ھذا ھو التوحد العنوان الا صلي: Det här är autism الكاتب: Eric Zander ترجمة: Semantix إن التوحد إعاقة. فالا شخاص الذین ی عانون من التوحد یكون لدیھم صعوبات في التواصل والتفاعل مع الا خرین ویكون لدیھم أنماط محدودة ومتكررة من السلوكیات والاھتمامات والا نشطة. وغالبا ما یا تي التوحد جنبا إلى جنب مع إعاقات أو أمراض أخرى على سبیل المثال اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (ADHD) والاضطراب اللغوي والتخلف العقلي والصرع. وتجدر الا شارة إلى أن أغلب الا شخاص الذین یعانون من التوحد یكون لدیھم مستوى ذكاء متوسط إلا أنھ من الممكن أن یكون بینھم أیضا من ھم شدیدي الذكاء ومن ی عانون من تخلف عقلي حاد. وھناك عدد قلیل من الا شخاص المصابین بالتوحد لا یقومون بتطویر اللغة المنطوقة على الا طلاق أو یطورونھا بشكل محدود للغایة في حین تكون المھارات اللغویة لدى آخرین منھم متوافقة مع ما ھو متوقع لفي تھم العمریة أو تكون أكثر تقدما. التوحد في التشخیصات المختلفة ھناك دلیلان تشخیصیان دولیان تم فیھما وصف تشخیصات الطیف التوحدي. أحدھما الدلیل الا مریكي DSM-5 والا خر ھو دلیل منظمة الصحة العالمیة.ICD-10 وفي الدلیل DSM-5 استبدل المصطلح (ASD) autism spectrum disorder (اضطراب التوحد الطیفي) التشخیصات السابقة والمنفصلة من الدلیل :DSM-IV-TR متلازمة التوحد ومتلازمة أسبرجر واضطراب المھارات العامة غیر المحددة. وفي النسخة السویدیة من الدلیل Mini-D-5 DSM-5 فقد تم ترجمة مصطلح autism spectrum disorder (اضطراب الطیف التوحدي) إلى التوحد. وبدلا من استخدام مصطلح "التوحد" فا نھ من الشاي ع استخدام الاختصار الا نجلیزي ASD أیضا في اللغة السویدیة. وعندما یتم تشخیص التوحد في السوید فا نھ غالبا ما تستخدم معاییر الدلیل.DSM-5 ولكن عندما یتم كتابة التشخیص في السجل الطبي للشخص فا نھ یتم ترمیزه وفقا ل.ICD وفي النسخة الحالیة ICD-10 فا ن الاسم التشخیصي "التوحد" موجود في مرحلة الطفولة وكذلك متلازمة أسبرجر والتوحد غیر النمطي. ووفقا للا عمال التحضیریة في النسخة الجدیدة ICD-11 فسوف یتم إدماج التشخیصات السابقة المنفصلة كما ھو الحال في DSM-5 لتصبح جمیعھا تحت اسم تشخیصي واحد: autism spectrum disorder (اضطراب الطیف التوحدي). ومن المتوقع أن یتم الانتھاء من ICD-11 خلال عام 2018. كیف یظھر التوحد إن التوحد إعاقة مرتبطة بالتطور. وھذا یعني أن العمر والمستوى اللغوي والذكاء إلى جانب أشیاء أخرى ھي أمور تو ثر على كیفیة ظھور أعراض التوحد لدى مختلف الا فراد. وتكون الا عراض أكثر وضوحا خلال النشا ة ولكن مع التدریب والدعم ی مكن التعویض عن الصعوبات التي قد یواجھھا الشخص في بعض السیاقات. التاریخ المو لف إیریك زاندر 2017-08-28 (5)1
وفي حالة الا صابة بمرض التوحد فا ن الا عراض التالیة تكون موجودة وفقا للدلیل :DSM-5 قصور داي مة في القدرة على التواصل الاجتماعي والتفاعل الاجتماعي أنماط محدودة ومتكررة في السلوك والاھتمامات والا نشطة. التفاعل الاجتماعي تظھر الصعوبات في التفاعل الاجتماعي والتواصل الاجتماعي أو ظھرت مسبقا في المجالات التالیة: التبادل الاجتماعي. إن التبادل الاجتماعي یعني القدرة على التفاعل مع الا خرین وأن یتم مشاركة الا فكار والمشاعر. ویظھر ذلك بالفعل لدى الا طفال الصغار الذین یعانون من التوحد من خلال أخذ الطفل لمبادرات قلیلة للتفاعل أو لا یقوم با خذ مبادرات على الا طلاق ولا یقوم بمشاركة المشاعر مع الا خرین یقوم بتقلید سلوكیات الا خرین بشكل أقل أو لا یقوم بتقلیدھا على الا طلاق. والا طفال الذین یتكلمون یستخدمون اللغة بشكل أكثر انفرادیة وأقل تبادلیة على سبیل المثال ی سمي الا شیاء ویطلبھا بدلا من التفاعل ومشاركة المشاعر والخبرات مع الا خرین. وبالنسبة للبالغین الذین طوروا مھارات التحدث لدیھم فا نھم یعانون من صعوبة في معرفة كیف وأین ی مكن للشخص بدء محادثة وما ھو مناسب وما ھو غیر مناسب لقولھ في المناسبات المختلفة. یتعلم بعض البالغین تعویض صعوباتھم عن طریق التفكیر المتعمد واستخدام استراتیجیات تعلموھا في المواقف الاجتماعیة وھو الا مر الذي یقوم بھ الغالبیة العظمى من الا شخاص بشكل تلقاي ي بمساعدة حدسھم الاجتماعي. وھذا یتطلب الكثیر من الطاقة العقلیة وی مكن أن یسبب القلق. التواصل غیر اللفظي. قد یظھر ذلك الا طفال الصغار من خلال عدم قیام الطفل بالتواصل عن طریق العینین أو أن لا یقوم/تقوم بالا شارة إلى الا شیاء أو یظھر أو یشیر إلى أشیاء لمشاركة الاھتمام. وقد یظھر ذلك أیضا من خلال عدم متابعة الطفل لا شارات الا خرین. غالبا ما تكون الا یماءات قلیلة جدا ویتم استخدامھا بشكل محدود تلقاي یا في التواصل أو لا یتم استخدامھا على الا طلاق. ولدى البالغین الذین تطورت اللغة لدیھم بشكل جید فقد یتعلق الا مر لاحقا بالمغایرات غیر الملحوظة في كیفیة استخدم وتنسیق الاتصال بالعینین والا یماءات وغیرھا من التواصل غیر اللفظي مع الكلام. الا نشاء والحفاظ وفھم العلاقات بالا خرین. إن الاھتمام الاجتماعي قد یكون محدودا إلا أنھ قد یكون أیضا مختلفا أو غیر موجود على الا طلاق. قد یكون ھذا واضح بشكل خاص لدى الا طفال الصغار وھو یتمثل على سبیل المثال في عدم لعب الطفل لا لعاب التظاھر المرنة مع آخرین أو أنھا تحدث بدرجة محدودة أقل مما كان متوقعا. وبالنسبة للا طفال الا كبر قلیلا قد یقوم الا طفال باللعب مع الا خرین ولكن ذلك فقط إذا قام الا خرون باتباع قواعد محددة للغایة لكیفیة اللعب. وی كافح الیافعون والبالغون كثیرا في فھم كیفیھم قیامھم بالتصرف مع الا خرین في المواقف المختلفة. ولعلھم یفضلون القیام با نشطة خاصة بھم أو قضاء الوقت مع الا فراد الا صغر سنا أو كبار السن بشكل كبیر. ویرغب الكثیرون بالحصول على أصدقاء دون معرفة حقا ما تعنیھ الصداقة أو كیفیة تكوین الصداقات والحفاظ على الا صدقاء. السلوك المحدود والمتكرر تظھر القدرة على القیام بالا شیاء بطریقة محدودة أو متكررة أو ظھرت قبل ذلك في اثنین على الا قل من المجالات التالیة: السلوكیات المتكررة أو النمطیة من أنواع مختلفة. قد تتمثل على سبیل المثال في التلویح بالیدین أو الا صابع بطریقة مختلفة أو استخدام الا شیاء بطریقة متكررة (اللف العد) أو استخدام اللغة بطریقة متكررة وغریبة (الاستخدام المتكرر للكلمات أو العبارات أو النغمات أو الخلط بین الضماي ر أو التردید أي تكریر آخر ما قلھ شخص آخر بشكل فوري). الارتباط الروتیني القوي ومقاومة التغییر. قد یتم إزعاج البعض منھم بالتغییرات الطفیفة التي یتم إجراءھا على الا مور الروتینیة والخطط الیومیة أو كیفیة القیام بعمل بعض الا شیاء على سبیل المثال. قد یتعلق الا مر با ن یكون الشخص مرتبط بالروتین بشكل مبالغ بھ وأن یتبع القواعد بعنایة وأن یتكلم ویفكر بطریقة روتینیة تقریبا مع وجود مساحات صغیرة جدا للتغییر على سبیل المثال طرح الا سي لة نفسھا مرارا وتكرارا مع معرفتھم للجواب. التعلق في حالة الاھتمامات المحدودة غیر الما لوفة في التكاثف أو التركیز إنھا في المقام الا ول تكاثف غیر عادي إلا أن الاھتمام في حد ذاتھ قد یكون غیر عادي. قد ی ركز الطفل على مقعد المرحاض أوالمكنسة الكھرباي یة أو على الدیناصورات والملوك الا نجلیزیة في حین أن الكبار قد یكون لدیھم اھتمام قوي با مور مثل اللغة أو جداول المواعید. ردود فعل غیر عادیة أو اھتمامات مرتبطة بالراي حة والشعور والانطباعات البصریة أو السمعیة. قد یتعلق الا مر براي حة قویة أو تتعلق با شیاء أو أسطح أو أن یكون الشخص مفتون بالا شیاء الدوارة أو البراقة وما شابھ ذلك. قد یكون لدى البعض حساسیة أكثر مما ھو طبیعي أو أقل مما ھو طبیعي لانطباعات عقلیة مختلفة وأن یكون لدیھم ردود فعل قویة تجاه بعض الا صوات العادیة أو یصبحوا (5)2
حساسین أو غیر حساسین بشكل كبیر وملحوظ تجاه البرودة أو الحرارة أو الا لم. وغالبا ما یرتبط ھذا النوع الذي لدیھ دود فعل قویة وروتینات صارمة بالعادات الغذاي یة المحدودة والمختلفة. یتعلم العدید من البالغین ذوي معدل الذكاء الجید وذوي اللغة المتطورة كیفیة إخفاء سلوكیاتھم المحدودة والمتكررة. إلا أن الاھتمامات الخاصة المتكررة قد تكون أیضا مصدرا للفرح وتقدم فرصا إیجابیة في التعلیم والحیاة المھنیة اللاحقة لبعض الا فراد. ومن الشاي ع عدم حدوث ذلك للبالغین الذین ظھرت لدیھم صعوبات واضحة في تلك المجالات خلال مرحلة الطفولة. صعوبات أخرى تواجھ الا شخاص الذین یعانون من التوحد غالبا ما یكون التوحد م صاحبا لا عاقات أخرى وتشخیصات وأمراض نفسیة. وھي تو ثر على الكیفیة التي یظھر بھا التوحد وعلى نوع الدعم الذي یحتاج إلیھ الشخص المتوحد. ومن أمثلة التشخیصات أو الا مراض المصاحبة: التخلف العقلي (الاضطراب العقلي النماي ي) الاضطراب اللغوي الحالات المرضیة الطبیة أو الجینیة (على سبیل المثال متلازمة الكروموسوم إكس الھش التصلب الحدبي الورم العصبي اللیفي الصرع) الاضطرابات النفسیة (شذوذ الحركة الفصامي) اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (ADHD) أو اضطراب الوسواس القھري أو الاكتي اب أو اضطراب القلق. متى ی مكن اكتشاف التوحد یظھر التوحد لا ول مرة خلال مرحلة الطفولة المبكرة إلا أنھ من الممكن أن لا یتم ملاحظتھ حتى وقت لاحق. مازلنا لا نستطیع أن نكتشف بطریقة مو كدة علامات تبین إصابة الطفل بالتوحد قبل نھایة عامھ الا ول. وبالنسبة للعدید من الا طفال فا ن ذلك یظھر من خلال انخفاض سلوكیاتھم الاجتماعیة وبطء التطور اللغوي لدیھم تدریجیا أو تغیره. ومع ذلك فقد یتا جل الا مر لبعض الا طفال إلى سن المدرسة أو قد یستغرق الا مر وقتا طویلا قبل أن ت صبح الا عراض واضحة ومعیقة للغایة بحیث یتم ملاحظتھا. ومع أسالیب الیوم فا نھ من غیر الما لوف التشخیص بالتوحد قبل 18 شھرا من عمر الطفل. إلا أنھ یحدث أیضا با ن یحصل بعض الا فراد على تشخیص بعد أن ی صبحوا بالغین. ما ھي أسباب التوحد یرجع التوحد إلى مجموعة متنوعة من التشوھات البیولوجیة المعروفة وغیر المعروفة في الدماغ. وھذا یو ثر على طریقة الدماغ في دمج ومعالجة وتفسیر المعلومات أي الوظاي ف المعرفیة. والا دراك المختلف ھو ما یو دي إلى الصعوبات في التفاعل الاجتماعي والا نماط السلوكیة المحدودة والمتكررة. وغالبا ما یكون ھناك عنصر جیني ووراثي قوي عند الا صابة بالتوحد ولكن تبین أیضا أن العدید من العوامل البیي یة البیولوجیة المعروفة ترتبط بزیادة خطر الا صابة بالتوحد. وقد تكون على سبیل المثال العدوى والا مراض أو بعض أنواع الا دویة والعلاجات خلال فترة الحمل. كما یزداد الخطر أیضا إذا تعرضت الا م للملوثات البیي یة ومبیدات الا فات وإذا كان الوالدین بسن كبیر. ما ھو مدى شیوع التوحد في السنوات الا خیرة ارتفع عدد الا شخاص الذین یعانون من تشخیص التوحد بشكل حاد والیوم 2-1 من السكان في السوید لدیھم تشخیص التوحد. والتفسیرات الشاي عة لھذه الزیادة ھي أن مفھوم التوحد قد اتسع لیشمل المزید من الناس وأننا أصبحنا أفضل في الكشف عن التوحد وتشخیصھ ولكن لا یمكن استبعاد أن التوحد أصبح أیضا أكثر شیوعا. وتجدر الا شارة أیضا أن عدد الا ولاد (الذكور) الذین حصلوا على تشخیص التوحد أكبر من عدد البنات (الا ناث) اللاتي حصلن على نفس التشخیص. وقد تم التفكر بما إذا كانت ھذه الاختلافات بین الجنسین في عدد التشخیصات تعكس فرقا حقیقیا في حدوث التوحد أو إذا كان نادرا ما یتم تشخیص الفتیات بالا صابة بھ لا نھ لا یتم التعرف على الا عراض لدیھن بسھولة مثل ما یكون علیھ الحال مع الا ولاد. ماذا ی مكن للشخص أن یفعلھ في الوقت الحاضر الا جراءات الا كثر فعالیة في التوحد ھي التدخلات السلوكیة وتستند إلى مھارات التعلم النفسیة فیما یتعلق بكیفیة تعلم الا فراد المصابین بالتوحد على النحو الا فضل. لا یزال لا یوجد أي علاج طبي فعال لا عراض التوحد. والھدف من ھذه الجھود ھو تحسین نوعیة حیاة الفرد وقدرتھ على العمل بشكل مستقل من خلال البناء على نقاط القوة والتعویض عن الصعوبات من خلال التعلم والتدریب والدعم. ومن خلال بیي ة یكون فیھا الا شخاص متفھمین للا مر ولدیھم معرفة بشا ن التوحد كما أن وجود بیي ة مھیي ة بشكل مناسب ھي أحد الا جزاء الھامة أیضا. وتختلف الحاجة إلى الدعم اختلافا كبیرا من فرد إلى آخر ویمكن أن تختلف أیضا اختلافا كبیرا (5)3
خلال مراحل مختلفة من الحیاة. والنقطة الري یسیة ھنا ھي أن التوحد إعاقة مستمرة مدى الحیاة وأن الشخص المصاب بالتوحد في كثیر من الا حیان ولكن لیس داي ما یكون في حاجة إلى نوع من أنواع الدعم أو المساعدات طوال حیاتھ. التحقیق التشخیصي ینبغي أن تستند المساعدة والدعم لمرض التوحد إلى الا مكانیات الخاصة لدى كل شخص واحتیاجاتھ من الدعم. وغالبا ما تكون الخطوة الا ولى ھي الحصول على تشخیص. ونظرا للتنوع الكبیر في القدرة الوظیفیة لدى الا شخاص الذین یعانون من التوحد فا نھ لا یكفي ملاحظة استیفاء معاییر التشخیص فقط. من أجل الوصول إلى وصف صحیح لاحتیاجات الدعم للشخص فا ن ھناك حاجة إلى قیام فریق من الا طباء وعلماء النفس على الا قل با جراء تقییم أوسع للقدرات الوظیفیة للفرد. ویتا لف ھذا التقییم التنموي المتنوع من وصف تفصیلي لمستوى التطور لدى الشخص وقدرتھ على الا داء في حیاتھ الیومیة ومستوى تطور اللغة لدیھ وقدرتھ على التفاعل ونوعیة الحیاة إلى جانب أمور أخرى. ویكون ھذا الوصف لاحقا بمثابة الا ساس للمساعدات المخصصة للفرد. وبالنسبة للغالبیة العظمى ینبغي أن یتم متابعة الوصف الوظیفي والتحقق منھ مرة أو عدة مرات خلال مراحل التطور. الجھود المبكرة ی رى أنھ من المھم اكتشاف التوحد في أقرب وقت ممكن لا ن ھناك بعض بحوث الدعم التي أظھرت أن جھود المساعدة المبكرة لدیھا تا ثیرات أفضل كلما تم تنفیذھا بوقت مبكر. ولا تزال لا توجد طرق فعالة للكشف المبكر عن التوحد على الرغم من استخدام عدة طرق في بلدان مختلفة. وباستخدام الطرق المتاحة في الوقت الحاضر فا نھ لا ی مكن أن یتم التشخیص بالتوحد إلا بعد سن سنة واحدة إلا أنھ عادة ما یتم التشخیص خلال فترة ارتیاد الطفل لروضة الا طفال أو المدرسة. وبالنسبة لا طفال روضة الا طفال یوصى بجھود التا ھیل بعد التقییم الفردي مثل برامج التعلم المكثف المتنوعة التي تعتمد على التحلیل السلوكي التطبیقي.(TBA) وكثیرا ما تنطوي ھذه البرامج على عدة ساعات من التدریب كل یوم. وقد یستفید العدید من الا طفال أیضا من برامج أقل استھلاكا للوقت أو جھودا أكثر تركیزا مثل برامج دعم الاتصالات المختلفة والبرامج القاي مة على اللعب. وفي سن روضة الا طفال یتم بذل ھذه الجھود في المنزل وفي روضة الا طفال بالتعاون بین الا باء والا مھات وروضة الا طفال وجھة التا ھیل. وبالنسبة للا طفال الا كبر سنا والیافعین والبالغین التي تطورت اللغة لدیھم بشكل جید والذین یكونون ذوي مستوى ذكاء جید فا ن ھناك أشكال مختلفة من برامج التدریب على المھارات الاجتماعیة. وغالبا ما یحتاج تلامیذ المدارس إلى بیي ة مدرسیة صدیقة للتوحد وإلى دعم إضافي. المو لف إریك زاندر دكتوراه خبیر نفساني یعمل في مركز اضطرابات النمو العصبي ) Neurodevelopmental Center of (Disorders في معھد كارولینسكا (KIND)) (Karolinska Institutet في جامعة لوند وفي قسم الطب النفسي للا طفال والشباب وقسم العلوم السریریة وفي عیادة الا طفال والشباب في معھد كارولینسكا KIND) (BUP التابعة لمجلس محافظة ستوكھولم وفي عیادة الا طفال والشباب BUP Helsingborg Psykiatri Skåne في إقلیم سكونھ. (5)4
المراجع والروابط Diagnostik och insatser, vårdens organisation och patientens.autismspektrumtillstånd.delaktighet En systematisk litteraturöversikt.(2013) المجلس السویدي لتقییم التكنولوجیا الصحیة. الرابطة الا مریكیة للطب النفسي. (2013). الدلیل التشخیصي والا حصاي ي للاضطرابات العقلیة (النسحة 5) ) and Diagnostic ed.) :Arlington, VA.(statistical manual of mental disorders (5 الرابطة الا مریكیة للطب النفسي. الترجمة السویدیة: Mini-D 5 المعاییر التشخیصیة وفقا للدلیل.DSM-5.Pilgrim Press :Stockholm FAQs on الطیف التوحدي). (حالات Autism Spectrum Conditions.(Bölte, S., & Hallmayer, J. (2011 Autism, Aspergers Syndrome, and Atypical Autism Answered by International Experts (أسي لة وأجوبة حول التوحد متلازمة أسبرجرس والتوحد غیر النمطي إجابات من قبل الخبراء الدولیین). MA, Commonwealth,.Hogrefe Publishing :Göttingen, Germany Lancet, 383(9920), (التوحد). Autism.(Lai, M. C., Lombardo, M. V., & Baron-Cohen, S. (2014.896-910 منظمة الصحة العالمیة (1993.([WHO] The ICD-10 classification of mental and behavioural disorders: diagnostic criteria for research (الدلیل ICD-10 للاضطرابات العقلیة والسلوكیة: المعاییرالتشخیصیة للبحوث)..Geneva, WHO www.socialstyrelsen.se/klassificeringochkoder/diagnoskodericd-10/psykiatrikoder www.ki.se/kind/start www.barnsutveckling.se www.autismforum.se (5)5