المملكة العربية السعودية وزارة التعليم العالي جامعة الا مام محمد بن سعود الا سلامية كلية اللغة العربية قسم البلاغة والنقد ومنهج الا دب الا سلامي درجة لنیل مقدمة رسالة الماجستیر الطالب/ ا عداد ا حمد بن يحيى بن ا براهيم عواف العام ا شراف الدكتور صالح بن محمد الزهراني الجامعي: ١٤٢٦ ١٤٢٧ ه
الم ق د مة الحمد الله رب العالمين والصلاة والسلام على ا شرف الا نبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى ا له وصحبه ا جمعين وبعد : فلسبب ا و لا خر لم تكن الني ة متوجهة ا و ل الا مر ا لى البحث في بلاغة الشعر ونقده على اعتقادي الجازم با همي ة الشعر البالغة في مسيرة علوم العربية بشكل عام وفنون البلاغة والنقد بشكل خاص وعلى قراءاتي المتعد دة فيه وولعي الشغوف به. وظل الا مر كذلك حتى وقع بين يدي ديوان شعر ا عاد ما كان من ذلك العهد واستفز ما انطوى من زمان الوجد بحيث ا غراني ثمة بقراءته ومعاودته ل ما انطوى عليه من حسن وا حسان ول ما اشتمل عليه من ا بداع وافتنان وذلكم الديوان هو ديوان الشاعر ا بي الحسن علي بن محمد التهامي (ت ٤١٦ ه). قلت : ولم يكن التهامي بذلك الشاعر المغمور فتتعف ى معالم شعره وي طوى رفيع قدره فا ن له ما يشهد بعلو كعبه في صناعة الشعر وطول باعه في ممارسة طراي ق البيان. وليس ذنبه بعد ذلك ا ن كانت ا كثر الناس لا تعرف له ا لا راي يته المشهورة في رثاء ابنه التي ا ولها : ) حكم المنية في البري ة جاري)! وا ن المتصف ح لديوان شعره - ب ل ه المتعم ق - ليجد له من القصاي د الجياد ما يجمع ا لى ملاحة اللفظ وفصاحته ع م ق المعنى وطرافت ه مع ذلك التوازن الملف ت بين طراي ق الطبع والصنعة حتى غدت مزيجا محكما يشهد ببراعة الشاعر وفطنته وي ش ي برهافة حس ه ولطافته. هذا وقد ل ف ت انتباهي في شعر التهامي ا كثر ما لفت : كثرة الصور البيانية عنده على تعد د ا قسامها واختلاف ا لوا ا حتى ا ن الناظر لا يكاد يمر بصفحة من ديوانه ا لا ويجد فيها مظهرا من مظاهر ذلك التصوير البياني مع ما انضم ت عليه تلك الصور - في معظمها - من مقدرة فذ ة ومخي لة خصبة وا سلوب حسن ظريف وتصر ف في المعاني ج د طريف. ونتيجة لذلك فقد انعقد عزم الباحث على ا ن يت خذ من الصورة البيانية عند التهامي موضوعا لرسالته المطروحة لنيل درجة الماجستير في تخص ص البلاغة والنقد. وقد زاد من ا همي ة هذه الدراسة ودعا ا ليها بشد ة ا ن ها بص د د طرق باب لم ي ل ج ه بعد ا حد وسلوك دروب بيضاء لم يست و فيها منهج ا و قصد. وا حسب ا ا ا و ل دراسة علمية متخص صة ت عن ى - بشكل خاص - بتتب ع مظاهر التصوير البياني في شعر التهامي واستجلاء ما انطوت عليه من قيم معنوية وفنية وجمالية ذلك ا ن ا غلب الدراسات السابقة لشعر الشاعر ا نما اهتم ت بجانبين اثنين من شعره هما: جانب التحقيق والتوثيق وجانب الدراسة الا دبية الوصفية وبحيث لم تول اهتماما ملموسا بالجانب البلاغي في شعره بعام ة وجانب الصورة البيانية بخاص ة. وهي - وا ن ا شارت
ا لى بعض ذلك - فا نما هي ا شارات قليلة على جهة الا جمال والتمثيل لا التفصيل والتحليل. ومن تلك الدراسات : - دراسة بعنوان : (ا بو الحسن التهامي : حياته وشعره) لعثمان بن صالح الفريح. وهي رسالة دكتوراه نوقشت في كلية الا داب بجامعة الخرطوم سنة ( ١٩٧٧ م). (١) - ودراسة ثانية عنوا ا : (ا بو الحسن التهامي : حياته وشعره وتحقيق ديوانه ( للدكتور محمد بن عبد الرحمن الربي ع حصل ا على درجة الدكتوراه في الا دب العربي من جامعة الا زهر وطبعتها مكتبة المعارف بالرياض في كتابين : الا ول عن حياة الشاعر وشعره في تحقيق ديوانه والا خر (٢). (٣) - ودراسة ا خرى في تحقيق ديوان التهامي للدكتور علي نجيب ع ط و ي وقد نشر ا دار ومكتبة الهلال ببيروت سنة ( ١٩٨٦ م). ولا يعني ذلك ا ن الباحث لم يحاول الاستفادة من ا مثال تلك الدراسات التي اهتم ت بشعر التهامي بل لقد استفاد منها استفادة ملموسة لا سي ما منها ما اهتم بجانب تحقيق شعر الشاعر وتوثيقه فاتخذ من بعضها مصادر ا ساسا يا خذ عنها ويستفيد منها نحوا من تحقيق الدكتور : محمد الربي ع لديوان الشاعر الذي اتخذه الباحث مصدرا ا ساسا يصدر عنه في التوثيق والضبط. ونحوا من تحقيق الدكتور : علي نجيب ع ط و ي الذي را ى فيه الباحث رادفا مهما للمصدر الا ول وبخاص ة ما ورد فيه من بعض الروايات الا صح التي لم تتيس ر في تحقيق د. الربيع. وحتى لا يلتبس المصدران فسوف يرمز الباحث لهذا المصدر الا خير بالرمز : (عطوي) وبحيث يبقى المصدر الا ول - باعتباره المصدر الا ساس - على حاله دون رمز. كانت تلك هي المصادر الا ساس التي اعتمدها الباحث في توثيق شعر التهامي ا م ا المصادر الثانوية التي استفاد منها الباحث في ا ثناء جمعه الماد ة العلمية لهذا البحث فقد عادت في مجملها ا لى كتب البلاغة والنقد الا دبي ما بين مصادر تراثية قديمة ومراجع حديثة ا ضافة ا لى كتب التراجم لا سي ما منها ما انتحى منحى ا دبيا وما تحد ث عن التهامي خاص ة. هذا بالا ضافة ا لى دواوين الشعراء ومعاجم اللغة ونحوها. (١) لم يتمك ن الباحث من الاطلاع على هذه الدراسة بغرض المقارنة بينها وبين بحثه هذا على ا ا - وكما يظهر ذلك من عنوا ا - لم تتجاوز طور الدراسة الا دبية الوصفية ا لى الدراسة البلاغية المتخص صة فضلا عن التعم ق في دراسة مظاهر التصوير البياني عند التهامي. (٢) ط ب ع سنة ) ١٤٠٠ ه = ١٩٨٠ م (. (٣) ط ب ع سنة ) ١٤٠٢ ه = ١٩٨٢ م (.
وقد عمد الباحث في هذه الدراسة ا لى منهج مزيج بين الفنية والعلمية جامع بينهما ضام لهما ا م ا الفني ة فقد استدعتها نوعية الدراسة فهي دراسة بلاغية نقدية هم ها الا و ل ا براز ملامح الجمال والفنية وهي بعد ذلك دراسة تطبيقية محورها الشعر وا ن من الا جحاف ا ن يتناول الباحث شعر الشاعر من منطلق علمي بحت تسيطر عليه التقريرية الجاف ة وتنتظمه المدرسي ة المحد دة ولذلك فقد حاول الباحث جاهدا ا ن ينطلق من شعر الشاعر ويعود ا ليه ملتزما المنهج التحليلي الا دبي الذي لا يفتا يغوص على ا سرار التصاوير البيانية وما يتبع ذلك من محاسن نظمية وا سلوبية وطراي ف فكرية ومعنوية قاصدا - في معظم الا حيان - ا لى ا ن يخرج عن النطاق التقليدي في دراسة الصورة (الطريقة التفكيكي ة) ا لى نمط ا خر مغاير قوامه النظرة الشمولية التي تتتب ع منشا الصورة وبواعثها النفسية والاجتماعية مع ما انطوت عليه من ا سرار الا بداع الفني ومظاهر الا عجاز البياني مم ا من شا نه ا ن يضفي على الدراسة طابع الحيوية والثراء الفني والجمالي. ا م ا المنهج العلمي فتقتضيه طبيعة البحوث الا كاديمية المتخص صة التي تنهض ا خط ة علمي ة محكمة يلتزمها الباحث بحيث يتوج ب عليه ا ن يستوعب الا فكار الكلي ة للدراسة - بمقتضى الخط ة - ثم يفر ع فيها ما ا مكنه التفريع مع الربط المحكم بين تلك الا فكار بحيث يستدعي بعض ها بعضا فلا ينتقل من فكرة حتى يستوفي سابقتها فلا يلزمه بعد ذلك ا ن يستطرد استطرادا ي نس ي ما قبله. هذا مع ما ينبغي ا ن تخرج به الدراسة من محص لة علمية تنضم على نتاي ج جي دة لها قيمت ها وغناو ها. هذا وقد انتظمت خط ة البحث في مقد مة وتمهيد وثلاثة فصول (ضم ت في ا ثناي ها عشرة مباحث) تقفوها خاتمة. ا م ا التمهيد فقد جاء حديثا موجزا في قسمين : ع ر ف في القسم الا ول منه با بي الحسن التهامي تعريفا مقتضبا وا ل ق ي ت الا ضواء في القسم الا خر منه على مفهوم الصورة البيانية ووظيفتها في الا دب والنقد. ومن التمهيد انتقل مسار البحث ا لى فصوله الثلاثة الكبرى فجاء الفصل الا ول ليبرز ا هم مصادر الصورة البيانية في شعر التهامي وذلك من خلال ثلاثة مباحث انتظمت كالتالي : المبحث الا ول : البيي ة الثقافية. المبحث الثاني : البيي ة الاجتماعية. المبحث الثالث : البيي ة الطبيعية. واستقل الفصل الثاني من البحث بدراسة ا دوات الصورة البيانية في شعر التهامي وذلك من خلال ثلاثة مباحث هي على الترتيب : المبحث الا ول : التشبيه. المبحث الثاني : ا از با قسامه الثلاثة المشهورة : الاستعارة ا از المرسل ا از العقلي. المبحث الثالث : الكناية.
وجاء الفصل الثالث بمباحثه الا ربعة مكم لا للفصلين السابقين وفيه تناولت الدراسة خصاي ص الصورة البيانية في شعر التهامي من خلال : المبحث الا ول : لغة الصورة البيانية. المبحث الثاني : الجزي ي ة والكلي ة. المبحث الثالث : الوضوح والغموض. المبحث الرابع : التقليد والابتكار (الات باع والا بداع). ثم تلت ذلك خاتمة البحث التي ضم ت : خلاصته ونتاي جه وتوصياته. تبعتها فهارس متنو عة شملت : الا يات القرا نية والا حاديث النبوية والا مثال والا شعار والا علام والمصادر والمراجع ومحتويات البحث. واستكمالا لما سبق من بيان المنهج فقد التزم الباحث بجملة ا مور من ا همها : - الترجمة لا علام الا شخاص الواردة في متن البحث مم ن ذ كر وا في الدنيا دون الا حياء منهم وذلك عند ورود الع ل م لا و ل مر ة. - ذ ك ر البيانات الكاملة لكل مصدر ا و مرجع ي ر ج ع ا ليه وذلك عند وروده ا و ل مر ة. - بيان ما بدا غامضا من معاني بعض الكلمات الواردة في البحث لا سي ما ما انتظم منها في سياق الشعري ة. - حاول الباحث مع بداية ا غلب موضوعات البحث ومباحثه ا ن يفتتح بتوطي ة موجزة مرك زة ي ع ر ف من خلالها باللون البياني الم زم ع دراسته مبرزا ا هميته وقيمته الفنية. وقد تصير تلك التوطي ة في بعض المباحث ا لى تمهيد يتجاوز حدود الا يجاز والتركيز دون الا طالة والاحتشاد نحوا من مبحث : التقليد والابتكار (المبحث الرابع من الفصل الثالث) الذي احتاج بين يديه ا لى تمهيد امتد في سبع صفحات كشف معها الباحث الا سس التي سيعتمدها في دراسته لمظاهر التقليد والابتكار في صور التهامي البيانية وذلك في ضوء الدراسات النقدية التي عالجت هذه القضية قديما وحديثا. - لتحقيق الطابع الشمولي لهذه الدراسة بما يحق ق الا هداف المرجو ة فقد حاول الباحث ا ن يستوعب ا كبر قدر ممكن من صور التهامي البيانية مم ا سيراه الناظر ماثلا في ثنايا صفحات هذا البحث. ا م ا ما لم يستطع الباحث استيعابه بالشرح والتحليل - نظرا لكثرته وتنو عه وخوفا من الا طالة والا ملال بتتب عه - فقد ا شار ا ليه مع اية كل موضوع بقوله في الهامش : للاستزادة من ا مثلة (كذا وكذا) انظر : ثم ت ذك ر الصفحة من الديوان (تحقيق : الربي ع) ثم رقم البيت (بين قوسين). وهكذا مع معظم موضوعات البحث المختلفة.
وبعد فلم تكن رحلة الباحث مع هذه الدراسة خالية من صعوبات اعترضتها ومعو قات كادت تعتاق طريقها فقد كانت الدراسة ب ك را في با ا على ش ح المعلومة وقل ة المصادر والمراجع التي تحد ثت عن التهامي - بشكل عام - ومظاهر التصوير البياني عنده - بشكل خاص -. ا ض ف ا لى ذلك ا ن الدراسة قد انتحت منحى تطبيقيا لا نظريا وحسبك بذلك صعوبة ومشق ة استنزفت من الباحث جهد ه واستهلكت وقته واستوجبت منه مداومة القراءة وتوسيع داي رة الاط لاع. ثم ا ن الكلام في معاني الشعر - لا سيما ما لم يشرحه الش ر اح من قبل - يضع الباحث ا مام مسو ولية علمية خطيرة ا ن ا راد ا ن يقوم لها بما ينبغي فل يوط ن نفسه على تحم ل المشاق ول يحملها حملا على استعذاب الصعاب واستدفاع ا فات العجز والكسل والوهن وا ع ظ م ا من ا فات! وما ا شد ها من ا دواء وا وصاب! فالحمد الله ا و لا وا خرا. له الحمد على ما يس ر في هذا الطريق ووف ق وله الحمد على ما هي ا من س ب ل الن ج ح وحق ق حمدا ي واف ي ن ع م ه وي كافي مزيده. ثم الشكر موصول لجامعة الا مام محمد بن سعود الا سلامية مم ثل ة في كلية اللغة العربية (قسم البلاغة والنقد ومنهج الا دب الا سلامي) التي ا تاحت لي فرصة ا ن ا كون ا حد الدارسين فيها الباحثين في علومها. وا خص بالشكر الوافر ا عضاء اللجنة العلمية بالقسم الذين كان لهم الفضل - بعد االله - في ا قرار خط ة البحث حتى است وت على س وقها وا تت ا ك لها با ذن االله. كما لا يفوتني ا ن ا ز ج ي جزيل الشكر وبالغه ا لى الدكتور الفاضل : صالح بن محم د الزهراني الذي ا شرف على هذا البحث فكان ن ع م المرشد المعين والناصح الا مين ولن ا نسى منه كريم ا خلاقه ولطف معشره وسعة صدره فله من شخصي المتواضع بالغ الشكر والامتنان وعظيم التقدير والاحترام. وا لى كل من مد ا لي يد العون ا و ا سدى ا لي نصحا ا و توجيها تحي ة وفاء وعرفان وامتنان. وف ق االله الجميع ا لى ما يحب ه ويرضاه. وا خيرا فهذا هو بحثي المتواضع بذلت فيه ما ا مكن من الجهد واستفرغت ما وسع من الطاقة فا ذا كان ث م ة ا حسان وتجويد وتحبير فالحمد الله ذلك من فضله واالله ذو الفضل العظيم. وا ن كان هناك خطا ا و مجاو ز ة ا و تقصير فمرد ها ا لى الغفلة وسوء التقدير فا ذا را يت ا خ ي شيي ا من ذلك فاحمله - بارك االله فيك - على حسن الظن واق ت ض له بالغ العذر فا ن النقص لم ي ز ل مستوليا على جملة البشر والكمال الله وحده - سبحانه وتعالى -. ا رجو ا ن ا كون قد و ف قت في بحثي هذا ولعل ه ينال القبول والتقدير. ] هود : ٨٨ [. Ü=ŠÏΡé& ϵø s9î)uρ àmù=.uθs? ϵø n=tã 4 «!$Î/ ωî) þ Å+ŠÏùöθs? $tβuρ وا خر دعوانا ا ن الحمد الله رب العالمين وصل ى االله على نبي نا محم د وعلى ا له وصحبه وسل م. ا حمد بن يحيى عواف ا بها. ج مادى الا ولى ١٤٢٦ ه
(٧) فهرس المحتويات ا - ه ٢٥-١ ١٣-٢ ٢٥-١٤ ١٠٧-٢٦ ٧٣-٢٧ ٤٤-٢٨ ٥٣-٤٤ ٧٣-٥٣ ٩٣-٧٤ ٧٨-٧٥ ٨٤-٧٨ ٨٦-٨٥ ٨٨-٨٦ ٩٠-٨٨ ٩٢-٩٠ ٩٣-٩٢ ١٠٧-٩٤ ١٠٢-٩٥ ١٠٧-١٠٢ ٢٦٦-١٠٨ ١٨٦-١٠٩ ١١١-١١٠ ١٢٤-١١٢ ١٣٤-١٢٥ ١٣٦-١٣٤ ١٣٧-١٣٦ القسم الا ول : ترجمة موجزة لا بي الحسن التهامي... القسم الثاني : الصورة البيانية : مفهومها ووظيفتها...... ا ولا : التراث الشعري... ثانيا : البيي ة النقدية... ثالثا : معطيات ثقافية جديدة... واقع ا تمع في عصر التهامي وا ثره في شخصيته وخصاي ص صوره... الصور الحربية... صور الفخر... صور اللهو وا ون... صور الترف الصور المستمد ة من حياة الطبقة الشعبية... خلاصة المبحث... الطبيعة الصامتة... الطبيعة الحية.... تشبيه المحسوس بالمحسوس... تشبيه المعقول بالمحسوس... تشبيه المعقول بالمعقول... تشبيه المحسوس بالمعقول... - -
١٣٨-١٣٧ ١٤١-١٣٩ ١٤٣-١٤١ ١٥١-١٤٤ ١٦١-١٥١ ١٦١-١٦٠ ١٧٤-١٦٢ ١٨٣-١٧٤ ١٨٥-١٨٣ ١٨٦-١٨٥ ٢٣٧-١٨٧ ١٨٩-١٨٨ ٢٢٤-١٩٠ ١٩٢-١٩٠ ٢٠٤-١٩٢ ٢١٤-٢٠٤ ٢٢٣-٢١٥ ٢٢٤ ٢٣١-٢٢٥ ٢٢٥ ٢٢٧-٢٢٥ ٢٢٩-٢٢٧ ٢٣١-٢٣٠ ٢٣٧-٢٣٢ ٢٣٢ ٢٣٤-٢٣٢ ٢٣٧-٢٣٤ ٢٦٦-٢٣٨ ٢٣٩ ٢٤٥-٢٤٠ ٢٤٧-٢٤٥ ٢٥٠-٢٤٨ ٢٥٤-٢٥٠ التشبيهات الخيالية المرك بة والتشبيهات الوهمية... التشبيه تام الا ركان... التشبيه المفص ل... ا دوات التشبيه... التشبيه البليغ... التشبيه المضمر... بعد التشبيه وغرابته... وساي ل الصنعة في تشبيهات التهامي... مظاهر رداءة بعض التشبيهات عند التهامي... تفاوت تشبيهات التهامي في القيمة الفنية... معنى ا از - قيمته - ا قسامه... الاستعارة... قيمة المبالغة في استعارات التهامي... قيمة الخيال في استعارات التهامي... الجد ة والطرافة في استعارات التهامي... بعض من مساوي استعارات التهامي... ا از المرسل... قيمة المبالغة في مجازات التهامي المرسلة... قيمة الخيال في مجازات التهامي المرسلة... ا ثر ا از المرسل عند التهامي في ا غناء الا لفاظ وفسحة التعبير... ا از العقلي... قيمة المبالغة في مجازات التهامي العقلية... قيمة الخيال في مجازات التهامي العقلية... تا كيد الدعوى بالبرهان وتحقيقها بالدليل الثابت... ا براز المعاني ا ر دة في صور م ح س ة تزخر بالحياة والحركة... تجميل اللفظ من طريق التعف ف وحسن التلط ف... الكناية عن صفة...
٢٥٤ ٢٥٧-٢٥٤ ٢٦٦-٢٥٧ ٤١٠-٢٦٧ ٣٠٣-٢٦٨ ٢٧٠-٢٦٩ ٢٨٥-٢٧٠ ٢٩٠-٢٨٥ ٣٠٣-٢٩٠ ٣٣٥-٣٠٤ ٣٠٨-٣٠٥ ٣١٧-٣٠٨ ٣٣٥-٣١٧ ٣٥٠-٣٣٦ ٣٤١-٣٣٧ ٣٤٧-٣٤١ ٣٥٠-٣٤٧ ٤١٠-٣٥١ ٣٥٨-٣٥٢ ٣٩٠-٣٥٩ ٣٧٩-٣٥٩ ٣٦٥-٣٥٩ ٣٦٧-٣٦٦ ٣٧٦-٣٦٨ ٣٧٩-٣٧٧ ٣٩٠-٣٨٠ ٣٨٤-٣٨٠ ٣٨٦-٣٨٤ ٣٨٩-٣٨٦ ٣٩٠-٣٨٩ ٤١٠-٣٩١ ٤٠٥-٣٩١ ٣٩٣-٣٩١ الكناية عن موصوف... الكناية عن نسبة... مظاهر التجديد في صور الكناية عند التهامي... خصاي ص ا لفاظ الصورة البيانية عند التهامي... ا ثر النظم في لغة الصورة البيانية عند التهامي... ا ثر بعض ا لوان البلاغة في لغة الصورة البيانية عند التهامي... خصاي ص الصور الجزي ية عند التهامي... خصاي ص الصور الكلية عند التهامي... تشبيهات التهامي بين الوضوح والغموض... استعارات التهامي بين الوضوح والغموض... تمهيد... : - حسن الصياغة... - الاختصار... - التوليد في المعنى... - نقل المعنى وقلبه... - اتباع المعنى الخاص دون زيادة... - اتباع المعنى مع ا خفاي ه ا و تطويله دون فاي دة... - ا خذ المعنى المختص ذي النظم المختص... - ا خذ اللفظ المختص مع معناه... صور حسية جزي ية...
٤٠٥-٣٩٤ ٤١٠-٤٠٥ ٤١٦-٤١١ ٤٨٥-٤١٧ ٤٢٠-٤١٨ ٤٢١ ٤٢٢ ٤٥٣-٤٢٣ ٤٦١-٤٥٤ ٤٨١-٤٦٢ ٤٨٥-٤٨٢ لوحات ومشاهد كلية... فهرس الا يات القرا نية... فهرس الا حاديث النبوية... فهرس الا مثال... فهرس قوافي الا شعار... فهرس الا علام... فهرس المصادر والمراجع... فهرس المحتويات...