر زمن ا قدم نصا أقرب لمخطوط قد م او برد ة قد مة ( وتعود للقرن 1739 عل سب ل المثال فإن علماء النقد النص قد الحظوا ان المخطوط ال ونان المرقم والت عود بها العلماء ال القرن P46 العاشر تحافظ عل نص أقرب ال النص المقدم من قبل البرد ة الثان الم الدي lix lviii ) وهو األمر الذي ظهر بشكل أو بأخر ف إعطاء العلماء ق مة لبعض المخطوطات (. 81, 33 المتأخره زمن ا فوق مخطوطات تعود للقرن الخامس الم الدي!! ( مثل المخطوطات خالل تلك المشكلة فإن المخطوطات ال ونان ة تقدم لنا بعض األمثلة الهامة الت تتفاوت ف ها الموثوق ة النص ة ب ن النص المقدم من قبل المخطوطات القد مة والنص المقدم من خالل أغلب المخطوطات والت تعود ال فترة زمن ة متأخرة. وهذا ا ضا اتفق معه ولكن الموضوع اعمق من ذلك وله دراسه متخصصه لمعرفة اصل كل مخطوطه
رسالة وحنا االول 7 2/ ح ث قول النص المقدس وفقا لترجمة الفاندا ك : من البدء الوص ة القد مة ه ا ها االخوة لست اكتب ال كم وص ة جد دة بل وص ة قد مة كانت عندكم الكلمة الت سمعتموها من البدء وبشكل إحصاب بس ط : ) ف مقابلة قراءة " االحبة " 77 مخطوط %85- قراءة " اإلخوة " 425 مخطوط ( ( %15) ) ف مقابلة حذفها 42 مخطوط %91- قراءة " من البدء " 448 مخطوط ( ( %9) والرد الكامل عل هذا العدد موجود ف هذا الرابط http://holy-bible-1.com/articles/display/10267 مثال أخر هو مرقس 2/1 ح ث قراءة الفاندا ك : # طر قك قدامك (( كما هو مكتوب ف االنب اء ها انا ارسل امام وجهك مالك الذي ه ا
" ثابته ف األغلب ة الساحقة من المخطوطات ال ونان ة بماπροφήταις τοῖςح ث أن قراءة " األنب اء - ز د عن 1500 مخطوط ونان بعضها عود ال قرون قد مة." προφήτῃ Ἠσαΐᾳإشع اء τῷ النب - وه القراءة الموجودة ف األقل ة من المخطوطات ال ونان ة ( مع بعض اإلختالفات :) قراءة " إشع اء " مدعومة فقط من قبل 51 مخطوط ونان ف مواجهة 1515 مخطوط ونان الرد الكامل عل هذا الموضوع موجود ف هذا الرابط http://holy-bible-1.com/articles/display/10030 مثال أخر هو مرقس 29/10 ح ث قراءة الفاندا ك : # او اخوات او ابا او اما او امراة او فاجاب سوع و قال الحق اقول لكم ل س احد ترك ب تا او اخوة (( االنج ل اوالدا او حقوال الجل و الجل وفقا للمخطوطات ال ونان ة فإن قراءة " امراة " تتمتع بدعم أغلب المخطوطات عل الجانب األخر فإن قراءة الحذف الم فضلة عند علماء النقد النص تعتمد عل ما قرب من 29 مخطوط ونان فقط خالل تلك الحالة النص ة فعل الرغم من أن قراءة " امراة " ثابته ف مخطوطات تعود للقرن الخامس من إجمال المخطوطات ال ونان ة إال ان علماء النقد النص فضلون 98 %الم الدي ومدعومة من قبل من إجمال المخطوطات ال ونان ة الت تحوي هذا الجزء من إنج ل 2 %قراءة الحذف الثابتة فقط ف مرقس.
الرد الكامل عل هذا العدد موجود ف هذا الرابط http://holy-bible-1.com/articles/display/10262 من تلك األمثلة وغ رها الكث ر ظهر بشكل واضح ان الدعم المقدم من جهة النص المتضمن باغلب المخطوطات ال ونان ة هو ف الحق قة وفقا إلجماع أغلب ة علماء ال نقد النص دعم متأخر زمن ا بدأت نواة lx نشأته األول ف منتصف القرن الرابع من خالل تنق ح النص الموجود وقتها بأنطاك ة. وهذا ا ضا غ ر ام ن من المشكك وصورة الصفحه من الكتاب الذي قتبس منه المشكك ولكنه قتطع الكالم مما وح بشا عكس ما قوله الكاتب Studies in the Theory and Method of New Testament Textual Criticism By Eldon J. وهو قول النص الغرب هو الذي حفظ النص االصل للعهد الجد د. ( طبعا ال ستط ع المشكك ان ذكر هذه المقوله ) وا ضا النسخ القد مه جدا لهذا النص وتوز عه الكب ر جب ان تكتسب من سماعه
350 والنص الثالث الب زنط او االغلب ه هو من %80 من مخطوطات العهد الجد د وال تظهر ف التار خ حت م ولكن مصدره غ ر معروف ولكن قراءته ظهرت مع مجموعه من الكتاب ف كن سة انطاك ه و كبدوك ه و وحنا ذهب الفم وث ؤدور وك ر س. هؤالء االباء معهم العهد الجد د %90 من النص الب زنط وتمثله لالناج ل المخطوطه االسكندر ة من سنة 475 م نالحظ نقطت ن الكتاب ؤكد ان النص الب زنط تطابق مع اقوال كث ر من االباء واهمهم وحنا ذهب الفم وهذا برز اهم ة اقوال االباء ثان ا عل عكس ما قال المشكك لم نشا نت جة تنق حات ولكن ظهر ف انطاك ه واماكن كث ره اخري وهو ما أكده العالم " جوردون دي ف " : قابال نص األغلب ة كنص تام الشكل متم ز عن السكندري والغرب ال ظهر ف التار خ حت عام 350 بعد الم الد lxi لكن عل الرغم من قدم نشأته إال انه لم صبح نص الكن سة و ص ر نص األغلب ة من المخطوطات حت قرونا متأخره وهو ما أشار ال ه العالم " دان ال واالس " : قابال lxii النص الب زنط لم صبح نص األغلب ة حت القرن التاسع (( هو تكلم عل انه انتشر جدا ف القرن التاسع ولكن ا ضا دان ال والس قول Many of the versions were translated from Greek at an early date. Most scholars believe that the New Testament was translated into Latin in the second century A.D. 33 --two centuries before Jerome produced the Vulgate. Almost one hundred extant Latin manuscripts represent this Old Latin translation
ف القرن الثان الم الدي اترجم النص ال ونان ال الت ن ف الترجمه الالت ن ه القد مه بقرن ن قبل القد س ج روم وهو غالبا النص الب ظنط و قول ا ضا What is the oldest version, then, that is based on the majority text? In a carefully documented study, Metzger points out that the Gothic version is "the oldest representative of the... Antiochian [i.e., Byzantine] type of text." 36 When was this version produced? At the end of the fourth century. والنسخه اي الترجمه الغوص ه ف القرن الرابع ا ضا ماخوذه من الب زنط خالل تلك المشكلة فإن الحق قة النقد ة المكتسبة ه ان النص المتضمن بأغلب المخطوطات ال ونان ة لم كن هو نص الكن سة خالل القرون األول. (( األمر الذي جعلنا نضع مقولة " دع األرقام تتحدث " ف مواجهة إقرار علماء النقد : ف الحق قة وكما تكشف المخطوطات المتوفرة فإن نص األغلب ة لم كن موجودا خالل القرون األربعة األول lxiii واوضحت ان هذا الكالم غ ر صح ح فهو كان موجود من كالم دان ال والس وا ضا النص الب ظنط اخذ من مخطوطات ولنها غ ر متاحه االن ه اقدم من الس ناب ة والفات كان ة المشكلة الثالثة : - اإلختالفات النص ة ب ن مخطوطات نص األغلب ة نفسها
# لوقا 24 /14 وفقا لشطر المخطوطات ال ونان ة فإن نها ة العدد تتضمن إضافة تقول : الن كث ر ن دعون و قل ل ن نتخبون (( والرد التفص ل عل هذا العدد ف هذا اللنك http://holy-bible-1.com/articles/display/10271 # مرقس 27/14 ف ف هذه الل لة (( http://holy-bible-1.com/articles/display/10275 ونالحظ شا من االمثله الت استخدمها المشكك ان كلها تثبت صحة النص لبتقل دي المسلم فوق النص النقدي او نص االغلب ه الشك ف انه من خالل تلك االمثلة وغ رها مكننا القول بكل ثقة ان خط الفصل ب ن القراءات والمعول عل ه تحت بند " نص أغلب المخطوطات " ل س بالضرورة صالحا ف كل األوقات. وهذا صح ح جزب ا ولكن كل حاله تختلف بسبب معا ر كث ره منها ما ا دته الترجمات القد مه والتحل ل الداخل واقوال االباء
فف بعض الحاالت النقد ة الذي بدو ف ه نص أغلب المخطوطات مم زا بتماسكه فإنه ف بعض الحاالت األخري نقسم داخل ا بالشكل الذي صعب معه تحد د القراءة األصح من خالل المنظور المطلق لفكرة " اغلب المخطوطات " (( األمر الذي ظهره هو نفسه وكأنه بحاجة ال برهان اخر لحسم الخالف به. العالم " دان ال واالس " صور لنا تلك المعضلة الت تواجه نص األغلب ة ح ن تنقسم مخطوطاته ومن ثم تبرز الحاجة الماسة ال اإلستعانه بالدل ل الداخل للوصول ال القراءة األصل ة قابال : إذا كانت قوان ن الدل ل الداخل باطلة بشكل واضح إذا فتلك النظر ة [ نص أغلب المخطوطات ] وفقا lxiv لعده مبات من األماكن النص ة العد د منها ذو أهم ة بدون حل او غ ر مؤكده ((. ورغم عدم اعتراض عل مضمون هذا الكالم لكن ال اعرف لماذا ستخدم المشكك اسلوب اسالم ف كالمه ف قول باطله وعدة مبات من االماكن وغ ره نص كالم دان ال والس If internal evidence is totally subjective, then in those places the majority text view has no solution, and no certainty اذا كانت االدله الداخل ه وهم ة اذا هؤالء االماكن ف نص االغلب ة ل س له حل او غ ر مؤكد وه الحق قة الت ال خالف ف ها عند علماء النقد بشكل عام فمثال عط نا العالم " كال وس واشت ل " الدل ل الواقع عل فشل فكرة التعداد المطلق بدون الحاجة ال الدل ل الداخل :. عبر 44 حالة فإننا UBS4 هناك ما قرب من 500 إختالف نص باألناج ل مدرج ف حواش نسخة " Lect pt " او Byz pt نجد ان النص الب زنط قد إنقسم خاللها. وذلك ف الحاالت الت عبر عنها بالرمز " lxv " او كالهما بالحواش ((
وعل فكره هذا الكالم عن اهم ة التحل ل الداخل وال نكره احد ك ف مكن إذا ان تساعدنا فكرة " دع األرقام تتحدث " ف تقر ر صحة القراءات الموجودة ف تلك الحاالت وغ رها الكث ر من الحاالت عبر باق أجزاء العهد الجد د! وهنا الخطأ انه حول االستثناءات الت تكلموا عنها ال قاعده وضع ه ر د ان فرضها عل من قراء فهو ر د ان ال نق س اي اهم ة لكم المخطوطات ف دراسة اي عدد ( وبالطبع هذا كشف ما ف داخل ن ة المشكك ) اخري لها ثقل اكثر وهذا غ ر صح ح فالكم ة العدد ه لها اهم ة ف حالت كث ره ولكن في حالت اخري وجد ادله بمعن أبسط فإن حاجة المخطوطات ال ونان ة ال دل ل داخل تمثل ف الحق قة النقد ة الت أقرها العالم " كورت أالند " : قابال المرشح الوح د الواضح إلعتباره " نص الكن سة " جب ان كون النص الم بكر للكن سة الشكل المبكر لإلناج ل رسابل الرسول بولس وكتابات العهد الجد د األخري ووصولنا ال ذلك مكن فقط من خالل " النص النقدي " ول س من خالل عد المخطوطات الب زنط ة lxvi بكل بساطة فإن الجل األكبر من المخطوطات ال ونان ة ل س لها اي دور حق ق ملموس عند النقد النص ف تأص ل النص المبكر للكن سة المس ح ة. وال زال كرر رائ المؤ د ن للنص النقدي الذ ن ضربون بائ دل ل ضد خطأ النص النقدي ( نص االقل ه ) عرض الحابط فقط الثبات صحته وهذا رائ مرفوض عند مؤ دي النص التقل دي المسلم
الخاتمة : (( هل النص المقدم من قبل أغلب المخطوطات طابق النص األصل عالم المخطوطات " دان ال واالس " ج بنا عن ذلك السؤال ف خاتمة بحثه حول تطابق نص األغلب ة مع النص األصل رافضا لمجرد فكرة األصول ة المطلقة لعدد المخطوطات فحسب : هل نص األغلب ة تطابق مع النص األصل الكاتب [ دان ال واالس ] ال عتقد ذلك. ل ست هناك أسباب مذهب ة تدفعنا لإلعتقاد بذلك. وعندما توزن كل األدلة الداخل ة والخارج ة فإن ترغمنا لرفض تلك النظر ة. lxvii وهنا بدا المشكك ف التدل س مره اخري و حرف كالم دان ال والس رغم ان دان ال والس ا ضا من انصال النص النقدي ولكنه قول هل نص االغلب ه تطابق مع النص االصل الكاتب الحال ال عتقد بذلك. التوجد اسباب عقابد ه تدفعه لالعتقاد بذلك, وعندما توزن االدله كلها كل من الخارج ة والداخل ه ترغمنا عل ضد ذلك النظر ة. ولكن هل عن ذلك ان نص االغلب ه ل س له فابده بالطبع ال ( ف دان ال والس تسنكر من قلل من اهم ة نص االغلب ة عل عكس ما اوح لسبب مهم ) المشكك. نص االغلب ه توافق مع النص النقدي بنسبة
%98 من كل االوقات. سبب اخر قراءات كث ره معزوله للنص الب زنط ه قد مه جدا ولهم ادلة داخل ه تعتمدهم وهذا سبب تبن انهم اصل ن. واالن اتسابل ا ن مصداق ة المشكك ولماذا توقف واقتطع من كالم دان ال والس بما وح لنا عكس ما كان قصد هذا عدم امانه منه والدل ل قد وضعته امام حضراتكم ذلك الرفض من قبل " دان ال واالس " لمقولة " دع األرقام تتحدث " لم كن سببه الرب س دخول النص المقدس ال مرحلة النص النقدي الحد ث بل الحق قة ان رفض تلك الفكرة عود ف جذورة ال القرن الثان الم الدي ح ث القد س أور جانوس نفسه. ف نقل لنا العالم " إلدون إ ب " النقل النص للعهد الجد د : عن فكر القد س أور جانوس خالل تلك الفترة الزمن ة المبكرة من تار خ رغم ان أور جانوس لم تبع بشكل دابم قراءة أغلب المخطوطات وف بعض األوقات رفض حت تلك lxviii القراءة الموجودة ف التقل د المخطوط المعروف فإنه ستر قاعدة نص األغلب ة ف تعل قاته (( وف الحق قه اشكر المشكك جدا عل هذا االستشهاد الذي ؤ د را وانا متاكد ان المشكك وضعه دون ادراك لماذا 1 مت عاش العالمه اور جانوس من عام 185 ال 254 م اي من اخر القرن الثان ال منتصف القرن الثالث هل هناك اعتراض عل ذلك بالطبع ال
ؤكد المشكك من مرجع ته ان العالمه اور جانوس رفض القراءه الموجوده ف النص اي ان النص. التقل دي 2 قول المشكك من مرجع ته ان جدا. التقل دي من القرن الثان والثالث الم الدي. النص التقل دي كان اغلب ه اي مخطوطاته كث ره وهذا ا ضا ف القرن الثان والثالث الم الدي. 2 وه نقطه هامه جب ان نركز عل ها العالمه اور جانوس كانت له افكار ار وس ه وا ضا الغنوس ه )مثل نفس المس ح لها وجود قبل التجسد وان النفوس خلقت قبل االجساد وارتبطت باالجساد للتاد ب. والعالم المادي مكان للتطه روعدم وجود عقاب وس خلص الكل حت الش طان نفسه( لذلك حرم من الكن سه ورفضت الغالب ه من تعال مه الخاطبه ولم حصل عل لقب قد س ولكن لمصداق ة الكن سه والجل مجهوداته الت ال نكرها احد اعطته لقب عالمه ولكنه ل س قد س فنرجع ال ه ف االمور التار خ ه ولكن نرفض را ه ف االنج ل واالمور العقابد ه وهنا نكتشف شا خط ر وسافرد له بحث كامل تفص ل العالمه اور جانوس الذي كان راب س مدرسة االسكندر ه راي بعض االش اء ف االنج ل التوافق بعض اراؤه االر وس ه فقرر ان م ل ال اي نسخه او اي خطا ؤ د را ه ضد النص التقل دي المعروف من القرن الثان وما بعده وانشا نسخته االول ه وورفضت نسخته من الغالب ه لكن تمسك بها قله من تالم ذه وعل راسهم من وساب وس الق صري الذي حسب شبه ار وس ا ضا واد ن ف مجمع ق صر ه وكان ضد البابا اثاناس وس ف مجمع صور فلم اخذ ا ضا لقب قد س ولكن لمجهوده الرابع ف تجم ع تار خ الكن سه اخذ لقب عالمه هذا الذي تمسك بنسخة اور جانس. وعندما اراد االمبراطور قسطنط ن ان نسخ خمس ن نسخه من االنج ل كلف من وساب س الق صري لالسف فبالطبع نسخ من نسخت معلمه اور جانوس المرفوضه
ومن الخمس ن نسخه هؤالء تبق لد نا منهم نسخت ن حت ال وم والمفاجبه الغ ر متوقعه انهما الس ناب ه والفات كان ة!!! ولهذا معظم اختالفات الس ناب ة والفات كان ه مرفوضه بمقارنتها بالنص التقل دي الذي كان موجود قبل اور جانوس واخطاؤه ولهذا شكرت المشكك عل الدل ل الذي قدمه لنا ل دعم كالم وال ختلف ذلك الفكر كث را ف الكن سة الغرب ة ح ث القد س ج روم والذي مكننا ان نالحظ من خالل العد د من تعل قاته النص ة الت أشار ال ها العالم بنص األغلب ة عل اإلطالق. lxix "بروس متزجر" ان القد س ج روم ما كان هتم هذا كالم غ ر صح ح والدل ل هذه صورة من المرجع الذي استشهد به المشكك قول
ملخص كالمه عن القد س ج روم بعدما درس فوق العشر ن عدد لج روم وقارنهم ان ج روم عمل بالنقض النص وعاده هو ال عبر عن را ه الشخص و اخذ باالعتبار االدله الداخل ه ا ضا و رجع ال المخطوطات القد مه الت تؤ د القراءه الت قدمها ( ونالحظ ان ج روم ف اثناء زمن الس ناب ه فهو لم ستخدمها بل رجع لما هو اقدم وادق بكث ر من الس ناب ه ) وهو قارن ال ونان بالالت ن القد م من نفس الزمن ( القرن الثان ) و فضل ال ونان واح انا كان ضع اعداد تخالف را ه ( لوجود ادله وهذا عن انه ح ادي ) وهو استخدم عدد كب ر من المخطوطات وبعض منهم وصفهم بالنسخ الحق ق ه لالنج ل فا ن ما قال المشكك
ف نجد مثال العالم " كارل هول " ف حد ثه عن القواعد النقد ة الت إستخدمها القد س ج روم ف تعل قاته النص ة خرج لنا بحق قة هامة أال وه : (( واضح من تعل قات ج روم انه لم عتبر كافة المخطوطات ذات ق مة متساو ة بل ألحق األهم ة الكبري lxx ال قراءات المخطوطات القد مة (( وهذا حق ق وهو ما قدمته ولكن المخطوطات القد مه عل ا ام ج روم القرن الرابع لم تكن الس ناب ة وال الفات كان ة بالطبع لكن نسخ ونان اقدم بكث ر من القرن االول والثان الم الدي غ ر متاحه االن وه ال تتفق مع الس ناب ة الخاطبه من تلك الحقابق فال شك ان الكن سة األول ما كانت أصال تؤمن بفكرة نص األغلب ة وال حت فكرة أفضل ة أحدث المخطوطات ف مواجهة األقدم منها. األمر الذي ظهر ان ترد د مقولة " دع األرقام تتحدث " ل س له سند تار خ ف الكن سة األول وبالتال فإن األمر ل س قاصرا ف مجملة عل الحقابق المقدمة من قبل النقد النص فقط وإنما أ ضا السند التار خ لتلك الفكرة عند آباء الكن سة األول ممن إهتموا بالنقد النص. هذا كالم اعزرون اعتبره تخر ف الن الكن سه االول كان متاح لد ها النسخ االصل ه ومخطوطات قد مه للتاكد من اصالة اي عدد عل عكس ما وح ا ال ن المشكك ه : لذا فل س هناك اي غرابة ف أن نجد ان حال تلك المقولة عند طالب العهد الجد د ف كافة أنحاء العالم
عدد قل ل لكن متزا د من طالب العهد الجد د بشمال امر كا وبنسبه اقل ف اوروبا خاصة بهولندا وبر طان ا عتنق الفكرة الت تركت لتموت منذ ما ز د عن قرن والت تقول بأن النص األصل موجود ف أغلب المخطوطات. lxxi رغم ان هذا امر العالقه له بموضوعنا ولكن هذه حق قه فعال بعدما تاثر الكث ر ن من النقد النص ف المدارس الغرب ه بالدراسات الت قدمت تؤ د النص النقدي بدات ثبت عدم صحة الكث ر من هذه المخطوطات وبدا تراجع الكث ر ن من الغرب ن ال اصالة النص المسلم واالغلب ه ر اكث من النص النقدي نص االقل ه تأث ر ذلك الرفض لمقولة " دع األرقام تتحدث " ظهر بشكل اكبر ف عصمة النقل النص داخل التقل د الكنس ح ث ان تواتر المخطوطات عبر القرون المتواصلة بالكن سة برز عصمة ذلك النص من اإلنحراف او الض اع سواء الجزب او الكل األمر الذي عبر عنه أحدهم قابال : هللا جب ان حفظ هذا النص ل س سرا او مخف بصندوق لمبات السن ن او م همل محترقا عل رف مكتبة لكن بشكل عام قبل أع ن كل الناس من خالل اإلستخدام المستمر داخل الكن سة lxxii وا ضا هذه مقوله حق ق ه اشكر المشكك عل ها النها تثبت ان النص التقل دي المسلم الذي له ادله عبر عشر ن قرن من مخطوطات ونان والت ن وسر ان وغ رها الكث ر جدا جدا وا ضا اقوال االباء بكم ضخم سند النص التقل دي واالدله الداخل ه الت تؤكده هو الصح ح وهو المعلن ولم دفن مثل الس ناب ة والفات كان ة الت اختفت من القرن الرابع والخامس وظهرت فجاه إال ان الحقابق النص ة المقدمة من قبل علماء النقد النص تعارض تلك الفكرة بشكل رب س فل س هناك مفهوم لتواتر المخطوطات داخل الكن سة المس ح ة عبر القرون بل الحق قة الواضحة بشكل ال قبل الجدل
ف ها: ان األغلب ة العظم من المخطوطات ال ونان ة وإن كانت تمثل نص الكن سة خالل العد د من القرون المتالحقة إال انها وبكل بساطة ال تمثل إمتدادا للنص األصل المتوارث من القرون األول. العالم الشه ر " جوردون دي ف " صف فكرة امتداد نص أغلب المخطوطات والمتأخرة زمن ا للنص الموجود بالكن سة األول قابال : (( إن الفكرة القابلة بأن " نص األغلب ة " بالعصور الوسط عكس بشكل واسع التقل د النص الذي عود ال األصول ه ببساطة مجرد أسطورة lxxiii وا ضا جوردن اكمل وهذا ما لم ذكره المشكك وصورة الصفحه الت استشهد بها المشكك
وهو ا ضا تكلم عن النص الب زنط و قول هذا هو التار خ الذي فضل و رجح. بالحق قه منبع النص الب زنط مغط باالسطوره ولكن الخالفات دابما ف صالحه. لو كان بالحق قه نسخه من االصل نفس االسطوره ستح ط بمصدر النص المصري وف اي حاله وجد خالف عل من هو االصل ولكن االرجح ان النص المصري ل س هو الحق ق ( قصد به االسكندري مثل الس ناب ة والفات كان ة ). وح ث ان النص الب زنط حتوي عل كل االدله القد مه وهو النص الصح ح ف وجد هنا نوع من االدلة المؤكده عل وجوده من االصل لماذا لم قل المشكك هذا الكالم ولماذا دلس ف كالمه وا ن مصداق ته الت دع ها فكالم جوردن عكس ما قال فال صح ان قتطه تسابل و دع انه كالم جوردن وهو نفس ما أكد عل حق قته العالم " م ش ل مارلو " قابال : ان الفكرة الت تنادى بأن غالب ة المخطوطات ال ونان ة ( أي النسخ الكث رة الت تعود إلى القرون الوسطى(, تمثل النص األصل بشكل ما lxxiv, أفضل مما تمثله المخطوطات القد مة, ه فكرة من الصعب جدا الدفاع عنها بعقالن ة. (( وملحوظه هو ستشهد بكالمه ( المشكك ) و دع انه كالم مش ل مارلو بكل بساطة ف إن أبلغ رد عل مقولة " دع األرقام تتحدث " ف الدفاعات الالهوت ة حول عدم تحر ف النص المقدس وفقا لنص أغلب المخطوطات هو رد علماء النص النقدي القابل : عدد الشهود المتوفرة ف الحق قة خبرنا بالقل ل حول النص األصل lxxv ((
تا طثغ ر لغ ا شىه تؼذ و زا ا ى ا ر ١ ظ ال تذ ا ٠ خر ا تىزب تا طثغ فظ سج ا ظفذ ا ر اعرش ذ ت ا ا شىه ا ا دؼشاذى
ش ا ا ىراب ٠ رى تشى خر ف ػ ا ادػ ا شىه ف ٠ رى ػ وصشج االد ػ اطا ح ا ىراب ا مذط ا مش ا صا ا تؼذ الذ ١ عش ٠ ا لثط اس غ ١ ش ا ىص ١ ش جذا ٠ ششح فىش ػ ا مذ ا ظ فا ٠ ا ادػا ا شىه تا ٠ م ي عدد الشهود المتوفرة ف الحق قة خبرنا بالقل ل حول النص األصل ا ا ػ ع وا ا ا دؼشاذى تاالد ا ظفذاخ ا ر اعرش ذ ت ا ا شىه ا ز وزب دشف ف ١ ا اشك ف ظذال ١ رى ف ا ذى اخ ١ شا ا ج ١ ا شاتد ل طا ذ وا ظخش ا م ٠ ا ا و اال اض ا ر ٠ ذا ي ا شىى ١ ا ذذ ٠ ا غ ١ ا ٠ ؼ ا ا ى ١ غ ا غ ١ خ ٠ ا جا ؼ شاتر إ ج ١ ر 18 16: ألوأ أل ألنا أ ألق ول ل أل ألك أ أل م ض ا: أ أل من ألت ب مطر س ألو ألعل ألى هذ ه ال نص مخ ألرة أ أل مبن ألكن ألست ألوأ أل مب ألوا ب ا مل ألجح م ل أل من ألت مق ألوى ألعل أل م ألها. ا جذ هلل دائ ا i ii iii ٠ شاجغ ( مذ ح ذؼش ٠ ف ١ ح ا ح ح ف ػ ا مذ ا ض ص( 11 ا جش ٠ ذج ا مذ ٠ ح ا ؼذد األ ( ا ٠ ) 2009 Modern Textual Criticism And The Majority Text: A Response, Zane Hodges, JETS 21/2 p144 ٠ شاجغ )ا مذ ا ظ أشش ف ذؼش ٠ ف ا د ا ؼظ ح ) ص 59 ا جش ٠ ذج ا مذ ٠ ح ا ؼذد األ ( ا ٠ ) 2009
ا شجغ ا غاتك ص 77 v ثالد حمائك أصاصيت في اإلي ا ا ضيحي ي صف سياع 2006 ص 16 vi ا ىخاب ا مذس يخحذي ماد ا مائ ي بخحشيف عبذ ا ضيح بضيؾ اب ا خيش ؽ 1 2005 ص 150 vii ا شجع ا ضابك ص 151 viii دائشة ا عاسف ا ىخابيت ج 3 - حشف ا خاء خط ؽاث ا ع ذ ا جذيذ ص 278 ix فىشة عا ت ع ا ىخاب ا مذس عذة ماالث ج ت شلش ؽ 1 2003 ص 110 x Interpreting the New Testament Text (2006), Darrell L. Bock & Buist M. Fanning, p44 xi يمظذ ع اء ا مذ ب ف ( ا ذ ي ا خاسجي - Evidence ) External ا ذع ا مذ ض لب ا خط ؽاث فمؾ xii Truth in Focus, Ryan P. Snuffer, p77 xiii ا شجع ا ضابك ص 151 xiv Truth in Focus, Ryan P. Snuffer, p77 xv ٠ شاجغ )ا مذ ا ظ أشش ف ذؼش ٠ ف ا د ا ؼظ ح ) ص 62 ا جش ٠ ذج ا مذ ٠ ح ا ؼذد األ ( ا ٠ ) 2009 xvi Contribution of John William Burgon to New Testament Textual Criticism, Pickering, p91 xvii The Preservation Of Scripture, William W. Combs, DBSJ 5 p12 xviii Encountering the Manuscripts, Philip W. Comfort, p98 xix ا خحشيف ا عظ ت في ػ ء ا مذ ا ظي فادي ا ىض ذس ج 2 ص 10 xx ف خالي وثشة ا خؽ ؽاث فإ ا ىثيش ع اء ا مذ ا ظي ال يش اي ػش سة ا ي حخ ي ا ى اث األط يت بإعخباس ا عذد ا خط ؽاث ا ائ وافي ثمت بأ ا مشاءة األط يت ج دة في اي ىا في زا ا ى ا خط ؽاث ال ػش سة اال ا ي فمؾ ححذيذ ػع ا ( يشاجع Dethroning ) Jesus, Darrell L. Bock, Daniel B. Wallace, p51 xxi ظشيا فإ بعغ ا ع اء يظ ب ا ا ي 120 أ ف خطأ أخشي ا ي 200 أ ف أخشي ا ي 400 أ ف ى ا خعاسف ع ي ع يا ا ال ي جذ احذ حخي ح ه ا حظت أحظي وافت اإلخخالفاث بي ا خط ؽاث ٠ شاجغ ) مذ ح ذؼش ٠ ف ١ ح ا ح ح ف ػ ا مذ ا ض ص( 13 ا جش ٠ ذج ا مذ ٠ ح ا ؼذد األ ( ا ٠ ) 2009 xxii و ا ح شيذ ا حعشف ع وخابه ا مذس ا مش ضي ي ح ا 2006 ص 93 xxiii The Text Of The New Testament, 2nd Edition, Translated By E. Rhodes, p281 xxiv The Majority Text and the Original Text: Are They Identical?, Daniel B. Wallace, p161 xxv و ت versions( ) يمظذ ب ا في وخاباث ا مذ ا ظي اإلشاسة ا ي خط ؽاث حشج اث ا ع ذ ا جذيذ xxvi The Text of the New Testament 4 th, Bruce Metzger & Ehrman Bart, p95 xxvii بشى ع ي فإ إث ي أوبش أش ش ع اء ا مذ ا ظي ا ( يضخى ث سث ) يمشا بأ ان ا يمشب 60 حا ت مذيت يعخبش في ا ا خم يذ ا ظي ا ي ا يت فاصذا بشى وا ( p229 ) The Text of the New Testament 4 th, Bruce Metzger, xxviii BIBLICALCRITICISM: Historical, Literary and Textual, Harrison & Waltke & Guthrie & Fee, p129 xxix فع يا ف ان ا يزيذ ع عششة آالف خط ؽ الحي ي أي ب ا يف ق ػعف ا ثش ة ا ي ا يت ( ا يمشب 5700 خط ؽ ي ا ي ) زيذ ح ي أعذاد ا خط ؽاث خما يذ ا ضيت ا خخ فت يشاجع:)ا ىخاب ا مذس يخحذي ماد ا مائ ي بخحشيف عبذ ا ضيح بضيؾ اب ا خيش ؽ 1 2005 ص 151 - )152 xxx حجذس اإلشاسة ا ي ا ا 5.700 خط ؽ ال ح ذسج و ا ححج ط ف احذ ف ي حمض ا ي: - 1 ا خط ؽاث ا بشديت - Papyri - 2 خط ؽاث ا حش ف ا ىبيشة ا فظ ت - Uncials - 3 خط ؽاث ا حش ف ا ظغيشة ا خظ ت - Minuscules - 4 خط ؽاث ا مشاءاث ا ى يضت - Lectionaries iv xxxi يعخ ذ ر ه ا ش ز ع ي ا ض ا ي ا ي Greek( ) The New Testament in the Original ا ش س لب ا عا ي بييشب ج س ب ض أع ا ٠ شاجغ 2005 1991 ( ارا ػ ض األغ ث ١ ح ) ا جش ٠ ذج ا مذ ٠ ح ا ؼذد األ ( ا ٠ ) 2009 xxxii ع اء ا مذ ا ظي يم بخمضي ا فضاد ا حاط با ض ا مذس خالي حاسيخ ا ضخ ا ظي ا ضيحي ا ي ثالثت ألضا : - 1 ا ض ا ضى ذسي Text Alexandrian - 2 ا ض ا غشبي Text Western - 3 ا ض ا بيز طي Text Byzantine يشاجع ( مذ ت حعشيفيت ا ت ت في ع ا مذ ا ضي ) ص 18 ا جشيذة ا مذيت ا عذد األ ي ( اي ) 2009 xxxiii The Majority Text Debate: New Form of an Old Issue, Michael W. Holmes, p17 xxxiv Recent developments in textual criticism, Wilhelmus Johannes, p4 xxxv ث ا خطبيماث ا ظيت بشصائ ي ح ا بطشس ي را يعم ب. xxxvi وا خطبيماث ا ظيت ا ج دة باأل اجي االسبعت. xxxvii مذ فىشة األ يت ا جغشافيت خط ؽاث ا ع ذ ا جذيذ في حمشيش ا ح ي ا مذيت بيا فضاد ا ظشيا ع يا خالي ا خطبيماث ا ظيت في وخاباث ع اء ا مذ ا ظي جاسي ححؼيش ماي ا صي شش بإر هللا في األعذاد ا ماد ت ا جشيذة ا مذيت. xxxviii "Textual Criticism", Michael W. Holmes: In New Testament Criticism & Interpretation, p102