كن سة التعاون المعمدان ة Deer s Reflection of a Believer اإل ل إنعكاس لص ورة المؤم ن
القراءة: مز 2-1:42 كما شتاق األ ل إلى جداول الم اه هكذا تشتاق نفس إل ك ا هللا. عطشت نفس إلى هللا إلى اإلله الح. متى أج ء وأتراءى قدام هللا. نش 7:2 أ حلفك ن ا بنات أورشل م بالظباء وبأ ائل الحقول أل ت قظن ول تنبهن الحب ب حتى شاء.
ت قدم لنا كلمة هللا العد د من الصور تشاب ه األ ل مع المؤمن الحق ق. عن تتحد ث الت وهذه الص ور المس ح. اإلنسان ج مال تعك س ف الذي المؤمن الص ور. هذه بعض ف سنتأم ل
ن مؤملا ةرو صل ساكعنإ ل لإا ةروصلا :ىلولأا ل لأا ناو ح رهاط ة نثت 8-1:14 متنا دلوا برلل.مكهلا ل اوشمخت مكماسجا لو اولعجت ةعرق ن ب مكن عا لجل.ت م 2 كنل بعش سدقم برلل كهلا دقو كراتخا برلا كل نوكت هل ابعش ا صاخ قوف ع مج بوعشلا ن ذلا ىلع هجو ضرلا 3 ل لكأت اسجر.ام 4 هذه ه مئاهبلا تلا.اهنولكأت رقبلا نأضلاو زعملاو 5 ل لاو بظلاو رومح لاو لعولاو مئرلاو لت ثلاو.ةاهملاو 6 لكو ةم هب نم مئاهبلا قشت افلظ همسقتو ن فلظ ر تجتو اها اف.نولكات 7 لا هذه لاف اهولكأت امم ر تج اممو قش فلظلا.مسقنملا لمجلا بنرلاو ربولاو اهنل ر تجت اهنكل ل قشت افلظ هف ةسجن.مكل 8 ر زنخلاو هنل قش فلظلا هنكل ل ر تج وهف سجن.مكل نمف اهمحل ل اولكأت اهثثجو ل.اوسملت
األولى: الصورة األ ل من الح وانات الشر عة أمران: الطاهرة الم صر ح حسب ف م زها بأكلها. أنها تجت ر وه ف ذلك صورة للمؤمن الذي صار باإل مان طاهرا وأصبح م زه أن جتر أي تغذى بالطعام الروح الذي هو كلمة هللا و هضمه ج دا و نشغل باستمرار به و ستف د منه. روم ة 22:3»بر هللا بال مان ب سوع المس ح الى كل وعلى كل الذ ن ؤمنون.«
األولى: الصورة األ ل من الح وانات الشر عة أمران: الطاهرة الم صر ح حسب ف م زها بأكلها. إنه ش ق الظ لف المقدس بالنفصال عن صورة لسلوك المؤمن التقوي العالم وبما رض هللا ومجده. روم ة 2:8»لن ناموس روح الح اة ف المس ح سوع قد اعتقن من ناموس الخط ة والموت.«
ن مؤملا ةرو صل ساكعنإ ل لإا ةروصلا :ة ناثلا ة ب ظلا ةبوبحملا ة ل ع ولاو ة هزلا 19:5 مأ اذامل ه بش م كحلا هتبوبحم ة بظلاب ةلعولاو س ل طقف رظنلاب ىلإ لامج كلت تاقولخملا لب ء شل.مهأ ام اهز م نم تافص ة وثنأ ةل مج نم رفخلا.ءا حلاو فو اذه ملاعلا يذلا هتهوش ة طخلا ن بو سانلا ن ذلا مهدسفأ رشلا ىسقو مهبلق مهر مضو مك ذتل برلا نم رظنلا ىلإ ن ذلا مهتل مج هتمعن رظتن و مهنم نأ اورهظ لئاضفلا ة بدلأا ف ةمعنلا نم ةقرلا ءا حلاو.ماشتحلاو 1 طب 4:3 لب«ناسنا بلقلا فخلا ف ةم دعلا داسفلا ةن ز حورلا ع دولا ئداهلا يذلا وه الله مادق ر ثك».نمثلا
الثالثة: الصورة 1 صم 1 األ ل من الح وانات نش 14:8 السر عة 8:12 أخ 18:2 8:12 أخ 1 8 ومن البأس كوجوه الجاد ن انفصل الى داود الى الحصن ف البر ة جبابرة رجال ج ش للحرب صاف و اتراس ورماح وجوههم األسود وهم كالظب على الجبال ف السرعة.
ن مؤملا ةرو صل ساكعنإ ل لإا ةروصلا :ةثلاثلا بظلاو ةفصب ةصاخ برضم لاثملأا ف ة ف خلا ةعر سلاو اذكه اض أ كانه قابس مامأ نمؤملا. ق قحلا نحنو نوبلاط م نأ رضاح ن«ربصلاب ف داهجلا )قابسلا( عوضوملا»انمامأ بع(.)2:12 لاقو سلوب ىعسأ«)ضكرأ( وحن ضرغلا لجلأ ةلاعج ةوعد الله ا ل علا ف ح سملا»عوس ف(.)14:3 اذإ ان تا ح انه تس ل ةا ح ل ساكتلا خارتلاو لب ةا ح ضكرلا قابسلاو.ن رمتس ملا
الصورة الرابعة: إلى وحاجته األ ل الماء مز 2:42 واتراءى اج ء متى الح. الله الى الى هللا نفس عطشت قدام هللا. 2 وكلمة»األ ل«ف هذه اآل ة على أن الم راد هنا هو األنثى حاجتها للماء وتعطشها إل ه. و ر دت بص غة المؤن ث مما دل ذات الضعف الطب ع مما ز د هكذا إنسان هللا ح س بحاجته أضعفنا بدونه وما أحوجنا إل ه. ما فحقا الرب. إلى الم لح ة
نش 8:2 الصورة الخامسة: األ ل ح وان م تسل ق التالل. على قافزا الجبال على طافرا آت هوذا حب ب. صوت والظباء األ ائل أرجل لها والوعول الجبال. تسل ق على م در بة آخر. نوع من أرج ل هناك لكن 7:59»ارجلهم الى الشر تجري وت سرع افكار اثم. ف طرقهم اغتصاب وسحق.«أشع اء افكارهم الزك. الدم سفك الى
الصورة الخامسة: أما األ ائل القفز ( شإ لها أرج ل م در بة على تسل ق الجبال. 6:35 نش 8:2 نش 14:8( ت ج د إنها ح نئذ قفز العرج كال ل و ترنم لسان الخرس لنه قد انفجرت ف البر ة م اه وانهار ف القفر. والجبال ت ش ر إلى المهام الجس مة الت أمام المؤمن كما تش ر أ ضا إلى الصعوبات والمشكالت )زك 7:4 ش 12:15(. وماذا إذا كان طر ق المؤمن مل ئا بالصعاب الت ل س سهال ارتقاؤها إنه تشبه بداود الذي كانت فترة شبابه مل ئة بكل أنواع الصعاب لكنه قال»اإلله الذي جعل رجل كاأل ائل وعلى مرتفعات ق من «)مز 33:18 حب 19:3(.
الصورة السادسة: األ ل الشد دة نش 5:3 وحساس ته نش 7:2 فاأل ل وكذلك الظب هما من الح وانات الحس اسة صوت غر ب. ولهذا ر د مرت ن ف سفر النش د»أحلفكن ا بنات أورشل م بالظباء وبأ ائل الحقول )الحب حسب األصل( حتى شاء«. جدا الت تتأثر بأي هذا التعب ر الشعري أل ت قظن ول تنبهن وهكذا شركتنا مع الرب حس اسة مج د هللا قطع تلك الشركة. الشعوري بل ذلك الذي بواسطته الروح ة. للغا ة وأي تصرف طائش أو أرعن ل لكنن ل أستط ع أن أشج ع اإل مان نستط ع التم ز والعمق من أجل الرفعة
الصورة السابعة: وعشقه األ ل للحر ة تك 21:49 حسنة«. أقوال عط مس بة أ لة»نفتال ما أشد بؤس األ ل إذا وقع ف ش ر ك الص اد. كم ح س بالنزعاج ف توق إلى الحر ة والعودة إلى جداول الم اه. بالخوف و شعر وإذا افترضنا أنه جاء إلى تلك األ لة الحب سة م ن أعاد لها حر تها وفك ق ودها وأطلقها. كم ستشعر تلك األ لة بالسعادة ح نئذ ولو افترضنا أنه كان بوسعها أن تتكلم ماذا كانت ستقول عندئذ.
ن مؤملا ةرو صل ساكعنإ ل لإا ةروصلا :ةعباسلا ل لأا هقشعو ة رحلل نكل نإ ناك س ل عسوب ةل لأا نأ ملكتت نإف نمؤملا ردق نأ عجر ىلإ برلا يذلا هررح هركش ل دجس و هل فو هرضحم طع لاوقأ ةنسح مث جرخ نم هرضحم اهجتم ىلإ سانلا نغ مهن ب نع ءادفلا بحاصو.ءادفلا نأكو ناسل هلاح :بو أك 27:33 يأ نغ «ن ب سانلا لوق ف دق تأطخا تجوعو م قتسملا ملو زاجأ».ه لع نمؤملاو يذلا قشع ة رحلا ملك ت هنع ف رفس ن ناربعلا 15:2 قتع و«كئلوا ن ذلا افوخ نم توملا اوناك اع مج لك مهتا ح تحت».ة دوبعلا ام لمجأ امو عورأ ة رحلا تلا ف ح سملا.عوس
السبعة: الص ور األ ل ح وان طاهر الظ ب ة المحبوبة والو ع ل ة الزه ة األ ل من الح وانات السر عة األ ل وحاجته إلى الماء األ ل ح وان متسلق األ ل وحساس ته الشد دة األ ل وعشقه للحر ة