الكبريت وأوجاع العظام

النسخ

1 -1- ي يئ دللض إدارة مركس الدراشات والبخىث الب ئ ة وقطاع خدمة اجملتنع وتين ة الب ئة ظامعة أش ىط األمت العرب ة واإلشالم ة برأط الصية اهلجرية أعاده اهلل على مصرنا احلبيبة واألمة العربية واإلسالمية باليمن والربكات كنا ي يئ الطالب بالعاو الدراش اجلديد متني هله كل التقدو والرق وكل عام وأنتم خبري اخلريف مىشه املىت يف مصر الفرعىى ة استضافت القاىرة مؤخ ار مؤتم ار دوليا حول»عمم اآلثار البيولوجي في مصر القديمة«. وقد شيد ىذا العمم تطو ار في أدوات البحث عمى غ ارر استعمال تحميل الحمض الو ارثي لممومياءات مما ساعد عمى ظيور نظريات جديدة حول الحضارة الفرعونية. القديم«في «ومث ل موسم الموت عند المصري موضوعا رئيسيا لورقة بحثية متخص صة عممEcology Bio- الذي ييتم بتفاعل اإلنسان مع المجتمع والبيئة المحيطة. وذكر البحث أن معظم الد ارسات السابقة أشارت إلى أن فصل الشتاء كان ىو موسم الموت إال أن ىذه الد ارسو أثبتت وفاة المصري القديم بنسب عالية في فصمي الخريف والربيع. وجاء في وثائق من العصر الروماني أن فصل الخريف كان أكثر الفصول في نسبة وفيات المصريين القدماء ألنو يت ازمن مع انتشار كثير من األم ارض كالتيابات العين والجياز التنفسي والعدوى البكتيرية واألم ارض المعوي ة وغيرىا وأيضا بسبب ىبوب رياح الخماسين الم حم مة باألتربة والرمال وبالكثير من أنواع البكتيريا. احلنى القرمسية وفصل اخلريف مع بداية الخريف ومع بداية العام الد ارسي حيث يتواجد االطفال في األماكن المغمقة معظم االوقات في دور الحضانة ورياض االطفال والتالميذ في

2 -2- المرحمة االبتدائية حيث يكون االطفال أكثر تنال من القمب والكمى والمفاصل باستخدام عرضة لإلصابة بالميكروبات السبحية التي المضادات الحيوية القوية وال ارحة التامة في الف ارش ينتج منيا إف ارز سموم «Toxims» تؤثر عمى وأن يكون طعام الطفل المريض بالحمى القرمزية كثير من انسجة الجسم مسببة ظيور اع ارض نتيجة اف ارز ىذه السموم ووصوليا الى الدم ثم انسجة الجسم. سيل اليضم. لقد كانت والت ازل الحمى القرمزية في بعص البمدان مرضا تيمع لو قموب االميات وآثار الرعب في نفوسين حيث ال تتوافر الرعاية الصحية الجيدة في بعض ىذه البمدان وال تتوافر العالجات الفعالة بالمضادات الحيوية القوية مع وجود االزدحام والتكدس في المساكن والمدارس واالماكن العامة وسوء التيوية. والحمى القرمزية مرض معد ذو مسمك حاد وعادة يصيب االطفال من سن سنتين الى عشر سنوات وال تعرف االصابة بيا قبل ستة أشير من العمر بغض النظر عن المناعة المكتسبة من األم. وتتمخص اع ارض الحمى القرمزية بارتفاع في درجة الح اررة ورعشة وصعوبة في البمع وطفح جمدي وتورم الغدد الميمفاوية وتنتقل العدوى من الطفل المريض الى السميم عبر الرذاذ المتطاير اثناء العطس والسعال. ويجب عالج الحمى القرمزية سريعا وعمى النحو الصحيح حتى ال تحدث المضاعفات التي في كل عام وفي شيري أكتوبر ونوفمبر أي فصل الخريف ومع بداية العام الد ارسي تنتشر اإلصابة بمرض الحمى القرمزية بتواجد األطفال في األماكن المغمقة في رياض االطفال والمدارس خصوصا في فصول المرحمة االبتدائية. والحمى القرمزية سميت بيذا االسم ألن لون الطفح الجمدي يكون قرمزيا «Scarlet». فرتة حضاىة املرض : فترة حضانة مرض الحمى القرمزية ونعني بيا الفترة التي يغزو فييا الميكروب الجسم حتى ظيور أول أع ارض المرض. وفي الحمى القرمزية تكون

3 -3- فترة حضانة المرض ما إلى خمسة بين يومين ايام وىو مرض ذو مسمك حاد وينتشر بسرعة بين االطفال. طريقة اىتشار العدوى : تنتقل العدوى بالحمى القرمزية من الطفل المريض المتطاير المريض وكذلك من الممكن إلى السميم بطريقة مباشرة عبر الرذاذ أثناء العطس من أنف وحمق وأثناء الكالم وأثناء السعال. استعمال مناديل المريض أن تنتقل العدوى عن طريق أو المنشفة نفسيا واستعمال لعب الطفل المريض المصاب بالميكروب السبحي وكذلك كتب وأدوات المريض المدرسية وتنتقل العدوى عن طريق الطعام والماء المموث بالميكروب السبحي أن تنتقل عن طريق حامل الشخص أيضا.ويمكن المرض وىو ذلك الذي يبدو ظاىريا سميما ومعافى ولكنو يحمل الميكروب السبحي داخل حمقو. أعراض احلنى القرمسية : تبدأ أع ارض الحمى القرمزية بارتفاع في درجة الح اررة وغثيان وقيء وصعوبة في البمع. يعاني الطفل من اليذيان وقد أو قد يعاني من التشنج بسبب االرتفاع الشديد في درجة الح اررة. وتتضخم الغدد الممفاوية في الرقبة ثم يظير خالل يوم أو يومين من ارتفاع درجة الح اررة طفح جمدي عمى شكل بقع حم ارء ويصبح لون الوجو شديد اإلحم ارر تاركا حول الفم دائرة بيضاء شاحبة وىو ما يعرف بالقناع القرمزي. ويبدأ الطفح الجمدي حول الرقبة ثم تظير بعد ذلك عمى جذع الجسم واألط ارف. ويكون عمى ىيئة طفح جمدي أحمر محبب منتشر بكثافة ويبيض عندما تضغط عميو ويبدأ في االختفاء بعد لو عممية تقشير ويكون مثل المرض ولبضعة لونيا إلى المون األبيض 4-3 أيام ثم يحدث وفي بداية النخالة. أيام يغطي المسان طبقة يميل التي تختفي وتترك و ارءىا المون األحمر فيكون الغشاء المخاطي لمسان مثل ثمرة الف ارولة نتيجة الحبيبات والبرو ازت الصغيرة الحم ارء التي تغطي المسان. وبعد اسبوع تقريبا يبدأ الطفح الجمدي في االختفاء ويبدأ الجمد في التقشر في المواضع التي كانت البقع موجودة فييا ويمكن التعجيل بيذه العممية عن طريق عمل حمامات الماء الدافئ.ولتجنب مضاعفات الحمى القرمزية الخطيرة التي تحدث في مرحمة متأخرة مثل التياب الكمى من األفضل القيام بتحميل البول وفحصو مرة كل اإلصابة المرض. مضاعفات احلنى القرمسية : أسبوع عمى األقل لمدة شير من

4 -4- قد تظير الحمى القرمزية إما بصورة خطيرة واما خفيفة والمرض في صورتو الخفيفة ال تصاحبو أع ارض الغثيان والقيء وارتفاع درجة الح اررة كما أن الطفح الجمدي يستمر يوما أو يومين فقط إحم ارر طفيف في الجمد دون أن يتخذ المسان ذلك الشكل المميز لإلصابة بيذا المرض. لكن الحمى القرمزية في صورتيا الخطيرة يمكن تمييزىا في مرحمتين ىما: * مرحلة مبلرة: تتميز بأع ارضيا الشديدة التي تكون في صورة رعشة وألم في ال أرس وحمى حيث تكون درجة الح اررة درجة مئوية مع قيء وألم في البطن. *مرحلة متأخرة: تظير في اليومين ال اربع والخامس من بداية المرض وتتميز بتورم الغدد الميمفاوية في الرقبة مع ظيور طفح جمدي بنفسجي. ومن مضاعفات الحمى القرمزية المبكرة التياب األذن الوسطى والتياب الجيوب األنفية والتياب الغدد الميمفاوية العنقية عمى جانب الرقبة. وقد ينتشر الميكروب السبحي إلى الرئة محدثا االلتياب الرئوي أو إلى المفاصل محدثا التياب المفاصل الصديدي. قد تحدث مضاعفات التياب غشاء القمب التامور والتياب سحايا المخ. املضاعفات املتأخرة من المضاعفات المتأخرة لإلصابة بالميكروب السبحي عندما يصيب الحمق والموزتين والجمد بااللتياب. ومن المضاعفات التي تحدث أيضا بعد مرور عشرين يوما من اإلصابة بالحمى القرمزية التياب أنسجة الكمى والمفاصل والقمب. الكلى: يحدث التياب»كبيبات الكمى الحاد«الذي يتميز في بدايتو بانتفاخ في المنطقة المحيطة بالعينين ونقص كمية البول ويصبح داكنا أو دمويا ويرتفع ضغط الدم في الطفل المصاب بالتياب الكمى وعند إج ارء تحميل دم تكون نسبة البولينا مرتفعة في الدم. المفاصل: تصاب المفاصل الكبيرة مثل الركبتين والكوعين والكاحمين بالتورم واإلحم ارر وااللم عند الحركة وكأنيا مصابة بأع ارض مرض روماتيزم المفاصل. الحمى الروماتيزمية ترتفع درجة ح اررة المريض ويستمر االرتفاع في درجة الح اررة فترة طويمة. ويظير شحوب في الوجو ويصاب المريض بصعوبة في التنفس مع شعور بالخمول واالحساس بالتعب عند بذل اي مجيود وينخفض ضغط الدم ويصاب

5 -5- القمب بجميع انسجتو بااللتياب فيحدث التياب - االىتمام بنظافة الطفل والعناية بالجمد واألغشية بالغشاء التامور والتياب ألياف عضمة القمب وكذلك التياب الغشاء الداخمي المبطن لمقمب وصماماتو. وعموما كل ىذه االع ارض نادرة الحدوث اال في الحاالت التي ال يتم عالجيا عمى النحو الصحيح. العالج والىقاية م احلنى القرمسية : يجب عالج الحمى القرمزية فور تشخيصيا وذلك بإش ارف الطبيب المتخصص نظ ار وكثرة مضاعفاتيا التي لخطورة تطول أنسجة ميمة وحيوية في جسم المريض وخطوات العالج تتمخص في اآلتي - - عزل الطفل المريض داخل غرفة نظيفة وجيدة التيوية مع م ارعاة ال ارحة التامة في الف ارش خاصة مع ارتفاع درجة ح اررة الطفل. يجب ان يكون طعام الطفل المريض سيل اليضم مع االكثار من - السوائل والفواكو. يصف الطبيب المضادات الحيوية القوية الفعالة الكفيمة بالقضاء عمى الميكروب ومنع حدوث المضاعفات. _ يصف الطبيب بعض األدوية الخافضة لدرجة ح اررة جسم الطفل المريض وتخفيض ألم الحمق والموزتين. المخاطية واستعمال بعض م ارىم الجمد الممطفة. طرق الىقاية م املرض: - يجب اتباع القواعد الصحية السميمة واالىتمام بنظافة الطفل الشخصية ونظافة أدواتو الخاصة. - تجنب مخالطة المرضى المصابين بالحمى القرمزية والتيابات الميكروب السبحي مثل التياب الحمق والموزتين والجمد. - عدم استخدام أدوات المرضى أو ألعابيم أو متعمقاتيم الشخصية. - عزل الطفل المريض عن إخوتو مع ال ارحة التامة في الف ارش وعدم تعريضو لتيا ارت اليواء. - تخصيص أدوات خاصة لمطفل المريض خصوصا المناديل والفوط بحيث ال يستعمميا شخص غيره. - غمي الحميب جيدا قبل تناولو مع االىتمام بعدم تموث الماء والطعام والعمل عمى نظافة البيئة. - التيوية الجيدة لممنزل مع الغذاء الصحي المتوازن المتنوع يزيد مناعة الجسم في مقاومة اإلصابة باألم ارض. - االىتمام بعالج التيابات الحمق والموزتين الحاد والمزمن عالجا مكثفا مع التأكد من اختفاء الميكروب السبحي تماما عند المريض

6 -6- أمراض احلصاش ة..اختبار ملياعة اإلىصا يف فصل اخلريف تعتبر أم ارض الحساسية التي تصيب الكثيرين من أىم المشكالت التي تنتشر مع تغير الفصول خاصة خالل الخريف مثل أم ارض حساسية األنف والعيون وتتأثر صحة اإلنسان بكل عناصر المناخ ولكن بصورة متفاوتة. وفصل الخريف يمثل بطقسو المتغير وقمة شمسو وقصر نياره والتأثي ارت التي يحمميا معو عمى م ازج اإلنسان وصحتو اختبا ار جديا لنظام المناعة لدى اإلنسان ولذلك فإن الصمود فيو يعتبر أحد المؤش ارت عمى أن النظام المناعي لمجسم الي ازل قويا ومتماسكا. وأكدت د ارسة ألمانية أن فصل الخريف يعد وقتا مثاليا لممصابين بالحساسية من غبار الطمع "المقاح" ليجيزوا جيازىم المناعي لموسم الحساسية القادم وذلك عن طريق اإلستعداد بما يتم تناولو وفقا لما ورد بمجمة "المعالجة بالطبيعة "نيتشروباث" األلمانية الشيرية. وأوضحت الد ارسة أن األشخاص الذين يعانون من الحساسية يجب أن يقمموا من األطعمة الغنية "بالييستامين" والتي تتواجد في سمك التونة والماكريل والنقانق والفطر إل ارحة جيازىم المناعي وعممية اإليض.. وشددت الد ارسة عمى أن ىناك ثالثة عوامل ميمة تمعب دو ار حاسما في تحصين وتعزيز نظام المناعة وىي اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الحركة الكافية والعيش بدون توتر وقمق واعتبرت الطعام الصحي بأنو األكثر أىمية وضرورة خموه من الدسم والتركيز عمى المحم األبيض والسمك والحبوب وتناول القدر الكافي من الماء وعمى تناول خمس وجبات يوميا منيا وجبتان تتضمنان الفواكو والخضار. الىالدة الق صرية وعالقت ا بالربى: تزيد الوالدة القيصرية من خطر إصابة الطفل بالربو وذلك ألنيا تؤثر عمى نمو وتطور جياز المناعة.. وأن األميات الالتي تمت والدتيم قيصريا أكثر عرضة لإلصابة بحساسية الصدر من الذين تمت والدتيم طبيعيا. وأن الوالدة الطبيعية تقمل من فرص اإلصابة بالربو فى األطفال حتى لوكان أحد الوالدين لديو حساسية مقارنة بالوالدة القيصرية التي توقف عمل الخاليا المنسقة لمجياز المناعى مما يسمح بزيادة مواد كيمائية في الدم تميد الطريق لمحساسية. ما ة احلصاش ة: الحساسية بمعناىا البسيط ىى كل األع ارض التي تظير عمى اإلنسان نتيجة التعرض لمواد من

7 -7- المفترض انيا مواد طبيعية كتناول بعض الفواكو واألطعمة كالموز والف ارولة والمانجو واألسماك والمبن... الخ. وتحدث حساسية الطعام تقريبا عند %2-1 من البالغين وعند %8-3 من األطفال وذلك بحسب المؤسسة األمريكية لمربو والحساسية وتعد ىذه األطعمة من األسباب المؤدية لحوالي %94 من مشكالت الحساسية الغذائية فيما تشير بعض الد ارسات إلى أن اإلصابة بالحساسية قد تكون لعوامل جينية أو و ارثية. أعراض احلصاش ة ومن أكثر أع ارض الحساسية ىى حكة أو تورم لمشفتين أو المسان أو الحمق أو الجمد وبحة في الصوت وغثيان وتقيؤ واسيال وألم في البطن.وتنوعت أشكال األع ارض التي تظير عمي الفرد عند إصابتو بحساسية الطعام وتعتبر حساسية الجمد من أكثر األع ارض انتشا ار يمييا الجياز اليضمي حيث تظير األع ارض في صورة حكة بالفم غثيان قئ مغص نزف انتفاخات باإلضافة إلي حساسية حول الفم أو الشرج وانسداد معوى وعسر ىضم وعدم امتصاص الطعام وأخي ار حدوث استسقاء داخل البطن. أما األع ارض المتعمقة بالجياز التنفسي فتتمثل في حساسية األنف حساسية الصدر التياب األذن الوسطى حساسية الحمق تضخم الموزتين والمحمية الحمقية باإلضافة إلي وجود أع ارض أخرى كالصداع المتكرر والشعور بالتعب الدائم وعدم التحكم فى البول. ويمكن حصر األطعمة المسببة لمحساسية الغذائية في القائمة التالية: حميب البقر. البيض - الفول السوداني - شجر الجوز "مثل الموز والجوز- القمح- فول الصويا السمك - المحار. وقد يتحسس الشخص لنوع واحد أو أكثر من أنواع الطعام في نفس الوقت كما أنو قد تكون الحساسية أكثر شيوعا لدى الرضع واألطفال مقارنة بالكبار. والختبار الحساسية من األطعمة يجب أوال تحديد الغذاء المسبب لمحساسية وذلك بتسجيل التفاصيل لكل األطعمة التي يتناوليا. واألع ارض التي تظير عميو بعد تناوليا. والوقت من أكميا إلى بداية ظيور أول عرض. وكمية ونوعية األطعمة التي تناوليا. وحينما تظير عميو أع ارض الحساسية بعد تناولو تمك األطعمة يجب عميو التوقف عن تناول األطعمة المشتبو بيا لمدة أسبوعين ومن ثم معاودة تسجيل األع ارض الظاىرة خالل ىذه الفترة فإذا انعدمت أو لم يكن ىناك أع ارض فيذا يعني أن

8 -8- الطعام الذي توقف عن تناولو قد يكون ىو المسبب لمحساسية. ويعود المريض لتناول األطعمة المشتبو بيا فإذا ظيرت عميك نفس األع ارض ما بين عشر دقائق إلى ساعتين كالتي من قبل فيذا يعني أن الطعام الذي تناولتو ىو المسبب الرئيس لمحساسية. ولعالج الحساسية الغذائية يجب تجنب األغذية المسببة لمحساسية. واذا كانت األطعمة معمبة فإن عميو ق ارءة المكونات الغذائية الموجودة عمى الممصق مع العمم أن المواد الحافظة قد تكون سببا آخر لمحساسية. وفي حال إصابة الشخص برد فعل حاد نتيجة لتناولو طعاما معينا فيجب نقمو إلى أقرب مستشفى أو مستوصف ألن ىذه الحالة خطيرة جدا حيث إنيا تصيب أعضاء عديدة من الجسم بأع ارض الحساسية في نفس الوقت نتيجة لشدة تفاعل الحساسية.والوقاية من حساسية الطعام بسيطة لمغاية فيي تتمثل في االمتناع تماما عن تناول عن الطعام المسبب لمحساسية المتابعة الدورية الطبية الكتشاف سوء التغذية الشائع مع حساسيو الطعام. وتحمى الرضاعة الطبيعية من حساسيو الطعام كما يجب عدم إعطاء الوليد أغذية إضافية قبل سن 6 أشير مثل لبن البقر والقمح خاصة لألطفال المعرضين و ارثيا لمحساسية االدخال التدريجى لألطعمة فى غذاء الرضع وبمعدل طعام واحد جديد كل أسبوع وباش ارف الطبيب واالبتعاد تماما عن األطعمة السريعة وتجنب المواد الحافظة والمواد الممونة ومكسبات الطعم والمون وال ارئحة. أشرة اليشرة األشتاذ الدكتىر/ ذلند ذلند عبداللط ف نائب رئيس اجلامعة لشئىن خدمة اجملتمع وتنمية البيئة أ.د. ثابت عبدامليعه إبرا ه أ.د. عل ى حص ع ل ى زرزور أ.د. فاروق عبدالقىى عبداجلل ل أ.د. ذلند أبى القاشه ذلن د أ.د. حصاو الدي ذلند عنر أ.د. آمال ذلند ابرا ه أ.د. عادل عبده حص أمحد د.عصاو عادل أمحد د. حصاو الدي مصطفى ذلند بيطري طب زراعة ههدسة علوم زراعة ههدسة آداب تربية نوعية

9 -9-