المو * اقر : ع قلم مخطوطة طب ة أحسائ ة نف سة وف دة من القرن العا الهجري الطب كتاب الرحمة والح مة الغاف ف ما اخ ت ومواف أو ترت ب ل المخطوطات الا حسائ ة تص ر الخاصة من خلال اهتما الشخ ومتا ع مكت ة تتواجد فيها أ بن ع محمد بن الشيخ ال ب الهجري. أي م ان وخصوصا مصورات مخطوطات الف لسوف مخطوطات و (رحمه الله ( وهو من علماء القرن التاسع جمهور الا حسا أطلعت مؤخرا ع معلومات لمخطوطة مهاجرة من ضمن المخطوطات المهاجرة إ لاد وال احث الا صدقاء مستمر من عض و ش ل المعلومات ت اعا هذه وتصل والغرب ال ق والمهتم بتحقيق المخطوطات و معلومات عن مخطوطة أحسائ ة طب ة نف سة من الهجري و لشخص ة أحسائ ة منتصف القرن العا القرن العا الهجري وتم سخها ال اجم والا علام ع لما انه من أ ة ع قة لا ول مرة أسمع اسمه ولم ذكر مجاميع كتب الا حسا العلم ة وهذه المخطوطة النف سة ل ع بن "أحمد بن جمهور أ ابن أ ة الا حسا " أبراه م أ جمهور الا حسا ا ( أي أشارة إ وجود اسم هذه الشخص ة ) أحمد بن أ جمهور المس كتابها الذي حمل عنوان كتب ال اجم والا علام الرجال ة والمصادر التار خ ة ولم أجد س ثناء مقدمة اسمه من أشارت إ أول اشميتكه ف ساب نا وف سورة ال قة الا لمان ة الا حسا علم ال لام والفلسفة "عالم أف ار ابن أ جمهور الاث ع ي القرن التاسع الهجري" الش الاسلام 1 الذي قدمته إ قسم والعرفان لن ل درجة الا ستاذ ة والدكتوراه وقد ط عته الدراسات الا سلام ة الجامعة الحرة برل اللغة الا لمان ة دار ب ل لل ل دن عام 2000 م فقد أشارت ال وف سورة ساب نا 2 ع بن ابراه م بن اشميتكه ترجمتها لح اة وس ة الف لسوف العارف الشيخ محمد بن الا حسا (مكت ة بودل ان مخطوطة وجود من علماء القرن التاسع الهجري ا جمهور أ هنتغون ( 421 أ سفورد ب طان ا الطب تحمل اسم كتاب الرحمة والح مة الطب أو الغاف وهو من تص ف أ جمهور الا حسا "وخلال "أحمد بن ع بن أبراه م بن ترت ب 1 الا حسا اللغة الالمان ة دار ب ل ق د ال جمة الع ة وس طبع و صدر ضمن سلسلة دراسات كتاب عالم اف ار ابن أ جمهور الا حسا لا ح اء ال اث لبنان.ب وت الا حسا مؤسسة ابن أ جمهور و حوث حول الشيخ محمد ابن أ جمهور 2 مس قة من المان ا لها مجموعة كتب ودراسات و حوث وتحق قات مهمة
ح استف ت عن هذا الاسم من المؤرخ ال احث الس د هاشم الشخص صاحب كتاب موسوعة "أعلام هجر من الماض والمعا ن" وقال انه لم سمع بهذا الاسم من ق ل اطلاقا ولم ذكره أخوه الشيخ محمد بن أ جمهور كت ه أو إجازاته ولهذا س كون مصدرنا الوح د للمعلومات ح ا عن هذه الشخص ة هذه المخطوطة النف سة وا ل تتضمن المعلومات لتال ة : الا حسا اسم مؤلف المخطوطة : أحمد بن ع بن أبراه م بن أ جمهور ف ما اخ ت اسم المخطوطة : كتاب الرحمة والح مة الطب أو ترت ب الغاف ومواف موض ع المخطوطة : مجال الطب وصف وترك ب الا دو ة ومن الا عشاب عدد صفحات المخطوطة : 300 ورقة تار خ سنة سخ المخطوطة : 27 ر يع الثا سنة 942 هج ة اسم ناسخ المخطوطة : حس بن ع بن ح بن ع النج ل ال حرا اسم من تملك المخطوطة الا ول : محمد بن سع د بن غل ان الاوا تار خ تملك المخطوطة الا ول : شهر محرم الحرام من سنة 974 هج ة الثا : محمد فتح الله رئ س الا ط اء حلب اسم من تملك المخطوطة الثا : ر يع الاول سنة 1038 هج ة تار خ تملك المخطوطة ملاحظة مكت ة ع أول صفحة كت ت ع ظهر المخطوطة : ) ظهر أن أحمد اخذ عن أخ ه محمد ل ون جدهم إبراه م والا ب ع ف ظهر أنهم أخوة و جمعهم الجد إبراه م سنة حرر الدي اجة الجمهوري ما هو وهو أخرمن تمل ها سنة كت ت قلم متملك المخطوطة الثا رئ س الا ط اء حلب أو غ ه 1046 هج ة ) ولا ادري هل هذه الملاحظة 1038 ه محمد فتح الله : وكتب المؤلف اسمه ال ح نها ة دي اجة مقدمة كتا ه المخطوط النص التا " سم الله الرحمن الرح م الحمد الله الجاعل الحمد لنفسه ومودد الع اد ا دار قدسه وتع د ه ع اده لم د إنعامه وجعله خال ا لفضله و كرامه فضل الا سان ع ساير الحيوان فض ل ال تا ة والنطق اللسان فله الحمد سائر الازمان وع تتا الامتنان وخص نوعه وص الله ع ا ف العالم و عد فلماكنت ابناء زمان ساعدهم الاهم فالاهم لحضور الهمم لا لقصور الهمم شاغلت ذلك مدة مد دة وافن ت ف ه عمري س ينا عد دة ا ان اتفق ل عض من ان ألف مجالس الاداب ومن هو معدود من م جال الطلاب مص بته اهله من مصا ب الا دان فادحة عة الحدثان و انت قل ل زمان حدثت ومع
قلة استح م و مص ة مشاهدة الع ان صداع ذهب منه العينان فاستغاث ذلك الصاحب المواظب وش ا ما جده من مضض المصا ب وكنت ف ما سلف من الزمان دا ذلك الاوان ارى ان ال تب الطب ة من الهذ ان لقلة سال ها من أهل الزمان وح دعت الحاجة ا النظر عمدت ا كتاب محتقروقل ل س الرحمة الطب والح مة فنقشته الفكرة وتدبرته تدبر ذوي الخ ة فوجدت الدال الحاصل الماء النازل وح قرأت لامه وت عت اح امه وجدتها حتاج ا الاستفراغات اعطاء عض المسهلات ومساعدة القوة ع دفع الافات ب لزامها الاغذ ة المصلحات واستفراغ المادات الحاصلة الدماغ السعوطات واستخراج ذلك الخلط من الع ب عض إلا لحالات ف د برت ما ذكرت ذلك ال تب الطب ة النظر ع ذلك اق لت زمان قل ل فلا جل العل ل فحصل منه الشفاء وف ت عليها تلك الانفس الا ب ة ووجدت ال تب شتمل ع اسماء الادو ة لسان من سلف لا لسان من تخلف امر المعالجات متوقف ع معرفة الدو ات المسم ات و ان الفضا ل القدح الشيخ الاجل الاوحد مست مل الفضا ل ومنبع الفواضل الذي ب المع و ب منها القدح ال ب الاع صاحب المصنفات ورب المؤلفات الذي است ملت و ح ك ف ة ذات ه الا س ة ولا شك انها صارت قدس ة لانها اتواج ح الذوات العل ة العلوم الاله ة مقرر المعقول والمنقول جامع الفروع والاصول شمس دين الاسلام تل الامال وعنده تحط الا ثقال وعل ه المعلول والمسلم كهف الا مان والمؤمن ال ه العلوم المتهجد الفنون الس الاقوال والافعال ذلك الجامع ع عصاصة العص وصغر المجاهد ال ارع النجوم محمد بن الشيخ الزاهد العا دالجار وازهار الد ا غ اهب الفضا ل والحايز اقصاب السبق عند التفاضل ع بن الشيخ المعظم والفق ه المكرم ابراه م الاحسا تغمدهما الرحمان الرضوان واسكنهما ر هما حب ة الجنان وجعلنا من الجمهوري : اجمع الم ام جاه آم غ ارهما م دان والشاق لاثارهما المقتف مثلهم اذا جمعتنا اج ر المجامع خابرعن خابر فجئ اول ك ا ا ي الفخار بنفسه فان زعم زاعم او و ابرعن ابر ومالفخر العظم الرم م وانما فخار الذي المعا ثم قلت لهم س وا وراي فلما شارفوا و قت الاثار سل ت طرق انف راغم شق الغ ار شعرا : خ سوا ولست أقول كقول التنو اشعاره إذ أ ف افتخاره ل اقول وأ وان ك نت الا خ زمانه 3 لا ت ما قد ج ته الا وائل و ان ادام الله ظلاله واتم عل ه فضله وافضاله ش خنا القد م وله علينا السا قة العلم 3 والتعل م ومن جملة الخ ات لنا الجار ه ع د ه وان انت مقصورة منه وال ه مجاهدته المتو عد سنة 906 هج ة الا حسا جمهور أ بن ع الشيخ محمد بن قصد
ب ا ساب الفضا ل جميع ال تب من مش تات الم اهل جمع فيهاكتاب مصنف ومطول ف ه الاغذ ة مع ح ع دواء ع انفراده والنص مؤلف معرفة أسماء الادو ة ولم أ عل ه ال شف عن انداده تأل ف عض القدماء الماض من ا ابر الروم لقب ا جعفر 5 4 الفه من قول الحك م د اسقور دوس الغاف أحمد بن محمد بن سند ال ل الاندل 6 وذكر غ هما من علماء المتأخ ن ومن أ عدهما من وتلم ذه المشهور جالينوس التا ع فلما نظرته وجدته ستصعب منه الطلاب و ستعلوا ا ه ع كث الطلاب وجعله الم وحات و ان تعلمه ح المسم ات ون ع اسماء ع قسم ونوعه نوع ن ع العرب ودر ته هذا الفن كث يراه اف الدلالات عند الحاجة ا تقي س عض المسم ات وانما فعل ذلك خوفا واح ازا من التصح ف والسماحة التح ف فلذلك ادرج قت عضه عضا لاعتماده ذلك ع صورة عند ل متجا س من حروف ات ب حاء المكتوب لا ع اللفظ المطلوب فجعل ال اء والتاء والثاء والنون وال ا جم عا لان الجميع وجرا ع مافعلت من الملام نفسه خوفا ع واحدة وانما اختلافه الاعاجم كتا ة كتب ولم ارا ماذكرت وجهان وصحيح وقام ذلك عددان احدهما: ان الالفاظ ع ة المعا لا شتغل بها للب ان فضلا عن تصورنفورالجنان فاذا المثا غامضة ليتم م ان طل ت اسما اللسان فاذا لنحرم من استقلاله ش ه ر ثما عزه الع ال استعلق لك انت الاما ن مشهورة التب ب زال المحذور وحصلت العرض المسطور وثان تهما: فله اليونا ل عرف التصح ف ونقف ع التح ف ف ان مراعاة الاهم واهم من عرف اللسان ت ب وابتدأت الاسماء لتص فها المسم ات ل كون ف عت له التب ب وقمت له ال 4 هو أبو جعفر بن محمد الغافقي من علماء القرن السادس الهجري اشتهر بمعرفته الجيدة بالنباتات ووصفها في كتبه أحسن وصف أهم مو لفاته: كتاب "الا دوية والمفردات" اختصره ابن العبري وترجم إلى العبرية واللاتينية. "جامع المفردات" وقد اختصر في "المنتخب" بواسطة ابن العبري و توجد منه عدة مخطوطات. "منتخب الغافقى في الا دوية المفردة" كتاب "الا عشاب والنباتات الطبية" 5 د ي سق ور يد وس (اسمه الكامل ديوسقوريدس فيدانيوس) (باليونانية (Διοσκουρίδης طبيب يوناني ولد في ع ين ز ربة في قيليقية (منطقة بشمال الجزيرة السورية وجنوب شرق تركيا حاليا) حوالي سنة 40 م. درس الطب في الا سكندرية ثم في أثينا حيث تتلمذ على ثيوفراسطوس. ثم أتى روما فأصبح طبيبا عسكريا في الفرقة الا جنبية في عهد الا مبراطور الروماني نيرون وطاف بين سنة 54 و 68 في قسم كبير من أوربا واستفاد من رحلاته لتعميق معارفه السريرية والنباتية واستمد منها عناصر كتاب يعد أول وصف للا دوية وتحضيرها باستخدام الا عشاب الطبية. ي عرف كتابه لدى الغرب باسم (باللاتينيةMedica :) de Materia نقله ا ص طفن بن سيل إلى اللغة العربية ثم راجعه أستاذه حنين بن إسحاق. ي عرف في المصادر العربية بعنوان (كتاب الحشائش) أو (كتاب الحشائش والا دوية) أو (كتاب الخمس مقالات) أو (المقالات الخمس) أو (هيولى الطب) أو (كتاب ديسقوريدوس في الا دوية المفردة). توفي ديسقوريدوس حوالي سنة 90 م. [1] 6 ج ال ين وس (نحو 129 200 م) هو طبيب و فيلسوف يوناني وي عتبر أحد أعظم الا طباء في العصور القديمة. أثر جالينوس على تطور فروع علمية عدة و منها علم التشريح [2] علم وظائف الا عضاء (فيزيولوجيا) و علم الا مراض [4] [3] (باثولوجيا) علم الا دوية و علم الا عصاب [5] فضلا عن الفلسفة و المنطق.
ح ادرجت الحرف الواحد الثمان ة ا ح ابتغاء المهمات فقلت اب كذا حرفكذا والع ون الحرف ومالم ي لغ ذلك اقت ت ع ماف ه وا ت ا مال س ف ه فقلت ول س وانما خالفته ت ب ال ات ت ح كذا ا ا اخر ا جد ع مادته لم أعاذره التب ب ثم عد ذلك علقت ع جميع الاسماء حروف تدل ع مقصود آت ذا ره فجعلت ع ماتفق عل ه الاسم منا ومن تقدمنا الع مع معلوم وماخالف سمينا قلت ف ه كذا ف ه لم يوجد وما هو م دل مص ب مع ص علقت عل ه سا قا ال اب وماذكر لغتناكذا القد م ولاعندنا جعلت عل ه م دل وعرفت ب دله وما ان مختلف ف ه علقت عل ه هذه النقطة وما ان مجهول عندي علقت عل ه ج مع مجهول هكذا ا اخره ان شاء الله تعا وجعلته لنف تذكرة وآحسن عدي ان طل ه ت ة واسال الله ال م ان جعل مافعلته نافعا للطالب ذخ ة يوم الدين وهو حس ونعم الوك ل ايها الناظر ف ما الفت والواقف ع ما ن ت اعذر اخاك فانه لم يولد الاندلس ولا شأ المغرب ولم جد ش خا اخذ عنه هذا العلم ولا فهما احد عنه الفهم ل م الط ق لا رفيق واستا س ف ه لا ان س وحن ا ان وجد وطلب ا ان غلب فان وجدته قد نهضت ه ف حته وسمت ه همته فاعرف له حسن ذوقه و عد عودة وفق ذهنه وصواب حدسه وان وجدت عطل فكن ومواف " و عت ف ه متو لا الغاف ف ما اخ ت له ساترا ولفاعله ذا را وسميته "ترت ب ا قصدي معتمدا عل ه قو وفع وهو حس ونعم الوك ل قول الفق ا الله الاحسا لدا ومولدا وم شا ومحتدا." الغ الغفور جمهور أ بن ابراه م بن ع احمد بن هذا النص أنه ي حم ع والده الشيخ ع بن أ جمهور وجده الشيخ و لاحظ الا حسا الت ج ل أبراه م وقد توف ا القرن التاسع و ذكر الشيخ محمد بن أ جمهور والا طراء العل وهذا دل انه أستاذه و ان ح ا ما قال " و ان أدام الله ظلاله وأتم عل ه فضله وأفضاله ش خنا القد م وله علينا السا قة العلم والتعل م " ولا علم أن المخطوط هل تم تأل فه نها ة القرن التاسع الهجري أو دا ة القرن العا الهجري لان الشيخ محمد تو عد سنة 906 ه حسب أخر ما ت ه إجازته لابن عذاقة الح و ذا ان دا ة الا حسا ان القرن العا الهجري ف ما ستف د من النص ان الشيخ محمد بن أ جمهور ح ا وق ب منه وتو ودفن الا حساء مسقط رأسه لدة الت م ة والله العالم و ظهر الغفور ع بن مماكت ه الشيخ أحمد نها ة المقدمة " قول الفق إ الله الغ احمد بن الاحسا لدا ومولدا وم شا ومحتدا "انه لم يهاجر من لده الا حساء إبراه م بن أ جمهور الذي ولد ف ه و شأ وترع ع وعاش ل ع مره ر ع وطنه الا حساء ط لة ح اته. وكذلك لاحظ من هذا النص "ومن جملة الخ ات لنا الجار ه ع د ه وان انت مقصورة ا ساب الفضا ل جميع ال تب من مش تات الم اهل جمع فيهاكتاب منه وال ه مجاهدته
ف ه الاغذ ة مصنف ومطول مؤلف معرفة أسماء الادو ة ولم أ مع ح ع دواء ع انفراده والنص عل ه ال شف عن انداده" ان الشيخ محمد بن ع بن ابراه م بن أ جمهور الا حسا ان صاحب مكت ة موسوع ة ل العلوم وهو من سخ وكتب هذه المخطوطة ق ل ان قوم الشيخ أحمد ب ضافة مايراه موافقا له من أدو ة ومعلومات مهمة. ثا ع المخطوط وهو " محمد فتح الله رئ س الا ط اء حلب " 7 نلاحظ وجود اسم تملك وهو محمد بن فتح الله الطب ب الحل المتو عد 1042 ه ما ذكر الزر أعلامه وله "رسالة أحوال الطاعون وما ستعمل زمانه"وهذا دل ع أهم ة هذا المخطوط الذي تمل ه رئ س الاط اء حلب واذا انت الملاحظة ال كت ت ع ظهر المخطوط له فهذا دل انه تو عد سنة 1046 ه وهذا التار خ جد د ومعلومة لم ذكره الزر او من ترجم لرئ س الا ط اء حلب ال تب والمصادر. من الا عشاب او ما س الطب ة الادو ة ترك ب اليوم الختام هذه المخطوطة المهمة الطب ال د ل مرت ة فصول ومب ة الحروف الا جد ة وهذه المخطوطة ت ز تضلع أحد علماء الا حساء علم الا دو ة والطب و زاهتمام الا ط اء بهذه المخطوطة ما هو الا حساء تملك رئ س الا ط اء حلب لهذه المخطوطة رغم عد المسافة الجغراف ة ب وحلب. مكت ة أور ة و ستحق منا ومن أصحاب هذه المخطوطة موجودة ومحفوظة الا حسا العمل ع تحقيق هذه المخطوطة وط عها الاختصاص الط أو المهتم ال اث ال اث ة. و ها لتأخذ م انتها اللائقة المكت ة الع ة الطب ة اتب و احث من الا حساء مهتم بتحقيق ال اث المخطوط 7 و اد ب من أهل حلب له ديو ل ال ان شعر قال عنه الزر أعلامه هو فتح الله بن محمود بن محمد العمري الانصاري أدو ة الطاعون مخطوط وحاش ة ع تفس الب ضاوي ومجاميع. المصدر:أعلام الزر ج 5 صفحة 135 مخطوط وله رسالة