Finance & Finance Internationale SPECIAL NUMERO 2017 L Ecole Supérieure de Technologie de Meknès L Equipe de Recherche «Economie, Gestion et Société»

ملفّات مشابهة
بسم الله الرحمن الرحيم

محمد كمال

جامعة دمحم بوضياف املسيلة كلية: العلوم الانسانية والاجتماعية قسم: علم النفس أطروحة مقدمة لنيل شهادة دكتوراه في العلوم في : علم النفس تخصص: علم النفس ا

Contemporary Report

نقـــد و تمحيـــص روايات المهدي (الشيعية)

ملخص مهارات الاتصال

1

انحنان علامانان - نحن واهدافنا

ح و ش ح و ٤ س ص ح ػي ٣ ط ١ ػ ٠ ح ل ػز ح لخ ١ ك ٤ غ ؿخ ح ٧ ػ خ ح ٧ ؿ ٤ خء طيكغ ل س أه ا ٠ ػ خ هز ح ظخ ٣ ن طخ ىس ح ي ٣ خ حص ح ؼ ٤ ح لو ٤ و ٤ ش. ٣ زي أ ح

النب وسف عل ه السالم ب ت الحكمة والموعظة ػجلا ؾ ١ ػجلاال ١ و ا ٠ ب 1

الرحلات والرحالة في التاريخ الإسلامي

استدراكات على كتاب ((تاريخ التراث العربي))

ا زب ؼخ االفتشاػ ١ خ ا غ س ٠ خ برغت ١ ش إداسح األػ بي أحش ث ١ ئخ ا ؼ ػ األداء االثذاػ ؼب ١ The impact of work environment on the innovative performanc

طمي ٠ ى. حك ي ح ل يح ح ظخ خػي / و ١ ش ح ؼ ح ١ خ ١ ش / ؿخ ؼش ح ٠ ح ؼ رؤ حاللظ خى ح ؼ حل لي خ هالي ح فظ س ح خ ١ ش ف فش حلظ خى ٠ ش ؼ ١ ش حػظ يص ح مطخع ح

ر هللا ح ك ح ك ٤ ط ٢ هللا طؼخ ٢ ػ ٢ ٤ ي خ ل ي ط ٤ خ زخ ى حالرظيحء ٤ حال ظ خء ػ ي ٣ خ ؼ ٤ ري ظؼ ٤ ٣ و أػ ح ز ح ٣ خ ح لظو ا ٢ ا ح ٢ ح وظي

" ؼو ٣ خ ا ب ر الد ا خ" هواءح ك ٢ ؾ خ ا ؾواك ٤ غ ٤ ت ؾل ظ The poetic of Place and the Language`s Formation A study in Al Harafyesh`s Epic by Najyeb Ma

الفصل الأول

من أساليب التربية في القرآن الكـــريم

وسقح علو ح تع ىاى: أثش تعط الوتغ شاخ عل هستىي الخط العشت لذي طالب خالوي تحف ع القشاى الكش ن دساسح عل طالب هي خلىج الش خ العث ذ ود تذس تأم ظىا تاى Impa

المحتويات

بُلْغَةُ ذَوي الإِنْصاف في حقيقةِ حديثِ الاعتكَاف

ر هللا ح ك ح ك ٤ " ه د ى ٢ ػ خ " يم هللا ح ؼظ ٤ ػ ١ ٣ ح وخ ة / ػ ٣ ط ٢ ح وخ ث ٣ حىح ظي ١ ر حر ح ؼخ ٣ ح ؼخ رخ ظؼخ غ وز ح ؼ ٤ ح كخ رخه ح ػ ٠ خء ح ٣ ٤ ح

Eng. M. Abou Elela Visual Basic

ك ش ح و ؽ Holy_bible_1 طى ح ىظخد ح مي ػ طم ٠ زخ ه ١ م ٤ ف ك ش ح ؼز ؼظ غ ١ ؼ ف ر لخ ٣ ؼ كظ حال ف ح زيح ٠ ح ق ح خن ػيس حفظ ح ١ خص و حث ٢ ح و ؽ ػيس مخ ١

5.2

بسم هللا الرحمن الرح م جامعة القرآن الكر م وتأص ل العلوم مجلة تأص ل العلوم 0

ط خػ ٤ ش وي ٣ ه ٤ خ ٣ خ ح ٣ لخ أؿ غ ذ هي س ح ل ح ح خ لش 1

المالح و خ ا زؾو ٠ و The Navigator العدد 91 يناير 5192 ألوأ ف نا ا ؼلك ش ح ظل ٣... 1 وخ ح ؼيى... 2 أ زخء ح ظ ش ح زل ٣ ش 4...IMO خ خى... 6 أػ ح ظ ٤ ح خ

ؾ ث و ز ٤ تز ل ػ ٢ ث و ز ث ق ز ثإلهث ٣ ز ث ؼ ٤ ج ث وثة ر ثأل ٠ صو ٣ ل ػ ٢ ث و ز ك ٢ ث طؼ ه ز 60 م ث وج 1- يكض ػزي ح لظخف ػزي ح ٢ ػزي ح ٢ 2- ػ ٤

نمذجة فيضانات واد كرت: نموذج مدينة الدريوش

1- لظخف ح خف. : 1 خ ح ١ ٣ حؿ حإل خ ك ٢ ك ٤ خط خ حؿز ل ي واجه اإلنسان ف مراحل ح اته عمبات كث رة عل ه أال ستسلم لها. : 2 خ لظخف ح خف أن واجه اإلنسان ف م

P 0105 التجارة الخارجية باألسعار القارة سنة األساس 2010 سبتمبر 2018 Commerce extérieur à prix constant base 2010 Septembre 2018 نوفمبر Novembre 2018

محكم All rights reserved Mominoun Without Borders

Programme Beni Mellal

1 العالمة الكاملة مكثف / اللغة العرب ة الفصل األول 2019 م منهاج جد د لجميع الفروع األكاديمية / الفصل األول صا ل الغب ن المعلم : إعداد

"رنا :صمص لكبلبل روص قصس نا!عييهب : ىل " او!لا! رن ددعلا لوالا امج6 ت راينهال يف رن 0 5 -!فوسمليفدملا طع!هي:! رن ةلمج ضلزث!م قسربلىئممق " زك! ىد

فسم التاريخ---امريكا الشمالية المرة الثانية النقل في قارة امريكا الشمالية 1 -خصائص طرق النقل في القارة : ٣ وظذ ثب و د ػخ ا طشم االعب ٤ ت ا عبئظ ا ز خ

الفروق في المخاوف المرضية

الإسلام و القرآن

P 0104 التجارة الخارجية باألسعار الجارية Commerce Extérieur aux prix Courants أفريل 2019 Avril 2019 ماي Mai 2019 / 2019 نتائج التجارة الخارجية Extérie

صفحة 1 من 125 تدمر شاهد ومشهىد يف سجي تدهس الصحساو يف سىز ت 11 عاها حمود سل ن محاد أزد قض السىز ت القوع األهي و الر ت وازسه أجهزة وذاق وزأي خالهلا صنى

ذهاب وإياب رواية الطبعة األوىل 3416 ه م تأليف أمحد خالد عبد املنعم

اىح س ح خ ؾ ح ظذ ح ي ٤ ش ئعبثبد األعئ خ ا زع خ ف وزبة ػ األسض ا ج ١ ئخ ثغضأ ٠ األ ي ا ضب صف ا ؼبشش األعبع 1

P 0104 التجارة الخارجية باألسعار الجارية Commerce Extérieur aux prix Courants جوان 2019 Juin 2019 نتائج التجارة الخارجية Extérieur/ Résultat du Commer

P 0104 التجارة الخارجية باألسعار الجارية Commerce Extérieur aux prix Courants ماي 2019 Mai 2019 نتائج التجارة الخارجية Extérieur/ Résultat du Commerce

VerbesArabes-A2

P 0104 التجارة الخارجية باألسعار الجارية Commerce Extérieur aux prix Courants جويلية 2019 Juillet 2019 نتائج التجارة الخارجية Extérieur/ Résultat du C

الـسّــكنـى

ا زمش ٠ ش األعج ػ ذ خ عال خ ا غزاء ا أصذسد صاسح ا صذخ ا ؼب خ ا زمش ٠ ش االعج ػ ذ خ عال خ ا غزاء جبء وب زب : أ- الفبالد ر ف: 2- ر ا

ػ أط ح لو خ ؾ ح زلغ ح ؼخ ش وخسرش وخس ش اػذحد ح ٧ عظخر ح ذ ظ س/ ػ ٤ خع ر خ ٢ ح غ ٢ ح ٧ عظخر روغ أط ح لو ر ٤ ش ح شش ٣ ؼش رخ ش ٣ خع ذ ٣ ش ش ض ح ظ ٤ ض ح ز

اامتح ن الج ي الم حد امتح ن البك ل ري ( الد رة الع دي : ي ني ) 4102 المست ى 0 من س ك البك ل ري الشع أ المس لك مس ك الع الشرعي شعب الع التجريبي شعب الع

Cambridge University Press Cambridge IGCSE Arabic as a First Language Coursebook Luma Abdul Hameed, Hanadi Al Amleh, Shoua Fakhouri

مخطط متعلق بمناقشة رسائل الدكتوراه

وزارة التعميه العالي والبحث العمني جامعة حمند خيضر بسكرة - كمية العموو االقتصادية والتجارية وعموو التسيري مالية خمرب بنوك وإدارة األعنال حوكمة الشركات

P 0103 مؤشر اإلنتاج الصناعي Indice de la Production Industrielle أكتوبر 2017 Octobre 2017 Indice De La Production Industrielle 2017 نوفمبر Novembre 20

الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية République Algérienne Démocratique et Populaire Ministère de l Enseignement Supérieur et de la Recherche Scien

Abstract : This study deals with leasing as one of the more appropriate entreprise s financing means. Despite the availability of many fina

P 0103 مؤشر اإلنتاج الصناعي Indice de la Production Industrielle ماي 1027 Mai 2017 Indice De La Production Industrielle 2017 Aout 7102 جوان Juin 7102

Microsoft Word - 47-Matthew

الثاوويت اإلعذاديت عثمان به عفان المستوى الثالثت ثاووي إعذادي األستار: سعيذ التكفاوي جزارة التلميز سقم 6 Transmission du mouvement ٠ زط ت ا سبخض ا ٢ إ

اختالف نمط الدعم اإللكتروني )شخصي اجتماعي( ببيئة الحياة الثانية ثالثية األبعاد ومستوي دافعية التعلم )مرتفعة منخفضة( لتنمية مهارات إنتاج االنفوجرافيك ا

مجلة كلية التربية العدد الثالث والثالثون تشرين الثاني / 2018 انحىاس وانصشاع وخهفياتهما االنطىنىجيا دساسة في فهسفة أخالق انحىاس بين انشؤية انتىحيذية وا

Received: Jan 2018 Accepted: Fèv 2018 Published: Mar 2018 : Abstract: This study ai

الرلم التسلسل : دراسة تحليلية لواقع الرياضة المدرسية دراسة م دان ة أجر ت على ثانو ات مد نة الوادي لدى الطور الثانوي

P 0103 مؤشر اإلنتاج الصناعي Indice de la Production Industrielle جوان 2018 Juin 2018 Indice De La Production Industrielle

Microsoft Word - note ipi 11 m 16 fr11new - pdfMachine White free PDF writer from Broadgun Software,

Microsoft PowerPoint - PRESENTATION ANSEJ - P2 Mr. Mohamed Cherif Boaoud.ppt

P 0103 مؤشر اإلنتاج الصناعي Indice de la Production Industrielle ديسمبر 6102 Décembre 2016 Indice De La Production Industrielle 2016 جانفي Janvier 201

راتب الحداد للحبيب عبد هللا ابن علوي الحداد احلداد رتا ب احلداد ي علو ابن عبد هللا للسي د معهد مجلس تربية نورالهدى ايندرامايو Page 1 of 8 معهد مجلس تر

Etablissement ELARAKI Année scolaire : Pour l Education et l Enseignement Liste des fournitures scolaires/article TC العربیة: المنار في اللغ

PowerPoint Presentation

دولة فلسطني التخطيط الوطني ادلكاني ادلخطط الوطني حلماية ادلوارد الطبيعية وادلعامل التارخيية 0

جملة ميالف للبحوث والدراسات ISSN : اجمللد 4 العدد / 5 جوان 3152 Mila Univ center. Publish. Co.. Social representations of the impact of nigh

Microsoft Word - note ipi 6 m 16 juin fr.docx - pdfMachine White free PDF writer from Broadgun Software,

P 0104 التجارة الخارجية باألسعار الجارية Commerce Extérieur à prix Courant ديسمبر 2018 Décembre 2018 نتائج التجارة الخارجية Extérieur/ Résultat du Com

P 0103 مؤشر اإلنتاج الصناعي Indice de la Production Industrielle ديسمبر 2017 Décembre 2017 Indice De La Production Industrielle

Etablissement ELARAKI Année scolaire : Pour l Education et l Enseignement Répartition de la fourniture scolaire par matière TC العربیة: المن

CHAPITRE VI CONSTRUCTION ET FONCIER الخامس الفصل البناء والعقار

Microsoft Word - إعلانات توظيف لسنة 2017

P 0104 التجارة الخارجية باألسعار الجارية Commerce Extérieur à prix Courant نوفمبر 2018 Novembre 2018 نتائج التجارة الخارجية Extérieur/ Résultat du Com

0Etablissement ELARAKI Année scolaire : Pour l Education et l Enseignement Liste des fournitures scolaires/article TC العربیة : المنار في ال

ن خطبة الجمعة المذاعة والموزعة بتاريخ 15 من شوال 1439 ه الموافق 2018/6/29 م م ن ال م ن اه ي الل ف ظ ي ة ن ا م ن س ي ئ ات أ ع م ال ن ش ر ور أ ن ف سن ا

جامعة المنيا - كلية العلوم Minia University Faculty of Science رشع ١ ت ا غز ا ثب 2019 /2018 ثش ب ح ا ى ١ ١ بء ا س ٠ ١ خ االع ثب غخ ا عشث ١ خ ا ؤ ا عذي

د. ط در ءة ز ا ت ا دزة (درا ا ا ت) د. ط در را ر ا م م ا ا ا : ا ت ا ا ا م وا ا ي و إ ى ا ت ا ا ا دو إ و دة ا و أ اد ا. و ف ا ا إ وا ا ت ا دزة م ا أ ا

releve

Microsoft Word - 50-John

النسخ:

L Ecole Supérieure de Technologie de Meknès L Equipe de Recherche «Economie, Gestion et Société» En collaboration avec Le Centre Manara des Etudes et des Recherches Organisent Une Journée d Etude sur : «Les Finances Publiques au Maroc Réformes et Contraintes» Le 10 mars 2017 Argumentaire Au Maroc, le déficit budgétaire est excessif et le solde budgétaire demeure aussi important que celui des années 1980. En 2014, le déficit budgétaire courant garde presque le même niveau que celui de 2012-2013, soit 1,95% du PIB base 2007. Cela traduit l incapacité des recettes ordinaires à financer totalement les dépenses ordinaires. Ainsi, L État a eu recours à d autres sources de financement comme l emprunt pour financer plus de 8% des dépenses courantes et l intégralité des dépenses d investissement. 1

Cet état de faits a nécessité des réformes structurelles telles que la réforme de l administration, la réforme de la Caisse marocaine de retraite, l amélioration de l équité du système fiscal, la mise en œuvre de la réforme de la comptabilité de l État et sans écarter le processus de la renégociation de l accord de libre-échange Maroc-Union Européenne. -Quel bilan peut-on établir au sujet des résultats de ces réformes? -Quelle est la portée et quelles sont les limites de la gestion des finances publiques au Maroc? La journée d étude a donné lieu à l élaboration du présent numéro spécial à partir des captivantes communications des professionnels et des professeurs académiciens spécialistes. SOMMAIRE : سؽ ١ ذ لبػذح س ذ ا غ اط ػث ب د ا مبسثخ ا اص بر ١ خ ا دذ ٠ ذح: األ ذاف ا قؼ ثبد االخزقبفبد ا ب ١ خ سى خ ا جش ب ػ ض ء ا مب ا ز ظ ١ ب ١ خ سل 130.1 ا مب ا ز ظ ١ ب ١ خ افالذ ا ب ١ خ ا ؼ ١ خ ثب غشة LA GOUVERNANCE DES FINANCES PUBLIQUES DANS LA CONSTITUTION DE 2011 Mohammed Fahd BERRADA & Redouane ELANBI LES TRIBUNAUX ADMINISTRATIFS ET LA PROBLEMATIQUE DU CONTENTIEUX FISCAL : QUELLE CORRELATION? Rafik NAIMI PERFORMANCE DE LA POLITIQUE BUDGETAIRE ET SA CONGRUENCE AVEC LA POLITIQUE MONETAIRE Abdelhadi BOUSSAS & Mohamed SABER HASSAINATE ANALYSE DE LA DETTE MAROCAINE AVEC R MAGHNOUJ Latifa BENAZZI & Sellam ا ب ١ خ ا ؼ ١ خ ا ز ١ خ االخز بػ ١ خ ثب غشة/ ظ خ ا زشث ١ خ ا زى ٠ رخب س ذ أػشاة LA PRESSION FISCALE AU MAROC Khalid ABOUAHMED COURTE ANALYSE DE LA CRISE FINANCIERE PUBLIQUE MAROCAINE PAR REFERENCE A L IMPOT Nour-eddine QACH LA DETTE PUBLIQUE AU MAROC : LA PIERRE ANGULAIRE DU SYSTEME DE GESTION DU BUDGET PUBLIC Fatiha REGRAGUI 2

ا مبسثخ ا اص بر ١ خ ا دذ ٠ ذح: األ ذاف ا قؼ ثبد سؽ ١ ذ لبػذح أعزبر صائش ثدب ؼخ س ذ ا خب ظ ا شثبط - اطبس ػب ثب د ظ األػ سغبثبد خ ا ا غشك ز ا ذساعخ رمذ ٠ ا زط س ا ز ػشف ا غشة ف دبي رذث ١ ش ا ١ ضا ١ خ ا ؼب خ ثس ١ ث ا زم ذ ١ ضا ١ خ اعز الن ا اسد ا ١ ضا ١ خ ا زبئح ر ه ػجش رجغ ١ ط ا غبطش االػز بد ػ جذأ ؽ ١ خ االػز بداد ر اخزقبفبد ب خ ف رذث ١ ش ا ١ ضا ١ خ قب ر ا ال شوضح ثزب خؼ ب ١ ضا ١ خ أ ذاف رغب ف رسم ١ ك ا فؼب ١ خ ا دبػخ االلزقبد ب ٠ ؼجش ػ ثب مبسثخ ا اص بر ١ خ ا دذ ٠ ذح ا ز دػ ب ا شع سل 13.130 ا قبدس ع خ 2015 اال أ غ ر ه الصا ذ رؼزشض ب ػذح فؼ ثبد ب ٠ زط ت ا م ١ ب ثؼذح ز ي. ا ى بد ا فبر ١ ر ا ١ ضا ١ خ ا ؼب خ ١ ضا ١ خ ا زبئح ا فؼب ١ خ ا دبػخ االلزقبد ا مبسثخ ا اص بر ١ خ ا دذ ٠ ذح Abstract The purpose of this study is to present the development of Morocco in the field of managing the general budget, so that it moved from the budget of resource consumption to the results budget, by simplifying the rules and comprehensiveness of the appropriations, and granting important competencies in managing the budget for the decentralized interests, and thus making it budget goals that and economy. This is reflected in the new approach to the budget which was supported by decree No.13.130 of 2015;but this new approach still face several difficulties, which require several solutions. Keywords General budget, Results budget, Efficiency efficiency and economy, New Budget Approach. 3

مذ خ: وي خ ؼخ ح ظط حص ح ظ ٢ ػ ك خ ح د ه ح ؼوي ٣ ح ٧ ه ٣ ٤ ػ ٠ ح ظ ٣ خص ح ٤ خ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ى ح خ خ ك ٢ س ح زلغ ػ آ ٤ خص ظط س ح زش ح ظل ص ي ػز ا خء ىػخث ر ٤ خص ئ خط ٤ ش ط خػي ػ ٠ طلو ٤ ن ر ٤ ش حهظ خى ٣ ش ط ٣ ؼ ٤ ش أ ٤ ش زش ث ش غ اىح س خ ٤ ش ط ظ و خط خ زيأ ح ل خ ش ح خ ٤ ش ح ٤ يس ح طو ٤ ن ح ل ٤ خس ح ؼخ ش رخػظزخ خ ط ز ٤ ط ٤ خ ح ٠ س ظلو ٤ ن خ ٣ ؼ ف رظلي ٣ غ ح ظير ٤ ح ؼ ٢ ح كغ ؿ ىس ح ٧ ىحء ح ؼخ ٤ س ح ظ ٤ ش ي كن هطش ا ظ حط ٤ ٤ ش ط ل ك خ ٣ ش ح خ ح ؼخ ح ظ ح رخ ٠ زخ ١ ك ٢ طير ٤ كظ ٠ ٣ ؼ ى رخ لغ ػ ٠ ح ح ١ رخ ظخ ٢ ح خ ش ك ٢ طؼز ٤ ض أ خ ٤ خص ح ظ ٤ ش ػ ٠ ح ظ ٤٣ ح ٢ ١ ح ظ حر ٢, ا أ أ خ ح ٠ ١ خص ح يحه ٤ ش ح ح وخ ؿ ٤ ش ئ خص ح ي ٤ ش أ زق ح د يػ أ ؼ أ ١ هض ٠٠ ا ٠ س ح زلغ ػ ريحث ؿي ٣ ش حهؼ ٤ ش ظل ٤ ح ظير ٤ ح ؼ ٢ ر يف ه ن ح ى خ طلو ٤ ن ع ح ظوي ح ١ ٣ ظلون ا ه ح و ٤ خ رب كخص ؿ ٣ ش ػ ٠ رؼ ح و ح ٤ ح ظوخى ش ح ظ ٢ طؼي ط خ ٣ ح ظط حص ح ظ ٢ ػ ك خ ح ؼخ هخ ش ػ ٠ ظ ح ظ ٣ غ ح خ ٢ رخػظزخ هطذ ح ك ٠ ك ٢ طوي ا أ ح خ ػ ذ ح ل ٤ خس ح ٧ ىحس ح لو ٤ و ٤ ش ح ظ ٢ 1 ٣ ر ح طظ خ ي ش طلو ٤ ن ر ح خ ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ح ظ ٣ ش. ر خ أ ط ك ٤ ح خ ح ؼخ ٣ ظط ذ ح ظ ك ػ ٠ ٤ ح ٤ ش ػخ ش ٣ ص ػ ٤ خ ح ز خ ط ل خ ح ل ش كب ي طط ذ س ح و ٤ خ رب كخص ك ٢ ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ي كظ ٠ ط ظ ٤ ذ ظط حص ح ظ ٢ ػ كظ خ ح ي ح ظوي ش ك ٢ ح ح ١٩ خ خ ػز ػ رخ وخ رش ح ٤ ح ٤ خط ٤ ش ح ي ٣ يس ح ظ ٢ خ ػيس ط حص أ طو ػ ٤ خ ك ٤ غ ؿخءص ظي ٤ ح ؼي ٣ ي ح ؼ رخص ح ظ ٢ ٣ ؼ ك خ ح ظير ٤ ح ٤ ح ٤ خط ٢ رخ د هخ ش أ ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش رخ د ي طظؤػ رؼيس ئػ حص ىحه ٤ ش هخ ؿ ٤ ش طزطش أ خ خ رخ ظ ٤ حص ح هظ خى ٣ ش ح خ ٤ ش ح ي ٤ ش ح ظ ٢ طؼ ػ ٠ ط ؿ ٤ ح ٤ خ ش ح ؼخ ش ي ش طو ٤ خىط خ ك ٢ ح ٤ ح ٤ ش خ ٣ ئػ ػ ٠ ح ح ى ح ظ خ ٤ ق ح ؼ ٤ ش ٣ ق ح ي ش لوخص ا خك ٤ ش. ا خكش ا ٠ ؿ ى ط خ ش هخ ٤ ش ش ؼويس ك ٢ خ ح ظير ٤ ح خ ٢ رل ٤ غ ط ظط ٤ غ ح ظ ٤٤ ق غ ح ظط حص ح ظ كوش ح ظ ٢ طو ر خ ح ٧ ظ ش ح ظط س ك ٢ ح ح خ. ح ؼ ح خ ض ك ٢ س ح زلغ ػ اػطخء ى ٣ خ ٤ ش ظير ٤ ح خ ٢ رخ د هخ ش رؼي ي ح ي ظ ح ي ٣ ي ش ش ي ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ه 2 2011 ح ١ ط ٠ ػيس ظيحص ط يف ا ٠ ط ٣ خ ٣ ؼ ف رخ ل خ ش ح خ ٤ ش خ ي ح ط ٣ ن ل 3 130.13 ش 2015 ح ١ ؿخء ظخ ح ؼ رخص ح ظ ٢ حػظ ص خرو ٤ رخ ظخ ٢ ح زلغ ػ ط ؼ ٤ ق خػش ح لوخص ح ؼ ٤ ش ظلي ٣ غ طير ٤ ح ٤ ح ٤ ش رخػظزخ خ أىحس أ خ ٤ ش ز س ط ل ٤ ح ٤ خ خص ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ي ش ر ح ق ليى ح ؼخ خ ٣ اكي أ يحه طلي ٣ غ ح ظير ٤ ح ؼ ٢ ز ؽ ح ٧ يحف 1 - حركات محمد: "مظاهر الفساد و تدع اته" منشورات المجلة المغرب ة لإلدارة المحل ة والتنم ة العدد 11 ون و 2000 ص 14. 2 - ظه ر شر ف رقم 91-11-1 الصادر ف 27 شعبان ( 1432 29 ول وز 2011( للمصادقة على النص الدستوري والمنشور بالجر دة الرسم ة عدد 5964 مكرر الصادرة ف 28 شعبان )30 1432 ول وز 2011(. -3 القانون التنظ م للمال ة رقم 130.13 الصادر بتنف ذه الظه ر الشر ف رقم 1.15.62 الصادر ف 14 شعبان )2 1436 ون و 2015( الجر دة الرسم ة عدد 6370 بتار خ فاتح رمضان )18 1436 ون و 2015( ص 5811. 4

رؤه ط لش رق خ ح ىس ٢ زخىة ظ ض ؿخثزش ك ٢ طير ٤ ح خ ح ؼخ كن ح وخ رش ح ظو ٤ ي ٣ ش ٤ ح ٤ ش ح ٢ ء ح ١ ط طذ ػ ح ح ظ ك ٢ ٤ ح ح ٧ ىحءحص ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ي ش. ا ه خ زن ١ ف ٣ ح ٩ خ ٤ ش ح ل ٣ ش ػ خ ه ٤ ي ح ي خ ظخ ٢ : "ا أ زذ ٠ ى ا سذ ٠ ث ػ ا مبسثخ ا ١ ضا ١ بر ١ خ ا دذ ٠ ذح وآ ١ خ أعبع ١ خ راد د س س س ف سثر س ب بد رسذ ٠ ث ا زذث ١ ش ا ؼ ١ خ ف ظ ا ؼ ١ مبد ا اص بر ١ خ ". ح ٩ خ ٤ ش ح ث ٤ ش طظل ع ػ خ ح ٧ ج ش ح ل ػ ٤ ش ح ظخ ٤ ش: خ ٢ ح وخ رش ح ي ٣ يس ٤ ح ٤ ش خ ٢ أ خ زخىث خ خ ا ١ خ خ ح ظ ١ ح حك ٢ ح ػ ٢ خ ٤ حط خ ٢ ك خط خ ػ ٠ ح ظير ٤ ح خ ٢ رخ د خ ٢ أ ؼ رخط خ خ ٢ ح ز ح زيحث ح ل ٤ ش رظخ خ. ح ظخ ٢ : ي خ ف لخ ح ٩ ؿخرش ػ ه طل ٤ ؿ ح ذ وظ ق ح ح ع ؼظ ي ٣ ك ٢ ي ػ ٠ ح ظو ٤ ا مغ األ ي: أعظ جبدة ا مبسثخ ا اص بر ١ خ ا دذ ٠ ذح. ا مغ ا ثب : ح قؼ ثبد ا ز رؼزشك ا مبسثخ ا ص بر ١ خ ا دذ ٠ ذح ا جذائ ا ىف ١ خ ثزدب ص ب. ا مغ األ ي: أعظ ا مبسثخ ا اص بر ١ خ ا دذ ٠ ذح وي خ يف طل ٤ ح ظير ٤ ح خ ٢ رخ د س ؾ ط ؿي ٣ ي ك ٢ خ ح ظير ٤ ح ٤ ح ٤ خط ٢ ي رؼي خ أرخ ض ح وخ رش ح ٤ ٤ ش ػ ك خ ح ي ٣ غ ك ٢ حؿ ش طلي ٣ خص ح ؼ ش ح ح ظخرش ظط زخص ح ظير ٤ ح خ ٢ ح لي ٣ غ. ػ ٤ ط طز ٢ وخ رش ؿي ٣ يس ظير ٤ ح ٤ ح ٤ ش ريأص أ ٠ هط حط خ ش 2002. هي ح ط ص ػ ٠ هطش ا ك ٤ ش ط يف رخ ٧ خ ل طير ٤ حهزش ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ه ح ط خ ػ ٠ زيأ خ ك ٢ ح ٩ ف طلي ٣ غ ح ظير ٤ أ زيأ ط ٤ ي ح ٩ لخم ح ؼ ٢. ك ٢ ح ح ١٩ خ كب ػ خ ح وخ رش ح ي ٣ يس ك ٢ طير ٤ ح ٤ ح ٤ ش ط ط ػ ٠ ػ ػش ظ ٣ خص: األ ي: ػزخ س ػ ػخء طو ٢ ؼ خط ٣ ٢ ح ظير ٤ ح ل ح ٣ غ ك ٢ ا ١ خ ظخ ي ؾ ظير ٤ ر ٤ ؿ ٤ غ ح ظيه ٤ ك ٢ ػ ٤ ش ف ح ٤ ح ٤ ش ٣ ؼ ف رز خ ؾ -.-GID ا ثب : ػخء هخ ٢ ٣ ظؼ ن ربػخىس ح ظ ك ٢ ح و حػي ح ػ ٤ ش ح ٩ ؿ حث ٤ ش ح ئ ١ س ؤ ح ؼخ ح ؼ ٢ حء ر زخ أ ؿ ٤ زخ ح ظ ٢ ؤ خ أ ط خػي ػ ٠ طؼز ٤ ي ح ط ٣ ن أ خ ح وخ رش ح ي ٣ يس ٤ ح ٤ ش. ا ثب ث: ك ػخء هخر ٢ ٣ ؼ ٤ ي ح ظ ك ٢ ظ ش ح حهزش ٤ ظ خ رظ كي ٣ غ ل ح ئ ٤ ش ك ٤ غ رط خ رخ ئ حص ح ظخثؾ رخ ٩ ؿ حءحص ح خث. - - - ظ غ ك ٢ ح ظؼ ح وظ ق ح زخىة ح ظ ٢ ك ظ خ ك ٢ ٤١ خط خ ح وخ رش ح ٤ ح ٤ خط ٤ ش ح ي ٣ يس كب ح ٧ ٣ ظط ذ خ طو ٤ ح ح و ح ٧ ا ٠ ط ز ٤ أ خ ٤٤ : ك ٤ غ ظ خ ك ٢ )ح ط ذ ح ٧ ( ح ١٩ خ ح ظ ١ وخ رش ح ٤ ح ٤ خط ٤ ش ح ي ٣ يس ر ٤ خ ظ خ ك ٢ )ح ط ذ ح ؼخ ٢ (ح زؼي ح حك ٢ ح ٢ ح ػ ٢ وخ رش ح ٤ ح خط ٤ ش ح ي ٣ يس. ا ط ت األ ي: اإلطبس ا ظش مبسثخ ا ١ ضا ١ بر ١ خ ا دذ ٠ ذح. ا أ ه خث ح وخ رش ح ٤ ح ٤ خط ٤ ش ح ي ٣ يس ح ظوخ خ ح ٤ ش ح ظو ٤ ي ٣ ش ح ظ ٢ ط ز ٢ ػ ٠ طن ح خث ح ٩ ؿ حءحص ح ظ ٢ ط يف ا ٠ ف ح ػظ خىحص ح ظ ك س ك ٢ كي ى ح خث ح ظخكش ا ٠ ٤ ش كي ٣ ؼش ط ظ رخ ظخثؾ ئ حص ح خػش ك ٢ ح ظ ٤٤ ح خ ٢ ك ٤ غ أ ا ف ح ٤ ح ٤ ش ٣ ظ ػز ح ظوخ حهغ ح ظ ٤٤ ح وخث ػ ٠ طن 5

ح ظ لخى ح ػظ خىحص ك ذ ح ٧ ر حد ح ل غ حكظ ح ح طخء ح وخ ٢ لخم ى ؿ ى أ ١ يف ليى ٩ ى خؽ ح ٧ خ ح وظ لش لخم ط ؿ ٤ خ ا ٠ طن ؿي ٣ ي ط ط ك ٤ ح ٤ ح ٤ ش ػ ٠ ح ز ح ؾ ب ١ خ ظ ه ٤ ح ح ى ط ل ٤ ح لوخص ح ؼ ٤ ش ر ٤ ش ط ٤ ه حءس ٤ ح ٤ ش ح ي ش ك ٤ غ أ زق ح ير طخ ز ٤ رظز ٣ ح ٧ ؿ ح وظ لش لخم ح ط هخ ١ ز ٤ ؼش ك ح ظخثؾ ح لووش وخ ش رخ ٧ يحف ح ش لخ ح يف ح ٧ خ ٢ ح ؼ ٤ ش طو ٤٤ ى ؿش ف ح ػظ خىحص ح ظؤ ي حكظ ح ح خ ١ ح ظؼ وش ر ك خ. ػ خ ٣ ح و أ ح وخ رش ح ٤ ح ٤ خط ٤ ش ح ي ٣ يس ط ط ػ ٠ ػ ػش زخىة أ خ ٤ ش طظ ؼ ك ٢ ؿؼ ح ٤ ح ٤ ش ش ه اه ح خ ٠ ٣ ر ٤ ش ح ػظ خىحص )ح ل ع ح ٧ ( ػ ط ٤ غ خ ص ح ط ٤ ىحه ح ٩ ىح حص ح ؼ ٤ ش ه ح ط خ ػ ٠ ػ هخص طؼخهي ٣ ش ر ٤ ح ٩ ىح حص ح ٣ ش ح حص خ ل خ ح وخ ؿ ٤ ش ح ظخرؼش خ )ح ل ع ح ؼخ ٢ ( ا خكش ا ٠ ط ٤ غ ػ هخص ح ظؼخهي ح ح ش ر ٤ ح خ ق ح وخ ؿ ٤ ش ح حص ح لخػ ٤ ح ي ٤٤ ح ظيه ٤ ن طو ٤٤ ح ٧ ىحء ح وخ ١ )ح ل ع ح ؼخ غ(. ا فشع األ ي: ؽ ١ خ االػز بداد ا ح ظطز ٤ ن ح لؼ ٢ زيأ ٤ ش ح ػظ خىحص ريأ ش 2002 ك ٤ خ ٣ و ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ي ش هي ػ طلؼ ٤ ر طي ٣ ٢ ي ريح ٣ ش رو ح حص )ح خ ٤ ش ح لش ح ل كش ح ٤ ي ح زل ١ هطخع ح ظوط ٤.)٢٤ ح ؼيى ا ٠ 13 هطخػخ ح ٣ خ ه ش ٤ 2008 ظط ح ح ؼيى ا ٠ ٣ خ ح ا ٣ خى ٣ ؿ ٤ غ ح وطخػخص ح ح ٣ ش ري ح ظؼ خء ك ٤ غ أ طؼ ٤ ح ح زيأ ظ ح ؼ خ خص ؿي ا ٣ خر ٤ ش ػ ٠ ح ظير ٤ ح خ ٢ خ ر ٤ ح خ ق ح ٣ ش ح س ح ظخرؼش خ رخ ظ لؼخ ٤ ش ح ظ ٢ أرخ ػ خ ططز ٤ و رزؼ ح وطخػخص ح ل ٤ ش. ػ خ كب زيأ ٤ ش ح ٩ ػظ خىحص ٣ ط ن ك س أ خ ٤ ش لخى خ ق ح ٣ ٥ رخ ف ح ٣ ٥ رخ ف ح خػي ٣ ش ك ٢ طل ٣ ح ٩ ػظ خىحص ح ظ ك س ي ٣ ط ٥ ه ىحه ل ح لو س ح ح خط ٤ ش ى ح لخؿش ظؤ ٤ س زوش ٣ ح خ ٤ ش ح غ ح ٩ خ س ا ٠ أ ح هظطخػخص ح ه ر خ ٣ ذ أ ط رؼ ح ز ى ح ل خ ش لوخص ح خء ح رخء ح خطق أؿ ح ٧ ػ ح ح ؼ ٤ طلخى ٣ خ ٩ ػخىس ط ٤ ظؤه حص ح ٧ ىحء ك ٢ ح ح خ ط ظ ح ظلخىس ح ش ح ظلخء ٤١ : - اػخىس ٤ ش ح ح ش ح ح ٤ ش ح ظؼ وش ر ٤ ح ٤ ش ح ظؼ خ ر ٣ ؼ ح ط ح ٧ خ ٢ ٩ خ ر خ ؾ أ ع أ ػ ؼ ٤. 4 - طلي ٣ ي ئ حص ه ش رخ زش ٨ يحف ح ظ هخس ظ وخ ظ خ غ ح ظخثؾ ح س كؼ ٤ خ. ح ش ح كش كن ح وخ رش ح ٤ ح ٤ خط ٤ ش ح ظؼ وش ر ٤ ش ح ٩ ػظ خىحص لخثيس ح ٣ ٥ رخ ف ح ٣ ٥ رخ ف ح خػي ٣ طوخر خ ؿ ش أه ؤ ش ح ظ ح رظلو ٤ ن ح ٧ يحف ح ظلن ػ ٤ خ. 5 ٣ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ه 7.98 ش 1998 ح ١ ط ط ٤٤ طظ ٤ ر ؿذ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ه 7 6 14.00 ش ٤ ظ خ ٠ 2001 غ ح ظؼي ٣ ص ح ي ظ ٣ ش ح ظ ٢ ٠٣ خ ى ظ ح ش ش 1996 ح ١٩ خ ح وخ ٢ ح ئ زيأ ٤ ش ح ٩ ػظ خىحص ح ظ ٢ ط طؼ ٣ زخىث خ غ ي ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ه 13.130 ح خى ش 2015 ح خ خ غ وظ ٤٠ خص ح ي ظ ح ي ٣ ي ش 2011 ك ٤ غ أ اى حؽ زيأ ٤ ش ح ٩ ػظ خىحص بكي ط حص ح وخ رش ح ي ٣ يس ٤ ح ٤ ش رخ وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش طل خ خ ك ٢ طير ٤ ح ٤ ح ٤ ش ػ ٠ ظ ح خ ١ ح ؼ ر خ ك ٢ ح ح ١٩ خ. خ اكيحع ك م ؼ ٤ س ر ٤ ح ظير ٤ ح ظو ٤ ي ١ ٤ ح ٤ ش ح ظير ٤ ح لي ٣ غ ح ط ػ ٠ ح ظخثؾ. www.barlamane ;com 4 - "المقاربة الجد دة لتدب ر الم زان ة" مقال منشور على الموقع االلكترون لمجلة البرلمان االلكترون ة 2 ما و.16:38 2014 1998( جر دة )26 1419 نونبر 1-98-138 بتار خ 7 شعبان 98.7 الصادر بتنف ذه الظه ر الشر ف رقم 5 - القانون التنظ م للمال ة رقم الرسم ة عدد 4644 بتار خ 14 شعبان )3 1419 دجنبر 1998( ص 3297. 7.98 الصادر بتنف ذه الظه ر الشر ف رقم 1.00.95 6 - القانون التنظ م للمال ة رقم 14.00 القاض بتغ ر وتتم م القانون التنظ م للمال ة رقم بتار خ 14 محرم )19 1421 أبر ل 2000( الجر دة الرسم ة عدد 4788 بتار خ 20 أبر ل 2000 ص: 903. 1996( المتعلق بالمصادقة على النص الدستوري المراجع )7 1417 أكتوبر 23 جمادى األولى 157-96-1 بتار خ 7 - ظه ر شر ف رقم والمنشور بالجر دة الرسم ة عدد 4420 مكرر الصادرة بتار خ 26 جمادى األولى )10 1417 أكتوبر 1996( الصفحة 643. 6

ه خ زن ٣ ح و أ زيأ ٤ ش ح ٩ ػظ خىحص هي ق خ ح ل ٣ ش ٣ ٦ رخ ف ظير ٤ ح ٩ ػظ خىحص ر ٢ ح ئ ٤ ش رخ لخ زش ح ٧ ه ٤ س ح ظ ٢ أ زلض ر ؼخرش وظ ٠٠ ى ظ ١ ط ٠ خ ح ي ظ ح ي ٣ ي ش 8. 2011 ا زيأ ٤ ش هي ق خ ح ل ٣ ش ٣ ٦ رخ ف ظير ٤ ح ٩ ػظ خىحص ر ٢ ح ئ ٤ ش رخ لخ زش ح ٧ ه ٤ س 9 ح ظ ٢ أ زلض ر ؼخرش وظ ٠٠ ى ظ ١ ط ٠ خ ح ي ظ ح ي ٣ ي ش 2011.ا ٣ ؼظز ح ح زيأ رلن اكي أ ح ٩ كخص ح خىكش ظلي ٣ غ طير ٤ ح ٤ ح ٤ ش ط ك ٤ ح خم ح وخ ٢ ح ٩ ىح ١ ح ل ٤ رب ؼخ ح ظؼ خ ط ٤ غ خ ش ح ٩ ىح حص ؿ ٤ س ك ٢ ح ظ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ه ن ح ظ خ ر ٤ وظ ق ح لخػ ٤ ح خء ح هظ خى ٤٣ ح ؿظ خػ ٤٤. ا فشع ا ثب : ا زؼبلذ ا ؾشاوخ. ٣ ؼظز ح ظؼخهي اكي أ ح ٤ ٥ خص ح ظ ٢ حطو ص ١ خرغ ٢ ه ح ؼو ى ح ؼ ػش ح ٧ ه ٤ س ي رخ ظ ٤ ٧ ظ هخ ش ك ٢ خ ح ظير ٤ ح خ ٢ هي أه ص ر ؼظ ح ي ح ظوي ش خ ح ظوخ ي ح خث س ك ٢ ٣ ١ ن ح ح زخكؼش ػ ح ظط ح ٩ ه ع ح هظ خى ١ ح ؿظ خػ ٢ ح ١ ٣ أ ٣ ظ ا ه اىهخ آ ٤ خص كي ٣ ؼش ك ٢ خ ح ظير ٤ ح خ ٢ ح وخث ش أ خ خ ػ ٠ ح لخك ٤ ش ح خػش ك ح ٧ ىحء ح ظ ٢ ٣ ح ظؼخهي ح ح ش أ ٤ ش ه زش ظلؼ ٤ خ ط ٤ ي خ ػ ٠ أ ح حهغ. ح د ز ي خ ٢ كب ٣ ؼ ٠ ا ٠ ح كغ ػ ٤ س اه ػ ح هظ خى ١ ك ٢ خ طير ٤ ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ي ش ه طز ٢ ا ١ خ ح ظير ٤ أ ٤ ح ٤ خط ٢ ح ز ٢ ػ ٠ ح ظخثؾ ح ١ ٣ ظو ح ظؼخهي ح ح ش ح لخك ٤ ش اكي ح ط حص ح ٧ خ ٤ ش ح وخ رش ح ي ٣ يس. ٣ ح و أ ح د ٣ ظ ك ٢ ٤ خ خط ح ؼخ ش ل ط ٣ زيأ ح لخك ٤ ش ي ر يف ى و ١ ش ح ي ش هي ػ ح ي ظ ح ر ٢ ح ي ٣ ي ش 2011 ػ ٠ ط ك ٤ ح ٠ خ خص ح ٧ خ ٤ ش ح ٤ ٥ خص ح ئ خط ٤ ش لخ رش ح ل خى ك خ ٣ ش ح خ 10 ح ؼخ ك ٢ طز ٢ ح لخك ٤ ش. ا فمشح األ : رؼض ٠ ض ا ؼاللبد ا زؼبلذ ٠ خ ث ١ اإلداساد ا شوض ٠ خ اإلداساد ا غ ١ ش ا شوض ٠ خ. وي خ خ ح وخ رش ح ح خط ٤ ش ح ي ٣ يس ٣ ظ ؼ ك ٢ ح ط خ ػ ٠ ٤ خ ش ح ظؼخهي ر ٤ ح ٩ ىح حص ح ٣ ش ح ٩ ىح حص ح ٤ ح ٣ ش ي ر يف طؼ ٤ ن ػ ٤ ش ح ط ٤ ح ٩ ىح ١ ػز اىهخ ٤ خ ٤ خص طير ٣ ٤ ش ط ط ػ ٠ طل ٤ ح ٧ ىحء ح ظخثؾ ح ط ٤ ط ٤ غ خ زخى حص ح ير ٣ ه ار ح ػوي ر ٤ ١ ك ٤ خ:ح ٩ ىح س ح ٣ ش ؿ ش ح ٩ ىح حص ؿ ٤ ح س ح ظخرؼش خ ؿ ش أه. رخ ظخ ٢ كخ ظؼخهي ٣ حػظزخ ح ٤ ٥ ش ح ظ ٢ ه خ ٣ ط ٤٤ ق ح ٤ ح ٤ ش غ ح ط ٤ ه ح ر ؼ ٤ ش ح ٩ ىح حص ؿ ٤ ح س ػز ا ح خ ك ٢ اػيحى ح ز ح ؾ ح خ ٣ غ ح ظخرؼش خ ١ ن ل خ و حهظ خ خص 11 ح ؼش لخثيط خ طؼ ٣ ح خث ح ػش ا خ ط خ أؿ ط ٤ خ أىحء خ خ ح ي ٣ يس ػ ٠ أ ؿ. ك ح ح ٧ د ح ظير ١ ٤ ٣ و ػ ٠ ػش ح و حػي ح ٩ ؿ حءحص ٣ يف ا ٠ طلي ٣ ي ح ئ ٤ خص ح ظزخى ش ر ٤ ح ٩ ىح س ح ٣ ش ح ظ ٢ ط ظ ي طش ح و ح ك ٢ طير ٤ أكي ح ح حص ر ٤ ح خ ق ح ٣ ش ح ظ ٢ ط ظل ٤ ي طل ٣ طش ر يف طلو ٤ ن ػش ح ٧ يحف ح ليىس زوخ رظ حكن ر ٤ ح ط ك ٤ ي ه ش ك ٢ ا ١ خ ر خ ؾ ٣ ظي ػ ٠ 8 - دستور المملكة المغرب ة لسنة 2011 مرجع سابق. 9 - نفس المرجع السابق. 10 - رش د قاعدة: "المحاكم المال ة وتحد ث التدب ر العموم " أطروحة لن ل شهادة الدكتوراه ف القانون العام جامعة محمد الخامس -الرباط- كل ة العلوم القانون ة واالقتصاد ة واالجتماع ة السو س - الموسم الجامع 2016-2015 ص 235. 11 - طارق اللباخ: "إصالح الم زان ة العامة". أطروحة لن ل شهادة الدكتوراه ف القانون العام جامعة محمد الخامس الرباط- كل ة العلوم القانون ة واالقتصاد ة واالجتماع ة سال-الموسم الجامع 2015-2014 ص. 64 7

12 ػ ع حص. ط ظي يس ح ظ ح خص ح ظزخى ش ر ٤ ح ٩ ىح س ح ٣ ش خ ل خ ح س ػ ع حص ؿ ٤ أ 13. ح ظ ح ٣ و ح ح ى غ ػي أهي ح يس ح ٣ ش ح ٠ ٧ ح ظ ٢ ط خ ذ ح ٩ ػظ خىحص ح لظ كش ر ح طش ح وخ ح خ ٢ ٣ ح و أ ح ظو ٤ ش ح ظؼ وش رخ ظؼخهي ح ظ ٢ طؼظز اكي أ ظ خص ح وخ رش ح ٤ ح خط ٤ ش ح ي ٣ يس طو ػ ٠ ػ ػش خث أ خ ٤ ش: طل ٣ ح هظ خ خص ح ٣ ٠ ش و ٤ ٤ ػ ٠ ط ل ٤ ح ٤ ح ٤ ش ل ك ٤ خص ح ؼش ظ ف ك ٢ ح خث ح ػش ا خ ط اه ٠ خػ ؤ ش ػ ٠ أ خ خ كوو ظخثؾ كؼ ٤ ش. خ أ ١ ز ٤ ؼش ح ظ ح خص ح ظزخى ش ر ٤ ح ٩ ىح س ح ٣ ش ح س طظ ٤ روخ ٤ خص ش ه طز ٢ ح ظير ٤ 14 أ ٤ ح ٤ خط ٢ ح ط ػ ٠ ح ظخثؾ ك ٤ غ طظط ذ أ ط خى. طؤ ٤ آ ٤ ش طظ ل ط ؿ ش ح ئ ح ٤ خ خص ح ل ٤ ش ا ٠ أ يحف ا ظ حط ٤ ٤ ش ػ ٤ ش ط ٠ ز ٢ خ ح خ. ح ظ ح خص ح ظزخى ش ط ق رب خء حػظ خىحص ك ٢ ح ح ى ر خءح ػ ٠ ه حػي ش ي ه ي ط ٤ ق ح ؼ هخص ح ظزخى ش ر ٤ ح خث ح ٧ يحف. ط ظي يس ح ظ ح خص ح ظزخى ش ر ٤ ح ٩ ىح س ح ٣ ش خ ل خ ح س ػ ع حص ؿ ٤ أ ح ظ ح ٣ و 15 ح ح ى غ ػي أهي ح يس ح ٣ ش ح ٠ ٧ ح ظ ٢ ط خ ذ ح ٩ ػظ خىحص ح لظ كش ر ح طش ح وخ ح خ ٢. ه ش ح و ٣ ح ٩ ه ح رؤ ح ظؼخهي طو ٤ ش ٤ ش ح ٩ ػظ خىحص خ خ ر ز ٤ ك ٢ طؼ ٣ ط ح ٤ ح ٤ ش ه ىػ ئ ٤ ش ح ٣ ٤ ح ظ ٣ ك ٢ طلو ٤ ن ح ٧ يحف/ح ظخثؾ ي ػز ق ح ظو ٤ ش أ ز ٣ ٤ ح ل ٤٤ طل ٣ ح خث طو ٤٤ ح ظخثؾ خ ح ظ ي ك ٢ ي ػ ٠ ػش ح خث أ خ اىهخ ح زؼي ح ١ ك ٢ طوي ٣ ح ٤ ح ٤ ش اه ح ح وط ٢ ح ظ ؿ ٢ ٤ ط ط ٤١ ي طؼخهي ٣ ش ح ؼ هخص ر ٤ ح ٩ ىح حص ح ٣ ش ح ٩ ىح حص ؿ ٤ 16 ح س. ا خكش ي كب ح ظو ٤ ش لض أ ٠٣ خ ىح حص ؿ ٤ ح س رؤ ط زق ٣ خ كؼخ ك ٢ طلو ٤ ن ح ٧ يحف ح وخس 17 ػ ٠ ػخطو خ ط ك ٤ ح خث ح ٣ ٠ ش ظ ل ٤ ح ٧ يحف ح ظخثؾ ح ظظ س ط ل ٤ طيه ط خ. 12.AIDEN (EL), «la reforme budgétaire au Maroc : cadre juridique et institutionnel», Revue marocaine d audit et développement, N21, décembre 2005 ;p44. 130.13 رسالة لن ل شهادة الماستر ف القانون 13.نص ر بنعلو: تدب ر النفقات العموم ة على ضوء مستجدات القانون التنظ م لقانون المال ة 2016-2015 أكدال- الموسم الجامع الرباط- كل ة العلوم القانون ة واالقتصاد ة واالجتماع ة العام والعلوم اإلنسان ة جامعة محمد الخامس ص 235. 16-15 14 - محمد الشطون: "التدب ر المال بالمغرب سؤال الحكامة ووظ فة الرقابة " مجلة مسالك ف الفكر والس اسة و االقتصاد عدد مزدوج مطبعة النجاح الجد دة الدار الب ضاء 2001 ص 7. نفس المرجع السابق ص 7. 15-16 - Abdessalam ben Abou, «La Réforme budgétaire axée sur les résultats intégrant de performance dans la gestion budgétaire», Ministère des Finances et de la Privatisation, Direction du budget, 28 mai 2007 ;p:8. 17 -.Benani,(A), «La Réforme budgétaire au Maroc : levier er accélérateur de la Réforme de l Etat».www.abhatoo.net.ma le 12l12l2016 a 15 :30. 18- El hassania Aiden, «La Réforme budgétaire au Maroc : cadre juridique et institutionnel».remald,n 21 ;p :44. 8

ح ح ط ن ٣ ح ٩ ه ح أ ح ظؼخهي ر ٤ ح ٩ ىح س ح ٣ ش ح ٩ ىح حص ؿ ٤ ح س ٣ طلو ٤ ن ه ن ع ح ظ ح خص ح ظزخى ش ر ٤ ح ط ك ٤ ط ك ٤ خ ح ل ٣ ش خ ق ح وخ ؿ ٤ ش ظ ل ٤ ح ٧ يحف ح خ ح ١ ش ر خ طلؼ ٤ 18 ٤ خ ش ح و د حهزش ح ٩ ىح س ح ٣ ش خ ل خ ح س ػ ٣ ١ ن طوخ ٣ ط خ ح ٧ ه ٤ س ك أ طظ خ ا فمشح ا ثب ١ خ : اؽشان ا دز غ ا ذ ف رذث ١ ش ١ ضا ١ خ ا ذ خ. طظ ٤ ح وخ رش ح ي ٣ يس ظير ٤ ح ٤ ح ٤ ش رخ ط خ ػ ٠ هخػيس ح ح ش ر ٤ ح ي ش وظ ق ح لخػ ٤ ح هظ خى ٤٣ ح ؿظ خػ ٤٤ ي ر يف ح ظ خ ى ح خ ش ك ٢ ح ظ ٤ ش ح ز ٣ ش ح خى ٣ ش ح خ ٤ ش ظوي ٣ هي خص طزو ٠ ك ٢ ؿخ ذ ح ٧ ك ٤ خ حؿظ خػ ٤ ش ا خ خ ٣ غ ط ٣ ش كخ ح ش طظ ي ه ح ؼ هخص ح ٤ يس غ وظ ق ح لخػ ٤ ح ل ٤٤ ر خءح ػ ٠ 19 ك ح زخ ؿ ل ح ظؼخ ح ظ خك ك ٢ طير ٤ ص ط ٣ ش ك ٢ اكي ح ظخثؾ ح طز ٤ ؼ ٤ ش ٤ خ ش ح و د 20 ط يف رخ ٧ خ ا ٠ خ خ ش ؿ ٤ غ ح لخػ ٤ ح ل ٤٤ ك ٢ ح ظ ٤ ش ح ل ٤ ش ط ح لخػ ٤ ح ل ٤٤ 21 ا حى ح لخػ ٤ ح ؼ ٤٤ أ ح و ح ك ٢ أ طظ خ خ ىس ح كن ح ؼخ. ح وخ رش ط ز ٢ ػ ٠ ا حى وظ ق ح لخػ ٤ ا ٠ ؿخ ذ ح ي ش ك ٢ ا خ خ ٣ غ ط ٣ ش ا ١ خ ح ح ش 22 ٣ حػ ٢ زخىة ح ل خ ش ٣ رخ ي ٣ و ح ٤١ ش ح ل ٤ ش خ ش طلؼ ٤ ٤ خ ش و د ط ظ ٤ ذ لخؿ ٤ خص ح خ. ٣ ظ ي ه غ ا ١ خ ؿي ٣ ي ح ش أ ؼ ٤ ش طخرن زخىة ح ل خ ش ح ٤ يس طل ٤ ح ظ ٤ ن ح حهزش ه ا ١ خ ط حكو ٢ ل ر طن ح ظخثؾ طل ٣ ي ط حر ٤ ش ح ح خص خ ظ ٤١ ي ح ٣ ش ح ط ا خء ؽ ؿي ٣ ي ح ش هخث ػ ٠ ح ظ خ ح ظ ٤ ن ح ؼوش ح ظزخى ش غ ط ٤ ق خ ح خء ح ل ٤٤ ي ح وز حص ك ٢ خ طير ٤ ح خ ٣ غ ح كغ ظ خػش طيه ح ي ش خث خ أؿ طؼزجش أك ٠ ح ح ى ح ظخكش طير ٤ أ ق خ ٣ غ ط ٤ ن وخ رش ح ظخثؾ ؿؼ ح ح خص طزطش رخ خ ص حكظ ٤ خؿخص 23 ح ح ٤ ١ ح ح ١ خص رب خء أ طش ط خ ٤ ش ػز ح ظ حد ح ٢ ١ ك ٢ ا ١ خ طؼ ٣ ح ٣ ش ح ط. ا ح وخ رش ح ظ خ ٤ ش ك ٢ طير ٤ ح ٤ ح ٤ ش أ زلض ط أ ٠٣ خ ػ ٠ خ ش ح ظ غ ح ي ٢ ك ٢ اػيحى خ هخ ش ك ٤ خ ٣ ظؼ ن رخ ظ ٣ ؼخص ح و ح حص ح طزطش رخ ٤ خ خص ح ؼخ ش ح ؼ ٤ ش خ أ ي ػ ٤ ؿ ش ح ي ل ي ح خى ك ٤ غ هخ :"... ثقفخ ػب خ ذػ ا سى خ ا اػز بد مبسثخ رؼز ذ ػ اإلفغبء ا زؾب س غ و ا م ا س ١ خ أل خ 24 أزضاة ع ١ بع ١ خ ظ بد مبث ١ خ خ بػبد س ١ خ ١ ئبد ا دز غ ا ذ... ". خ ط ط ٣ ى ظ ٣ خ ر ؿذ ى ظ 2011 كوي ؿؼ ح ح ٧ ه ٤ "ح خ ش" ح ط ح ٧ ) ي ش ح لي ٣ ؼش( 25 ح ظ ح ش ) ٤ س ط ٤١ ي طو ٣ ش ئ خط خ(. 19- Pierre Teisserence, «Les politiques de développement local»,collection des collectivités. territoriales,economica, Paris,2éme édition 2002,p :163. 20 -Abdellali Gour, «La décentralisation et développement local, expérience Marocaine», Atelier international, Décentralisation de développement local en zones arides, Marrakech, 13-16 avril 2006, p : 18. 21 -Mohamed EL Yaagoubi, «Réflexions sur la démocratie locale au Maroc», Ed El Maarif Al Jadida, Rabat, 2007, p 401. 22 - El Hassania Aiden,op.cit,p :45 23 - منشور الوز ر األول رقم 2003/07 بتار خ 27 ون و 2003 حول الشراكة ب ن الدولة والجمع ات. 24 - الخطاب الملك ل 18 ماي 2005 المعلن عن المبادرة الوطن ة للتنم ة البشر ة. 9

ح ا أ زق ح ظ غ ح ي ٢ ٣ خ أ خ ٤ خ ي ش ك ٢ طوط ٢٤ ط ل ٤ طو ٤٤ ح ٤ خ خص ح ؼ ٤ ش طؼز ػ ي ٤ ح ٤ ش ح ي ش ي ه ػيس ظ ٣ خص خ: أ خ ش ح ظ غ ح ي ٢ طيه ه وظ ق حك ى س ح ٤ ح ٤ ش ٣ ك خ ظوي ٣ ح وظ كخص ط و ٤ ٣ ١ وش طير ٤ ح ؤ ح ؼخ ١ ف ؼ ٢ ح ح ٤ ١ خء ش ح لخػ ٤ ح ؼ ٤٤ ػ أ ١ ه هي 26 ٣ كع ر ح ح يى. ي ػ ٤ ش غ ح و ح ك ٢ ؤ ح ح ش ر ؼ خص ؿي ٣ يس: ك ٤ غ ؿخ زخ خ طظ ٤ جخص ح ح ش ح زؼوش ح ظ غ ح ي ٢ اهخ ش حط خ ص ػ ٤ وش ظظ ش غ ح ح ٤ ١ ح ػش ح ٠ خؿطش ك ٤ غ ط ػ ٤ ش ح ظ ح خط اطخكش ح ل ش غ وظ ق ح ؼ خص ػ أ ٣ خص ح ح ٤ ١ ػ ظ خص ؿ ٤ ك ٤ ش ك ٢ ؤ ح ح ش طظزغ خ حص ح ٩ لخم طل ٤ لخػ ٤ ح خ ٣ غ ر ؿ ؼ ٤ خص ططخ ذ رب ف ح و ح ٤ ح ى ٣ خى ى ح ظ غ ح ي ٢ ٤ خ رخ زش زؼ ح وطخػخص ح ٤ ش ح ظ ش ك ٢ ؿ ؼ ٤ خص حر ٢ ٤ ش خ ح لخ رخ زش ٤ خى ش ح ١٧ زخء ح ػو ٤ ح ؼ ٤٣... ح ظ ٢ ٣ ح و أ خ لش ح ؼ ٤ خص 27 ح ظو ش ك ٢ خ اػيحى ه ح ٤ ح خ ٤ ش ح ظؤػ ٤ ك ٢ ح ٤ خ ش ح خ ٤ ش ػ خ. - - - - هي كغ ح ٣ ح ٧ ه 2003/07 ح خ ق كغ ح خ ق ح ٩ ىح ٣ ش ح ٣ ش ح س ػ ٠ ار ح ح خص غ ح ؼ ٤ خص ٣ ظ ١ م ار ح ح ح خص ٣ يف ح ح ٩ ؿ حء ؼخ ٣ ١ ن ل طلي ٣ ي ٤ خ خص ح ش كي ٣ ؼش ٢ ر ؼخرش ػش ح ؼ هخص ح ظ خ ٤ ش ط يف ظ ك ٤ ي ح ح ى ح ز ٣ ش ح خى ٣ ش ح خ ٤ ش ر ٤ ش ط ل ٤ 28 خ ٣ غ حؿظ خػ ٤ ش طلو ٤ ن ٤ خ خص ط ٣ ش هي خص حص لؼش ؿ خػ ٤ ش. ا فشع ا ثب ث: ع غ خ ا زبئح رم ١١ ٣ ؼذ ظخ ح ظظزغ ح ظو ٤٤ ح ط ػ ٠ ح ظخثؾ ى ح خ ك ٢ طل ٤ ظ ح ظير ٤ ح ؼ ٢ ك ٤ غ أ أ ظ ش ح ظظزغ ح ظو ٤٤ ح ط س ػ ٠ ح ظخثؾ طوظ ق ػ ح ٧ ظ ش ح ظو ٤ ي ٣ ش ي أ ح ٧ ه ٤ س طؼظ ي ػ ٠ ح ٩ خ كو ٢ ح ظ خ رخ يحه ٤ ح لوخص ػ ٠ ػ ح ٠ ٧ ح ظ ٢ طؼظ ي ػ ٠ ح ظخثؾ كآ ٤ ش ظخ ح ظو ٤٤ ط أ لخد ح و ح ح ظخرش طخ ذ ح ظ غ ح ي ٢ ح خء ح ٤٤ ١ ح ي ٣. ٤٤ ز ٢ ع ح ظير ٤ أ ٤ ح ٤ خط ٢ ح لخ ز ٢ ح ؼ خط ٢ ح ي ؾ ػ ٠ اى خؽ ع ح ٩ ؿ حءحص ح ظ ش ح ػش ١ ف وظ ق ح لخػ ٤ ح ظيه ٤ ك ٢ ح لوش ىحه ظخ ؼ خط ٢ ك ٤ ي 29 ٣ ق رظزخى ح ؼ ش ك ٢ ح هض ح خ ذ.ا ٣ يف ح ح ظير ٤ ا ٠ طؼ ٣ ح ظ ح ر ٤ وظ ق ح ٧ ظ ش ح ؼ خط ٤ ش ظيه ٤ ك ٢ ط ل ٤ ح لوخص ح ؼخ ش )ح ٥ رخ ف ح ٣ ٥ رخ ف ح خػي ٣ أؿ س ح ز ش ح هخرش( 30 خ ؼخ ش أ ط خط ٤ ٤ ش ظظزغ ا خ ح ػظ خىحص ح ظ ح ٧ ؼ ؼط ٤ خص. 25. حسن طارق "لس اسات العموم ة ف الدستور المغرب الجد د" منشورات المجلة لإلدارة المحل ة والتنم ة سلسلة )مؤلفات وأعمال جامع ة( ص. 52. كل ة 26. عبد الرح م أضاوي: "مبدأ الحكامة ف تدب ر م زان ة الدولة رسالة لن ل دبلوم الماستر ف القانون العام جامعة موالي اسماع ل العلوم القانون ة واالقتصاد ة واالجتماع ة مكناس. الموسم الجامع : /2013 2012 مرجع سابق ص 86. 27. عبد الرح م أضاوي: "مبدأ الحكامة ف تدب ر م زان ة الدولة" مرجع سابق ص 86. 28 - منشور الوز ر األول رقم 2003/07 مرجع سابق. 29 - منشور الوز ر األول رقم 2003/07 مرجع سابق. 30 - عائشة رح م "التدب ر الجد د للم زان ة المرتكز على النتائج بالمغرب" رسالة لن ل دبلوم الدراسات المعمقة ف القانون العام كل ة العلوم القانون ة واالقتصاد ة واالجتماع ة أكدال-الرباط الموسم الجاكع 2008-2007 ص: 40 10

ا ح خ ٣ خص ح ٧ خ ٤ ش طط ٣ ظ ش ح ظير ٤ ح ي ؾ لوخص ح ؼ ٤ ش ا ف ظخ حهزش ح لوخص ح ؼ ٤ ش 31 رخ د ي ك ٢ ا ١ خ ك ٤ ش ا ك ٤ ش ح ؼش ك ٢ ٤ يح ك خ ش ح ظير ٤ ح ؼ ٢ ػز ح ظزيح ح ظي ٣ ٢ حهزش ح وز ٤ ش ح خ ١ ر خ ح ؼ ر حهزش رؼي ٣ ش طؼظ ي ػ ٠ طو ٤٤ ح ٧ ىحء طز ٢٤ ح حهزش طو ٤ آؿخ خ لظ خ طط ٣ حهزش ك أ ح ٧ ىحء ػ ٠ ظ ح ٩ ىح حص ر ح ش غ خكش ح ظيه ٤ ك ٢ ح لوش ح ؼ ٤ ش أؿ ح و ٤ خ رخكظلخ كؼخ ٤ ش خػش ح لوخص ح ؼ ٤ ش ك ٢ ح ح ١٩ خ ط ط ٤ ح لظ ٤ خص ح ؼخ ش خ ٤ ش رخكظلخ ط ل ٤ ٤ ح ٤ خص ح ٩ ىح حص 33 32 حػظ خىح ػ ٠ ئ حص ك ح ٧ ىحء. ك ٢ ل ح ٤ خم ي ث ٤ ح ل ش ه 14/2005 ح ١ كيى ح ١٩ خ ح ئ خط ٢ ح ق رب خ ط ل ٤ ظخ ح ظير ٤ ح ي ؾ لوخص. ا غ ظ ش ح ظير ٤ ح ي ؾ لوخص ض غ ظخ ؼ خط ٢ خ ٢ لخ ز ٢ كي ظ ى ر ٤ ؿ ٤ غ ح لخػ ٤ ح وظ ٤ ح ل ٤ ر ئ ح لوخص ح ؼ ٤ ش ض أ ٠٣ خ طو ٤ آؿخ ؼخ ش ح ؼ ٤ خص ح ظؼ وش ر ح ٧ ه ٤ س طول ٤ لش ؼخ ش ح ؼ ٤ خص ح ظؼ وش ر خ ط ك ٤ آ ٢ ؼ خص ح خ ٤ ش ح لخ ز ٤ ش هض ؼ خ طوي ٣ 34 هي خص حص ؿ ىس خكش ح ظيه ٤ ك ٢ خ ح لوخص ح ؼ ٤ ش. ا ط ت ا ثب : اد بج ا جؼذ ا دغشاف ا ض ب ا ػ ف رذث ١ ش ا ١ ضا ١ خ ا فشع األ ي: ا جؼذ ا دغشاف مبسثخ ا ١ ضا بر ١ خ ا دذ ٠ ذح ث ش ٤ ش ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ي ش غ ح وخ رش ح ي ٣ يس ح ظ ٢ ٣ ظز خ خ ح د ك ٢ ح ظير ٤ ح خ ٢ ح ط ػ ٠ ح ٧ يحف ح ظخثؾ كوي ػ ح ع ػ ٠ طز ٢ ظخ ح ١ ظلؼ ٤ ح وخ رش ح ي ٣ يس ٣ ظ ؼ ك ٢ ح ط خ ػ ٠ ح زؼي ح ١ و ٤ خ ح ظ حط ٤ ٢ ط وخ أ خ ٤ خ ظلو ٤ ن ح ٧ يحف ح ز ح ؾ ح خ ٣ غ وظ ق أ طش ح ي ش ح غ ط ل ٤ خ ػ ٠ ح ظ ح ١ ي كن ٤ ظ خ ز ح ؾ ٣ ظ ٤ ذ ظط زخص ح وخ ش ر ؿ ش ػ ٠ كيس ر ٤ ش ح خ ٣ خص ح ؿ طلو ٤ و خ. ي ػ ٠ حػظزخ أ ح ٣ ش ٤ س أ خ ٤ ش ي ٣ و ح ٤١ ش ح ظ حر ٤ ش ىػخ ش أ خ ٤ ش ٣ ش ح ٤ ش ح خؿؼش حؿ ش ظط زخص ح ظ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش طول ٤ ق ح ؼذء ػ ٠ ح خ ح ١.ا خ حهظ ٤ خ ٤ خ ٢ ٢ ٣ ظلو ٤ ن ط ٤ ش ظ ح ش ح و ٠ خء ػ ٠ ح ل ح م ر ٤ وظ ق ح خص. وي ح ي ظ ح ي ٣ ي ح خى ك ٢ 2011 ٤ ٣ 1 ك ٢ ح لو س ح حرؼش ح ل ح ٧ ػ ٠ أ "ح ظ ظ ٤ ح ظ حر ٢ ش" ط ظ ٤ ح ١ ٣ و ػ ٠ ح ٣ ش ح ظوي ش. أ أ يحف ح وخ رش ح ح خط ٤ ش ح ي ٣ يس ح ظ ٢ ط طيػ ٤ أ خ ه ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ه 130.13 ش ث ظ خ 2015 ٢ غ وظ ٤٠ خص ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خص ه 35 111.14 ي ه اػخىس ح ظ ك ٢ ح ظ ش ح خ ٤ ش ػز طؼ ٣ ح ظو ح خ ٢ خػخص ح ظ حر ٤ ش هخ ش ح خص طو ٣ ش ر ٤ خص ٤ ح ٤ ظ خ ا طؼظز ح ٧ ه ٤ س ح ػ ٤ وش ح ظ ٢ ٣ و ٣ ئ ر ؿز خ رخ زش ش خ ٤ ش ك ٢ ع ح ى طل ص ح خػش ح ظ حر ٤ ش ٤ جخط خ. ٢ ي ػ ٤ وش ز ش وط ٢ ػ ه ٤ ح ي ٣ ؼ ف رخ ظيه ح خ ٢ خػخص طؼ ػ ٠ طو ٤٤ ي ح ٧ طش ح خ ٤ ش ح ٥ ط ٤ ش خػش رخ ظل ٠ خ ح ٧ يحف ح ط س ح خث ح ظ ك س ك ٢ ا ١ خ طوط ٢٤ ظ ٢ ح ي خ أ خ ػ ٤ وش ظير ٤ ٣ ظو ر ؿز خ ح ظ ه ٤ ح زن ظ ح رخ لوخص ك خ ك ٢ كي ى ح ظوي ٣ حص ح وز ش ر ح ش ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش. خ ط ح خػخص ح ظ حر ٤ ش ػ ٠ أ خ ح خص ك ٢ طير ٤ ئ خ ح ظ حر ٤ ش ك ٢ ا ١ خ ح ظو حط ٢ خ ٢ ٣ حػ ٢ ح و ٤ ش ح ل ٤ ش ح ر ٤ ش رخػظزخ خ أ ح خ خص ح ظ ٢ ٣ ؼ ٠ ح د ا ٠ طلو ٤ و خ أؿ ح يكغ رؼ ش ح ظ ٤ ش ح ظ حر ٤ ش طلو ٤ ن ح ٧ يحف ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ح ظ ٢ ط اكيحع ٤ خ ؿ ٣ ش ط ٣ ؼ ٤ ش ط ل ٣ ٤ ش خ ٤ ش. 31 - Abdellatif Loudiyi, «Eclairage sur la réforme du contrôle de la dépense publique», Revue Al Maliya ;n 32 - طارق اللباخ: مرجع سابق ص 76. spécial n 3, février 2007, p :10 33 - circulaire N 14/2005 du 8 Septembre 2005 relative à la création de cadre. 34 - طارق اللباخ: مرجع سابق ص 76. 35 - القانون التنظ م رقم 111.14 المتعلق بالجهات الصادر بتنف ذه الظه ر الشر ف رقم 1.15.83 بتار خ 20 رمضان 1436 )7 ول و 2015( الجر دة الرسم ة عدد 6380 بتار خ 6 شوال )23 1436 ول و 2015( ص 6585. 11

٢ ح زخىة ح ظ ٢ ط ٠ ظ خ ح و ح ٤ ح ظؼ وش رخ خػخص ح ظ حر ٤ ش هخ ش ح وخ ٢ ح ظ ظ ٢ ٤ خص ه 111.14 ح ١ يف ا ٠ طو ٤ ح ح ى ح خ ٤ ش خص ي كن ح ٣ ٧ خص غ خ ح ٠ زخ ١ ٤ ح ٤ خط ٢ اؿ خ ٢ ٣ حػ ٢ ح ظ ك ٤ ن ر ٤ ح ظوط ٢٤ ح ٩ ظ حط ٤ ٢ ح ظوط ٢٤ ح خ ٢ ح ؼ ػ ٢ ح ظل ى. طخروش كخؿ ٤ خص ح ظ ٣ غ ح ١٩ خ ح خ حهظ خى ٣ ش. ط ي أ أ يحف ح وخ رش ح ٤ ح خط ٤ ش ح ي ٣ يس ك ٤ غ طؼ ح ٣ ش ح ؼش ح ٧ خ إ ٣ ش ؿي ٣ يس ي ح خػخص ح ظ حر ٤ ش ػ خ ح خص ػ ٠ ح و ك ٢ خ ح ظ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش خ ٣ ظط ذ ط ٣ ي ح خص رخ ح ى ح ٩ خ ٤ خص ح ش ٠ خ ظ ؼ ٤ ح ىس ك ٢ ح وي خص ح ؼ ٤ ش ح وي ش ط ٤ ش ح ئ ص ح هظ خى ٣ ش ح وخ ش ر ؿ ش ح زش خكش ح لخػ ٤ ح ٥ ه ٣ ح ٣ هي ٣ خ ح ك ٢ طلو ٤ ن ح ظ ٤ ش ح ٣ ش ه اػخىس ط ٣ غ ح ح ى ر ٤ ح ي ش ح خػخص ح ظ حر ٤ ش طز ٢٤ ح خ ١ ا ف ح هخرش ح خ ٤ ش. ي ػز طلي ٣ غ ح ١٩ خ ح ظ ٤ ح ٤ ش ه ر ش خكش ح يحه ٤ ك ٤ خ ٠ ٣ رب ١ خ ح لوخص ػ ٠ ح ي ح ظ ٢ ك ٤ غ ٣ ظ اه حؽ خ لوخص ٣ غ أىحس ح لخؿ ٤ خص ح ؼز ػ خ ػ ٠ ح ظ ح ١ غ ط ٤ ن ا خ ٤ خص ح ظ ٣ ا أ ح ٤ خ ش ح ٣ ش ح ظوي ش و ٤ خ ح ظ حط ٤ ٢ ي ش ظ ح ؼ خ خص خ ش ػ ٠ ٤ ح ٤ ش ح خص رخ ش.هخ ش أ ح ٩ كخص ح ظ ٢ ػ ظ خ ػ ٠ ظ اػيحى ط ل ٤ ح ٤ ح ٤ ش ح ٣ ش كن ح وخ رش ح ي ٣ يس ٤ ح ٤ ش ظؼ ي ػ ٠ طط ٣ ئ ط خ ح ظؼ خ ٣ ش. ه ح ش ك ٢ ح ظير ٤ أ ح خط ٢ ظو ٤ ح ى ح لوخص ح ظ ٤ ر ىحث ظظ ػز : حػظ خى طز ٣ ذ حهظ خى ١ ٤ ح ٤ خص غ غ ؼخ ٤٣ ر ٤ طش ط طلي ٣ ي خ ص ح ظيه ر ح ق ط ٤ ط ل ٤ ح خ ٣ غ. ا خء آ ٤ ش ظير ٤ ح لي ٣ غ حػظ خىح ػ ٠ ه حػي ر ٤ خ خص خ ش ط طظزغ ط ل ٤ ح ٤ ح ٤ ش ح ز ش ح ظؼيىس ح حص. ٣ ح و أ ح وخ رش ح ي ٣ يس ٤ ح ٤ ش ؿخءص أؿ طيػ ٤ ح ٩ ف ح ؼ ن حهزش لوخص ح خص اػخىس ط ؿ ٤ خ طن ح ػ ٤ ش ح وخ ٤ ش ل طن خء ش ح ل ٤ رخ ظير ٤ خ ٤ ئى ١ كظ خ ا ٠ ا خء ح حهزش ح زوش طؼ ٣ ػ ٤ خص ح حهزش ح زؼي ٣ ش حهزش ح ٩ كظلخ طو ٤٤ ح ٧ ىحء.ا ٠ ؿخ ذ طز ٢٤ ح خ ١ ٣ ػز اػخىس ح ظ ظ ٤ ح ٩ ىح ١ ظلي ٣ ي ش ح ئ ٤ خص طيػ ٤ ح و ٤ خىس ػ ٣ ١ ن ح ٧ ىحء ا أ طؼ ٣ لخك ٤ ش ح ٧ طش ح ؼ ٤ ش خص ٣ خء ش ح ل ٤ رخ ظير ٤ ر ؤ ح ظخثؾ ح لووش هخ ش أ أ أ يحف ح وخ رش ح ي ٣ يس ٤ ح ٤ ش طلو ٤ ن زيأ ح ظخثؾ ري ح خث. ا فشع ا ثب : ا جش دخ ا ز عطخ فمبد ط ح ز ش ح ظ طش لوخص كوخ وخ رش ح ٤ ح خط ٤ ش ح ي ٣ يس ا ١ خ لوخص ظ ٢ ح ي ح يف طل ٣ ح ٤ ح ٤ ش خ ٣ ط ك ش خ ٤ ش حكيس ا ٠ خ ٣ ؤه رؼ ٤ ح ػظزخ ح ظؤػ ٤ حص حص ح ٧ ي ح ط ٣ و ح حص 36 ح ػظ خى. طظ ٠ أ ٤ ش ح وخ رش ك ٢ خ ح ظو ح ط ل ٤ ح ٤ ح ٤ ش ه آ ٤ ش ح ز ش حص ح ٧ ي ح ظ ٢ خ حكظ ح ح ٧ يحف ح ؼخ ش ح ط س ١ ف ح ل ش. ؿ ش أه كب ط ي ٣ ي أؿ ط ل ٤ ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ٣ ؼظز ر ؼخرش ١ ١ ظلي ٣ غ ح كن ح ؼخ. 37 هي ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ ه 130.13 وخ ح خ ٤ ش ح ز ش ح ظؼيىس ح حص. ك ٤ غ ك ٢ ح خىس ح وخ ش ػ ٠ أ :" ٣ ظ اػيحى هخ ح خ ٤ ش ش ح ظ خىح ا ٠ ر ش ٤ ح ٤ ش ؼ ع حص طل ٤ ح ز ش ش ث ظ خ غ طط ح ظ ك ٤ ش ح خ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ز ى". ك ٢ ح ح ١٩ خ كب ٣ ز ٢ ح ظ ا ٠ ح ٤ ٥ ش ػ ٠ أ خ ى طل طو ٢ ر ري ط ظؼ ٤ خ رخ ػ ٤ ش ح خ ش 38 ؤ خ ظلي ٣ غ ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ح وطخػ ٤ ش. 36.Salem Ibaiz, «La contractualisation es les perspectives de modernisation de service public», mémoire de fin d études du cycle supérieur en gestion administrative de l école nationale d administration, 2003-2004, p :179. 37 - القانون التنظ م رقم 130.13 مرجع سابق. 12

٣ ح و رؤ "ا ١ خ ح لوخص ح ظ طش ح ي " ٤ ش ٢ ز ش طط ٢ ػ خ ػ ع حص ر ٤ ش طو ٣ ش ٤ س ح ٤ خ خص ح ؼ ٤ ش غ طؤ ٤ لخ زش طؤػ ٤ حط خ ح خ ٤ ش ح ظوز ٤ ش غ ح ٩ خ ٤ خص ح خ ٤ ش ي ش ح ٧ ه رؼ ٤ ح ػظزخ ا ح خص ح ١٩ خ ح خ حهظ خى ١ طؼ ٣ كؼخ ٤ ش و خص ح ح ى ح ظ ش ر ٤ ح وطخػخص ك ٢ ط ٤ ش ح ٤ ٥ خص ح ظ ٢ ط ق رخ ل حف ػ ط ي ح ٤ خ خص ح ظ ٢ طظيه ك ٢ ا ١ خ ح ٤ ح ٤ ش ح ٣ ش طل ٤ ح خػش ح ؼ ٤ ش حكن ح ؼخ ش ر ق 39 ح ٣ ٤ إ ٣ ش أك ٠ ظير ٤ ر ح ؾ ػ ق ا ١ خ ظخرؼش خػش ح لوخص ح ؼ ٤ ش ر ح لؼخ ٤ ش ح لخءس. ا فشع ا ثب ث: مبسثخ ا ع االخز بػ ؿزش ح ي ش ح ر ٤ ش ك ٢ طل ٤ ح لؼخ ٤ ش ح ٩ ىح ٣ ش ط ٤ ل خ غ ظط زخص ح خػش ح ى ى ٣ ش ي ه غ ر ش ىه ٤ وش طو ػ ٠ ى ح ش ح لخؿ ٤ خص ح ظ ٢ ط ٣ ي ح ٩ ىح س أ ط ا ٤ خ ح ح زلغ ػ ث ش ح لخؿ ٤ خص ح ح ى طل ٤ ح ٧ ىحء ر ل ح ى 40 كب خ ػ ض ػ ٠ غ ٤ خ ش ػخ ش ٩ ف ح ٤ ح ٤ ش هخث ش ػ ٠ ح ظخثؾ ظ ح ع ي ػ ٠ حػظزخ أ ا ف ح خ ٤ ش ح ؼخ ش رخ د ؿخء ك ٢ ٤ خم طخ ٣ و ٢ ٤ خ ٢ حؿظ خػ ٢ هخ ك غ ريح ٣ ش ش 2011 ػ ف ح د ػ ٠ ؿ ح ى ػ ر ٤ ش أه ك ح خ حؿظ خػ ٤ خ كؼض ه ؼخ حص ططخ ذ رخ ظ ٤ طل ٤ ح وي س ح حث ٤ ش ح ؽ ا ٠ ح وي خص ح ؿظ خػ ٤ ش ح ظ ٣ غ ح ؼخى ؼ س ح طخ زش ي رخ ل خ ش ح ٤ يس لخ رش ح ل خى ذ ح خ ح ؼخ...ح ن. كخء ح وطخد ح ٢ ح ظخ ٣ و ٢ 9 خ 2011 ر ؼخرش هخ ١ ش ٣ ١ ن ح ١ ىػخ ه ح ي ا ٠ اؿ حء طؼي ٣ ى ظ ١ خ كن ط حص ط ؿ ٤ ٤ ش أ خ ٤ ش هز ٤ ك ح ٢ ط ٤ ن ى ش ح وخ ح ظو ٤ ش ح ئ خص ط ٣ زيأ ر ٢ ح ئ ٤ ش رخ لخ زش... ٤ زو ٠ ك ٢ ح خ ٣ ش ػ ٠ ح ل ش ح ز خ ئ ٤ ش ط ٣ ح زخىة ح ط حص ي ه ح ؼ ػ ٠ اه حؽ ح و ح ٤ ح وظ لش ح ظ ظ ٤ ٤ ش خ ح ؼخى ٣ ش ح ظ ٢ ؿخءص ر خ ح ػ ٤ وش ح ي ظ ٣ ش ح ظ ٢ ي ر ٤ خ ر أ خ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ح ح ٧ ه ٤ ح ١ ػ ي ي ػ ح خ ش ح ظ ٢ أ زق ٣ لظ ٠ ر خ ح ز خ ح هظ خ خص ح ح ؼش ح ظ ٢ أ ل ٠ ٣ ظ ك ػ ٤ خ و ٤ خ ر خ ح ظ ٣ ؼ ٤ ش ح هخر ٤ ش هخ ش ح حد ح ١ أ زق ٣ ظز أ ك ٢ ى ظ هخ ش ا ح خ ض ح ظوخرخص ك س ٣ ش. خ ػ ى ظ ح خ لش. 41 2011 خ ح يح س خرغ ح ظوخرخص زخ س 2011 خ ش ح أس ك ٢ طير ٤ ح ؤ ح ؼخ ك ٢ اػ خ ر زيأ ط ظ ي ح ٤ ح ٤ ش ك ذ ح ع ح ؿظ خػ ٢ أ ٤ ظ خ خ ط زخىة ح ل خ ش ح ل ٤ ش ػ ٠ حػظزخ أ خ طللع كو م ح لجخص ح ٧ ه كظخ ط ؼ ٠ ا ٠ ح ٧ ه رؼ ٤ ح ػظزخ ؼ ٤ خط ح وخ ش ر ٣ لون ط خكئ ح ل ح ؼيح ش ر ٤ وظ ق كجخص ح ظ غ أك حى ؿخ خء أ ىح ر خص ٣ ي ه اػخىس ط ط ٤ ذ ح ٣ ٧ خص ػ ٠ ؼ ٤ ي ح لوخص خى ح ٩ حىحص أؿ ىكغ ح ؼيح ش ح ؿظ خػ ٤ ش ا ٠ ح ٧ خ. طوظ ق حك اػيحى ح ٤ ح ٤ ش ح ز ٤ ش ػ ٠ ح ع ح ؿظ خػ ٢ ػ ح حك ح ظزؼش ك ٢ ح ٤ ح ٤ ش ح ظو ٤ ي ٣ ش ؿ ٤ أ خ ط ظ ي ا ٠ طن ك لش خ ٣ س ٣ ؼز ػ خ ػخىس ر طن ح ظل ٤ ح ز ٢ ػ ٠ ح ع ح ؿظ خػ ٢ أ ح ظل ٢ ٤ ح ي. 38 - طارق اللباخ: مرجع سابق ص 79. 39 - طارق اللباخ: مرجع سابق ص 80. -40 محمد سكل : "التدب ر المال العموم ومتطلبات الحكامة المال ة" أطروحة لن ل الدكتوراه ف القانون العام جامعة محمد الخامس كل ة العلوم القانون ة واالقتصاد ة واالجتماع ة الرباط أكدال السنة الجامع ة 2013/2012 ص. 309. 41 - دستور المملكة المغرب ة لسنة 2011 مرجع سابق. 13

ك ٤ غ أ ح ظل ٤ ح ز ٢ ػ ٠ ح ع ح ؿظ خػ ٢ طن ك لش ي خ ك ٢ خكش حك ى س ك ٤ خس ح ٤ ح ٤ ش ك ٤ غ ح ٩ ػيحى ح ظ ل ٤ ح ظخرؼش ح ظو ٤٤ طظ أ ٤ ش ٤ ح ٤ ش ح ع ح ؿظ خػ ٢ ك ٢ ح وطخد ح ٢ ح ١ ؿ خكذ ح ش ح ي ل ي ح خى ا ٠ ح خ ٤ ك ٢ ح ظي ح ؼخ ٢ ح ؼخ ٢ لو م ح ٩ خ ح ؼوي ز 2014 ر ح. " ف زا ا قذد ثبخز ١ بس زذ شاوؼ ض ع ا غب اح أ ا بففخ وؤزذ ا سب س ا شئ ١ غخ ا طش زخ مبػ ا ب ػ ٠ م ١ ثؤ ا مبػ رجبدي ا شإ ف ١ ب ث ١ ى خالي زا ا زم ع ١ ؾى اع ب ب ػ ١ ب ب ب ف ا غبس أ زم ١١ ا دبس ػ ا قؼ ١ ذ ا ذ. ا ا غشة ٠ ؼزجش ز ا غؤ خ ا سب س ا شئ ١ غ ١ خ غ ١ بعبر ا ؼ ١ خ الع ١ ب خالي اػز بد ١ ضا ١ بد رؤخز ثؼ ١ االػزجبس ثؼذ ا خبؿ ثب ع فظ ا مبسثخ ا ز ألشر ب األ ا زسذح وآ ١ خ سائذح و ب أ ب ؼشف أ أ ب ب ا ىث ١ ش 42 ب ٠ جغ ا م ١ ب ث ". ك ٢ ح ح ١٩ خ كن ح وخ رش ح ي ٣ يس ظير ٤ ح ٤ ح ٤ ش كب ط ح ع ح ؿظ خػ ٢ أ زق ٣ لظ خ ش أ خ ٤ ش ك ٢ اػيحى ح ٤ ح ٤ ش ي رخ ظ ٤ ٧ ظ خ ح ؼ ٤ ش ط ؿ خ ئ ٤ خ خص ح ؼ ٤ ش ل طلو ٤ ن ح ظ ظغ ح لؼ ٢ ر وظ ق أؿ ٤ خ كو م ح ٩ خ ري ط ٤٤ ك ٢ ا ١ خ ى ٣ و ح ٤١ ش ط خ ٤ ش لظ ش ح ش ح ٩ خ ٤ ش. ػ ٠ ء ح ظط حص ط طو ٤ ح ء ح ٧ طو ٣ ٤ ح ٤ ش ح ع ح ؿظ خػ ٢ ش 2016 ي ح ى ح ز ش ٩ ػ حء ح ظ خ ش ح وخ ٤ ش ح ظ ٣ ؼ ٤ ش ح ظ ظ ٤ ٤ ش ح ئ خط ٤ ش ح خ خ غ ح ظ ح خص ح د طخ آ ٤ خص أ ح ظليس ح ظؼ وش رل خ ٣ ش كو م ح ٩ خ هخ ش ظ زيأ ح خ حس ر ٤ ح ٤٤ ح ظ ٤ ك ٢ ى ظ ح ز ى. ٢ ٣ ح ء ح ؼخ ٢ ح وش ح ٠ ء ػ ٠ ح ؼ ٤ ش ح ح ش ح ظلي ٣ خص ح ظ ٢ ٣ ذ حؿ ظ خ ح ز ح ل ٤ ش رظل ٤ ح ز ش ح ظوط ٢٤ ٠ خ ح ظ ظغ ح لؼ ٢ خء ح ؿخ رؤؿ ٤ خ ح ؼخ ؼش ح لو م ح ي ٤ ش ح ٤ خ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ح ؼوخك ٤ ش ح ز ٤ ج ٤ ش. هي أػط ٠ ح ظ خ هخ ر طلؼ ٤ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ ح ي ٣ ي وخ ح خ ٤ ش ح خىف ظ ٣ ح ؼ ٢ ظط زخص ح خػش ح خء ش ؿؼ ح ٤ خ خص ح ؼ ٤ ش أ ؼ ح ظ خ خ رو ٠ خ ٣ خ ح و د اى خؽ ا خف ح خ حس هخ ش ر ٤ ح ٤٤. وي طز ٤ خ زن أ ح خ كذ ظطز ٤ ن ٤ ش ح ع ح ؿظ خػ ٢ ر خ ٣ حػظ خى وخ رش ط خ ٤ ش ط ٠ ح ٤ غ ر ٠٣ ح ٧ ه رؼ ٤ ح ػظزخ لخؿ ٤ خص ح و ٤ ش وظ ق كجخص ح ظ غ ز ح ٩ ه خء ح ظ ٤ ١ ف ١٧ ح ١٧ حف ي ك ٢ ط خ ن غ ح زخىة ح ظ ٢ خ ح ي ظ ح ي ٣ ي ش 2011. خ أ خ ح خ ح و ذ و ٤ خ رب كخص ح ٤ ش ا ٠ طلي ٣ غ ح ٩ ىح س لخك ٤ ش ح ؤ ح ؼخ طؼ ٣ ح لخءس ح لؼخ ٤ ش ك ٢ ح ظ ٤٤ ح ٩ ىح ١. ا مغ ا ثب : ا قؼ ثبد ا ز ر اخ ا مبسثخ ا ١ ضا ١ بر ١ خ ا دذ ٠ ذح ا س ي ا ىف ١ خ ثزدب ص ب. 42 - نفس المرجع السابق ص 4. 14

وي أ زق وخ رش ح ٤ ح ٤ خط ٤ ش ح ي ٣ يس ٣ ش هخ ش طل خ ك لش ؿي ٣ يس ٣ ى خ أ ط ر ٤ ح ظو ٤ يح ٤ ش ح ؼو ش ؿ ش ح لظخف ح ظلي ٣ غ ط ٤ غ ح هظ خ خص ك ح و ٤ ى ح ظ ٢ طل خ ؿ ى ح خ ١ طؼوي خ ك ٢ خ طير ٤ ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ؿ ش أه هخ ش رؼي ي ى ظ 2011 ح ١ خ ى كخ ك ٢ ط ٣ ح ؼي ٣ ي ح زخىة ح و حػي ح ي ظ ٣ ش ح ظ ٢ خ ػ هش ر ح وخ رش ح ي ٣ يس ر ٢ ح ئ ٤ ش رخ لخ زش ا خكش ا ٠ ط ٤ غ ك ٤ خص ح ز خ ك ٢ خ ح هخرش ػ ٠ ح خ ح ؼخ. رخ ٩ خكش ا ٠ ح ل خ ش ح خ ٤ ش ح ظ ٢ أ خ ى ظ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ح ي ٣ ي ه 130.13 ح خى ش 2011 ح خ خ غ ح وخ رش ح ي ٣ يس ٤ ح ٤ ش كب ح وخ 43 2015 هي أه رؼ ٤ ح ػظزخ ح ظط حص ح ظ ٢ ػ ك خ ح ظير ٤ ح خ ٢ ح لي ٣ غ ه ط ٠ ؼ خ ؿي أ خ ٤ ش ٠ س ح للخظ ػ ٠ ح ظ ح ح خ ٢ ح ١ ئ ٤ ش ح ل ش ح ز خ ط ٣ زيأ ر ٢ ح ئ ٤ ش رخ لخ زش غ آ ٤ خص ظو ٤٤ ح ٤ خ خص ح ؼ ٤ ش ح ظ ٤ ن ح ظ خ ر ٤ ٢ ح ز خ غ ط س ؿي ٣ يس ظوي ٣ ى ح ش ح ظ ٣ ض ػ ٠ هخ ح خ ٤ ش ػ ٠ هخ ح ظ ل ٤ ش ح ظ ٤ ػ ٠ ح ٩ ى خؽ ح لو ٤ و ٢ زؼي ح ع ح ؿظ خػ ٢ ك ٢ اػيحى ح ٤ ح ٤ خص ح ل ػ ٤ ش ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ي ك ذ حكظ ٤ خؿخص ح خء ي ط ٤ غ خ هخ ح خ ٤ ش ٤ ؿ ٤ غ ح ٧ ك خ ح ٣ ٠ ز ٤ ش ح ٤ ش أه ٤ ح ا ح ح ل ش رخ ظؼ ٤ ػ ي ك ح ظؼي ٣ ص حػظ خى ح ز ش ظؼيىس ح حص ا ح خ ر غ طوخ ٣ ظظ ش طز ٤ ك ٤ ش خ ط ل هخ ش خ ٣ ظؼ ن رظير ٤ ح ي ٤ ٣ ش لوخص ح ي ش ظ خط خ كخ ش ح ظ ح خص ح خ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ح ٧ خ ٤ ش ح ٩ ػخ خص ح كش ئ خص ح ؼ ٤ ش خػخص ح ظ حر ٤ ش وظ ق ح حكن ح ؼ ٤ ش. ا أ رخ ؿ ح ٣٩ خر ٤ خص ح ٤ حص ح ظ ٢ ط ٠ ظ خ ح وخ رش ح ي ٣ يس ظير ٤ ح ٤ ح ٤ ش كب ي ٣ غ ؿ ى ػيس ػ حه ٤ ؼ رخص ٨ يحف ح ؼ ػ خ)ح ط ذ ح ٧ ( خ ٣ ظ ؿذ ح و ٤ خ رؼيس ا كخص ظخ ح ؼ حه ٤ )ح ط ذ ح ؼخ ٢ (. ا ط ت األ ي: فؼ ثبد ا مبسثخ ا دذ ٠ ذح زذث ١ ش ا ١ ضا ١ خ ا ا ف ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش رخ د ٣ طز ٢ كو ٢ ر ٠ س طخ ح ؼ رخص ح هظ خى ٣ ش ح خ ٤ ش ر خ ا ظ حط ٤ ٤ ش ط يف ا ٠ ح زش ح ٧ ح ح ٩ ك ٤ ش ح ز ح ظ ٢ ح لظق ػ ٤ خ ح د ك ٢ أ حه ح و ح خ ٢ ريح ٣ ش ح و ح حكي ح ؼ ح ظ ؼ ش أ خ خ ك ٢ طلي ٣ غ ح خم ح ؼخ ي ش ػز ط ٤١ ي ح ل خ ش ح ٤ يس طو ٤ ن ح ل ٤ خس ح ؼخ ش ح ه ٢ رخ أس طل ٣ ح هظ خى ح لظخف ح وطخع ح ؼخ ػ ٠ ه حص ح ظ ح ح خ ح ؼ ٢ ح ز ١ 44. هي كخ ح ع حػظ خى وخ رش ا ك ٤ ش ؿي ٣ يس ط رخ ٧ خ طير ٤ حهزش ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ه ح ط خ ػ ٠ ك وش ؿ ٣ ش ك ٢ 45 ح ٩ ف أ ٢ ط ٤ ي ح ٩ لخم ح ؼ ٢.ا أ ي ٣ ق ظ ػيس ػ حه ٤ أػ ص ي ػ ٠ طلؼ ٤ ح وخ رش ح ي ٣ يس ٤ ح ٤ ش ك ٤ ق ي. ا فشع األ ي: ا قؼ ثبد ا شرجطخ ثؾ خ االػز بداد 43 - القانون التنظ م للمال ة رقم 13.130 مرجع سابق. 44 -Samir Tazi, «Réforme budgétaire, renforcement de la performance de la dépense publique», Rapport de Séminaire sur la nouvelle approche budgétaire axé sur les résultats, Tunis, le 26 juin 2006, Source : Ministère de finances et de l Economie. 45 - طارق اللباخ: مرجع سابق ص 35. 15

ص( رخ ؿ طز ٢ زيأ ٤ ش ح ػظ خىحص ح وخ رش ح ح خط ٤ ش ح ي ٣ يس ح ط هخ ش 2001 ح ظ ٢ طؼ ص غ ي ح وخ ٤ ح ظ ظ ٤ ٤ خ ٤ ش ظ ٢ 2015 ا 2001 أ ي ٣ غ ظ ػيس ؼ رخص ك ٢ ح ح ١٩ خ ك ٤ غ كع أ ح ؼي ٣ ي ح ٣ ٥ رخ ف ح ٣ ٥ رخ ف ح خػي ٣ ٣ ظطؼ ح ظل ك ٢ ط هؼخط خ ٣ ل ػ ٤ ػ ي ػي لخ ٣ ش ح ػظ خىحص ح ز ش ا ٠ طل ٣ ص ك ٢ ح ؼ ٤ ح لخ ص طظؼي ح ش ح ظ ٢ طظ هخ خ ح ٤ ٥ ش ا كع ح ظؼ خ حػظ خىحص طلظخؿ ح خ ق ح زيح ٣ ش ح ظو ف ا خث خ ٣ ز ػ ٠ طل ٣ خ ل طز ٣ زخص ط رخ ٧ خ لوخص ح ظ ٤٤ ؿ ٤ ٣ ش خ ٣ ئػ ػ ٠ ؿي ح ظل ٣ ص. ا خكش ا ٠ ي كب رخ ؿ طؼ ٤ ح ح زيأ ح ظؼ ن ر ٤ ش ح ػظ خىحص ػ ٠ ؿ ٤ غ ح ٩ ىح حص ح ؼ ٤ ش كب ٣ ؿ ٤ غ أ خ ١ ح ٤ ح ٤ خص ح ل رظخ ٢ كب أؿ ز ٤ ش ح ط ىحه ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ح ل خرخص ح و ٤ ش حكن 46 ح ي ش ح ٤ س رط ٣ وش ظو ش ط ظل ٤ ي ح ش خ ٣ لي كؼخ ٤ ش ح ح زيأ ك ٢ ح ظز ٢٤ ح ٩ ىح ١ طلي ٣ غ ح ظير ٤ ح ؼ ٢ ط ٣ غ ح لوخص ح ؼ ٤ ش ؤ ح يحه رق خ ح ل خ ش ح خ ٤ ش ح ىس. ا فشع ا ثب : ا قؼ ثبد ا شرجطخ ثب جش دخ ا زؼذدح ا غ اد ١ ضا ١ خ وي ؾ ح د ٤ ح ي ح ٧ ه ) ؤ ظ ح ٤ خ ؼ...( وخ رش وظ لش لخم طظؼ ن ر غ "ا ١ خ لوخص ظ ٢ ح ي ح يف طل ٣ ح ٤ ح ٤ ش خ ٣ ط ك ش خ ٤ ش حكيس ا ٠ خ ٣ ؤه رؼ ٤ ح ػظزخ 47 ح ظؤػ ٤ حص حص ح ٧ ي ح ط ٣ و ح حص ح ػظ خى طظ ٠ أ ٤ ش ح وخ رش ك ٢ خ ح ظو ح ط ل ٤ ح ٤ ح ٤ ش ه آ ٤ ش ح ز ش حص ح ٧ ي ح ظ ٢ خ حكظ ح ح ٧ يحف ح ؼخ ش ح ط س ١ ف ح ل ش. ا أ ح ٩ ظ حط ٤ ٤ ش ك ٢ طير ٤ حػظ خىحص ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ػ ٠ ح ي ح ظ ٢ ط أ يحف ح لش طظخ ح ظ س ح ٤٠ وش ٣ ش ح ٤ ح ٤ ش طؼ خ أ خ ٤ خ خص ػ ٤ ش كو ٤ و ٤ ش ح يف خ ح ل ػ ٠ ح ىس ح لؼخ ٤ ش ري ح ٤ خ خص ح ٣ ش ح ظ ٢ طزو ٠ ك ٢ ح خ ذ ح ظ حط ٤ ٤ خص ط ه ٤ ؼ ٤ ش ٤ ش طلظوي ا ٠ ح إ ٣ ش ح ظوز ٤ ش 48 ح ظ ح ٣ ش. ا أ رخ ؿ طز ٢ ظ ش ح ظير ٤ ح ي ؾ لوخص ح ؼ ٤ ش ئ ظ خ ػز غ خ ظ ٣ خ ػ ٠ أ ح حهغ ا أ ح ح ظ ٣ ط ح ز ح ٠ خ خص ح خكزش ظ ش ك ٢ ح للخظ ػ ٠ ح هظ خ خص ح ش خكش ح ظيه ٤ ك ٢ طير ٤ حهزش ح لوخص ح ؼ ٤ ش ؿ ش ح للخظ ػ ح ٧ ح ح ؼ ٤ ش ؿ ش أه خ هي ط ػ وخ ١ ح و ش ح ظل ٣ ص ؿ ٤ ح ئ ػ ٤ خ رخ ظخ ٢ خ ح ٧ ذ ا ٣ خى ح ز ح ل ٤ ش ح ٩ ؿ حءحص ح ؼ ٤ ش ظ ك ٤ طط ٤ ش ح ٩ ظ ٤ ض طزخ ١ ح ظ ش ر خ. ا خكش ي كب ر ش ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ؼ ع حص طؼي ح ظؼ خء ػ ٠ زيأ ٣ ش ح ٤ ح ٤ ش ح ح ظؼ خء هي ٣ ؼذ ػ ٤ ش طوي ٣ ح ح ى ح لوخص ٢ ػ ٤ ش طو ٤ ش ؼويس ظ ٤ ش ي ظ ٠ ؼق حهزش ح ز خ ػ ٠ ح ؼ ح ل ٢ هخ ش ك ٢ ظ ح ظو زخص ح خ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ح ظ ٢ ٣ ؼ ك خ ح ١٩ خ ح خ حهظ خى ١ خ أ ح ع ٣ و ربػطخء طل ٤ 46 - التقر ر السنوي للمجلس األعلى للحسابات لسنة 2011 الجر دة الرسم ة عدد 6116 مكرر بتار خ 27 صفر 1434 ) 10 نا ر.566: 2013 47 - Salem lbaiz, «La contractualisation et les perspectives de modernisation»,op cite p : 179. 48 - طارق اللباخ: مرجع سابق ص 81. 16

ىه ٤ ن ؼخ ح ز ش ح ل م ر ٤ خ ر ٤ ح ظ ه ٤ ك ٢ ح ز ح ؾ رخ ؿ ا لخء ع ح ٤ ش ػ ٠ ح ز ش ه ح ؼ ػ ٠ طل ٤٤ خ ش ث ظ خ غ طط ح ظ ك ٤ ش ح خ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش. ا فشع ا ثب ث: فؼ ثبد مبسثخ ا ع االخز بػ طؼظز وخ رش ح ع ح ؿظ خػ ٢ اكي أ خ ؿخءص ر ح وخ رش ح ح خط ٤ ش ح ي ٣ يس ك ٤ خ ٣ ظؼ ن رظير ٤ ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ي ر يف اه ح ح ؼيح ش ح خ حس ػ ١ م ح زلغ ػ ح ظ ٤ ن ر ٤ ح ٤ خ خص ح ؼ ٤ ش ح ز ح ؾ ح ٤ ح ٤ ش. ا خ ض ح وط حص ر ؼخرش ز ش أ خ ٤ ش ظز ٢ ح خ ش ح ي ٣ ش ث ٤ ح ل ش رظخ ٣ ن 8 خ 2007 ح ظ ٢ ١ خ ذ ه خ ع ح وطخػخص ح ح ٣ ش ربى خؽ رؼي ح ع ؿ ٤ غ ح ٤ خ خص ح ظ ٣ ش 49.ا أ خ كظظ ٣ أ رخ ؿ ح ظ ٤٤ حص ح لخ ش ك ٢ خ اه ح ح خ حس ر ٤ ح ٤ ه ٤ ح ٤ ش ح ع ح ؿظ خػ ٢ كب خ خ ط ح ط حػ ٢ ح حر ٢ ح ظ ٢ ط غ ر ٤ ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ر ٤ ٤ ح ٤ ش ح هض رخػظزخ ح ح ٧ ه ٤ ى أ خ ٢ ٣ ظ حكظ خر ؿخ زخ خ ٣ ظ طخ خ ري ح ه ف ػ ي ح ٤ ٧ ش ح هظ خى ٣ ش ح ظ ٢ ٣ ظ ٤ خ ح ؼ ؿ ٤ يك ع ح ٧ ؿ "حهظ خى ح ػخ ٣ ش" أ ١ ح هض ح ظؼ ػخ ٣ ش ؿ ٤ غ أك حى ح ٧ س )ح ط ٢ ح ٤ ح ل ػ ٠ ح خء ح ه ى طؼ ٤ ح ١٧ لخ ػخ ٣ ش ح ٠ زخ ح...( ح ١ ؿخ زخ خ ٣ ؼظز ح خ ص ح ٧ خ ٤ ش ح ؼي ٣ ش ح لخثيس رخ زش ٤ ح ٤ ش ح ي ش ػ ٠ حػظزخ أ خ أػ خ ؿ ٤ ي س يه خ ك ٢ ح حهغ ط ك ا خ ٤ ش خ ش ه ٢ أك حى ح ٧ س ا خ ػ ٠ ك خد ح أس ح خ ٣ ل ٤ ري ا ٠ ا خ ٤ ش ح ظ ك ٤ ن ر ٤ ح ٧ ػ خ ح ٤ ش رخه ٢ ح ظخثق س حػظزخ 50 اىهخ خ ٤ ح ٤ خط خ. ا ح خ ح وطخد ح ٢ ٣ وي س ى ٣ ش ػ ح ٩ ظ حط ٤ ٤ ش كخ حهغ ح ؼ ٢ أػزض ح ؼ كخ ي ح ش ح ظ ٢ أ ط خ ح ؼ ٤ ش ح ي ٣ و ح ٤١ ش خء ح د أ يص أ ح ظط ك ٢ ئ ش وخ رش ح ع ح ؿظ خػ ٢ ٣ زو ٠ رط ٤ جخ ٣ رؼي ك ش ح ٧ ؿ أس ح ز ش ح وخر ش ظو ٤٤ خ أ يص ح ي ح ش أ ٠٣ خ ك ح ظخ د ح ظؼ وش رخ ٤ ح ٤ ش ح حػ ٤ ش ع ح ؿظ خػ ٢ ك ٢ طلو ٤ ن ٤ ح ٤ ش هطخػ ٤ ش حكيس ك ٢ ح ح ؤ رخ ٩ خكش ا ٠ ؿ ى طؤه ك ٢ ح ٩ ػ خ ح لو ٤ و ٢ ح وخ رش ك ٢ ح ٤ خ خص ح ؼ ٤ ش ػخ ٣ ش ح ح ظؤه ا ٠ ح وخ رش ح ؼظ يس ؿ ٤ ٤ ش ر زذ ػي ح ؤ ش ؼق ح ظ ٤ ن 51 ؿ ٤ خد ط ٣ ٢ ١ ك ٢ و ر ح ق ظلؼ ٤ ح ٧ ح ح وخ ش ر خ. رو ح ل خ ش ك ٢ خ خ حس ح ع ح ؿظ خػ ٢ ط هلض ح ي ح ش ػ ي أ رؼش حه طظ ؼ ك ٢ ؼق طي ؿؼ ٤ ش ح ع ح ؿظ خػ ٢ ك ٢ ح ظ ح ل ٢ طؼؼ ئ ش ح خ حس ح ز ٤ ش ػ ٠ ح ع ح ؿظ خػ ٢ ح ظطز ٤ ن ح ظ ىى ٤ ح ٤ ش ح حػ ٤ ش ع ح ؿظ خػ ٢ ح ظزؼ ٤ ش ظ ٣ ح ي ٢. خ أ خ ص ح ي ح ش ا ٠ أ ح ؼط ٤ خص ح ظ ٢ حػظ يط خ طز ٤ أ ك ٢ ع ػ خ ٢ ح حص ؼ ٤ ش ك ٤ غ ح ظ هغ ك ٢ ح ظ حطز ٤ ش ح ٩ ىح ٣ ش لخص ح ع ح ؿظ خػ ٢ ػزخ س ػ خ ق وخر 71 ك ٢ ح خثش ح ز ٤ خ خص ح ظ ٢ ط ف ػ ٠ 14 ك ٢ ح خثش خ كو ٢ أه خ ي ٣ ٣ خص أر ص أ ي ٣ ئى ١ ػ ٠ 49 - Mohamed Chafiki, «le budget de genre au Maroc», une perspective stratégique pour l égale de sexe et l habitation des femmes, Ministère de l Economie et de finances direction des études et des prévisions financière 2009, p8. 50 - وزارة االقتصاد والمال ة تقر ر م زان ة النوع االجتماع لسنة 2009 ص 36. 51 - تعتر مؤسسة مقاربة النوع االجتماع ف الس اسات العموم ة بالمغرب" ملخص الدراسة الت أنجزتها الجمع ة الد مقراط ة لنساء المغرب منشور بالموقع االلكترون لمجلة منارة WWW.manara.ma 17

ظ ح ط ٤ ا ٠ ح ظو ح 43 ك ٢ ح خثش لخص ح ع ح ؿظ خػ ٢ ك ٢ ر ٤ خص اىح ٣ ش لش ك ٤ خص طو ٤ ش وخر 29 ك ٢ ح خثش خ ك ٤ ش حطوخ ح و ح ح ٤ خ ٢. 14 ك ٢ ح خثش خ زيث ٤ خ خ أر ص ح ي ح ش أ ط ق أ ١ ح س ح ح حص ح ظ ٢ ظ خ ح ي ح ش ك ٢ ١ ف ٤ ح ٤ ش هطخػ ٤ ش هخث ش ػ ٠ ح خ حس ح ز ٤ ش ػ ٠ ح ع ح ؿظ خػ ٢ خ طط هض ح ي ح ش ا ٠ طؼؼ ٤ س ططز ٤ ن ح ٤ ح ٤ ش ح حػ ٤ ش ع ح ؿظ خػ ٢ ح ظ ٢ أه ص ك ٤ ح ٤ خ ٣ ١ ؿيح ( 2013-2003 ( ى أ طلون ظخث خ ح ؿ س ػخ ٣ ش ي ا ٠ ػ ح خ ؼق ح ظ ٤ ؼخد ح ؿؼ ٤ ش ح ظ ٣ ش ح ؼ ٤ ش ٩ ػيحى ٤ ح ٤ ش هخث ش ػ ٠ وخ رش ح ع ػي ط ك ٤ ك ظطز ٤ و خ ػ ٠ 52 ظ ط رش هطخػ ٤ ش ؿ ٤ ش ؿ ٤ خد أىحس طظزغ طو ٤٤ ك ٤ ل ٤ ش ط ٤ غ ح ؼط ٤ خص ح وخ ش رخ ع. ػ خ رخ ؿ ح ظيحر ٤ ح ظ ٢ هخ ض ر خ ح ل خص ح ظؼخهزش ك ٤ خ ٣ و طلؼ ٤ ؼ ٤ خ ح ع ك ٢ اػيحى ط ل ٤ ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ا أ ػي ح ل ح ٤ ي ح ح ل أى ػ ٠ ك ح ٧ ه ٤ ك ٢ ح ؼي ٣ ي ح ٤ خ خص ح ؼ ٤ ش ح ظ ٢ حػظ يط خ ػش ح وطخػخص ح ل ٤ ش. ا فشع ا ثب ث: ا قؼ ثبد ا شرجطخ ثؼذ اعزدبثخ ا ظب ا سبعج زط جبد اإلفالذ ا أ ٤ حص ظخ ح لخ زش ح ؼ ٤ ش رخ د ط ك ػ ٠ ػيس ػ حص طل ى ح زش ح وخ رش ح ح خط ٤ ش ح ي ٣ يس ح ط س ػ ٠ ح ظخثؾ ئ حص ح خػش ظط حص ح ٣ ؼش ٩ ف ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش رخ د ا أ ر ٢ ح لخ زش رخ ل خ ش ػز ظخ ظ خ ح لخ زش حء ح ٩ ىح ٣ ش ح ٤ خ ٤ ش ح و ٠ خث ٤ ش ح ظ ؼ ٤ ش ٣ ط ف طلي أ خ ظخ ح لخ زش ح ؼ ٤ ش ح ؼ ر كخ ٤ خ ح ١ ٣ لظو ف ح ٤ ش ح خ ٣ اؿ خ ح ؼ حص ح ظ ٢ ٣ ؼخ ٢ خ ح ح ظخ ح ؼخ لخ زش ح ؼ ٤ ش ك ٢ طؼيى ح ح ظ ظ ٤ ٤ ش ح ظ ٢ ط ى ػ ٠ ظخ ح لخ زش ح ؼ ٤ ش ظ ش أ ح ظؼ خء زؼ أك خ حهظ خ ح لخ زش ح ؼ ٤ ش ػ ٠ طن ح ي م ى أ ٣ ش وخ رش كو ٤ و ٤ ش ظ ٤٤ ح خ ٢ طل ٤ ي ح ظ ش ح لخ ز ٤ ش ؼ ٤ خص ح خ ٤ ش طؼوي خ ١ خ ح هخر ٤ ش ػ ٠ أ خ ه حػي أىحء ح لوش ح ؼ ٤ ش ؿ طيحه ك ٢ ك ٤ خص وظ ق ح ١٧ حف ح ظيه ش ك ٢ ح ؼ ٤ خص ح خ ٤ ش ح لخ ز ٤ ش رلؼ ؿ ٤ خد طؼ ٣ لخص ىه ٤ وش ك ٤ خص ح خ ح ظؼ وش ر ظيه ك ٢ ح ؼ ٤ خص ح ظخرش ح وط ٢ ح لخ ز ٢ لخؿ ٤ خص ح س ح خ ٤ ش أ ؼ كخؿ ٤ خص ح وطخػخص ح ح ٣ ش ح ٧ ه ح ط خ ػ ٠ لش ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش اػيحى ل ح ح س ر ٣ ق رظط ٣ ح ٤ ٥ خص ح ٣ ٠ ش ظ ٤٤ ػ ٤ خط ٢ ١ ف ح ٣ ٥ رخ ف ؿ ٤ خد ح ظ خ رخ ؼ خص ح ظؼ وش رخ ٧ ح خى ٣ ش ح ؼيح ح ظ خ رظل ٤ ح ظ لش 53 ػ خ ٣ ح و رؤ طوخى ه حػي ظخ ح لخ زش ح ؼ ٤ ش رخ ٩ خكش ا ٠ ح ؼ حص ح حه ح ظ ٢ ٣ ظ ر خ خ ض أ ح ٧ زخد ك ٢ ػي خ ٣ س ح ظخرش ح ح ظخ ظط زخص ح ٩ ف. ا فشع ا شاثغ: ا قؼ ثبد ا زؼ مخ ضؼف ا ظب ا دجبئ ا غشث. ا ح ظخ ح زخث ٢ ح ؼ ر كخ ٤ خ ٣ ط ػ ٠ ح ٩ ف ح طزن ش 1984 ٣ ه ٠ ا ٠ ظ ح ظخرش ٨ رؼخى ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ١٧ ظخ ؿزخث ٢ كي ٣ غ ؿ رؼ ح ظيحر ٤ ح ظ ٢ حطو ص ك ٢ ح ح ١٩ خ ك ٤ غ ٣ ق رظلو ٤ ن ػيح ش ٣ ز ٤ ش كو ٤ و ٤ ش ط ٣ غ ظ خكت ؼذء ح زخث ٢ ك ذ ح وي حص ح ٩ خ ٤ ش ح لؼ ٤ ش ل ٤ رخ ٠ حثذ 18 52 - نفس المرجع السابق. 53 - المرجع السابق ص 211.

كظ ٠ ح ظؼي ٣ ص ح ظ ٢ ػ ك خ ح ظخ ح زخث ٢ ح ر ٢ حهظ ص كو ٢ ػ ٠ و ح ح ظؼ وش ر ح ٠ حثذ اى حؿ خ ي ش حكيس رل ٤ غ حكظلظض رو ٤ ظ خ حء رخ زش ٨ ؼخ أ رخ زش ظ ح خص ح ظ طزش ػ خ خ أ ط ح ٣ ي ح ٠ ٢ ح زخث ٢ ػ ٠ ح ؿؼ ح ح ٧ ه ٤ ٣ لخ ح ء ا ٠ ح ظ د أ ح هخ ش رخ زش ٠ حثذ ح ظ ٢ طو ػ ٠ أ خ ح ظ ٣ ق ؿ ش ػخ ٤ ش أى طؼيى ح ٩ ػلخءحص ح ظ ٢ طظ ٠ خ رؼ ح ٠ حثذ ا ٠ ٤ خع ػش ح ل 54 ظل ٤ يحه ٤ ش و ٣ ش ح ي خ أى ػ ٠ ؼق ى ى ٣ ش ح ٣ ٠ زش ا ط ت ا ثب : ا س ي ا جذائ ا ىف ١ خ ثزدب ص فؼ ثبد ا مبسثخ ا اص بر ١ خ ا دذ ٠ ذح. ا فشع األ ي: ؽ ١ خ االػز بداد ا أ ٤ حص ح ظو ٤ ش طظ ٠ ك ٢ ط ٤ غ ئ ٤ ش ح ك ٤ ػ ٠ ح ٩ ىح حص ؿ ٤ ح س ك ٢ حطوخ ح و ح حص ح ٩ ىح ٣ ش أ ح خ ٤ ش ك ٤ غ ٣ زق رب خ ؿ ش ح و ٤ خ رخ ظؼي ٣ ص ح ٣ ٠ ش ك ٢ ح ظؼ خ ح ٩ خ ٤ خص ح ٩ ؿ خ ٤ ش ح ػش ا خ ط ي ث ش ر ح خ ٣ ؼ غ ح ٧ يحف ح ليىس ظلو ٤ ن ح ظ ٤ ش ى ح ؿ ع ا ٠ ي ٣ ٣ ش ح ٤ ح ٤ ش ه ي ح ظ ه ٤ رظل ٣ ح ػظ خىحص ؿ ش ػخ ٤ ش اػخىس ر ش ح ػظ خىحص ح خ ٤ ش ح ظ ٢ ط طل ٠٣ خ ظؼ خ ص 55 أه. ا أ زيأ ح ػظ خىحص ح ل ش ض ح ٩ ىح حص ؿ ٤ ح س حػظ خى وخ رش أكو ٤ ش كؼ ٤ ش ظير ٤ ح لوخص ح ؼ ٤ ش ٧ خ لض رظل ٣ طش طير ٤ ح ػظ خىحص ح ػش ا خ س ح ٩ ىح حص ئ ح ظ حر ٢ ػ خ رخ ٩ خكش ا ٠ 56 خ ح ٤ ٥ ش ح لو ٤ و ٤ ش ح ظ ٢ ٣ ه خ طلو ٤ ن ح ٧ يحف ح ظخ ٤ ش: طل ٤ كؼخ ٤ ش خػش ح ٩ ىح س ػو ٤ ش ح لوخص ح ؼ ٤ ش طل ٤ ر ش ط ل ٤ حهزش ح لوخص ح ؼ ٤ ش خ ٣ ظؼ ٤ ػ ٠ ح وطخػخص ح ح ٣ ش غ أ يحف ح لش كظ ٠ ٣ ظ ٠ طو ٤٤ خ ك ٤ خ رؼي. - - - ا خكش ا ٠ س ح زش ح وخ رش ح ي ٣ يس ظير ٤ ح ٤ ح ٤ ش ٤ خ خص طير ٤ ح لوخص رخ ظخثؾ ح س ط ٠ خك ؿ ى ؿ ٤ غ ح ظيه ٤ ك ٢ ط ل ٤ ح لوخص س طلؼ ٤ وظ ٤٠ خص ح ٣ ح ٧ ه 19 7/2005 ح خى ك ٢ 20 أر ٣ 2005 ك أ يحف ظخ ح ظير ٤ ح ي ؾ لوخص زخىة ططز ٤ و ٤ ش هخ ش ك ٤ خ ٣ ظؼ ن رخ ٩ حع ك ٢ ؼخ ش ح ٩ ؿ حءحص ح ط ٣ ش ىحه ح ٥ ؿخ ح لؼ ٤ ش ح ؼو ش. ا فشع ا ثب : رفؼ ١ ا جش دخ ا زؼذدح ا غ اد ١ ضا ١ خ ا ط ي ٣ ي أؿ ط ل ٤ ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ٣ ؼظز ر ؼخرش ػخ غ ػ ٠ طلؼ ٤ آ ٤ ش ح ظؼيىس ح حص ح ظ ٢ ر ؼخرش ١ ١ ظلي ٣ غ ح كن ح ؼخ. ك ٢ ح ح ١٩ خ كب ٣ ز ٢ ح ظ ا ٠ ح ٤ ٥ ش ػ ٠ أ خ ى طل طو ٢ ر ري ط ظؼ ٤ خ رخ ػ ٤ ش ح خ ش ؤ خ ظلي ٣ غ ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ح وطخػ ٤ ش. 54 - نفس المرجع السابق ص 46. 55 - طارق اللباخ: مرجع سابق ص - 57 56 - نفس المرجع السابق 57.

٣ ح و رؤ "ا ١ خ ح لوخص ح ظ طش ح ي " ٤ ش ٢ ز ش طط ٢ ػ خ ػ ع حص ر ٤ ش طو ٣ ش ٤ س ح ٤ خ خص ح ؼ ٤ ش غ طؤ ٤ لخ زش طؤػ ٤ حط خ ح خ ٤ ش ح ظوز ٤ ش غ ح ٩ خ ٤ خص ح خ ٤ ش ي ش ح ٧ ه رؼ ٤ ح ػظزخ ا ح خص ح ١٩ خ ح خ حهظ خى ١ طؼ ٣ كؼخ ٤ ش و خص ح ح ى ح ظ ش ر ٤ ح وطخػخص ك ٢ ط ٤ ش ح ٤ ٥ خص ح ظ ٢ ط ق رخ ل حف ػ ط ي ح ٤ خ خص ح ظ ٢ طيه ك ٢ ا ١ خ ح ٤ ح ٤ ش ح ٣ ش طل ٤ ح خػش ح ؼ ٤ ش حكن 57 ح ؼخ ش ق ا ١ خ ظخرؼش خػش ح لوخص ح ؼ ٤ ش ر ح لؼخ ٤ ش ح لخءس. رخ ٩ خكش ا ٠ ي خى ػش ح ١ ح ٧ ه ٣ ذ ط ك خ ظل ٤ ح ز ش ح ظؼيىس ح حص أ خ ط ٣ غ ح ؼ ش ر ٤ ح ح حص ك ح ٤ خ خص ح وطخػ ٤ ش ح ظلون ح ٣ ٧ خص طلي ٣ ي خ ريهش ططخرن ع ح كظ ٤ خؿخص غ 58 ح ح ى ح ظخكش ح لخ زش ر ٤ لوخص ح ظ ٤٤ ح ظؼ خ ػو ش ح ٩ لخم ح ؼ ٢ ط ك ٤ ح ي ح خص ح زوش. ا أ ح و ٤ خ ر ح ٩ كخص ظ ا ١ خ ح لوخص ػ ٠ ح ي ح ظ ٢ ق إ ٣ ش أك ٠ طط ٤ ش خ ش ظ حط ٤ ٤ خص ح وطخػ ٤ ش ه غ ػش ح ٧ يحف ح ؼ ػ ٠ طؼزجش ح خث ح ش ظلو ٤ و خ غ حكظ ح ئ حص ح خػش ك ٢ ح ؼ ر ٢ ح ئ ٤ ش رخ لخ زش. ك ٤ غ أ ؤ ح ٩ كخص أ ط خ ك ٢ ط ٤ ن ح وخ رش ح ح خط ٤ ش ح ي ٣ يس ه طل ٤ خػش ح ٧ ىحء ي رظ ٤ غ خ ٤ ش ح ػظ خىحص طل ٤ ؿ ىس ئ حص ح خػش غ ح ؼ ػ ٠ ط ٤١ ي ا ح ٤ ش ا ؿخع ح ٩ ػظ خىحص ١ ف ح ح حص. ا فشع ا ثب ث: اإلفالزبد ا زؼ مخ ث مبسثخ ا ع االخز بػ خ زن أ خ كب وخ رش ح ع ح ؿظ خػ ٢ ك ٢ طير ٤ ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ؿ ءح ٣ ظ أ ػش ظ خ ش ٩ ى خؽ وخ رش ط يف ا ٠ طلو ٤ ن ح ؼيح ش ح خ حس ر ح طش ح ظ ٤ ن ر ٤ ح ٤ خ خص ح ؼ ٤ ش ح ز ح ؾ ح ٤ ح ٤ ش ظلؼ ٤ ح وخ رش كب ح د ػ ٤ ح و ٤ خ رؼيس ا كخص ك ٤ غ أ طيػ ٤ رؼي ح ع ح ؿظ خػ ٢ ك ٢ ح د ٣ ظ ؿذ ح و ح ١ خ أ غ وطخػخص ح ح ٣ ش ح ح ز خ ٤٤ ح لخػ ٤ ك ٢ ح ظ غ ح ي ٢ طظ ح وي س ػ ٠ ح ظخرش ظط ؼخص ح خ ش هخ ش ح ٧ ؼ خ ش ٤ ش ر ي ش غ ط ؿ خص ح ٤ خ ش ح ؼخ ش ي ش طؼ يحص ح ل ش ه خ ك ٢ خ ح ظ ٤ ش ح ز ٣ ش ح ظيح ش. ا خكش ا ٠ س ث ش ح وخ رش غ ح ؼخ ٤٣ ح ي ٤ ش ي كظ ٠ ط ظط ٤ غ أ طظ خ ٠ غ ا ح خص ح ل ٢٤ ح ي ٢ ط ٣ ح خ حس ى ظ س ح لو م ح ؿزخص خ ٢ ظؼخ ف ػ ٤ خ ى ٤ خ رخػظزخ خ اكي أ ح ئ حص ح ظ ٢ طؼظ ي خ ح ظ خص ح ي ٤ ش و ٤ خ طط ئ حص ح ظ ٤ ش ر وظ ق ح ز يح خ أ ه ٤ خ ئ حص ح خػش ط طز ٢ أ ٠٣ خ ر ي حػخس ح ع ح ؿظ خػ ٢ يف ظلو ٤ ن ح ظ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش. كظ ٠ ٣ ظ ٠ وطخػخص ح ح ٣ ش أ ط ك ٢ ظ وظ ٤٠ خص ا ف ح وخ ٢ ح ظ ظ ٢ ٤ ح ي ٣ ي وخ ح خ ٤ ش ش 2015 ك ٢ طخ زش رظط ٣ اؿ خء ط ٣ ي أ ظ ظ خ ح ؼ خط ٤ ش رخ ظظخ ر ؼط ٤ خص ط حػ ٢ رؼي ح ع ح ؿظ خػ ٢ خ ٤ خ طط ٣ ئ حص أىحء ث ش هخى س ػ ٠ خ ح ظظزغ ح ظو ٤٤ ظؤػ ٤ حص ح ع ح ؿظ خػ ٢ ز ح ؾ ح ظ ٢ ط ؼ خ ي ح وي س ػ ٠ طؼ ٤ طو ٤٤ ح ظ خ ٤ ق ح ظ ٢ ط ض طؼزجظ خ. 57 - طارق اللباخ مرجع سابق ص 83. 58 - Samir Tazi, «Réforme budgétaire», Op. Cit, P : 15. 20

ا فشع ا شاثغ: اإلفالزبد ا زؼ مخ ثبد بج ا جؼذ ا د ف رذث ١ ش ا ١ ضا ١ خ ٣ ؼظز ح وطخد ح ٢ ح خ ٢ رظخ ٣ ن ٣ خ ٣ 5 59 2010 ؼطلخ طخ ٣ و ٤ خ خ خ ك ٢ طط ح ٣ ش ك ٤ غ أ ٩ خء ش ح ظ خ ٣ ش ٣ ش كغ ػ ٠ س طز ٢ ح د ٣ ش ظوي ش ى ٣ و ح ٤١ ش ح ش ظ ٤ ش 60 ح ظيح ش ح ي ش حهظ خى ٣ خ حؿظ خػ ٤ خ ػوخك ٤ خ ر ٤ ج ٤ خ يه ٩ ف ػ ٤ ن ٤ خ ح ي ش ا خكش ا ٠ ق ح ش خ ش ى ظ ٣ ش ظ ٤ ك ٤ غ ى ظ 2011 ك ٢ ح لو س ح ٧ ه ٤ س ك ح ٧ ػ ٠ أ : "ح ظ ظ ٤ ح ظ حر ٢ ش ط ظ ٤ ٣ و ١ ػ ٠ ح ٣ ش ح ظوي ش" خ ض ح لو س ح ؼخ ٤ ش ح ل 143 ػ ٠ أ : "طظز أ ح ش طلض ا حف ث ٤ خ خ ش ح يح س رخ زش خػخص ح ظ حر ٤ ش ح ٧ ه...". خ ري طؼ ٤ ح وظ ٤٠ خص ح ظ ٢ ؿخء ر خ ح وخ ٢ ح ظ ظ ٢ ٤ خص ه 61 111.14 ح خ ق هخ ش ك ٤ خ ٣ ظؼ ن رظ ٤ ش ح ح ى ظ ٣ ح خ ح ي ٣ يس خص ك ٢ خ ح ظ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش خ ري ح و ٤ خ رظلؼ ٤ ح ٩ كخص ح ظؼ وش ربى خؽ ح زؼي ح ١ ك ٢ ح وخ رش ح ح خط ٤ ش ح ي ٣ يس ظخ ٢ : ه حءس أك ٠ ؼ خص حص ح ش رخ ظ ٣ غ ح ظ حر ٢ ػظ خىحص ح و ش ر خ ؾ ار ح ح ى ح ز ش ػ ٠ ؼ ٤ ي ح ٤ ح ٤ ش رخ زش ؿ ش ح خص طوي ٣ ح ٤ ح ٤ ش ر ث أؿ ط ٤ ح ظؼخهي ح ح ش غ ح لخػ ٤ ح ل ٤٤ طؼ ٣ ح ط ح ٩ ىح ١ هي ش ظ ٤ ش ح ظ حر ٤ ش ط ؿ ش ح ٧ يحف ئ حص ح ٧ ىحء ػ ٠ ح ؼ ٤ ي ح ١ خ طير ٤ أك ٠ زخ ٣ خص ح ل ٤ ش ط ٣ غ ح زخ ٣ خص ح ل ٤ ش طؼزجش ح ز ح ٣ ٠ ز ٤ ش. - - - - - - ا فشع ا خب ظ: ا س ي ا زؼ مخ ثغ ١ بعخ ا زؼبلذ ا أ ظيحص ح وخ رش ح ح خط ٤ ش ح ي ٣ يس ح ظ ٢ ط ط ٤ ظ خ ر ؿذ ح وخ ٢ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ش 2015 ي ط ٣ ئ ٤ ش ح ٧ ؿ س ح ٤ س ح ح ع ح ئ ٤ ش ٣ ق رظط ٣ ػ هخص ح ظؼخهي. هخ ش أ ط ك ح ؼ خ ح خ لش ح ٤ طو ٣ ش ح طخرغ ح ظو ٤ ش ح ظؼخهي ح ظ ٢ ط يف ا ٠ طلو ٤ ن ح ظ ٤٤ ق غ وظ ق ح ظل ص ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ح و ٤ خص ح ل ٤ ش. ا أ ح وخ رش طلظخؽ ا ٠ رؼ ح ٩ ؿ حءحص ح ح زش ٠ خ خك خ ظلؼ ٤ وخ رش ح خء ش ح ظ ٢ ط لظخف أ ١ ر خء طؼخهي ١ رخكظ حث خ ح ؼ خ ح ئ ش ١٧ ػ ٤ ش طؼخهي ٣ ش ي ػز طلي ٣ ي ح ظخثؾ ح لظ طلو ٤ و خ ا ٣ ظ ى ي ٣ ٣ خع ح و ح ح ٧ ك ٢ حهظ ٤ خ ح خث ح ظ حط ٤ ٤ خص ح ظ ٢ طلون ح ظخثؾ ح ظ ٢ طظؼ ن رخ وي خص ح وي ش ظؼ أ أ ٣ خ أػ زخ ػ ٠ ح ح ٧ ه ٤. 59 - الخطاب الملك السام حول الجهو ة الجهو ة وتنص ب اللجنة االستشار ة للجهو ة بتار خ 5 نا ر 2010. 60 - اللجنة االستشار ة للجهو ة "تقر ر حول الجهو ة المتقدمة" الكتاب األول: التصور العام ص 7. 61 - القانون التنظ م رقم 111.14 المتعلق بالجهات مرجع سابق. 21

ا خكش ا ٠ غ آ ٤ خص كؼخ ش ط ط ٤ ق ح ٧ يحف ط ح ٩ ىح حص رظوي ٣ هي خص حص ؿ ىس ػخ ٤ ش ظؼ ٤ طط ٣ إ ٣ خ ػ ٠ ح ي ح زؼ ٤ ي ي رظط ٣ ح و ٤ خىس أ ؼ ح ظوط ٢٤ ح خ ي ا ط ظ يف ح إ ٣ ش ح ظير ٣ ٤ ش ح ؼظ يس ػ ٠ ح ظخثؾ ا زخع كخؿ ٤ خص 62 ح ح ظؼخهي ١. ح ظظخ حص ح ظؼ ٤ هخ ش أ ح ح ظير ٤ ح ي ٣ ي ٣ وظ ٢٠ خ ش ؿ ٤ غ ح لخػ ٤ ك ٢ ا فشع ا غبدط: اإلفالزبد ا زؼ مخ ثزذخ ا دز غ ا ذ ف ا زذث ١ ش ا ب ا خف ح وخ رش ح ح خط ٤ ش ح ي ٣ يس ٤ رخ و ٤ خ رخ ؼي ٣ ي ح ٩ كخص ح ظ ٢ طؼظز أ خ ا حى ح ظ غ ح ي ٢ ك ٢ خ حص ح ل خ ش ح ٤ يس هخ ش ك ٤ خ ٣ ظؼ ن ربػيحى ح ٤ ح ٤ ش رخػظزخ خ اكي ح ؼخ ٤٣ ح ٧ خ ٤ ش ح ظؼخ ف ػ ٤ خ ى ٤ خ ا أ ح ئ خص ح خ ٤ ش ح ي ٤ ش ط ٢ ح ظ غ ح ي ٢ أ خ ظ ح ٣ يس خ ز ي ح ي ٢ ي م ح وي ح ي ٢ خ ش ح ظ ٤ ش ح ٤ ٣ ٧ ش...ح ن ك ٢ ح ح ١٩ خ كظ ٠ ٣ ظ طخ ح ٩ ح خص ح ظ ٢ طلي ى ح ظ غ ح ي ٢ ك ٢ خ ك خ ش ٤ ح ٤ ش ح ي ش ك ٢ ح ظوز كب ٣ ظ ؿذ ط ٤ ق ح ك ٤ خص ح حؿذ ا خى خ ظ خص ؿ ؼ ٤ خص ح ظ غ ح ي ٢ ٤ خ ى كؼخ ك ٢ خ اػيحى ح ٤ ح ٤ ش ح ظ ح غ إ خء ح ل م ح ز خ ٤ ش ح خ ظل ٤ رخ خث ح ظ ٢ ط حكغ ح ؼ ٤ خص 63 ر ؤ خ طوي ٣ وظ كخص ح ؼ ٤ ش ظز ٤ خ ي ح ظ ح غ ح حد ح ظ ٣ رخ ظ ح. ا ؿ ى ظ غ ي ٢ ك ٢ ك ١ ٤ كو ٤ و ٢ خ أ ٣ و ن " أ ٣ خ ػخ خ ر ؼخرش ه ٤ ذ ه ١ ػ ٠ ط كخص ح لخ ٤ ح وخث ٤ ػ ٠ ح ٩ ىح س ح ل ٤ ش ٤ كو ٢ رخ وي ح كظخؽ ه ح خ ش ح ظل ٤ ح ظ ػ ٤ ش ط ٤ ه س حهظ حك ٤ ه ح ؼ ٤ خص ح طلخىحص ح وخرخص ح ظي ٣ خص ح ل خص ح ؼوخك ٤ ش ؿ ٤ خ خ ط ؼذ ى ح خ خ ظ ح ٣ يح ك ٢ ط ٤ ن ه ٤ ح ل خ ش ح ٤ يس حهزش ظخرؼش أ ؿ ح ظ ػزخص رخ خ ح ؼخ ح ل خى ح ٩ ىح ١ 64. ي ر يف ح ظؤػ ٤ ػ ٠ ح ٤ خ خص ح ؼ ٤ ش ) ؼ ح ٤ خ ش ح خ ٤ ش أ خ( ه طؼزجش ؿ ى هطخػخص ح خ ك خ ػ ٠ ح خ ش ك ٢. طير ٤ ح ؤ ح ؼخ. ح ه طؼ ٤ ن ح خث ش ح لخك ٤ ش ػز ح ؼ خص ح خف رظيح خ ػ ٠ طخم ح غ الئسخ ا شاخغ ل ي : ٠ "ح ظير ٤ ح خ ٢ ح ؼ ٢ ظط زخص ح ل خ ش ح خ ٤ ش" أ ١ كش ٤ ح ي ظ ح ك ٢ ح وخ ح ؼخ ؿخ ؼش ل ي ح وخ ٤ ش ح ؼ ح وخ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ح رخ ١ أ يح ح ش ح خ ؼ ٤ ش 2013/2012. ١ خ م ح زخم: "ا ف ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش". أ ١ كش ٤ خىس ح ي ظ ح ك ٢ ح وخ ح ؼخ ؿخ ؼش ل ي ح وخ ح رخ ٤-١ ش ح ؼ ح وخ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش -ح ح خ ؼ ٢ 2015-2014. ٤ ي هخػيس: "ح لخ ح خ ٤ ش طلي ٣ غ ح ظير ٤ ح ؼ ٢ " أ ١ كش ٤ خىس ح ي ظ ح ك ٢ ح وخ ح ؼخ ؿخ ؼش ل ي ح وخ -ح رخ ٤-١ ش ح ؼ ح وخ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ح ٢ ٣ - ح ح خ ؼ ٢ 2016-2015. ػخث ش ك ٤ : "ح ظير ٤ ح ي ٣ ي ٤ ح ٤ ش ح ط ػ ٠ ح ظخثؾ رخ د" خ ش ٤ ىر ح ي ح خص ح ؼ وش ك ٢ ح وخ ح ؼخ ٤ ش ح ؼ ح وخ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش أ يح -ح رخ ١ ح ح خ ؼ 2008-2007٢. ١ خ ح ٩ ى ٢ ٣ : أػ ح ظير ٤ ح ظؼخهي ١ ٤ ح ٤ ش ػ ٠ ح وطخع ح ل ٢ رخ د رلغ ٤ ىر ح خ ظ ك ٢ ح وخ ح ؼخ ؿخ ؼش ل ي ح وخ ٤ ش ح ؼ ح وخ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ح رخ ١ أ يح ح ش ح خ ؼ ٤ ش 2011/2010. 62 - موالي هشام اإلدر س : أثر التدب ر التعاقدي للم زان ة على القطاع الصح بالمغرب بحث لن ل دبلوم الماستر ف القانون العام جامعة محمد الخامس كل ة العلوم القانون ة واالقتصاد ة واالجتماع ة الرباط أكدال السنة الجامع ة 2011/2010 ص 23. 63 - عبد الرح م أضاوي: مرجع سابق ص 90. 64 - نفس المرجع السابق ص 90. 22

ػزي ح ك ٤ أ خ ١ : " زيأ ح ل خ ش ك ٢ طير ٤ ٤ ح ٤ ش ح ي ش خ ش ٤ ىر ح خ ظ ك ٢ ح وخ ح ؼخ ؿخ ؼش ١ ح خػ ٤ ٤ ش ح ؼ ح وخ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش خ. ح ح خ ؼ ٢ /2013. 2012 ٤ ر ؼ : طير ٤ ح لوخص ح ؼ ٤ ش ػ ٠ ء ظيحص ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ وخ ح خ ٤ ش 130.13 خ ش ٤ خىس ح خ ظ ك ٢ ح وخ ح ؼخ ح ؼ ح ٩ خ ٤ ش ؿخ ؼش ل ي ح وخ ح رخ ١-٤ ش ح ؼ ح وخ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ح ؿظ خػ ٤ ش أ يح - ح ح خ ؼ ٢ 2016-2015. ك خص ل ي: " ظخ ح ل خى طيػ ٤ خط " حص ح ش ح ر ٤ ش ىح س ح ل ٤ ش ح ظ ٤ ش ح ؼيى 2000. ٤ ٣ 11 ل ي ح ط : "ح ظير ٤ ح خ ٢ رخ د ئح ح ل خ ش ظ ٤ لش ح هخرش " ش خ ي ك ٢ ح ل ح ٤ خ ش ح هظ خى ػيى ى ؽ 16-15 طزؼش ح خف ح ي ٣ يس ح يح ح ز ٠٤ خء 2001. ح ٣ ح ٧ ه 2003/07 رظخ ٣ ن 2003 ك ٤ ٣ 27 ح ح ش ر ٤ ح ي ش ح ؼ ٤ خص. - ح وطخد ح ٢ 18 خ ٣ 2005 ح ؼ ػ ح زخى س ح ٤ ١ ش ظ ٤ ش ح ز ٣ ش. ظ ٤ ٣ ق ه 157-96-1 رظخ ٣ ن 23 ؿ خى ح ٠ ٧ )7 1417 أ ظ ر 1996( ح ظؼ ن رخ خىهش ػ ٠ ح ح ي ظ ١ ح حؿغ ح رخ ٣ يس ح ٤ ش ػيى 4420 ح خى س رظخ ٣ ن 26 ؿ خى ح ٠ ٧ )10 1417 أ ظ ر 1996( ح للش 643. ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ه 98.7 ح خى رظ ل ٤ ح ظ ٤ ح ٣ ق ه 1-98-138 رظخ ٣ ن 7 ؼزخ )26 1419 ز 1998( ؿ ٣ يس ح ٤ ش ػيى 4644 رظخ ٣ ن 14 ؼزخ 3( 1419 ىؿ ز )1998.3297 ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ه 14.00 ح وخ ٢ رظ ٤٤ طظ ٤ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ه 7.98 ح خى رظ ل ٤ ح ظ ٤ ح ٣ ق ه 1.00.95 رظخ ٣ ن 14 ل )19 1421 أر ٣ 2000( ح ٣ يس ح ٤ ش ػيى 4788 رظخ ٣ ن 20 أر ٣ 2000 :903. ظ ٤ ٣ ق ه 91-11-1 ح خى ك ٢ 27 ؼزخ )29 1432 2011( ٤ ٣ خىهش ػ ٠ ح ح ي ظ ١ ح رخ ٣ يس ح ٤ ش ػيى 5964 ح خى س ك ٢ 28 ؼزخ 30( 1432.)2011 ٤ ٣ 2015( ح ٣ يس ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ه 130.13 ح خى رظ ل ٤ ح ظ ٤ ح ٣ ق ه 1.15.62 ح خى ك ٢ 14 ؼزخ )2 1436 ٤ ٣ ح ٤ ش ػيى 6370 رظخ ٣ ن كخطق ٠ خ 18( 1436 )2015 ٤ ٣.5811 ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ ه 111.14 ح ظؼ ن رخ خص ح خى رظ ل ٤ ح ظ ٤ ح ٣ ق ه 1.15.83 رظخ ٣ ن ٠ خ 20 1436 7( )2015 ٤ ٣ ح ٣ يس ح ٤ ش ػيى 6380 رظخ ٣ ن 6 ح 1436 23( )2015 ٤ ٣.6585 ح وطخد ح ٢ ح خ ٢ ك ح ٣ ش ح ٣ ش ط ٤ ذ ح ش ح ظ خ ٣ ش ٣ ش رظخ ٣ ن ٣ خ ٣ 5 2010. وخ رش ح ع ح ؿظ خػ ٢ ك ٢ ح ٤ خ خص ح ؼ ٤ ش رخ د" و ح ي ح ش ح ظ ٢ أ ط خ ح ؼ ٤ ش ح ي ٣ و ح ٤١ ش خء ح د رخ هغ ح ظ ٢ ش خ س WWW.manara.ma "ح وخ رش ح ي ٣ يس ظير ٤ ح ٤ ح ٤ ش" وخ ػ ٠ ح هغ ح ظ ٢ ش ح ز خ ح ظ ٤ شlamane.com 2 www.bar خ ٣ 2014. 2011 ح ٣ يس ح ٤ ش ػيى 6116 رظخ ٣ ن 27 ل 1434 ح ظو ٣ ح ١ ح ٧ ػ ٠ ل خرخص ش ) ٣10 خ ٣ 2013(. ح س ح هظ خى ح خ ٤ ش طو ٣ ٤ ح ٤ ش ح ع ح ؿظ خػ ٢ ش 2009. ح ش ح ظ خ ٣ ش ٣ ش "طو ٣ ك ح ٣ ش ح ظوي ش" ح ظخد ح ٧ : ح ظ ح ؼخ. AIDEN (EL), «la Reforme budgétaire au Maroc : cadre juridique et institutionnel», Revue marocaine d audit et développement, N21, décembre 2005. Abdessalam ben Abou, «La Réforme budgétaire axée sur les résultats intégrant de performance dans la gestion budgétaire», Ministère des Finances et de la Privatisation, Direction du budget, 28 mai 2007..Bennani,(A),«La Réforme budgétaire au Maroc : levier er accélérateur de la Réforme de l Etat».www.abhatoo.net.ma le 12l12l2016. El hassania Aiden, «La Réforme budgétaire au Maroc : cadre juridique et institutionnel».remald, n 21. 23

Pierre Teisserence, «Les politiques de développement local», collection des collectivités territoriales, Economica, Paris, 2éme édition 2002.. Abdellali Gour, «La décentralisation et développement local, expérience Marocaine», Atelier international, Décentralisation de développement local en zones arides, Marrakech, 13-16 avril 2006. Mohamed EL Yaagoubi, «Réflexions sur la démocratie locale au Maroc», Ed El Maarif Al Jadida, Rabat, 2007. Abdellatif Loudiyi, «Eclairage sur la réforme du contrôle de la dépense publique», Revue Al Maliya ;n spécial n 3, février 2007. circulaire N 14/2005 du 8 Septembre 2005 relative à la création de cadre. Salem Ibaiz, «La contractualisation es les perspectives de modernisation de service public», Mémoire de fin d études du cycle supérieur en gestion administrative de l école nationale d administration, 2003-2004. Samir Tazi, «Réforme budgétaire, renforcement de la performance de la dépense publique», Rapport de Séminaire sur la nouvelle approche budgétaire axé sur les résultats, Tunis, le 26 juin 2006, Source : Ministère de finances et de l Economie. Mohamed Chafiki, «le budget de genre au Maroc», une perspective stratégique pour l égale de sexe et l habitation des femmes, Ministère de l Economie et de finances direction des études et des prévisions financière 2009. 24

االخزقبفبد ا ب ١ خ سى خ ا جش ب ػ ض ء ا مب ا ز ظ ١ ب ١ خ سل 130.13 Par س ذ ا غ اط ثبزث ف ا مب ا ذعز س ا ئعغبد ا غ ١ بع ١ خ 25 ا خ ٣ ظ خ ح ع ح هظ خ خص ح خ ٤ ش ل ش ح ز خ ػ ٠ ء ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ه 130.13 ى ح ي ك ٢ اػطخء ط أػ خء ك ش اػيحى ع هخ خ ٤ ش ح ش ه ثخ ظ ح ح ١ ح ح وطذ ح ٤ ش ح ؿ ش ا ٠ ح ز خ ر خ زش حكظظخف ح ي س ح ظ ٣ ؼ ٤ ش ح ٠ ٧ ز خ ح ط ي ح ؿ ش ا ٠ ح ٧ ش ح ل ش ك ٢ اػيحى هخ خ ٤ ش ح ش خ ط ظ ح ٧ ه ٤ س آ ٤ خص كؼ ٤ ش ز س ط خ ك ٢ ع هخ خ ٤ ش ح ش ح ١ ٤ رخه ٢ خ ٣ غ وظ كخص ح و ح ٤ ح ٧ ه رخ ظ اػيحى ٣ ظؼ ٤ أ ٣ ظ ك ٢ آؿخ ؼو ش ي أ اكخ ظ ٣ ظؼ ٤ أ طظ ك ٢ ظ ف ٢ لي ى ر ؿذ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش. خ ٣ ظ خ ك ٤ خص ى ح ز خ ك ٢ ح خىهش ػ ٠ ع هخ خ ٤ ش ح ش ح و ٤ ى ح ي ظ ٣ ش ح ظ ٢ طلي طلؼ ٤ ى ح خ ك ٢ ح خىهش ػ ٠ ح ع ٤ ق ٣ ز خ أ ٣ و رؤى ح ح ي ظ ٣ ش ح خ ش ك ٢ ح خىهش طؼي ٣ ح ع. ABSTRACT The subject deals with the financial competencies of the government and the parliament in light of the Financial Regulation Law No. 130.13, the role of the King in giving his vision during the preparation of the draft financial law of the year through his presidency of the Ministerial Council as well as the royal speeches addressed to Parliament on the occasion of the opening of the first legislative session of the Parliament, In the preparation of the financial law of the year and the actual mechanisms of the latter to crystallize its conception in the draft financial law of the year, which is not the rest of the projects and proposals of other laws in view of the fact that its preparation must be in a reasonable time, J. A limited time-limit under the Financial Regulatory Act. It also deals with the powers and role of parliament in approving the draft fiscal law of the year and the constitutionnel restrictions that limit the activation of its full role in the ratification of the project, and how the parliament can play its full constitutional roles in the ratification and amendment of the project. ا ى بد ا فبر ١ ر Key words ح ط س ح ظ ٣ ؼ ٤ ش- خ ٣ غ وظ كخص ح و ح ٤ - ح وخ ح خ ٢ - ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش- Legislative Rule- Project and proposals laws -General budget Financial Law.

ا ح هظ خ خص ح خ ٤ ش ز خ طؼظز أ خ ظ ك ٤ غ خ ح زيء رخ ظ طش ح حكوش ػ ٠ ك ح ٠ حثذ غ ح ظط حص ح ظخ ٣ و ٤ ش رخ لي طخص ح ى ك ٢ ح ٩ لخم ح زخ ٣ ش كب ح لوخص ح ٣٩ حىحص ح ؼخ ش هز ظ ح ٤ ح ٤ ش لخ ٤ خ خ ض طؼظز ح ٧ ح ح وخ ش لخ أ ١ ح ي رخ ظخ ٢ ٣ خى ك ح ق ر ٤ ح ٧ ح ح ؼخ ش ح ظ ٢ ط ظوي ٧ ؿ ح ح ي ش ) لوخص ػخ ش( ح ٧ ح ح وخ ش لخ )ح لوخص ح وخ ش( ل ح ٧ رخ زش ح ى ح ظ ٢ خ ض طز ٠ ط غ 65 أك حى ح ؼذ ػ ٠ حهظ ف ظ ٣ خط ١ ز ٤ ؼش أػ خ كل ٢ حر ٣ طخ ٤ خ ح ظ ٢ طؼظز ي ظ ح ئ ش ح ز خ ٤ ش خ ح ي ا ٠ كي ى ح و ح ط ٠ ك ح ك ٢ ح ٩ لخم ٤ ل خ خء خىح أ ؿ ٤ غ ح لوخص خ ض ط ظ خص ح ظخؽ ح وخ ش ا أ غ ظ ح ئ ش ح ظ ٣ ؼ ٤ ش أ زلض طظ ك ٢ ك ح ٠ حثذ لي ىس ؿيح طوظ ػ ٠ ك رؼ ح ٠ حثذ ح ظؼ خث ٤ ش ح ظ ٢ طظط ز خ رؼ ح ظ ف ح وخ ش ؼ ح ل د ي رؼي أهي حكوش ؼ ٢ ح ؼذ ك ذ خ ػ ٤ )ح ٤ ؼخم ح ز ٤ ( ح ١ خ ٣ ػ ٠ أ : " طل أ ٣ ش ٣ زش ا رخ حكوش ح ؼخ ش ش ػ ٣ ١ ن ػ أػ ٠ ي ش ٣ ظ ر ٤ ي أ ح ظخؽ" ر ٤ ي أ ح ح ٣ هي ؿ ح ؼ ف ػ ٠ أهي حكوش ح ح ز ٤ ٠٣ ٧ ل ح ؼ خ ح ظ ٢ ض ح خىس 66 14 ح ؼ ي ػ ٠ ط ٤ خ ك ٢ ح وخر كب ػ ي خ حط ض لوخص ح ي ش ك ٢ ح ى ٣ خى ح ط ح ي ا ٠ ك حثذ ؿي ٣ يس لخ ك ٢ ػي ٣ ي ح حص أ ٣ ظخ ؼ ٢ ح ٧ ش ى ػ ٤ ح ز خ ش 1628 رظو ٣ ػي هخ ٤ ش ٣ زش طز ٠ ى حكوظ ح ح ط ح ي خ ح ٧ ا ٠ أ ٣ ي ك ٢ ل ح ش ػ ٤ وش اػ ح لو م ح ١ طو ر ؿز س حكوش ح حد ػ ٠ خ ٣ ل حثذ ي ح هض ط ض ح ز خ خص ح ظؼخهزش ح ٣ خىس ١ خ ٢ طليى طو ٤ ي طخص ح ى ك ٢ ح ٩ لخم ح زخ ٣ ش رل ٤ غ ٣ أ ٣ ظؼي ح لي ى ا رب ح ز خ خ ح ط 67 رخ ي ٤ ح ؼخ غ ا ٠ ا يح خ ٢ "ري ظ ح لو م" ك ٢ ش 1688 ح ١ ؿخء ر ٤ خ ؿخء ر ػي هخ ٤ ش أ ٣ ش ؿزخ ٣ ش طز ٠ أؿ ح ظخؽ ى حكوش ح ز خ اػ ي ح ظ غ ح ي ػ ؿزخ ٣ ش أ ١ ى خ هز ح ل ػ ٠ حكوش ح ز خ رؼي ه ق طو ٣ زخ أ ١ ش 1837 أ زق ز خ طش ط وش ػ ٠ ؿ ٤ غ ح لوخص ك خ ض ح ل ٣ ش ح ظخ ش ك ٢ خه ظ خ هز أ ٣ ؤ ر خ أ ٣ ك ٠ خ ك ٤ غ أ رخ ٩ خكش ا ٠ حهظ خ رخ ٩ رخ زخ ٣ ش حهظ خ كي ى ح أ زق حهظ خ آه أ ح ح ظ ه ٤ ٣ ذ أ ٣ يى ك ٤ ٥ ه كن آؿخ ليىس 68 ح ظي ح ح لن ي ا ٠ خه ش ح لوخص ح ؼخ ش ر خ خ أهي ح ز خ ٣ خه أػ خ ح ل ش ه لوخط خ ح ى خ ح ؼخ ش ر ى ١ ١ أ زق ي كن حػظ خى لوخص أػ خ ح ل ش ح ى خ هز ريح ٣ ش ػخ خه ش ط ل ٤ ح لوخص ح ح ى رؼي خ ٣ ش ي ح ؼخ ي ح هض ظ ل ط ظ ٤ ح ٤ ح ٤ ش ك ٢ ا ظ ح. أ خ ك ٢ ك خ كوي ػ ف حهظ خ ح ز خ ك ٢ حػظ خى ح وخ ح خ ٢ طط ح طخ ٣ و ٤ خ رؼي ه ٤ خ ح ؼ س ح ل ٤ ش ك ٤ ض أى ح ي ػ خ ا ٠ ح ٤ خ حهظ خى ١ ػخ ض ح ي ش رؼي حص ه ٤ خ خ ا ط ح ض ح ي ٣ ػ ح ل ػ أىحث ظ ٤ ش ط ١ - ك ٢ ل ي ١ "ح ح ش ح ؼخ ش خ ٤ خ كخ خ ظوز خ" ح ئ ش ح خ ؼ ٤ ش ي ح خص ح ح ظ ٣ غ ر ٤ ص 1990.13: 66 -Voir Mahmoud Atef Ali Elbanna, "Le Particularisme Du Pouvoir D'autorisation Budgétaire", Librairie Générale De Droit Et De Jurisprudence, paris, 1968 p: 2-16 67 - ك ٤ غ أ ر ٤ ت ٤ ح ؼخ غ ا ٠ ح ؼ ح ٩ ١ ٤ ح ض ٤ ش أ س ظ ٤ ح ص خث ٤ خ ح ظ ح ك ٤ غ أ يص ح ؼ س ىػخث ح ل ح ي ظ ١ ظ ح ٩ ٤ ا ٤ خ ر ل خ ػ س ط ؼ خكخ ٤ خ ٤ خ ؿؼ ض ح ؼذ ي ح طخص أ زق ؼ ك ٢ ح ز خ. ٣ ي أ ظ : ٤ ى ح و ك ٢ : طخ ٣ ن أ رخ ح لي ٣ غ 1848-1453 ىح ح ظذ ح ٤ ١ ش ر خ ١ ٤ ز ٤ خ ح طزؼش 1996 :170. 68 - ك ػ ح ش "ح خ ٤ ش ح ؼخ ش ى ح ش وخ ش" ح طزؼش ح حرؼش ىح ح ٠ ش ح ؼ ر ٤ ش ر ٤ ص ز خ 1978 :30-29. 26 65

ك خ ك ٢ ح ل د ح ٩ حف ح زخ ؾ ك ٢ ح لوخص ك ٤ غ ؿي ٣ ح حرغ ػ ل ك ٢ كخؿش ا ٠ ح ؼ ىس ا ٠ ح خ 69 ح ظ ؼ ٤ ٤ ش ظ ح لخؿظ ح خ ش ا ٠ ح ح ى ح ظ ٢ ٣ رخ ٩ خ ط ك خ ػ ٣ ١ ن ك حثذ ؿي ٣ يس رخ ظخ ٢ خ ض ىػ ط خ ا ٠ ح ؼوخى ك ٢ خ ١ 1789 أ ١ ن ػ ٤ خ ك ٤ خ رؼي ا هخ ٤ ش ٣ زش طؤ ٢ رزخ ٣ ظ خ ك ٤ غ أػ ض ك ٢ ح خىس 70 "ح ؼ ٤ ش ح ٤ ١ ش" ك ٤ غ ه ص ح ٧ ه ٤ س ػي 14 ط ٣ ق كو م ح ٩ خ ػ ٠ أ : " كن ح ؼذ أ ٣ ظؤ ي زخ س أ ر ح طش ؼ ٤ س ح ٠ حثذ أ ٣ حكن ػ ٤ خ ر ء ح ل ٣ ش ٣ حهذ ح ظؼ خ خ ٣ و أ خ خ زظ خ ٣ ١ وش ؿزخ ٣ ظ خ يط خ" هي لض ح ي خط ٤ ح كوش ز خ كن طلي ٣ ي ح لوخص ح ؼ ٤ ش. ا أ ك ٢ ظ ح ٣ ش ح ؼخ ؼش خ ح ز خ ٣ ؼذ ى ح ز ٤ ح ك ٢ ح خ ح خ ٢ ك ٤ غ خ ع ح ٤ ح ٤ ش ٣ ظ اػيحى ك ٢ ح حء هز أ ٣ ا ٠ ح حد ح ١ ٣ ل ٤ ا ٠ ش ح خ ٤ ش ؿخ زخ خ خ ض ح ٧ ه ٤ س طيه ػ ٤ طؼي ٣ ص ؿ ٣ ش طوظ ق ػ ح ع ح وي هز ح ل ش ا أ ظ ح ؼ ٤ د ح ح ظخ ط ح لي كن ح ظؼي ٣ ح ١ ٣ ح ز خ ٤ ك ٢ خ ح لوخص كو ٢ أػ خء خه ش ح ٤ ح ٤ ش ح حكظلع ح ز خ ٤ رل ٣ ش خ ش ك ٤ خ ٣ و حهظ حف ح و ح ٤ ر ٤ خ ه ى ظ 1958 حهظ خ ح ز خ ك ٢ حػظ خى ع ح وخ ح خ ٢. 71 خ ي ػ خ ح ظط ح ظخ ٣ و ٢ ح ١ أكو ٤ ش ح خ ح ظ ؼ ٤ ٤ ش أ ١ ح ز خ ك ٢ حػظ خى ع ح وخ ح خ ٢ ك ٤ غ ريأ ح ٧ ربه ح كو ك ٢ ػي ك أ ٣ ش ٣ زش ا ر حكوظ ط أ زق طش ط وش ػ ٠ ؿ ٤ غ ح لوخص ه ح ل ٣ ش ح ظخ ش ك ٢ خه ش ح ٤ ح ٤ ش هز ح ظ ٣ ض ػ ٤ خ رخ ك أ ح وز اه ح ح زيأ ح ؼخ ر ح ح ظ ه ٤ ٣ ذ أ ٣ يى ٣ خ خ أى ا ٠ م خ خص ه ٤ ى ػ ٠ كن ح ز خ ك ٢ ح خىهش حػظ خى ع هخ خ ٤ ش ح ش ح ح ٧ ه ٤ ح ١ ٣ ظ ٠ طيحر ٤ ؼط ٤ خص ه ٤ ش طظؼ ن أ خ خ رظ ٣ ٤ خ ش ح ي ش ك ٢ ح خ ص إ ٣ ش ح ل ش ر خ خ ح ل ٢ ح ١ ر ؿز خ ض ر ؿز ػوش ٢ ح ز خ ط ٣ ض ح حد طو ربػيحى ح طش ح ظ ل ٣ ٤ ش ط ه ر ح طش ح ظ ٣ ؼ ٤ ش ك ٢ ح وخر طط ص أ خ ٤ ذ طو ٤ خص ٤ ش اػيحى ع هخ خ ٤ ش ح ش ح ١ طظ ٠ ح طش ح ظ ل ٣ ٤ ش اػيحى ك ٢ أؿ ذ ح ي ح ي ٣ و ح ٤١ ش. ا ى ح ي ش ك ٢ ح خ ١ ح هظ خى ١ ح ل ؼو ى ؼ ٤ س ك ٢ ح ل ػ ٠ ح ٣٩ حىحص ظط ٤ ش ح لوخص ك ٤ غ خ ض ح ي ش 72 كخ ش لخ ٣ يس ؿ ٤ أ طط ل ح ي ش ه ؿ خ ػ ا ١ خ ح ي ش ح لخ ش ا ٠ ح ي ش ح ظيه ش ك ٢ ح ل ٤ خس ح هظ خى ٣ ش 2005-2004 ص 36-35 27 69 - المجالس التمثيمية ىي البرلمان الذي يعتبر عصب النظام النيابي في كل األنظمة الديمق ارطية ومستودع الفكر والخبرة ومصدر قوة الدفع بيا سواء نحو التقدم أو العكس باعتباره سمطة سياسية قائمة وىي أيضا نظام شامل ينطبق عمى جميع المؤسسات السياسية ذات الطبيعة االستشارية لممزي أنظر: د داود الباز: "الشورى والديمق ارطية النيابية" دار النيضة العربية القاىرة مصر 1997 ص: 82 70 - الجمعية الوطنية الفرنسية (ASSEMBLEE NATIONALE) ىي إلى جانب مجمس الشيوخ الفرنسي تعتبر البرلمان الحالي لمجميورية الفرنسية الخامسة دوره الرئيسي ىو مناقشة وتعديل والتصويت عمى القوانين والتشريعات ىذه المؤسسة وبعكس مجمس الشيوخ لدييا صالحية إسقاط وتغيير الحكومة وىو ما يعيني أن ليا صالحيات تفوق صالحيات مجمس الشيوخ. 71- أدمون رباط.: "الوسيط في القانون الدستوري" دار العمم لمماليين بيروت الجزء الثاني 1971 ص: 706 72 - عبد المطمب عبد الحميد " محاض ارت في اقتصاديات المالية العامة" الدار الجامعية اإلسكندرية مصر السنة الد ارسية

ح ؿظ خػ ٤ ش ح ؼوخك ٤ ش أى ا ٠ طؼيى أى ح خ ظلو ٤ ن أ يحف ؿخ ٣ خص ؿي ٣ يس خ أى ؼ ا ٠ طؼيى أ ؿ ح ٩ لخم ح ؼخ طزؼخ 73 ظظخ حص ح ظ غ ح ح ٧ ه ٤ ح ١ ط ؼ ئ خص ى ظ ٣ ش طؼ ػ ٠ ا ٣ خ طخ ز ا ٠ ح وخث ٤ ػ ٠ طير ٤ ئ. - محمد زين الدين: " الدستور ونظام الحكم في المغرب" مرجع سابق ص: 198 28 ا ح خ ض ؤ ش ح هظ خ ح خ ٢ ز خ طؼظز أ خ زذ ظ ئ ش ط ٣ ؼ ٤ ش ط ٠ ك ٢ ػ ٣ ٠ ظ خ ؼ ٤ ػ وظ ق ح حثق ح ؿظ خػ ٤ ش كب ح حهغ أػزض أ ح ح هظ خ ط ظ ى ك ٤ ح ئ ش ح ظ ل ٣ ٤ ش ػز آ ٤ خص حر ٢ ليىس ر وظ ٠٠ ح ح وخ ٤ ش ح ظ ٢ طظ ٤ ق لخػ ٤ ح ئ خط ٤٤ ح ٤٤ ١ ح ي ٤٤ ح ل ش ظويح ح ٧ ح ح ؼخ ش رخػظزخ خ ح ٤ س ح ٧ خ ٤ ش ظلو ٤ ن ح ظ ٤ ش ر وظ ق أرؼخى خ 74. أ خ ك ٢ ح د كب رخ ظ ػظزخ حص ػي ٣ يس طظؼ ن أ خ خ ر خ ش ح هظ خ خص ح خ ٤ ش ح طز ٢ ر خ ح طخ ٣ ظ ح ز خ اه ح حهظ خ ك ٢ ح خىهش ػ ٠ ه ح ٤ ح خ ٤ ش ا رؼي غ أ ى ظ ش رظخ ٣ ن 18 ز 1962 ٤ ظ ك ٢ ي ؿ ػز ح ي خط ٤ ح كوش هخ ش غ ط ٣ ظخ ح كظ ٤ ر ؿذ ح ػ ٤ وش ح ي ظ ٣ ش ش 2011 غ اػخىس ي ش ح ئ ش ح ظ ٣ ؼ ٤ ش ػ ٠ ظ ح ظ ٤ زش خ ي ظلو ٤ ن ح ى حؽ ر خ ٢ كؼ ٢ ػز ؿ ى ؿ كظ ٤ ظزخ ٣ ظ ٢ ح ظ ٤ زش ح هظ خ خص رو ف خ خ ػ ٤ ح ٧ ش ح وظ ٤٠ خص ح ظ ٢ ؿخءص ر خ ح ػ ٤ وش ح ي ظ ٣ ش ش 75 1996 غ ح ؼ أ ح ئ ش ح ظ ٣ ؼ ٤ ش طؼظز أ ز ظل ٤ ي 2011 هخ ش غ ح ظ ٤٤ حص ح ٣ ش ح ظ ٢ ض ك ٤ خط كظ ٤٤ ؼ ٤ ش ح ز خ اػخىس ٤ ش ر ٤ ظ ح ظ ظ ٤ ٤ ش ا ٠ ؿخ ذ ح كغ كؼخ ٤ ظ غ ح لخكظش ػ ٠ ح طخرغ ح ظو ١ ٣ هظ خ خط خ ؼخ طؼظز ح ٧ يحف ح ٧ خ ٤ ش ح ظ ٢ ؼ ٠ ا ٤ خ ح ع ح ي ظ ١ ا أ ح كش ح ؼخ ٤ ش طظل ا ٠ ؿ كش ٣ ش ر رو ٤ ض ؿ كش طو ٣ ٣ ش ك ٤ غ أػط ٠ ح ع ح ي ظ ١ ح كظ ٤ كن ح زخى س رؼ وظ كخص ح و ح ٤ ح خىهش ػ ٠ خ ٣ غ ح و ح ٤ ك ٤ غ أ ؿ ح و ح ٤ طظيح ر ؤ خ ح كظخ ر ٤ ل ٤ ش ظظخ ٤ ش ه ي ح ظ طلخم ظ ى ك كي غ اػطخء ح ش 76 ح لخ ش ك ٢ كخ طؼ طلو ٤ ن ي ح حد. ا ح لي ٣ غ ػ ع ح وخ ح خ ٢ كي ٣ ض ػ ع ظؼيى ح ح ٢ ح ٧ يحف طو ربػيحى ح ش ح ظ ٢ أ خ ح ١٩ خ ح وخ ٢ ح ظ ش طل ٤٠ أ زق ك ٢ ٤ ظ ح خث ٤ ش ٩ كخ ظ ا ٠ ح ش ح ظ ٢ أ خ ح ي ظ ش ح خىهش ػ ٤ ي ح ش ٢ ح ز خ ك ٢ ح ٧ ظ ش ح ي ٣ و ح ٤١ ش رخػظزخ ح خ ح ١ ٣ ؼ ح ؼذ ٢ ك ش أ خ ٤ ش ٣ ش ري خ ٣ ح لي ٣ غ ػ هخ خ ٢. ؿخء ك ٢ ح خىس ح ؼخ ٤ ش ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ػ ٠ أ " ٣ حى ك ٢ ي ح ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ روخ خ ٤ ش ح ش هخ ح خ ٤ ش ح ؼي هخ ح ظ ل ٤ ش " ك ٤ ض أ ح ٧ ح وخ ح ١ طز ه ح ل ش ٤ خ ظ خ ك ٢ وظ ق ح خ ص طوي ا ٠ ح ز خ هز خ ٣ ش ح ش ح خ ٤ ش ر زؼ ٤ ٣ خ ر ٤ ش ح حكوش ػ ٤ هز خ ٣ ش ح ش ح خ ٤ ش ح خ ٣ ش ىه ك ٤ ح ظ ل ٤ ك ٢ ريح ٣ ش ح ش ح خ ٤ ش ح ي ٣ يس أ خ ح ؼخ ٢ ك ح ١ ٣ ؼي هخ خ ٤ ش ح ش ح ١ ىه ك ٤ ح لخ ك ٤ غ ٣ طؼي ٣ ح ح ٧ ه ٤ ا رو ح ٤ ح خ ٤ ش ط ٠ ه ح ٤ ح خ ٤ ش ح ؼي ش أ خ ح ح ؼخ غ ح و ح ٤ ك ح ١ ٣ ز ح ل ٤ ش ح ظخثؾ ح ظ ٢ ا ٤ خ 73 - Alain.J. Auerbach And Martin Fldstein Hand Book Of Public Economics Volume 1, Elsevier, 5 eme Edition, 2005, P3 74 - روش رحمة "المي ازنية العامة لمدولة في الج ازئر" معمري تيزي وزو كمية الحقوق الج ازئر 2011 ص: 1 199 76 رسالة لنيل شيادة الدكتو اره في العموم تخصص: القانون جامعة مولود 75 - محمد زين الدين: " الدستور ونظام الحكم في المغرب" مطبعة النجاح الجديدة الدار البيضاء الطبعة األولى 2015 ص:

هخ خ ٤ ش ح ش رؼي ط ل ٤ ٣ ظ ٠ ق ه ػ ح ح زلغ أ ح ظ ٤ ٤ ظ ػ ٠ ح ح ٧ ح و ح ٤ أ ١ هخ خ ٤ ش ح ش رخ ٠ ز ٢ ح ك ش ح خروش ٩ يح أ ١ ك ش ح خىهش ح ز خ ٤ ش ٢ ك ش طظ ٤ ر ؼخكش ح ظؼ خ ك ح ي ظ حى ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ح ٧ ظ ش ح يحه ٤ ش ٢ ح ز خ ح ظ ٢ طئ ١ طيه ح لخػ ٤ ح ث ٤٤ ٤ ك ٢ ح ك ش أ ١ ح ل ش ح ز خ ك ٤ غ أ ح ل ش طل أ ي ح ل ػ ٠ ك خ ٣ ش ط خ ؿ ش ٠ خ ح ز س ػز ػ خ ح ل ٢ ي رخ ظ خى خ ا ٠ ػش ح ل ك ٢ ا ١ خ ح ي ظ ػش ح حى ك ٢ ا ١ خ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ح ح ظخ خ ح يحه ٤ خ ٢ ح ز خ أ خ ح ز خ كب ٣ ل ري ػ ٠ اػطخء ؿ ش ٠ ك ح ع ٣ ظل ٤ ك ٢ خه ظ ٣ طخ ذ رظؼي ٣ ػش حى رخ ظخ ٢ كب ٣ ح و أ ع هخ ح خ ٤ ش طوي ٣ ط هغ لوخص ح ي ش ح ى خ ٣ ؼز ػ أ يحك خ ك ٢ وظ ق ح خ ص لظ س ٤ ش ٢ ح ش طو ربكخ ظ رؼي ط خ ح ظ ا ٠ ح ز خ ر ٤ ش ح ل ػ ٠ حكوظ ي كب ح ك ش طؼظز حص أ ٤ ش رخ ش طلظ ٠ رخ ظ خ ز ٤ حء هز ح ل ش أ ح ز خ 77 أ ٠٣ خ ح ظ غ ح ح ٧ ه ٤ ح ١ ٣ ؼظز ح وخ ١ ذ ح زخ ر. ا ح لي ٣ غ ػ ح ك ش ح ز خ ٤ ش ح ظ ٢ ٣ ػز خ ع ح وخ ح خ ٢ ٣ ؼ ٢ ح ظخ وظ ق أؿ س ح ز خ حء طؼ ن ح ٧ رخ ظذ أ ح خ ح يحث ش أ ح خص ح ؼخ ش كي ٣ ض أ ٠٣ خ ػ طوخ ح ٧ ى ح ر ٤ ح ل ش ح ز خ ك ٢ ا ١ خ ٢ ليى طلض ح حهزش ح لظ ش ح ي ظ ١ خ ٣ ئ ي أ ح ك ش ط ك ش ح ظخ خ ح ٢ ١. ا ح خ ح ز خ ١ ح كش ح حكيس ٣ ؼ ٤ أ ١ ا خ ك ٢ ح خىهش ػ ٠ ع ح وخ ح خ ٢ كب ح ز خ ١ ح كظ ٤ ٣ ظط ذ حكظ ح ٤ خ ٤ خص ح لش ط س ط ٣ ؼ ٤ ش ػ ٤ خ ح ي ظ ري خ ٣ ظؼ ا يح ك ٢ ح ٥ ؿخ ح ليىس ح ح ط ن كب ٣ ح و أ ك ش ح خىهش ح ز خ ٤ ش طؼظز حص أ ٤ ش رخ ش طئ ي أ ح ٤ ٧ ش ح ظ ٢ أػطخ خ ح ي ظ ٤ ض ػزظخ ا خ ٢ ؤ ش طئ ي أ ٣ ؼظز ؼ رخه ٢ ح خ ٣ غ وظ كخص ح و ح ٤ خ ؤر ه ح ح ع. رخ ظخ ٢ ٤ ق ٣ ح ظ ك ٤ ن ر ٤ أ ٤ ش ح ع رخ زش ل ش ك ٢ ط ٣ ٤ خ ظ خ ح خ ٤ ش ك ٢ وظ ق ح خ ص حكظ ح ح وظ ٤٠ خص ح ي ظ ٣ ش ح وخ ٤ ش ح ظ ظ ٤ ٤ ش ح ظ ش ظيه ح ل ش ك ٢ ح ح خ ٤ ق ٣ ز خ ط ٣ حهظ خ ك ٢ ح خىهش ػ ٠ ح ع رؼ ٤ يح ػ أ ١ ػخ ٠ ٢ ح ل ش. أ ال: فالز ١ بد ا ه ف ا دبي ا ب : ٣ خ ح ي ا ٠ ؿخ ذ ثخ ظ ح ح ١ طش ط ؿ ٤ ٤ ش ك ٢ خ حهزش ح وخث ٤ ػ ٠ طير ٤ ح ؤ ح ؼخ رو طير ٤ ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ي ش حء طؼ ن ح ٧ رخ ل ش أ ح ز خ حهظ خ ىأرض ػ ٠ ا خى ؿ ح ي خط ٤ ح ر ٤ ش ا ٠ إ خء ح ي ي كب ح ع ح ي ظ ١ ح ر ٢ أه ح ح لن ك ٢ ح ي خط ٤ ح ظ ٢ ػ ك خ ح د ريءح ري ظ ح ظ خءح ري ظ 2011 ك ٤ غ ؿخء ك ٢ ح لو س ح ٠ ٧ ح ل 1962 52 ػ ٠ أ " ي أ ٣ وخ ١ ذ ح ٧ ش ح ز خ ٣ ظ ٠ هطخر أ خ ح ٤ ٣ أ ٠ ٣ ع أ ١ وخ ىحه خ" خ أ ك ٢ ح وخر أه آ ٤ ش ظل ٤ هخ ٤ خ ي أؿ ح للخظ ػ ٠ خ ش ح وطخد ح ٢ ح طخص ح ؼ ٤ ش ي ه ؿؼ ؿ ٤ هخر ٣ ٧ ع أ ١ وخ رخ ظخ ٢ كب ح ي هي ٣ ظؼ ح وطخد ح ٢ ٤ ش ظ ؿ ٤ خث ل ش ح ظ ح زخ س غ ح ؼذ ا يح 77 - لقانون مالية السنة تأتي ارت عمى أف ارد المجتمع سواء بالسمب أو اإليجاب فمقتضياتو المتعمقة بالتخفيض أو الزيادة في الضريبة عمى الدخل مثال قد تكون ليا تبعات عمى القدرة الش ارئية لممواطنين كما أن الزيادة في الضريبة عمى بعض المواد االستيالكية قد تكون ليا أيضا تبعات عمى االستق ارر األسري. 29

طؼ ٤ خط ح خ ٤ ش طخص ح ؼ ٤ ش ر ؤ أ ١ اؿ حء حهظ خى ١ أ خ ٢ أ حؿظ خػ ٢ ٣ ظؼ ٤ ط ٤ ٠ ك ٢ ع هخ خ ٤ ش ح ش 78 ك ٤ غ أ ٣ ؼظز طش ط ؿ ٤ ٤ ش ك ٢ خ اػيحى ح و ح ٤ خ. ٣ خ ح ي ه ح وطخد ح ٢ ر ٤ ل ٤ ش زخ س ؿ ٤ زخ س طؤػ ٤ ح لخ ػ ٠ ح ؼ ح ظ ٣ ؼ ٢ ك ٤ غ ٣ ؼ ػ ه ح حص زخى حص ؼ ٤ س ٢ ك ٢ أ خ حهظ خ ح طش ح ظ ٣ ؼ ٤ ش ك ٤ غ أ ح ظ ٣ ض ػ ٤ خ ك ٤ ش ر خ ٤ ش ح ل ش ح ؼ ػ ٠ ا ٣ ء خ ح ٤ ٧ ش ح ط رش ح ش كؼ ٠ ز ٤ ح ؼخ أ ك ٢ هطخد ح ؼ ٤ 79 ٣ ط ذ 80 خ ح ل ش ط طخ زش رظ ٣ ح وظ ٤٠ خص ػز ع هخ خ ٤ ش ٤ ٣ 30 2015 خ خى ط و ٤ ىػ س ٣ لش ل ش زخد ػ ٠ طو ٤ ؿ ف خ ٢ يػ ؿ ى ح ظ ٤ ش رخ ز ى ك ٤ غ هخ " ؿ ح ظط ح ١ كووظ ر ى خ كب خ ٣ ل ك ٢ ل ٢ ط ي ح ٧ خع ح ؼزش ح ظ ٢ ٣ ؼ ٤ خ رؼ ح ح ٤ ١ ك ٢ ح خ ١ ن ح زؼ ٤ يس ح ؼ ش 81 ح ل ح ٣ ش ح خكش ح حكخص رزؼ ح و ك ٢ ح ح حك ". ثب ١ ب: فالز ١ بد سئ ١ ظ ا سى خ ف ا دبي ا ب : هخ ش رو ح ١٧ ح ٣ ق ح خ ١ ن خ أ خ ا ٠ ي خروخ كب ح ي ظ ث ٤ ح ل ش حهظ خ خص ؿي ٣ يس ط ؿ ىس ك ٢ ح ي خط ٤ ح خروش ػ ٤ أ ا ٣ خر ٢ رخ ٠ ا ٠ ح ٣٩ خر ٤ خص ح ظ ٢ ؤ خ أ طؼط ٢ ئ ٤ ش زخ س ح ئ ش أ خ ح ئ ش ح ظ ٣ ؼ ٤ ش ػ هش ي رظلو ٤ ن ا حىس ح خهز ٤ ؿ ى ا حف كو ٤ و ٢ ػ ٠ اػيحى ع هخ خ ٤ ش ح ش ي حػظزخ ح ح ي ك ذ وظ ٤٠ خص ح ػ ٤ وش ح ي ظ ٣ ش رظؼ ٤٤ ث ٤ ح ل ش ح ل د ح لخث ك ٢ ح ظوخرخص ح وخ ش ر ح حد ػ ٠ أ خ ظخث خ ك خ ٤ خهخص ٢ ط ٤ غ ح ك ٤ خص ح خ ٤ ش ث ٤ ح ل ش. وي ه ح ي ظ ح طش ح ظ ل ٣ ٤ ش رخ زخد ح وخ رؼي أر حد ح ٧ ك خ ح ؼخ ش رخد ح لو م ح ل ٣ خص ح ٤ ش ح طش ح ظ ٣ ؼ ٤ ش ي ػ ٠ ح ؿ أ حهظ خ خص ح ي ح ظ ل ٣ ٤ ش ك ٢ ح ي ظ أ حهظ خ خ ث ٤ ح ل ش ح ١ أ يص 83 82 ح طش ح ظ ل ٣ ٤ ش ؼ أ ئ ش ث ٤ ح ل ش طؼي يه أ خ ٤ خ ظو ٣ ش ح طخرغ ح ز خ ٢ ظخ ح ٤ خ ٢ ح ر ٢ ط ٣ خ ك ٤ خص ح ؼش ط ظ ي ػ ٠ ئ ٤ ش أ خ ح ي ح ز خ ح أ ١ ح ؼخ ك ٤ غ ٣ خ حهظ خ خص ك ٢ خ ح ظؼ ٤٤ ث ٤ ح ل ش ح ل ش ح ١ ٣ ظيح ك ٢ ح و ٠ خ ٣ خ ح ح ظخ ٤ ش: 84 ٣ أ تفويض ىذه السمطة". كما جاء في الفصل 49 منو "المجمس الو ازري يتداول من بين ما يتداولو: 30 78 - عبد اإللو فونتير "العمل التشريعي بالمغرب: أصولو التاريخية ومرجعياتو الدستورية د ارسة تأصيمية وتطبيقية تطبيقات العمل التشريعي وقواعد المسطرة التشريعية" الجزء الثالث مطبعة المعارف الجديدة الرباط الطبعة األولى 2002 ص: 63. 79 - المرجع نفسو ص: 64-63. 80 - «-Politiques LES DISCOURS D UN ROI» ;TEL QUEL N 645 du 28 novembre au 4 décembre 2014 ;p 23-27. 81 - خطاب العرش ليوم 30 يوليوز 2015 منقول عن الموقع اإللكتروني لوكالة المغرب العربي لألنباء: https:/ تاريخ الدخول لمموقع 15 غشت 2015 www.map.ma/ar/ 82 - عبد الرحيم العالم: "صالحيات الممك في الدستور المغربي" سمسمة الد ارسات الدستورية والسياسية- العدد الثاني- ص: 30. 2014 83 -Mustapha Sehimi: Le Changement, c est Maintenant et Demain, op P18-19. 84 - جاء في الفصل 91 من دستور 2011 مرجع سابق " يعين رئيس الحكومة في الوظائف المدنية وفي الوظائف السامية في المؤسسات والمقاوالت العمومية دون إخالل بأحكام الفصل وفي اإلدا ارت العمومية 49 من الدستور ويمكن لرئيس الحكومة

ح ٤ خ ش ح ؼخ ش ي ش هز ػ خ ػ ٠ ح ح ح ١ ح ٤ خ خص ح ؼ ٤ ش ح ٤ خ خص ح وطخػ ٤ ش ١ ذ ح ؼوش ح حد ه ي ح ش ح ل ش طل ئ ٤ ظ خ ح و ٠ خ ٣ خ ح ح ش ح طزطش رلو م ح ٩ خ رخ ظخ ح ؼخ. خ ٣ غ ح و ح ٤ ر ٤ خ ع هخ ح خ ٤ ش هز ا ٣ يحػ ر ظذ ح حد ى اه رخ ٧ ك خ ح ح ىس ك ٢ ح ل 49 ح ي ظ ح ٤ ح و ح ٤ خ ٣ غ ح ح ٤ ح ظ ظ ٤ ٤ ش خ ٣ غ ح ح ٤ ح خ ا ٤ خ ك ٢ ح ل ( 65 ح لو س ح ؼخ ٤ ش( 70 66 )ح لو س ح ؼخ ؼش( ح ي ظ. ح ؼخ يحص ح طلخه ٤ خص ح ي ٤ ش هز ػ خ ػ ٠ ح ح ح ١ طؼ ٤٤ ح ظخد ح ؼخ ٤ ي ١ ٣ ح ٩ ىح حص ح ٣ ش رخ ٩ ىح حص ح ؼ ٤ ش إ خء ح خ ؼخص ح ؼ يحء ي ١ ٣ ح يح ح ئ خص ح ؼ ٤ خ وخ ح ظ ظ ٢ ٤ ح خ ا ٤ ك ٢ ح ل 49 ح ي ظ أ ٣ ظ ثلش ح ظخثق ح ظ ٢ ٣ ظ ح ظؼ ٤٤ ك ٤ خ ك ٢ ح ل ش ٣ ليى ح ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ ػ ٠ ح و زخىة ؼخ ٤٣ ح ظؼ ٤٤ ك ٢ ح ظخثق ٤ خ خ زخىة ط خكت ح ل ح ظلوخم ح لخءس ح لخك ٤ ش. ٣ ط غ ث ٤ ح ل ش ح ي ػ ٠ ه خص يح ص ح ل ش. هي كيى ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ ح ظؼ ن رظ ظ ٤ ط ٤٤ أ خ ح ل ش ح غ ح وخ ٢ ٧ ػ ٠ خث خ 85 حهظ خ خص ث ٤ ح ل ش ريهش ك ٤ غ أ ث ٤ ح ل ش ٣ أ ح خ ح ٩ ىح ٣ ش ئ خص ح ؼ ٤ ش ا ا ح ه ٠٠ ط ٣ ؼ ٢ رو ف ي أ ٣ ل ثخ ش حؿظ خػخص ح خ ح ظ ٢ ٣ ؼ ى ا ٤ حهظ خ ثخ ظ خ ١٧ طش ك ٤ ش أه ٣ ؼ ٤ خ ح ح ٣ خ أػ ٠ خء ح ل ش حهظ خ خط ك ٢ ح وطخػخص ح ح ٣ ش ح ل ٤ ر خ ك ٢ كي ى ح ك ٤ خص ح و ش ر ؿذ ح ح ٤ ح ليىس هظ خ خط ر ح لش ئ ١ زوخ ٧ ك خ ح ل 93 ح ي ظ ػ ط ل ٤ ح ٤ خ ش ح ل ٤ ش ك ٢ ح وطخػخص ح ل ٤ 86 ر خ ك ٢ ا ١ خ ح ظ ٠ خ ح ل ٢ ٣ و رب ١ ع ح ل ش ػ ٠ أىحء ح خ ح يس ا ٤ هز ث ٤ ح ل ش. - التعيين باقت ارح من رئيس الحكومة وبمبادرة من الوزير المعني في الوظائف المدنية التالية: والي بنك المغرب والسف ارء والوالة سابق. 31 والعمال والمسؤولين عن اإلدا ارت المكمفة باألمن الداخمي والمسؤولين عن المؤسسات والمقاوالت العمومية اإلست ارتيجية وتحدد بقانون تنظيمي الئحة ىذه المؤسسات والمقاوالت اإلست ارتيجية. 85 -الظيير شريف رقم 1.15.33 صادر في 28 من جمادى األولى ( 1436 19 مارس 2015( بتنفيذ القانون التنظيمي رقم 065.13 المتعمق بتنظيم وتسيير أشغال الحكومة والوضع القانوني ألعضائيا والصادر بالجريدة الرسمية عدد: 12 جمادى الثانية الموافق 2 أبريل 2015. 86 - المادة 4 بتنفيذ القانون التنظيمي رقم 6348 بتاريخ 065.13 المتعمق بتنظيم وتسيير أشغال الحكومة والوضع القانوني ألعضائيا مرجع

٣ ط غ ث ٤ ح ل ش ح ي ػ ٠ ه خص يح ص ح ل ش خ أ ر وظ ٠٠ ح ػ ٤ وش ح ي ظ ٣ ش ٣ أ ٣ ل ثخ ش 87 ح ح ح ١. ا ط ٤ غ حهظ خ ث ٤ ح ل ش خ ظ طش ط ظ ٤ ٤ ش كؼ ٤ ش ٣ ؼ ٢ رخ ظزؼ ٤ ش ط ٤ غ حهظ خ خط ك ٢ ح خ ح خ ٢ خ ظ ح هظ خ خص خرغ رخ ٧ خ ح ؼ هش ح ي ٣ يس ح ظ ٢ خ ى ظ 88 أ خ ح ز خ ح ٧ ه ٤ س ح ظ ٢ ص ػز ػ ع كوذ أ خ ٤ ش: 2011 ح ل ش ئ ش ٤ خ ٤ خ لظش ح ئ ٤ ش ز ح ٧ كخى ٣ ش ل ش طخ ح ي ي ح ط هخ ى خط ٤ 1972-1970-1962. لظش ح ئ ٤ ش ح ى ؿش أ خ ح ي ح ز خ ي ح ط هخ ى ظ ١ 1996-1992. لظش ح ظ ٤ ذ ح ز خ ٢ غ ى ظ 89.2011 ئ ٤ ش ح ل ش أ خ ح ي ح ز خ طؼ أ ؼ ى ٣ خ ٤ ٤ ش أ ؼ طلخػ غ ح و ٠ خ ٣ خ ح ظ ٢ طل ٢٠ رخ ظ خ طظزغ ح أ ١ ح ؼخ هخ ش خ ح ٩ ؿ حءحص ح ظ ٢ طظو خ ح ل ش ح ظ ٢ ط رخ وي حص ح خ ٤ ش ي ش كخ لي ٣ غ ػ ح ٩ ف ح ظ ٢ ٣ أ ر ح ؾ ح ٧ ك حد ح ٤ خ ٤ ش ح ش ثظ ف ح ل ٢ ٣ وظ ٢٠ ح ػظ حف رؤ خى ه خ ٣ ل ػ ح خ ٤ خ ٣ ظؾ خص 90 طظ خ ٠ وظ ٤٠ خص ح ي ظ ح ١ ٣ ر ٢ ح ئ ٤ ش رخ خء ش ح لخ زش. ا ح ي ح ظ ؿ ٢ ٤ ث ٤ ح ل ش ك ٢ خ اػيحى ع هخ خ ٤ ش ح ش ك ٢ ح ظخ د ح وخ ش ي أ ٣ ظزخ ٣ ك ٢ خ اػيحى ع هخ خ ٤ ش ح ش ك ٢ ح ح ١٩ خ ي أ ح ع ح ي ظ ١ ح ل ٢ أه ر ؿذ ى ظ ح ٣ ش ح وخ ش ش 1958 ك ٢ ح خىس ح ؼخ ش ػ ٠ أ ث ٤ ح ٣ ش ٣ ؼ ٤ ح ٣ ح ٧ ح ٧ ؿ ز ٤ ش ح ز خ ٤ ش خ ي أ ه ح حهظ ٤ خ ح ٣ ح ٧ ٣ ظو ث ٤ ح ٣ ش حػظزخ ح طظ ح ظوي ٣ ٣ ش 91 ح ١ ه خ طيه زط ط س ح ظ ٣ ؼ ٤ ش ك ٢ وخر ط ٤ غ ك ٤ خص ث ٤ ح ٣ ش ك ٢ ح ح خ ح ظو ٤٤ ي ح ١ ى ك ٢ ح حى 92. 49 20 87 - جاء في الفصل والوز ارء. 48 من دستور 2011 مرجع سابق: ينعقد المجمس الو ازري بمبادرة من الممك أو بطمب من رئيس الحكومة لمممك أن يفوض لرئيس الحكومة بناء عمى جدول أعمال محدد رئاسة مجمس و ازري". " ي أرس الممك المجمس الو ازري الذي يتألف من رئيس الحكومة procédures prévus aux article 49 et 50» et L article 49 «le premier ministre après délibération 32 88 -أنظر: - حسن طارق" السياسات العمومية في الدستور المغربي الجديد" مرجع سابق ص: 120 إلى 122. 89 - أنظر: د. حسن طارق "ق ارءة في التوت ارت الييكمية لوثيقة 2011" مرجع سابق ص: 49. 90 - الفقرة الثانية من الفصل األول من دستور 30 يوليوز 2011 مرجع سابق التي جاء فييا" يقوم النظام الدستوري لمممكة عمى أساس فصل السمط وتوازنيا وتعاونيا والديمق ارطية المواطنة والتشاركية وعمى مبادئ الحكامة الجيدة وربط المسؤولية بالمحاسبة". 91 - L article 8 de constitution française «le Président de la république nome le premier ministre» 92 -l article 20 de constitution française Op «Le gouvernement détermine et conduit la politique de la nation- il est responsable devant le parlement dans les conditions et suivant les

أ خ ح ع ح ي ظ ١ ح ٩ زخ ٢ ح ١ أه ظخ خ ٤ خ ٤ ٤ خ كب ى ح ي ك ٢ طؼ ٤٤ ث ٤ ح ل ش ٣ ؼظز ى ح ٤ خ ٣ خ ك ٤ غ ؿخء ك ٢ ح خىس 62 ػ ٠ أ ح ي ٣ وظ ف لخ ثخ ش ح ل ش ٣ ؼ ٤ ٠٣ غ كيح ظخثل ١ زوخ وظ ٤٠ خص 93 ح ػ ٤ خ ك ٢ ح ي ظ طز ٤ ح خىس 99 ي ٤ ل ٤ ش طؼ ٤٤ ث ٤ ح ل ش ك ٤ غ ط ػ ٠ أ ح ي ٣ ظ ٤ زوخ اػ طي ٣ ي ح حد غ ح ؼ ٤ ح ؼ ٤ ٤ ح ل م ح ٤ خر ٤ ش حص ح ظ ؼ ٤ ح ز خ ٢ ط ٣ وظ ف ح ي ر ح طش ث ٤ ح حد لخ ثخ ش ح ل ش 94 خ أ أػ خ ح ي 95 ح وظ ٣ ظل ئ ٤ ش أػ خ ح ي ح ٧ وخ ح ٣ خىه ح ػ ٤ خ. أ خ ى ظ ح ٣ ي ش ٣ خىم ػ ٤ خ ث ٤ ح ل ش ا ح حهظ ٠٠ ح لخ ح حء 1972 كوي لذ ح ي حهظ خ طؼ ٤٤ ث ٤ ح ل ش ق ح طش ث ٤ ح ئ ش 96 ح ز خ ٤ ش ح ١ ٣ وظخ ث ٤ ح ل ش رؼي ح ظ خ س خثز ؼ ٢ ح ٧ ك حد ىحه ح ز خ. أ خ ك ٢ ر ٣ طخ ٤ خ ح ظ ٢ طؼظز ي ح ظخ ح ز خ ٢ ح ١ أه زيأ طخرظخ ٣ ظؼ ن رؼي ط ل ٤ هخ خ ٤ ش ح ش ى ح ػز ط س ح ظ ه ٤ ح ز ٣ طخ ٢ 97 ح ظ ٢ ؤ طط ك ٤ خ ح ظ ٢ طؼظز ح ؽ ح ٧ ؼ ٢ ح ؼ خث ٤ ش ح ل ر ٤ ش كب ظخ ح ٧ ؿ ز ٤ ش ح ز خ ٤ ش ٣ ح ل د ح لخث ح ل ػ ٠ ح ٧ ؿ ز ٤ ش ح ش ح ظ ٢ طئ ظ ٤ ح ل ش ى ح لخؿش ا ٠ طلخ لخص ر ح ٧ ؼ ي ث ٤ ح ل ش ٣ ي ؼ رش ك ٢ ه ٤ خىس ح ل ش ح ظ ٢ ط ظخ ش ػخرظش خ ط ظ ي ػ ٠ أؿ ز ٤ ش ر خ ٤ ش أ خ ك ٢ ح حث كب رخ ؿ ط ٣ ظخ ح ؼ خث ٤ ش ح ل ر ٤ ش ش ا أ ح خىس 98. 1989 اه ح ا كخص ى ظ ٣ ش ش 2016 2008 77 ح ي ظ ح حث ١ طل ؽ ح ٩ كخص ٠ خ لظ ح خ ك ٤ غ ط ح خىس 77 ح ي ظ ح حث ١ ػ ٠ أ ث ٤ ح ٣ ش ٣ ؼ ٤ ح ٣ ح ٧ ٢ ٣ خ خ ٣ ظو ط م ف ح خىس أ ح ث ٤ 99 ح خك ٤ ش ح ي ظ ٣ ش ح لؼ ٤ ش ٣ ظ ك ػ ٠ خ ح ل ٣ ش ك ٤ خ ٣ و طؼ ٤٤ ح ٣ ح ٧. du conseil des ministres engage devant l assemblée nationale la responsabilité du gouvernement sur son programme au éventuellement sur une déclaration de politique générale» - المرجع نفسو ص: 112 33-93 العموم أمين السعيد " مؤسسة رئيس الحكومة في الدستور المغربي لسنة 2011" سمسمة البحث األكاديمي التي تصدر عن مجمة القانونية مطبعة األمنية الرباط الطبعة 2014 ص: 106 94 - أمين السعيد " مؤسسة رئيس الحكومة في الدستور المغربي لسنة 2011" مرجع سابق ص: 107 95 - la constitution espanola 2 eme édicion (inclye la reforma de septiembre de 2011 Artículo 64 1. Los actos del Rey serán refrendados por el Presidente del Gobierno y, en su caso, por los Ministros competentes. La propuesta y el nombramiento del Presidente del Gobierno, y la disolución prevista en el art. 99 serán refrendados por el Presidente del Congreso. 2. De los actos del Rey serán responsables las personas que los refrenden. 96 - Lauvaux Philipe: Parlementarisme Rationalisé et stabilité du pouvoir exécutif. brylant, Bruxelles, 1988. p:18-54 97 Campion (Lord G. C. B.), An introduction To The Procedure Of The House Of Commons, Londres, MacMillan And Co, 1958, p. 38 à 40. 99 98 - أمين السعيد " مؤسسة رئيس الحكومة في الدستور المغربي لسنة 2011" مرجع سابق ص: 110

ػ خ ٣ ظ ٠ ق ا أ ى ظ ٤ ٣ 30 2011 ؿخء ر وظ ٤٠ خص ش طو اؿ حءحص طؼ ٤٤ ث ٤ ح ل ش أ ٠٣ خ حهظ خ خط ح ظ ٢ طو ص خ ٣ ؼ ٢ ؼ ا حكخ كو ٤ و ٤ خ ئ ش ث ٤ ح ل ش ك ٢ خ ط ؿ ٤ أػ ٠ خء ح ل ش ر ؤ حر ٢ ط حص طل ٤٠ اػيحى ع هخ خ ٤ ش ح ش خ ؤطط م ا ٤ رظل ٤ ك ٢ ح لو س ح ح ٤ ش. ثب ثب: فالز ١ بد ا جش ب ف ا دبي ا ب ػ خ ٤ ل خ خ ح لخ كب ٣ ا خ طؤػ ى ظ 2011 ػ ٠ ؿ ح ح ي خط ٤ ح خروش ػ ٤ ر ظخ ح ؼو ش ح ز خ ٤ ش ح ظ ٢ خ ى ظ ح ٣ ش ح وخ ش كزخ ؿ ح ي ظ ح ل ٢ ك ٢ ح خىس 39 ػ ٠ اػطخء ح ل ش ح لن ك ٢ ح هظ ٤ خ ر ٤ ح ٤ م ح ؼ ٤ ش ح ٤ ١ ش ا أ أ ر ٠ س ا ٣ يحع خ ٣ غ ه ح ٤ ح خ ٤ ش ط ٣ ح ٠ خ ح ؿظ خػ ٢ ي ح ٧ ه ٤ س خ ح ع ح ي ظ ١ ر ؿذ ح ػ ٤ وش ح ي ظ ٣ ش ح لخ ٤ ش ك ٤ غ أ ربكخ ش ع هخ ح خ ٤ ش ي ظذ ح حد أ هخ ش أ ح ح وخ خ ٣ ط ٠ أػ خء خ زش خه ش ع هخ خ ٤ ش ح ش ه ح حص ح ٧ ه ٤ س أ خ ح ظ خ ٣ ك ٢ ح خ ش ح ز خ ٤ ش ح خروش ح وخ ؼش ي ظ ح خرن خ هغ أػ خء خه ش ع ح وخ ح خ ٢ ش ح خ ٤ ش 2010 ر ح ظ خ ٣ ك ٤ غ ي أ ح ؼي ٣ ي ح ظوخىحص ؿ ض ل ش ك ى حػ ٢ 100 ط ٣ ح ح هظ ٤ خ ى ح ظ خى ػ ٠ وظ ٠٠ ٣ ق. ا ح و حءس ح ؼ وش وظ ٤٠ خص ح ل 75 ح ي ظ طل ٤ ي أ ح ع ح ي ظ ١ ٣ ليى رخ ٠ ز ٢ ح خ ىحه ح حد ح ١ ٣ ظ ٠ ح ظوزخ ع هخ ح خ ٤ ش ط ى أ طلي ٣ ي ا ٠ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش أ ١ ز ٤ ؼ ٢ ك ٢ حػظوخى خ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ ٣ ظ ي ه ط ح ؿ ى ٣ ش ح ي ظ ل ٣ ق وظ ٤٠ خط ل خ خ ػ ٤ ح ع ح ي ظ ١ ح ل ٢ ك ٤ غ ٣ ا ٤ ك ٢ وظ ٤٠ خص ػخر س 101 ػ ٠ ػ ح ع ح ي ظ ١ ح ر ٢ ح ١ أ خ ا ٤ كيى ٣ ١ وش 102 ط ٤ حهظ خ ٣ خ ظذ أ ١ ٢ ح ز خ ٣ ؼظز ٤ جظ ح ٤ س ح ١ ٣ ظوذ ر خء ػ ٠ ح ظ ؼ ٤ 103 ح ز ٢ ل م ح ز خ ٤ ش ح ؼ ش ك ٢ ح حد غ حهظ ف ر ٢٤ ك ٢ خ ٣ ظؼ ن رخ ظ ؼ ٤ ٤ ش غ ح ظ خ ٣. ا حػخس ط ؼ ٤ ٤ ش ظذ ح حهظ خ خط ح ظ ظ ٤ ٤ ش طؼ ح خ ح ئ رل ح حهغ ظ و ٢ ع هخ ح خ ٤ ش ط ٤ ري أػ خ طلي ٣ ي ح حػ ٤ ي ح ظؼ وش ري ح ظ خه ظ ح ظ ٣ ض ػ ٤ ك ٤ غ أ ح ظذ ح ئ ظوزخ المكتب دفعة واحدة بالتصويت عمى الئحة موحدة تتضمن أسماء جميع المرشحين لممناصب المقررة طبقا لممادتين 13 و 20. 34 100 انتقادات موجية من قبل فرق المعارضة لموزير المكمف بالمالية أتناء د ارسة مشروع قانون المالي بمجمس المستشارين أمام المجنة المكمفة بالمالية بمجمس النواب أثناء د ارسة مشروع قانون مالية السنة رقم 48.09 لمسنة المالية 2010. 101 - أشار المشرع الدستوري الفرنسي لسنة 1958 مرجع سابق لجياز المكتب في مقتضيات عابرة في كل من الفقرة الثانية من المادة 26 والمتعمقة بطمب اإلذن برفع الحصانة والفقرة الثالثة من المادة 89 المتعمقة بم ارجعة الدستور" 102 - أ ظن ر الفقرة األخيرة من الفصل 32 من دستور 2011 مرجع سابق والتي جاء فييا " ينتخب أعضاء المكتب عمى أساس التمثيل النسبي لكل فريق" 103 - - أنظر: - المادة 19 من النظام الداخمي لمجمس النواب لسنة المادة 2013 مرجع سابق "ينتخب أعضاء مكتب مجمس النواب في مستيل الفترة النيابية تم في سنتيا الثالثة عند دورة أبريل لما تبقى من الفترة المذكورة عمى أساس التمثيل النسبي لكل فريق". 21 من النظام الداخمي لمجمس المستشارين لسنة 2014 مرجع سابق التي جاء فييا "يمكن أن يتم انتخاب أعضاء

ح ح ع ك ٤ غ أ ح ١ ٣ ظ ٠ غ ؿي ح ٧ ػ خ خ ٣ ػ ٠ ي ح ي ظ 104 ح ظخ ٤ ح يحه ٤٤ ٢ 105 ح ز خ ظ ح و ٤ ش ع هخ خ ٤ ش ح ش آ ٤ ظ أ ٤ ظ رخ زش ل ش ك ٢ ط ٣ ٤ خ خط خ ك ٢ وظ ق 106 ح خ ص كب خ ه ك ه خ ح ز خ ٤ ش ح ؼ ش ك ٢ ظذ ح حد طط ذ اػطخء ح ٧ زو ٤ ش ح ح ع ط ٤ ك ٢ ؿي ح ٧ ػ خ ه ي ط ٤ ؿ ى ح ظذ ز ظ ك ٢ ؿي أػ خ ش ح خ ٤ ش ح ظ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ر ح حد ح خ 107 ح ز خ ٤ ش ح يحث ش ك ٤ خ رؼي. 104 - جاء في الفقرة األولى من الفصل 82 من دستور 2011 مرجع سابق ما يمي: "يضع مكتب كل من مجمسي البرلمان جدول أعمالو ويتضمن ىذا الجدول مشاريع القوانين ومقترحات القوانين باألسبقية ووفق الترتيب الذي تقترحو الحكومة". 105 - جاء في المادة 26 من النظام الداخمي لمجمس النواب لسنة 2013 مرجع سابق" يضع المكتب جدول المجمس ويتضمن ىذا الجدول مشاريع القوانين ومقترحات القوانين باألسبقية ووفق الترتيب التي تحدده الحكومة وفقا ألحكام الفصل الثاني والثمانين من الدستور ويبمغو بمجرد وضعو إلى رئيس الحكومة ورئيس مجمس المستشارين ورؤساء المجان ورؤساء الفرق والمجموعات النيابية والى النواب غير المنتسبين ألي فريق في المكان المخصص لم ارسالتيم." أما المادة 32 من النظام الداخمي لمجمس المستشارين لسنة أعمالهطبقا لمقتضيات الفصل الثاني والثمانين من الدستور. 2014 مرجع سابق فقد جاء فييا "يضع مكتب المجمس جدول يعمن المكتب عن جدول األعمال بمجرد وضعو ويبمغو إلى رئيس الحكومة ورؤساء المجن ورؤساء الفرق ومجموعات المجمس والى المستشارين غير المنتسبين ألي فريق في المكان المخصص إليداع م ارسالتيم". 106 - طبقا لمقتضيات المادة 16 من النظام الداخمي لمجمس النواب لسنة 2013 مرجع سابق فإن مكتب ىذا األخير يتألف من: المؤسسات العمومية الشؤون العامة واالقتصاد االجتماعي. 35 - الرئيس. - ثمانية نواب لمرئيس: النائب األول والنائب الثاني والنائب الثالث والنائب ال اربع والنائب الخامس والنائب السادس والنائب السابع والنائب الثامن. - محاسبان اثنان. - ثالثة أمناء. 107 -حسب مقتضيات النواب تسعة وىي: 1- لجنة الشؤون الخارجية المادة والدفاع 55 من النظام الداخمي لمجمس النواب لسنة الوطني والشؤون اإلسالمية والمغاربة المقيمين 2013 مرجع سابق فإن المجان أعضائيا عدد الخارج في الدائمة 44 وتختص الخارجية - التعاون المغاربة شؤون المقيمين بالخارج -الدفاع الوطني والمناطق المحتمة والحدود المقاومين - األوقاف والشؤون اإلسالمية. الداخمية لجنة 2- والجماعات والسكنى الت اربية وسياسة والجماعات الت اربية التعمير والسكنى وسياسة المدينة. أعضائيا عدد المدينة 44 وتختص يمي: بما قضايا الداخمية لمجمس يمي: بما قدماء الجيوية 3- لجنة العدل والتشريع وحقوق اإلنسان عدد أعضائيا 44 وتختص بما يمي: العدل حقوق اإلنسان األمانة العامة لمحكومة الشؤون اإلدارية العالقات مع البرلمان والمجتمع المدني المجمس األعمى والمجالس الجيوية لمحسابات. 4- لجنة المالية والتنمية االقتصادية: عدد أعضائيا 43 وتختص بما يمي :المالية االستثمار تأىيل االقتصاد الخوصصة

ا ا ٣ يحع ع ح وخ ح خ ٢ ر ظذ ح ح ز خ ٢ ٣ حػظزخ ا ٣ ح خ رخ ط م ح ؼ هش ح ظ ٣ ؼ ٤ ش ر ٤ ح ل ش 108 ح ز خ طلؼ ٤ ح خ ١ ح ظ ٢ كيى خ ح ي ظ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ح ظخ خ ح يحه ٤ خ ٢ ح ز خ. ا ح طز ٤ ؼش ح ئهظش وخ ح خ ٢ طؼط ٢ ؼ ٤ ش ح ٥ ؿخ أ ٤ ش ه هخ ش أ أ ١ طؤه ٤ ك ٢ ا ٣ يحع ح ع هي ٣ ل ح ز خ كن ػ ٤ ح ي ظ ك ٢ ح ظ ك ػ ٠ يس خك ٤ ش ي ح ش ح ظيه ٤ ن ى ٢ ؼخ ح هض ح ١ هي ٣ يه ح ز خ ٤٤ ك ٢ زخم ي ح. ا ح خ ض ؤ ش طوي ٣ ع ح وخ ح خ ٢ ؿي ٣ يس ز ٤ خ ك ٢ ح ظ رش ح ر ٤ ش كب ي ٣ غ حػظ خى ظخ ٦ ؿخ ظ ك ٠ ح ظخ ح ل ٢ هخ ش أ ح ع ح ي ظ ١ ح ر ٢ ي ظ ش ػ ٤ ك ٢ ح ػ ٤ وش ح ي ظ ٣ ش ح ٠ ٧ ش 1962 ؿخد ك ٢ ى خط ٤ 1996 1970 1972 1992 2011 ػخى ظ ٣ وظ ٠٠ ى ظ ١ 109 اكخ ش ع هخ ح خ ٤ ش ي ح حد أ ك ٤ غ خ رب خ خ أ طوظخ ك ٢ أ ١ ح ٤ طو رخ ٣٩ يحع ح ٧ خ أ يط ض ػ ٤ ح لو س ح ٠ ٧ ح خىس 33 ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ح خرن ه 98_7 ح ؼي ح ظ ر وظ ٠٠ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ه 00_14 " ٣ ىع ع هخ ح خ ٤ ش ش ر ظذ أكي ٢ ح ز خ..." ا أ ؿ ص ح ؼخىس أ هخ ض ح ل ش رخ ٣٩ يحع ي ظذ ح حد ع هخ خ ٤ ش ح ش ل ػخ رظو ٣ طؼ ك ٤ ح وط ١ ح ؼ ٠٣ ش ظ ح ح هظ خى ١ ح خ ٢ ط لن رخ ظو ٣ ح ػخثن طظؼ ن ر لوخص ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش رؼ ٤ خص ح ل خرخص ح و ٤ ش و ٣ ش ر حكن ح ي ش ح ٤ س ر س ظو ش رخ ئ خص ح ؼ ٤ ش ح آص ح ؼخ ش ح ظو ٣ ح هظ خى ١ ح خ ٢ حػظوخى خ ٣ ؤص ري ٣ ي ك ٢ ح ح ؤ ا خ ػ كخ ىأرض ح ل ش ػ ٠ ط ٣ ر خ زش ش خ ٤ ش. ساثؼب: و ١ ف صع ا مب ا ز ظ ١ ب ١ خ سل 130.13 ا قالز ١ بد 110 رخ ظخ ٢ كب ح ع ح ي ظ ١ ك ٢ صادر في 7 شعبان ( 1419 26 نوفمبر 1998( بتنفيذ الجريدة الرسمية عدد 4644 بتاريخ 3 دجنبر 1998 ص: 3297. 36 القطاعات لجنة 5- االجتماعية: أعضائيا عدد 44 وتختص بما يمي :الصحة الشباب والرياضة التشغيل االجتماعية التكوين الميني الم أرة واألسرة والطفل والتضامن قضايا اإلعاقة. الشؤون 6- لجنة القطاعات اإلنتاجية وعدد أعضائيا :44 وتختص بما يمي :الفالحة التنمية القروية الصناعة الصيد البحري السياحة الصناعة التقميدية التجارة الداخمية والخارجية والتكنولوجيات الحديثة. 7 -لجنة البنيات األساسية والطاقة والمعادن والبيئة وعدد أعضائيا 44 وتختص بما يمي :التجييز النقل الماء البيئة المواصالت الطاقة والمعادن المياه والغابات- التنمية المستدامة. 8- لجنة التعميم والثقافة واالتصال وعدد أعضائيا 44 و تختص بما يمي :التعميم الثقافة االتصال واإلعالم. 9- لجنة م ارقبة المالية العامة عدد أعضائيا 43 ودون اإلخالل بالدور الرقابي المكفول لباقي المجان الدائمة تختص لجنة م ارقبة المالية العامة بما يمي: م ارقبة وتتبع اإلنفاق العمومي لمحكومة- د ارسة التقارير الموضوعاتية لممجمس األعمى لمحسابات والتقارير التي يعدىا وفقا لمفصل 012 من الدستور- النصوص التشريعية المتعمقة بم ارقبة المالية العامة. 108 - محمد بوعزيز " القانون البرلماني المغربي مسطرة التشريع د ارسة نظرية وتطبيقية " مرجع سابق ص: 70-69. 109 -Mahmoud Atef Ali Elbanna, "Le Particularisme Du Pouvoir D'autorisation Budgétaire", Op paris, 1986 P:143. 110 - الفقرة الثانية من المادة 33 من القانون التنظيمي رقم 7.98 لقانون المالية الصادر بتنفيذه الظيير شريف رقم 1.98.138

٣ ؼ ى حهظ خ اػيحى ع ح وخ ح خ ٢ أ خ خ ا ٠ ح ٣ ح ق رخ خ ٤ ش أ ١ أ ح ي ح ٧ خ ٢ ك ٢ ح ٩ ػيحى ٣ ؼ ى ا 111 ٤ أ ٣ و ر ح ظ خىح ا ٠ وظ ٤٠ خص ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ه 130.13 ح ١ ؿخء كي ٣ ؼخ رؼي خ ٣ و د ػ ٠ ه حص ىه ى ظ 2011 ك ٤ ح ظ ل ٤ ح ١ أه خ "" ٢ ٣ ٣ ظ ٠ ح ٣ ح ق رخ خ ٤ ش طلض طش ث ٤ ح ل ش اػيحى خ ٣ غ ه ح ٤ ح خ ٤ ش ١ زوخ ظ ؿ خص ح ؼخ ش ح ظيح ر ؤ خ ك ٢ ح ح ح ١ ١ زوخ ل 49 ح ي ظ. ك ٤ خ ٣ ظؼ ن رخ غ ح وخ ٢ ٣ ح ق رخ خ ٤ ش ح ظ خإ ك خ ا ح خ ٣ ظ ظغ رخ ظ ٤ خ ػ ٠ ؿ ٤ ح حء كب ح ل 47 ى ظ 2011 ح ق ك ٢ ح ح و ك ٤ غ ٣ ػ ٠ خ ٢ ٣ " ٣ ؼ ٤ ح ي ث ٤ ح ل ش ح ل د ح ٤ خ ٢ ح ١ ط ي ح ظوخرخص أػ ٠ خء ح حد ػ ٠ أ خ ظخث خ ٣ ؼ ٤ أػ ٠ خء ح ل ش رخهظ حف ث ٤ خ" خ ٣ ك ٢ أ ك م ك ٤ خ ٣ زي ك ٤ خ ٣ ظؼ ن ربؿ حءحص ط س ح ظؼ ٤٤ هي أ ي ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ ه 065.13 ح ظؼ ن رظ ظ ٤ ط ٤٤ أ خ ح ل ش ح غ ح وخ ٢ ٧ ػ ٠ خث خ 112 ح ح ٧ ػ ي خ أه ر ؿذ ح لو س ح ٠ ٧ ح خىس 3 ػ ٠ أ "ططز ٤ وخ ٧ ك خ ح ل 89 ح ي ظ ط خ ح ل ش طلض طش ث ٤ خ ح طش ح ظ ل ٣ ٤ ش كن زخىة ح ئ ٤ ش ح ظل ٣ ح ظ ٤ ن ح ظظزغ ح ح زش ح ظو ٤٤ ح ظ ٠ خ ح ل ٢ ح ظ خ ك ٢ ح زخى س" خ ٣ ل ٤ ي أ ٣ و ٠ غ ٤ أػ ٠ خء ح ل ش ٩ حف ث ٤ خ أ ٣ ؼظز ٤ رخه ٢ ح حء ا أ ػ ٤ خ حهؼ ٤ خ كب ح ٣ ح ق رخ خ ٤ ش ٣ لظ ؼخ ظ ٤ ح ك ٢ ح ل ش ك ٤ غ ٣ ن ٣ ؿ ػ ح خ ق ح ح ٣ ش ح ظخرؼش ح ط ٣ ل ٣ اؿ حءحص إ ٣ ش ث ٤ ح ل ش ط ؿ ٤ غ أى حص ح ٩ ه خع كظ ٠ ح ك رخ ظخ ٢ كب ٣ خ طخص خ ٤ ش ش ظ ػش ٣ ؼظز رخ ظخ ٢ ر ؼخرش أ ٤ ر ي ح ي ش 113 ٣ ١ هخرش خ ش ػ ٠ ع لوخص ح ى ح ي ش خ ٣ ؼ ى أ خ ٤ خ ك ٢ ط ٣ ح ٤ خ ش ح خ ٤ ش ي ش خ طئ ي ح خىس 2015 ٤ ٣ 15 6 ح ظؼ ن ربػيحى ط ل ٤ ه ح ٤ ح خ ٤ ش 114 ح ظ ٢ ط " ع هخ أ ظخ هي ٣ ح ؼ خ خ ٢ زخ أ ؿ ٤ زخ ٣ ذ أ ٣ ي ٣ لخ رظؤ ٤ س ح ٣ ح ق رخ خ ٤ ش" خ ٣ ي ػ ٠ ى ح ز ٤ ح ح غ ك ٢ حطوخ ح و ح ح خ ذ ر ؤ ح وظ كخص ح ظؼي ٣ ص ح ظ ٢ هي ٣ خ أػ خ ٢ ػ ٠ ٤ ح ٤ ش ح ي ش رخ ظخ ٢ كب صياغتيا بمقتضى مرسوم بدل تأكيدىا بالقانون التنظيمي لممالية السابق لسنة 1998. 37 111 - أنظر: - د.عبد القادر تيعالتي " المالية العامة المغربية والمقارنة" قانون المي ازنية الجزء األول الطبعة الثالثة دار النشر الجسور الطبعة 2002 وجدة ص: 28. - نجيب جيري "الوظيفة الرقابية لمبرلمان المغربي في دستور الطبعة األولى عدد 26-25 2014 ص: 54. 112 - الظيير الشريف رقم التنظيمي رقم 1.15.33 الصادر في 28 جمادى األولى 2011 من رقابة الحكومة إلى رقابة الحكامة" مجمة مسالك 1436 الموافق ل 19 مارس 2015 بتنفيذ القانون 065.13 المتعمق بتنظيم وتسيير أشغال الحكومة والوضع القانوني ألعضائيا الصادر بالجريدة الرسمية عدد 6348 بتاريخ 12 جمادى الثانية 1436 الموافق ل 2 أبريل 2015 113 - أنظر: - المصطفى منار " واقع األموال العمومية بين ضعف البرلمان وىيمنة الحكومة" مرجع سابق ص: 30.54 114 - - نجيب جيري "الوظيفة الرقابية لمبرلمان المغربي في دستور 2011 من رقابة الحكومة إلى رقابة الحكامة" مرجع سابق ص: لإلشارة فإن ىذه المادة كانت موجودة في القانون التنظيمي لممالية الصادر بتاريخ 1972 في المادة 13 وتم إعادة

ح ٣ ح ق رخ خ ٤ ش ٣ ق رخ لوش ٣ ى ح لوش ر ح طش طؤ ٤ س ي رل ط ك اىح ط ػ ٠ حهظ خ خص ٣ و خ ح ١٩ خ ح وخ ٢ ح ظ ح ؼ ٤ ش حء طؼ ن ح ٧ رخ ي ظ أ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ح ح ح ظؼ ن ربػيحى ط ل ٤ ه ح ٤ ح خ ٤ ش ح ٠٣ ط غ رل ح ٧ ح حهغ ػ ٠ أ ح ح ي ش ح خ ٤ ش ي هز أ ١ ئ ك ٢ آه 115. خ أ ح ٣ ح ق رخ خ ٤ ش ػ ٤ خ ٣ ظ ٠ طل ٤٠ ع ٤ ح ٤ ش ح ح س طخ ذ ك ٢ ل ح ٥ ربػيحى ع هخ خ ٤ ش ح ش ح زظ ح يكخع ػ ر ح خث ح وخ ٤ ش ح ػ ٤ خ ك ٢ ح ي ظ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ح ح ٧ ظ ش ح يحه ٤ ش ٢ ح ز خ حء أػ خء ػ أ خ ٢ ح ز خ أ أ خ ح أ ١ ح ؼخ ك ٤ غ ٣ و ر ش ح يكغ رؼي هز ح خ 116٢ طز ٣ ح وظ ٤٠ خص ح ظ ٢ ٣ ؤط ٢ ر خ ح ع ظؤ ٤ ي ػ ٠ ح ؤ ش كب ح ٣ ح ق رخ خ ٤ ش ٣ ح ز ك ٣ ن ػ ئ طو ٤ خ ٤ خ ٤ خ ٣ ي رخ ٧ هخ أ ٣ ئ ك ٢ ؿخ ذ ح ٧ ك ٤ خ ذ خ هخ ش أ ر ح ٠ ػ ح طز ٤ ؼش ح وخ ٤ ش ػ ٤ وش ح خ ٤ ش 117 كب خ طخ ٣ و ٤ خ كظ ٠ ك ٢ ح ي خط ٤ ح خروش ػ ٠ ح ي ظ ح لخ ٢ ض ط ؿ ح ع ح ي ظ ١ ح ر ٢ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ظ ٤ ن كؼ ٢ كظ خ ح ظ ٣ غ ح خ ٢ هز ح طش ح ظ ل ٣ ٤ ش رط ٣ وش ل ىس ى كخؿش ا ٠ ا حى أ ١ ؿ ش ٤ ل خ خ ػ خ ك ٢ ك ش ح ٩ ػيحى. ا ح خ ض ػ ٤ ش طير ٤ ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش رخ د طظ ٤ رظؼيى ح ظيه ٤ حء ػ ٠ ظ ح ٩ ػيحى أ ح ظ ل ٤ أ ك ٢ ػ ٤ ش ح حهزش كب ي ٣ ئى ١ ا ٠ خ ط طز ٢ رظؼوي خ ١ ط ل ٤ ح ٤ ح ٤ ش ط ٣ خ ٤ ش ح ح س ح ٤ ش أ ١ ح س ح خ ٤ ش ك ٢ أؿ ذ حك ح ظ ل ٤ 118 كب ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش طؼي طوظ ك ٢ ح هض ح لخ ػ ٠ ه حػي خ ١ طل ٤ ح ٣٩ حىحص أ حػ خ ١ م ط ل ٤ ح لوخص ٤ ل ٤ ش اػيحى ح ٤ ح ٤ ش خه ظ خ ح خىهش ػ ٤ خ ر طؼيط ا ٠ ١ م غ ح ٤ خ ش ح خ ٤ ش ح ث ش 119 ا أ خ ٣ ح ٩ خ س ا ٤ ك ٢ ح ح و أ حء طؼ ن ح ٧ ر لوخص ح ظ ٤٤ أ لوخص ح ظؼ خ كب خ ط ؿ ا ٠ ي ٣ ٣ ش ح ٤ ح ٤ ش ح ظخرؼش ح س ح لش رخ خ ٤ ش ظظ ٠ رؼي ي ح و ٤ خ رظلل خ طظ ٠ ح وظ كخص ي ح ظخرظ خ 115 - نجيب جيري "الوظيفة الرقابية لمبرلمان المغربي في دستور ص: 55. 116 - جاء في الفقرة الثانية من الفصل ص: 265. 38 2011 من رقابة الحكومة إلى رقابة الحكامة" مرجع سابق 77 من دستور 2011 مرجع سابق "لمحكومة أن ترفض بعد بيان األسباب المقترحات والتعديالت التي يتقدم بيا أعضاء البرلمان إذا كان قبوليا يؤدي بالنسبة لقانون المالية إلى تخفيض الموارد العمومية أو إلى إحداث تكميف عمومي أو الزيادة في تكميف موجود. 117 أنظر: - - الحبيب الدقاق: " العمل التشريعي لمبرلمان أية حكامة مقاربة نقدية لمقانون البرلماني والممارسة التشريعية بالمغرب" مطبعة األمنية الرباط دجنبر 2009 ص: 361-360. -.يوسف الزوجال " ق ارءة نقدية في محاور مشروع إصالح القانون التنظيمي لممالية بالمغرب عمى ضوء المستجدات التشريعية" مرجع سابق ص: 57. 118 - محمد الساىل: التدبير العمومي الجديد" أطروحة لنيل الدكتو اره في القانون العام كمية الحقوق الرباط أكدال السنة الجامعية: 2009-2008 ص: 145 119 أنظر: - مصطفى الكثيري: تأمالت في التغيير واإلصالح بالمغرب" مطبعة دار النشر المغربية عين السبع الدار البيضاء 2002

ؼخ ٤٣ ح ٠ ز ١ ش ح ليىس لخ ؼخ ٤٣ ح ٤ ش ح ظ ٢ طليى ؼخ ٤٣ ح هظ حف طز ٣ حص ػخثن لوخص ط طلي ٣ ي ػي خه ش حهظ حكخص ح س ػ ٠ كيس ك ٢ ا ١ خ ش وظ ش ط ٠ ي ٣ ح ٤ ح ٤ ش ح ئ ح ١ أ يص ش طو ٤٤ طوي ٣ ٤ ح ٤ ش ح ح س ح ؼ ٤ ش ٣ ظ خه ظ ك ع رل ع. ك ٢ كخ ػي ح ظ ا ٠ حطلخم ر ؤ ع ح لوخص ٣ كغ ح ٧ ا ٠ ظ أػ ٠ ك ٤ غ ٣ و أػ ٠ خء ح ش ربػيحى طو ٣ ٣ كغ ا ٠ ٣ ح خ ٤ ش ٣ ط ػ ٤ ك ٢ خه ظ غ ح ٣ ح ؼ ٢ رخ و ف ك ٢ كخ ٣ ظ ح ظ ا ٠ حطلخم ػ ٠ ح ح ظ ط كغ ح ؤ ش ا ٠ ث ٤ ح ل ش ح ١ ٣ ؼ ٠ ا ٠ ح ظ ك ٤ ن ر ٤ ح هل ٤. ك ٢ حػظوخى خ أ ا ح خ ح ١ ٠ اه ح ا خى ش اػيحى ع هخ ح خ ٤ ش لن ظ ذ طش ح ظ ل ٣ ٤ ش 120 كب رؤ حػظ خى ح وخ رش ح ظ خ ٤ ش ح لظخف ػ ٠ ط حص ؼ ٢ ح ٧ ش ظ خص ح ظ غ ح ي ٢ ػي ح ظلخء ر و ط أ رخد ح ؼ كي خ خ ٣ ١ خروخ 121 هخ ش أ ح ي ظ ح وخ رش ح ظ خ ٤ ش أه خ ك ٢ ح لو س ح ؼخ ٤ ش ح ل ح ٧ ى ظ 2011 ل ح ل ح ليى ظخ ح ل رخ د ك ٤ غ ؿخء ك ٤ : " ٣ و ح ظخ ح ي ظ ١ ش ػ ٠ أ خ ك ح ٢ ط ح خ طؼخ خ ح ي ٣ و ح ٤١ ش ح ح ١ ش ح ظ خ ٤ ش ػ ٠ زخىة ح ل خ ش ح ٤ يس ر ٢ ح ئ ٤ ش رخ لخ زش" رخ ظخ ٢ ؿذ ػ ٠ ح ل ش أ ط ح وخ رش ح ظ خ ٤ ش أػ خء اػيحى ع هخ ح خ ٤ ش هخ ش أ خى ئ خص ى ظ ٣ ش ط ٠ ط غ ر خط ح ش ح ظ ٢ ٣ ل ش أ ط ظ ٤ خ ر ٤ خ: ح ح ٩ هظ خى ١ ح ؿظ خػ ٢ ح ز ٤ ج ٢ ك ٤ غ أه ح ع ح ي ظ ١ أ : " ل ش ح حد 122 ح ظ خ ٣ أ ٣ ظ ٤ ح ح ك ٢ ؿ ٤ غ ح و ٠ خ ٣ خ ح ظ ٢ خ ١ خرغ حهظ خى ١ حؿظ خػ ٢ ر ٤ ج ٢ ". ر ي ح د رخػظزخ ئ ش ظو ش ػ ح طش ح ظ ل ٣ ٤ ش رل حهظ خ خط كب ح ل ش طخ زش رخ ظ خ ط أػ خء ح ٩ ػيحى ل ٤ خص ع ح وخ ح خ ٢ رخ ظ خ ٤ خص ح ظ ٢ ٣ ل ٠ خ ر خ ك ٢ طظزغ ح ظ ك ٤ ش ح هظ خى ٣ ش ح ٩ ه ٤ ٤ ش ح ي ٤ ش ح ط ػ ػ ٠ ع ح ئ حص ح هظ خى ٣ ش ح ي ٤ ش ك ٤ خ ٣ و ح ٤ خ ش ح وي ٣ ش حكظ ٤ خ ٢١ ح ؼ ش طو زخص أ ؼخ ح زظ ح خ ح ظ ٠ و ح ؼ ح ظخ ١ ح خ ٢... ح ي ر ٤ ش ح خ ٤ ش ظوط ٢٤ ػز طزخى ح ئ حص ح ه ٤ ش ح خ ٤ ش ك زش ح ح هظ خى ١ ح ؿظ خػ ٢ رخ د. ظ خص ح ظ غ ح ي ٢ ك ٤ غ أػط ٠ ح ع ح ي ظ ١ ؼخ خ خ أه خ ٢ ٣" ط خ ح ؼ ٤ خص ح ظ ش رو ٠ خ ٣ خ ح ؤ ح ؼخ ح ظ خص ؿ ٤ ح ل ٤ ش ك ٢ ا ١ خ ح ي ٣ و ح ٤١ ش ح ظ خ ٤ ش ك ٢ اػيحى ه ح حص خ ٣ غ ي 120 - الفقرة األولى من الفصل - الفصل 152 من دستور 2011 مرجع سابق. 39 122 75 من دستور 2011 والتي جاء فييا: "يصدر قانون المالية الذي يودع باألسبقية لدى مجمس النواب بالتصويت من قبل البرلمان وذلك طبق الشروط المنصوص عمييا في قانون تنظيمي ويحدد ىذا القانون التنظيمي طبيعة المعمومات والوثائق والمعطيات الضرورية لتعزيز المناقشة البرلمانية حول مشروع قانون المالية". 121 - تعتبر مسألة إش ارك االتحاد العام لمقاوالت المغرب مسألة ال تغفميا الو ازرةالمكمفة بالمالية أثناء كل مناسبة إلعداد لمشروع قانون مالية سنة معمومات حصمت عمييا شفييا بمقر الو ازرة المكمفة بالمالية بتاريخ 14 دجنبر 2014.

ح ئ خص ح ظوزش ح طخص ح ؼ ٤ ش ح طلؼ ٤ خ طو ٤٤ خ ػ ٠ ح ئ خص ح طخص ط ظ ٤ 123 ح خ ش ١ زن ٤ ل ٤ خص ١ ٣ ليى خ ح وخ.. ا ح خ ح ح لظخف ١ كب ٣ ظؼ ٤ أ ٣ ٢ ا حف ح ح س ح لش رخ خ ٤ ش ػ ٠ اػيحى ع هخ خ ٤ ش ح ش ٧ ك ٢ حػظوخى خ ح ل ش ئ ش ػ طير ٤ ح ؤ ح ؼخ ئ ش ٤ خ ٤ خ ػ ٠ ط ٣ ح ز خ ؾ ح ل ٢ ح ١ ك ٠ ض ر ؿز ػ ٠ ػوش ح حد رخ ظخ ٢ ٢ ح ٧ هي ػ ٠ ط هغ كخؿ ٤ خط خ ح ٧ ػ ف روي حط خ خ خ ح هظ خى ٣ ش ح خ ٤ ش. ػ ٠ ز ٤ ح وخ ش ي ك ٢ ك خ أ هز ح طش ح ظ ٢ أ خ ح ي ظ ش ح ٩ ػيحى أ ١ ح ل ش ر وظ ٠٠ ح خىس ػ ٤ ش ح ٩ ػيحى ح ظ ٢ ط زن ك ش ح ٣٩ يحع ط ػ ٤ ش ٣ ١ ش طظو خ خ حص ػي ٣ يس 38 ح ظ ٢ ؿخء ك ٤ خ ٣ ظ ٠ ح ٣ ح ق رخ خ ٤ ش اػيحى خ ٣ غ ه ح ٤ ح خ ٤ ش طلض طش ث ٤ ح حء ي كن ح وط ١ ح ظ ٢ ط خه ظ خ أ خ أ ظخ 124 ح حء رؼي ه ٤ خ ح حء ربػيحى وظ كخط طوي ٣ حص ح ٣٩ حىحص ح لوخص ح ظؼ وش ر ح ط ٣ ؤط ٢ ى ح ٣ ح ق رخ خ ٤ ش و ٤ خ رؼ ٤ ش ط ٤ ن ح زخى حص خ أ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ح خى ش ا ٠ ٤ ح ٤ ش ح ٧ يحف ح ظخثؾ كؼخ ٤ ش ح ظؼ خ حص ح ؼ ٤ ش 2001 ػ ػ ٠ ح ظوخ ح ٤ ح ٤ ش ك ذ ح خث 125 غ ط ٤ غ ك ٤ خص ح ظ ف وظ ق ح لخػ ٤ ح ؼ ٤٤ هخ ش ح ئ ٤ ػ ح ز ح ؾ ح ؼ ٤ ش ح وخ ش ح ؼخ ش ط ق ح ػظ خىحص ر لش اؿ خ ٤ ش وخر طلي ٣ ي ح ٧ يحف. رخ ؿ ػي ح ع ح ي ظ ١ ػ ٠ خ ش ظل هش ٣ ح ق رخ خ ٤ ش ر ط ٤ خ ػ ٠ ؿ ٤ ح حء كب ح ٧ ػ حف ض ري خ ػي طل ه ا أ حهظ خ خط ط ل خ ش ظ ٤ س ح ك ٤ ي ح ١ ٣ لن ح و ٤ خ رؤ ؿ ح ظل ٤ ٣ حىحص طؤ ٤ طلو ٤ ن ح ظ ح ح خ ٢ خ أ أ زق ٠ ٣ ح ٣ ح ق رخ ظ ح.Minister d équilibre ىحث ش. ظلو ٤ ن ي كب وظ ٤٠ خص ح ح ظؼ ن ربػيحى ط ل ٤ ه ح ٤ ح خ ٤ ش ه ض ح ظ ٤ خ حص هخ ٤ ش أك ص طؼخظ حهظ خ خط ح ٤ خ ٤ ش ؿ ى حهز ٤ خ ٤٤ ي ر ٣ ح خ ٤ ش ط ي ش حهزش ح ٩ ىح س رؤ خ وظ ق ح خ ق ح ظخرؼش خ ح ٧ ح ١ ٣ ئى ١ ا ٠ طل ه ح ظ ٤ خ حص أ ٠٣ خ خى ح ظ ظغ رلن ح ١٩ ع ح ظ ي ٣ ن ػ ٠ ح و ح حص ح ظؼ وش رخ لوخص وظ ق ح ػخثن ح ظ يحص حص ح طخرغ ح خ ٢ خ ٣ ئى ١ ر ا ٠ ح ١٩ ع ح ٩ كخ ١ ش ر ح و ح حص ح ظو س هز ؿ ٤ ح حء ك ٢ ك ٤ ٣ ظ ظغ ئ ء ح حء ر ل ح ظ ٤ خ حص رخ ذ ح ك ٤ ي ح ١ ط ي ش ط ل ٤ هخ ح خ ٤ ش ر لش ا شاخغ: ك ٢ ل ي ١ ح ظ ٣ غ ر ٤ ص 1990. "ا اص خ ا ؼب خ بض ١ ب زبضش ب غزمج ب" ح ئ ش ح خ ؼ ٤ ش ي ح خص ح Voir Mahmoud Atef Ali Elbanna, "Le Particularisme Du Pouvoir D'autorisation Budgétaire", Librairie Générale De Droit Et De Jurisprudence, paris, 1968 ٤ ى ح و ك ٢ : "ربس ٠ خ أ س ثب ا سذ ٠ ث 1848-1453" ىح ح ظذ ح ٤ ١ ش ر خ ١ ٤ ز ٤ خ ح طزؼش 1996. 123 - - الفقرة الثالثة من الفصل 12 من دستور 30 يوليوز 2011. 124 - - الفقرة الثالثة من الفصل 12 من دستور 30 يوليوز 2011. 125 -Arwright Edward, La reforme Budgétaire, Quels Changement Pour La Gestion Des Dépenses Publiques, Cahiers Français,N 329,2003,P:19 40

ك ػ ح ش "ا ب ١ خ ا ؼب خ دساعخ مبس خ" ح طزؼش ح حرؼش ىح ح ٠ ش ح ؼ ر ٤ ش ر ٤ ص ز خ 1978. ىح ى ح زخ : "ا ؾ س ا ذ ٠ مشاط ١ خ ا ١ بث ١ خ" ىح ح ٠ ش ح ؼ ر ٤ ش ح وخ س 1997. أى رخ ١.: "ا ع ١ ط ف ا مب ا ذعز س " ىح ح ؼ ٤٣ ر ٤ ص ح ء ح ؼخ ٢ 1971. ا ب ١ خ ا ؼب خ" ح يح ح خ ؼ ٤ ش ح ٩ ي ٣ ش ح ش ػزي ح ط ذ ػزي ح ل ٤ ي: " سبضشاد ف الزقبد ٠ بد ح ي ح ٤ ش 2005-2004 Alain.J. Auerbach And Martin Fldstein Hand Book Of Public Economics Volume 1, Elsevier, 5 eme Edition, 2005. ك ش "ا ١ ضا ١ خ ا ؼب خ ذ خ ف ا دضائش" خ ش ٤ خىس ح ي ظ ح ك ٢ ح ؼ طو : ح وخ ؿخ ؼش ى ؼ ١ ط ١ ٤ ٤ ش ح لو م ح حث 2011. ل ي ٣ ح ي ٣ : " ا ذعز س ظب ا سى ف ا غشة" طزؼش ح خف ح ي ٣ يس ح يح ح ز ٠٤ خء ح طزؼش ح ٠ ٧ 2015 "ا ؼ ا زؾش ٠ ؼ ثب غشة: أف ا زبس ٠ خ ١ خ شخؼ ١ بر ا ذعز س ٠ خ دساعخ رؤف ١ ١ خ رطج ١ م ١ خ ػزي ح ٩ ك ظ ٤ ح ء ح ؼخ غ طزؼش ح ؼخ ف ح ي ٣ يس ح رخ ١ ح طزؼش رطج ١ مبد ا ؼ ا زؾش ٠ ؼ ل اػذ ا غطشح ا زؾش ٠ ؼ ١ خ" ح ٠ ٧ 2002 Politiques LES DISCOURS D UN ROI» ;TEL QUEL N 645 du 28 novembre au 4 décembre 2014 "فالز ١ بد ا ه ف ا ذعز س ا غشث " ش ح ي ح خص ح ي ظ ٣ ش ح ٤ خ ٤ ش- ح ؼيى ح ؼخ ٢ - ػزي ح ك ٤ ح ؼ : 2014 ك ١ خ م "لشاءح ف ا ز رشاد ا ١ ى ١ خ ث ١ مخ 2011" حص ش ح ل ح ح ؼ 4/٢ طزؼش ١ د ر ٣ ح رخ ١ ح طزؼش ح ٠ ٧ 2013. 2011" ش ح زلغ ح ٧ خى ٢ ٣ ح ظ ٢ ط ي ػ أ ٤ ح ؼ ٤ ي " ئعغخ سئ ١ ظ ا سى خ ف ا ذعز س ا غشث غ خ ح وخ ٤ ش طزؼش ح ٤ ٧ ش ح رخ ١ ح طزؼش 2014. ش ح ؼ Lauvaux Philipe: Parlementarisme Rationalisé et stabilité du pouvoir exécutif. brylant, Bruxelles, 1988. Campion (Lord G. C. B.), An introduction To The Procedure Of The House Of Commons, Londres, MacMillan And Co, 1958. طزؼش ك ٠ خ ش ح رخ ١ : دساعخ ظش ٠ خ رطج ١ م ١ خ" "ا مب ا جش ب ا غشث غطشح ا زؾش ٠ غ ل ي ر ػ ٣ : ح طزؼش ح ٠ ٧ 2006 Mahmoud Atef Ali Elbanna, "Le Particularisme Du Pouvoir D'autorisation Budgétaire", Op paris, 1986. هخ ح ٤ ح ٤ ش ح ء ح ٧ ح طزؼش ح ؼخ ؼش ىح ح "ا ب ١ خ ا ؼب خ ا غشث ١ خ ا مبس خ" ػزي ح وخى ط ٤ ؼ ط ٢ ح ح طزؼش 2002 ؿيس. 41

٤ ذ ؿ ١ ٤ "ا ظ ١ فخ ا شلبث ١ خ جش ب ا غشث ف دعز س خ ي ح طزؼش ح ٠ ٧ ػيى 26-25. 2014 2011 سلبثخ ا سى خ ا سلبثخ ا سىب خ" ش ح طل ٠ خ " الغ األ اي ا ؼ ١ خ ث ١ ضؼف ا جش ب ١ خ ا سى خ" ؿغ خرن :30 ح لز ٤ ذ ح يهخم: " ا ؼ ا زؾش ٠ ؼ جش ب أ ٠ خ زىب خ مبسثخ مذ ٠ خ مب ا جش ب ا بسعخ ا زؾش ٠ ؼ ١ خ ثب غشة" طزؼش ح ٤ ٧ ش ح رخ ١ ىؿ ز 2009. ٣ ق ح ؿخ "لشاءح مذ ٠ خ ف سب س ؾش ع افالذ ا مب ا ز ظ ١ ب ١ خ ثب غشة ػ ض ء ا غزدذاد ا زؾش ٠ ؼ ١ خ" ش ح لو م ش ح ٧ ػيحى ح وخ ش ح ؼيى ح خى خ 2013 ل ي ح خ : "ا زذث ١ ش ا ؼ ا دذ ٠ ذ" أ ١ كش ٤ ح ي ظ ح ك ٢ ح وخ ح ؼخ ٤ ش ح لو م ح رخ ١ أ يح ح ش ح خ ؼ ٤ ش: 2009-2008. طل ٠ ح ؼ ١ ٤ : "رؤ الد ف ا زغ ١١ ش اإلفالذ ثب غشة" طزؼش ىح ح ح ر ٤ ش ػ ٤ ح زغ ح يح ح ز ٠٤ خء.2002 Arwright Edward, La reforme Budgétaire, Quels Changement Pour La Gestion Des Dépenses Publiques, Cahiers Français,N 329,2003. 42

ا مب ا ز ظ ١ ب ١ خ افالذ ا ب ١ خ ا ؼ ١ خ ثب غشة ػث ب د سئ ١ ظ زذ ا جبزث ١ ث صاسح اإللزقبد ا ب ١ خ ثبزث ف ا ب ١ خ ثدب ؼخ س ذ ا خب ظ ثب شثبط Law - Finance - Public Finance - Public Finance Reform in Morocco. 43 خ ا ذساعخ : طظط م ح ي ح ش ح ظ ٢ طؤط ٢ طلض ػ ح " ا مب ا ز ظ ١ ب ١ خ افالذ ا ب ١ خ ا ؼ ١ خ ثب غشة" ا ٠ ح ؼ هش خ ر ٤ ا ف ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش رخ د ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ربػظزخ ح ح ٧ ه ٤ ى ظ ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش ٣ ظو ٤ أ ١ ا ف ري. خ طو ح ي ح ش ؿ ش ر لخ ش ي ٤ خم ح ؼخ ف ح خ ٢ رخ د رخ و ك ٢ ٤ خهخط ح ي ٤ ش ح ٤ ١ ش ؿ ش أه ط ظؼ ح ط حص ح ث ٤ ٤ ش ح ظ ٢ ؿخء ر خ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ ح ي ٣ ي خ ٤ ش رخ د ح وخ ح ١ ٣ ل ه 130-13 ح ١ ح ظ يف طلي ٣ غ ح ظير ٤ ح خ ٢ ح ؼ ٢ ه ط ٣ وخ رش ؿي ٣ يس ظير ٤ ح خ ٤ ش طظظ ه ٠ ػو ش ح ح ى ح ؼ ٤ ش ط ٤ ي ح ٩ لخم ح ؼ ٢ اه ح خ ١ حهزش خ ٤ ش طو ػ ٠ ح لؼخ ٤ ش ح ىس ي ه ط حص ث ٤ ٤ ش ٢ طؼ ٣ خػش ح ظير ٤ ح ؼ ٢ ػز طؼ ٣ خػش ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش طو ٣ ش لخك ٤ ش ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش طيػ ٤ ى ح ز خ ك ٢ خ حهزش ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش. Abstract ا ى بد ا ذا خ ا مب - ا ب ١ خ - ا ب ١ خ ا ؼ ١ خ-افالذ ا ب ١ خ ا ؼ ١ خ ثب غشة. This study, which comes under the title of "The Law of Organization of Finance and Reform of Public Finance in Morocco the relationship between the reform of the public finances in Morocco and the law of regulation of finance, considering the latter as a constitution. On the one hand, the study attempts to monitor the general context of financial reform in Morocco by going into its international contexts and on the other hand reviews the main pillars of the new financial regulation morocco, the law that carries the number 13-130, which aimed to modernize the public financial measure, through to dedicate a new approach to financial management that seeks to rationalize public resources, rationalize public expenditure, and approve decisions Financial control based on efficiency and quality, through key pillars, namely, enhancing the efficiency of public administration by enhancing the efficiency of public finances, strengthening fiscal transparency, and strengthening the role of Parliament in the area of public finances. Keywords

رمذ ٠ : أ ؿي هللا ح ٩ خ ػ ٠ ح ز ٤ طش ك ٢ رلغ ىحث ػ ط ز ٤ ش كخؿ ٤ خط ا زخػ خ رظ ظ ٤ ح ٧ ك حى ىحه ح ظ غ أ زل خ ٤ ر ٤ كخؿ ٤ خص ك ى ٣ ش )هخ ش( ٣ ظ ا زخػ خ ػ ٣ ١ ن ح خ ١ ح وخ كخؿ ٤ خص ػخ ش )ؿ خػ ٤ ش( ٣ ظ ا زخػ خ ػ ٣ ١ ن ح ٤ جش ح ؼ ٤ ش. ح لخؿ ٤ خص طوظ ق ر ي ا ٠ آه ر طوظ ق ىحه ل ح ز ي طزؼخ ٩ هظ ف ح ل لش ح ٤ خ ش ح ٩ هظ خى ٣ ش ح ٩ ؿظ خػ ٤ ش ي ش ط ؼ ح لخؿ ٤ خص ل ح خ ١ ح ٩ هظ خى ١ ح خ ٢ ي ش. ٣ ظ ؼ ح ح خ ١ ك ٢ ه ٤ خ ح ي ش رخ لوخص ح طز ٢ رل خ ػ ٠ ا ٣ حىحص ػخ ش رخ وي ح خك ٢ ح ظط ٤ ش ح لوخص. ػ ح خ ٤ ش ح ؼخ ش ك ٢ ل ح ظو ٤ ي ١ ٣ ف ا ٠ ى ح ش ح لوخص ح ؼخ ش ح ٣ حىحص ح ؼخ ش ح ظ ٢ ط ظط ٤ ش ح لوخص. أ خ ح ل ح لي ٣ غ ح ح ؼ ك ٤ ف حى ح ؼ ح ١ ٣ ظ ري ح ش ح و حػي ح ظ ش خ ١ ح خ ٢ ٤ جخص ح ؼ ٤ ش ٢ ر يى ح ل ػ ٠ ح ح ى ح ش ا لخه خ أؿ ا زخع ح لخؿ ٤ خص ح ؼخ ش طلو ٤ وخ ٧ ؿ ح ح ي ش ح ٩ هظ خى ٣ ش ح ٩ ؿظ خػ ٤ ش ح ٤ خ ٤ ش. خ خ ض ح يحه ٤ ح لوخص حر خث طيه ح ي ش ه ٤ خ خ ر وظ ق ح طظ خ ح خ ٤ ش خ خ ح لو ح خ ٢ أ ٤ ش ه خ ح خ أ ٣ ط ن ح ٩ ف خىح أ ا ف ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش ٣ ؼظز ك ٢ كي حط ا كخ ي ش حط خ ك ٢ ز ٤ طلي ٣ غ خث طير ٤ ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش ر يف ح ا ٠ ك خ ش خ ٤ ش ػ ٤ ش. ا ف ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش ٣ وق ػ ي ح خ ذ ح ٤٠ ن خ ٤ ش ر ٣ ظ غ ٤ ػيس أ ؿ ب ف ح ٤ ح ٤ ش ا ف ظ ش حهزش لوخص ح ي ش ا ف ح لوخص ح ؼ ٤ ش ا ف ح لخ زش ح ؼ ٤ ش ا ف ح ظخ ح زخث ٢ ا ف ظ ش خى ٣ ش خ ١ ح ؽ ط ز ٤ خص ح ؼ ٤ ش. ل ك ٢ ى ح ظ خ خط وخ د ع ح ٩ ف ح خ ٢ رخ د ك ٢ ح طزخ ١ غ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ػ ٠ أ خ ح ح ح ٧ ه ٤ ٣ ؼي ى ظ ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش ح ح ١ ا ف خ ٢ ا ٣ ز ٢ ح ٣ ػز ٣ ط ن ق ٤ ق ٣ وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ه 130 13 أ ٣ ح طخرغ ح ي ٣ و ح ٢١ ك ٢ ح ظير ٤ ح خ ٢ هخ ش ح ظير ٤ ح ؼ ٢ ػخ ش طل ٤ ح ئ ٤ ش ح لخ زش ط ٤ ح ظظزغ لو ح خ ٢ ه حءس ح لش ش ٤ ح ٤ ش ح ي ش لخ زظ خ. ح ح ط ن ظؼخ ؾ ح ي ح ش ربهظ ٠ خد ك ٢ ل ٣ ث ٤٤ ٤ ح ٤ خهخص ح ؼخ ش ٩ ف ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش رخ د ) ل ح ( ط حص ح ٩ ف ػ ٠ ء ظيحص ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش) ل ػخ ٢ (. ا س س األ ي: ا غ ١ بق ا ؼب إلفالذ ك ٢ ا ١ خ ح لي ٣ غ ػ ح ٤ خم ح ؼخ ف ح خ ٢ رخ د ري أ ٤ ر ٤ ٤ خه ٤ ظ خ ٤ ٣ ؼؤط أكي خ رخ ٥ ه و ي خ ح ٤ خم ح ي ٢ )أ ( ح ٤ خم ح ٢ ١ )ػخ ٤ خ(. أ ال: ا غ ١ بق ا ذ رؼي ح ؼ ح ١ حظ ط ح ظ ش ح ظو ٤ ي ٣ ش ظير ٤ ح ؼ ٢ ػ ٠ ح ظ ح ي ٢ ط خ ض ح يػ حص ا ٠ س طز ٢ أ خ ١ طير ٣ ٤ ش ؿي ٣ يس ػ ٠ ظ ح وطخع ح ؼ ٢ ط خ ٣ ط ي ح ؼظ يس ك ٢ ح وطخع ح وخ ظ يس خ ٤ ظ طؼ ٣ ح زخىة ى ٤ خ رلؼ ط خ ٢ ظخ س ح ؼ ش ح ٩ هظ خى ٣ ش ط ح ٣ ي ح ٧ ى ح ح ظؤ ٣ ٤١ ش ح ظ ؿ ٤ ٤ ش ح ظ ٢ طو ر خ ح ئ خص ح خ ٤ ش ح ي ٤ ش)ح ز ي ح ي ٢ ي م ح وي ح ي ٢...(. 44

ح ظطل ك ٢ ح ٧ كن ح ي ٢ وخ رش ح ظير ٤ ح ط ػ ٠ ح ظخثؾ ارظيحءح ش 1990 رؼي خ ٤ ظليع ي م ح وي ح ي ٢ ك ٢ ش 1997 " ٤ ؼخم ح خ خص ح ٤ ش ك ٢ خ لخك ٤ ش ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش" ح ١ ح ط ػ ٠ ح رغ زخىة ث ٤ ٤ ش : ٢ ف ح ٧ ى ح ح ئ ٤ خص ػ ٤ ش ػ ٤ خص ح ٤ ح ٤ ش ػ ٠ ظ ٣ خص ح ٩ ػيحى ح ظ ل ٤ ح حهزش. اطخكش ح ؼ خص ١ ع ح ؼخ خ خص ح ػ ٤ ش ٤ ي ك ٢ ل ح ش ح طزؼش ح ٠ ٧ "ى ٤ لخك ٤ ش ح خ ٤ ش ح ؼخ ش" هز أ ٣ ظ طؼي ٣ ح ح ي ٤ ش 2007 غ ح للخظ ػ ٠ ح ط حص ح ؼ طش ح ث ٤ ٤ ش : ٢ لخك ٤ ش ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش طوظ ٢٠ ط ك ٤ ؼ خص خ ش ػ هش ر ؤ أ طش ح ل ش ك ٢ ح خ ٢ ح لخ ح ظوز. ح لخك ٤ ش طل ٤ ي ح ح ٤ ١ ربػطخث ح ؼ خص ح ظ ٢ ٣ لظخؿ ا ٤ خ خث ش ك خط ػ حهظ ٤ خ ط خ ح ظؼ وش رخ ٤ خ خص ح ؼ ٤ ش. ح لخك ٤ ش ط ح ل خص ٣ خىس هي ط خ ػ ٠ ح ا ٠ أ حم ح أ خ ح ي ٤ ش. هي ا ىحى ح ٩ ظ خ رخ خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش ػ ٠ ح ؼ ٤ ي ح ي ٢ اكيحع ح ٤ ؼخم ك ٤ غ اطويص ػيس زخى حص خى س ػ ظ خص ى ٤ ش ظو ش خ " زخى س أك ٠ ح خ خص ح ظؼ وش ر لخك ٤ ش ح ٤ ح ٤ ش" ح خى س ػ ظ ش ح ظؼخ ح ظ ٤ ش ح ٩ هظ خى ٣ ش زخى س" لخك ٤ ش ح خػخص ح ظو حؿ ٤ ش" ح ظ ٢ طؼخ ؾ ه ٠ خ ٣ خ لخك ٤ ش ح ٣ حىحص ح ح ى ح طز ٤ ؼ ٤ ش ك ٢ ح ز يح ح ٤ ش رخ ح ى زخى س" ح ٤ ح ٤ ش ح لظ كش ش 2005" ظو ٤٤ ح ؼ خص ح ظخكش ح ٤ ١ ك ٢ أ ػخثن ح ٤ ح ٤ ش ر خ ؾ" حؿؼش اىح س ح ٩ لخم ح ؼخ ح خث ش ح خ ٤ ش" ر خ ؾ هخ رخ ز يح ح ظ ٢ طظ و ٠ ح خػيحص ح ٩ خث ٤ ش ح خص ح خ لش. ك ٢ ل ح ٤ خم حؿ حؿ ش ح خ ح ظ ٢ ح ل ٣ يس ح ظ ٢ طؼ ك خ ح ز يح ح ظ ٢ طل ػ ٠ ؿخ ذ ز ٤ ح ٣ حىحط خ ح ح ى ح طز ٤ ؼ ٤ ش أ ي ي م ح وي ح ي ٢ ش 2005 ظخد" ح ي ا ٠ لخك ٤ ش ا ٣ حىحص ح ح ى" ط ٠ ظ س ػخ ش ؿ س ػ ٠ ح خ خص ح ٤ ش ح ظؼخ ف ػ ٤ خ ر ؤ ح لخك ٤ ش ك ٢ اىح س ا ٣ حىحص ح ح ى ح ظ وش غ زخىة ح ٤ ؼخم خ ي اػ " أ خ" ػ ظ ش ح خ ى ح ؼخ ٤ ش ح ١ ط ٠ ا خىحص ر ؤ ح ؼ خ ح ث ٤ ٤ ش ح حؿذ ط ك خ يػ ح ز ح ؾ ح طزوش ظلو ٤ ن ح ح ش ك ٢ ح خ ى ح ٤ ١ ش. ح ظل ص أ يص أ ح لو ح خ ٢ ٣ ؼي ك ح ؤ خ ىحه ٤ خ ي ش ا خ أ زق ٣ ظؤػ رخ ؼ ح ح وخ ؿ ٤ ش ر ٣ خ ٣ ح ظ ؿ خص ح ؼخ ٤ ش هخ ش ط ؿ خص ح ز ى ح ظ ٢ طظ حر ٢ ك ٤ خ ر ٤ خ حء رل ح ؼ ح ح ظخ ٣ و ٤ ش/ح ٩ ظؼ خ ٣ ش أ رل ح ؼ ح ح حك ٤ ش. رخ ظ ا ٠ أ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ٣ ؼي ح ٤ س ح ٧ خ ٤ ش خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش كوي رخى ص ح ؼي ٣ ي ح ي ا ٠ ط ٤٤ ٤ خ ٣ ظط زخص ح ك ش ٣ ي ؾ زخىة ؿي ٣ يس ك ٢ خ طير ٤ ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش. كل ٢ ك خ ي ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش رظخ ٣ ن 1 ؿ ض 2001 ح ١ ك خ هخ ٣ خ ٣ 02 1959 رظ ي ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ػيى 2004_42 رظخ ٣ ن 13 خ ١ 2004 ك ل ح وخ ح ٧ خ ٢ ٤ ح ٤ ش ػيى 53_67 ح ؼ ر ىؿ ز. 1967 ثب ١ ب: ا غ ١ بق ا ط ك ٢ ه ٠ ح ظل ص ح ظ ٢ ػ ك خ كو ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش ػ ٠ ح ؼ ٤ ي ح ي ٢ خ ح زي ٢ ٣ أ ٣ ؼ ي ػ ٠ ح ظير ٤ ح خ ٢ رخ د خ ر ه كوزظ ٤ ٤ ظ ٤. 45

أ لج فذ س دعز س ١ ٠ ص 2011 خ ح ظير ٤ ح خ ٢ رخ د ٣ و ٠ غ وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ه 98_7 رظخ ٣ ن 26 ز 126 ح 1998 ه 401_98_2 ح ظؼ ن ربػيحى ط ل ٤ ه ح ٤ ح خ ٤ ش ك ٢ 26 أر ٣ 127 1999 ؿ حثذ ح يف آ حى أ ح ل ش ح ر ٤ ش ىحكؼض ػ اه ح ٣ ح ٤ ح وخ ٤٤ ربػظزخ خ ٣ ئ خ زخىة ؿي ٣ يس ك ٢ طير ٤ ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش ظ كخس خ و رل خ خط ح ٧ ه ٤ س ح ظ ٢ ظ ٤ ر ٤ ظ خ ح وخ ٤ ش ح خ ٤ ش ظ ٤ رؼي ي. ٤ ظ ح ؼ ر ح ح وخ ٤ ش رخ د خء 15 ش ؿ ٤ أ ه خط ح لظ س ط ح ع ك ٢ ا ١ م ح حك ح ظ ٣ ز ٤ ش ف ح ٤ ح ٤ خط ٢ ح ط ػ ٠ ح ظخثؾ رخ د ش 2001 ه اه ح ٤ ش ح ٩ ػظ خىحص ا ف ح ظ ح ؼ خط ٤ ش ح زيء ك ٢ اكظلخ خػش ح ٧ ىحء ي ػز حص حص ح ٣ ش ى ث ٤ ش خ ح ه 2007/3 ح وخ رخ لوخص ػ ٠ ح ي ح ظ ٢ ح ي ٤ ح ٢ ٩ ػيحى ا ١ خ ح لوخص ػ ٠ ح ي ح ظ ٢ ح ١ " ٣ يف ا ٠ ط ك ٤ أىحس ط طو ٣ ش ح ز ش ح ٤ ح ٤ ش ػ ٠ ح ي ح ظ ٢ ح ظ ٢ طل م ح ظوي ٣ ح 128١ " ه طؼ ٣ ح ٠ ٩ زخ ١ ح خ ٢ ح ٢ ػ ٣ ١ ن ح ظ ك ٤ ن ر ٤ أ يحف ح ظ ٤ ش ح وطخػ ٤ ش ح ٩ كخص ح ل ٤ ش ح أهي ح ز ح ؾ ح وطخػ ٤ ش ػ ٠ ظ ح ي ح ظ ٢ ك ٢ ح ظ ح ٤ وطخػخص ح ح ٣ ش رخه ٢ ح لخػ ٤ طل ٤ ١ اػيحى هخ ح خ ٤ ش ح ١ ه ط ٤ غ ط حط ح ٤ ش يس 3 حص. 129 ك ٢ ح ح يى ي ك ٢ خ 2007 طو ٣ ػ ك ٣ ن ح ؼ ح ٢ ١ ح س ح خ ٤ ش ح و ش رخ د ح ز ي ح ي ٢ رؼ ح " ى ح ش طو ٤٤ طير ٤ أ ظ ش ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش" ح ح ظو ٣ ؿخء ك ٢ اكي ػ ؿ ءح أ خ ىػ ٠ ا ٤ س حؿؼش ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ؤ ش ل ٤ يس ػ خ ك ٢ أكن ه ٣ ذ ا ح خ ؿذ ح ع ح خ ٢ ح ر ٢ ك ٢ ح ش ك ٤ ش ا ف طير ٤ ح ٤ ح ٤ ش. ة فذ س دعز س فبرر ١ ٠ ص 2011 ظ ح زخىة ح ي ٣ يس ح ظ ٢ ؿخء ر خ ى ظ 2011 ح ظ ٢ طئ ١ ح لؼ ح ؼ ٢ هخ ش ط ي ح طزطش رلو ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش هز ٤ ح لخك ٤ ش)ح ل 14 (ح خ ش)ح ل 12( ح ل خ ش ح ٤ يس )ح زخد 12( ح حهزش ح ز خ ٤ ش ػ ٠ ح ؼ ح ل ٢ طو ٤٤ ح ٤ خ خص ح ؼ ٤ ش )ح ل 148( أ زق ا ف ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش س لش ٤ اهظ ٤ خ ح أ ٤ ي أ ح ١ ا ف ٣ ذ أ ٣ ط ن ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش اػظزخ ى ظ ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش 130. هي ا ط وض حك اػيحى ع ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ ح ي ٣ ي رظل ٤٠ ع أ ٢ وخ ش 2011 ا ١ م خ حص ؼش ك ه ش 2012 ط طل ٤٤ ح ع غ ح زخىة ح ز ي ظ ح ٩ لظخف ػ ٠ ئ ش ح ز خ ٩ ح خ ك ٢ ك ش ح ٩ ػيحى هز أ ٣ ظ طوي ٣ ح ع ح ١ ػ اؿ خء أ خ ح ظ ٤ ح ظ ظ ٤ رخ ز خ. ظ ح ح ٩ ف ح خ ٢ ح ١ ٣ ظ يك ع ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ٣ وظ ق ح ير ٣ ح ؼ ٤ كوي ط ط ظ ٤ وخء ى ح ٢ لخثيس ح ظخد ح ؼ ٤٤ ٤ غ ح وطخػخص ح ح ٣ ش ش. 2013 كما تم تعد له بالقانون التنظ م رقم 00_14 بتار خ 19 أبر ل 2000 تم تعد له بموجب المرسوم 182_00_2 بتار خ 20 ون و 2000 126 127 19 ابر ل 128 أنظر مداخلة الس د فتح هللا ولعلو وز ر المال ة انذاك ف ندوة نظمتها وزارة المال ة حول اطار النفقان على المدى المتوسط وم.2007 46 129 130 عادل الخصاص التشر ع المال المغرب ب ن متطلبات التنم ة وتحد ات العولمة أطروحة لن ل الدكتوراه ف القانون العام جامعة محمد الخامس اكدال الرباط السنة الجامع ة 2010/2011 ص 194 و 195, هناك عالقة تطابق ب ن دسات ر المملكة المغرب ة والقوان ن التنظ م ة للمال ة فكل إصالح دستوري إال و عقبه تغ ر للقانون التنظ م للمال ة.

ك ٢ 5 كز ح 2014 ٣ ٤ ظ ا ٣ يحع ح ع رخ ز خ رؼي ح يح ش رخ ٤ ٤ ظ ح خىهش ػ ٤ ك ٢ 24 ز 131 ل ح ش هز أ ٣ ظ اكخ ظ ١ زوخ وظ ٤٠ خص ح ي ظ ػ ٠ ح ح ي ظ ١ ح ١ ٤ ي ه ح ه 14/950 ك ٢ 23 ىؿ ز 2014 ه ٠٠ رؼي ى ظ ٣ ش ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش 132. رخ ؿ ع ا ٠ ك ٤ ؼ ٤ خص ه ح ح ح ي ظ ١ ي هي أه رؼي ى ظ ٣ ش ح وخ حء ػ ٠ ظ ح ط س ح ظزؼش أ ػ ٠ ظ ح ٠. ك ك ٤ غ ح ط س ح ظزؼش ك ٢ ح ظ ٣ ض ػ ٠ ح وخ ر ٢ ح ز خ ح ح ي ظ ١ أ ه ح و حءس ح ؼخ ٤ ش وخ ١ ف ح حد هخ ح ح ٧ ه ٤ ربىهخ رؼ ح ظؼي ٣ ص ػ ٤ ض ح حى 70 69 27 21 ح ظؼ وش ريه ح ح وخ ك ٤ ح لخ ط ح ظ ٣ ض ػ ٤ خث ٤ خ ى اكخ ظ ؿي ٣ ي ػ ٠ ح ظ خ ٣ خ ٣ ظ خك ٠ غ هخػيس ح ظيح ر ٤ ٢ ح ز خ ح و س ى ظ ٣ خ. ك ٤ غ ح ٠ ح ح ي ظ ١ ه خ ػ ٠ ٠ ح خىط ٤ 52 6 )ح لو س ح ٧ ه ٤ س(. كخ خىس 6 خ ض ح ٧ ؼ ؿي خ ط ٠ ض طو ٤٤ يح طخص ح ز خ ك ٢ خ ح ظ ٣ غ ح ظؼ ن رخ وظ ٤٠ خص ح ٣ ٠ ز ٤ ش ح ٤ ش ك ك ٤ خص طؼي ٣ ح وظ ٤٠ خص ػز هخ ح خ ٤ ش كو ٢ ه ح ظ ٤ ػ ٠ خ ٢ ٣" ٣ طؼي ٣ ح وظ ٤٠ خص ح ٣ ٠ ز ٤ ش ح ٤ ش ا ر ؿذ هخ ح خ ٤ ش" خ ٣ ظؼخ غ ح ل ٤ 78 71 ح ي ظ. أ خ ح خىس 52 ك ٢ كو ط خ ح ٧ ه ٤ س كوي خ ض ط ػ ٠ " أ ا ح هغ ك ح ع )ح و ى ع هخ ح خ ٤ ش( هز ح ظ خ ٣ طل ٤ ح ل ش ػ ٠ ح حد ح ع ح ١ خىم ػ ٤ ك ٢ ح و حءس ح ٠ ٧ يه ش ػ ٤ ح ظؼي ٣ ص ح ظ ٢ هي ظ خ ح ل ش أ ح ظ ٢ هز ظ خ ر ح ظ خ ٣ "ك ٤ غ اػظز ح ح ي ظ ١ أ ح لو س وخ لش وخػيس ح ي ظ ٣ ش ح و س ك ٢ ح ل 84 ح ي ظ أ ح ظيح ر ٤ ٢ ح ز خ ٣ ظ ػ ٠ أ خ " ح ح ١ ص ػ ٤ ح ح ٥ ه ك ٢ ح ٤ ش ح ظ ٢ حك ٤ ر خ ا ٤ " ك ٤ غ طزؼخ ي كب ح ٤ ش ح ظ ٢ ص ػ ٤ خ ح ظ خ ٣ ٢ ح ظ ٢ طلخ ا ٠ ح حد ك ٢ ا ١ خ ح و حءس ح ؼخ ٤ ش ى أ طيه ػ ٤ خ ح ل ش ك ٢ ح ح ظ ح ١ طؼي ٣ ص. رؼي ط ط ٤ ذ ح ٥ ػخ ح وخ ٤ ش و ح ح ح ي ظ ١ ٤ ظ اػخىس ٤ خؿش ؿي ٣ يس ع ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ٤ ظ ح خىهش ػ ٠ ح ٤ ش ح ي ٣ يس ك ٢ ح ل ش رظخ ٣ ن ٣ خ ٣ 12 2015 ك ٢ ح حء رظخ ٣ ن ٣ خ ٣ 29 ل ح ش ٤ ظ رؼي ي ح ظ ٣ ض ػ ٤ رخ ز خ رظخ ٣ ن 28 حر ٣ 2015 اكخ ظ ػ ٠ ح ح ي ظ ١ ٤ ي ه ح ه 15/961 رظخ ٣ ن 18 خ ١ 2015 ه ٠٠ ري ظ ٣ ش ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ٤ ي ر ي ح ظ ٤ ح ٣ ق ه 62_52_1 133 رظخ ٣ ن 14 ؼزخ 1436 ح حكن 2015 ٤ ٣ 2 رظ ل ٤ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ ه 13_130 وخ ح خ ٤ ش رؼي ٤ ي زخ س ح ح ظؼ ن ربػيحى ط ل ٤ ه ح ٤ ح خ ٤ ش رظخ ٣ ن. 1342015 ٤ ٣ 15 ا س س ا ثب : ا شرىضاد ا شئ ١ غ ١ خ إلفالذ طؼي ٣ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ٤ ؿخ ٣ ش ك ٢ كي حط خ ر ٣ ظ ه ٠ حء ح ح ظؼي ٣ اه ح وخ رش ؿي ٣ يس ظير ٤ ح خ ٤ ش ط ظ يف ػو ش ح ح ى ح ؼ ٤ ش ط ٤ ي ح ٩ لخم ح ؼ ٢ اه ح خ ١ حهزش خ ٤ ش طظ ه ٠ ح لؼخ ٤ ش ح ىس ي أنظر الفقرة الثان ة من الفصل 132 من الدستور المغرب لفاتح ول وز. 2011 قرار المجلس الدستوري عدد 2014/950 الصادر بتار خ 2" دجنبر 2014 ف الملف عدد 14/1406 131 132 133 منشور بالجر دة الرسم ة عدد 6370 بتار خ فاتح رمضان 1436 الموافق ل 18 ون و 2015 134 تعلق األمر بالمرسوم رقم 426_15_2 صادر ف 28 رمضان 1436 الموافق ل 15 ول وز 2015 والمنشور بالجر دة الرسم ة عدد 6378 بتار خ 29 رمضان 1436 الموافق ل 16 ول وز 2015. 47

أ ال: ه ط حص ث ٤ ٤ ش ٢ طؼ ٣ خػش ح ظير ٤ ح ؼ ٢ ػز طؼ ٣ خػش ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش)أ ( طو ٣ ش لخك ٤ ش ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش)ػخ ٤ خ( طيػ ٤ ى ح ز خ ك ٢ خ حهزش ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش)ػخ ظخ(. رؼض ٠ ض دبػخ ا زذث ١ ش ا ؼ : ا ر ٤ ح لخ ح ث ٤ ٤ ش ح ظ ٢ ح ظ ي ح ٤ خ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش 13_130 طؼ ٣ خػش ح ظير ٤ ح ؼ ٢ ػز اى خؽ وخ رش ح ز ش ح ظؼيىس ح حص ) 1 ( اػظ خى زيأ ح ظير ٤ ح ط ػ ٠ ح ظخثؾ) 2 ( ط ٣ زخىة ح ظو ٤٤ ح لخ زش) 3 (. _1_ ا جش دخ ا زؼذدح ا غ اد ا ح ٩ ظوخ ٣ ١ وش ح ظير ٤ ح ز ٤ ش ػ ٠ ر ش ٣ ش ا ٠ ر ش ظؼيىس ح حص ٣ وظ ٢٠ اػخىس طؼ ٣ ق ه ح ٤ ح خ ٤ ش ح ٩ ظوخ وخ رش طير ٣ ٤ ش ٣ ش ا ٠ وخ رش ظؼيىس ح حص ك ٢ هخ ح خ ٤ ش. ح ح ٧ ٤ طلو ٤ ن ح ٧ يحف ح ظخ ٤ ش : ط ٤ ق ح إ ٣ ش ح ظ حط ٤ ٤ ش ل ش ػ ٠ ح ي ح ظ ٢ طلي ٣ ي أ ٣ خص ح ٤ خ ش ح ؼ ٤ ش ح ػ ٠ ح خ خ طل ٤ ظ ف حػيحى هخ ح خ ٤ ش طوي ٣ إ ٣ ش أك ٠ ير ٣ ظير ٤ ر ح ػز ط آ ٤ خص طظزغ خػش ح لوخص ح ؼ ٤ ش. _2_ ا زذث ١ ش ا شرىض ػ ا زبئح ٣ و ح ح ل ػ ٠ ط ؿ ٤ أ خ ٤٤ أ خ ح ٩ ظوخ ح وخ رش ح ؼ ٤ خ ٣ ش لوخص ح ظ ٢ خ ض ط ط ػ ٠ ف ح لوخص خ ٣ ش ى حػخس ح ظخثؾ ا ٠ وخ رش ط ظ يف طلو ٤ ن ح ظخثؾ ه طز ٣ ذ ٤ ح ٤ خط ٢ ؿي ٣ ي ٤ ك ر ح ؾ خ ٣ غ ط حػ ٢ ح زؼي ح ١. ر ؼ ٠ آه كخ وخ رش ح ظو ٤ ي ٣ ش ك ٢ طير ٤ ح خ ٤ ش )طير ٤ ح ٩ ػظ خىحص ح خ ٤ ش( خ ض وخ رش ط ػ ٠ طن ح خث ح ١ ٣ و ػ ٠ أ خ س ف ح ٩ ػظ خىحص ح كش وطخػخص ح ح ٣ ش ى ح ظل ٤ ك ٢ آػخ خ ى ى ٣ ظ خ ػ ٠ ػ وخ رش ح ظخثؾ ح ظ ٢ ط ػ ٠ ح ٧ يحف. أ خ ح ظ ؿ ح ظخ ٢ ح ١ ٣ و ػ ٤ ح ظير ٤ ح ط ػ ٠ ح ظخثؾ ك ح و ٤ خىس ح وخث ش ػ ٠ ح ٧ يحف ح ئ حص رخ ٩ ظوخ ك خ ش ح خ ١ ا ٠ ك خ ش هخث ش ػ ٠ ح ٧ يحف. كخ ز خ ؾ ٣ ؼ ط ٣ ٩ ظ حط ٤ ٤ ش ح وطخع كن ر ش ظؼيىس ح حص أ خ ح ٧ يحف ك ٢ ط ؼ ح ح ذ ح ث ٤ ٤ ش ز خ ؾ. ٣ ذ أ ط هخر ش و ٤ خ ك ٢ ك ٤ ط ح ئ حص أى حص ط ه ٤ خ طو ٤٤ خػش ح ٧ ىحء طلؼ ٤ ح وخ رش خ ري أ ٣ ظ غ آ ٤ خص ي ك ٢ ح ح يى أ زق ح خ ػ ٠ هطخع ح ١ أ ٣ ؼي ؾش ع دبػخ األداء رخ ح حس غ اػيحى ٤ ح ٤ ظ ح وطخػ ٤ ش ٣ ظ ٠ ح ظ حط ٤ ٤ ش ح وطخع غ ط ٣ ح ظ حط ٤ ٤ ش ك ٢ ر ح ؾ ح ٩ ػظ خىحص ح و ش ز ح ؾ ح يحف ح وظ ش ر خ طلي ٣ ي ح ئ ٤ ػ خ ئ حص ح و ٤ خ ٣ ١ وش اكظ خر خ ي رؼي ح ظ ل ٤ ٣ ظ اػذاد رمش ٠ ش دبػخ األداء ١ ف هطخع ح ١ ٣ ظ ط ٤ ؼ خ ك ٢ طو ٣ ط ٤ ز ٢ ١ طؼي ح س ح ٩ هظ خى ح خ ٤ ش ٣ ىع ي ح ز خ كوش ع هخ ح ظ ل ٤ ش ر ٤ خ ط ٠ ح لظ ٤ ش ح ؼخ ش خ ٤ ش اػذاد ا زمش ٠ ش ا غ ز ي افزسبؿ دبػخ األداء ح ١ ٣ يف ا ٠ طو ٤٤ آ ٤ خص ح حهزش ح يحه ٤ ش طل ٤ ح ز ح ؾ ئ حص ح و ٤ خ طظزغ ح ظخثؾ ح لووش. _3_ رىش ٠ ظ جبدة ا زم ١١ ا سبعجخ 48

ا طؼ ٣ خػش ح ظير ٤ ح ؼ ٢ ٣ ػز ط ٣ زخىة ح ظو ٤٤ ح لخ زش ح زخىة هز أ ٣ ظ اى حؿ خ ك ٢ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ي خ ػ ٤ خ ك ٢ ح ول س ح ظخ ٤ ش ح ل 154 ح ي ظ ح ر ٢ لخطق 2011 "طو ٠ غ ٤ ٣ ح حكن ح ؼ ٤ ش ؼخ ٤٣ ح ىس ح لخك ٤ ش ح لخ زش ح ئ ٤ ش...". ك ٢ ح ح ١٩ خ ػ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ػ ٠ ط ٤ غ ك ٣ ش خ ح ظ ف ك ٢ طير ٤ ح ٩ ػظ خىحص ح خ ٤ ش ١ ف ح ٣ ٧ رخ ف ه ل ا خ : ك ٣ ش طخ ش ٩ ػخىس ط ٣ غ ح ٩ ػظ خىحص ر ٤ : ح خ ٣ غ)ح ؼ ٤ خص( ىحه ل ح ز خ ؾ ل ح ش ح ط ح ٤ ح ٤ خط ٤ ش ل ح ع )ح ؼ ٤ ش( اػخىس ط ٣ غ ؿ ٤ لي ى ػظ خىحص ر ٤ ؿ خص ل ح ز خ ؾ ر و ٣ ح ٩ هظ خى ح خ ٤ ش. اػخىس ط ٣ غ ح ٩ ػظ خىحص ك ٢ كي ى وق %10 ر ٤ ح ز ح ؾ ر و ٣ ح ٩ هظ خى ح خ ٤ ش. ؼ ح طن ح ١ اػظ ي ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ػ ٠ ح ح ظ ق ح ٣ ٧ رخ ف ٣ يح ح ل ٣ ش ظ ف ك ٢ حػظ خىحط ح خ ٤ ش وخر طل ٤ ٣ يح ح ئ ٤ ش ي طلو ٤ وخ خػش ح ٧ ىحء ه ح ٤ ٥ خص ح خ ق ح ٩ خ س ا ٤ خ ػز ع خػش ح ٧ ىحء طو ٣ خػش ح ٧ ىحء ح ظو ٣ ح ١ ك حكظلخ خػش ح ٧ ىحء. ثب ١ ب: رؼض ٠ ض ؽفبف ١ خ ا ب ١ خ ا ؼ ١ خ ا طؼ ٣ لخك ٤ ش ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش ٣ ػز ح ظل ك ٢ ح ظ ح ح ٤ ح ٤ خط 1(٢ ( ػو ش اكيحص ح ظؼ خ حكن ح ي ش ح ٤ س ر س ظو ش ح ل خرخص ح يس ٧ ه ٤ ش) 2 ( طؼ ٣ ح يه ٤ ش ح ٤ ح ٤ خط ٤ ش ح لخ زخط ٤ ش) 3 ( خ ح ظ يف طلو ٤ و ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ػز ػش ح وظ ٤٠ خص. _1_ ا زسى ف ا ز اص ا ١ ضا ١ بر طؼي ا خ ٤ ش ح ؼ ح ٤ ح ٤ خط ٢ اكي ح ٩ هظ ص ح ٤ ٤ ش ح ظ ٢ طؼ ك خ ح ٤ ح ٤ ش ح ظ ٢ ط ن ح طخص ح ؼ ٤ ش هخ ش ك ٢ ظ ا ل خ ح ح ى ح ؼ ٤ ش وخر ط ح ٣ ي ح ٩ لخم ح ؼ ٢ ح خ ري أ ٣ ظ ٠ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش وظ ٤٠ خص ط ظ يف ح ظل ك ٢ ح ظ ح ح ٤ ح ٤ خط ٢ ي ه خ : ٢ ٣ غ اى حؽ لوخص ح ظ ٤٤ ك ٢ ٤ ح ٤ ش ح ظؼ خ ػز ح ل ح خث ٢ ر ٤ اػظ خىحص ح ظ ٤٤ اػظ خىحص ح ٩ ظؼ خ 135 ر ٤ ش ح ظل ر حك ٠ ك ٢ لوخص ح ظ ٤٤ ط ٣ ح طخرغ ح لخف ٤ ح ٤ ش. ح ظل ك ٢ ط ك ٤ اػظ خىحص ح ٩ ظؼ خ ػز طلي ٣ ي وق ح ػظ خىحص ح ك ش ك ٢ % 30 حػظ خىحص ح ٧ ىحء 136 ح لظ كش ر لوخص ح ظؼ خ غ ح خ ٤ ش طول ٤ ح ح وق ر ؿذ هخ ح خ ٤ ش. 137 اى حؽ وظ ٤٠ خص ظل أك ٠ ك ٢ لوخص ح ظل ٤ ه ط ٣ ح طخرغ ح لي ى ػظ خىحص ح لظ كش 138 حى حؽ خ ش ح ي ش ك ٢ ا ١ خ أ ظ ش ح ٩ كظ ٤ خ ١ ح ٩ ؿظ خػ ٢ ح ظوخػي لوخص ح ظل ٤ ح ظ ح ١ طلؼ ٤ طيحر ٤ حؿؼش ح ؿ ه ح ش أ ط ع ط هغ ط ه ٤ ك ٢ ا ١ خ هخ ح خ ٤ ش ش ح ؼ ٤ ش 139 ا خ ٤ ش اػخىس ح ظ خ ح خ ذ ر ٤ ح ح حص ك ٢ ح ح ١٩ خ ي ه ح ث ٤ ح ل ش طلغ ه 3.221.16 رظخ ٣ ن 27 ىؿ ز ٣ ظؼ ن 2016 رظلي ٣ ي ه حػي ح ظ ٤٤ ح ٤ ح ٤ خط ٢ ح لخ زخط ٢ ح ش كظ ح 140 ١ خرغ لي ى ٣ ش ح ػظ خىحص ح لظ كش ر ك ح ظل ٤ ح ٧ ػ ح. ط ٣ ح طخرغ ح وخ ز ش ح ح ى ح زخث ٤ ش طلي ٣ ي ١ ز ٤ ؼش ح لوخص ح ظؼ وش رخ ظ خ ٤ ق ح ظ ش أنظر المادة 17 من القانون التنظ م للمال ة. أنظر المادة 63 من القانون التنظ م للمال ة. انظر المادة 58 و 59 من القانون التنظ م للمال ة والمادة 21 من المرسوم المتعلق بإعداد وتنف ذ قوان ن المال ة. أنظر المادة 15 من القانون التنظ م للمال ة. انظر المادة 61 من القانون التنظ م للمال ة. انظر قرار الس د رئ س الحكومة منشور بالجر دة الرسم ة عدد 6530 مكرر بتار خ فاتح رب ع األخر 1438 الموافق ل 31 دجنبر 2016 135 136 137 138 139 140 49

ا س ح ظل ك ٢ ح ظ ح ح ٤ ح ٤ خط ٢ ك ظ ؿي ٤ ش ط ح ٣ ي ح لوخص ح ؼ ٤ ش ح ش ظط ٤ ش كخؿ ٤ خص ح ح ٤ ١ ػ ٠ أك ٠ ؿ وخر ا ل خ س ح ح ى ح ؼ ٤ ش ر زذ ط حؿغ ح يحه ٤ ح ظو ٤ ي ٣ ش ح ظ ٢ ط ١ ٤ ح ٤ ش ح ي ش. خ أ ح ظل ك ٢ ح ظ ح ح ٤ ح ٤ خط ٢ ٣ ػز ط ٤ ي ح ٩ لخم ح ؼ ٢ ي رؤ طلون ح لوخص ح ؼخ ش ح ٧ يحف ح ليىس زوخ ي ش ح ظويح ح لوخص ػ ٠ أك ؿ ح ل ٤ ش ى ا خءس ا ظؼ خ خ أ طز ٣ خ ك ٢ ؿ ٤ أؿ ح 141 ح لؼش ح ؼخ ش. _2_ ػم خ اززاد اعزؼ بي شافك ا ذ خ ا غ ١ شح ثق سح غزم خ ا سغبثبد ا شفذح أل س خق ف ١ خ ط ٠ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ه خ ك ٢ حى 21 ا ٠ 27 وظ ٤٠ خص ط لخك ٤ ش ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش حص ح ش ر حكن ح ي ش ح ٤ س ر س ظو ش ح ل خرخص ح يس ٧ ه ٤ ش ي ربػظ خى ح ٩ ؿ حءحص ح ظخ ٤ ش : 142 طلي ٣ ي ٩ كيحع ١ حكن ح ي ش ح ٤ س ر س ظو ش ) س ط ك خ ػ ٠ %30 ح ح ى ح حط ٤ ش( ح ل خرخص ح يس ٧ ه ٤ ش( ٣ ذ أ ط ح ح ى ح ظؤط ٤ ش ك ٤ ش أ ح ى و ش أ 143 خ ؼخ ػ ٠ ح ٧ ه 40 %) ي حرظيحء ح ش ح ؼخ ؼش ح ح ٤ ش ٩ كيحػ خ. غ ىكغ زخ ؾ ك خد ي ٧ ه ٤ ش أ كن ٤ ر س ظو ش لخثيس ك خد ه ٢ 144 و ٣ ش أ كن. 145 غ اى حؽ لوخص ح ظل ٤ ك ٢ ٤ ح ٤ ش حكن ح ي ش ح ٤ س ر س ظو ش ارظيحءح ش 2016 ك ٢ ح ح ١٩ خ ي ص ى ٣ ش ػ ٣ ح ٩ هظ خى ح خ ٤ ش رظخ ٣ ن 01 ز 2016 طظؼ ن رظطز ٤ ن وظ ٤٠ خص ح خىس 22 ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ح ظ ٢ ه ض ر لش ح ظؼ خث ٤ ش ٣ ٨ رخ ف رؤىحء طؼ ٠٣ خص رؼ ح ١٧ ٤ ح ٤ ش حكن ى ه ش 2016 ػ ٠ أ طي ؽ ر لش خث ٤ ش ر ى ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش وخ ح خ ٤ ش 146.2017 اػظ خى ح ظز ٣ ذ ح ٤ ح ٤ خط ٢ ح ٤ ك ح ز ح ؾ ح ١ طز ػ هظ ك ٢ طؼ ٣ لخك ٤ ش ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش ه طلي ٣ ي ح ز ح ؾ ح ئ ٤ ػ خ ح يحف ح ظ هخس خ ح ئ حص ح ظ ٢ ط ؼ كش ي طلو ٤ و خ. _3_ رؼض ٠ ض ا قذل ١ خ ا ١ ضا ١ بر ١ خ ا سبعجبر ١ خ طوظ ٢٠ ح يه ٤ ش ح ٤ ح ٤ خط ٤ ش حػظ خى ك ٤ خص حهظ خى ٣ ش حهؼ ٤ ش ز س ؤ خ ٩ ػيحى ع هخ خ ٤ ش ح ش أ ٣ وي ح ح وخ ر خىم ع ح ى ط خ ٤ ق ح ي ش ح ح ظ ح رظوي ٣ هخ ح خ ٤ ش ح ؼي ك ٤ كي ع ط ٤ حص ش 147 ك ٢ أ ٣ خص ك ٤ خص هخ خ ٤ ش ح ش. ك ٢ ك ٤ أ ح يه ٤ ش ح لخ زخط ٤ ش طوظ ٢٠ أ ط ك خرخص ح ي ش هخ ٤ ش خىهش طؼط ٢ س ح لش ػ ع 148 ظ خص ح ي ش ؼ ٤ ظ خ ح خ ٤ ش خ ط ط ٣ ه : ي ح لخ زش ح ؼخ ش حػظ خى لخ زش طل ٤ ح لش ط ي ٣ ن ح ح ٧ ػ ٠ ل خرخص ػ ٠ طخروش ك خرخص ح ي ش وخ ػ ٠ يه ٤ ظ خ. منصور م الد ونس مبادئ المال ة العامة منشورات الجامعة المفتوحة طرابلس الطبعة األولى 1991 ص. 191 أنظر المادة 21 من القانون التنظ م للمال ة. أنظر المادة 27 من القانون التنظ م للمال ة. أنظر المادة 22 و 27 من القانون التنظ م للمال ة. المادة 22 من القانون التنظ م للمال ة تعلق األمر بصعوبة التنز ل المال للتعو ضات المدرجة ف م زان ة مرافق الدولة المس رة بصورة مستقلة وخاصة التعو ضات عن الحراسة والخدمة االلزام ة بالمستشف ات والتعو ض عن إزالة الثلوج بالنسبة لمصالح السوق ات والمعدات والتعو ض عن أتعاب التدر س والحراسة والتأط ر وتصح ح اإلمتحانات بالنسبة لمرافق الدولة م ص م الت تقوم بمهام التكو ن وبالتال رخصت دور ة الس د وز ر االقتصاد والمال ة لألمر ن بالصرف بصفة إسثتنائ ة بصرف التعو ضات من م زان ة م د م ص م لسنة 141 142 143 144 145. 146 50 2016 على أن تدرج بصفة نهائ ة ضمن بنود الم زان ة العامة لقانون مال ة سنة. 2017 147 أنظر المادة 10 من القانون التنظ م للمال ة. 148 أنظر المواد من 31 إلى 33 من القانون التنظ م للمال ة.

ثب ثب: رذػ ١ د س ا جش ب ف بلؾخ شالجخ ا ب ١ خ ا ؼ ١ خ ٣ و ح ل ح ؼخ غ لخ ا ف ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش ح ١ ؿخء ر ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ػ ٠ ح خ اػخىس ح ٩ ػظزخ ئ ش ح ظ ٣ ؼ ٤ ش ك ٢ خ خه ش حهزش ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش ه اؿ خء ط ٣ غ ح ؼط ٤ خص ح وي ش ز خ ) 1 ( طؼي ٣ ح ي ح ٢ ٩ ػيحى هخ ح خ ٤ ش ى ح ظ ح ظ ٣ ض ػ 2( ٤ ( ز ٢ ح ي ح ٢ ي ح ش ح ظ ٣ ض ػ ٠ هخ ح خ ٤ ش ح ظؼي ٢ ٣ هخ ح ظ ل ٤ ش) 3 ) _1_ اغ بء ر ٠ غ ا ؼط ١ بد ا مذ خ جش ب كؼ ٠ ظ ح ػخثن ح حكوش ع هخ ح خ ٤ ش ا خكش ا ٠ س طوي ٣ ع هخ ح خ ٤ ش ح ظ ٢ طظ ٠ ؼط ٤ خص ك ح ظؼ خ حص ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ك ح ػخ ح خ ٤ ش ح هظ خى ٣ ش وظ ٤٠ خص ح ٣ ٠ ز ٤ ش ح ٤ ش ح وظ كش ٣ ظ ا كخم 149 ح وخ د 12 طو ٣ ح آه. ػ ٠ ظ ح ظوخ ٣ ح حكوش ع هخ ح ظ ل ٤ ش ك ٢ ح ل خد ح ؼخ ي ش يػ رخ ل ٤ ش ح لخ ز ٤ ش ح ز ٤ خ خص ح خ ٤ ش ح ٧ ه رظو ٤٤ ح ٩ ظ ح خص ح وخ ؿش ػ ح ل ٤ ش ح لخ ز ٤ ش لن ٣ ظؼ ن رخ ػظ خىحص ح خك ٤ ش ح لظ كش كوخ 150 ر ح ٩ ػزخطخص ح ٣ ٠ ش ح ظو ٣ ح ١ ك خػش ح ىحء ح ؼي ١ ف ح ح س ح لش رخ خ ٤ ش طو ٣ 151 حكظلخ خػش ح ٧ ىحء طو ٣ ك ح ح ى ح يس خػخص ح ظ حر ٤ ش. ك ٢ ك ٤ أ ح ظوخ ٣ ح حكوش ٤ ح ٤ ش ح ح ص طظ خ ٣ غ خػش ح ىحء ح ؼيس ػ ٠ ح خ ح ز ش ح ظؼيىس ح حص ح ز ش ح ظؼيىس ح حص ئ خص ح ؼ ٤ ش ح وخ ص ح ؼ ٤ ش ح ظل ٤ يس ح ى يس حػخ خص 152 ح ي ش. _2_ رؼذ ٠ ا دذ ي ا ض إلػذاد لب ا ب ١ خ دساعز ا زق ٠ ذ ػ ١ ػ ٠ ظ اػيحى ه ح ٤ ح خ ٤ ش ط ض ا خكش ك ظ ٤ ؿي ٣ ظ ٤ خ ك ظ ٢ ح ٩ ػيحى ح ظخ ٤١ ح ظ خ اهزخ ح ز خ. ك ش ح ٩ ػيحى ح ظؤ ٤١ كوز 15 خ ش ٣ ظ اػيحى ا ١ خ ؿؼ ٢ ز ش ح ظؼيىس ح حص ح ١ ٣ ؼظ ي ٩ ػيحى ع هخ ح خ ٤ ش ح ظ خىح ح ٠ ح ٤ ي ث ٤ ح ل ش ح ؿ ٣ ٦ رخ ف ٩ ػيحى وظ كخط ح ظؼ وش رخ ز ش ح ٤ ح ٤ خط ٤ ش ؼ ع 153 حص هز 15 خ ١ ٣ ظ ط ٤ غ ى ح ش ح وظ كخص ح خروش ىحه خ ح ز ش خػش ح ٧ ىحء ح ظ ٢ ط ٠ ؼ ٤ 154 ػ خ ق ح ح س ح لش رخ خ ٤ ش ؼ ٤ ػ خ ق ح وطخػخص ح ح ٣ ش أ ح ئ خص ح ؼ ٤ ش. ك ش ح ظ خ اهزخ ح ز خ هز ٣ ظ ٤ ٣ 31 طوي ٣ ح ظ ؿ خص ح ز ح ١٩ خ ح ؼخ ح ١ ٣ ظ ك ٤ اػيحى ع هخ ح خ ٤ ش ح طوي ط ل ٤ هخ 155 ح خ ٤ ش ش ح خ ٣ ش ١ ف ٣ ح ٩ هظ خى ح خ ٤ ش أ خ ح ظ ٤ ح لظ ٤ رخ خ ٤ ش رخ ز خ. أ خ ػ ٠ ظ ط س ى ح ش ح ظ ٣ ض ػ ٠ ع هخ ح خ ٤ ش ١ ف ح ز خ كوي ط طؼي ٣ آؿخ خ طلي ٣ ي خ 156 ك ٢ أؿ اؿ خ ٢ ٣ خ 58 طخ ٣ ن ا ٣ يحػ ر ظذ ح حد ط ق ح ح ٧ ه ٤ يس ٣ خ 30 ي ح ش ح ظ ٣ ض 149 51 انظر المادة 48 من القانون التنظ م للمال ة. قوم هذا التقر ر بتلخ ص وتجم ع تقار ر نجاعة األداء المعدة من طرف القطاعات الوزار ة أو المؤسسات. 150 151 أنظر المادة 66 من القانون التنظ م للمال ة. 152 انظر الفقرة االخ رة من المادة 48 من القانون التنظ م للمال ة. 153 أنظر الفقرة الثان ة من المادة 2 من المرسوم المتعلق بإعداد وتنف ذ قوان ن المال ة. 154 أنظر الفقرة الثالتة من المادة 2 من المرسوم المتعلق بإعداد وتنف ذ قوان ن المال ة, 155 أنظر المادة 47 من القانون التنظ م للمال ة. 156 انظر المادة 49 من القانون التنظ م للمال ة.

ػ ٠ ح ع ك ٤ خ ق ح ظ خ ٣ أؿ ٣ خ 22 ا خكش ٧ ؿ 6 أ ٣ خ ح و و حءس ح ؼخ ٤ ش ١ ف ح حد. _3_ ضجط ا دذ ي ا ض ذساعخ ا زق ٠ ذ ػ لب ا ب ١ خ ا زؼذ ٠ لب ا زقف ١ خ رخ ح حس غ طؼي ٣ آؿخ ح ي ح ش ح ظ ٣ ض ػ ٠ ع هخ ح خ ٤ ش ط ي طؼي ٣ طؤ ٤١ ح ي ح ٢ ي ح ش 157 ح ظ ٣ ض ػ ٠ هخ ح خ ٤ ش ح ظؼي ٢ ٣ ط ك آؿخ ح ٩ ؿ خ ٤ ش ك ٢ ٣ خ 15 ػش ر ٤ 8 أ ٣ خ ي ح ش ح ظ ٣ ض ١ ف ح حد 4 أ ٣ خ ي ح ش ح ظ ٣ ض ١ ف ح ظ خ ٣ 3 أ ٣ خ و حءس ح ؼخ ٤ ش ر ح حد. خ ط ض ث ش ح ي ح ٢ ي ح ش ح ظ ٣ ض ػ ٠ هخ ح ظ ل ٤ ش غ ح وظ ٤٠ خص ح ي ظ ٣ ش رخ ظ ٤ ػ ٠ ح ٣ يحع 158 ع ح ح وخ ر ح حد هز خ ٣ ش ح رغ ح ٧ ح ش ح ؼخ ٤ ش ح ظ ٢ ط ٢ ش ط ل ٤ هخ ح خ ٤ ش ح ؼ ٢. خبر خ : ا ا ف ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش ح ١ ظ ح وظ ٤٠ خص ح ظ ٢ ؿخء ر خ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش 130-13 ٤ ظ ر طي ٣ ٢ رل ٤ غ أ أك خ ح ح ٧ ه ٤ ط ٤ خ ٣ ش ح لؼ خ ش ا ك ٢ ط غ ش 2020 خ أ ح زش طوي ريػ Expertiseط ل ٤ France وظ ٤٠ خص ح ح وخ ٤ ظ ه ط أ ش ئ خط ٤ ش ر ٤ ح س ح ٩ هظ خى ح خ ٤ ش ح ز ي ح ي ٢ ك ٤ غ ػويص ح ٠ خص طظزغ ط ل ٤ وظ ٤٠ خص ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش ه 130-13 رظخ ٣ ن 27 ظ ز 2016 ر و ح س ح ٩ هظ خى ح خ ٤ ش ض 195 ح ئ ٤ ح ل ٤ رخ ئ ح خ ٤ ش ر وظ ق ح وطخػخص ح ح ٣ ش 159 خ زن ظي ح زخكؼ ٤ ر ح س ح ٩ هظ خى ح خ ٤ ش أ ظ هخك ش ط ح ٤ ش ك هخ ح خ ٤ ش ش 2016 ح ظ يكض ح ظؼ ٣ ق ر ظيحص هخ خ ٤ ش 2016 ح وظ ٤٠ خص ح ي ٣ يس وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش رؼي خ ك ٢ ش 2017 ظ ض ح س ح خ ٤ ش ػز ي ٣ ٣ ش ح ٤ ح ٤ ش هخك ش هخ ش رظظزغ ط ل ٤ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش لخثيس ح ٣ ٧ رخ ف ح ٣ رخ ف ح خػي ٣ ػز وظ ق ؿ خص ح ش. ا شاخغ ح وخ ح ظ ظ ٢ ٤ خ ٤ ش. ه ح ح ٤ ي ث ٤ ح ل ش رخ ٣ يس ح ٤ ش ػيى 6530 رظخ ٣ ن كخطق ر ٤ غ ح ٧ ه 1438 ح حكن 31 ىؿ ز 2016 ٤ ى ٣ زخىة ح خ ٤ ش ح ؼخ ش حص ح خ ؼش ح لظ كش ١ حر ح طزؼش ح ٠ ٧. 191 1991.. يحه ش ح ٤ ي كظق هللا ؼ ٣ ح خ ٤ ش ح حى ك ٢ ي س ظ ظ خ ح س ح خ ٤ ش ك ح ١ خ ح لوخ ػ ٠ ح ي ح ظ ٢ 19 ٣ حر ٣. 2007 ػخى ح و خ ٢ ح ظ ٣ غ ح خ ٢ ح ر ٢ ر ٤ ظط زخص ح ظ ٤ ش طلي ٣ خص ح ؼ ش أ ١ كش ٤ ح ي ظ ح ك ٢ ح وخ ح ؼخ ؿخ ؼش ل ي ح وخ ح يح ح رخ ١ ح ش ح خ ؼ ٤ ش, 195 194 2010/2011 157 أنظر المادة 51 من القانون التنظ م للمال ة. 158 انظر المادة 65 من القانون التنظ م للمال ة. منتدى الباحث ن بوزارة اإلقتصاد والمال ة هو عبارة عن جمع ة تعنى بالبحث العلم من داخل وزارة اإلقتصاد والمال ة نظمت النسخة الثان ة 159 من القافلة التواصل ة حول قانون المال ة لسنة 2016 ما ب ن فاتح نا ر و 28 مارس 2016 زارت حوال 20 مد نة بغ ة التعر ف بمستجدات قانون المال ة السنوي ومستجدات القانون التنظ م للمال ة. 52

LA GOUVERNANCE DES FINANCES PUBLIQUES DANS LA CONSTITUTION DE 2011 Par Mohammed Fahd BERRADA Chercheur à la Faculté des Sciences Juridiques, Economiques et Sociales Ain chock de Casablanca-Université Hassan II. & Redouane ELANBI Professeur de Droit à la Faculté des Sciences Juridiques, Economiques et Sociales Ain Chock de Casablanca- Université Hassan II. Résumé En démocratie, les pouvoirs publics sont au service du citoyen et veillent à la réalisation du bien-être social. Le gouvernement définit sa politique et la met en œuvre sous le contrôle des mandataires de la représentation populaire ou nationale. Nous sommes en droit de nous interroger, citoyens du 21ème siècle, est-ce que les vertus que reconnaissait Montesquieu à la séparation des pouvoirs ont surmonté les évolutions et les complexifications connues des sociétés depuis le 18ème siècle et suffisent-elles toujours à rassurer le citoyen quant à la préservation de ses intérêts et quant à la pertinence et à l utilité des politiques publiques? Il est vrai que les systèmes constitutionnels sont divers et que les applications qu ils donnent au principe de séparation des pouvoirs prennent des formes très variées 160 qui 160 «Pour la Banque mondiale, la gouvernance recouvre les normes, traditions et institutions à travers lesquelles un pays exerce son autorité sur le bien commun, dans une optique de développement. Le niveau de capital social d un pays peut aider à la réussite des plans de développement économique comme au développement de la démocratie. La bonne gouvernance recouvre aussi bien la capacité du gouvernement à gérer efficacement ses ressources, à mettre en œuvre des politiques pertinentes, que le respect des citoyens et 53

intègrent les spécificités historiques et culturelles caractérisant les différentes sociétés et leurs régimes politiques. Mais nous ne voulons retenir ici que les vertus générales du principe que sont l équilibre, la collaboration et l interdépendance des autorités supérieures de l Etat et d après lesquelles «serait réalisé au niveau de l action parlementaire et gouvernementale, un système de freins et de contrepoids qui est le propre du constitutionnalisme libéral 161». La constitution marocaine dote le parlement des outils de contrôle que l on retrouve dans les lois fondamentales des pays les plus démocratiques, et qui vont des questions orales jusqu aux commissions d enquête. Mais l action gouvernementale n est jamais évaluée a posteriori par rapport à son efficacité, à sa pertinence et à son utilité. A ce titre, la nouvelle attribution introduite par l article 70 de la constitution de 2011 en faveur du Parlement qui désormais «évalue les politiques publiques», représente le franchissement d une étape importante sur le chemin de la construction démocratique. Cependant, quels que puissent être leurs pouvoirs, force est de constater que, dans des domaines tels que celui des finances publiques qui se caractérisent par un degré de technicité élevé, les parlements, même ceux des pays aux traditions démocratiques anciennes, sont condamnés d avance à ne jouer qu un rôle forcément limité. Il devient désormais impératif de mettre à la disposition des autorités qui assurent la représentation des citoyens, des moyens de contrôle et de suivi de l action du gouvernement suffisamment élaborés pour que soient préservées les vertus présumées de la séparation des pouvoirs. Par ailleurs, l administration qui est en principe un outil aux mains de l exécutif, s érige elle même en un pouvoir autonome qui finit par constituer un écran qui nuit à la transparence de l action politique 162. Au bout du compte, le citoyen est loin de pouvoir se faire une idée précise sur la conformité des actions de l exécutif avec le projet de société qui est censé fédérer et mobiliser les efforts de tous. de l État pour les institutions, ainsi que l existence d un contrôle démocratique sur les agents chargés de l autorité» in : http://fr.wikipedia.org/wiki/gouvernance. 161 MENOUNI Abdelatif : «constitution et séparation des pouvoirs» in trente années de vie constitutionnelle au Maroc, L-G-D-J, 1993, p. 176. 162 «Le pouvoir administratif est le prolongement du pouvoir politique Mais cela ne signifie pas qu en assurant la participation du citoyen à l exercice du pouvoir politique on lui assure du même coup la possibilité de participer à l exercice du pouvoir administratif. En effet, dans tous les pays, le pouvoir administratif parvient à acquérir une autonomie qui tend à le couper de la société» ROUSSET Michel : «pouvoir administratif et participation» in représentation, médiation, participation dans le système politique Marocain, Mélange Abderrahmane KADIRI, publications de la faculté de droit, Rabat Agdal, université Mohamed V, 1997, p : 123. 54

Il faut donc que l administration devienne transparente et qu elle rende compte de ses actions pour solliciter l adhésion des citoyens. Ce n est qu à ce prix que la représentation politique qui s égare à l amont dans les dédales administratifs pourra être rétablie à l aval, par le biais de l évaluation des réalisations. Mot clés Constitution, Parlement, Gouvernance financière, Réforme budgétaire, Politique publique, Contrôle des finances publiques, Management public. Abstract In a democracy, the public authorities are at the service of the citizen and ensure the realization of social welfare. The government defines its policy and implements it under the supervision of the representatives of the popular or national representation. We are entitled to ask ourselves, citizens of the 21st century, did the virtues that Montesquieu recognized to the separation of powers overcame the evolutions and the complexifications known to the societies since the 18th century and are always enough to reassure the citizen The preservation of its interests and the relevance and usefulness of public policies? It is true that the constitutional systems are diverse and that the applications they give to the principle of separation of powers take very varied forms which integrate the historical and cultural specificities characterizing the different societies and their political regimes. But here we wish to retain only the general virtues of the principle of equilibrium, collaboration and interdependence of the higher authorities of the State, according to which "at the level of parliamentary and governmental action, System of checks and balances which is characteristic of liberal constitutionalism ". The Moroccan constitution provides parliament with the tools of control that are found in the fundamental laws of the most democratic countries, ranging from oral questions to commissions of inquiry. But government action is never evaluated a posteriori in relation to its effectiveness, its relevance and its usefulness. As such, the new allocation introduced by Article 70 of the 2011 Constitution in favor of Parliament, which now "evaluates public policies", represents the passing of an important step along the path of democratic construction. However, whatever their powers may be, it is clear that in areas such as public finance, which are characterized by a high level of technicality, parliaments, even those of countries with old democratic traditions, To play only a limited role. It is now imperative to put at the disposal of the authorities that represent the citizens, means of control and monitoring of the government's action sufficiently elaborated to preserve the presumed virtues of the separation of powers. 55

On the other hand, administration, which is in principle a tool in the hands of the executive, is itself an autonomous power which ends up constituting a screen that undermines the transparency of political action. At the end of the day, the citizen is far from being able to form a precise idea of the conformity of the actions of the executive with the project of society which is supposed to federate and mobilize the efforts of all. The administration must therefore become transparent and accountable for its actions to solicit citizens' support. It is only at this price that the political representation that goes astray upstream in the administrative labyrinths can be re-established downstream, through the evaluation of achievements. Keywords Constitution, Parliament, Financial Governance, Budgetary Reform, Public Policy, Public Financial Control, Public Management. 56

«Les finances publiques sont le nerf de l Etat» Jean BODIN 163 INTRODUCTION Les relations entre l Etat et les finances publiques ne sont pas que celles d acteur et de moyens. Le premier étant le faiseur des stratégies, les secondes étant l outil matériel de concrétisation de ces dernières. Les finances publiques ne sont pas que la caisse neutre de l Etat. La matière ne saurait être réduite à une question de courbe, de taux, de flux, d entrée et des sorties de deniers. Au-delà de cet aspect purement technique, les finances publiques renvoient à une dimension politique majeure. Elles sont à l origine de la démocratie représentative. Ne dit-on pas que le parlement est fils de l impôt? En effet, c est du principe de consentement à l impôt que sont nées les institutions politiques modernes. Michel Bouvier et Robert Hertzog soulignent à juste titre que les «les finances publiques fondent la substance des pouvoirs politiques et elles constituent en cela un instrument privilégié d analyse et de création des institutions». 164 La constitution marocaine de 2011 ne saurait s empêcher de faire écho de ces évolutions. En effet, son adoption est intervenue dans un climat marqué par au moins trois donnes substantielles de nature à donner une forte impulsion à la dynamique de la réforme, à savoir : D un coté, il était clair, d après les discours royaux et les positions annoncées par les divers partenaires politiques, que l un des principes fondateurs de la nouvelle ère constitutionnelle devrait être la révision des rapports entre les différentes sphères d exercice du pouvoir dans le sens de leur rééquilibrage. D un autre coté, il était question de revaloriser la norme de la légalité dans le comportement des responsables soit à l occasion de la gestion des services publics soit dans leurs relations avec les citoyens. Il ne faut pas oublier que l une des revendications majeures des jeunes descendus dans la rue était de mettre fin à toutes les formes d inégalité et de rente et de moraliser la vie publique. Enfin, la troisième donne trouve sa raison d être dans le contexte de crise qui met les Etats d aujourd hui face au défi de revoir leur gouvernance financière. Dans une conjoncture économique marquée par la crise, de soi ou de ses partenaires, l Etat est appelé à optimiser ses méthodes de gestion budgétaire dans le sens de la rationalisation et de la performance. 163 Cité par Jacques BUISSON, Finances publiques, Dalloz, 15e éd., 2012, p.3. 164 Michel bouvier et robert hertzog, «réforme des finances publiques : réforme de l Etat», revue française des finances publiques, n 73, janvier 2001, p.3. 57

A vrai dire, la constitution, si elle est claire au niveau de la consécration des principes, n est pas très explicite sur les détails opérationnels et sur les mesures concrètes qui sont de nature à donner corps au nouvel esprit du constituant. D où la problématique qui nous interpelle : Comment donc la constitution de 2011, à travers ses différentes dispositions. Reflète-telle ce débat? De quelle manière et dans quelle mesure pourrait-on évaluer sa refonte des rapports entre les pouvoirs en matière budgétaire? Comment pourrait-elle prétendre à rationaliser celle-ci? I. Le rééquilibrage des pouvoirs : Un des paradigmes fondamentaux introduits par le nouveau texte constitutionnel est l association du parlement à la vie budgétaire. Dans une déclaration solennelle, mais qui nécessite d être explicitée, il est stipulé que le parlement et le gouvernement sont tous deux responsables de la préservation de l équilibre des finances de l Etat 165. Paradoxe ou ironie de l histoire? La matière qui était derrière la naissance de l instance parlementaire est celle-là même qui était à l origine de son affaiblissement, voire son dépassement. Grace à son pouvoir historique de consentement à l impôt, le parlement jouissait d une souveraineté étendue. En 1215, à l issue d une crise entre le roi, d un coté, et les barons et les bourgeois, d un autre, Jean-sans-Terre s était vu obligé de concéder la Grande Charte (Magna Carta) dont une disposition essentielle prévoyait qu aucune aide financière ne pouvait être levée sans le consentement du grand conseil du Royaume. En 1640, Charles 1 er et de l exécuter le 30 janvier 1649 166. On disait d ailleurs du parlement de Westminster qu il pouvait tout faire, sauf changer un homme en femme! Dans son deuxième traité du gouvernement civil, publié en 1690, John Locke écrivait que «dans une société politique organisée, il ne peut exister qu un seul pouvoir suprême, le pouvoir législatif, auquel tous les autres sont subordonnés et doivent l être». Mais les temps ont changé. L Etat de l époque qui assurait en priorité les fonctions de sécurité, se confinant dans le rôle de gendarme, a laissé la place à un Etat-providence qui assure en plus de ses fonctions régaliennes traditionnelles des fonctions productives et des activités marchandes. Le renforcement de la mission de l Etat dans la société a déclenché un recul manifeste de l assemblée parlementaire, devenue incapable de maitriser et 165 Article 77 de la constitution. 166 Philippe Laundy, les parlements dans le monde contemporain, mode d élection, fonctionnement, structures, éd. Payot, Lausanne, 1989. 58

d appréhender la technicité et la complexité de la chose publique 167. Ce qui a déplacé le centre de la décision des instances démocratiques vers les administrations économiques et financières où domine une technocratie non élue, mais bardée de savoir et de compétence. La dégradation du parlement est le résultat logique de l inadaptation profonde de son mode de fonctionnement aux réalités politiques, économiques et sociales modernes 168. Cette situation s est traduite par deux défaites de taille : Le parlement a perdu d abord son pouvoir de préparer le budget. Le congrès américain est la dernière assemblée à avoir lâché, non sans peine, cette compétence en 1921 avec l adoption du budget and Accounting Act. En outre, les députés ont vu leur pouvoir de modifier les propositions budgétaires limité. Sans connaitre les mêmes circonstances historiques, le Maroc a toutefois vécu les mêmes conséquences. Les constitutions marocaines de 1962 à 1996 regorgent d indices d un parlementarisme rationalisé. Or, un des objectifs majeurs du constituant en 2011 était de revaloriser l institution parlementaire en repensant la configuration des pouvoirs sur l échiquier politique national. Le parlement en est sorti à première vue plus ou moins renforcé. Venu remplacer l article 51 de la constitution de 1996, l article 77 de la nouvelle constitution entend être d un apport quand bien même différent. Alors que le premier se contentait de consacrer le droit du gouvernement d opposer l irrecevabilité à tout amendement parlementaire qui aurait pour conséquence une réduction des ressources ou une création ou une aggravation des charges, le second article, tout en rappelant cette disposition, commence par mettre la responsabilité des équilibres financiers à la charge, non seulement du gouvernement, mais aussi du parlement. Une telle disposition de coresponsabilité faisait défaut dans les textes constitutionnels précédents. Elle nous permet de faire deux remarques : Premièrement, l article 77, rédigé de la sorte, est censé instituer une sorte d association de l institution législative à la compétence budgétaire. De par sa rédaction, il laisse entendre une possible participation du parlement même à la phase de préparation du budget. Il mettrait fin de la sorte à la classique dichotomie projet/proposition de loi qui ne garderait qu une valeur de pure forme, alors que le document préparé ainsi serait plutôt le produit de la 167 On cite souvent, au sujet de cette technicité légendaire du budget, la déclaration du président de l Assemblée nationale française à la séance du 29 octobre 1959 : «nous allons aborder une discussion budgétaire qui va être difficile. 400 ou 500 députés se trouvent en séance parmi lesquels 30, 40 ou 50 spécialistes. Je demande donc instamment aux 200 ou 300 autres collègues de garder le plus grand silence.» cité par Abdelkbir Fikri in le Parlement marocain et les finances de l Etat, éd.afrique-orient, Casablanca, 1989, p.13. 168 Centre international de documentation parlementaire, problèmes actuels du parlement. Symposium international, Genève, 4-6 novembre 1965. 59

coopération des deux institutions constitutionnelles. Une démocratie budgétaire est à l horizon 169. Deuxièmement, la reformulation de l article 77 appelle à réinterpréter l interdiction faite aux parlementaires d avancer des amendements de nature à bouleverser les équilibre établis initialement par le gouvernement dans son projet de loi de finances de l année Un deuxième secteur de renforcement du parlement est relatif à l amélioration des conditions du débat budgétaire. Une telle entreprise est supposée être le résultat de la réunion de deux éléments : des acteurs et des documents. Les acteurs d abords. Au Maroc, l absentéisme des parlementaires est monnaie courante. Les chambres sont souvent à moitié vides, ce qui jette du discrédit sur le bien-fondé de leur existence. Même au moment du vote, la loi de finances, qui est la loi la plus importante de l année, est souvent votée par une minorité 170, ce qui met en cause non seulement sa légitimité mais aussi celle de la fonction existentialiste du parlement en tant qu institution née du consentement à l impôt. S agissant des documents, le défi est le renforcer la lisibilité du support budgétaire. Il est alors question de l accompagner de documents annexes permettant de clarifier les choix économiques et financiers opérés. La question en fin de compte est celle de la transparence. C est en quelque sorte une revanche et un enrichissement du principe de l universalité budgétaire. Celui-ci exige que toutes les recettes et toutes les dépenses soient retracées dans le budget, sans compensation ni gestion occulte. Désormais, il ne suffit plus de présenter toutes les ressources et charges mais aussi de produire à leur appui des documents explicatifs et des références d argumentation. Sur cette dernière exigence, l article 75 de la constitution laisse à la loi organique le soin d améliorer les conditions du débat budgétaire à travers l enrichissement du projet de loi de finances par des documents annexes servant de justification des choix budgétaires effectués. De surcroit, s il est un domaine où il est possible de renforcer davantage le parlement, c est bien celui du contrôle. La constitution a d ailleurs redynamisé le contrôle parlementaire a posteriori en réduisant les délais de présentation de la loi de règlement au vote parlementaire. Dans l ancien régime, le projet de cette loi devait être déposé sur le bureau de l une des deux chambres du parlement, au plus tard à la fin de la deuxième année budgétaire qui suit l année d exécution de la loi de finances. Toutefois, et depuis l adoption de la nouvelle constitution, le gouvernement est appelé à soumettre annuellement au parlement une 169 La constitution continue de reconnaitre l initiative législative en matière budgétaire au seul gouvernement. 170 A titre d exemple, le projet de loi de finances 2010 fut voté en plénière par 58 voix pour, 35 contre et 22 abstentions au sein de la première chambre! 60

loi de règlement de la loi de finances portant sur l exercice précédent. Cette loi inclut le bilan des budgets d investissement dont la durée est arrivée à échéance. 171 L article 147 innove également dans ce sillage. Il institue une procédure qui faisait défaut dans les constitutions précédentes. Il prévoit la présentation d un exposé des activités de la Cour des comptes devant le parlement. Cet exposé serait présenté par le premier président de la Cour. Ce qui est plus constructif est qu un tel exposé est suivi d un débat. II. Modernisation de la gestion Dés le premier article de la constitution, il est stipulé que le régime constitutionnel marocain est fondé sur deux piliers fondamentaux : la séparation des pouvoirs avec ses corollaires en termes de démocratie et de respect des droits et libertés d un coté, et, d un autre, les principes de bonne gouvernance et de corrélation entre la responsabilité et la reddition des comptes. Ceci a été dit, certes, dans le même article, mais bien avant le paragraphe qui rappelle les constantes du royaume : l Islam, l unité nationale, la monarchie et le choix démocratique 172. Le caractère direct d une telle affirmation nous renvoie vers l autre enjeu de la réforme constitutionnelle, celui de la mise de la gestion publique au diapason des normes d excellence et de qualité. L enjeu est d importance, car dans un contexte marqué par la crise économique, la montée des besoins et des attentes des citoyens et l étroitesse des marges d évolution des recettes, la rationalisation de la gestion s impose. A cela s ajoute le fait que le Maroc s est engagé sur la voie des partenariats étrangers qui, eux, font de l assainissement des finances publiques une priorité et une condition de coopération. Le fonctionnement du secteur public est de plus en plus convoité par les méthodes de gestion des entreprises privées nonobstant le fait qu il s agit d un organisme public à but non lucratif et non marchand. Les administrateurs sont appelés à «changer de peau» et à se transformer en gestionnaires. On les incite à adopter pour leurs nouvelles missions des outils de décision et d exécution qui ont fait leur preuve dans le secteur privé. Une exigence de management est en train de naitre. Elle suggère l adoption des outils d aide à la décision, de la planification stratégique, du calcul des prix de revient, du contrôle de gestion et, bien évidemment, de l informatique. Une nouvelle culture de la gestion publique est en train d effleurer 173. Il est d ailleurs significatif que la constitution ait réservé tout un titre à la bonne gouvernance 174. Dans son article 154, elle énonce la feuille de route désormais applicable à la gestion des services publics et qui met en avant les normes de qualité et la symétrie entre 171 Article 76 de la constitution. 172 Le premier article de la constitution 2011 (Dispositions générales) 173 Abderrahmane Haddad, «les procédures budgétaires des collectivités locales», thèse de doctorat, université Sidi Mohamed Ben Abdellah, Fés, 2000, p.245. 174 Titre XII. 61

responsabilité et reddition des comptes. A la lecture de certaines de ses dispositions, il ressort que la constitution entend ancrer une nouvelle culture de gestion. Dans le contexte politique national et régional qui a entouré l opération de révision constitutionnelle, il était normal que le constituant mette l accent davantage sur la notion de contrôle et de responsabilité. Une des revendications majeures des manifestants était la moralisation de la gestion publique. Dans ce cadre, une rénovation du contrôle budgétaire était nécessaire. Néanmoins, celle-ci nécessite une rénovation du budget et de la gestion budgétaire. III. Rénovation du contrôle : Le système de contrôle supérieur des finances publiques au Maroc a connu une évolution importante, passant d un simple mécanisme administratif de contrôle des comptes des comptables publics à un vrai dispositif de contrôle, porté par la Cour des comptes et orienté de plus en plus vers la performance et la bonne gouvernance publique 175. Ce contrôle revêt un caractère important puisque les deniers publics forment une partie très importante et essentielle de la chose publique. La performance et la confiance dans la gestion des finances publiques se trouvent parfois entachées par les erreurs, les fraudes, les gaspillages qui sont imputables non seulement aux comportements des gestionnaires publics, mais également aux choix politiques de ceux qui agissent au nom de l Etat. La constitution a consacré la Cour des comptes dans son statut d organe juridictionnel chargé du contrôle supérieur des finances publiques. Toutefois, l article 147 y afférent commence par énoncer le rôle de la Cour en matière de préservation des valeurs et des normes de bonne gouvernance avant de rappeler sa mission naturelle de contrôle de régularité. La rédaction ainsi formulée de l article 147 pourrait laisser entendre que la constitution privilégie désormais l évaluation des politiques publiques comme instrument d efficacité de celles-ci au détriment de l étroitesse de la logique de régularité qui a longtemps dominé sans pour autant empêcher les détournements et les malversations. L article 156 confirme cette option en stipulant que les services publics rendent compte de leur gestion des deniers publics et sont soumis aux obligations de contrôle et d évaluation. L existence d un dispositif efficace de contrôle des finances publiques est à même de permettre de rétablir la confiance des citoyens dans l Etat et les autres entités publiques (collectivités territoriales, établissements publics). Le rôle de la Cour des comptes à ce niveau n est plus à démontrer. La Constitution de 2011 a renforcé son rang d institution supérieure de contrôle des finances publiques du Royaume, qui garantit son indépendance. Elle est davantage impliquée dans la protection des 175 Le contrôle supérieur des finances publiques au Maroc : Quel nouveau rôle de la Cour des comptes? Mr. Lahcen KERS, Magistrat Président de section à la Cour des comptes 62

principes et valeurs de bonne gouvernance, de transparence et de reddition des comptes de l Etat et des organismes publics. Selon M.EL KTIRI, une redéfinition du contrôle des finances publiques doit être menée dans le sens d un «contrôle de performances et de résultats qui vise davantage l appréciation et l évaluation globale d une gestion et de ses résultats que la simple tentative d appréhension d actes ou d opération individualisés» 176. Le contrôle est appelé à se transformer en un facteur d amélioration de la gestion des affaires publiques. Sans pour autant abandonner sa tache traditionnelle de gardien de la régularité. Il devrait désormais acquérir deux nouvelles fonctions qui se succèdent. La première consiste à évaluer les performances de la gestion. La seconde se base sur les constats de la première. Son objectif serait alors d aider les responsables publics à surmonter les obstacles et à exercer une gestion meilleure. Les pays anglo-saxons sont les pionniers en matière d évaluation des politiques publiques. Cette notion est plus large que celle du contrôle de gestion et qu elle est strictement appliquée dans les entreprise privées 177. Son objet est d apprécier, selon B. Gournay, l ensemble des dispositions qui ont été prises pour atteindre dans les faits les choix initialement arrêtés, de juger les résultats qui ont été effectivement atteints et de proposer, le cas échéant, de nouvelles orientations 178. Le contrôle se base sur l organisation et le fonctionnement des services afin de pouvoir juger l emploi qui a été fait des deniers publics. Il porte principalement sur trois éléments étroitement liés 179 : l économie des moyens l efficacité de la gestion la valeur des résultats En somme, il faut reconnaitre qu une méthodologie d évaluation n est pas encore définitive. Divers travaux sont engagés dans ce sens. Mais quoi qu il en soit, il reste que l évaluation en elle-même n est pas une solution. «Une radiographie n a jamais guéri un malade 180» c est plutôt un outil indispensable d aide à la décision. Mais encore faut-il passer de la constatation à l action, c est-à-dire de l évaluation au redressement. La constitution reprend à plusieurs reprises la notion de reddition des comptes, érigée en norme corollaire de l exercice des responsabilités. Cette notion ne doit pas être confondue avec une simple tenue de comptabilité et la production d un compte final au terme de l année 176 Mostapha El Ktiri, «le contrôle administratif des finances publiques : un système en crise», Revue marocaine de droit et d économie du développement, n 19, 1989, p.56-357. 177 Généralement, on peut définir le contrôle de gestion comme «le processus mis en œuvre au sein d une entité économique pour s assurer d une mobilisation effective et permanente des énergies et des ressources en vue d atteindre l objectif que vise cette entité», Mohamed Harakat, le droit du contrôle des finances publiques au Maroc, tome 1, Rabat, 1992, p. 46. 178 Bernard Gournay, «tendances actuelles du contrôle des finances publiques», Revue française d administration publique, n 27, 1983. 179 Mohamed Harakat, le droit du contrôle des finances publiques au Maroc, op. cit, p.46 180 MICHEL POISSON, Audit et collectivités territoriales, QSJ? PUF, PARIS, 1989, p. 125. 63

budgétaire. Loin de là, la reddition des comptes consiste en une relation entre les intrants et les extrants. Elle consiste à évaluer le rendement et les résultats obtenus en tenant compte des objectifs cosignés et des moyens employés. Elle constitue de ce point de vue à la fois une obligation pour les responsables et un droit pour les citoyens considérés à titre individuel ou collectif. La reddition des comptes est une forme de la transparence de la gestion des deniers publics certes, mais elle est aussi une condition qui favorise l autonomie des décideurs publics et encourage de cette manière le processus de déconcentration et de décentralisation à l intérieur du corps administratif. Elle nécessite en outre d élaborer un cadre de contractualisation entre les administrations centrales et leurs services extérieurs, comportant des objectifs à atteindre et des moyens à mettre en œuvre, assorti d indicateurs de mesure de la performance. Mais ceci nécessite évidemment de repenser le cadre de la gestion budgétaire actuelle. La reddition des comptes et l évaluation sont le denier maillon de la chaine. Le premier étant le budget lui-même. IV. Rénovation du cadre budgétaire La porte d entrée à ces différents horizons est certainement la reconfiguration du document budgétaire afin qu il puisse jouer pleinement son rôle d outil en faveur des stratégies de développement économique et social. L idée de performance, d efficacité et d évaluation suppose que des objectifs aient été définis et des programmes arrêtés. C est dans ce cadre que la notion de programmation pluriannuelle fut introduite au débat sur la réforme budgétaire au Maroc. L amélioration du pilotage des finances publiques passe par la mise en place de stratégies sectorielles cohérentes permettant de maitriser la dépense publique à moyen terme. Elles constitueraient en même temps la base de la justification des demandes de crédits et de la réparation des ressources entre les différents départements et secteurs de l Etat. Cette manière de voir remet en cause la nomenclature budgétaire basée sur l allocation des moyens en faveur d une nouvelle nomenclature penchée sur les programmes à réaliser et les résultats à atteindre. Le budget-programme peut se définir comme «un mode de présentation des crédits budgétaires consistant à regrouper les actions ( ) par programme, en rapprochant pour chacun d eux les crédits de toutes natures et les résultats physiques ou finances attendus, le tout étant complété par une projection indicative portant sur plusieurs années 181». L adoption de la technique du budget-programme est d un apport fondamental et est de nature à changer les cadres de gestion, mais aussi les conditions mêmes dans lesquelles s exerce l action administrative. Dans l état actuel des choses, la demande budgétaire se résume en une demande de moyens. 181 Lexique des termes juridiques, Dalloz, 1988, p.62. 64

Les responsables des services ont généralement tendance à réviser à la hausse les moyens qui leur sont annuellement alloués. Or, il se peut que ni l activité du service ni sa contribution à la réalisation effective des objectifs de la collectivité ne justifient de telles augmentations. Avec le budget-programme, les responsables seraient tenus de justifier à l occasion de chaque exercice budgétaire le bien-fondé des ressources revendiquées. Cette conception serait de nature à développer, au niveau de la discussion budgétaire, un véritable dialogue entre les différentes parties concernées. La discussion serait axée sur des programmes. Dans ces conditions, l autorisation budgétaire, elle aussi, changerait de contenu. Elle ne se limiterait plus à une autorisation de dépenser. Bien au contraire, elle se définirait davantage comme une «obligation de réaliser 182». L autorisation devient ainsi un véritable engagement et un vecteur de responsabilisation. Dans cette perspective, la comptabilité publique est également appelée à s adapter en reflétant ce nouvel esprit de la gestion publique. Le système comptable en vigueur est dominé par une étroite conception de caisse qui ne reflète pas l état réel du patrimoine de l Etat, de ses créances, de ses dettes et de ses engagements vis-à-vis des tiers 183. L objectif recherché est de dispenser une information aussi exhaustive que possible sur la gestion financière. La comptabilité publique est appelée à devenir plus claire et plus transparente. Pour ce faire, il est indispensable d enrichir la conception actuelle par deux approches fondamentales : une approche consolidée et une approche patrimoniale. CONCLUSION ET RECOMMANDATIONS : La réforme constitutionnelle de 2011, dans sa partie consacrée à la gestion publique, a constitué le point d orgue de l évolution de la Cour des comptes en la réconfortant dans son positionnement d institution supérieure de contrôle des finances publiques, garante des principes et valeurs de la bonne gouvernance, de la transparence et de reddition des comptes. Elle a été consacrée également comme l expert en matière d assistance à tous les pouvoirs de l Etat. Enfin, ses attributions en matière de d audit des comptes des partis politiques et de suivi des déclarations de patrimoines, qui étaient du domaine législatif, ont été élevées au rang constitutionnel, témoignant ainsi du rôle que l institution devrait jouer dans le domaine de la moralisation de la vie publique. Malgré toutes les réformes entreprises, tout le monde s accorde aujourd hui de dire que nombreuses, sont les actions qui sont en souffrance et que des fragilités pèsent encore sur notre système de finances publiques (dette publique, équilibre budgétaire, maitrise des 182 P. KESSLER et F. TIXIER, le budget de programme : un instrument de management pour les administrations publiques, éditions Berger-Levrault, Paris, 1973, p. 88. 183 Noureddine bensouda, trésorerie général du Royaume, cité par Ahmed Salaheddine in : «le projet de loi organique implique une nouvelle réforme de l Etat», Aujourd hui le Maroc, 3 mai 2012, p.10. 65

dépenses, gestion des recettes, ) et la gestion publique de manière générale (performance, gouvernance, impact ). Aujourd hui, il est nécessaire d accélérer la mise en œuvre des réformes touchant la gestion et le contrôle des finances publiques, une étape cruciale et plus complexe, où chaque acteur institutionnel aura un rôle précis de pilotage à assurer selon un plan de travail conçu autour d un engagement collégial privilégiant la logique de l Etat. Cette évolution impose à la Cour des comptes des modifications multiples dans son approche de contrôle pour renforcer son positionnement en tant que force de proposition au service de l Etat dans les meilleures conditions de coût, de qualité et d optimisation des systèmes institutionnels existants. Il ne faut toutefois pas perdre de vue l échelle de temps. En droit comparé, des expériences d adaptation et de réforme ont été engagées au cours des années 70 ou 80 du siècle dernier et se sont poursuivies pendant vingt ans. Elles ont nécessité des réformes d envergure qui ont permis enfin la concrétisation de la culture de la performance. Mais quoi qu il en soit, il est encore une fois démontré que la réforme des finances publiques est, en fin de compte, une réforme de l Etat. Extrait du Discours Royal du 31 juillet 2012 : «En nous investissant résolument dans ces réformes, et en empruntant une démarche participative, Nous avons pu ouvrir le chantier de la révision constitutionnelle. Pour autant, le lancement de ce processus ambitieux n'était nullement une fin en soi. C'était plutôt le moyen de parachever la construction de l'etat de droit et des institutions et de réaliser les objectifs de développement global, à charge pour chacun d'assumer sa part de cet engagement responsable. Gouvernement, représentants de la nation, élus locaux, partis politiques, syndicats, opérateurs économiques et société civile, sont tous interpellés à cet égard, au nom du pacte scellé par la nation entière à travers l'adoption de la nouvelle Constitution». BIBLIOGRAPHIE Ouvrage : 1. Abderrahmane Haddad, «les procédures budgétaires des collectivités locales», thèse de doctorat, université Sidi Mohamed Ben Abdellah, Fés, 2000. 2. Jacques BUISSON, Finances publiques, Dalloz, 15e éd., 2012. 3. MENOUNI Abdelatif : «constitution et séparation des pouvoirs» in trente années de vie constitutionnelle au Maroc, L-G-D-J, 1993. 4. Michel bouvier et robert hertzog, «réforme des finances publiques : réforme de l Etat», revue française des finances publiques, n 73, janvier 2001. 5. MICHEL POISSON, Audit et collectivités territoriales, QSJ? PUF, PARIS, 1989. 66

6. Mohamed Harakat, «le droit du contrôle des finances publiques au Maroc», tome 1, Rabat, 1992. 7. Philippe Laundy, les parlements dans le monde contemporain, mode d élection, fonctionnement, structures, éd. Payot, Lausanne, 1989. 8. P. KESSLER et F. TIXIER, le budget de programme : un instrument de management pour les administrations publiques, éditions Berger-Levrault, Paris, 1973. Articles, contributions, thèses et rapports : 9. Abdelkbir Fikri in le Parlement marocain et les finances de l Etat, éd.afrique-orient, Casablanca, 1989, p.13. 10. Bernard Gournay, «tendances actuelles du contrôle des finances publiques», Revue française d administration publique, n 27. 11. Lexique des termes juridiques, Dalloz, 1988. 12. Mr. Lahcen KERS, Magistrat Président de section à la Cour des comptes ; Le contrôle supérieur des finances publiques au Maroc : Quel nouveau rôle de la Cour des comptes? 13. Mostapha El Ktiri, «le contrôle administratif des finances publiques : un système en crise», Revue marocaine de droit et d économie du développement, n 19, 1989. 14. Noureddine bensouda, trésorerie général du Royaume, in : «le projet de loi organique implique une nouvelle réforme de l Etat», Aujourd hui le Maroc, 3 mai 2012. 15. ROUSSET Michel : «pouvoir administratif et participation» in représentation, médiation, participation dans le système politique Marocain, Mélange Abderrahmane KADIRI, publications de la faculté de droit, Rabat Agdal, université Mohamed V, 1997 Divers : 67

16. Dahir n 1-11-91 du 27 Chaâbane 1432 (29 juillet 2011) portant promulgation du texte de la constitution. 17. Dahir n I.02.124 au 1er rabiî II 1423 (13 juin 2002) portant promulgation de la loi n 62-99 formant code des juridictions financières (Code des juridictions financières). 18. http://fr.wikipedia.org/wiki/gouvernance. 19. http://www.courdescomptes.ma/index.php?id=52&no_cache=1. 68

LES TRIBUNAUX ADMINISTRATIFS ET LA PROBLEMATIQUE DU CONTENTIEUX FISCAL : QUELLE CORRELATION? Par Rafik NAIMI Professeur en Sciences Juridiques, Administratives et Politiques à l EST de Meknès, Université Moulay Ismail. Résumé La thématique choisie : «les tribunaux administratifs et la problématique du contentieux fiscal : quelle corrélation» présente un intérêt particulier pour plusieurs raisons. D abord, sur le plan de l état de l art. Dans cette perspective, il existe très peu d études consacrées à la corrélation entre le contentieux fiscal et les tribunaux administratifs. Ensuite, ce modeste papier se veut, avant tout, un outil simple et pratique, à la disposition respectivement du praticien et du théoricien assoiffés d informations sur les questions traitées, et les problématiques développées. Mots clés : le contentieux fiscal, l organisation judicaire marocaine, les tribunaux administratifs, recours administratifs, instances d arbitrage. Abstract : The chosen theme: "Administrative tribunals and the problem of litigation fiscal: what correlation "is of particular interest for several reasons. First, on the state-of-the-art plan. In this perspective, there are very few studies devoted to Correlation between tax litigation and administrative tribunals. Then, this modest Above all, a simple and practical tool, at the disposal of the Practitioner and theoretician hungry for information on the issues being addressed, and the issues developed. Keywords: Tax litigation, Moroccan judicial organization, administrative tribunals, administrative appeals, arbitration proceedings. 69

Introduction Les finances publiques sont fréquemment définies comme étant l étude des ressources, l étude des charges des collectivités publiques, c est-à-dire, principalement de l Etat et des collectivités locales. La fiscalité, comme étant l ensemble des impôts 184, alimente le budget de l Etat et des collectivités locales (la partie ou la rubrique ressources), et constituent corrélativement, un levier irréversible de développement local. Le sujet intitulé «les tribunaux administratifs et la problématique du contentieux fiscal : quelle corrélation» présente un intérêt particulier pour plusieurs raisons. D abord, sur le plan de l état de l art, c'est-à-dire la littérature existante en lien avec notre sujet. Dans cette perspective, il faut avouer qu il existe très peu d études consacrées à la corrélation entre le contentieux fiscal et les tribunaux administratifs. Ensuite, ce modeste papier se veut, avant tout, un outil simple, à la disposition du praticien, et du théoricien assoiffés d informations sur les questions traitées, et les problématiques développées. Quelle est l articulation entre les tribunaux administratifs et le contentieux fiscal? Telle est la problématique principale soulevée dans le cadre de cet article. Pour tenter d y répondre, nous adoptons une approche respectivement analytique et descriptive où l on traite dans un premier point, l organisation judiciaire marocaine, pour voir ensuite, dans un deuxième point, la corrélation qui puisse exister entre les tribunaux administratifs et le contentieux fiscal proprement dit. 1- L organisation judiciaire marocaine L organisation judiciaire marocaine jusqu en 1957 a été caractérisée par l absence totale d organe juridictionnel de cassation ou de contrôle. Le Maroc avant la prééminence des puissances occidentales, connaissait une organisation judiciaire traditionnelle qui puisait ses origines dans le grand Empire Musulman, la tradition berbère et la culture arabe 185. L organisation judiciaire du Royaume est régie par les dispositions du DAHIR portant loi n : 1-74-338 du 24 Joumada II 1394 (15 juillet 1974) 186.L article 1 du DAHIR portant loi n 1-74- 184 Selon Gaston Geze, l impôt est une prestation pécuniaire, requise des particuliers par voie d autorité à titre définitif et sans contrepartie, en vue de la couverture des charges publiques. 185 Najib Wakkach, les compétences de la Cour suprême du Maroc, thèse de doctorat 3 ème cycle, université de Lorraine, 1997. 186 Dahir n 1.11.170 du 27 Kaada 1432 (25 octobre 2011) portant promulgation de la loi n 58.11 relative à la Cour de cassation modifiant dahir n 1.57.223 du 2 rebia I 1377 (27 septembre 1957) relatif au Cour suprême; Edition Générale du Bulletin Officiel n 5989 bis du 28 kaada 1432 (26 octobre 2011), p. 5228; Dahir n 1-11-148 portant promulgation de la loi n 34-10 du 16 ramadan 1432 (17 août 2011); Bulletin Officiel n 5978 du 16 Chaoual 1432 (15 Septembre 2011), p. 2074; Dahir n 1-07-04 du 28 rabii I 1428 (17 avril 2007) portant promulgation de la loi n 16-06; Bulletin officiel n 5522 du 15 rabii II 1428 (3 mai 2007), p. 581; 70

338 stipule que l organisation judiciaire comprend les juridictions de droit commun suivantes : les tribunaux de première instance, les tribunaux administratifs, les tribunaux de commerce, les Cours d appels 187, les cours d appel administratives, les cours d appel de commerce, et la Cour de cassation. A- Les tribunaux de première instance Alors que l article 2 du DAHIR portant loi n : 1-74-338 parle de la composition des tribunaux de première instance 188, l article 5 évoque la question des compétences dévolues aux tribunaux de première instance. Ils interviennent dans la plupart des affaires 189, sauf lorsqu une loi accorde expressément des compétences à une juridiction, autre que les tribunaux de première instance. En termes plus clairs, les tribunaux de première instance sont compétents dans les conditions fixées par les dispositions du code de procédure civile, du code de procédure pénale 190, et des textes particuliers. B- Les Cours d appel L article 6 du DAHIR portant loi n 1-74-338 parle de la composition des Cours d appel. Placées sous l autorité du premier président, les cours d appel comprennent un certain nombre Dahir n 1-04-24 du 12 hija 1424 (3 février 2004) portant promulgation la loi n 73-03; Bulletin Officiel n 5358 du 2 ramadan 1426 (6 octobre 2005), p. 709 ; Dahir n 1-00-328 du 27 chaabane 1421 (24 novembre 2000) portant promulgation de la loi n 16-00; Bulletin Officiel n 4858 du 24 ramadan 1421( 21 décembre 2000), p. 1142 ; Dahir n 1-03-177 du 16 ramadan 1424 (11 novembre 2003) portant promulgation la loi n 15-03; Bulletin Officiel n 5170 du 23 chaoual 1424 (18 décembre 2003), p. 1448 ; Dahir n 1-98-118 du 30 Joumada I 1419 (22 Semptembre 1998) portant promulgation de la loi n 6-98; Bulletin Officiel n 4626 du 9 joumada II 1419 (1er octobre 1998), p. 516 ; Dahir n 1-97-65 du 4 chaoual 1417 (12 février 1997) portant promulgation de la loi n 53-95; Bulletin Officiel n 4482 du 8 moharem 1418 (15 mai 1997), p. 520 ; Dahir n 1-91-226 du 22 rebia I 1414 (10 septembre 1993) portant promulgation de la loi n 42-90; Bulletin Officiel n 4227 du 18 joumada I 1414 (3 novembre 1993), p. 600 ; Dahir portant loi n 1-93-205 du 22 rebia I 1414 (10 septembre 1993); Bulletin Officiel n 4220 du 27 rebia I 1414 (15 septembre 1993), p. 475. 187 Le rôle des Cours d appel est d examiner les décisions rendues par les tribunaux de première instance. Elle contrôle l application de la règle juridique, et réexamine les faits. 188 Ces tribunaux sont composés par un président, des juges et des juges suppléants, un ministère public composé d un procureur du Roi et d un ou plusieurs substituts, un greffe, un secrétariat du parquet. 189 On les appelle les juridictions de droit commun. 190 L article 373 du code de Procédure pénale délimite les compétences dévolues aux tribunaux de première instance. 71

de Chambres spécialisées. Il s agit en l occurrence, de la Chambre d appel de statut personnel et successoral, une Chambre criminelle, un ministère public composé d un procureur général du Roi et de substituts généraux, un ou plusieurs magistrats chargés de l instruction, un ou plusieurs magistrats chargés des mineurs, un greffe et un secrétariat du parquet général 191. Les compétences des Cours d appel sont fixées par l article 9 du DAHIR précédemment cité. Elles réexaminent les décisions des tribunaux de première instance et demeurent compétentes dans les domaines arrêtés par le Code de Procédure Civile, le Code de Procédure Pénale et des textes particuliers. B- La Cour de Cassation La Cour de Cassation introduite dans le système judiciaire marocain est calquée sur le système judiciaire français. Depuis les lois des 16 et 24 août 1790 complétées par l œuvre de Napoléon Bonaparte, l ordre juridictionnel français est segmenté en deux ordres : un ordre judiciaire dont l instance suprême est la Cour de cassation, un ordre administratif dominé par le Conseil d Etat 192. En effet, en France, la Cour de Cassation constitue la plus haute juridiction de l ordre judiciaire français. Elle a pour mission de contrôler l application du droit par les tribunaux et les Cours d appel. Elle rend des arrêts 193. La Cour de cassation 194 est présidée par un premier président. L article 10 du DAHIR n : 1-74.338 traite de la composition de la Cour de Cassation. Elle comprend un ministère public (procureur général du Roi) assisté par des avocats généraux, des présidents de chambres, des Conseillers, un greffe et un secrétariat général du parquet. La Cour de Cassation est divisée en six Chambres. Une Chambre civile, une Chambre du statut personnel et successoral, une Chambre commerciale, une Chambre administrative, une Chambre sociale et une Chambre pénale. Chaque Chambre est pilotée par un président et peut être divisée en section. 191 On parle de parquet général ou procureur général du Roi. C est une institution fondamentale dans le fonctionnement de la justice et de la protection des droits des justiciables. C est le ministère public qui conduit les actions publiques. Les articles 36, 37, 38, 39 du Code de Procédure Pénale arrêtent les attributions du ministère public. L article 19 du Code de Procédure Pénale considère le ministère public (procureur du Roi, substituts du procureur, juge d instruction) comme étant des hauts officiers de la police judiciaire. Ils pilotent toutes les actions menées par la police Judiciaire (PJ), et ce, conformément aux articles 45 et 49 du Code de Procédure Pénale. 192 Christophe Colera, «Tribunaux administratifs et Cours administratives d appel : évolution sociologique et effet sur la jurisprudence», Droit et société 2001, N : 49, P.873-894. 193 Les derniers arrêts rendus par la Cour de Cassation française sont : arrêt n : 760 du 29 juin 2017- Cour de Cassation-troisième chambre civile ECLI : CCASS : 2017 : C 300 760. Arrêt n : 1182 du 2 juin 2017 Cour de Cassation-chambre sociale ECLI : FR : CCASS : 2017 : SO 01182. Arrêt n : 1183 du 29 juin 2017 Cour de Cassation Chambre sociale ECLI : FR : CCASS : 2017 : SO 01183. 194 Dahir n 1.11.170 du 27 Kaada 1432 (25 octobre 2011) portant promulgation de la loi n 58.11 relative à la Cour de cassation modifiant dahir n 1.57.223 du 2 rebia I 1377 (27 septembre 1957) relatif au Cour suprême; Edition Générale du Bulletin Officiel n 5989 bis du 28 kaada 1432 (26 octobre 2011), p. 5228. 72

L article 12 du même DAHIR délimite les compétences dévolues à la Cour de Cassation qui demeure fixées par le Code de Procédure Civile, le Code de Procédure Pénale, le code de justice militaire 195 et des textes particuliers. C- Les tribunaux administratifs Les tribunaux administratifs sont régis par les dispositions du Dahir n 1-91-225 du 22 rebia I 1414 (10 septembre 1993) portant promulgation de la loi n 41-90 instituant des tribunaux administratifs196. Les magistrats des tribunaux administratifs sont régis par les dispositions du dahir portant loi n 1-74-467 du 26 chaoual 1394 (11 novembre 1974) formant statut de la magistrature, sous réserve des dispositions particulières qui y sont édictées pour tenir compte de la spécificité de leurs fonctions. Le tribunal administratif comprend 197 : - un président et plusieurs magistrats ; - un greffe. Le tribunal administratif peut être divisé en sections suivant la nature des affaires. Le président du tribunal administratif désigne pour une période de 2 ans parmi les magistrats et sur proposition de l'assemblée générale un ou plusieurs commissaires royaux de la loi et du droit. Le tribunal administratif est saisi par une requête écrite signée par un avocat 198 inscrit au tableau de l'un des barreaux du Maroc et contenant, sauf disposition contraire, les indications et énonciations prévues par l'article 32 du code de procédure civile. Il est délivré par le greffier du tribunal administratif un récépissé du dépôt de la requête. Ce récépissé est constitué par une copie de la requête sur laquelle sont apposés le timbre du greffe et la date du dépôt et les pièces justificatives. Le président du tribunal administratif peut accorder l'assistance judiciaire conformément à la procédure en vigueur en la matière. Après enregistrement de la requête, le président du tribunal administratif transmet le dossier à un juge rapporteur qu'il désigne et au commissaire royal de la loi et du droit. Les articles 329 et 333 à 336 du code de procédure civile sont applicables aux actes de procédure effectués par le juge rapporteur. Les audiences des tribunaux administratifs sont tenues et leurs jugements rendus publiquement par trois magistrats assistés d'un greffier. La présidence de l'audience est 195 Dahir n 1-56-270 du 6 rebia II 1376 (10 novembre 1956) formant code de justice militaire a été abrogé en vertu de l article 223 du dahir n 1.14.187 du 17 safar 1436 (10 décembre 2014) portant promulgation de la loi n 108.13 relative à la justice militaire; Ce texte a été publié uniquement en langue arabe dans l édition générale du Bulletin Officiel n 6333 du 9 rabia I 1436 (1er janvier 2015), p. 5. 196 Bulletin Officiel (BO) n : 4227 du 18 joumada I 1414 (3 novembre 1993) p. 595. 197 Voir article 2 de la loi n : 41-90. 198 Il est obligatoire d avoir un avocat lorsqu on saisi le tribunal administratif. 73

assurée par le président du tribunal administratif ou par un magistrat désigné à cette fonction par l'assemblée générale annuelle des magistrats du tribunal administratif. La présence du commissaire royal de la loi et du droit à l'audience est obligatoire. Le commissaire royal de la loi et du droit expose à la formation de jugement, et en toute indépendance, ses conclusions écrites et orales sur les circonstances de fait et les règles de droit applicables. Ses conclusions sont développées sur chaque affaire en audience publique. Les parties peuvent se faire communiquer, à titre d'information, copie des conclusions du commissaire royal de la loi et du droit. Le commissaire royal de la loi et du droit ne prend pas part au jugement. Les tribunaux administratifs sont compétents, sous réserve des dispositions des articles 9 et 11 de la présente loi, pour juger, en premier ressort, les recours en annulation pour excès de pouvoir formés contre les décisions des autorités administratives, les litiges relatifs aux contrats administratifs et les actions en réparation des dommages causés par les actes ou les activités des personnes publiques, à l'exclusion toutefois de ceux causés sur la voie publique par un véhicule quelconque appartenant à une personne publique. Les tribunaux administratifs sont également compétents pour connaître des litiges nés à l'occasion de l'application de la législation et de la réglementation des pensions et du capitaldécès des agents de l'etat, des collectivités locales, des établissements publics et du personnel de l'administration de la Chambre des représentants et la chambre des conseillers, de la législation et de la réglementation en matière électorale et fiscale, du droit de l'expropriation pour cause d'utilité publique, des actions contentieuses relatives aux recouvrements des créances du Trésor public, des litiges relatifs à la situation individuelle des fonctionnaires et agents de l'etat, des collectivités locales, des établissements publics, des fonctionnaires de l administration de la Chambre des représentants et des fonctionnaires de l administration de la Chambre des conseillers, le tout dans les conditions prévues par la présente loi. Ils sont, en outre, compétents pour l'appréciation de la légalité des actes administratifs dans les conditions prévues par l'article 44 de la présente loi. D- les juridictions de commerce Les juridictions de commerce sont régies par les dispositions du DAHIR N 1-97-65 du 4 Chaoual 1417 (12 février 1974) portant promulgation de la loi n : 53-95 instituant des tribunaux de commerce 199. 199 Tel qu elle a été complétée par les textes suivants : - Dahir n 1-11-14 du 14 rabii I 1432 (18 février 2011) portant promulgation de la loi n 16-10 complétant la loi n 53-95 instituant des juridictions de commerce; Bulletin Officiel n 5926 du 12 rabii II 1432 (17 mars 2011), p. 289; - Dahir n 1-07-169 du 19 kaada 1428 (15 novembre 2007) portant promulgation de la loi n 08-05 abrogeant et remplaçant le chapitre VIII du titre V du code de procédure civile ; Bulletin Officiel n 5584 du 25 kaada 1428 (6 décembre 2007), p.1369; 74

L article 2 de la loi N : 53-95 s attarde particulièrement sur la question de la composition du tribunal de commerce. Il stipule que le tribunal de commerce est composé par un président, des vice-présidents et des magistrats, un ministère public (procureur du Roi et un ou plusieurs substituts), un greffe et un secrétariat du ministère public. Le président du tribunal de commerce désigne, sur proposition de l assemblée générale 200, un magistrat chargé du suivi des procédures d exécution. En revanche, l article 5 de la loi N : 53-95 évoque les compétences qui sont attribuées aux juridictions de commerce. Les tribunaux de commerce sont compétents pour connaître : 1 - des actions relatives aux contrats commerciaux; 2 - des actions entre commerçants à l'occasion de l exercice leurs activités commerciales; 3 - des actions relatives aux effets de commerce; 4 - des différends entre associés d'une société commerciale; 5 - des différends en lien avec le fonds de commerce. Sont exclues de la compétence des tribunaux de commerce les procès relatifs aux accidents de la circulation. Le commerçant peut convenir avec le non commerçant d'attribuer compétence au tribunal de commerce pour connaître des litiges pouvant les opposer à l'occasion de l'exercice de l'une des activités du commerçant. Aussi, les parties ont la possibilité de soumettre les litiges prévus ci-dessus à la procédure d'arbitrage et de médiation conformément aux dispositions des articles 306 à 327du code de procédure civile. Selon l Indice de Perception de la Corruption (IPC), le Royaume aurait même rétrogradé au niveau du baromètre mondial de la corruption à cause du secteur judiciaire considéré comme le plus touché par le fléau, ce qui explique son basculement de la 72 ème vers la 80 ème place en 2008 parmi les 180 pays répertoriés par Transparency international 201. Dans la perspective de garantir un bon fonctionnement de la justice marocaine, le législateur a prévu un certain nombre de dispositifs, entre autre l inspection des juridictions. Cette inspection vise principalement l appréciation des modalités de fonctionnement des juridictions marocaines ainsi que celui des services qui en dépendent. A cet effet, le ministre de la justice désigne un ou plusieurs magistrats appartenant à la Cour de cassation ou en fonction à l'administration centrale de son département 202, pour procéder à l'inspection des juridictions autres que la Cour de cassation, ou pour enquêter sur des faits déterminés. Les inspecteurs disposent d'un pouvoir d'investigation, de vérification et de contrôle. Ils peuvent notamment convoquer et entendre les magistrats et fonctionnaires des juridictions et se faire communiquer tous documents utiles. Toutefois, lorsque les investigations portent sur - Dahir n 1-02-108 du 1er rabii II 1423 (13 juin 2002) portant promulgation de la loi n 18-02 complétant la loi n 53-95 instituant des juridictions de commerce; Bulletin Officiel n 5030 du 6 joumada II 1423 (15 août 2002), p. 815. 200 Articles 2,3,4 du décret n : 2-97-771. 201 Bernoussi Nadia, el Maslouhi Abderrahim, «Les chantiers de la «bonne justice». Contraintes et renouveau de la politique judiciaire au Maroc», revue française de droit constitutionnel, 2012, N : 91, P.479-510. 202 Ministère de la justice, l autorité de tutelle. 75

un magistrat, l'inspecteur qui en est chargé doit être d'un grade égal ou supérieur à celui du magistrat inspecté. Les rapports d'inspection sont transmis sans délai au Ministre de la justice assortis des conclusions des inspecteurs. 2)-Le contentieux fiscal et les tribunaux administratifs Les contribuables disposent désormais de la possibilité de contester l impôt. L on parle alors de contentieux fiscal 203, ou litige avec l administration fiscale ou le fisc. En termes plus claires, en matière de contestation de l impôt, il s avère que nous sommes en présence de trois dispositifs : un dispositif administratif, un dispositif para juridictionnel, et un dispositif judiciaire proprement dit. 2-1 Le dispositif administratif Le contribuable qui s estime lésé doit adresser une réclamation au directeur de l administration fiscale, soit pour obtenir une exonération fiscale s il remplit les conditions requises par la loi, soit pour obtenir un abattement. Les décisions sont prises par l administration fiscale sur la base des négociations engagée avec le contribuable lésé, c est dire la partie demanderesse 204. Or, pour faire ce recours administratif, des conditions de fonds et de formes sont exigées. La réclamation doit être écrite 205, et ne devrait pas dépasser six mois à compter de la date d exigibilité de l acte de recouvrement. La réclamation doit mentionner la nature de l impôt objet de la contestation, et doit être assortie de l avis d imposition, ou l avis de recouvrement. L instruction de la réclamation est assurée par l inspecteur qui a évalué l assiette. Il peut accepter la réclamation, comme il peut la rejeter. L inspecteur procède alors aux rectifications qui s imposent, en essayant de résoudre le contentieux à l amiable. Toutefois, si l administration fiscale observe un silence après 6 mois de réclamation, le contribuable peut saisir le tribunal administratif. 2-2 Le dispositif para juridictionnel Le dispositif para juridictionnel est cristallisé par le recours à des instances d arbitrage, à savoir, les commissions locales de Taxation, et la commission nationale de recours fiscal. Les commissions locales de taxation sont compétentes pour statuer sur les questions de fait, c est-à-dire sur la délimitation de l assiette fiscale (base d imposition). La commission nationale de recours fiscale est compétente pour traiter aussi bien les questions de faits que de droit. 203 Il existe plusieurs types de contentieux : le contentieux de l assiette fiscale, le contentieux du recouvrement. 204 C est la partie qui intente le recours contre l administration fiscale (le demandeur). 205 Les contribuables font le plus souvent une réclamation orale. Donc, il y a une absence d un écrit, d une trace. 76

La présentation d une réclamation auprès des commissions précédemment citées est soumise à des formalités qui restent très ambigües. C est-à-dire que le contribuable devrait saisir la commission en répondant à la deuxième lettre de notification qui lui est envoyé par l administration fiscale. Or, beaucoup sont les contribuables qui formulent oralement leurs réclamations, et tardent à présenter des réclamations écrites, ce qui est de nature à affecter leurs droits 206. 2-3 Le dispositif judiciaire proprement dit Le contribuable est en droit de saisir le tribunal administratif 207 lorsque la décision de la commission nationale de recours fiscal ne lui a pas donné satisfaction 208, et ce, dans un délai ne dépassant pas 60 jours, à compter de la date de notification de la dite-commission. Le juge administratif vérifie la conformité de l imposition, objet du litige, avec les textes et lois en vigueur. Le juge est en droit d annuler la décision de l administration fiscale, s il en constate une erreur, ou abus. Pour saisir le tribunal administratif, des conditions de fonds et de formes sont exigées. La demande doit être écrite, et présentée par un avocat. En outre, elle doit préciser, sous peine d irrecevabilité, l objet de la demande, les faits appuyés par des pièces justificatives. Conclusion En guise de conclusion, nous pouvons dire qu il existe une forte articulation entre les tribunaux administratifs et le contentieux fiscal. Il relève de la compétence exclusive des tribunaux administratifs de statuer dans le contentieux fiscal, de par les dispositions de l article 34 de la loi n 41-90 instituant les tribunaux administratifs. Or, la question qui nous interpelle est de savoir si l administration fiscale serait-elle en mesure d appliquer une décision de justice prise à son encontre? Nous estimons que cette problématique devrait faire l objet d un autre travail de recherche dans la perspective de chercher les outils, voire les dispositifs juridiques susceptibles de contraindre l administration fiscale à s assujettir aux décisions judiciaires. BIBLIOGRAPHIE ANTARI (M), Entre I'unité et la dualité de juridiction, -contentieux administratif marocain- Thèse Paris 1980. -ARAZON (J.P.), Les institutions judiciaires et la procédure civile, 1988, I ère Editon. 206 Pour saisir la commission locale de taxation, le contribuable ne devrait pas dépasser 6 mois. 207 La loi n 41-90 a institué les tribunaux administratifs. Cette loi est promulguée par le Dahir n 1-91-225 du 22 rebia I 1414 (10 septembre 1993). 208 Conformément à l article 34 de la loi n 41-90 instituant les tribunaux administratifs. 77

-BASSRI( D), ROUSSET(M ), BEL HAJ (A), GARAGAN( J),Droit administratif marocain, 4 ème Edition 1984, Rabat. -BAYNA (A), La pratique de la justice administrative au Maroc. Edition Dar Toubkal 1988. -BEL BACHIR (H), Recours pour excès de pouvoir et le contrôle de la légalité au Maroc, Thèse Bordeaux 1984. -BELMIR (S), Le caractère législatif ou réglementaire des Dahirs et des Décrets Royaux en droit marocain, Thèse paris 1987. -BEN BRAHIM (F), Khalifat, Sultan et monarchie au Maroc, Thèse paris 1966. -BENABDALAH (A), Les prérogatives de I'Etat dans le recours pour excès de pouvoir, Librairie du Littoral 1981 Maroc. -BERGE (S), La justice française au Maroc, Maison Ernest Leroux, paris 1917. - BONJEAN (J), justice à Tanger, Edition Maghrebine, fondation Nationale des Sciences Politiques, Paris 1967. -BANIYAHYA (A), La séparation des pouvoirs dans Ie droit marocain, Thèse Paris 1984. 78

PERFORMANCE DE LA POLITIQUE BUDGETAIRE ET SA CONGRUENCE AVEC LA POLITIQUE MONETAIRE PAR Abdelhadi BOUSSAS Chercheur à la Faculté des Sciences Juridiques, Economiques & Sociales, Agdal, Université Mohammed V. & Mohamed SABER HASSAINATE Professeur à la Faculté des Sciences Juridiques, Economiques & Sociales, Agdal, Université Mohammed V. RESUME La voie la plus brièvement tenable pour analyser succinctement une économie dans son ensemble est de partir de l'analyse de ses agrégats macroéconomiques notamment la croissance, l'inflation, l'emploi, le commerce extérieur et la dette publique. Une bonne santé de tels agrégats à la fois n'est pas à espérer étant donné ceux-ci représentent des objectifs contradictoires. Si cette contradiction existe en raison de la difficulté de conciliation d'objectifs à la fois, le défaut de congruence des politiques monétaire et budgétaire au Maroc font que même des objectifs qui ne semblent pas, tant théoriquement qu'opératoirement, contradictoires soient incapable d'enregistrer de bons points. En dehors de cette question d'alignement de ces deux politiques, la politique budgétaire que poursuit l'etat a mis fin à la performance du modèle de croissance qu'il a adopté au début des années 2000, d'où le besoin en un nouveau modèle, le présent ayant atteint ses limites. MOTS CLES Politique budgétaire - Programme d'ajustement Structurel - Politique monétaire - convergence - divergence - croissance - inflation - crise des crédits - pouvoir d'achat - emploi - modèle de croissance - demande interne - investissement public - politique austère - austérité - taux directeur. ABSTRACT Starting with an analysis of macroeconomic aggregates, particularly growth, inflation, employment, foreign trade and public debt, we examine succinctly an economy as a whole. A good health of such aggregates at the same time is not to be expected given they represent conflicting objectives. National economic difficulties are beyond what economic policy can 79

do. Public decision-makers, while being well-versed in this matter, still can't act accordingly. Indeed, monetary and budgetary policies have been proven wrong. They both are doomed to failure because of each other. KEYWORDS Budgetary policy - Structural Adjustment Program - Monetary policy - convergence - divergence - growth - inflation - credit crisis - purchasing power - employment - growth model - domestic demand - public investment - austere policy - austerity - policy rate. 80

Introduction Le Maroc a parcouru plusieurs modèles de croissance depuis son indépendance. Nous en distinguons principalement trois : une période des années 1960 et 1970 qui a connu deux plans de développement économique et social. L'objectif en était l'accompagnement des transformations sociales et le renforcement du tissu économique. Il s'agissait de développer l'agriculture, de mettre en place une industrie de base et de préconiser l'interventionnisme de l'etat. Les résultats de tels plans étaient moyennement bons à l'exception des exportations dont la part de contribution dans le produit intérieur brut (PIB) n'a pas changé entre les années 1960 et les années 1970. La décélération de la croissance au cours des années 1970 favorisée par le contexte international défavorable (baisse des cours des phosphates, hausses des taux d'intérêts, choc pétrolier) ont conduit à la détérioration des équilibres tant internes qu'externes. Le gouvernement a alors poursuivi, les années 1980 et 1990, un programme d'ajustement structurel (PAS) que le Fonds Monétaire International (FMI) a soutenu et que la Banque Mondiale a appuyé par des prêts d'ajustement sectoriel. Les réformes du programme ont été engagées sur cinq volets à savoir : Finances publiques, Politique monétaire, Commerce Extérieur, Politique des prix et Restructuration des instruments d'intervention de l'etat dans l'économie. Le PAS a ralenti à ses débuts la croissance en consacrant le chômage et en contractant la demande intérieure. La deuxième phase du programme s'est prononcée sur un effet positif sur la situation des finances publiques et sur les comptes externes. Toutefois, la croissance était fort volatile notamment en raison de la fréquence des périodes de sécheresse. Le déficit des premiers modèles à relancer la croissance par la demande externe et la forte dépendance du PIB par l'agriculture, elle-même dépendante des aléas climatiques, ont conduit à l'adoption d'un modèle promouvant le soutien des facteurs internes de la demande. Tel était le modèle des années 2000. Ainsi, l'économie marocaine était résiliente face à la crise financière de 2008. La demande interne représente, même à nos jours, une contribution qui aille aux alentours de 60% du PIB. Il y allait d'une politique de soutien qui avait pour mesure la hausse des salaires du secteur public, l'engagement accru dans l'investissement public et un régime de subventions aux produits de base connu sous le nom "Caisse de compensation". Aujourd'hui, la politique budgétaire que poursuit l'etat a mis fin à la performance de ce dernier modèle, d'où le besoin en un nouveau modèle, le présent ayant atteint ses limites. Dans cette communication, nous abordons deux points essentiels : La performance de la politique budgétaire La congruence de cette politique avec la politique monétaire Très nombreuses sont les contraintes conjoncturelles qui entravent la tenue d'une croissance soutenue. Le gouvernement, à l'instar des gouvernements du monde, ne peut plus influencer les variations de la conjoncture économique en recourant à la politique monétaire 81

devenue de la compétence de la banque centrale depuis un certain temps 209. En ce qui concerne la politique budgétaire, elle demeure le principal instrument d'action sur les chocs économiques conjoncturels. Jusqu'à la troisième décennie du dernier siècle, cette politique n'avait pour rôle que de financer les services publics. C'est John Maynard Keynes qui en a profondément changé la conception en la préconisant comme un outil principal pour agir sur le niveau de l'activité économique. Le Maroc mène aujourd'hui une politique budgétaire restrictive à travers la maîtrise des dépenses publiques à des fins de consommation suite à la réduction de la charge de la compensation et l'indexation partielle des prix de quelques produits énergétiques depuis 2013. Cette politique a également mis l'accent sur le contrôle et la rationalisation des dépenses publiques et l'augmentation des recettes fiscales. 209 Cependant, une bonne partie des décisions émanent du gouvernement en la personne du ministère de l'économie et des finances. La banque centrale ne fait qu'accompagner ces décisions, les suivre et s'assurer de leur bonne mise en place (par exemple la libéralisation prévue du régime de change). 82

La performance de la politique budgétaire Dans ses meilleures conditions comme dans les pires, le Maroc n'est pas à même de soutenir de niveaux de croissance élevés sur une longue période de temps, condition nécessaire, mais non suffisante à elle seule, pour le propulser sur la trajectoire de l'émergence. Non seulement la dépendance du modèle de facteurs exogènes, notamment l'agriculture, qui fait que la soutenabilité de la croissance n'et pas tenable, mais aussi les politiques préconisées pour faire face aux chocs ponctuels. La politique budgétaire vient en tête de celles-ci. En théorie, la politique budgétaire, en tant que politique conjoncturelle, se veut avant tout contracyclique. Son caractère restrictif dans le cas de notre patrie laisse parler d'une politique procyclique. la volatilité n'a fait qu'empirer ces sept dernières années à un rythme qui va en gradation croissante. Ainsi la croissance est moyennement en récession comparativement à la décennie passée. Mis à part la chute des prix pétroliers, le contexte ces dernières années a connu un renchérissement de matières premières, la chute de cours de quelques autres matières qui constituent une part importante des exportations du Royaume (le phosphate 210 ), la fréquence excessive des périodes de sécheresse (une fois par deux ans). Devant ce même contexte, l'etat marocain opte pour des mesures budgétaires ne favorisant pas la relance de l'économie nationale. Faisons simple et posons quelques questions sur l'impact de la politique budgétaire sur la demande interne. 1. Pourquoi se focaliser sur l'impact de la politique budgétaire sur la demande intérieure? Car le PIB marocain dépend de la demande intérieure à hauteur de 60%. La demande des ménages, à elle seule, représente 70% de cette demande. Or, les mesures restrictives poursuivies n'auraient pas été sans impact sur la croissance en raison de la pression qu'elles exercent sur le pouvoir d'achat des ménages, et par-là la demande intérieure. Les 30% de la demande relèvent de la demande des administrations publiques et de la demande d'investissement. 2. De quelles mesures parlons-nous? Les mesures caractérisant la politique budgétaire pèsent sur la demande. A cet égard, il faut noter que : les récentes lois de finances ont prévu des augmentations dans l'imposition notamment de la TVA (+6% dans la TVA de l'autoroute, de train, de thé...etc). Peu importe si cette augmentation est justifiée, mais importe qu'elle ne manque pas d'impact sur le pouvoir d'achat. 210 A titre indicatif, les exportations de phosphates ont enregistré un repli suite à la chute des leurs prix dans les marchés internationaux. Leur valeur durant le premier semestre de 2016 n'était que de 3,6 milliards de DH comparativement à une année auparavant où elle avait été de 10 milliards de DH. 83

Ces augmentations donnent lieu à un surplus dans les prix dans la mesure à ces augmentations modifient les prix TTV et les fixes sur des virgules, que les fournisseurs de services et/ou de biens ajuste à un ou quelques dirhams. Le tableau suivant révèlent quelques exemples de surplus de prix qu'a impliqués l'augmentation de TVA au delà des nouvelles augmentations représentant la nouvelle TVA. Tarifs actuels des billets Prix billet HT TVA (14%) Plein tarif valeur de 6% Nouveaux tarifs au titre de 2016 (TVA 20%) Le surplus qu'aura payé le citoyen après TTC Si ajustement à 50 centimes Casa-Mohammedia 13,16 1,84 15,00 0,79 15,79 0,21 0,21 Mohammedia-Rabat 22,81 3,19 26,00 1,37 27,37 0,13 0,63 Rabat - Casa 30,70 4,30 35,00 1,84 36,84 0,16 0,16 Casa-Marrakech 78,95 11,05 90,00 4,74 94,74 0,26 0,26 Rabat-Tanger 83,33 11,67 95,00 5,00 100,00 0,00 0,00 Casa-Tanger 109,65 15,35 125,00 6,58 131,58 0,42 0,42 (Boussas, 2015 211 ) Si ajustement à 100 centimes A cela s'ajoute le défaut d'indexation des salaires à l'inflation dégagée par de telles augmentations et par d'autres sources. Voire es salaires ont connu une certaine stagnation. La réduction du budget des secteurs sociaux dans les récentes lois de finances doit être assimilée à une réduction du pouvoir d'achat car cela se traduirait par des dépenses pour compenser ladite réduction. En revenant sur l'inflation, et compte tenu que les salaires ne s'y indexent pas, les ménages doivent faire face à un coût de vie évoluant à un rythme plus rapide et plus grand que celui de leurs salaires. En effet, cette inflation ne préjuge pas d'une façon transparente la situation des ménages 212. Tout dépend d'abord du comportement d'achat d'un ménage. Prenons le taux d'inflation de 1,6% par exemple de 2015 et considérons le cas des ménages de classe moyenne (qui représente déjà 53% de la population et qui est le réel sauveur de l'économie marocaine tant que la consommation interne représente 60% du PIB et que la consommation des ménages à elle seule représente 70% de la demande interne) ou même d'une classe défavorisée ou majoritairement, peu importe, d'une classe aisée. Les rubriques auxquels s'y intéressent en premier lieu ces ménages sont 1) Alimentation, 2) Enseignement et 3) eau, électricité et autres combustibles, rubriques dont l'inflation affiche respectivement des taux de +2,7% et +2,9% et +3,3% : la moyenne est alors de 3% (plus exactement 2,97%). C'est ça la réelle inflation qui sera 211 Abdelhadi BOUSSAS, "Vision marxiste du projet de loi des finances 2016 du Maroc", Revue Economie, Gestion & Société. N 3 décembre 2015. 212 Abdelhadi BOUSSAS & Fatiha REGRAGUI, "Croissance, inflation, emploi, commerce extérieur et dette publique : Quels rapports entretenus au maroc?", Revue Finance & Finance Internationale. N 3 juillet 2016. 84

sentie le plus auprès d'une large partie des ménages dont ces rubriques représentent la part de lion dans leurs paniers. Les autres rubriques affichent des taux tantôt nuls tantôt négatifs, et ce réduit la moyenne de l'inflation à 1,6%. Autrement dit, 1,6% sera le taux perçu par un ménage qui consacre une bonne partie de son budget à la santé (-0,3%), aux loisirs et à la culture (+0,3%), à la communication (+0,2%), aux meubles et articles de ménages (+0,3%), au transport (-3,2%)...tant que le taux perçu pour les autres (exemple que nous venons de citer) est de 2,97%. Sans vouloir se prétendre à l'exhaustivité, beaucoup sont les autres mesures qui restent à citer (augmentation de l'âge de départ à la retraite, la baisse du montant des retraites, la suppression d'emplois publics, la privatisation des services publics...etc.) 3. Quels impacts doivent avoir de telles mesures? Les ménages doivent ainsi se retrouver devant une vie dont le coût évolue à un rythme plus grand et plus rapide que celui de leurs salaires. Les notes de conjoncture que publie le Haut Commissariat au Plan (HCP) établissent pourtant que la demande intérieure continue à représenter une grande part de contribution dans le PIB (entre 59% et 61%) avec une dominance de la demande des ménages. La loi de finances de 2015 était la plus dure en termes d'impact direct à prévoir sur la demande du moment qu'elle stipulait une vague d'augmentation de TVA toute d'une traite. Au terme de l'année, HCP révèle que la demande n'a pas reculé d'une semelle. Pour le comprendre, il suffit de consulter les travaux de cette même institution (HCP). 32,3% des ménages ont eu recours aux crédits pour couvrir leurs dépenses. C'est dire qu'il y va de la résolution d'une crise demande par les crédits. Cette crise ne tardera pas, si l'on continue à poursuivre cette politique, à se transformer en crise de crédits dont les prémices déjà se sont révélées. 4. Quel impact sur l'investissement et les finances publiques? L'investissement public au Maroc représente environ 31% du PIB. Les pays émergents déploient le même effort mais obtiennent en retour de taux de croissance beaucoup plus élevés que le Maroc. Les efforts d'investissement 213 sont surtout le fruit de la sphère publique et cela tend à peser naturellement sur les équilibres budgétaires et l endettement. La question alors à se demander est de savoir si l'etat aura les moyens de continuer à soutenir son économie à ce rythme. L'idéal, si tant est qu'il puisse exister, serait que l'économie du Maroc puisse fonctionner par elle-même sans avoir recours à un effort d'investissement très important de la part des pouvoirs publics et que les relais soient repris par les acteurs privés. Revenons sur la question de l'impact de la politique budgétaire austère menée sur l'investissement et les finances publiques. Les finances publiques se sont justement dégradées par le fait que l'etat déploie cet énorme effort d'investissement sans que les acteurs privés 213 COFACE, étude Panorama de l'organisme dressant un portrait de l'économie marocaine, Usine Nouvelle, août 2015. 85

puissent reprendre ses relais, et d'autres part parce qu'il octroie plus ou moins aveuglement des exonérations fiscales énormes aux patrons tandis que les impôts représentent sa source principale des recettes. La cour supérieure des comptes a réalisé un rapport où il critique ces exonérations dont la somme la plus importante est non justifiée selon elle. Elle reproche l'absence d'un cadre légal propice aux exonérations connues sous le nom "Dépenses fiscales" dans l'absence d'une définition précise de ce qu'est une exonération. Elle qualifie la situation d'inquiétante ; des exonérations à avoir dû supprimer, des exonérations n'ayant pas abouti aux objectifs pour lesquels elles étaient octroyées, des exonérations dont il n'y a aucune précision de durée de validité et qui deviennent ainsi permanentes. Une politique austère vis-à-vis des ménages et des exonérations chaque année au profit d'entreprises. Si l'etat croit encourager les entreprises par ces exonérations, il est à savoir qu'au premier plan, une entreprise cherche un marché. Dans l'absence d'un marché, ni les exonérations fiscales ni les autres mesures d'incitations ne l'encouragerait pas à investir et, en l'occurrence, à prendre les relais de l'etat dans l'investissement. L'austérité poursuivie à l'égard des ménages rend ces derniers réticents à consommer. Elle a pour effet la contraction du marché. En est témoin l'augmentation de la faillite de quelques milliers d'entreprises annuellement au même moment que les soi-disant incitations et exonérations ne cessent de se multiplier. 5. La politique budgétaire, austère qu'elle soit, n'a qu'une influence négative? Le Maroc n'a-t-il pas assuré un équilibre macroéconomique? «Si la justification du FMI porte sur la réduction du déficit budgétaire et la relance de la croissance, il est à rappeler qu'auparavant, le FMI basait ses calculs de croissance sur une hypothèse d'impact limité des mesures d'austérité et qu'il a revu, en 2012, en forte hausse l'effet multiplicateur négatif des politiques de réduction du déficit. Il a examiné l'impact des mesures austères sur l'économie où ce que l'on appelle "le multiplicateur keynésien". Ce dernier n'est plus aujourd'hui de 0,5. Il est compris entre 0,9 et 1,7. Cela veut dire qu'une réduction de dépense publique ou hausse d'impôt d'un dirham, destinée à diminuer le déficit budgétaire, peut entraîner un recul de 1,7 dirham du PIB. En bref, devant de telles conditions restrictives, les ménages et les entreprises ont souvent tendance à être réticents à consommer et à investir. Dès lors, le seul agent économique capable de dépenser est l'etat. Le multiplicateur des dépenses publiques est par conséquent beaucoup plus élevé en période de ralentissement ou de récession qu en phase de croissance» 214. Congruence avec la politique monétaire Avec des mécanismes différents, la politique monétaire et la politique budgétaire sont doivent normalement partager les mêmes objectifs. La banque centrale du Royaume, Bank Al Maghreb (BAM), a opté pour trois baisses successives du taux directeur. Chaque baisse était 214 Abdelhadi BOUSSAS & Karim GASSEMI, "Politique de développement de la croissance économique au Maroc : un modèle à repenser ". (Publication prévue en Septembre 2017). 86

de vingt cinq points. La dernière baisse était en mars de l'année passée (2016). Les premières baisses de 2014 et 2015 devaient selon les prévisions faites par l'autorité bancaire porter la croissance des crédits à 3%. Toutefois, contrairement aux pronostics et à l'enseignement théorique établissant une relance des crédits suite à la baisse du taux directeur, le Wali de BAM a déclaré, à la lettre, "une crise de crédits". Aucune explication n'était pas alors disponible. «Nous allons tenir une réunion, début de l année prochaine, avec le GPBM (Groupement professionnel des banques marocaine), la CGEM (confédération générale des entreprises marocaines) pour essayer de trouver des explications à ce phonème» 215. La relance de crédits destinés aux entreprises est en effet entravée par l'effet de la politique budgétaire qui diverge de la politique monétaire. Les crédits de consommation connaissent par contre une croissance puisque les ménages y recourent pour couvrir leurs dépenses (nous l'avons expliqué ci-haut et avons cité la note du HCP à cet égard). Il est difficile d'avancer que la banque centrale au Maroc maîtrise elle-même l'inflation. Cette dernière varie sans égard au sens du taux directeur, ou au moins fluctue à l'encontre de la théorie. L'inflation tablait durant les années 1980 sur des taux moyennement supérieurs à 6% tandis que les taux d'intérêt étaient très élevés. Bref, au cas où divergent les deux politiques l'une de l'autre, ce sont les effets des mesures budgétaires qui dominent. Leur impact déforme des analyses. Par exemple si l'on veut illustrer la relation entre la l'inflation et le taux de chômage ou taux de croissance selon la conception de William Phillips, nous n'aurons pas une illustration du type courbe de Phillips ni même pas du type courbe anti- Phillips (Illustration ci-après). Il n'est même pas à penser à lier les variations de l'inflation entre 2003 et 2013 à la politique monétaire, car c'est une période qui n'a connu aucune modification du taux directeur. 215 Annonce du Wali en marge de la réunion du Conseil de Ban Al-Maghrib (BAM), tenue le 22 décembre 2015. 87

Illustration élaborée par Boussas & Regragui, 2016 216 Nous ne nous intéressons pourtant pas à analyser la relation inflation-chômage à travers cette illustration, mais à montrer à quoi ressemble l'illogisme de la politique monétaire dans un de ses aspects. Il en est de même si l'on veut faire la liaison avec d'autres agrégats dont notamment la croissance du PIB. A un intervalle très réduit de l'inflation, la croissance enregistre une grande volatilité, même en isolant les années de sécheresse. Illustration élaborée par Boussas & Regragui, 2016 217 216 Abdelhadi BOUSSAS & Fatiha REGRAGUI, "Croissance, inflation, emploi, commerce extérieur et dette publique : Quels rapports entretenus au Maroc?", Revue Finance & Finance Internationale. N 3 juillet 2016. 217 Idem. 88

CONCLUSION Ce n'est pas par nihilisme que l'on juge les politiques conjoncturelles en matière de notre économie comme vouées à l'échec avant même qu'elles ne voient le jour. Rien n'a changé ; Nous assistons depuis longtemps aux mêmes erreurs : le manque de concertation entre les départements ministérielles, le déficit criant en matière de gouvernance, la divergence des politiques monétaire et budgétaire, le défaut de clairvoyance, l'inaptitude à reconnaitre les erreurs, l'abstinence de tirer les enseignements des expériences passées et surtout l'incapacité de capitalisation sur les bonnes réalisations. Ce sont les mêmes mesures avancées en miracles et qui ne tardent pas de devenir des mirages ne faisant qu'engendrer un ralentissement de l'activité économique. Une croissance financée par le déficit budgétaire, une croissance à faible capacité de création d'emploi, une croissance à volatilité en tendance haussière, une croissance dont les facteurs sont majoritairement hors du contrôle de l'etat (IDE, pluviométrie, conjoncture internationale), une croissance, pour tout dire, dépourvu d'effectif impact. 89

REFERENCES Abdelhadi BOUSSAS, "Vision marxiste du projet de loi des finances 2016 du Maroc", Revue Economie, Gestion & Société. N 3 décembre 2015. COFACE, "Etude Panorama de l'organisme dressant un portrait de l'économie marocaine", Usine Nouvelle, août 2015. Abdelhadi BOUSSAS & Fatiha REGRAGUI, "Croissance, inflation, emploi, commerce extérieur et dette publique : Quels rapports entretenus au maroc?", Revue Finance & Finance Internationale. N 3 juillet 2016. Abdelhadi BOUSSAS & Karim GASSEMI, "Politique de développement de la croissance économique au Maroc : un modèle à repenser ". (Publication prévue en Septembre 2017). 90

ANALYSE DE LA DETTE MAROCAINE AVEC R Par Latifa BENAZZI Professeur à l Ecole Supérieure de Technologie de Meknès-Université Moulay Ismail. & Sellam MAGHNOUJ Professeur à l Ecole Supérieure de Technologie de Meknès-Université Moulay Ismail. Résumé La dette marocaine et son évolution s inscrit dans une véritable stratégie de développement d abord déséquilibrée pour créer des effets d entraînement nécessaires à une croissance équilibrée en générant des cash-flow d autofinancement, de ces grands projets et le financement de ces dettes en se basant sur la promotion des exportations de biens industriels comme l automobile, les composants électroniques et dans un futur proche de l énergie propre et renouvelable d une part et de faire baisser les différentes factures de cette dette d autre part. Mots clés : analyse- dette- Maroc- financement. Abstract 91

Moroccan debt and its evolution is part of a genuine development strategy initially unbalanced to create the necessary spill-over effects balanced by generating self-financing cash flow from these major projects and the financing of these debts on the basis of the promotion of exports of industrial goods Such as automotive, electronic components and in the near future clean energy and renewable, and to reduce the various bills of this debt on the other. Keywords: Analysis- debt- Morocco- financing. 92

Les dettes marocaines antérieures aux années 90 ont été principalement financées par les recettes de la privatisation de certains Établissements publics et ce suite aux recommandations du Fond Monétaire International (FMI) et de la Banque Mondiale dans le cadre du programmes d'ajustement structurels (PAS). Notre problématique est d'analyser les nouvelles sources de financement pour l'actuelle dette? Cette analyse va se focaliser en premier lieu sur l'évolution chiffrée de la dette marocaine durant la dernière décennie, de présenter à l'aide du logiciel R 218 son lissage et d'y proposer des scénarios relatifs à la prédiction semestrielle dans les décennies futures ( 10 à 30 ans). Aussi, nous allons discuter le pourquoi d'une telle évolution de la dette au Maroc comme notre principale problématique en relation avec sa logique et son issue dans un futur proche. Cette évolution de la dette s'explique essentiellement par la stratégie adoptée par le Maroc sur le plan socio-économique. Celle-ci est liée aux grands projets structurants inscrits dans une stratégie déséquilibrée. Elle est basée sur des investissements publics en Infrastructures Economiques et Sociales (IES) chère à A. Hirschmann 219 en matière de stratégie de développement en laissant les Activités Directement Productives (ADP) aux professionnels privés. Ces dettes sont également liées aux factures occasionnées notamment par la défense nationale, l'importation énergétique. Aussi, cette dette est historiquement, liée à une balance commerciale déficitaire qui fluctuait d'une année à une autre pour des raisons climatiques défavorables. Le Maroc se basait sur une stratégie d'exportation des produits agricoles et primaires à faible valeur ajoutée. Par contre, le financement de l'actuelle dette marocaine et surtout dans un futur proche est en relation avec le retour de rentabilité des investissements et leurs effets d entraînement dit «return on investment» (ROI) au niveau continental. Cette nouvelle stratégie est en mesure d'améliorer les exportations des produits à forte valeur ajoutée sous formes de produits manufacturés (composants industriels, automobiles, aéronautique etc.). Cette stratégie est également diversifiée en se focalisant sur l'énergie renouvelable et les produits relatifs à la sécurité alimentaire (engrais, produits agroalimentaires etc.). Cet article va mettre l'accent sur les trois axes principaux suivants : 1. L'évolution de l'actuelle dette marocaine ; 2. Le pourquoi de la dette? 3. Le financement de la dette marocaine. I. L'évolution de l'actuelle dette marocaine 1.1.1 Evolution chiffrée de la dette Evolution de la dette brute semestrielle de 2007 à 2016 218 R : Logiciel libre, un logiciel d'analyse statistique et de programmation (https://cran.r-project.org/). 219 A. Hirschman, Stratégie du développement, Paris, Les Éditions Ouvrières, 1974. 93

Trimestre (numéro) Dette brute Trimestre (numéro) Dette brute 2006T4 2007T1 2007T2 2007T3 2007T4 2008T1 2008T2 2008T3 2008T4 2009T1 2009T2 2009T3 2009T4 2010T1 2010T2 2010T3 2010T4 2011T1 2011T2 2011T3 2011T4 151986,36 154046,27 152858,22 160478,94 164594,12 168056,15 173976,88 173651,11 178317,93 177065,33 185265,61 198505,65 207321,83 2012T1 2012T2 2012T3 2012T4 2013T1 2013T2 2013T3 2013T4 2014T1 2014T2 2014T3 2014T4 2015T1 2015T2 2015T3 2015T4 2016T1 2016T2 2016T3 2016T4 256444,13 262439,94 270379,1 286689,37 297143,82 312060,94 310870,62 324795,04 355791,58 394142,04 400324,95 397798,33 413246,72 212032,71 212250,42 225879,16 230476,14 239129,15 242855,53 419930,04 425021,72 434267,4 453934,85 458426,91 469469,53 253759,92 (Source : Direction du Trésor et des Finances Extérieures, Mise à jour : 30 décembre 2016) Commentaire Entre 2007 et 2016, nous assistons à une progression très visible de la dette brute au Maroc. Elle a triplé en cette décennie. Cette augmentation se justifie principalement par les besoins de financement qu ont exigé les grands projets structurants d une part et le financement des besoins militaires de cette période d autre part. 94

1.1.1 Représentation graphique de l'évolution de la dette brute dbs <- ts(db,start=2007,frequency=4) plot(dbs,xlab="années",ylab="dette brute", main="evolution trimestrielle de la dette brute",col="red") Commentaire Entre 2007 et 2016, nous assistons à une progression très visible de la dette brute au Maroc. Elle a triplé en cette décennie. Cette augmentation se justifie principalement par les besoins de financement qu ont exigé les grands projets structurants d une part et le financement des besoins militaires de cette période d autre part. 1.2 Prédiction de la dette 1.2.1 Moyenne mobile fil <- rep(1,3) db.f <- filter(dbs,filter=fil,sides=2) plot(db.f,xlab="années",ylab="dette brute trimestrielle",main="série filtrée",col="blue") 95

Commentaire Cette courbe trace la moyenne trimestrielle de la dette brute marocaine entre 2007 et 2016. Ce calcul est nécessaire pour faire des prédictions en se basant sur des données moyennes au lieu des données brutes variables et cycliques. 1.2.2 Lissage exponentiel db.lis <- HoltWinters(dbs,seasonal="mult") plot(db.lis,xlab="années",ylab="dette brute trimestrielle",main="",lwd=2) Commentaire La méthode de lissage permet de réduire les écarts entre les données brutes et les données moyennes calculées. A ce sujet, nous remarquons que la courbe de lissage est très proche des données moyennes de la dette. 1.2.3 Prédiction de la dette brute "Méthode Holt-Winters" sur 5 ans db.pred <- predict(db.lis, 20, prediction.interval = TRUE, level = 0.95) plot(db.lis, db.pred, lwd=2, main = "") 96

Commentaire Ce graphique nous permet de faire des prédictions sur cinq années avec une marge d erreur de moins 5 %. Autrement, cette prédiction est valable avec un intervalle de confiance estimé à 95 %. 1.2.4 Prédiction de la dette brute "Méthode Holt-Winters" sur 10 ans db.pred <- predict(db.lis, 40, prediction.interval = TRUE, level = 0.95) plot(db.lis, db.pred, lwd=2, main = "") Commentaire Ce graphique nous permet de faire des prédictions sur dix années avec une marge d erreur de moins 5 %. Autrement, cette prédiction est valable avec un intervalle de confiance estimé à 95 %. 1.2.5 Prédiction de la dette brute "Méthode Holt-Winters" sur 20 ans db.pred <- predict(db.lis, 80, prediction.interval = TRUE, level = 0.95) plot(db.lis, db.pred, lwd=2, main = "") Commentaire Ce graphique nous permet de faire des prédictions sur vingt années avec une marge d erreur de moins 5 %. Autrement, cette prédiction est valable avec un intervalle de confiance estimé à 95 %. 97

1.2.6 Prédiction de la dette brute "Méthode Holt-Winters" sur 30 ans db.pred <- predict(db.lis, 120, prediction.interval = TRUE, level = 0.95) plot(db.lis, db.pred, lwd=2, main = "") Commentaire Ce graphique nous permet de faire des prédictions sur trente années avec une marge d erreur de moins 5 %. Autrement, cette prédiction est valable avec un intervalle de confiance estimé à 95 % II. Le pourquoi de la dette? - Infrastructure Économique et Sociale (IES) L État s'est engagé à investir dans les IES (Stratégie chère A. Hirschman) parce que ces investissements ne sont pas directement rentables. Les IDE et les investissements privés, en général, ne peuvent s'engager dans des activités d'investissement directement rentable (ADP) en l'absence des IES notamment dans des pays en développement (Stratégie chère A. Hirschman). - Facture militaire Selon les estimations du centre «Strategic Defense Intelligence», le Maroc devrait poursuivre sur sa lancée. Avec un budget de 3,4 milliards de dollars en 2017 pour la défense, celui-ci devrait atteindre les 3,9 milliards de dollars pour 2022. Ces dépenses sont dues à la modernisation de ses forces armées pour des raisons locales et régionales. Ce choix stratégique est dicté par une conjoncture géopolitique, du fait des répercussions en relation avec le "printemps arabe" et la poussée du terrorisme dans la région. 98

- Facture énergétique Le Maroc a connu depuis le début du 21 e siècle une forte demande d énergie, liée à l industrialisation et au développement global de l économie. En effet, le royaume achète à l étranger 97 % de son énergie dont notamment du gaz algérien alors que la consommation énergétique augmente en moyenne de 6 % par an. Il en résulte une facture qui représente 10 % du PIB. - Les IDE au Maroc Les flux d IDE vers le Maroc sont restés plus ou moins stables à 3,2 milliards dollars en 2015 (contre 3,6 milliards de dollars en 2014). Le pays continue à servir de base de fabrication pour les investisseurs étrangers en Afrique, selon le «World Investment Report 2016» publié le 21 juin par la Conférence des Nations Unies sur le commerce et le développement (CNUCED). - Investissements marocains à l Étranger Les IDE marocains à l étranger ont atteint un niveau considérable en 2015, à plus de 7.3 milliards de dirhams, selon les données actualisées de l Office des changes. Les flux à destination de l Afrique ont doublé entre 2014 et 2015 en passant de 1.4 à 3 milliards de dirhams. Les investissements marocains à l étranger s orientent essentiellement vers les secteurs bancaires, télécommunication et immobilier 220. III. Le financement de la dette marocaine Le financement de la dette actuelle est potentiellement remboursable par le retour des investissements marocains à l'étranger (ROI :return on investment), le bénéfice des exportations à forte valeur ajoutée et l'exportation de l'énergie renouvelable en plus de certaines industries à l'étranger comme les cimenteries, les usines de phosphates etc. Certains produits comme les phosphates, les agrumes, le textile etc. sont des produits traditionnels qui ont fait depuis longtemps la réputation du Maroc à l exportation. Aujourd hui, de nouveaux articles industriels de haute technologie commencent à faire leurs preuves. Il s agit principalement des produits et composants industriels de l'automobile, électronique et aéronautique etc. 220 https://ledesk.ma/2016/09/30/les-investissements-marocains-a-letranger-ont-presque-doubleentre-2014-et-2015/ 99

- Secteur automobile A titre d'illustration, en 2014, les exportations de l'industrie automobile marocaine ont atteint 39,8 milliards de dirhams (3,65 milliards d'euros), soit un bond de 26 % sur un an, devenant le premier secteur d'exportation du royaume devant l'agro-industrie et les phosphates 221. - Secteur aéronautique Ces dernières années, le secteur aéronautique connaît au Maroc une évolution rapide. Le secteur se caractérise par l implantation d un nombre important de grands groupes mondiaux. Les exportations de ce secteur ont atteint 4,8 milliards de dirhams en juillet 2015. Le pays envisage, toutefois d atteindre 16 milliards de dirhams de chiffre d affaires additionnel à l export à l horizon 2020 222. - Énergie renouvelable La stratégie énergétique au Maroc est claire et précise. Le Maroc a lancé le défi de couvrir 42% de ses besoins électriques à l horizon 2020 et 52% d ici 2030 à partir des énergies renouvelables 223. - Sécurité alimentaire Dans le cadre de sa stratégie de développement, le Maroc, leader dans la production d engrais (80 % des réserves mondiales à l horizon 2020), œuvre pour aider le continent mère à assurer sa sécurité alimentaire. Après avoir accompagné l Inde dans le développement de son secteur agricole, l OCP réédite l expérience à l échelle des pays africains notamment en Ethiopie en implantant des usines de production locale d engrais 224. Conclusion 221 http://www.jeuneafrique.com/3753/economie/l-automobile-devient-le-premier-secteur-dexportation-du-maroc/ 222 http://fr.le360.ma/economie/le-secteur-de-laeronautique-retrouve-une-nouvelle-dynamique-alexport-50853 223 http://www.jeuneafrique.com/mag/367667/societe/energies-renouvelables-linspirationmarocaine/ 224 http://www.lemonde.fr/afrique/article/2016/02/02/le-geant-marocain-des-phosphates-se-sacreroi-des-engrais_4858243_3212.html#gfwago2r4stjhjct.99 100

A titre de conclusion, nous allons mettre l accent sur deux points essentiels : - La santé des affaires au Maroc Les bailleurs de fonds s accordent sur la bonne attractivité du Maroc en terme d IDE par rapport aux pays dont notamment en Afrique. A ce sujet, la coface a classé le Maroc comme convenable en Afrique (note A4) dans le monde des affaires en ce qui concerne les quatre critères retenus à savoir : risque politique, risque de protectionnisme, risque inflation et risque bancaire. Dans ce classement, la Tunisie a été classée comme assez élevée (note B), alors que l Algérie, l Egypte et l Afrique du Sud, tous classés comme élevé (note C). - Les perspectives A titre de perspectives, cette stratégie a commencé à donner ses fruits en faisant du Maroc un hub industriel entre l Europe et les différents pays du Sud dont notamment en Afrique. La dette marocaine et son évolution s inscrit dans une véritable stratégie de développement d abord déséquilibrée pour créer des effets d entraînement nécessaires à une croissance équilibrée en générant des cash-flow d autofinancement, de ces grands projets et le financement de ces dettes en se basant sur la promotion des exportations de biens industriels comme l automobile, les composants électroniques et dans un futur proche de l énergie propre et renouvelable d une part et de faire baisser les différentes factures de cette dette d autre part. Bibliographie 1. A. Hirschman, Stratégie du développement, Paris, Les Éditions Ouvrières, 1974. 2. Webographie 1. R : un logiciel libre, d'analyse statistique et de programmation (https://cran.rproject.org/). Plus de onze milles packages, alors que ce projet a commencé seulement avec une dizaine de packages. 2. http://www.la-croix.com/economie/monde/cop22-le-maroc-vitrine-energies-renouvelables- Afrique-2016-11-07-1200801274 3. http://www.leconomiste.com/article/999177-legere-baisse-des-ide-au-maroc 4. https://ledesk.ma/2016/09/30/les-investissements-marocains-a-letranger-ont-presque-doubleentre-2014-et-2015/ 5. http://www.jeuneafrique.com/mag/367667/societe/energies-renouvelables-linspirationmarocaine/ 6. http://www.lemonde.fr/afrique/article/2016/02/02/le-geant-marocain-des-phosphates-se-sacreroi-des-engrais_4858243_3212.html#gfwago2r4stjhjct.99 101

ا ب ١ خ ا ؼ ١ خ ا ز ١ خ االخز بػ ١ خ ثب غشة/ ظ خ ا زشث ١ خ ا زى ٠ رخب س ذ أػشاة أعزبر ف ػ االخز بع ػ ا زشث ١ خ- زى خ ١ ب خب ؼخ ال اع بػ ١ - ؽؼجخ رم ١ بد ا ز اف ا زغ ٠ ك- -ا ذسعخ ا ؼ ١ ب ى بط - Résumé : le présent article intitulé : finance publique et développement social au Maroc vise à présenter une analyse pertinente concernant la relation et la corrélation qui peut exister entre ces deux concepts clefs qui sont : la finance publique et le développement social au Maroc ; l objectif principal de cette étude est de répondre à la question suivante : dans quel mesure peut -on dire que la finance publique détermine t- elle et influe t- elle sur les secteurs de développement social? L article essaie de répondre à cette question en se basant sur l'exemple de système éducatif, qui malgré les efforts financiers de l Etat, ce service social vit dans une situation alarmante qui freine tout projet de développement social souhaité. Mots clés : Finance publique- développement social- système éducatif- corrélation- réalitérendement et bilan- mode de gestion. Abstract: This article entitled Public Finance and Social Development in Morocco, aims to present a pertinent analysis concerning the relationship and the correlation that can exist between these two key concepts which are: public finance and social development in Morocco; In the main objective of this study and to answer the question: to what extent can public finance be said to determine and influence social development sectors? The article tries to answer this question by using the example of an education system, which, despite the financial efforts of the state, is faced with an alarming situation which hampers any desired social development project. Keywords: Public finance - social development - education system - correlation - reality - output and balance - management method. 102

وي ش ؤط خ ك ٢ ح يحه ش رخ ي ح ش ح ظل ٤ ح ٩ خ ٤ ش ح ٥ ط ٤ ش/ ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش ح ظ ٤ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ك ٢ ح د. ح ٩ خ ٤ ش طؼ ٤ ػش ح ٧ ج ش ح ٧ خ ٤ ش خ خ ٢ ٣ / خ ى ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش ك ٢ طلو ٤ ن ح ظ ٤ ش ح ؿظ خػ ٤ ش خ ٢ أ ٤ ظ خ, ح خ ش ح ظ ٢ ط ظ ٤ خ ك ٢ ٤ س طلو ٤ ن ح ظ ٤ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ى خ أػ خ ك ٢ طلو ٤ ن ح خ ح خ ٣ غ ح ظ ٣ ش ط ل ٤ ح ظ حط ٤ ٤ خص ح ظ ٤ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ٤ ق ٣ ٤ خد ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش أ ػي لخ ٣ ظ خ أ ء طير ٤ خ أ ٣ ئػ زخ ٣ ؼ ه خ ٣ غ ح ظ ٤ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ك ٢ ح د ا ٤ س ح ظ ٤ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ط ػش ح وطخػخص ح ؿظ خػ ٤ ش ح ئ خص ح وي خص ح ؿظ خػ ٤ ش ح ظ ٢ ط طز ٢ ح طزخ ١ خ ػ ٣ ٠ خ زخ ح رل ٤ خس ح ح ٤ ١ ظ ف ػ ٤ ؿ ىس ك ٤ خط. ا خ ط ط هطخػخص ظ ػش خ ظؼ ٤ ح لش ح و ح ح ص ح ٣ خ ش ح ظ ك ٤ ح ؼوخكش ح ح ؿ ٤ خ. ك ٢ ح يحه ش, أطط م ح وطخػخص ر ؤهظ ػ ٠ ى ح ش وخ رش هطخع حكي ؽ, هطخع ح ظ ر ٤ ش ح ظؼ ٤ رخػظزخ ٣ ؼي هطخػخ كخػ كؼخ ك ٢ طلو ٤ ن ح ظ ٤ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ك ٢ ح د. ك ٢ ح ح ١٩ خ حؿ وخ رش ح ٩ خ ٤ ش ح ٣ ش ح يحه ش ٣ خ أ ٤ ؾ ط ف ح ٧ ج ش ح ٥ ط ٤ ش/ خ ك ح لوخص ح ىحص ح ز ش ١ ف ح ي ش, ح لخػ ٤ ح ٥ ه ٣ ك ٢ ٤ يح ح ظ ٤ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ك ٢ خ ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ ر لش هخ ش ٤ ق ٣ خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش أ طظل ك ٢ ٤ ك ٢ أ يحف ح خ ٣ غ ح طزطش رخ ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ خ ٢ ١ ز ٤ ؼش ح ؼ هش ح وخث ش ر ٤ ػ ٤ ش ه ٤ ش ح ظ ٣ ح وخ رخ ظ ر ٤ ش ح ظ ٣, ػ ٤ ش ح ىس ك ٢ هطخع ح ظؼ ٤ ح ىحص ح ز ش ػ ٠ ظ ح ظ ٣ ح ؼ ٢ ح ح وطخع ٣ ؼ ٣ ظ ٠ ر ٤ ل ٤ ش ح لش ػ ٠ ظ ح ظخثؾ ح لووش كؼ ٤ خ ح خى لخ هخص ر ٤ ح ظ ٣ ح ٧ يحف ح ظ ٢ ط طلو ٤ و خ ػ ٠ ح ح حهغ طلو ٤ ن ح ظ ٤ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ح خ ش ك ٢ أ ال/ ف ا ز ١ خ االخز بػ ١ خ / خ ٢ ح ظ ٤ ش ح ز ٤ خ أ ٤ ر ٤ ح ي ح ٤ ش ح لو ٤ س. ح ئ حص ح ظؼ وش رل ح ح ى ح ظ ٢ ٣ ظ ك ػ ٤ خ ظ غ خ ط ق خ ا ١ ؼ كش ك ٤ ل ٤ ش ط ٣ غ ح ح ى ؼ ك ٣ ١ وش طو ٤ ط ٣ غ ح و ٤ حص ح يحه ٤ ر لش لش ػ ٠ ؿ خػش أ أه ك زش ح ح ى ح و ش وي خص ح ؿظ خػ ٤ ش ح خ ٤ ش خ ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ ح لش ػ ح ؼ خ خص طؤػ ٤ حص ح ٩ ظخؽ ح ظ ى ػ ٠ ح ٧ ك حى ك ٢ ط ؼ ٤ ظ ح ٢ ٤. ح كخ ئح ح ٧ خ ٢ ح ١ ١ ك ٣ أ ح ٧ ط ٢ / ٤ ق ٣ أ ٤ ليى ح ي ح خ ٤ ش ح ظوي ش ح ي ش ح لو ٤ س ح ٤ ح خ ٤ ش أ ذاف عبئ ا ز ١ خ طوظ ق أ يحف ح ظ ٤ ش ح ظ ٢ طلظ ٠ رخ ٧ زو ٤ ش ى ش ا ٠ أه. حؿ وخ ش ظ ح ظوي ر ٤ ح ي ح وظ لش ٣ ز ٢ أ ليى ك ٢ ح زيح ٣ ش خ ح و ي رخ ظ ٤ ش خ ٢ ى ظ خ ظ حط خ 103

ا ح ئ حص ح وخ ش رخ ظ ٤ ش ٢ ح ظ ٢ رب خ خ خػيط خ ػ ٠ ا يح ح ل ح ظؼ ن رخ ظوي ح لخ ك ٢ ح ي ػ ٠ ظ ح ظ ٤ ش. ح يف ٣ ر ر خ ١ ش ك ٢ ح كغ ؼي ح ؼ س ح ٤ ١ ش أ ػ ٠ ح ؼ ي ٣ ظليى ك ٢ طل ٤ ظ ف ػ ٤ ح خ طلو ٤ ن ح كخ ٤ ش ٧ ؿ ز ٤ ش ح ح ٤ ١ خ ك ٣ ظ ح ظ طؼ ٣ أ ح هظ خى ١ أ ٤ ي ا ح ح هظ خى ١ ٣ ؼ ػ ٠ ح طلخع زش ح ؼ س ي ش خ ٣ خػي خ ػ ٠ طلو ٤ ن ح ولخ ك ٢ ؼي ص ح لو ح خ ش ؼخ ش خ حؿظ خػ ٤ ش أه. ح ظخ ٣ ن ٣ وي خ ػيس أ ؼ ش رخ زش زؼ ح ي ح ظ ٢ ح ظطخػض ا طلون ح حهظ خى ٣ خ ل ظخ خ ػ ص ك ٢ طلو ٤ ن ح ظ ٤ ش ح ز ٣ ش ػ وض كيس ى ؿش ح ل ح م ح ؿظ خػ ٤ ش كخ طلؼض زش ح زطخ ش ك ٢ أ خ ١ ح خ ػ كض ؼلخ ػ ٠ ظ ح خ ش ح ي ٣ و ح ٤١ ش كويح خ ٣ ظ خ ح ؼوخك ٤ ش ح ظ خ ل ١ خ ح ى ح ٣ ٠ ش ٨ ؿ ٤ خ ح وخى ش. ح ح ح هظ خى ١ ٣ ز ٢ ىحث خ أ ط ؼ أػخ ح ٣ خر ٤ ش ػ ٠ ح خ ػ ٠ ظ ح ظ ٤ ش ح ز ٣ ش ظط طل ؿ ىس ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٣, طط ح لخءحص ي ح ٤ ي ح ؼخ ش ه ن خ ذ ك ظ ٤ طل ٤ ؿ ىس ح ل ٤ خس ط ٣ غ ٤ س ح ل ٤ خس ح ي ٣ و ح ٤١ ش ػ ٠ ظ ٣ خص خ ص حطوخ ح و ح. ا كخ ظ ٤ ش ك ٢ ى ظ خ ح لو ٤ و ٤ ش طؼ ٢ ح حهظ خى ٣ خ كل ذ ر ا خ طؼ ٢ أ ؼ ي أ خ ط ك ٢ طلو ٤ ن ح كخ ٤ ش ح ؼ ٤ ح ؿ ٤ ي ح ٣ رخ زش ٧ ؿ ز ٤ ش ح ح ٤ ١ ح ط خ ك ٢ طلو ٤ ن ح ظ ٤ ش ح ز ٣ ش ح ظ ٢ ٣ ح ٩ خ ك ٤ خ ؿخ ٣ ظ خ ل خ ح ٧ ح ٧ خ ٢ ري ح ظويح ح ٩ خ ٤ ش حىحس ظلو ٤ ن ح ٤ ا. ح ط هخ ح إ ٣ ش ح ح ظ ح ظ ١ ٤ ق ٣ ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ أ ٣ خ خ ك ٢ ٤ س ح ظ ٤ ش ح ؿظ خػ ٤ ش ا ٠ أ ١ كي ط خ ػ ٤ ش ط ٣ ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ ك ٢ طلو ٤ ن ح ظ ٤ ش ح ؿظ خػ ٤ ش خ ٢ ح ؼ خ خص ك ١ ز ٤ ؼش ح ح ظ ٣ ػ ٠ ؿ ىس ح ظؼ ٤ طلون أ يحك ؿخ ٣ خط ثب ١ ب- ر ٠ ا زشث ١ خ ا زى ٠ / قبدس و فز ٠ ى أ ٤ ك ٤ خ ٣ و ط ٣ ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ ر ٤ ح خى ح ٥ ط ٤ ش / -ح ي ح يحه ٢ / ح ١ ٣ ح ي ش ح خػخص ح ل ٤ ش ح ٧ ح لخػ ٤ ح هظ خى ٤٣ ح و ح ٤ آه ٣ ح وطخع ح وخ. -ح ي ح وخ ؿ ٢../ Bailleurs de fonds bilatéraux ou multilatéraux- ٤ خ ل ٤. ا ح خ ط ٣ ح ي ش ح خػخص ح ل ٤ ش ٣ ؼ ٤ أ ٣ ش خ ػ ي خ ٣ ظؼ ن ح ٧ رل خر خ ح ل ػ ٠ ح ؼط ٤ خص ح وخ ش ر خ كخ ح ٧ ػ ٠ ح ؼ ي ك ٤ خ ٣ و, ط ٣ ح ٧ ح و ح ك ٤ غ ٣ ؼذ ؼ كظ خ ريهش. ح ٣ ز ٢ ح و ٤ خ رزل ع ر ٤ ل ٤ ش ظ س. ح ؼط ٤ خص ح ظ ٢ ك ط خ ي ٣ ٣ ش ح ٩ ظ حط ٤ ٤ ش ح ٩ ك خء ح ظوط ٢٤ روطخع ح ظ ر ٤ ش ح ٤ ١ ش ي ك ٢ ا ١ خ طل ٤٠ خ ل خرخص ح ٤ ١ ش ه ش 2003-2004- ط ق ح ح زخ ؾ ح خ ٤ ش ح و ش ظؼ ٤ ح ظ ر ٤ ش ك ٢ ح ش ح ي ح ٤ ش 104

ش 2003-2004 كخ ش حكي ك ٢ ح خثش. هي ر ض 98 /ك ٢ ح خثش ع ح ظ ٣ ح وخ ش رخ وطخع. ك ٢ ك ٤ خ ح و ح ر زش حكي ر لش ػخ ش ا ى ح طخص ح ؼ ٤ ش ك ٤ خ ٣ ظؼ ن رظ ٣ ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ ٣ وخ ر ح طش ئ ٣ خ / - ئ ح ى ح ط ن (IEA) - L indice de l effort absolu - ئ ح ى ح زIER٢ ). ك ٢ ش L indice de l effort ح ئ ح ٧ ٣ ل ذ ح ط هخ وخ ش ح زخ ؾ ح و ش ظ ٣ ح ظ ر ٤ ش ؼ ٤ ش غ ح ظ ؽ ح ل ى ١ ح وخ ل ح ش. أ خ ح ئ ح ؼخ ٢ ك ٣ ؼ ى ؿش ح ؼ خ ٣ ش ح ظ خ ح ظ ٢ ٣ لظ ٠ ر خ خ ٢ ه ٤ ش ح ئ حص رخ زش د هطخع ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ رخ وخ ش غ هطخػخص أه. ح زخ ؾ ح خ ٣ ش ي ش ك ٢ هطخع ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ هي ر ض ٤ 71385 ى ش 2002 ٢ طز ؾ ٣ ظز ٤ ه ح ؼط ٤ خص ح ٩ ك خث ٤ ش ح ظ ك س ش ٤ ى / 2006101183 2006 أ ١ ر ٣ خىس ٣ ش ؼي خ 3 ك ٢ ح خثش كخ ش 9 أ ح ي ش ٢ ح ظ ٢ ط هطخع ح ظ ر ٤ ش ح ٤ ١ ش ح ظ ٣ ك ٢.أ خ ح ظ ٣ ح وخ ؿ ٢ ح ظ ؼ ك ٢ ح ظؼخ ح ؼ خث ٢ أ ح ظؼيى ح ١٧ حف ح خ خص ح وخ ش ك ٢ ط ر لش هخ ش خ ح ظؼ خ.ك ٢ ك ٤ ي ح وطخع ح وخ ح ٤ جخص ح ٤ ك ٤ ش ك ٢ ط ٢ ط ظ أ ؼ ك ٢ خ ح ظؼ ٤ خهز ح ي ٢. ك ٢ لخ رش ح ٤ ٧ ش ك ٢ ح ظ ر ٤ ش ؿ ٤ ح ظخ ٤ ش. خ ا ح ظ ٣ ح ٢ رخػظزخ هطخع ٣ لظ ٢ رخ ٣ ٧ ش ح ٤ ٧ ش هز ح ي ش كخ ط ٣ ٣ ظ ك ٢ ؼظ هخ ؽ ح ظ ر ٤ ش ح ٤ ١ ش.ح ٣ ظ ٢ ٣ ظظ ك ٢ ا ١ خ ح وطخع ح وخ أ ا ٠ ر ٤ خص ط ٤ ٣ ش هخ ش طخرؼش وطخػخص ح ٣ ش أه. ٤ ق حهغ ح ظ ٣ رخ زش ظؼ ٤ ح ؼخ ٢ ط ٣ هطخع ح ظؼ ٤ ح ؼخ ٢ / ه ح ؼ ٣ ش ح ظيس 1997 ا ٠ 2007 ح ظو ض ٤ ح ٤ ش ح ي ش ح وخ ش رخ ظؼ ٤ ح ؼخ ٢ ح زلغ ح ؼ ٢ ط ٣ ح ١٧ ٤ 2844 ى خ ا 5522٠ ٤ ى خ أ ١ ر ٣ خىس اؿ خ ٤ ش هي خ أ رؼش ط ؼ كخ ش حػ ٤ ك ٢ ح خثش. ط ؿغ ح ٣ خىس ر لش هخ ش ا ٠ ح طلخع ح ١ ػ كظ ٤ ح ٤ ش ح ظؼ خ ح ظ ٢ يص ح خ ه ح ؼ ٣ ش. طظ ٤ ر ٤ ش ح ٤ ح ٤ ش ح و ش ظؼ ٤ ح ؼخ ٢ ح زلغ ح ؼ ٢ ط ٣ ح ١٧ خ ح ؤ رخ زش ظ ٣ خص ح ٧ ه ح ظؼ ٤ طظ ٤ ر زش ز ٤ س خ ٣ ف ػ ٠ أؿ ح ظل ٤ ح ؼخ ٤ ك ٢ ح وطخع ك ٤ غ ؼ ش ح ٧ ؿ طو ٣ زخ زؼش زؼ كخ ش ظش ك ٢ ح خثش. ط ٣ هطخع ح ظ ٣ ح ٢ ح طلؼض خ ٣ ق هطخع ح ظ ٣ ح ٢ ه ح حص ح لخ ١ ش ر ؼي ر ض زظ 24 7 ك ٢ ح خثش- ؿ ح ىحص ح خ ٤ ش كخ ح ح وطخع ٣ ظ ط ٣ ك ٢ حؿ ذ ح لخ ص ١ ف ح وطخع ح وخ هز ح ئ خص ح ح ٣ ش ح وظ ش. ٣ ؼظز طط ٣ هطخع ح ظ ٣ ح ٢ ػ ٠ ظ ح ظؼ ٤ ح ؼخ ٢ / ح ٧ يحف ح ٧ خ ٤ ش ٤ ؼخم ح ٢ ١ ظ ر ٤ ش ح ظ ٣. 105

يص ٤ ح ٤ ش ح ظؼ ٤ ح ؼخ ٢ ح طلخػخ ل ظخ' ك ٤ غ ر ض 21 ك ٢ ح خثش ي رؼي كظ س ح ى خ ر ٤ ش 2003 2001 ط ؼ ح خ ٣ ق ح خ ٣ ش ظؼ ٤ ح ؼخ ٢ زش 1 16 ك ٢ ح خثش خ ٣ ق هطخع ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٣. خ أ ٤ خ ش طؼ ٣ ىػ ح ظو ٤ ش ح خ ؼخص طؼظز أىحس ٤ ش ظؼزجش ح ح ى ح وخ ش. و فخ ث ا زس ا ذسع ٣ ؼظز ح ح ي ٢ ك ٢ كي حط ػخ ح ظؼ خ ػخ ح ظز ٣ ح ى ح خ ٤ ش ر ٤ خػخ ح طخهخص ح. ػ ي خ ٣ ليع ح ل ح ي ٢ ك ٢ ح حص ح ٠ ٧ خ ح ي ح ٢ ظؼ ) هز ح ش ح وخ ش ح ظؼ ٤ ح ٧ خ ٢ ( كخ هط ح و ١ ك ٢ أك ٠ خ ح ح ٤ ٧ ش ٣ زق أ ح ح ىح خ. ر ٠ ا زشث ١ خ ا زى ٠ / أ ا قبف أ دبػخ ػ ي خ ظليع ػ ط ٣ ح ظؼ ٤ ح ح ١ ٠ ػ ظط م ظ خء ك ل ح ٩ خف.ا ل ح ٩ خف ٣ و ى خ ا ٠ ١ ف ح ئح ح ظخ ٢ / ح ١ ٣ خ ك ٢ ط ٣ ح ظؼ ٤ ح ١ ٤ ظل ٤ هي خص ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ ا اػخ س ح ح ئح ٣ ل ٤ خ ا ٠ ١ ف ش ٤ ش طظؼ ن ر ٤ ل ٤ ش ١ هش ك خد ه ٤ خ ح ٩ خف. وي هي ض ك ٢ ح ح ١٩ خ ػيى ح هظ حكخص ح ٤ خص أ خ ٤ ش ح ز ي ح ي ٢ ح ظ ٢ طظليى ك ٢ وخ ش ح ز ٤ ش ح ي ٣ ؿ حك ٤ ش ظل ٣ ٤ ح ظؼ ٤ ك ٢ ح وطخع ح ؼ ٢ غ ر ٤ ش ح ٤ ح ٤ ش ح و ش وطخع. ا ؼي ح ٩ خف ٣ وخ ا ح ط هخ ئ " ؿ ٢ ٤ " ح ١ ٣ ظ ح ظؼز ٤ ػ ر ر ٤ خ ٢ ٣ يػ ٠ ل ٠ " ". ا ططز ٤ ن ح ح ٩ ؿ حء ػ ٠ ؼط ٤ خص ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ رخ د,ؿؼ ح زخكؼ ٤ ٣ و ا ٠ كظش ح ظ ظخؽ أ ػي ح ٩ خف هي طو ح ول خ ر ٤ 1991 2005 ظ ٤ ش ح ولخ ؼي " ؿ ٢ ٤ " ه ح لظ س. ك ٤ غ ح ول ح ح ئ ح ١ ٣ و ٤ ى ؿش ح ٩ خف ه ح ك ش. 0.64. l indice ا ٠. 0.35 de Gini ح ط هخ ح ظل ٤ ح خرن ح ١ هي خ ك ح ح ى ح خ ٤ ش ح و ش وطخع ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ ر أ حك أ حػ, ي ح ىحص ح ز ش هز ح ي ش ح ظ ٢ طو ٤ ح ٤ ش ؿي طلؼش أ ح خ ٢ ط ك خ ط ر خ كخؿخص ح ظ ر ٤ ش ح ظؼ ٤ ٣ لن خ ح ٥, أ ظ خء ح ٤ ح ٤ ش ح و ش ح ح وطخع ح ؿظ خػ ٢ ح ل ١ ٤ ح ١ ٣ لظ ٠ رخ ٧ زو ٤ ش ك ٢ ح ٤ خ خص ح ؿظ خػ ٤ ش ح ظطخػض أ طلون أ يحك خ ؿخ ٣ خط خ, ط ي ١ كخص ح ح ٤ ١ ك ٢ ح ظ ٤ ش ح ؿظ خػ ٤ ش أ ػ ٠ ح ؼ ي طزو ٠ ىحص خثؼش حػ خ ك ٢ ح حهغ ح ؿظ خػ ٢ ح ٤ ١ رخ ظخ ٢ خ ٢ ح ل ٤ ش ح لووش ه ف ح ظؼ خ ح زخ ؾ ح طلؼش ح ٤ ح ٤ ش ح ؼخ ش ػ ٠ ح ظؼ ٤ ح ظ ر ٤ ش ؿ ح ى ح خ ٤ ش ح ٠ و ش ح ظ ٢ ط ف ػ ٠ هطخع ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٣, ح ٣ ؼ ٤ ك ٢ ظ حهظ ص ز ٤ س, ٣ ظ طلو ٤ ن ح ٧ يحف ح ليىس حء ػ ٠ ظ ح ئ حص ح ٤ ش أ ػ ٠ ظ ؿ ىس ح ظؼ ٤. ح لو ٤ وش طظ ٠ ر لش هخ ش, ه ح طزش ح ظؤه س ح ظ ٢ ٣ لظ خ 106

ح د ك ٤ خ ٣ و زش لخ رش ح ٤ ٧ ش ك ٢ ح ؼخ, ح ظ ٢ ح ض ؿي طلؼش ظ ح ؼ ح ي ش ػ ٠ ح ظوطخد ح ١٧ لخ ح زخ ٤ ح ظ ي, هخ ش أ ١ لخ ح ؼخ ح و ١ - هخ ش ك ٢ أ خ ١ ح ٩ خع- ؿ أ ؿ خ ٣ غ ح ٩ ف- ر لش هخ ش ح ٤ ؼخم ح ٢ ١ ظ ر ٤ ش ح ظ ٣, ح ١ خ ٣ ح ػ ٠ طلو ٤ ن زيأ طؼ ٤ ح ظؼ ٤ حء ك ٢ ح ي ٣ ش أ ح زخى ٣ ش, ك ٢ أ خ ١ ح ح ح ٩ خع, ك ٢ ؿ ٤ غ ؿ خص ح د, أ ٣ ؿ ٤ غ ١ زوخص ح ظ غ ى ط ٤٤ أ اه خء ١٧ كجش, طلو ٤ ن ع ح ٩ خف ح ؼيح ش ح ؿظ خػ ٤ ش ػ ٠ ظ ح لن ك ٢ ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ ح ح ٤ ١. ٣ كع أ ٠٣ خ, ا هطخع ح ظ ر ٤ ش ح ظؼ ٤ ك ٢ ح د ٣ ؼخ ٢ زش ؿي طلؼش ح ظ ٤ ط زش ح ٣ ٣ وطؼ ػ ظخرؼش ح ي ح ش ٣ ظط ٤ ؼ ح ش ك ٤ خط ح ي ح ٤ ش ر ٤ ل ٤ ش ظ ش ظ ح ؼ ح حهظ خى ٣ ش حؿظ خػ ٤ ش ٣ ؼ ٤ خ, طظ ٤ رؤ خع ح لو ح خ ش ي ؿ ى ػ ح ؿ حك ٤ ش زؼي ح ي ش ػ خ ح ٩ هخ ش رخ زش ظؼ ٤, أ ط ؿغ ا ٠ أ زخد ػوخك ٤ ش طل ى ح ظلخم ح لظ ٤ خص رخ ي ش هخ ش ك ٢ ح ؼخ ح و ١ ح ؼ ح طو ى ا ٠ ح طلخع زش ح ح ي ٢ ط خ ك ٢ طؼط ٤ طلو ٤ ن ك ح ظ ٤ ش ح ؿظ خػ ٤ ش. ا ح هظ ص ح ظ ٢ طؼ ٤ خ ظ ش ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ ك ٢ ح د, طؼي حهظ ص ٤ ش كل ذ ر ا خ حهظ ص ط ؿ ىس ح ظ ٣ ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٢ طظ ٠ ك ٢ ىحءس طي ٢ ح ظ أ ظؼ ٢, ح ولخ ح ى ى ٣ ش ح ش ؼق ظخثؾ ح ظؼ ٤ ح ظؼ. ح لوخثن ط ل خ كظ ٠ ح ظوخ ٣ ح ٤ ش ح ظ ٢ ط خ ح ئ خص ح ئ ش ػ طير ٤ ح ظ ش ح ظ ر ٣ ش ٣ ك ٢ ح ح ١٩ خ ا وي ح و خص ح ظ ٢ ط ا ٤ خ ح ح ٧ ػ ٠ ظ ر ٤ ش ح ظؼ ٤, ك ٤ خ ٣ و ظخثؾ طو ٣ طؼ خص ظ زخص ح ظؼ ٤, ح و خص ح ظ ٢ خ ض خى ش ح ظ ٢ ٣ ط و ٤ خ خ ٢ ٣/ هظ ض ح ٧ ظخ س ك ش ر ه ٤ ش ث ٤ ش ح ٤ جش ح ٤ ١ ش ظو ٤٤ ي ح ح ٧ ػ ٠ ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ ح زلغ ح ؼ ٢ طو ٣ ح ٤ جش ك ظخثؾ ح ز خ ؾ ح ٢ ١ ظو ٤٤ ظ زخص ح ظ ٤ ش 2016 رخ و ش ح ٥ ط ٤ ش/" طؼ ٤ خ ك ٢ هط ". " ح وط ٣ ظ ر رخ ي ش ح ر ٤ ش" ز ض ا ٠ أ ه ش ح ح ظو ٤٤ ط ق ؼلخ ز ٤ ح ك ٢ ظ زخص ح ظ ٤ ح ظ ٤ حص ح خ رش". خ ٣ ئ ػ ٠ ح ٠ ؼق ح ز ٤ ك ٢ أىحء ح ي ش ح ر ٤ ش. وي ز ح ح ظو ٣ ا ٠ س ا ح ٤ ش ح و ٤ خ رظؼزجش ٤ ١ ش ز و ح ظ غ غ ح ي ش ك م ش ح ٩ ف ه ي طل ٤ ظوز ح ٧ ؿ ٤ خ ح ز ى. ؿ ظ حػظز ث ٤ ح ح ٧ ػ ٠ ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ ح زلغ ح ؼ ٢ ػ ػ ٣ خ أ ح ئ حص ح ؼط ٤ خص ح خى ش ح ظ ٢ لض ػ خ ظخثؾ ح ز خ ؾ ح ٢ ١ ظو ٤٤ ظ زخص ح ظ ٤ ٤ ح يف خ ي ح ظ غ ح ظ ٤ أ ٤ خء أ ح أ ١ ح ؼخ ر ٢ كوخثن هق ػ ٤ خ ػ ط و ٢ ٤ ١ حهغ ح لخ كن ٤ ش ػ ٤ ش ػ ٤ ش أر ص كوخثن خى ش ح زظ ٠ ح ظ و ٤ ٧ ؿ غ ح ل ؼخ ش ح وخث طخ ح ؼ ٤ وخص ح هظ ص ر خ ٣ وي ا ف ح ظ ش ح ظ ر ٣ ش. 107

٣ يف ح ز خ ؾ ح ٢ ١ ظو ٤٤ ظ زخص ح ظ ٤ ح ١ آ ٤ ش ظو ٤٤ ط ح ذ ط ٣ ح إ ٣ ش ح ٩ ظ حط ٤ ٤ ش ح ٧ ػ ٠ ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ ح زلغ ح ؼ 2030-2015٢ ا ٠ طو ٤٤ ظ زخص ط ٤ ح ش ح ٠ ٧ ح ظؼ ٤ ح ظخ ٢ ٤ رؼي ح ظ خ ط غ حص ح ظ ي, ٣ و ح ع ح ظ ش ح رؼش رخ ي ح ؼخ ١ ح ظخ ٢ ٤ ٢ ح ٥ ىحد ح ؼ ح ٩ خ ٤ ش ح ؼ ح ظ ؿ ٤ خ ح ظؼ ٤ ح ٤ ٧. ٣ ظ يف ح ز خ ؾ طو ٤٤ حى ح ظ ٤ ح ؼ ر ٤ ش ح ل ٤ ش ح ظخ ٣ ن ح حك ٤ خ ػ ح ل ٤ خس ح ٧ ح ل ٣ ٤ خء ح ٤ ٤ خء ح ٠ ى ٣ ؿ حك ٤ ش ح ٤ -حؿظ خػ ٤ ش ظ ٤ ػش ح ٤ حص ح ؼ ح ح ليىس خ ٤ حص ح ٤ - ط ح ؼوخك ٢. ح ح ٤ حص ح ٤ ش ي ٣ ٣ ح ي ٣ حص ك ٠ ػ ط ي ح ظ ش رخ خم ح ي ٢ ح ١ ٣ ؼ ح ئ خص ح ي ٤ ش. كوي لض ح ي ح ش رخ زش ظ ٤ ح ع ح ظ ى " ح ٥ ىحد ح ؼ ح ٩ خ ٤ ش" ؼلخ ػخ خ ك ٢ ظ زخط ك ٤ غ أ ط ٤ ح ظؼ ٤ ح ؼ ٢ ٣ ظ ز ح ح لخ ٣ خص ح ٣ ش ك ٢ ح ؼ ر ٤ ش ح ل ٤ ش ح ط رش ك ٢ ح خؽ ح ٢ ك ٢ كي خ ح ٧ ى ٠. ٣ و حى ٢ ظ ك ٢ ح ش ح ل ٤ ش- ك ٤ غ ٣ ظخ ٤ ١ خ زش 23 ح خثش ح ٧ يحف ح لووش ك ٢ ح ظؼ ٤ ح ؼ ٢. ٣ أىحء ط ٤ ح ع ح ظ ى " آىحد ػ ا خ ٤ ش" ك ٢ ؼي ح ٣ خ ٤ خص ؼي ؼ ٤ لخ ك ٤ غ ٣ ظخ ؼي ح ظل ٤ 38 ك ٢ ح خثش ػ ٠ ح ظ ح ٢ ١. ر ٤ ض ح ي ح ش أ طل ٤ ح ظ ٤ ك ٢ ئ خص ح وطخع ح وخ ح ؼخ ؼ ٤ ق غ رؼ ح ل م خ ق ح ظؼ ٤ ح وخ ٤ خ ك ٢ ح ش ح ل ٤ ش. ؼط ٠ رخ ٤ حص ٣ ح ظ ٤ ح ٤ -حؿظ خػ ٤ ش لض ح ي ح ش ا ٣ لي 98 ح كو ٤ س ح ظ طش. ك ٤ خ طظؼي زش كجش ح ظ ٤ ح لي ٣ ح ٤ س 2 ك ٢ ح خثش. ا أ أرخء 6 ك ٢ ح خثش ح ظ ٤ ػخ ١ ػ ح ؼ, وخر 88 ك ٢ ح خثش أ خط 17 ك ٢ ح خثش ح ظ ٤ آرخإ ظل 14 ك ٢ ح خثش آرخإ ك ك 9 ك ٢ ح خثش ح ظ ٤ ارخإ ظوخػي. خ أ رغ ح ظ ٤ ٣ وط خ ؿ ٤ ثن. خ ح ظو ح ح ظو ٤٤ ح ح ظو ٣ ح ٢ ح خى ػ ح ح ٧ ػ ٠ ظؼ ٤ ح و ش ح ٧ خ ٤ ش طظليى ك ٢ ؼق ح ش ح ى ى ٣ ش ح ظخثؾ ح ظ ٢ ط ٤ ظ ش ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ ك ٢ ح د, ح ي ح ي ٢ - ح ح ٠ ؼق ٣ ق ح هظ ص ح وخث ش ك ٢ هطخع ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٣, ح طلخع زش ح ٤ ٧ ش- ح ظظخظ- ؼق ح ظخ ٤١-٢ حهظ ص ٤ ش ( ػ ػ طلو ٤ ن زيأ ح ظؼ ٤ ح ن( حهظ ص ٤ ل ٤ ش طظؼ ن رخ ؼ ػي طلو ٤ ن طؼ ٤ ٣ ظ رخ ىس ح ظ ر ٣ ش ح ط رش, ح هظ ص ح ح ٠ ؼق, لوخص و ش ط ف ػ ٠ ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٣,, خ ط لخ هخص ظخ ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ ك ٢ ح د/ ح ١ ٣ طزغ ح ظ ش ؿ خ طظ زي ٤ ح ٤ ش ح ي ش خ ٣ ق خ ٤ ش ى أ طلون ح لي ح ى ٢ ح ٧ يحف ح ظظ س ح ظ ٢ طظ ٠ ك ٢ ح خ ٤ ش ح ؼ ٤ ش ي ح ر ٢ طخهخص ح ز ٣ ش ى طلو ٤ ن ح لي ح ى ٠ ح ى ى ٣ ش ح ىس ح ط رظ ٤. ح لخ هخص ح هظ ص طل ى طلو ٤ ن ح ظ ٤ ش ح ز ٣ ش ح ظ ٤ ش ح ؿظ خػ ٤ ش, ح 108

ح ط د ح زلغ ػ ح ؼ حثن ح ٧ زخد ح ظ ٢ طؼط ط ز ػ ش ا ف ح ظؼ ٤, ػ ش ح ظ ٤ ش ح ؿظ خػ ٤ ش, ح ظ ٢ هي ط ؿي خ حء ح ظ ر ٤ ش ح ز ٤ يحؿ ؿ ٤ خ خ ٣ غ ح ٩ ف ح إ ٣ ش ح ٩ ظ حط ٤ ٤ ش ؿ ٤ خ ح لخ ٤ ح ظ ٢ ط ٤ ػ ٠ ح ي ح ٤ خ ٢ ح ٩ ػ ٢ ح ٧ خى ٢ ٣. خ ٣ و ى خ ا ٠ اػخ س ئح ح ل خ ش ئح ح ظير ٤ ىحه ظ ش ح ظ ر ٤ ش ح ظ ٣ ح زلغ ح ؼ ٢. ؼ ٤ ي ػ ٠ ز ٤ ح وظ ٤ خؿش ح ئح ػ ٠ ح ل ح ٧ ط ٢ / أ ١ ك خ ش آ ١ طير ٤ ٤ خ ش ح ظؼ ٤ ٤ ش ح ظ ر ٣ ش ك ٢ ح د ١٧ ط ٤ ش حؿظ خػ ٤ ش ا شاخغ ح ظو ٣ ح خى ػ ح خ ش ح ٤ ١ ش ظو ٣ رخ ح ٧ ػ ٠ ظؼ ٤, ح وخ رظو ٣ طؼ خص ظ زخص ح ظ ٤ ش 2016 laude Jacquier, Dominique Mansanti Avec la collaboration de Jean-Marc Berthet, Francie Mégevand, Marilyne Mougel, Marie-Agnès Roux Le développement social local Les acteurs, les outils, les métiers - Tome 2. Aît El Hous et al (1986): «Les dépenses dans l enseignement secondaire marocain à la charge de l Etat et des familles». Mémoire de fin d études, COPE, Rabat. Aît Youssef et al (1991): «Les ressources et les dépenses des étudiants de quatrième année de licence 1990/91». Mémoire de fin d études, COPE, Rabat. Banque mondiale (1986): «Le financement de l éducation dans les pays en développement: les options». Rapport de la Banque mondiale, Washington Etudes de conseil supérieur de l enseignement.octobre 2009 financement et cout en éducation au Maroc. Chedati.B (1986): «L enseignement primaire public au Maroc : Etude des coûts et du rendement». thèse de 3ème cycle, universitaire Hassan II, Casablanca. Chedati.B (1989) : «Demande sociale d éducation et la gratuité des études au Maroc : le cas de l enseignement primaire».ix èmes journées d économie sociale, Caen (France). Chedati.B (1991) : «Le financement de l éducation au Maroc». XIèmes journées d économie social, Paris. Chedati. B (2007) La dépense éducative au Maroc, Rapport au CSE, octobre 2007. Chedati. B (2009). Gratuité de l enseignement et classes moyennes au Maroc. Communication présentée au colloque national sur les politiques publiques et les classes moyennes au Maroc organisé conjointement par l Association Marocaine de Sciences Politiques (AMSP) et l Institut Jacques Berque (IJB), Rabat, Avril2009. 109

LA PRESSION FISCALE AU MAROC Par Khalid ABOUAHMED Professeur à l Ecole Supérieure de Technologie de Meknès-Université Moulay Ismail. Résumé : L objet du présent article est de donner des éléments caractérisant le système fiscal et social afin de garantir le triple principe : efficience, efficacité et équité sociale. L analyse critique et positive de la Pression fiscale à travers l évolution de la structure des recettes fiscales par nature et par type d impôts, des dépenses fiscales par secteurs d activités et par type d impôts, a conclue l inefficience du système fiscal marocain. Pire encore, le grand déséquilibre au niveau des prélèvements sociaux obligatoires (PSO) a confirmé encore l iniquité sociale par l analyse de l évolution par rapport à l importance du revenu et des taux effectifs d imposition des différents revenus et gains qui prennent en considération, l ensemble des prélèvements obligatoires fiscaux et sociaux. Un système qui se trompe de contribuables, génère une déconnexion entre réalité économique, système fiscal et social. Mots clés : Pression fiscale, Structure, déséquilibre, PSO, efficience, efficacité, équité. Abstract: The purpose of this article is to give elements characterizing the tax and social system to ensure the triple principle of efficiency, effectiveness and social equity. Critical analysis and tax pressure through the evolution of the structure of tax revenues by Nature and type of taxes, tax expenditures by sector of activity and type of taxes, Concluded the inefficiency of the Moroccan tax system. Even worse, the big imbalance in social security contributions (PSO) has further confirmed the social inequity by the analysis of the evolution in relation to the size of the income and the effective tax rates tax and social obligations. 110

A system that mistakes taxpayers, generates a disconnect between economic reality, tax system and social. Keywords: Tax pressure, Structure, imbalance, PSO, efficiency, efficiency, equity. 111

Introduction La recherche de systèmes fiscaux et sociaux adéquats aux structures économiques et sociales des pays est une préoccupation pour répondre aux objectifs de compétitivité (attractivité du pays par sa fiscalité), d équité (acceptation sociale) et d efficacité (générer des ressources pour fonctionner). C est dans ce sens et surtout dans un contexte de crise des finances publiques, que le Maroc a connu sa principale réforme fiscale en 1984 qui s est traduite par l introduction des principaux impôts actuels. Par la suite, une réflexion a été menée sur les mécanismes permettant la simplification, l efficacité et l harmonisation du système fiscal. Ces réaménagements ont permis au Maroc de se doter d un système fiscal comportant les caractéristiques d une fiscalité moderne mais sans pour autant atteindre les objectifs assignés à savoir l équité sociale et l efficacité économique. Notre propos dans cette communication intitulée «La pression fiscale au Marc «est de contribuer, à travers des analyses et critiques et complémentaires aux différentes réformes fiscales et sociales, vers la construction d un nouveau modèle qui substitut le concept de la pression fiscale à celui du POFS), à mettre la lumière sur le meilleur dosage à opérer entre fiscalité directe, indirecte et prélèvements obligatoires sociales (POS), afin d optimiser la relation entre variable fiscale et sociale et différents contribuables et qui lui permettre de jouer pleinement le rôle qui lui est dévolu. 1. Approches de mesure de la pression fiscale Les débats sur le système fiscal s appuient souvent sur une appréciation et un chiffrage du poids de l impôt dans l économie. En effet, les indicateurs de la pression fiscale diffèrent selon les l approche macroéconomique, les données comptables et selon l approche microéconomique. 225 225 Lurton Grégoire, «Mesurer la pression fiscale», Regards croisés sur l'économie, 1/2007(n 1), p. 66-68. 112

1-1.Les indicateurs macro-économiques, dérivés des comptes nationaux Selon les dérivés des comptes nationaux, on parle du taux nominal d'imposition, C'est-à-dire le taux d'imposition légalement fixé. Si cette grandeur a une forte signification en termes de signal pour les agents économiques, le taux effectif d'imposition est en général plus faible que le taux nominal, du fait de la réduction de la base d'imposition par des dispositions spécifiques de la législation fiscale (exonérations, dérogatoires, abattements, etc.). 1-2.Les indicateurs basés sur des données comptables Selon les données comptables, on parle des charges fiscales. Le taux de prélèvement obligatoire (TPO) égal au ratio Impôts/PIB * 100 %. Malheureusement, ce taux est difficilement interprétable, car le rapport entre prélèvements obligatoires et PIB n'est pas immédiat. Prenons par exemple le cas des sociétés et de l'impôt sur les bénéfices (IS). Le rapport du montant des impôts sur les bénéfices sur celui du PIB, lu directement, occulte les mécanismes importants qui jouent dans sa détermination. On note RIS les recettes fiscales perçues au titre de cet impôt, et TIS le taux effectif de l'is: RIS/PIB = TIS * IS/PIB Le premier terme de ce produit dépend du taux nominal de l'impôt sur les sociétés, de son assiette et de l'efficacité de sa mise en œuvre. Le second terme dépend de la part des bénéfices dans la valeur ajoutée de l'économie considérée. Ainsi, à politique économique constante, une variation du rapport RIS/PIB reflètera non pas un phénomène fiscal, mais plutôt un changement dans les caractéristiques structurelles de l'économie considérée.. L'idée de l'approche par les taux moyens d'imposition est de prendre en compte les impôts effectivement versés, tout en les rapportant à une base d'imposition réduite censée approcher l'assiette réelle de l'impôt. Pour calculer le taux moyen d'imposition d'un agent économique particulier, on divise l'ensemble des prélèvements obligatoires dont il doit s'acquitter par un indicateur de son revenu (dans le cas d'un ménage), ou de son bénéfice financier ajusté (dans le cadre d'une société). 113

2-3.Les indicateurs micro-économiques de taxation effective (coin fiscal). Un dernier type d'approche, plus abstrait, est celui qui s'appuie sur les taux marginaux effectifs d'imposition. Cet indicateur a pour but de mesurer la distorsion occasionnée par le système fiscal sur le rendement d'un investissement marginal. On peut l'écrire (RB-RI)/RB, où RB est le taux de rendement avant impôt d'un investissement marginal (net de l'amortissement), et RI le taux de rendement réel de cet investissement, une fois prises en compte les modifications introduites par le système fiscal. Le numérateur de cette fraction est parfois appelé le coin fiscal. Notons que les distorsions introduites par le système fiscal sont multiples, et peuvent aller dans différentes directions. En effet, si elles incluent l'imposition sur les bénéfices marginaux générés par l'investissement, elles tiennent aussi compte des effets de la fiscalité sur les coûts de financement de l'investissement, en particulier à travers la déductibilité fiscale des intérêts versés, ou la soustraction du taux d'inflation prévu. Le coin fiscal permet une analyse de l'effet de la politique fiscale sur l'investissement. Si le coin est positif, la fiscalité est désincitative. S'il est négatif, elle est incitative. Malheureusement, si cet indicateur a une forte valeur dans un cadre d'analyse néoclassique, sa valeur empirique est beaucoup plus discutable. Ce tour d'horizon montre donc que le choix d'un indicateur permettant d'avoir des informations concrètes sur le poids de la fiscalité sur une économie, se heurte à la nécessité d'un arbitrage entre facilité de mesure et rigueur théorique dans la construction. Il ne s'agit pas pour autant mettre au rebus ces différents indicateurs, mais de prendre conscience de leurs limites : c'est une condition nécessaire à leur utilisation responsable. 2. Evolution de la pression fiscale au Maroc 114

Source des données : Haut commissariat au plan (H CP) Selon le graphique, on constate une baisse tendancielle du niveau de la pression fiscale au Maroc, passant du pic de 27,2 % en 2008 afin de se stabilisée en moyenne au tour de 23 à 24 % depuis 2009 jusqu à 2016.Parmi les facteurs explicatifs : 2.1. Evolution de la structure des recettes fiscales D une manière globale, on constat une augmentation continue des recettes fiscales totales, qui ont atteint 173,5 milliards de dirhams en 2010 au lieu de 167,3 milliards en 2009, soit plus de 6 milliards de dirhams de recettes supplémentaires. L année 2011 a enregistré également des recettes additionnelles par rapport à 2010 de plus de 10 milliards de dirhams pour atteindre 184,3 milliards de dirhams. Ainsi passant à 219,7 milliards de dirhams en 2016.soit par types d impôts :( Tb n 1) Tab 1: Evolution de la structure des recettes fiscales 2009 2010 2011 2015 2016 ID 41,5% 35,9% 36,9% 38,2% 38,7% II 51,7% 56,8% 56,4% 52,6% 52,3% 115

DET 5,4% 5,8% 5,7% 7,9% 7,8% Majorations 1,4% 1,5% 0,9% 1,3% 1,2% Total 100 100 100 100 100 TAB1 : élaboré à partir des données DGI Tandis que la part des impôts directs dans l ensemble des recettes fiscales connaissent une sensible régression (38,7%% en 2016 au lieu de 41,5% en 2009), la part des impôts indirects dans l ensemble des recettes fiscales passe de 51,7%% en 2009 puis dépassant la barre de 56% entre 2010 et 2011 pour revenir à 52,3% en 2016. Quant à la part des droits de douane, elle enregistre une régression significative, en passant de 11% en 2006 à 6% en 2011 puis à 4% en 2016. La dominance des impôts indirects est conforme à la tendance observée dans certains pays développés ou en développement comme la France, Turquie et la Tunisie. En effet, en France, la TVA à elle seule nette des remboursements représente près de 51,33% des recettes fiscales. Par ailleurs, la TVA, qui constitue l essentiel des impôts sur les produits, est au bout du compte payée par le consommateur final, salarié ou pas. Bien sûr, la TVA n est pas qu un problème pour le consommateur final, elle l est aussi pour certaines entreprises (voir problème du crédit de TVA, entre autres). De même, la TVA ne touche pas de grands parts de l activité économique. Des circuits entiers de production ou de distribution restent en effet en dehors du champ des impôts, alourdissant d autant la part supportée par le secteur formel, et plus particulièrement les entreprises les plus transparentes. Une autre remarque concerne spécifiquement la fiscalité locale, formée d une multitude d impôts et taxes, lourds à gérer et d une faible rentabilité Cependant, il existe toujours des déséquilibres flagrants dans notre système.au Maroc. 82% des recettes de l I.S proviennent de la performance de 2% des sociétés et en plus, la progressivité régressive du taux de l IR, 74% des recettes de l I.R sont perçues sur les salariés du secteur public et privé, 11% sur les revenues professionnels et autres, 14% sur les profits immobiliers et de 1% sur les revenues de capitaux mobiliers. La faible contribution des 116

personnes physiques non salariées (commerçants, entrepreneur exerçant à titre individuel, professions libérales) est très remarquée. On outre, les 2/3 des entreprises Marocaines se déclarent déficitaires, dont 27% sont nouvellement crées et 39% se déclarent structurellement déficitaires depuis 10 ans. 2.2. Structure des dépenses fiscales Le ratio dépenses fiscales/pib qui est de l ordre de 3,2% en 2016 est expliqué par différents niveaux : L analyse par type d impôts, note la prédominance de la TVA de 46,8% suivi de l IS de 15,9%. (Voir TAB en annexe n 2). La ventilation des dépenses fiscales par secteurs d activités (voir Tab n 3), fait ressortir la prédominance des dérogations au profit des activités immobilières, Au nombre de 41 mesures, elles enregistrent une hausse de 22,0 % et représentent 23,6 % des dépenses fiscales évaluées en 2016. Les dépenses fiscales afférentes aux conventions conclues avec l'etat se rapportant à l exonération de tous impôts et taxes au profit des programmes de logements sociaux en cours, s élèvent à 1.126 MDHS, dont 798 MDHS pour la T.V.A et 328 MDHS pour l'i.s. Les dépenses concernant l agriculture sont estimées à 4,3 milliards de MAD et représentent 10,4% en 2016 des dépenses fiscales totales, alors qu elles ne présentent que 2% des recettes fiscales totales (hors TVA des collectivités locales). On note aussi l absence du jeu coopérative entre l administration et les contribuables. La pratique du système fiscal et voies de recours et sanctions reflète une relation conflictuelle ne facilitant pas l adhésion à l impôt. En effet, «le contrôle n est pas orienté vers les contribuables les moins transparents et opérant dans l informel ou l opacité. A force d être inéquitable, le système fiscal devenu inefficience et à force de multiplier les privilèges et les exceptions. Le système a perdu une grande partie de son assiette. Ce résultat est incapable d assurer sa première mission : financier les dépenses de l Etat. (70% des ressources du BGE couvre 62% des dépenses fiscales. Mais le fond du problème, fort longtemps, demeure toujours le même : les prélèvements à la fois fiscaux et sociaux sont opérés sur une partie infiniment réduite de contribuables. 117

3. Prélèvement obligatoire fiscal et social Le déséquilibre dans notre système fiscal, ayant comme résultat l inefficience (incapable d assurer sa première mission, qui est de financer les dépenses de l Etat), combiné avec le déséquilibre au niveau des prélèvements sociaux obligatoires, aura comme résultat, l inéquité sociale par type de revenues. Le tableau suivant récapitule l évolution par rapport à l importance du revenu, des taux effectifs d imposition des différents revenus et gains.( Source :Conseil économique et social). Salaires Revenu ou sans gain Brut charges Sociales Salaires avec charges Sociales Dividendes Intérêts Loyers Plus Values obligatoires 2 500,00 0% 22% 37% 30% 0,00% 20% 5 500,00 4% 24% 37% 30% 1,45% 20% 8 000,00 9% 26% 37% 30% 3,68% 20% 8 500,00 10% 27% 37% 30% 4,27% 20% 10 000,00 13% 28% 37% 30% 6,33% 20% 11 000,00 14% 29% 37% 30% 7,39% 20% 14 000,00 18% 31% 37% 30% 10,16% 20% 16 666,66 20% 32% 37% 30% 11,80% 20% 20 000,00 23% 34% 37% 30% 13,24% 20% 118

25 000,00 26% 37% 37% 30% 14,67% 20% 30 000,00 28% 38% 37% 30% 16,02% 20% 36 000,00 30% 39% 37% 30% 17,15% 20% 70 000,00 34% 42% 37% 30% 19,90% 20% 80 000,00 34% 43% 37% 30% 20,00% 20% 100 000,00 35% 43% 37% 30% 20,77% 20% 200 000,00 37% 44% 37% 30% 21,78% 20% L analyse du tableau fait ressortir les résultats suivants ; - Les revenus fonciers sont les moins imposés ; - L imposition des revenus de travail tend à s égaliser avec celle des dividendes mais uniquement à partir d un niveau de revenu très élevé ;- La prise en compte des charges sociales alourdit le niveau des prélèvements sur les salaires. Ainsi, sur un salaire de 5 000 DH, on prélève 22% de cotisations sociales. La pression fiscale a augmenté en 2012, mais reste stable sur une longue période. Les prélèvements obligatoires plus élevés au Maroc qu'en Tunisie. Les salaires subissent également des prélèvements sociaux élevés, en particulier pour les tranches basses et moyennes. Le taux des prélèvements sociaux est de 22% sur un salaire de 5 000 DH. Mieux, ou pire, un salaire brut de 2 500 DH, exonéré fiscalement, subit par contre un prélèvement social de 22%. L examen des agrégats de la comptabilité nationale confirme bien l importance (relative) des prélèvements sociaux dans le total des prélèvements obligatoires (voir Tab n 4). Ainsi, en 119

2007, les prélèvements sociaux représentaient 18,1% des prélèvements obligatoires. Ce taux en 2011 (dernière statistique disponible) est de 22,8% puis à % en 2016. Par rapport au PIB, les cotisations sociales sont passées de 5,4% en 2007 à 6,8% en 2011 (voir tableau). Puis à %en 2016. Il faut cependant rappeler que ces cotisations sociales pèsent à la fois sur les salariés et l entreprise ; et même davantage sur les entreprises que sur les salariés. En particulier dans le secteur privé où la part patronale, pour les cotisations à la CNSS, représente le triple (18,5%)* de la part salariale (6,29%)*. Dans le public, en revanche, et suivant les cas, les cotisations sociales sont réparties à parts égales entre l employeur et le salarié (pour la CNOPS), 2/3 pour l employeur et 1/3 pour le salarié (RCAR), et moitié/ moitié pour les cotisations à la CMR. Très clairement, les salariés du public supportent plus de cotisations sociales que ceux du privé. Les cotisations sociales croissent plus vite que le PIB Mais au-delà des niveaux de cotisations dans le privé et le public, ce qui a fait progresser le poids des prélèvements sociaux, c est moins la hausse des taux que l élargissement de l assiette. La mise en place de l assurance maladie obligatoire, d une part, et les contrôles de plus en plus serrés de la CNSS pour ce qui est du secteur privé, d autre part, ont sans doute été les facteurs qui ont permis que la base socialement taxable s élargisse. Entre 2007 et 2011, les prélèvements sociaux, en valeur, ont augmenté en moyenne de 13,3%. Un rythme très largement supérieur à celui du PIB nominal. Dans le même moment, le poids des prélèvements fiscaux dans le PIB (appelé communément pression fiscale) semble en revanche se stabiliser, si l on excepte le pic de 2008, année au cours de laquelle les recettes fiscales avaient littéralement explosé, en enregistrant une hausse de 23,7%. Ainsi, de 24,4% en 2007, la pression fiscale s établit entre 23 et 24% en 2015 et 2016. Ainsi au Maroc, les prélèvements sociaux représentent aujourd hui quelque 10% du PIB, ce qui porterait la pression fiscale au sens des prélèvements obligatoires à près de 34% du PIB environ. Conclusion Il ressort des analyses des systèmes fiscale et sociale, le résultat suivant : 120

- Globalement, les taux ont baisés mais l assiette fiscale ne s est pas élargie en conséquence. - Le système fiscal et sociale, repose sur les consommateurs, les salariés et quelques «gros contribuables» ce qui traduit à : Comprimer la consommation et la demande interne Réduire les revenus du travail au profit du capital Contribuer à démobiliser le surplus existant Un tel système qui trompe de contribuables, crée une déconnexion entre réalité économique, système fiscal et système social. Annexes Tab n 1 : Niveaux et structure fiscale (L F.2016) Natures/Types Montant en MMDH % relative % partiel ID 87,88-40% IS 46,4 21% IR 40,7 19% DDI 8,788 4% II y compris (TCL et TIC) 105,456 48% DET 17,576 8% Total 219,7 100% Calcul estimé par l auteur Tab n 3 : Ventilation par secteurs d activités de la dépense fiscale en 2016 Secteurs d activités Mesures Mesure Evaluer Montant (MMdh) % partiel Immobilier 43 35 7 093 22 Agriculture /pêche 25 21 3 400 11 Prévoyances social 18 14 3 352 10 Service Public 17 10 2 882 9 Mesures communes 30 23 2 520 8 Industries Alimentaires 12 12 2 436 8 Exportations 11 8 2 407 8 Intermédiaires financiers 47 36 2 014 6 Autres 196 141 5 984 18 Total 399 300 32 088 100 Source : données de DGI 121

Tab n 2 : Ventilation de la dépense fiscale par types d impôts en 2016 Types d impôts Taux des dépenses fiscales Rang TVA 46% 1 IS 18% 2 DET 18% 3 IR 11% 4 TIC 4% 5 DD 3% 6 Source : données de Direction générale des impôts (DGI) Tab n 4: Structure des cotisations sociales en moyenne de MMDH Nature 00-07 08-2014 CNSS 46,2 79,8 CMR 10,2 19,1 RCAR 1,1 1,9 CIMR 2,3 4,8 Source : données de DGI et Trésor public Bibliographie - Rapports annuels de Bank al Maghreb (2009/2016). - Lois des finances (2009/ 2016). - Rapport : Conseil économique et social novembre 2012. - Rapport préparé par la Caisse marocaine des retraites (CMR) pour le compte du Haut Commissariat au Plan Octobre 2005. - Article : Lurton Grégoire, «Mesurer la pression fiscale», Regards croisés sur l'économie, 1/2007(n 1), p. 66-68. - Article :Finances newspublié dans Finances news le 28-09 2012. - Article :http://lavieeco.com/news/economie/la-pression-fiscale-sestabilise.html#hxfwhcrjbesl2w3p.99 - Article : http://www.lesechos.fr/idees-debats/cercle/cercle-127630-la-pression-fiscaleau-maroc-etreinte-coercition-et-ecran-de-fumee-102407.php?zzlexypewblylkad.99 122

COURTE ANALYSE DE LA CRISE FINANCIERE PUBLIQUE MAROCAINE PAR REFERENCE A L IMPOT Par Nour-eddine QACH Professeur des Sciences Juridiques et Politiques à l EST de Meknès, Université Moulay Ismail. Résumé : Le système économico-politique vit en parasite sur le système fiscal. Devant le blocage de jouer sur les dépenses et devant le refus de l Etat de créer un nouvel horizon fiscal, on met au point des budgets de reconduction. Il n y a pas de maîtrise aussi bien au niveau des dépenses publiques que des recettes. Il y a en fait un déséquilibre plus profond, c est le déséquilibre structurel. Mots clés : Impôt- crise - rente- endogène-exogène. Abstract The economic-political system is a parasite on the tax system. In the face of the government's refusal to create a new fiscal horizon, renewal budgets. There is no control either in terms of expenditure revenue. There is in fact a deeper imbalance, it is the structural imbalance... Keywords: Income-crisis - endogenous-exogenous -rent. 123

L impôt est un problème continu au centre de la problématique générale. A travers l étude de l impôt, on a un éclairage suffisant sur tous les phénomènes économiques, politiques et financiers. On peut déjà dire, en prenant un premier exemple, qu il n y a pas articulation entre le type de croissance suivi par le Maroc et la construction du système fiscal. On a aussi comme deuxième exemple, une corrélation entre la montée des déficits au niveau de l Etat et le transfert des prérogatives étatiques au profit des communes, en réalité du mécontentement populaire sur les élus. Compte-tenu des pesanteurs sociologiques de notre culture, la tendance est globalement à la conscientisation politique au niveau local. La T. V.A 226, un troisième exemple, est facturée et récupérée, quels sont les impôts réellement supportés par les entreprises qui crient au «trop d impôts»? Cette rationalité du système fiscal n est pas acceptée, encore faut-il être capable de produire un nouveau schème ou un système qui apportera une alternative aux contradictions socioéconomiques. Quel est l impact des dépenses publiques sur les ménages? On peut prendre tous les services votés et trouver des gisements de ressources. Est-ce qu il n y a pas une antinomie entre le désengagement de l Etat d un côté, et un culte de libéralisme démesuré qui entre forcément en conflit avec les différentes composantes de la société de l autre? Comment concilier cette rationalité du marché faite de l accumulation pour l accumulation et une politique économique et financière de type colbertiste? 227 La question du chômage, un quatrième exemple, l entassement des richesses n a pas résorbé le fléau du chômage qui reste un élément déstabilisateur des systèmes politiques. Le blocage est dans l opposition entre deux rationalités, une qui pousse à l harmonie et à la solidarité et une autre en mouvement qui repousse cette logique. La fiscalité marocaine ne peut être examinée que si elle est assimilée dans ses notions de système et de structure. La règle de droit sanctionne les structures sociales. On ne peut pas par exemple dire, comme il y a au Maroc, un certain type d Etat, il y a automatiquement, des structures de type bourgeois. 226 Lire taxe sur la valeur ajoutée introduite au Maroc par la réforme fiscale de 1984. 227 Le colbertisme étant le courant de pensée qui en s appuyant sur les théories mercantilistes préconise un strict protectionnisme et une intervention de l Etat dans tous les domaines. 124

Or les choses ne sont pas toujours comme ça et le schéma tombe en faillite. Il faut éviter les approches non- dialectiques. Il faut introduire une approche qui soit différentielle, telle celle développée par L.Althusser à qui revient de contribuer par sa théorie des instances 228 à une meilleure compréhension de l articulation entre les sphères des rapports économiques et sociaux, du politique et de l idéologique. La réalité sociale pour Althusser constitue une topique organisée en trois instances :.l instance économique ou la combinaison productive dans une société de marché entre capital et travail,.l instance politique ou le système de pouvoir,.et l instance idéologique qui normalement doit voiler tout, elle a une double fonction, une fonction de légitimation et une fonction de mystification. Ces trois instances sont des éléments de la réalité sociale et entretiennent des relations entre elles. La notion de structure renvoie aux concepts. Une fois, cette structure définie par les concepts dont il est nécessaire de choisir ceux parmi ces concepts permettant de caractériser la réalité observée ou structure. Ces concepts évoluent. Il faut dire que le problème ici se pose dès qu on cherchera à utiliser les concepts adéquats. Le savoir positif a le défaut de ne pas montrer les mutations profondes qui permettent de clarifier les choses, d où la nécessité d expliquer les problèmes financiers a fortiori fiscaux par rapport à l histoire des structures. Au Maroc, on reproduit les mimétismes étrangers à base de positivisme, ces mécanismes qui sont générateurs de tensions. Par la suite, il sera possible de poser la problématique du rapport entre la structure sociale et le système fiscal qui lui correspond déterminé par la superstructure politique, des éléments économiques de base, par des éléments externes qui peuvent être à un moment dominants. Mais ce sont souvent, les éléments internes qui sont déterminants en dernière instance. C est ce à quoi s attèlera notre première partie. Se pencher sur l impôt au Maroc, c est raisonner dans un cadre qui intègre toutes les composantes de l économie, de la science politique, de la sociologie, du droit, en bref de la réalité sociale. Derrière la fiscalité, il y aura la fiscalité centrale, régionale et locale, mais tout ça est lié. Derrière la fiscalité territoriale, il y aura le problème du dialogue social. Le problème du dialogue social, qu est-ce qu il y a derrière? Il y a le problème du déficit budgétaire. Derrière celui-ci, il y a le problème des inégalités fiscales évoquant le problème de la fraude fiscale. La fraude ou l évasion fiscale sont des formes de corruption. Le citoyen est une abstraction. Dans la cité, il y a des agents économiques qui n ont pas le même comportement. Le problème de l incivisme fiscal se nourrit de l inégalité dans la répartition fiscale. 228 Voir Louis Althusser, Positions (1964-1975 ), p.p. 67-125. 125

Le Maroc a besoin de ressources, mais on ne peut pas augmenter la pression fiscale 229. L Etat a des difficultés à maîtriser les dépenses sociales, il s est engagé dans un processus qui l empêche de revenir sur certaines décisions, notamment les dettes. On ne peut pas dire par exemple, que l intérêt de la dette publique, on va essayer d e le diminuer. On ne peut pas non plus reprendre la dette externe marocaine et refaire un nouvel ajustement. Si on ne peut pas agir sur le niveau de la dette publique, si on ne peut pas agir sur les dépenses sociales, c est que les marges de manœuvre se sont rétrécies. Probablement la réflexion, il faut la réorienter du côté de l impôt. Comment réaménager ce dernier de manière à définir un nouveau cadre conceptuel qui permet d apporter des réponses à la crise des Finances publiques au Maroc. Ce sera l objet de notre seconde partie. I Où se niche le pouvoir économique? Où se trouve la richesse extraite? Et comment la fiscalité est articulée à cette logique? La problématique peut être énoncée comme suit : d où vient l origine du surplus social? Quels sont les détenteurs de cette épargne? Quelle est la destination de ce même surplus? Et quel rôle assume l impôt dans la ponction et l orientation du surplus en question? Pour élargir un peu notre champ d idées, d où vient l argent de l Etat et où va-t-il? Mais d abord, qu est-ce que l Etat? L Etat est l émanation de certains groupes et pour assurer sa fonction d Etat apparaît au-dessus des classes. Antonio Gramsci parlait de violence cuirassée de l Etat. L Etat moyennant la contrainte va prélever l impôt qui devient la condition de reproduction de L Etat. L impôt assume une fonction de reproduction de l ordre social, c'est-à-dire de l Etat qui a étendu son système reproductif 230. L Etat marocain va assurer avant, durant et après la colonisation, d importantes fonctions pour permettre à l épargne sociale au surplus social-, de prendre en charge sa fonction dans le cadre social et pour permettre une reproduction du système économique, social et politique 231. Dans la plupart des cas, pour assurer la reproduction du système économique, l Etat est obligé de réguler un certain nombre de mécanismes de nature à éviter la chute des marges de bénéfice et d opérer des arbitrages entre les différents secteurs, entre les différentes catégories 229 La pression fiscale est obtenue en faisant l agrégation des différents impôts directs et indirects rapportés au P.I.B. 230 Un Etat qui ne se reproduit pas est un Etat mort. C est le cas de Rome de Jules CESAR. 231 Exemple de l office chérifien d exportation ( O.C.E ) qui a été crée par l Etat en prenant la responsabilité d exporter, par ce biais a donné à la classe des rentiers, un moyen de maintenir leur profit. L Etat a décidé de liquider cet organisme, mais pour reproduire le système sur de nouvelles bases. 126

sociales et les différentes fractions du capital, au niveau de l énergie, au niveau de la politique des subventions, de la politique du crédit. Ce qui commandait l activité économique au Maroc, c est l épargne dégagée par le secteur agricole. Il y a toujours un surplus. Même si la production est faible, l épargne est toujours forte, pourquoi? La main d œuvre dans le secteur primaire est bon marché, le S.M.A.G 232 n est pas appliqué dans les compagnes. Par ailleurs, les gens ne travaillent pas toute l année, il n y a pas de sécurité sociale. Et dans la mesure où l Etat a tendance à encourager le rentier, il lui donne l eau, c'est-à-dire les barrages financés par l argent du contribuable, qu il ne paie pas à son coût, il y a une soustarification à ce niveau, le mazout- subventionné, il y a l impôt qui a été toujours faible 233. Le coût des facteurs étant faible. Pas de plus-values, par conséquent, pas d impôt sur les plusvalues. Il y a aussi l accès au crédit concentré sur les grosses exploitations et il s agit d un crédit bonifié, c'est-à-dire ne supportant pas le coût de l argent que va supporter le budget général. Le code d investissement agricole ne fait payer ni droits de douane, ni T.V.A au secteur agricole, résultat, tout ça permet le surplus 234. Et l Etat est allé plus loin en garantissant leurs exportations aux agriculteurs par le biais des accords conclus avec les pays occidentaux. L Etat n est pas qu une bureaucratie, une rationalité, un système social qui structure la sphère de coercition. Ceci pour dire que le pouvoir au Maroc, c est un bloc agro-industriel qui va être organisé à travers des groupes de pression. L Etat va être l agent régulateur qui va assurer une rationalité au système. Le secteur public par exemple, on l a crée parce qu il s insérait dans une logique du système. L Etat est la condition du système né du système. Dans la mesure où les structures de la société marocaine sont dominées par un système rentier ; ce qui signifie que c est le surplus dégagé par le domaine agricole qui donne au système sa cohérence ; l Etat va être amené d une part, à sauvegarder les intérêts du domaine des rentes. D autre part, à orienter une partie de l épargne vers le secteur industriel. D où les 232 Lire, salaire minimum agricole garanti. 233 Depuis 1956, le secteur agricole ne paie pas d impôt ou presque. 234 Les rentiers ne paient pas d impôt, le monde industriel va échapper à l impôt par le moyen des codes d investissement. Tout ce qu on a,est une fiscalité arrimée à la consommation, c'est-à-dire une fiscalité indirecte ( T.V.A+Droits de douane+accises- taxes intérieures de consommation- ). Le reste environ 25%, provient de L I.R et de L I.S. 127

politiques dites d encouragement aux investissements industriels ( les stimulants fiscaux ), et la politique dite de substitution aux importations. Qu est-ce que au juste, cette politique de substitution aux importations? Avant d en arriver là, et pour préciser davantage l articulation qui existe entre les structures de la société et la structure de l impôt, il importe de revenir de manière très rapide sur les différentes phases de notre histoire socio-économique.. Une première phase d abord, dominée par l émergence au Maroc d une organisation sociale qui s apparenterait au mode de production asiatique. A la base, on a un mode de production asiatique, c'est-à-dire qu il y a un ancêtre commun qui assure la liaison entre le «Makhzen» 235 et les tribus. Ceci au niveau social. Au niveau politique, le «Makhzen» qui prélève l impôt se maintient au pouvoir par l allégeance ou la «bayâa»-. Le système étant soudé par l idéologie religieuse. Et au niveau économique, une économie faiblement productive. Le «Makhzen» assume les fonctions économiques primordiales. Comment se fait le prélèvement fiscal? Il y avait deux types de prélèvement, sous forme de numéraire, sinon sous forme de biens (cheptel, blé jusqu à 40% de la récolte, c est énorme! c'est-à-dire que le fellah devait payer la ½ de sa production, ce qui a entraîné la contestation fiscale 236 ou «bled siba». Et le deuxième prélèvement, l impôt-prestation ( l enrôlement dans l armée française, le fameux «guich». Les berbères en général, assuraient l impôt-prestation). Deuxième étape, apparition suite à la décomposition du mode de production asiatique, d un mode de production semi-féodal. Le prélèvement du surplus étant objet et enjeu des différentes luttes entre les tribus et le «Makhzen» amenant progressivement à l affaiblissement de ce dernier et à un détournement important d une fraction du surplus au profit des chefs de tribus et des protégés du Makhzen. Détournement du surplus + allocation des domaines = une société semi-féodalisée 235 Gouvernement du sultan au MAROC. 236 Aucun ouvrage d histoire sur le Maroc à part quelques pages discrètes, notamment l ouvrage à Germain Ayache «Eléments d histoire marocaine», ne parle de cette articulation de l instabilité du système politique et le refus fiscal. A la limite comme si la fiscalité était neutre. La violence fiscale objective et objectivée est intériorisée dans le droit. C est l article 17 de la constitution marocaine révisée qui vient du législateur français de 1789 incitant chacun à contribuer selon sa capacité. Plus le droit théorise dans sa construction juridique, plus cette vision idéologique est intériorisée. On entend dire que les marocains n ont pas de civisme fiscal. De quel civisme s agit-il? Le civisme fiscal des marocains est un ultra-civisme. 128

Affaiblissement économique et renforcement politique, c est à ce moment-là que les colons vont être tentés d investir le bastion. Alliance des féodaux marocains et des coloniaux français durant cette phase. Troisième période, quelle va être la structure de la société marocaine aux lendemains de l indépendance? L influence politique du secteur semi-féodal est relativement atténuée, mais le domaine foncier est peu touché par l indépendance nationale. On va assister à un renforcement de la propriété foncière 237. L Etat post colonial va à partir de ce rapport de force, élaborer une stratégie économique et fiscale élargissant ainsi, les capacités de production pour ce secteur par l exportation du surplus agricole. L idée ici, c est de ne plus prendre l impôt aux rentiers, mais de le transférer sur les salariés du monde urbain. En allégeant cette fiscalité, on a dégagé des bénéfices conséquents qui vont être canalisés vers l industrie immobilière notamment. Il s agit de prendre l impôt au niveau de la consommation finale. Pour résumer, faiblesse des coûts d exploitation et expansion du chiffre d affaires. Il s est constitué un secteur rentier puissant qui représente les 2/3 de l épargne nationale. Alors que l agriculture est passée d après les statistiques officielles de 40% à 17% dans la production nationale. Si en termes de production ça a diminué, en termes d épargne, c est l agriculture qui continue à nourrir l économie marocaine. L épargne agricole est le nerf des systèmes économique et fiscal, les conditionnant également. II- Si on accumule l épargne, qu est-ce qu on peut faire avec? L Etat a besoin de se reproduire comme Etat. Il a besoin dit autrement, de s enrichir sinon il recule. L Etat est condamné à développer une politique, une stratégie permettant de drainer cette épargne vers d autres secteurs de l économie que ceux traditionnellement connus en état d affaiblissement. Au Maroc, cette épargne ou bien a été expatriée. Ce processus d expatriation a bien fonctionné dans les premières décennies et fut arrêté par la dévaluation du dirham notamment. La deuxième orientation qui a été possible, c est de le réinvestir dans le secteur rural, mais là encore il y a des limites, c est la loi économique des rendements décroissants. 237 Vente par l Etat aux anciens propriétaires fonciers à des prix symboliques, quelque chose comme800.000 hectares dont disposaient les colons qu on a indemnisés. 129

On se heurte au Maroc aussi, depuis un certain nombre d années au phénomène des terres non arables, d autant que le Maroc est exposé à la désertification mangeant la partie utile des terres à cultiver d une part, et à une très forte urbanisation qu engendre l explosion démographique d autre part. L épargne ne pouvait alors aller que vers le secteur urbain pour se faire fructifier. Seulement, elle ne peut pas aller comme ça, il faut des taux de rendement satisfaisants. A ce niveau, l Etat sollicité à intervenir a du déployer deux types de politique : -la politique d industrialisation qui fut appelée, politique de substitution aux importations. -la deuxième est la politique d encouragement à la production sous forme de chartes d investissement, la politique des stimulants fiscaux. Il s agit par là, de fournir à l investisseur des avantages dans le cadre d un régime économique libéral. Pour récapituler, le système fiscal marocain doit être dépeint en deux temps. Le premier, c est la période coloniale ; le deuxième, c est la période post coloniale. La période coloniale au Maroc était une période agricole surtout, le premier élément qui a été saisi, c est le sucre 238. Il y a ensuite tout ce qui entrait dans la consommation culinaire de l indigène. Tout doucement, l appareil colonial a jeté les bases de l industrie légère. On est passé d une imposition à base d accises, à une imposition à base de chiffre d affaires.on va frapper des systèmes d opérations. Ces taxes sur le chiffre d affaires s essouffleront toutes en cours de route, on est aujourd hui à la T.V.A, c'est-à-dire les prélèvements sur la consommation intérieure. Le système fiscal post colonial va être dominé par ce dispositif, c est pourquoi au Maroc, les ¾ des recettes fiscales sont prises sur la consommation et ¼ sur les revenus. L impôt sur les revenus ( I.R ) va ponctionner les revenus des petite et moyenne couches sociales surtout, il épargne les hauts revenus. Le système économico-politique vit en parasite sur le système fiscal. Devant le blocage de jouer sur les dépenses et devant le refus de l Etat de créer un nouvel horizon fiscal, on met au point des budgets de reconduction. Il n y a pas de maîtrise aussi bien au niveau des dépenses publiques que des recettes. Il y a en fait, un déséquilibre plus profond, c est le déséquilibre structurel. La non- maîtrise du système financier global, c'est-à-dire le déficit, reflète plus qu un déséquilibre 238 Les gens ne consommaient pas assez de sucre à cette époque suite à une forte taxation de ce produit par les français. Le glucose est un élément vital, ça a eu des répercussions sur la productivité économique. On n ose pas aborder ces questions, c'est-à-dire le rapport santé publique / impôt. Le développement socio-économique a été retardé d au moins une génération au Maroc. 130

comptable, plus qu un déséquilibre financier, ça exprime les dysfonctionnements dès lors que ceux-ci sont rapportés à l ensemble de l économie. Derrière les équilibres comptable et financier qu on cherche à réaliser, on recherche en fait, un système d équilibre social qui n est jamais dominé, et la quête d un meilleur équilibre prend la forme d équité émanant des différents intervenants dans le système social. Le problème de l équilibre ou du déséquilibre du budget renvoie à des problèmes puissants qui sont le dysfonctionnement structurel dans lequel est le Maroc, qui renvoie au problème de la redistribution, et qu en dernière instance, la solution réside dans notre aptitude à redéfinir une politique de redistribution qui sera insérée dans la politique budgétaire. Cela voudrait dire concrètement, remettre le système fiscal actuel à plat, espérer un allègement de la pression fiscale et un meilleur rôle de l impôt dans la stratégie de développement. Bibliographie.Louis Altuhsser, Positions (1964-1975), Paris..Gabriel Ardant, Histoire de l impôt, Paris, Fayard, 1971 et 1992 (2t)..Samuelson P.A., «La théorie pure des dépenses publiques et de la fiscalité», in économie publique, collection du CNRS, Paris..Uri Pierre, Changer l impôt, Ramsay, Paris, 1981. 131

LA DETTE PUBLIQUE AU MAROC : LA PIERRE ANGULAIRE DU SYSTEME DE GESTION DU BUDGET PUBLIC Par Fatiha REGRAGUI Professeur d Economie et de Gestion à l EST de Meknès, Université Moulay Ismail. Résumé : Le présent travail est un essai d analyse du poids de la dette publique au Maroc, un poids lourd qui impose aux autorités de tutelle une gestion adéquate dans le cadre de la réforme des finances publiques. Nous avons établi des calculs pour mesurer la corrélation entre la dette publique et d autres variables endogènes et exogènes de l économie marocaine, ce qui nous a conduit à déduire que la gestion de la dette publique au Maroc est défaillante puisque nous sommes imposés à suivre les directives des organismes financiers internationaux sans prendre en considération la nature de la structure économique fragile comme le témoignent le déficit de la balance commerciale et le faible taux de la croissance économique. Une telle gestion ne pourra qu accentuer la gravité de la dette, alourdir son remboursement et enjamber la réforme des finances publiques. Mots- clés : Dette publique, finances publiques, gestion de la dette, Maroc. Abstract : This paper is an attempt to analyze the weight of public debt in Morocco, a heavy weight which imposes appropriate management on the supervisory authorities. 132

We have calculated calculations to measure the correlation between public debt and other endogenous and exogenous variables of the Moroccan economy, which led us to deduce that the management of the public debt in Morocco is failing Since we are forced to follow the guidelines of international financial institutions without taking into consideration the nature of the fragile economic structure. Such management will only accentuate the gravity of the debt, increase its repayment and span the reform of public finances. Keywords : Public debt, public finance, debt management, Morocco. 133

Introduction : Pour Rappel, la dette publique est la dette du Trésor à la fois intérieure et extérieure plus la dette extérieure garantie des établissements publics et des collectivités locales et des banques. Notons que la dette garantie augmente plus vite que la dette du trésor et que la dette publique au Maroc représente 82,2% du PIB en 2015 contre 80,1% en 2014. Le service de l emprunt est de 50 % du budget de l État, c'est-à-dire presque la valeur des recettes fiscales et trois fois la valeur du budget de l investissement. -Quelles sont les raisons de la gravité de la dette publique au Maroc? -Quelle interprétation peut on donner aux résultats de la gestion de la dette publique dans le cadre de la réforme des finances publiques? Et quelle est notre déduction analytique d une telle situation? I- Etat des lieux : Historiquement, la crise de la dette publique et surtout de la dette extérieure 239 au Maroc a commencé à partir des années 80 et lorsqu'on parle de cette période, on se rappelle de la crise économique et qui n'est que l'aboutissement de la stratégie d'investissement hautement capitaliste que le Maroc a mené dans le cadre du plan quinquennal 73-77. En effet, suite à l'augmentation prodigieuse du prix de phosphate, principale exportation du Maroc, ce dernier a adopté une politique d'investissement qui dépassait ses capacités financières. Devant la brutale chute du prix de phosphate en 1976 et afin d'achever son planning, le Maroc a dû faire appel à l'emprunt extérieur, rendu facile grâce à la faiblesse des taux d'intérêt. 239 L'emprunt extérieur comprend les crédits commerciaux, les concours du FMI et encore les prêts à CT et qui ont atteint 1844 millions de DH entre 1980 et 1981, après avoir enregistré un niveau de 143 millions de DH. 134

Conjointement à ces éléments, le facteur politique a joué son rôle. En 1975, le gouvernement a fait valoir sa souveraineté nationale sur les terrains sahariens, ce qui a demandé encore des dépenses énormes. D'autres facteurs y s'ajoutent, accélérant l'événement de la crise économique et financière. Ils se résument dans la hausse du taux d'intérêt notamment celui du dollar Américain dont est exprimée la dette marocaine extérieure, la chute du prix des matières premières y compris le phosphate, la hausse du prix de pétrole et puis la poursuite des politiques déflationnistes et protectionnistes par les pays industrialisés. Chose qui a contribué au renchérissement de la charge de la dette et des importations et à la perte du gain d'exportations. Bref, toutes ces raisons ont rendu impossible le remboursement de la dette extérieure. C'est ainsi, que le Maroc a lancé sa stratégie d'ajustement sans assistance des organismes financiers internationaux dans le cadre du plan 78-80 et qui s'est voulu un plan d'austérité et de refroidissement de la machine économique. Il visait l'absorption du déficit de la balance de paiements par la limitation des importations et la promotion des exportations. Des mesures étaient appréhendées dans ce sens comme l application des contingents et l interdiction en mai 1983 du fonds préalable à l'importation. Malgré ces efforts, les déséquilibres économiques continuaient à s'aggraver, incités par l'événement du second choc pétrolier en 1979, la sécheresse du début des années 80 et d'autres dilemmes internes inhérents à la mauvaise structuration économique. Pour sortir de la crise, des négociations avec le FMI se sont entamées en 1980, mais qui n'ont pris la forme officielle d'un programme d'ajustement structurel (PAS) qu'en 1983 pour se compléter après par un programme d'ajustement sectoriel (PA), appliqué sous la férule de la Banque Mondiale, un tel programme ne s'achèvera qu'en 1993. Le PAS se fixe des objectifs et se sert d'un ensemble de moyens d'action pour les atteindre. Le programme d'ajustement est formé de trois volets, visant la compression de la demande en 135

s'inspirant de la théorie libérale axée sur l'ouverture sur l'extérieur, la libéralisation et le recul de l'etat. 240 Le volet budgétaire était aménagé de façon à réduire le déficit budgétaire. Les autorités économiques marocaines ont estimé que le déficit du trésor se situerait à 9,1% en 1983 et à 7,3% en 1984 contre 14,5% et 12,3% respectivement en 1981 et 1982, afin d'atteindre le taux de 3% en 1987. La politique monétaire s'est vue plus restrictive, dans le but de corriger les dérapages monétaires et mobiliser l'épargne. La masse monétaire, devrait atteindre un taux de croissance de 12% en 1983 (taux inférieur à celui du PIB). Entre autres, la politique monétaire a visé la promotion des secteurs prioritaires de l'économie: le secteur d'équipement, d'exportation, du tourisme et du rapatriement des RME. A l'égard de l'investissement, le choix était fixé en fonction des intérêts d'emploi et de production qui lui sont liés. Sur le plan extérieur, l'objectif primordial escompté concernait la mobilisation des devises par la promotion des exportations. Quant au PA sectoriel, il maintenait le rôle de mobilisation de l'offre et il s'est vu plus dirigé vers la croissance que vers la stabilisation et l'ajustement. Son action touchait les secteurs d'agriculture, d'éducation nationale, d'établissements publics, du commerce et d'industrie. Le P.A (structurel et sectoriel) a focalisé un ensemble d'objectifs et a usé des moyens pour y arriver. Au niveau sectoriel, il a fallu adopter une politique de prix à l'égard du secteur agricole par la révision à la hausse des prix de produits agricoles et la réduction de 30% des subventions sur les engrais. On note encore, le renforcement de la formation professionnelle et la rationalisation des dépenses de l'enseignement public, vis à vis du secteur d'éducation nationale. 240 - Ces objectifs sont synthétisés d'après les rapports annuels de Bank.Al -Maghrib allant de 1983 à 1993. 136

Les mesures adoptées au profit du secteur public, consistaient à mettre en place un comité de vigilance pour étudier le problème des arrières, de surcroît l'accent était mis sur la nécessité de désengagement de l'etat et la privatisation du secteur public. Le commerce et l'industrie ont bénéficié des encouragements au profit des industries orientées vers l'exportation, garanties par l'assouplissement des procédures douanières et du contrôle de changes et par la libéralisation des prix. Comme on l'a déjà souligné, le PA structurel, s'est armé de trois politiques: budgétaire, monétaire et extérieure. Dans le cadre de la politique budgétaire, il a fallu dans un but de contourner le déficit des finances publiques, adopter des mesures consistantes de gel de salaires, d'emploi, de réduction des bourses d'enseignements, des dépenses d'investissement et des subventions à la consommation (Sucre, huile et farine) voire leur suppression vis à vis du beurre, du lait, de la farine de luxe et des produits pétroliers. Dans un besoin d'encouragement des recettes publiques, des aménagements des taux d'imposition fiscale ont eu lieu dans le sens de hausse, voire même la mise en place de nouveaux impôts (l'is, la TVA et l'igr). Par la même occasion, les tarifs d'eau, de transport et d'électricité ont augmenté. Mais après une série de réformes, la position d endettement du Maroc à l échelle internationale a relativement évolué. En effet, différents classements ont été donnés au Maroc au regard du poids de sa dette publique : D après le Rapport de MCKINCEY: Le Maroc est le pays le plus endetté d'afrique et du Monde Arabe en termes de dette par rapport au PIB; Selon l'agence de notation MOODY S : La note destinée au Maroc est passée de stable à négative, suite à l augmentation du déficit public, puis à stable en 2015; Selon la COFACE : La notation accordée au Maroc est A4/A4 à perspective stable le 26 janvier 2016. 137

Notations Coface des en janvier 2016 des cinq premières économies africaines Pays Risque pays Environnement des affaires Maroc A4 A4 Afrique du Sud B (1) A4 Algérie B (1) B Egypte C B Nigeria C D (1) Pays rétrogradée de A4 à B depuis le 26 janvier 2016 Les raisons de la gravité de la dette publique au Maroc se résument dans la crise mondiale, qui se traduit par une crise alimentaire, par la baisse de la demande internationale, par la hausse des prix des produits pétroliers, par le recul des sources des devises, c est le cas des investissements directs étrangers, du tourisme et des transferts des MRE avec un taux actuel de la dette publique extérieure de 25 %. D un autre côté et d après le HCP, la problématique de la dette publique au Maroc puise ses fondements dans les effets des politiques d austérité menées au Maroc depuis les années 1980 à la suite de la déclaration d insolvabilité financière du Maroc à rembourser sa dette extérieure. En fait, ce défaut de la gestion de la dette publique est attelé à l incapacité du Maroc à gérer ses finances publiques et à répondre au besoin de financement des projets d investissement hautement capitalistiques. 138

Aussi, la dette publique est insoutenable et insupportable car son remboursement aggrave l inégalité sociale et réduit les dépenses publiques d éducation, de santé, d habitat salubre et d autres dépenses en faveur du développement humain. Ce qui a mené certains pays à suspendre le remboursement de la dette publique sur la base du rapport de la commission de la dette, c est bien le cas de la Grèce et de l Equateur. Et le Maroc s appuie sur ces expériences pour en faire de la sorte. Quant à la Structure de la dette publique extérieure, le schéma suivant montre que la grande part de cette dette provient des institutions financières internationales à hauteur de 45%, 30% émane des Etats et le restant 25% du marché financier international. De ce fait, on arrive à comprendre les raisons de l imposition des règles strictes de la régulation financière de la part des instances internationales et la lourdeur du remboursement de la dette. Source : Rapport de BAM 139

Les différents schémas diffusés par les instances financières : Bank Al- Maghrib, la Banque mondiale et le fonds monétaire international, illustrent la gravité de la dette publique au Maroc et son évolution ascendante durant les différentes années. Quelle interprétation peut- on donner à ces résultats? La croissance économique au Maroc a connu des phases de montée et d effondrement selon la conjoncture internationale et selon les politiques gouvernementales adoptées, avec une grimpée en 1962, des taux même négatifs au cours de la période d ajustement, pendant la décennie 1980 et au cours de la période de redressement des années 1990 et principalement en 1992, 1993 et 1997. 140

Après 2000, c est vrai que le taux de la croissance économique a connu une nette progression, mais son évolution n est pas maintenue. Par ailleurs, nous pouvons relever la grimpette de la croissance économique au Maroc en 2001, 2006 et 2008 pour diminuer après 2013. Il se peut que l ouverture de l économie marocaine qui a officiellement pris de l élan à partir de 2000 ait donné ses fruits en épargnant à l économie marocaine les marasmes de la crise mondiale de 2007-2008. Néanmoins, la récession économique mondiale ne pourra pas passer inaperçue sans impacter l économie marocaine qui demeure très dépendante des puissances étrangères. II- Essai d analyse des données officielles : Sur la base des données officielles des autorités monétaires marocaines et internationales, nous avons représenté la corrélation entre la dette publique au Maroc et deux autres variables principales : le solde commercial en tant que variable externe et la croissance économique en tant que variable interne, ce qui nous a permis de dégager les graphiques ci-après : 141

1961 1964 1967 1970 1973 1976 1979 1982 1985 1988 1991 1994 1997 2000 2003 2006 2009 2012 2015* Croissance en % du PIB 14 12 10 8 6 4 2 0-2 -4-6 -8 Croissance 2015 2010 2005 Dette Publique en % du PIB 2000 1995 1990 1985 1980 1975 76.27 72.5474.9970.7169.82 70.19 64.25 58.91 56.78 45.44 49.00 58.30 63.37 142