رسم القلب أعرؾ لماذا ضاق صدري بتلك الن بتة الت تحد ت وحدت واقتحمت ح ات وأعرؾ لماذا ساءت عبلقت بها إلى ذلك الحد المخجل. ال بد من أن أبر ىء صد ق )حسن ( الذي أحضرها بمناسبة شفائ من مرض فؤنا لم أكرهها بسبب ذلك الص د ق الذي تعاطؾ مع وزارن ف ب ت مصطحبا تلك النبتة بلفافتها الش فافة. صح ح أن ه هو الذي اختار لها ذلك المكان أسفل جدار الؽرفة ووضعها ف ه بعد نزع عنها لفافة الورق والش ب ر وصح ح أن ه شرح ل بحرصه المعهود وبما شبه اإلمبلء مهام رعا تها الت أتعبتن ف ما بعد إال أن ه لم كن سببا ف العداء الذي نما ب ن وب ن تلك النبتة بؤوراقها الت تشبه رسم القلب. ف البدا ة لم أشعر بضرورة وجود عبلقة حب أو بؽض ب ن و ب نها قد رأ ت ف ها مجر د واحدة من موجودات الؽرفة مثل الكرس والط اولة والم د فؤة والخزانة أو حت ى إطارات الص ور على الجدار. ؼ ر أن ن بعد أ ام تنب هت إلى ما ث ره صمتها من الس ؤ م ف نفس ما الذي جذبن إلى مجرد نبتة م س م ر ة مثل الت ماث ل الن حاس ة أو الببلست ك ة ت حملق ف سقؾ الؽرفة القاتم أو ف الجدران الم صفر ة الم تقش رة أو ربما ف تقاط ع وجه وال س ما تلك األخاد د المتقاطعة ف جبهت وف خدي إن ها نبتة م تع ب ة وم قل قة ف آن معا وه تحتاج إلى عنا ة وم ة ك تنمو ببطنها السم ك كما أنها ترؼمن كل صباح على إزاحة الس تائر ك ترى الن ور أو راها وتجبرن على ر ها وتنظ ؾ أوراقها من الؽبار ثم تسم دها ب ن مد ة وأخرى أجزم بؤن كرهتها. ما أثار ؼ ظ هو ما قرأته ف إحدى الص حؾ من أن النباتات الت تع ش داخل الب وت تحتاج إلى من بتسم لها أح انا ألنها مخلوقات حس اسة كائنات ح ة تتلق ؾ االبتسامة كما الض وء الذي بعث الح اة ف عروقها. هذا ما نقصن ثم إن االبتسام ل س من طبع فؤنا ال أكاد أرخ شفت أمام أكثر األمور طرافة. )حسن ( الذي جاء بها عرؾ هذه الحق قة فك ؾ مكنن االبتسام لمجر د نبتة بل دة أفضل حل هو أن أضعها خارج الؽرفة عند زاو ة درج العمارة لكن )حسن ( أوصان بؤال أنقلها من مكانها ألن تؽ ر موقعها س إد ي إلى اضطرارها للت ك ؾ مع المكان الجد د وقد ال ناسبها فتذبل وتموت. خبلل شهر آذار انتعشت تلك النبتة ونمت بما وح برؼبتها ف التخل ص من ع وب صمتها ولكن هذا لم وقؾ صراع الص امت معها فه على أ ة حال كائن دهم ح ات خرق وحدت و تدخ ل ف وم ات لماذا ال أتخل ص منها أال مكن أن كون )حسن ( قد تآمر على ح ات بوضعها ف ؼرفت ح ن اقتربت دي من ساقها تحس ست تلك الس اق إنها خشنة مع طراوتها فك ر ت: لن ستؽرق األمر أكثر من ثان ة واحدة أد ر دي فؤقصؾ الس اق حركة واحدة وارتاح منها. قل بت الفكرة ف رأس فتوص لت بسرعة إلى أن ن مقدم على ارتكاب فعلة تنتم إلى سلسلة جرائم قتل الن فس تراجعت وتنهدت وجلست على المقعد ووضعت كف أسفل فك محد قا بح رة وقلق. ف تلك اللحظة رأ تها تشرئب وتول دت ألوراقها ع ون ع ون كث رة أخذت تراقبن بحذر فوجئت بشفت تفتر ان عن ابتسامة ؼ ر مفهومة على األقل بالنسبة ل. راقبت نمو ها الس ر ع كل وم كل ساعة حت ى كد ت أرى بع ن المجر دة ك ؾ تتفت ح أوراقها الجد دة وك ؾ تتبس ط مثل كؾ آدم ة وح ن أصحو ف الص باح أتفق د األوراق والراعم الجد دة وكث را ما سمعت صوتها صوت الطقطقة الخافتة لؤلوراق ف أثناء تفت حها ف الص باحات الباكرة. ولقد أ قظ ذلك الص وت ف أعماق فرحا طفول ا وضبطت نفس ذات مرة وأنا ابتسم لها. وف األ ام البلحقة نمت وتوالت لها أوراق جد دة أوراق خضراء انعة وح ن بلؽت منتصؾ الجدار دب الخبلؾ ب ننا من جد د فؤنا أردت توج هها نحو الباب ك تكسو سار الجدار أما ه فتوج هت إلى ؼ ر ما أر د نحو النافذة. هدأ ت نفس أمسكت رأسها قلت كمن خاطب امرأة: من هنا أ تها العز زة ولو ت ع ن قها برفق ناح ة الباب ثم ربطته بخ ط مت صل بحافة ذلك الباب. وبعد أ ام عاد رأسها توج ه نحو النافذة فبدت كؤن ما تنظر إلى الوراء. صح ح أن المشهد أثار ف نفس أسى مبهما وال س ما ح ن قد رت أنها أرادت بحركتها تلك لفت انتباه وتذك ري بالت فاهم الذي حص ل ب ننا لكن لماذا ال تستج ب لرؼبت على األقل إكراما الهتمام بها ثم إن المساحة المتبق ة من الجدار حتى النافذة ال تستوعب نمو ها وامتدادها فه مؤلى بالص ور. حاولت ل ع ن قها برفق وتصم م لكن ها هذه المر ة بدت أكثر صبلبة وإصرارا على التوج ه نحو النافذة وح ن قست أصابع عل ها قل بل أحسس ت بع ن قها ترتجؾ أجل لقد ارتجفت مرت ن. من الص عب أن أفهم أو أص دق ما حدث لكن تلك الع ن ق ارتجفت ب ن أصابع مثل سمكة ح ة ازد د ت إصرارا على تنف ذ ما بدأت ه وب نما أحاول ثن ها نحو الباب بإصرار إذ بها تنكسر. 113
كان الص وت الذي سمعته لحظتئذ أشبه بصوت كسر عظمة بشر ة ودهمن شعور من ارتكب جرما ف ؼفلة من الن اس والس ائل الذي نز من مكان الكسر لط خ دي أم ا رأسها فظل ب ن أصابع لم أدر ماذا أفعل به تلف ت حول بذ عر تراجعت قدماي نحو الوراء رأ ت ف األوراق ع ونا تت همن وإذ سقط الرأس من دي فتحت الباب وؼادرت الب ت. لم تمض سوى أ ام قل لة حتى ذبلت أوراقها حاولت إنقاذها نظ فت مساماتها بقطعة من القماش المبلول رو تها بحرص فتحت الس تائر و النوافذ لكن كانت أشبه بعز ز ر د االنسحاب من ح ات بصمت موجع. رو دا رو دا اصفر ت أوراقها كل وم تصفر أوراق جد دة ثم تجؾ وتسقط لم بق سوى أؼصانها الت اسود ت وبدت مثل أذرع سوداء لعنكبوت خراف تشب ث بجدار ثم سقط على األرض فجؤة ف إحدى ل ال أ ار ف عود الجدار مثلما كان متقش را مصفر ا وعار ا أما أنا فقد دهمتن رؼبة جامحة ؼ ر مفهومة برإ ة ذلك الص د ق )حسن ( لماذا اشتق ت إل ه ح ن سقط العنكبوت ف سكون تلك الل لة من أ ار التعر ؾ بالكاتب جمال ناج روائ وقاص أردن عضو ات حاد الكت اب العرب ورئ س سابق لرابطة الكتاب األردن ن نال عد ة جوائز محل ة وعرب ة كان آخرها جائزة الدولة التقد ر ة لآلداب 2 م/ األردن وجائزة الملك عبدهللا الثان لئلبداع األدب 2 م وله مجموعة من األعمال األدب ة ترجم عدد منها إلى لؽات أجنب ة ومن روا اته: )الطر ق إلى بلحارث( و)مخل فات الزوابع األخ رة( و)عندما تش خ الذئاب( ومن مجموعاته القصص ة: )رجل خال الذهن( و)رجل ببل تفاص ل( و)ما جرى وم الخم س( الت أخذت منه هذه القصة. ما اسم كاتب قصة "رسم القلب " جمال ناج اذكر بعض من روا ات الكاتب "جمال ناج ". )الطر ق إلى بلحارث( و)مخل فات الزوابع األخ رة( و)عندما تش خ الذئاب( اذكر بعض من المجموعات القصص ة. )رجل خال الذهن( و)رجل ببل تفاص ل( و)ما جرى وم الخم س( من أي مجموعة قصص ة أخذت هذه القصة )ما جرى وم الخم س( ش 2 أ.م وضح مس رة الكاتب العمل ة. عضو ات حاد الكت اب العرب ورئ س سابق لرابطة الكتاب األردن ن عدد آخر الجوائز المحل ة والعرب ة الت نالها القاص والروائ جمال ناج. كان آخرها جائزة الدولة التقد ر ة لآلداب 2 م/ األردن وجائزة الملك عبدهللا الثان لئلبداع األدب 2 م جو النص مم استوحى القاص عنوان قصته ش 2 م صو ر القاص ف قص ة ))رسم القلب(( العبلقة الت نشؤت ب نه وب ن نبتة تشبه رسم القلب أهداها إل ه صد قه لشفائه من المرض و برز ف القصة عنصر الص راع ب ن القاص و النبتة ف حبكة قد مها القاص بضم ر المتكل م لتكشؾ مسإول ة اإلنسان ف تحق ق الس عاده لنفسه ولمن حوله تلك الس عادة الت تتمثل ف أن ترك اإلنسان اآلخر ن مارسون حر تهم وأن قبل اآلخر ن و تك ؾ معهم وال تسر ع ف ات خاذ قراراته. أعرؾ لماذا ضاق صدري بتلك الن بتة الت تحد ت وحدت واقتحمت ح ات وأعرؾ لماذا ساءت عبلقت بها إلى ذلك الح د المخجل. ال بد من أن أبر ىء صد ق )حسن ( الذي أحضرها بمناسبة شفائ من مرض فؤنا لم أكرهها بسبب ذلك الص د ق الذي تعاطؾ مع وزارن ف ب ت مصطحبا تلك النبتة بلفافتها الش فافة. صح ح أن ه هو الذي اختار لها ذلك المكان أسفل جدار الؽرفة ووضعها ف ه بعد نزع عنها لفافة الورق والش ب ر وصح ح أن ه شرح ل بحرصه المعهود وبما شبه اإلمبلء مهام رعا تها الت أتعبتن ف ما بعد إال أن ه لم كن سببا ف العداء الذي نما ب ن وب ن تلك النبتة بؤوراقها الت تشبه رسم القلب. الصور الفنية "تلك النبتة الت تحدت وحدت واقتحمت ح ات " صور النبتة إنسانة تقتحم خصوص ة القاص وتتدخل ف شإونه وتتحدى وحدته. 114
ف البدا ة لم أشعر بضرورة وجود عبلقة حب أو بؽض ب ن و ب نها قد رأ ت ف ها مجر د واحدة من موجودات الؽرفة مثل الكرس والط اولة والم د فؤة والخزانة أو حت ى إطارات الص ور على الجدار. ؼ ر أن ن بعد أ ام تنب هت إلى ما ث ره صمتها من الس ؤ م ف نفس ما الذي جذبن إلى مجرد نبتة م س م ر ة مثل الت ماث ل الن حاس ة أو الببلست ك ة ت حملق ف سقؾ الؽرفة القاتم أو ف الجدران الم صفر ة الم تقش رة أو ربما ف تقاط ع وجه وال س ما تلك األخاد د المتقاطعة ف جبهت وف خدي المفردات مبلمح: تقاط ع الصور الفنية الح ف ر: األخاد د ثابتة:مستمرة. ش 2 أ.م ت ح ملق: تنظر بشدة " نبتة تحملق ف سقؾ الؽرفة القاتم" صور النبتة إنسانة تنظر بشدة إلى سقؾ الؽرفة القاتم )التذوق الجمال ( -3 أ- -8 ب- بم ات سمت نظرة القاص األول ة إلى النبتة )الفهم والتحل ل( ش 8102 أ.م رأى ف ها مجرد واحدة من موجودات الؽرفة مثل الكرس والطاولة والمدفؤة والخزانة أو حتى إطارات الصور على الجدار ولم شعر بضرورة وجود عبلقة حب أو بؽض ب نه وب نها ما داللة كل من: )تذوق جمال ( ش 2 أ.م ت حملق ف سقؾ الؽرفة القاتم أو ف الجدران الم صفر ة الم تقش رة. سوء األوضاع الماد ة للقاص األخاد د المتقاطعة ف جبهت وف خد ي. التقدم ف السن. ما معنى كلمة )السؤم( المخطوط تحتها ف النص إن ها نبتة م تع ب ة وم قل قة ف آن معا وه تحتاج إلى عنا ة وم ة ك تنمو ببطنها السم ك كما أنها ترؼمن كل صباح على إزاحة الس تائر ك ترى الن ور أو راها وتجبرن على ر ها وتنظ ؾ أوراقها من الؽبار ثم تسم دها ب ن مد ة وأخرى أجزم بؤن كرهتها. ما أثار ؼ ظ هو ما قرأته ف إحدى الص حؾ من أن النباتات الت تع ش داخل الب وت تحتاج إلى من بتسم لها أح انا ألنها مخلوقات حس اسة كائنات ح ة تتلق ؾ االبتسامة كما الض وء الذي بعث الح اة ف عروقها. هذا ما نقصن ثم إن االبتسام ل س من طبع فؤنا ال أكاد أرخ شفت أمام أكثر األمور طرافة. )حسن ( الذي جاء بها عرؾ هذه الحق قة فك ؾ مكنن االبتسام لمجر د نبتة بل دة -المفردات إالع ن فوان: أول الش ء وحد ته ونشاطه. الح بور : السرور الصور الفنية )التذوق الجمال ( "كائنات ح ة تتلقؾ االبتسامة" صور النباتات أشخاصا ستقبلون االبتسامة "ك ترى النور أو راها" صور النبتة إنسانة تنظر بع ن ها إلى النور وصور النور شخصا نظر إلى النبتة "تجبرن على ر ها" صور النبتة إنسانة تجبره على سقا تها. ج- 4 -عدد ثبلثة أمور أثارت است اء القاص من النبتة. )الفهم والتحل ل( تحتاج إلى عنا ة وم ة ك تنمو فترؼمه كل صباح على إزاحة الستائر ور ها وتنظ ؾ أوراقها وتسم دها كما أنها تحتاج إلى من بتسم لها. 8 -ما داللة كل من: )التذوق الجمال ( أنا ال أكاد أرخ شفت أمام أكثر األمور طرافة. العبوس والتجهم 115
اكتب الجذر اللؽوي لكلمة )ر ها( الواردة ف النص. ش 2 أ.م أشار القاص إلى جملة من الحقائق العلم ة المتعلقة بالنبات.اذكرها ش 2 أ.م أن ترى الن ور أو راها ر ها وتنظ ؾ أوراقها من الؽبار ثم تسم دها ب ن مد ة وأخرى أفضل حل هو أن أضعها خارج الؽرفة عند زاو ة درج العمارة لكن )حسن ( أوصان بؤال أنقلها من مكانها ألن تؽ ر موقعها س إد ي إلى اضطرارها للت ك ؾ مع المكان الجد د وقد ال ناسبها فتذبل وتموت. خبلل شهر آذار انتعشت تلك النبتة ونمت بما وح برؼبتها ف التخل ص من ع وب صمتها ولكن هذا لم وقؾ صراع الص امت معها فه على أ ة حال كائن دهم ح ات خرق وحدت و تدخ ل ف وم ات لماذا ال أتخل ص منها أال مكن أن كون )حسن ( قد تآمر على ح ات بوضعها ف ؼرفت ح ن اقتربت دي من ساقها تحس ست تلك الس اق إنها خشنة مع طراوتها فك رت : لن ستؽرق األمر أكثر من ثان ة واحدة أد ر دي فؤقصؾ الس اق حركة واحدة وارتاح منها. قل بت الفكرة ف رأس فتوص لت بسرعة إلى أن ن مقدم على ارتكاب فعلة تنتم إلى سلسلة جرائم قتل الن فس تراجعت وتنهدت وجلست على المقعد ووضعت كف أسفل فك محد قا بح رة وقلق. ف تلك اللحظة رأ تها تشرئب وتول دت ألوراقها ع ون ع ون كث رة أخذت تراقبن بحذر فوجئت بشفت تفتر ان عن ابتسامة ؼ ر مفهومة على األقل بالنسبة ل. راقبت نمو ها الس ر ع كل وم كل ساعة حت ى كد ت أرى بع ن المجر دة ك ؾ تتفت ح أوراقها الجد دة وك ؾ تتبس ط مثل كؾ آدم ة وح ن أصحو ف الص باح أتفق د األوراق والراعم الجد دة وكث را ما سمعت صوتها صوت الطقطقة الخافتة لؤلوراق ف أثناء تفت حها ف الص باحات الباكرة. ولقد أ قظ ذلك الص وت ف أعماق فرحا طفول ا وضبطت نفس ذات مرة وأنا ابتسم لها. -المفردات : تمد عنقها لتنظر. ت ش رئ ب افتر : ابتسم وبدت أسنانه الت ف م قد م الفم. 5 -حاول القاص أن تخل ص من النبتة ؼ ر مرة ما الس بب الذي دفعه إلى التراجع ف كل مرة )الفهم والتحل ل( حاول وضعها خارج الؽرفة عند درج العمارة ما دفعه إلى التراجع: أن صد قه حسن أوصاه بؤال نقلها من مكانها ألن تؽ ر موقعها س إدي إلى اضطرارها للتك ؾ مع المكان الجد د وقد ال ناسبها فتذبل وتموت. خبلل شهر آذار فكر أن قصؾ ساقها ل رتاح منها. ما دفعه إلى التراجع: أ قن أنه مقدم على ارتكاب فعلة تنتم إلى سلسلة جرائم قتل النفس وشعر بؤن النبتة تراقبه بحذر راقبت نمو ها الس ر ع كل وم كل ساعة حت ى كد ت أرى بع ن المجر دة ك ؾ تتفت ح أوراقها الجد دة وك ؾ تتبس ط مثل كؾ آدم ة وح ن أصحو ف الص باح أتفق د األوراق والراعم الجد دة وكث را ما سمعت صوتها صوت الطقطقة الخافتة لؤلوراق ف أثناء تفت حها ف الص باحات الباكرة. ولقد أ قظ ذلك الص وت ف أعماق فرحا طفول ا وضبطت نفس ذات مرة وأنا ابتسم لها. 6 -بدا على القاص تحو ل إ جاب واضح نحو النبتة مع تطو ر أحداث القص ة: )الفهم والتحل ل( أ- ب ن مبلمحه. -فوجئ بشفت ه تفتران عن ابتسامة ؼ ر مفهومة تجاه النبتة - أخذ رقب نموها السر ع كل وم ك ؾ تتفتح أوراقها الجد دة وك ؾ تتبسط مثل كؾ آدم ة وف الصباح كان تفقد األوراق والبراعم الجد دة وكث را ما كان سمع صوتها صوت الطقطقة الخافتة لؤلوراق ف أثناء تفتحها ف الصباحات الباكرة. ما سببه ف رأ ك أن القاص أخذ عتاد على وجودها و رؼب ف بقائها.و ترك أ ضا للطالب. ما أثره ف النبتة أخذت تنمو سر عا بعد أن توافرت لها أسباب العنا ة ال وم ة. 116
وف األ ام البلحقة نمت وتوالت لها أوراق جد دة أوراق خضراء انعة وح ن بلؽت منتصؾ الجدار دب الخبلؾ ب ننا من جد د فؤنا أردت توج هها نحو الباب ك تكسو سار الجدار أما ه فتوج هت إلى ؼ ر ما أر د نحو النافذة. هدأ ت نفس أمسكت رأسها قلت كمن خاطب امرأة: من هنا أ تها العز زة ولو ت ع ن قها برفق ناح ة الباب ثم ربطته بخ ط مت صل بحافة ذلك الباب. وبعد أ ام عاد رأسها توج ه نحو النافذة فبد ت كؤن ما تنظر إلى الوراء. صح ح أن المشهد أثار ف نفس أسى مبهما وال س ما ح ن قد رت أنها أرادت بحركتها تلك لفت انتباه وتذك ري بالت فاهم الذي حص ل ب ننا لكن لماذا ال تستج ب لرؼبت على األقل إكراما الهتمام بها ثم إن المساحة المتبق ة من الجدار حتى النافذة ال تستوعب نمو ها وامتدادها فه مؤلى بالص ور. حاولت ل ع ن قها برفق وتصم م لكن ها هذه المر ة بدت أكثر صبلبة وإصرارا على التوج ه نحو النافذة وح ن قست أصابع عل ها قل بل أحسس ت بع ن قها ترتجؾ أجل لقد ارتجفت مرت ن. الو ه ن: الض عؾ. المفردات )التذوق الجمال ( الصور الفنية "ح ن بلؽت منتصؾ الجدار دب الخبلؾ ب ننا من جد د" "فبدت كؤنها تنظر إلى الوراء" أ- ب- الت ر هات: مفردها ت ر هة: األقوال الت ال ق مة لها. صور النبتة إنسانة تنظر إلى الوراء صور النبتة إنسانة على خبلؾ مع القاص. 7 -أراد القاص أن تس ر النبتة ف طر ق وأرادت النبتة أن تس ر ف طر ق آخر: )الفهم والتحل ل( لماذا أصر كل منهما على رأ ه ذو حفاظ: موؾ بالعهد. القاص: أراد لها أن تتوجه نحو الباب ألن المساحة المتبق ة من الجدار حتى النافذة ال تستوعب نموها وامتدادها فه مؤلى بالصور وكؤنه ال ر دها داخل ب ته و ر دها أن تنمو خارجه أو أن ترحل عنه النبتة: أرادت التوجه نحو النافذة: ح ث الضوء والهواء و كؤنها تر د البقاء والح اة ما نت جة هذا التعن ت على كل منهما القاص:قست أصابعه عل ها وهو حاول ل عنقها نحو الباب فانكسرت مما أثار ف نفسه خوفا ورأى ف أوراق النبتة ع ونا تتهمه النبتة: انكسر عنقها أوال ولم تمض سوى أ ام قل لة حتى ذبلت أوراقها واصفرت ثم جفت وسقطت د- 8 -ما داللة كل من: )التذوق الجمال ( المساحة المتبق ة من الجدار ملىء بالص ور.ذكر ات القاص الكث رة من الص عب أن أفهم أو أص دق ما حدث لكن تلك الع ن ق ارتجفت ب ن أصابع مثل سمكة ح ة ازد د ت إصرارا على تنف ذ ما بدأت ه وب نما أحاول ثن ها نحو الباب بإصرار إذ بها تنكسر كان الص وت الذي سمعته لحظتئذ أشبه بصوت كسر عظمة بشر ة ودهمن شعور من ارتكب جرما ف ؼفلة من الن اس والس ائل الذي نز من مكان الكسر لط خ دي أم ا رأسها فظل ب ن أصابع لم أدر ماذا أفعل به تلف ت حول بذ عر تراجعت قدماي نحو الوراء رأ ت ف األوراق ع ونا تت همن وإذ سقط الرأس من دي فتحت الباب وؼادرت الب ت. لم تمض سوى أ ام قل لة حتى ذبلت أوراقها حاولت إنقاذها نظ فت مساماتها بقطعة من القماش المبلول رو تها بحرص فتحت الس تائر و النوافذ لكن كانت أشبه بعز ز ر د االنسحاب من ح ات بصمت موجع. رو دا رو دا اصفر ت أوراقها كل وم تصفر أوراق جد دة ثم تجؾ وتسقط لم بق سوى أؼصانها الت اسود ت وبدت مثل أذرع سوداء لعنكبوت خراف تشب ث بجدار ثم سقط على األرض فجؤة ف إحدى ل ال أ ار ف عود الجدار مثلما كان متقش را مصفر ا وعار ا أما أنا فقد دهمتن رؼبة جامحة ؼ ر مفهومة برإ ة ذلك الص د ق )حسن ( لماذا اشتق ت إل ه ح ن سقط العنكبوت ف سكون تلك الل لة من أ ار المفردات ن ز : قطر وسال. تشب ث: تمس ك بقوة. دهم : فاجئ 111
8 -ما داللة كل من: )التذوق الجمال ( ه- ح ن سقط العنكبوت ف سكون تلك الل لة من أ ار. موت النبتة 3- بم وح استخدام القاص لفظة )عنكبوت( ف نها ة القص ة )التذوق الجمال ( التشبت بالح اة فقد كانت النبتة مقاومة متشبثة بالح اة كعنكبوت تشبت بالجدار ثم هوى وسقط 4 -ق ل: "ف العجلة الن دامة وف الت ؤن الس بلمة". اذكر ما د ل على ذلك من القص ة. )التذوق الجمال ( العجلة واضحة ف موقؾ القاص من النبتة فقد أراد التخلص منها ؼ ر مرة وف المرة األخ رة قست أصابعه على عنقها فانكسرت والندم ظهر واضحا دهمه شعور من ارتكب جرما ف ؼفلة من الناس بعد أن كسرها ثم حاول إنقاذها بتنظ ؾ مساماتها بقطعة من القماش المبلول ور ها وتعر ضها للضوء. المعجم والداللة -أضؾ إلى معجمك اللؽوي: -محد ق : منعم النظر. 8- ع د إلى أحد معاجم الل ؽة العرب ة واستخرج معان الكلمات اآلت ة: أقا ض :أبادل أو أعاوض 4 -ما الجذر الل ؽوي لكل من: الس ؤ م:سئم االنسحاب:سحب اسود ت:سود. 5 -ورد ف النص عبارة )خضراء انعة( وال انع: صفة للون األخضر ع د إلى أحد معاجم الل ؽة العرب ة وتب ن ألي األلوان تستعمل الص فات اآلت ة: الفاقع: األصفر الناصع: األب ض القان :األحمر الص اف :األزرق الحالك:األسود. الفهم والتحل ل مم استوحى القاص عنوان قصته من شكل النبتة الت أهدأها إل ه ألنها تشبه رسم القلب -0 ثم ة رابط ود مت ن ربط القاص بصد قه )حسن ( دل ل على ذلك. تعاطؾ حسن مع القاص خاصة وقت مرضه و ز ارته وإحضار حسن هد ة )نبتة تشبه رسم القلب(ملفوفة بالورق والشبر لصد قه اهتمام القاص بكبلم صد قه حسن الذي أوصاه بؤال ؽ ر مكان النبتة -8 2- أشار القاص إلى جملة من الحقائق العلم ة المتعل قة بالنبات وض ح ذلك. -تحتاج إلى الضوء والري والتسم د وتنظ ؾ األوراق -تجنب نقلها من مكان إلى آخر 9- اقترح نها ة أخرى للقصة تت فق مع رإ تك ومنطق األحداث. نمو النبتة وانتعاشها ورإ ة حسن وصد قة لها وه تكبر وتزهو. و ترك أ ضا للطالب 111
01- اشتاق القاص ف نها ة القص ة إلى رإ ة صد قه )حسن ( عبلم د ل ذلك ف رأ ك له عدة دالالت: و ترك أ ضا للطالب -أسفه وندمه على موت النبتة وكؤنه ر د نبتة أخرى من صد قه حسن بدل تلك الت ذبلت. -شعوره بالذنب لما حل بالنبتة وخجله من صد قه الذي أوصاه بالعنا ة بها. -ربما كون قد عاوده المرض بعد سقوط النبتة فاشتاق لرإ ة صد قة ل عوده و طمئن عل ه حامبل ب ده نبتة تشبه تلك الت سقطت. 00- " الحر ة حق طب ع لئلنسان" ناقش هذه العبارة ف ضوء فهمك القص ة. أن نترك اآلخر ن مارسون حر تهم كما شاءون وال نضؽط عل هم أو نقتحم ح اتهم ما لم تإذنا حر تهم. و ترك أ ضا للطالب. 08- تقب ل اآلخر ش ء ضروري ف ح اتنا ب ن مدى التزام القاص هذه المقولة ف رأ ك. لم كن القاص ملتزما التزاما مطلقا ف تقبله النبتة وفق أحداث القصة فف كل مرة كان حاول التخلص منها ألنها تزعجه وتث ر السؤم ف نفسه وقد اخترقت وحدته وح اته ورفضت التوجه إلى الجهة الت أرادها نحو الباب. وعندما شعر بتؤن ب ضم ره كان تراجع وأخذ أول مرة بتسم لها ابتسامة ؼ ر مفهومة ثم أخذ تفقد أوراقها و سر بسماع صوتها وه تتفتح فوجد نفسه بتسم لها أ ما أنجح برأ ك: إنسان سر ع التك ؾ مع العالم المح ط أم إنسان بط ء التك ؾ وض ح إجابتك. ترك للطالب -03 هبك أردت أن تقد م فكرة لؽ رك ف قالب قصص : 04- ما الفكرة الت تشؽلك وتر د التعب ر عنها أ- ب- ما الر مز الذي تختاره وس لة إل صال فكرتك معل بل ترك للطالب التذوق الجمال 4- وظ ؾ القاص عناصر الحركة والصوت واللون ف القص ة: أ- هات مثاال لكل منها. الحركة: انتعشت تلك النبتة ونمت.جلست على المقعد.لو ت عنقها.توجهت إلى ؼ ر ما أر د. سقط الرأس من دي. تسقط.تشرئب.اقتربت دي من ساقها.تحسست تلك الساق. الصوت:"كان الصوت الذي سمعته أشبه بصوت كسر عظمة بشر ة" "وكث را ما سمعت صوتها صوت الطقطقة الخافتة لؤلوراق" اللون:" اصفرت أوراقها.أؼصانها الت اسودت عود الجدار مصفرا. أو ف الجدران المصفرة" ب.ب ن الق مة الفن ة لها ف النص. تقر ب المعنى من نفس الملتق والتؤث ر ف ه ونقل أفكار القاص بصورة أوضح وأصدق. 5 -أشر إلى المواضع الت ظهرت ف ها المشاعر اآلت ة: الترد د:" قلبت الفكرة ف رأس تراجعت وتنهدت وجلست على المقعد" "تراجعت قدماي نحو الوراء" الد هشة واالستؽراب: " ما الذي جذبن إلى مجرد نبتة مسمرة مثل التماث ل النحاس ة أو الببلست ك ة تحملق ف سقؾ الؽرفة القاتم أو ف الجدران المصفرة المتقشرة أو ربما ف تقاط ع وجه وال س ما تلك األخاد د المتقاطعة ف جبهت و ف خدي " " فك ؾ مكنن االبتسام لمجرد نبتة بل دة " الن دم:"حاولت إنقاذها. كانت أشبه بعز ز ر د االنسحاب من ح ات ". "ودهمن شعور من ارتكب جرما ف ؼفلة من الناس والتسائل الذي نز من مكان الكسر لطخ دي" الفرح: " ولقد أ قظ ذلك الصوت ف أعماق فرحا طفول ا وضبطت نفس ذات مرة وأنا أبتسم لها" "فوجئت بشفن تفتران عن ابتسامة ؼ ر مفهمومة على األقل بالنسبة ل. 111
7 -الص راع ف أي قصة ال حدث ف فراغ فبل بد له من زمان ومكان وشخوص وحدث وؼ رها من عناصر أخرى وض ح هذه العناصر ف القص ة. الزمان: من شهر آذار إلى شهر أ ار المكان : منزل القاص الشخوص: النبتة القاص حسن صد ق القاص. الحدث: العبلقة ب ن القاص والنبتة الت مرت بمراحل وتحوالت كث رة إذ تبدأ العبلقة متوازنة ب ن القاص والنبتة فعبلقته فعبلقته بها تماثل عبلقته باألش اء من حوله مثل الكرس أو الطاولة أو الخزانة ثم تتحول العبلقة إلى حالة من عدم التوازن إلى حالة عدائ ة إذ تفرض النبتة عل ه تؽ را ف السلوك ال وم ألنها تحتاج إلى ري وتسم د وتنظ ؾ فك ر ف هذه المرحلة أن نقلها من مكانها و ضعها خارج الؽرفة ألنه ر د التخلص منها فقد تدخلت ف ح اته واخترقت وحدته لكنه تراجع عن ذلك وتبدأ العبلقة ف التحول إلى حالة من التوازن خاصة عندما انتعشت النبتة قل بل ف شهر آذار ثم تعود العبلقة إلى حالة عدم التوازن مرة أخرى فحاول التخلص منها مرة أخرى لكنه تراجع ورأى أنها تراقبه فعادت العبلقة متوازنة بعدها إذ أخذ راقب نموها و تفقد أوراقها و سمع صوت تفتحها لتعود العبلقة إلى حالة التؤزم عندما أجبر النبتة على التوجه نحو الباب فكسر عنقها وهنا بدأت مؤساة القاص إذ أحس باقترافه جر مة وحاول أن نقذ النبتة. ذروة التؤزم : انكسار عنق النبتة عندما رفضت التوجه نحو الباب. الحل: موت النبتة واشت اق القاص إلى رإ ة صد قه حسن 4- صن ؾ شخص ات القص ة إلى شخص ات نام ة وثابتة. الشخص ات الثابتة: حسن صد ق القاص. الشخص ات النام ة: القاص والنبتة. 5- ضع دك على مواضع التؤز م ف القص ة. عندما فرض القاص على النبتة التوجه برأسها نحو الباب لكنها رفضت وتوجهت نحو النافذة وعندما حاول إجبارها على ما ر د انكسرت وهنا بدأت مؤساة بطل القصة إذ أحس باقترافه جر مة وحاول أن نقذ النبتة 6- استخدم الكاتب القص ة لعرض أفكاره: أ- هل نجح القاص ف عرض أفكاره بهذا األسلوب من وجهة نظرك قدم القاص أفكاره ف قالب قصص جم ل أراد من خبلله أن قول: إن اإلنسان مسإول عن تحق ق السعادة ال لنفسه حسب بل لمن حوله أ ضا تلك السعادة الت تتمثل ف ترك اآلخر ن مارسون حر تهم كما شاءون ما دامت ال تإذي اآلخر ن فانكسار النبتة وسقوطها توضح الواقع المإلم لئلنسان بسس سلوكه. ورأى أنه نجح ف عرض أفكاره ف هذا الشكل الفن )القصة( ب- هب ك أردت أن تنصح صد قك بالص بر على حاله وعلى اآلخر ن استخدم أسلوبا فن ا لنصحه ؼ ر القص ة. بضرب األمثال أو الحكم أو الشعر الذي تضمن الحكمة أو بخاطرة أو ؼ ر ذلك. 121
قضايا لغوية الت م ز الت م ز: اسم نكرة منصوب ز ل اإلبهام عن ما قبله وهو نوعان: تم ز الذات )المفرد(: وهو الذي ز ل الؽموض عن لفظة أو كلمة بع نها تسبقه تكون عددا أو مقدارا من ك ل ووزن - ومساحة أو شبه مقدار أو فرعا للت م ز نحو:. قال تعالى: إن هذا أخ له تسع وتسعون نعجة ول نعجة واحدة فقال أكفلن ها وعزن ف الخطاب أ- اشتر ت طنا حد دا. ب- قد مت للعاصف ر حفنة قمحا. ج- لبس ت قم صا قطنا. د- 8 -تم ز الجملة )النسبة(: وهو ما ز ل الؽموض عن عبلقة تربط ب ن عناصر الجملة ف عبلقة المبتدأ بالخبرأو الفعل بالفاعل أو الفعل بالمفعول به وهو ما عرؾ بالت م ز المحو ل او ز ل اإلبهام عن جملة الت عج ب وجملت المدح والذم وهو ما عرؾ بالت م ز ؼ ر المحو ل قال تعالى: وكان له ثمر فقال لصاحبه وهو حاوره أنا أكثر منك ماال وأعز نفرا أ- ازداد الط لبة إقباال على تعل م الم ه ن. ب- وف ت الع م ال أجورا. ج- هلل د ر ه رجبل! د- ن ع م الص د ق خ ل قا. ه- تدر بات م ز تم ز الذات من تم ز الن سبة ف ما ؤت : - شهرا:تم ز ذات قال تعالى: إن عدة الشهور عند هللا اثنا عشر شهرا ف كتاب هللا أ- ب- قال تعالى: وال تمش ف األرض مرحا إنك لن تخرق األرض ولن تبلػ الجبال طوال طوال: تم ز نسبة ج- قال رسول هللا صلى هللا عل ه وسلم: " اإل مان بضع وسبعون شعبة ". شعبة:تم ز ذات تم ز نسبة ما أدق الب ت بناءا! د- ز تا: تم ز ذات ه- اشترى والدي ر ط بل ز تا. تشترك ف جماعة صد قات المكتبة اثنتان وعشرون طالبة. طالبة : تم ز ذات و- أكرم الم هذ ب صد قا! صد قا: تم ز نسبة ز- ؼرس ت األرض شجرا. شجرا: تم ز نسبة ح- خ- أعرب ما تحته خط إعرابا تاما : - هلل در ه عالما! أ- عالما: تم ز نسبة منصوب وعبلمة نصبه تنو ن الفتح الظاهر على آخره. أؼنى الن اس أكثر هم إحسانا. ب- أكثرهم: خبر المبتدأ مرفوع وعبلمة رفعه الضمة الظاهرة على آخره وهو مضاؾ وهم ضم ر متصل مبن ف محل جر باإلضافة 121
ج- لبس ت خاتما فض ة. خاتما:مفعول به منصوب وعبلمة نصبه تنو ن الفتح الظاهر على آخره. فضة: تم ز ذات منصوب وعبلمة نصبه تنو ن الفتح الظاهر على آخره. 3- امؤل الفراغ بتم ز مناسب ف ما ل : أ- الر ؾ أنقى من المد نة... هواء ب- البحتري أسهل من أب تمام...شعرا ت- شرب ت كوبا...ماء ث- اشتر ت فدانا...أرضا 4 -اجعل كل اسم مم ا ؤت مم زا ف جملة مف دة من إنشائك: كؤس: شربت كؤسا لبنا ذراع: باعن التاجر ذراعا حر را رطل: اشترى والدي رطبل ز تا صاع: اشتر ت صاعا طح نا ثوب: ألبس ف الشتاء ثوبا صوفا سبعة وعشرون: ف الصؾ سبعة وعشرون طالبا 5 -ع د إلى الفقرة الت تبدأ ب "حاولت ل عنقها" إلى الفقر الت تنته ب "إذ بها تنكسر" واستخرج منهما الت م ز وأعربه إعرابا تاما. بدت أكثر صبلبة: تم ز نسبة منصوب وعبلمة نصبه تنو ن الفتح. ازددت إصرارا: تم ز نسبة منصوب وعبلمة نصبه تنو ن الفتح الظاهر على آخره. ة التم ز اسم منصوب ؤت إلزالة الل بس والؽموض عن كلمة أو جملة سبقته المعدود من إلى 99 عرب تم ز كوكبا تم ز منصوب وعبلمة نصبه تنو ن " ا أبت إن رأ ت أحد عشر كوكبا " الفتح بعد المقدار والمقاد ر " لتر, متر, دونم, طن " ماء تم ز منصوب عبلمة نصبه تنو ن الفتح شربت لترا ماء [ أفعل ] بعد اسم التفض ل " أنا أكثر منك ماال " ماال تم ز منصوب عبلمة نصبه تنو ن الفتح + اسم منصوب بعد الفعل + ن أو هاء أو الكاؾ زادك قو زاده قوة زادتن قوة قوة : تم ز منصوب عبلمة نصبه تنو ن الفتح 122
الكتابة في ضوء د ارستك فن القص ة وفن الت مخيص سابقا اكتب في واحد من الموضوعيين اآلتيين: قص ة بما ال يقل عن مئتي كممة تتناول فيها أحد الموضوع ي ن : )العجمة وتجن ب الت سرع( أو )أهمي ة الص ديق في حياتنا(. ممخ ص أحداث قص ة )رسم القمب( التي درستها في حدود مئة وخمسين كممة. -1-2 الذاتي التقويم بعد كتابتي القص ة وتمخيصي أحداث قص ة )رسم القمب( أتأك د من أن ني: القصة. في والمكان الزمان عنصري ارعيت -1 2- صن فت الشخوص نوعين: رئيسة وثانوية. 3- استخدمت الحوار القصصي بنوعيه الداخمي والخارجي. 4- حد دت العقدة في القصة. 5- أعدت صياغة النص بمغتي الخاصة من غير الرجوع إلى النص األصمي. 6- حافظت عمى األفكار من غير تدخ ل أو إصدار أحكام 123