جدول للمق ارنة بين النصوص من حيث التحليل النصي ل ترمجة قائل النص مناسبة النص حتليل مضمون النص احلكم العام على النص الشكل: من زوايا متعددة: اإلمام علي

النسخ

1 جدول للمق ارنة بين وص من حيث التحليل ي ل ترمجة قائل مناسبة حتليل مضمون احلكم العام على اإلمام علي بن أبي طالب رابع اخللفاء وأحد العشرة املبشرينباجلنة ابن عم الرسول وصهره ولد قبل اهلجرة ب 32 سنة وتويف سنة 40 ه هذا وعظ ووصية من والد لولده ويف الغالب ليس هلا مناسبة معينة ليوجه بها احلسني رضي اهلل عنه. األفكار هذا مجيل مؤثر هذا سهل األسلوب مناسب للةقام اختار حبرا مناسبا رويا مناسبا ألفاظا سهلة ميسورة مألها باحلمكم فيها من اجلناس والطباق واملقابالت ما جيعل املنصوح يتأمل يف املفارقات بني خصلة وخصلة وبهذا يمكون قد بلغ شأوا يف البالغة والفصاحة. شمكل و فكرة نصح وإرشاد هي املنت هلذا. -املطلع: كان بالنداء أحسني اخلتام : اخلتام كان حبمكةة امجيلة سهلة مألوفة تراكيب سليةة ليس فيها ما يعيبها -هناك التفاته سريعة يف الثالث اليت صور فيها قدوم الرزق -"املتقرب" جناس - يا م ن ي ع ذ ب م ن ي ش اء ب ع د ل ه االحرتاس املتصل بالعقيدة - اسأل اإلله سؤال متقرب واسأله دار اخللود واسأله بإخالص إحلاح على املعنى واخ ف ض ج ن اح ك ل لص د يق كناية عن التواضع - و اط ل ب ه م ط ل ب امل ر ي ض ش ف اء ه طباق العاطفة:صادقة و حارة و قوية اخلارجي البحر كامل تام ذي العروضة الصحيحة الضرب التام الصحيح ينتهي بالباء املضةومة فهو مصرع وهذا احلرف الذي أجده مناسبا للنصح وهو مناسب متام املناسبة للغرض التفعيلة سباعية من حيث كثرة احلروف يف الدرجة الثانية ووزنها متفاعل القافية الباء املضةومة وأيضا نتأملها وجندها خالية من الردف ومن التأسيس الداخلي يتةثل يف نسق التعبري وانلسنات البديعية والتقفية الداخلية تمكرار احلروف وما فيها سواء من هةس أو لني أيضا يتةثل يف النغم اخلفي الذي حنسه صفحة 1

2 هذا قصيدة للشاعر حافظ إبراهيم يف اللغة العربيةوهي ثالثة وثالثون بيتا. ترمجة قائل مناسبة حتليل مضمون احلكم العام على شاعر مصري ولد سنة 8311 ه وتويف سنة 8238 ه عن عةر 66 سنة ولد يف أسيوط وعاش فقريا وكان يعيش يف كنف خاله وعندما رأى أن خاله ضاق به حبث هو عن الرزق بنفسه وبعد ذلك بدأ بالدراسة وعةل يف انلاماة والتحق باملدرسة احلربية ثم عةل ضابطا برتبة مالزم وعني يف وزارة الداخلية ثم أرسل إىل السودان مع احلةلة املصرية بعد ذلك أحيل على املعاش ثم اشتغل حمررا يف جريدة األهرام إىل أن تويف له عالقة بالشيخ حمةد عبده وبمكثري من معاصريه أعجب بالشاعر حمةود سامي البارودي وهو شاعر من الشعراء الفحول يف املناسبة بأنه يرى أن هذه اللغة زمحتها اللغة األجنبية ثم أهلهاأهةلوها و بدؤوا يتخلون عنها وما يراه من تنمكر هلذه اللغة يف اجلرائد والصحف واملالت وع وسائل اإلعالم فقال هذه القصيدة منجاة من العربية ألهلها. فالفمكرة العامة هي فمكرة واحدة. واضحة سهله والفمكرة عميقة جدا ومرتابطة ليس هناك انقطاع أو فجوات بني االفمكار اجلزئية فمكرة واحدة يقلبها الشاعر ميينا ويسارا حتى يوضح فمكرته إن الشاعر استطاع أن يبدع وأن جييد يف تصوير مأساة هذه اللغة العربية بهذا اإلحكام واإلبداع. بشكل و عذبة سهلة لمكن أتى ببعض المكلةات اليت حتتاج إىل رجوع للةعاجم لرياوح بني األمرين الرتاكيب تراكيب مرتابطة مجيلة حقيقية ومع ذلك فهناك بعض الرتاكيب اليت سلك فيها أسلوب اجملاز من االستعارات والكنايات وحنو ذلك. بديعة واخليال فيها واسع رسم صورة رائعة مجيلة ملا حيدث للغة العربية. العاطفة:عاطفة حسرة و شمكوى و أمل وهي حارة متوقدة واستطاع أن يؤثر يف كل من يسةعهاوهذه العاطفة ثابتة فهذه القصيدة ستبقى أنشودة اللغة العربية يف كل زمان. اخلارجية للوزن من البحر الطويل والعروضة هنا حذف فيها الالم والنون الساكنتني من أجل التصريع والتصريع صار سببا جلةال هذا. حتولت إىل مفاعل من أجل التصريع أما عروضة البحر الطويل مقبوضة دائةا كةا أن عروضة البسيط التام خمبونة دائةا القافية: هنا الروي فيها التاء املمكسورة اليت يصحبها املد الذي يشي باحلسرة وهذا احلرف مجيل ومناسب جدا هلذا. : القافية الروي مسبوق بألف وهذه األلف تعد ردفا وهو ردفا ألفي. صفحة 2

3 العصر احلاضر. الداخلية فيها التمكرار الذي يؤكد على واملعنى أو تمكرار بعض ليؤكد وليعيد احلسرة. النغم اخلفي نراه واضح ا عندما نقرأ نغم احلزن ويف القصيدةإحياءات وفيها صدى عاطفي حنسه هلذه احلسرة. صفحة 3

4 وهذا نص جاهلي لألفوة األودي: ترمجة قائل مناسبة حتليل مضمون احلكم العام على هذا الشاعر شاعر جاهلي مياني هو أبو ربيعة كان من بين أود من ملحج كان سيد قومه وقائدهم يف حروبهم وكان من الشعراء احلمكةاء ولقب باألفوه كةا قيل لغلظ شفتيه وظهور أسنانه تويف قبل اهلجرة ب 43 سنة والقصيدة ال تتجاوز سبعة عشر بيتا. فاملناسبة هنا بال شك اضطراب وخالف بني عشريته وتنازع لآلراء بينهم وهذا االختالف دائةا يؤدي إىل نتيجة غري مرضية. املعنى واحد يقلبه الشاعر لنا بوجوه متعددة وكذلك يلح على املعنى كثريا وأعاد وأبدأ عليه مع أن األبيات قليلة لينقل لنا الفمكرة اليت يريدها. حنكم عليها بأنها جيدة وأن الشاعر وفق يف نقل معانيها وأفمكارها وأنها أدت الغرض الذي قيلت من أجله. بشكل العاطفة: و مع أن الشاعر جاهلي إاال أن ال جند فيه ألفاظ غريبة إال النزر اليسري يضرب مثال حمسوسا للنتيجة املعقولة اليت يعيشها القوم. صور مجيلة اخليال واسع رسم صورة متحركة صور املعقول بانلسوس عاطفة األمل واحلسرة على ما حيدث لقومه وعاطفة قوية وحارة وصادقة أيضا هي عاطفة ثابتة اخلارجية البحر البسيط التصريع ال يوجد هذا يشري إىل أنه ال وقت للشاعر أن جية ل قصيدته. فالشاعر مضطرب ومتحسر عدم التصريع انعمكاس قوي لعاطفة الشاعر. الروي فيها الدال املضمومة والدال من احلروف القوية والشاعر يف موقف أزمة كبرية جدا فةناسب له هذا احلرف. الداخلية نرى أن النغم اخلفي الذي حنسه قد سيطر على القصيدة كلها ليوحي لنا بعاطفة الشاعر وليؤكد لنا ما يعيشه الشاعر من جو نفسي حزين عةيق يائس. صفحة 4

5 حتليل نص شعري البن الوردي. األطول من بني هذه وص ألنه يف ستة وسبعني بيتا ترمجة قائل مناسبة حتليل مضمون احلكم العام على عةر بن مظفر بن الوردي ولد سنة 698 ه يف معرة النعةان بسوريا وتويف سنة 949 ه يف حلب شاعر أديب مؤرخ قاض وولي القضاء مبنبج وله مؤلفات كثرية منها شرح ألفية ابن مالك وكانت بينه وبني صالح الدين الصفدي مناقضات شعرية ال تنسى وله ديوان شعر أيضا إال أن هذه القصيدة ليست يف هذا الديوان بل أضيفت إىل املطبوع. أما مناسبتها فهي نصيحة أفمكار كثرية تدور حول معنى يحة وإن كان فيه أجزاء كثرية من يحة يف حسب اختالف املنصوح به. احلكم األخري وفق الشاعر يف إيصال هذه يحة للةنصوح ويف قدرته على أن جيعل الناصح يقبل هذا ح ملا ضرب من أمثلة وملا من شواهد وملا استفاد أيضا من أحداث التاريخ بشكل العاطفة: و سهلة وواضحة وعذبة ومجيلة يف غالبها وإن كان هناك بعض الغريب البسيط. الرتاكيب مرتابطة وعميقة وفيها العديد من الوجوه البالغية كبعض االستعارات وبعض المكنايات وبعض التشبيهات اجلةيلة هناك صور مفردة مركبة كبعض االستعارات املفردة والتشبهيات املفردة وبعض التشبيهات التةثيلية وهناك اخليالية كةا صو ر احلمكام وعندما حث اإلنسان أن يبتعد عن احلمكم عاطفة الناصح. الناصح يف الغالب صادق وخملص العاطفة قوية العاطفة صادقة مشاعر الشاعر هنا متوقدة وحارة والعاطفة ثابتة. اخلارجية القصيدة من البحر املديد والروي هو الالم والقصيدة مصرعة وليس فيها ما يعيبها من عيوب القافية والقافية مقيدة هلذا التزم احلرف الساكن الذي هو الروي ويلتزم حركة ما قبله فال عيب على الشاعر يف ذلك.مل يرد أن يقع يف عيب من عيوب القافية كالتضةني أو حنو ذلك أو تمكرار مثال كلةة دون فاصل يعتد بها وهو سبعة أبيات. الداخلية موسيقى موحية عاطفة موحية وإيقاع موحي وله أصداء جيدة وفيه تمكرار وإحلاح على بعض املعاني سواء ب أو بالمكلةات وهذا من باب التأكيد على ائح اليت يريدها الشاعر. صفحة 5