Erikson s Theory of Ego Psychology: Psychosocial development q السيرة الذاتية: هو اريك هامبرجر اريكسون. هامبرجر هو زوج ا مه ا ذ انفصلت ا مه عن ا بيه قبل ولادته ولم يتسنى له معرفة والده وقد بقي هذا الموضوع عاملا من عوامل اضطراب هويته حتى خلال مرحلة رشده وقد ا ضاف اريكسون ا لى اسمه في وقت متا خر. يعتقد انه كان مرفوضا من ا قرانه لا سباب عقاي دية. لم ينهي دراسته وقضى فترة من حياته في التجول في البلاد الا وربية لتعلم الرسم. ويعتبر ذلك مو شرا لمشاعره بالاغتراب واضطراب الهوية. بعد عمله في مدرسة للا طفال تسنى له معرفة ا نا فرويد التي انضم بعد ذلك ا لى مجموعتها ليدرس التحليل النفسي. رحل ا لى الولايات المتحدة ليعمل معالجا نفسيا للا طفال وقام بالتدريس في اعرق الجامعات وقام بعدد من البحوث التي ا ثمرت عن نظريته في التحليل النفسي. والتي يبدوا انه تا ثر بمجمل الا فكار السابقة في التحليل النفسي..1.2.3.4.5 q العلاقة بين فكر اريكسون ونظريات التحليل النفس السابقة: 1. حافظ على كثير من ا ساسيات التحليل النفسي عند فرويد ومنها بناء الشخصية ا همية الخبرات اللاشعورية ا همية خبرات الطفولة ا همية الجنس والعدوان صلاحية مراحل النمو النفسجنسي بصفة غير مطلقة ولكن كواحد من الا ساسيات لتفسير النمو ذلك انه يرى ا ن العوامل البايولوجية واحد من الجوانب المو ثرة على النمو ا لا انه لم يقف عندها.
q المسلمات الا ساسية : سايكولوجية الا نا : 1. تا ثر با فكار فرويد كغيره ا لا انه اهتمامه بنمو الا نا مكن من تحويل التحليل النفسي من سايكوجية ا لهو ا لى سايكولوجية الا نا. 2. يعتبر اتجاهاه ا كمالا لما بدا ه علماء نفس الا نا حيث تم كن من بناء نظرية اكثر تكاملا واتساقا. فنمو الا نا وفاعلياته ) رغم عدم ا هماله لبناء الشخصية الا خرى) هو ا ساس نظريته. 3. الا نا لديه فاعلا تماما له وظاي فه التكيفية ويستمر في النمو مدى الحياة. العوامل المو ثرة على نمو الا نا تتمثل في : العوامل البايولوجية: وتشمل الدوافع الفطرية المختلفة منها بطبيعة الحال الجنس والعدوان كما يدخل 1. فيذلك مستوى النضج بجوانبه المختلفة. والاجتماعية وما يكتسب من خبرات نتيجة لها. العوامل البيي ية: وتشمل جميع المثيرات البيي ية المادية 2. العوامل الشخصية: يقصد بها النمو الشخصي وتحديدا نمو فاعليات الا نا نموا ا يجابيا ا و حل ا زمات النمو 3. حلا ا يجابيا ا و العكس. النمو الشخصي (نمو الانا) النضج (عوامل بایولوجیة) الخبرة (عوامل بیي یة)
نمو الا نا من خلال ا زمات النمو : Developmental Crisis 1. تعني الا زمة بصفة عامة وجود مشكلة ا لا ا نها تعبر في نظرية اريكسون عن الضغوط المعتدلة المرتبطة بحاجات النمو اكثر من ا ن تكون ا حداث متطرفة ا و ا زمات مستعصية على الحل وهي مرتبطة بحاجات الفرد البايولوجية ومستوى نضجه من جانب والمتطلبات الاجتماعية المتوقعة منه.2 3. (ممن هم في سنه ا و مستوى نضجه) من جانب ا خر وا يضا محاولات الفرد النفسية للتكيف مع المتطلبات الجديدة للحياة الاجتماعية في مراحل النمو المختلفة. 4. الانتقال ا لى مرحلة تالية يتطلب حل الا زمات السابقة ويعني ظهور ا زمة جديدة مرتبطة بمستوى نضجه و بالمتطلبات والتوقعات الاجتماعية المناسبة. 5. عند ظهور الحاجة يستشعر الفرد نوع من الضغط Stress الذي يعمل على دفع الفرد لحل الا زمة عن طريق استخدام مهاراته الجديدة. q متطلبات ظهور الا زمة: النضج البايولوجي (الوصول ا لى العمر المناسب) المتطلبات الاجتماعية. حل الا زمات السابقة. q متطلبات اجتماعیة عامل أساسي لا دراك متطلبات المجتمع كمتطلبات النضج ظهور الا زمة كحاجة فردیة لمواجهة المتطلبات الاجتماعیة
العوامل المو ثرة على حل ا زمة النمو : النضج. الظروف البيي ية الاجتماعية. النمو النفسي (حل الا زمات السابقة). q الظروف البیي یة الجیدة درجة النضج المناسبة حل أزمة النمو استمراریة النمو الشخصي وذلك بالحل الا یجابي للا زمات السابقة مراحل النمو النفس اجتماعي: كما را ينا يرى اريكسون ا ن النمو الا نساني هو حصيلة التفاعل بين العوامل البايولوجية الغريزية والعوامل الاجتماعية وا يضا فاعلية الا نا. ومن خلال هذا التفاعل تنمو شخصية الفرد من خلال ثمان مراحل متتابعة يظهر في كل منها ا زمة ا و حاجة يو دي حلها ا لى نمو الا نا وكسب فاعليات جديدة في حين يو دي الفشل في حل هذه الا زمات ا لى اضطراب النمو وتحديدا نمو الا نا. وفيما يلي ملخص لا هم خصاي ص النمو في لمراحل المختلفة كما يحددها نموذج اريكسون والتي تغطي النمو من الميلاد ا لى المراهقة ويا تي اقتصارنا على هذه المراحل لعلاقتها المباشرة بموضوع هذه الدراسة. q 1. السنة الا ولى ) الثقة مقابل عدم الثقة): حيث تكون الحاجة الملحة (ا زمة النمو) هي الحاجة ا لى الثقة والتي تحقق من خلال الحماية والرعاية المناسبة من قبل الا م مما يو دي ا لى نمو الطفل نموا طبيعيا ونقله ا لى المرحلة الثانية وفي المقابل يو دي ا همال الا م للطفل ا لى انعدام الثقة والتي يمكن ا ن تعمم في المستقبل لتشمل الا خرين والمجتمع من حول الطفل كما تو دي ا لى اضطراب النمو في المراحل التالية وربما تصل النتاي ج السلبية ا لى درجة ثبات النمو النفسي في هذه المرحلة المبكرة.
2. السنة الثانية (ا زمة الاستقلال مقابل الشعور بالخجل): يصبح الطفل في حاجة للاستقلال. ويتحقق ذلك من خلال تمتع الطفل بقدر من الحرية في توازن مع الحماية. وكما هو الحال فان تحقيق هذه الحاجة يعني الاستمرارية الطبيعية للنمو في حين ا ن عدم ا شباعها يو دي ا لى اضطراب النمو المتمثل في حيينها في مشاعر الخجل عند التعرض لخبرات جديدة. كما يو دي ا لى اضطراب النمو وعدم حل الا زمات المستقبلية حلا ا يجابيا.هذا بالا ضافة ا لى ا ن عدم حل ا زمة الثقة يمثل عاي قا لحل ا زمة الاستقلال. 3. الطفولة المبكرة : ) ا زمة المبادرة في مقابل الشعور بالذنب ( : وتمتد من 3 ا لى 5 سنوات ا و سن الروضة تظهر حاجة الطفل للمبادرة ويمكن ا ن تحل هذه الا زمة بتشجيع الوالدين للطفل وسلوكه المتسم بالمبادرة. ويمكن ا ن لا تحل الا زمة كنتيجة لا عاقة حل الا زمات السابقة ا و لعدم تشجيع الا باء للطفل. في هذه الحالة يصبح الطفل عرضة لمشاعر الذنب. وهذه مرحلة مهمة ذلك ا نها مرحلة توحد الطفل مع الوالدين. 4. مرحلة الطفولة المتوسطة والمتا خرة : ) ا زمة الكفاية مقابل الشعور بالنقص ( : تقابل سن المدرسة الابتداي ية : تظهر حاجة الفرد للشعور بالقدرة. ويمكن ملاحظة ذلك من خلال محاولته حب الاستطلاع وميله للا نجاز وحاجته لتقدير الا خرين وكما هو الحال في المراحل السابقة فان حل ا زمة الكفاية يعتمد على استمرارية النمو الطبيعي والذي يتطلب حل الا زمات السابقة وا يضا تشجيع البيي ة المتمثلة في ا عضاء الا سرة وا يضا المدرسة.وتكون النتيجة المتوقعة لا ي من هذه المعوقات عدم قدرة الطفل على حل هذه الا زمة مما يو دي ا لى مشاعر النقص وعدم الكفاية. 5. المراهقة : ) ا زمة الهوية مقابل اضطراب الدور ( : حيث تظهر فيها حاجة الفرد ا لى تشكيل هويته Identityحيث formation يسعى المراهق ا لى تحديد معنى لوجوده وا هدافه في الحياة وخططه لتحقيق هذه الا هداف ) من انا ماذا ا ريد وكيف يمكن ا ن ا حقق ما ا ريد ) وا ذا لم يتحقق ذلك فانه يمكن القول بان المراهق يعاني من اضطراب الهوية Identityوالدور confusion Role confusion ا و تبني هوية سالبة Negative Identity.وتحدث هذه النتيجة السالبة في العادة كنتيجة لاضطراب النمو في المراحل السابقة ا و للعوامل الاجتماعية غير المساعدة ) ا جرى جيمس مارسيا ا و مارشا ابحات تطويرية قيمة في هذا المجال). 6. الشباب المبكر : (المودة (الا لفة ( مقابل العزلة): مع الدخول في مرحلة الشباب ومع تحقيق الهوية يواجه الفرد ا زمة جديدة تتمثل في ا زمة الا لفة Intimacy وترتبط بحاجته ا لى شريك تربطه به علاقة تزاوجية حميمة. عند تحقيق هذه الا زمة وا شباع الحاجة ومواجهة التوقعات الاجتماعية يكون الفرد قد حل هذه الا زمة حل ا يجابيا وهذا يعني اكتساب الا نا لفاعلية جديدة تتمثل في الحب بمعناه الواسع. ا ما ا ذا فشل في حلها فانه يتعرض للا حساس بالعزلة. Sense of Isolation 7. ا واسط العمر (الا نتاجية مقابل الركود) : تتمثل الا زمة في هذه المرحلة في الا نتاجية Productivity وتعني الا نتاجية في المجالات المختلفة العملية والا سرية بما في ذلك الا نجاب والتربية. تحقيق الا زمة يو دي
.8 ا لى كسب الا نا لقوة وفاعلية جديدة تتمثل في الشعور بالاهتمام. ا ما الفشل في تحقيق هذه الا زمة فيو دي ا لى مشاعر الركود.Stagnation الرشد المتا خر بالتكامل (تكامل الذات مقابل اليا س) :.Sense of Integrity تتمثل الا زمة في المرحلة الا خيرة من العمر في الشعور وبالرغم من تا ثره بكل العوامل السابق ذكرها كعوامل مو ثرة في حل الا زمات فان التاريخ السابق يبدو اكثر ا همية في هذه المرحلة ا ذ يبدا الفرد بمراجعة تاريخ حياته وما حققه من ا هداف ا و العكس وما استغله من فرص ا و العكس. بالتكامل والرضا. هذا يو دي ا لى كسب الا نا لفاعلية جديدة هي الحكمة. الاحساسات الا يجابية تو دي بالفرد ا لى الشعور ا ما في حالة الفشل في تحقيق هذه الا زمة فانه يو دي بالفرد ا لى الشعور باليا س ورفض واقع حياته ومشكلاته في هذه المرحلة الخطرة. المرحلة الزمنية المرحلة النفس جنسية المرحلة النفس اجتماعية فاعليات الا نا السنة الا ولى الفمية الثقة عدم الثقة الا مل السنة الثانية الشرجية الاستقلال الشعور الا رادة بالخجل والشك الطفولة المبكرة الا وديبية (القضيبية) المبادرة الشعور الغرضية بالذنب 6/53 الطفولة المتوسطة الكمون الكفاية القدرة الشعور بالنقص 109/6 المراهقة 1810 المراهقة الهوية اضطراب التفاني الدور الشباب المبكر (الا لفة المودة ( الحب مقابل العزلة 2418 ا واسط العمر الا نتاجية مقابل الركود الاهتمام 5024 الرشد تكامل الذات مقابل اليا س الحكمة المتا خر 50 :Reutilization and Retualism الطقوسية والعبودية (التطرف في الطقوسية)
استخدم اريكسون مصطلح الطقوسية Reutilization ليشير ا لى نمو الا نا وفاعليته السوية والصحية في ضبط الواقع البايولوجي والاجتماعي. الطقوس تمثل الجانب الا يجابي في المستمر وتعبر عن الميكانزمات الاجتماعية التي يتعلمها الفرد من ثقافته وتمثل الطريقة المثلى لا نجاز الا شياء. ا نها التشكيل الا بداعي للعادة. هذه الطرق (الطقوس ( تتحول ا لى سلوكيات وعادات يومية تعبر عن نمط حياة الفرد وتقوي ا حساسه بهويته وانتماي ه. على ا ية حال قد يحدث في حالات الاضطراب ا ن يبالغ ا و يتطرف الفرد في الارتباط ا و ممارسة هذه الطقوس مما يني سيطرتها عليه بشكل غير سوي. ا بحاث جيمس مارشا في تكوين الهوية والدراسات ذات العلاقة: تعتبر نتاي ج ا بحاث جيمس مارشا.J Marcia من ا هم التطويرات التي قدمت معتمدة على فكر اريكسون في مجال الهوية حيث ا جرى مارشا ا بحاث متعددة حول تكوين الهوية وقد وصلت بالنظرية ا لى تفصيلات دقيقة دعمتها الا بحاث والدراسات العلمية. قام مارسيا با عداد مقياس لقياس الهوية (مارشا 1966) هو مقياس SemiStructured Interview Semistructured ويشمل المقياس جزي ن ا ساسيين الا ول منهما عبارة عن مقابلة نصف بناي ية. Measure. Incomplete Sentence ا ما الثاني فعبارة عن جمل ناقصة Interview ويغطي المقياس ستة جوانب هي هوي العمل Occupation والهوية الدينية والهوية السياسية والدور الجنسي والاتجاهات الجنسية والذي يناقش المعايير الشخصية لممارسة الجنس و... ومن خلال الدراسات المتتابعة (1966 1988) توصل مارشا ا لى تا كيد اثر الا زمة Crisis والتي تعني مرحلة من التا زم والصراع والشك والبحث المرتبطة با فكار وقيم ومعتقدات الفرد و ا دواره في الحياة ومدى نجاح علاقاته الاجتماعية وا يضا تا ثير الالتزام والرضا بالدور ا و الهدف الذي يصل ا ليه الفرد. Commitment ومن خلال وجود ا و غياب هذين العاملين تكون رتب ا و طبقات الهوية والتي يمكن ا يجازها في:.1 تحقيق الهوية : Identity Achievement يتم تحقيق الهوية ا ذا خبر الفرد الا زمة والتي يكون من مو شراتها المرور بحالة من البحث والكشف عن الخيارات المتاحة من الا دوار ذات المعنى بالنسبة للشخص واختبارها وظهور الالتزام بالدور المختار ا و الهدف المحقق وهذا يعني ا ن تحقيق الهوية يكون بمواجهة الا زمة وحلها بالارتباط ا و الالتزام بالدور المناسب. ومن مظاهر تحقيق الهوية القدرة على اختيار المهنة المناسبة والرضا عن الاختيار اختيار الزوجة المناسبة ونجاح الزواج ورضا الفرد عن ذلك نجاح الفرد في اختيار مبادي ه ومعتقداته والالتزام بها..2 تعليق (اضطراب ( الهوية : Identity Moratorium يحدث تعليق الهوية في حالة وجود الا زمة وغياب الالتزام. في هذا النوع من الهوية لا يستطيع المراهق كشف هويته حيث يخبر المراهق الا زمة ويحاول كشف واختبار الخيارات المتاحة ولكنهم لا يصلون ا لى نتيجة نهاي ية ولا يظهرون ا لا قدرا بسيطا ا و حتى منعدما من الارتباط بالا هداف ا و الا دوار التي يقوم بها. هذا يدفعهم
ا لى تغيير ا هدافهم ومعتقداتهم و ا دوارهم من وقت ا لى ا خر لانعدام الرضا ويختبرون غيرها في محاولة منهم للوصول ا لى ما يناسبهم. ويمكن ا ن يظهر تعليق الهوية في سلوك الطالب الجامعي الذي لا يستطيع ا ي تخصص يناسبه بشكل اكبر مما يدفعه للتجريب والدراسة في كلية ثم التحويل منها. ا و في العامل الذي يتحول من مهنة ا لى ا خرى في محاولة منه لتحديد ما يناسبه دون الوصول ا لى هدفه..3 انغلاق (وراثة) الهوية : Identity Foreclosure انغلاق الهوية يكون نتيجة لغياب الا زمة ووجود الالتزام.فالا شخاص في هذه الفي ة لا يخبروا ا ي ا زمة لا نهم يورثون ا دوارهم وا هدافهم في الحياة حيث يقبلون ا ن تخطط لهم حياتهم وما يقومون به كما يعكسون رضا عن هذه الا دوار. الا شخاص في هذه الفي ة يتجنبوا ا ي محاولة لاكتشاف الا دوار المناسبة ويقبلون في مقابل ذلك ما يقدم لهم. وبالرغم من انهم يظهرون من الرضا ما يوحي وكا نهم محققين لهوياتهم ا لا ا ن الحقيقة غير ذلك تماما ا ذ انهم يخبرون درجة ا على من القلق الاكتي اب ذلك ا ن همهم ا شباع توقعات الا خرين اكثر من البحث عن ذواتهم وتحقيقها. كما يتجنبون ا ي تجريب ا و التعرض للصراع. يبدون احتراما شديدا للسلطة وربما يختارون ا صدقاي هم و ا عمالهم وزوجاتهم وفق رغبات الموجهين لهم كما وانهم يعتمدون على الا صدقاء ا و الزوجات اكثر من مشاركتهم لهم حيث انهم اكثر اعتما دية من الا خرين..4 تشتت (تفكك) الهوية : Identity Diffusion يحدث هذا النمط نتيجة لغياب كل من الا زمة والالتزام. حيث لا يخبر المراهق الحاجة ا لى اكتشاف الا دوار المناسبة ولا يسعى ا لى تكوين ا هداف محددة لحياته كما لا تكون له فلسفة محددة ا و فكر محدد. وا يضا لا يظهر التزاما ا و رضا عن ا ي خيار. والا فراد في هذه الفي ة يخبرون درجة عالية من القلق والشعور بعدم الكفاية كما يتسمون بالسلوك الجامد وعدم القدرة على اتخاذ قرارات سليمة لافتقادهم للثقة في ذواتهم. ويو دي الضغط الذي تخلقه هذه الحالة ا لى كثير من المشكلات كالجناح وتعاطي المخدرات والاضطرابات النفسية. Crisis الا زمة غياب ظهور تحقيق الهوية Identity achievement انغلاق الهوية (وراثة ( Identity Foreclosure ظهور الالتزام تفكك (تشتت) تعليق (اضطراب) غياب الهوية Moratorium الهوية Identity diffusion