شرح كتاب التجريد الصريح لا حاديث الجامع الصحيح فضيلة الشيخ الدكتور =4ò ^=!^=Ñgƒ= f=fiíà ÿ^=ñgƒ Ú_kÃˇ ^Ë=ÔÎ Ÿ ÿ^=qèw gÿÿ=ô Û^Ñÿ^=Ô s Ÿÿ^=Èò ƒë=ú_ Ÿ ÿ^=á_g =ÔÙÎ =Èò ƒ «الحلقة الثالثة والعشرون» =1428 / /
=yíë^3ÿ^=ó ì =i_k = yíàîÿ^=ñíàskÿ^ 2 ا ل م ق د م : سم الله الرحمن الرحیم. الحمد هلل رب العالمین وصلى الله وسلم و ارك على عبده ورسوله محمد وآله وصحبه أجمعین. والا خوات السلام علیكم ورحمة الله و ر اته وأهلا كم إلى حلقة جدیدة في برنامجكم شرح الا خوة أ یها تاب الصوم من كتاب التجر د الصر ح لا حادیث الجامع الصحیح. في بدا ة هذه الحلقة نرحب ضیف البرنامج الشیخ الد تور/ عبد الكر م بن عبد الله الخضیر فا هلا كم فضیلة الشیخ. حیاكم الله و ارك فیكم وفي الا خوة المستمعین. ا ل م ق د م : لازلنا في حدیث ابن عمر- رضي الله عنهما- ان الحدیث توقف عند قوله- صلى الله علیه وسلم- : «أرى ر ؤ اك م ق د ت و اطا ت» عد: الحمد هلل رب العالمین وصلى الله وسلم و ارك على عبده ورسوله نبینا محمد وعلى آله وأصحا ه أجمعین أ ما فقد مضى في قوله- هذا ما فیه و«ر ؤ اك م» علیه الصلاة والسلام-: الا ف ارد «ر ؤ اك م» «أرى ر ؤ اك م» فهو مما عاقب الا ف ارد فیه الجمع لا من اللبس ونظرنا هذا. ا ل م ق د م : نعم. رواه البخاري ومسلم. ا ل م ق د م : في صحیحه. في صحیحهما. اللبس ما مون و ن ان الا صل. ا ل م ق د م : صحیحیهما. قول ابن حجر في أرى وأ نها أ صر قول القسطلاني: والم ارد الجمع أي رؤاكم لا نها لم ذ رنا تكن رؤ ا أ ن في واحدة صحیحیهما ولو قلنا مثلا : رواه البخاري ومسلم وابن خز مة وابن حبان قلنا في صحاحهم لی قابل الجمع الجمع فتقتضي القسمة أف ار دا. السفاقسي إ ن المحدثین یروونه التوحید وهو جاي ز وأفصح منه رؤاكم جمع رؤ ا لیكون لا من اللبس وقول جمع ا في مقابلة جمع فیه نظر لا نه ا ضافته إلى ضمیر الجمع علم منه التعدد الضرورة و نما ع بر ا ر ى لتجانس «ر ؤ اك م» ا ل م ق د م : رؤاكم. عني وأ ش ان البدیل لا أرى هو ان ع بر ا رى لتجانس رؤ اكم هل البدیل أ صر ما قال ابن حجر ا ل م ق د م : لا. أو أعلم ا ل م ق د م: أعلم. نعم هي المسا لة علمیة و ع بر عن العلم ال أري لا سیما إذا ان مستنده الاستنباط ومفعول أرى الا ول رؤ اكم والثاني لتجانس «ر ؤ اك م» «ق د ت و اطا ت «وهو الهمز. قول النووي: ولا بد من ق ارءته مهموز ا
3 = 4ò ^=fiíà ÿ^=ñgƒ=åîê ÿ^=ôÿîòã «ت و اطا ت» قال الله تعالى: {ل ی واط ئ وا ع دة ما ح رم للاا } [سورة التو ة: 37 ] وفي طرح التثر ب شرح التقر ب الا صل التقر ب للحافظ ز ن الدین الع ارقي تقر ب الا سانید وترتیب المسانید هذا الكتاب متن في أحادیث الا حكام خ رجه الحافظ الع ارقي- رحمه الله- ا سانید حكم أهل العلم ا نها أصح الا سانید عني ل واحد واختیاره كل ما قیل فیه إ ن هذا السند أصح الا سانید أورد فیه حدیث ا من طر ق هذا الا سناد فالكتاب هذه میزته و لا ففیه إعواز عني فیه إعواز بیر في أحادیث حتاجها طلاب العلم من أحادیث الا حكام لا توجد فیه لكن اعتبار الشرط ضیق علیه. ا ل م ق د م : التصنیف تصنیف الا سانید أم تصنیف ا بواب الفقه ا شیخ أبواب الا حكام نعم. ا ل م ق د م : أحكام. أبواب الفقه لكن هذه الا حادیث مرو ة من خلال هذه الت ارجم التي قیل فیها إ نها أصح الا سانید فطالب العلم علیه أن عنى ه لا نه ییسر له ضبط هذه الا سانید. الكتاب هذا متن شرحه الحافظ نفسه- أبو وابنه الع ارقي- ز رعة عبد الرحیم بن الحسین الحافظ الع ارقي وابنه الولي ولي الدین أبو ز رعة أحمد بن الحافظ الع ارقي. عني ولا تقول شرح الا ب أفضل من شرح الابن أو العكس على وتیرة واحدة ولا یتمیز شرح الابن إلا إذا قال: والدي- رحمه الله- وفیه تداخل بین الشرحین شرح الابن و لا فتمییز شرح الابن عن شرح الا ب فیه. ا ل م ق د م : صعو ة. صعو ة نعم. على ل حال الكتاب من أنفس ما قتنیه طالب العلم مطبوع في أر عة مجلدات هي مقسمة إلى. ا ل م ق د م : ش ر ح اسم ا شیخ طرح التثر ب. ا ل م ق د م : طرح التثر ب. عني من أولى ما ق أره طالب العلم عني فیه سط لكثیر من المساي ل لا تجده في المطولات. قال في طرح التثر ب شرح التقر ب على ل حال الكتاب محقق في رساي ل علمیة في رساي ل ماجیستیر في قسم ال س نة في لیة أصول الدین «قد ت و اطا ت» - قول- أي توافقت والمواطا ة الموافقة لا ن لا منهما وطي ما وطا ه الا خر ور وي تواطت بترك الهمز لا منهما وطي ما و طئه الا خر عني التوافق الدقیق حیث قع الحافر على الحافر هذا نادر نعم هذا نادر ولذا قولون: لا مكن أن یوجد توافق وتواطا في بیت امل- بیت شعر- عني تجد هذا البیت قاله شاعر قد م وقاله یوافق الا ول الا خر ما قع الحافر على الحافر لكن هذا. ا ل م ق د م : من المجاز عني. أ ض ا شاعر من غیر اتفاق بینهما آخر مع أ نهم قولون: قد وقال ابن الت ی ن: ومع ن ى ز ن ا افقت و لكن أ ض ا فیه ندرة في غا ة الندرة. قال ابن حجر: «ت و اطا ت «ال هم ز أي تو ص اح ب ه. عني إذا ان مقصود واحد أص ل ه أن طا ال رج ل ب ر ج ل ه مكا ن و ط ء اب ال هم ز و ال صو ر و ي غی ر هم ز و مشي خلف آخر و طا فهذا سهل مكن.
=yíë^3ÿ^=ó ì =i_k = yíàîÿ^=ñíàskÿ^ 4 ا ل م ق د م: لكن إذا جاءت اتفاق ا هذا فیه ما فیه عني ان ابن عمر على ما قیل كفكف دابته حتى تقع أخفافه على أخفاف أو مواطي أخفاف ناقة النبي- أن تقع. علیه الصلاة والسلام- عني من شدة الاتباع لكنه لم یوافق علیه مع أ نه من الدا ة صعب أ ض ا «ف ي ال سب ع الا واخ ر» عني في رؤ تها في لیالي السبع الا واخر «فمن ان م تحر ها» أي طالبها وقاصدها «فل یتح رها» في لیالي «ال سب ع الا واخ ر «من رمضان من غیر تعیین. ا ل م ق د م : وجه متحر ها ا شیخ لم هو متح ر ها من ان خبر ان خبر ان فلیتحر في لیالي السبع الا واخر من رمضان الا ن نحن حاجة إلى أن نقول: في لیالي السبع نعم عني في الموضعین تواطا ت في السبع عني في لیالي السبع «فل یتح رها ف ي ال سب ع» نعم. تا كید. ا ل م ق د م : عني التصر ح ه لیس مجرد توضیح و لا فالسبع معروف أ نها اللیالي والنهار قال له: سبعة نعم سبعة الا ام وأ ما اللیالي فهي سبع من رمضان من غیر تعیین وهي التي تلي آخر الشهر وهي التي تلي آ خ ره أو السبع عد العشر ن نعم وسیا تي ما یوضح هذا في لام سیا تي في شرح الحدیث الثاني من لام ابن طال. قول هنا احتمال أبدى احتمالین وهي التي تلي آخره أو السبع عد العشر ن قول القسطلاني: والحمل على هذا أولى.. عني الا ن في السبع الا واخر نعم «قد تواطا ت ف ي ال سب ع الا واخ ر» «فمن ان متحر ها ف لیتح رها ف ي ال سب ع الا واخ ر». ا ل م ق د م : «فل یتح رها ف ي ال سب ع الا واخ ر». هل الم ارد الا واخر التي تلي آخر الشهر أو السبع عد العشر ن بدء ا من لیلة إحدى وعشر ن قول القسطلاني: والحمل على هذا - عني السبع عد العشر ن- و ن ان الاحتمال الا ول هو المتبادر وهو الظاهر نعم لا نه قول الا خر الا واخر. ا ل م ق د م : عني إذا قلنا العشر الا واخر تبدأ من ثلاث وعشر ن هذا الاحتمال. لا السبع الا واخر. ا ل م ق د م : في العشر الا واخر السبع منها تبدأ ثلاث وعشر ن. طیب. هذا على ا ل م ق د م : الاحتمال الثاني الاحتمال الا ول لالا هذا الاحتمال الا ول وهي التي تلي آخره. طیب. ا ل م ق د م : والسبع من الا خیر أو السبع عد العشر ن لیلة واحد وعشر ن اثنین وعشر ن إلى سبع وعشر ن ا ل م ق د م : لا الاحتمال الا ول هو الا ولى.
5 =4ò ^=fiíà ÿ^=ñgƒ=åîê ÿ^=ôÿîòã هو الظاهر لكن القسطلاني قول: الحمل على هذا أولى- الاحتمال الثاني- لتناوله إحدى وعشر ن وثلاث ا وعشر ن خلاف الحمل على الا ول فا نهما لا یدخلان ولا تدخل لیلة التاسع والعشر ن على الاحتمال الثاني. عني إن دخلت لیلة واحد وعشر ن على الاحتمال الا ول الثاني. ا ل م ق د م : أخرجنا لیلة تسع وعشر ن. أخرجنا لیلة تسع وعشر ن. ا ل م ق د م : و ن أخرجنا لیلة واحد وعشر ن أدخلنا لیلة تسع وعشر ن. نعم وتدخل على الا ول. وفي حدیث علي مرفوع ا عند أحمد: «فلا ت غلبوا في السبع البواقي» مثل الا واخر. ولمسلم من طر ق عتبة بن حر ث عن ابن عمر: «التمسوها في العشر الا واخر فا ن ضعف أحد م أو عجز فلا غلبن على السبع البواقي» وهذا السیاق یرجح الاحتمال الا ول عني هو الظاهر من السیاق. ا ل م ق د م : نعم وهذا إذا قلنا السبع الا واخر معناها أ نا سنخرج لیلة الثلاثین. لیلة واحد وعشر ن. ا ل م ق د م : ولیلة الثلاثین هل مكن أن تدخل لیلة الثلاثین من تفسیر السبع عني التي تلي آخر الشهر هذا على احتمال الكمال والنقصان مكن نخرج لیلة ثلاث وعشر ن ونبدأ من لیلة أر ع وعشر ن على ما سیا تي. ا ل م ق د م : إذا م ل. إذا م ل. ا ل م ق د م : صحیح. ا تي الكلام في هذا له إن شاء الله تعالى. وظاهر الحدیث أ ن طلبها في السبع مستنده الرؤ ا قول القسطلاني: وهو مشكل لا نه إن ان المعنى أ نه قیل لكل واحد هي في السبع وظاهر الحدیث أ ن طلبها في السبع مستنده الرؤ ا وهو مشكل لا نه إن ان المعنى أ نه قیل لكل واحد في السبع فشرط التحمل التمییز وهم انوا نیام ا عني فتخلف شرط التحمل وهذا الذي أشرنا إلیه في حلقة مضت نعم في تعلیل أ ن الرؤى لا یثبت بها حكم ولا شخصا شهد عند قاضي أ ن هذه الا رض لفلان لا ني سمعت في الرؤ ا من قضى فیها شيء عني لو أ ن قول إ نها لفلان ولو ان من أوثق الناس ما مكن یثبت بها حكم لماذا لا ن مع ونه ثقة والمري ي أ ض ا ثقة وأوضح من ذلك رؤ ة النبي- الشیطان و قول علیه الصلاة والسلام- إ ن الا رض لفلان لكن النبي- الذي لا یتمثل ه الشیطان غیره مكن أن یتمثل ه علیه الصلاة والسلام- حق من رآه فقد رآه حق ا لكن لا یثبت بهذه الرؤ ة حق لضعف التحمل. ا ل م ق د م : صحیح ما ضر نا لذلك مثا لا وسلم- لكن خبره حكم. نعم. لا یتمثل ه الشیطان فرؤ ته في في الحلقة الماضیة أ نه قد ا تي شخص فیرى النبي- صلى الله المنام علیه ا ل م ق د م : فنقول رؤ ة أنت أریت الشخص الحقیقي صحیح الا وصاف الموصوفة لكن الضعف هنا في التحمل.
=yíë^3ÿ^=ó ì =i_k = yíàîÿ^=ñíàskÿ^ 6 أنت. ا ل م ق د م : أنت. المشكلة فیك أنت. الم ق د م : فلا ت قبل. بلا شك. قول: وظاهر الحدیث أ ن طلبها في السبع مستنده الرؤ ا وهو مشكل لا نه إن ان المعنى أ نه قیل لكل واحد في السبع فشرط التحمل التمییز وهم انوا نیام ا و ن ان معناه أ ن ل واحد أرى الحوادث التي تكون فیها في منامه في السبع فلا یلزم منه أن تكون في السبع ما لو ري یت حوادث القیامة في المنام في لیلة تكون تلك اللیلة محلا لقیامها لا نه قد یرى رؤ ة م ثل له أ ن هذه لیلة جمعة من العشر الا واخر من لكن لا یلزم أن تكون هذه نفسها لیلة جمعة عني قول: هذه جمعة. ا ل م ق د م : لا. ما مكن. إذا أصبح فهل عتمد على هذه الرؤ ا ولا یذهب إلى ما لو ري یت حوادث القیامة في المنام في لیلة فا نه لا تكون تلك اللیلة محلا لقیامها. عني الناس ی نشرون من قبورهم ثم أصبح نقول: هذا هو الواقع ا ل م ق د م : لا. ولو ان من أصلح لا فا نها رمضان عمله لو أرى الناس. وأجیب: ا ن الاستناد إلى الرؤ ا هنا في أمر ثبت استحبا ه مطلق ا وهو طلب لیلة القدر و نما ترجح السبع الا واخر سبب الرؤى الدالة على ونها في السبع الا واخر وجودي لزمه استحباب شرعي مخصوص التا كید النسبة إلى هذه اللیالي لا أ نها الاستناد.. إلى أخره. الجواب وأجیب: ا ن الاستناد إلى الرؤ ا هنا في أمر ثبت استحبا ه مطلق ا السبع الا واخر سبب الرؤى الدالة على ونها في السبع الا واخر شرعي مخصوص التا كید النسبة إلى هذه اللیالي لا أ نها ثبت بها حكم. وهو استدلال على أمر ثبت بها حكم أو أ ن وهو طلب لیلة القدر ترجح و نما وهو استدلال على أمر وجودي لزمه استحباب كا نه یر د أن قرر أ نه إذا ثبت أصل الحكم بدلیل شرعي فلا مانع من عض قیود هذا الحكم أن تثبت وجه ان إ ما برؤ ة أو خبر ضعیف أو ما أشبه ذلك وهذا صحیح أم غیر صحیح ا ل م ق د م : لیس صحیح طبع ا. عني لو مثلا جاء عموم مدح الز اة الصلاة مستحب نعم على لامه الصیام الا صل العام. ا ل م ق د م : الاستحباب. مثلا أو الصیام ثم ثبت في رؤ ا الاستحباب وجاء الحث علیه لكن تحدید هذا الیوم مكن أن یثبت برؤ ة مكن أن یثبت النسبة للخبر الضعیف إذا اندرج تحت أصل عام فالجمهور قولون ه. ا ل م ق د م : نعم لكن الرؤ ا لیست على أي أ ن صیام هذا الیوم عینه خبر ضعیف أ ما
7 =4ò ^=fiíà ÿ^=ñgƒ=åîê ÿ^=ôÿîòã لا الرؤ ا لا و ن ان یر د أن قرر أ ن هذه الرؤ ة مثل ا ل م ق د م : الخبر الضعیف. الخبر الضعیف ثم قال: أو أ ن الاستناد إلى الرؤ ا إنما هو من حیث إق ارره- ما قیل في رؤ ا الا ذان. هذا هو المعتمد وهو الذي قررناه أكثر من مرة. علیه الصلاة والسلام- حیث إق ارره- صلى الله علیه وسلم- لها ا حد ما قیل في رؤ ا الا ذان. انتهى من القسطلاني. هذا الحدیث خ رجه الا مام البخاري- رحمه الله تعالى- لها ا حد أو أ ن الاستناد إلى الرؤ ا إنما هو من في ثلاثة مواضع الا ول: في تاب التهجد في اب فضل فص لى من تعار من اللیل فصلى قال- رحمه الله-: اب فض ل من تعا ر م ن ال لی ل عن ه ما- قال : رأی ت قال: ح دثنا ح ماد ب ن ز د عن أ یوب عن ناف ع عن اب ن ع مر- رض للاا لم- إ س تب رق.. موجود في المختصر أم غیر موجود ي س ص لى الله ا ن ب ید ي ق ط عة علی ه و ا ل م ق د م : لا. قال: ح دثنا نعم ولذلك جئت ا ط ارفه هنا لو ان موجو دا في المختصر لكانت الا ط ارف ت ذ ر في الموضع الا ول. ا ل م ق د م : الا ول صح. أب و ال نع مان ال نب ي- على عه د نعم قال- رحمه الله-: ح دثنا أب و ال نع مان قال: ح دثنا ح ماد ب ن ز د عن أ یوب عن ناف ع عن اب ن ع مر - س تب رق و انوا لا ی ازلون س ال نب ي- علی ه و رض للاا عن ه ما- قال : رأ عه د لم- ا ن ب ید ي ق ط عة إ ص لى الله ی ت على ي قصون على النبي- صلى الله علیه وسلم- هو مر ب من ثلاث رؤى و انوا لا ی ازلون قصون على عهد النبي- صلى الله علیه وسلم- العشر الا واخر. الرؤ ا أولا مناسبة الحدیث لفضل من تعار من اللیل فصلى واضحة اللیل. ا ل م ق د م : قیام اللیل عموم ا. أ نها في اللیلة السا عة من العشر الا واخر فمن ان متحر ها أم لیس فلیتحرها في بواضحة إلا اعتبار الحث على قیام عموم الحث قول ابن حجر: تنبیه: أغفل المزي في الا ط ارف هذا الحدیث المتعلق بلیلة القدر فلم ترجمة أیوب عن نافع عن ابن عمر وهو وارد علیه و اهلل التوفیق. عني ا ن المزي ما أرى ذ ره في المكان مناسب ا عني في فضل من تعار من اللیل فصلى قول ابن حجر: وهو وارد علیه و اهلل التوفیق. یذ ره في هذا والموضع الثاني: في تاب فضل لیلة القدر عني على اختلاف في ثبوت الترجمة تاب فضل لیلة القدر الترجمة الكبرى. ا ل م ق د م : نعم. اخ ر. على خلاف في ثبوتها اب الت ماس لی لة القد ر ف ي ال سب ع الا و ا ل م ق د م : عني قبلها الحدیث أین ا ل م ق د م : أم هو هذا الحدیث
=yíë^3ÿ^=ó ì =i_k = yíàîÿ^=ñíàskÿ^ 8 نعم. ا ل م ق د م : الطرف الذي تذ ره هو نفسه الحدیث الذي معنا هو نفسه. ا ل م ق د م : هو نفسه. أیوة. ا ل م ق د م : هذا هو الموضع الثاني هذا الموضع الثاني. ا ل م ق د م : الموضع الثالث عده سیكون. إن شاء الله. ا ل م ق د م : جید. في تاب التعبیر. ا ل م ق د م : ومع ذلك ما أشار إلیه هنا لا في المختصر ولا. أین لا هو مشار علیه في الا صل في الموضع الا ول العادة أ ن الا ط ارف تذ ر في الموضع الا ول. ا ل م ق د م : لكن المختصر ما ذ ر قال: انظر فقط ی رجع له ولا یذ ر طرفه الثاني الذي سیا تي. على ل حال طر قة محمد فؤاد عبد الباقي في ذ ر الا ط ارف لا شك أ نها أ ارحت ثیر ا لطلاب العلم. ا ل م ق د م : صحیح صحیح. نسا ل الله- ج ل وعلا- أن كافئه علیها فج ازه الله خیر ا نفعت نفع ا عظیم ا مع أ ن عمله فیه إعواز یذ ر الا ط ارف في الموضع الا ول ثم عد ذلك أنت إذا وقفت على الموضع الثاني. ال م ق د م : انظر. ما تجد انظر. ا ل م ق د م : نعم. في عمل محمد الا ط ارف یذ ر فؤاد عبد الباقي ما تدري عنه شیئ ا تر د أط ار فا ما تدري. الذین حققوا الكتاب فیما عني هو عد ذ روا لك في هذا الموضع مثلا ر عني ارجع رقم ذا الموضع الذي فیه الا ط ارف هذا لا شك تكمیل لعمل محمد فؤاد عبد الباقي الله جزي الجمیع أعظم الا جر وأوفاه. أ نه اخ ر قال: ح دثنا عب د للاا ب ن ی وس ف قال: أخ برنا ما لك عن ناف ع عن اب ن اب الت ماس لی لة القد ر ف ي ال سب ع الا و لم- أ ر وا لی لة القد ر ف ي ال سب ع س و ص لى الله عل ی ه - رض للاا عن ه ما-: أ أص حاب ال نب ي- ن ر جالا م ن ع مر ي اخ ر.. الحدیث والمناسبة تقدمت. الا و والموضع الثالث في تاب التعبیر اب التواطؤ على الرؤ ة قال: ح دثنا ح یى ب ن كی ر قال ح دثنا ال لی ث ع ن ع قی ل عن اب ن ش هاب عن س ال م ب ن عب د للاا عن اب ن ع مر - رض للاا عن ه ما-: أ ن أ ناس ا أ ر وا لی لة القد ر ف ي ي
9 =4ò ^=fiíà ÿ^=ñgƒ=åîê ÿ^=ôÿîòã لم-: «التم س وها ف ي ال سب ع ال نب ي- س اخ ر فق ال ص لى الله علی ه و أ ن أ ناس ا أ ر وها ف ي العش ر الا و اخ ر و ال سب ع الا و اخ ر» لا ن القدر المشترك. الا و ا ل م ق د م : السبع. السبع نعم موجود. قوله: اب التواطؤ على الرؤ ة أي توافق جماعة على شيء ولو اختلفت عبا ارتهم قاله ابن حجر والمناسبة ظاهرة. طیب لو رجعنا إلى الا سانید أسانید المواضع الثلاثة حدثنا أبو النعمان قال: حدثنا حماد بن ز د عن أیوب عن نافع عن ابن عمر هل هذا من شرط الحافظ الع ارقي الا سانید أیوب عن نافع عن ابن عمر ما قال أحد إ ن هذا من أصح الا سانید. الموضع الثاني حدثنا عبد الله بن یوسف قال: أخبرنا مالك عن نافع عن ابن عمر. ا ل م ق د م : هاهنا. هذا رواه البخاري أ ن هذا أصح الا سانید. الموضع الثالث قال: ح دثنا ح یى ب ن كی ر قال ع مر هذا أ ض ا قول الا مام أحمد. ع قی ل عن اب ن ش هاب عن س ال م عن اب ن وجزم ابن حنبل الزهري عن سالم عن أبیه البر. عني تجده في تقر ب الا سانید ما تجد الحدیثین اعتبار أري الا مام أحمد. ا ل م ق د م : الا مام أحمد- رحمه الله-. الله المستعان. ا ل م ق د م : لكن قد تجد الموضع الا ول اعتبار لا دخال الحدیث في تقر ب ما ح دثنا رواه البخاري ال لی ث ع ن أو الثاني أحسن الله إلیكم ونفع علمكم أ یها الا خوة والا خوات بهذا نصل إلى ختام هذه الحلقة ونبدأ الحلقة القادمة ا ذن الله حدیث أبي سعید الخدري- رضي الله عنه- لتذ یر الا خوة والا خوات الحدیث تسعماي ة وخمسون في المختصر ألفان وستة عشر في الا صل في اب التماس لیلة القدر في السبع الا واخر لمن أ ارد المتا عة معنا شكر ا لطیب المتا عة نلقاكم على خیر ا ذن الله والسلام علیكم ورحمة الله و ر اته.