تفسير ٠٦ تمرين عملي على التفسير داخل السياق دراسة الكتاب التتبعية التفسير ٦ ماھي أھمية اإللتزام بالسياق أثناء مرحلة التفسير موضوع مترجم بتصرف باإلتفاق مع موقع www.preceptaustin.org Bruce Hurt [بروس ھيرت]
١) إقرأ الفقرة التالية: "ال ذ ي (المسيح وسھل إستنتاج ھذا من السياق المحلي) ھ و ص ور ة غ ي ر ال م ن ظ ور ب ك ر ك ل خ ل يق ة" (كو ١ : ١٥) واآلن ركز على الجزء األخير من اآلية ماھو اإلستنتاج الممكن الذي يمكن إستنباطه عن المسيح (٢ ھل الحظت أنه يمكن إستنتاج أن "المسيح مخلوق" أو أنه "أول المخلوقات" ھذا الجزء من الممكن بكل تأكيد أن يفسر خطأ بھذا الشكل. وفي الواقع فإن شھود يھوه يستخدمون ھذا الجزء بالذات كدليل على أن يسوع المسيح ليس ھو ولكن يعتبرونه أول مالك خلقه. يا له من خطأ جوھري وقعوا فيه (وإن ماتوا مؤمنين بھذه الكذبة فھذا خطأ جوھري أساسي يذھب بھم للموت األبدي) بكل وضوح لقد أسسوا تعليمھم الخاطئ على آية واحدة "مقطوعة بشكل صارخ" من سياقھا. واآلن إقرأ اآلية مع اآليات التي بجوارھا في السياق الخاص بھا: "ال ذ ي ھ و ص ور ة غ ي ر ال م ن ظ ور ب ك ر ك ل خ ل يق ة. ف إ ن ه ف ي ه خ ل ق ال ك ل: م ا في الس م او ا ت و م ا ع ل ى األ ر ض م ا ي ر ى و م ا ال ي ر ى س و ا ء ك ا ن ع ر وش ا أ م س ي اد ا ت أ م ر ي اس ا ت أ م س ال ط ي ن. ال ك ل ب ه و ل ه ق د خ ل ق " (كو ١ : ١٥-١٦) كيف يھدم التفسير ضمن السياق التعليم الخاطئ الخاص بشھود يھوه أن المسيح كائن مخلوق ماذا تتعلم عن المسيح في العدد ١٦ ماھي األفعال التي قام بھا ما ھي الحقيقة التي تكررت بخصوص المسيح للتشديد عليھا (٣ يعلم العدد السادس عشر (السياق الفوري للعدد ١٥) أن المسيح خلق كل األشياء. ھل تتفق مع ھذا ويكرر بولس الحق العظيم ھذا للتشديد عليه. "الكل" ھي كما ھي في اليونانية والعربية. المعنى المباشر الحرفي لھذا النص ال يسمح بوجود أي إستثناء. إذا كل المخلوقات بال إستثناء خلقھا المسيح. ٤) إذا ما ھو اإلستنتاج المنطقي والتفسير الدقيق لكولوسي ١٥ ١: كما يحدده سياقھا في ضوء حقيقة أن المسيح ھو خالق كل األشياء ال يمكن أن يكون كائن مخلوق كما يعلم شھود يھوه. ھل فھمت كيف توصلنا لھذا اإلستنتاج إن كانت كل المخلوقات خلقت بواسطته فلكي يكون أحد المخلوقات ينبغي أن يخلق نفسه. وھذا مستحيل منطقيا عمليا. ما دامت كل المخلوقات بال إستثناء خلقت بواسطته فھو بالتأكيد ليس أحد المخلوقات. قد تكون ما زلت تقول "ولكنني مازلت ال أفھم عبارة (بكر) فھي إن فھمت حرفيا (وھذه ھي الطريقة التي تقترحھا لفھم الكتاب المقدس وتفسيره) فھي تبدو كأن بولس فيھا يقول أن يسوع ھو أول من ولد". حسنا فالسؤال اآلن ھو ماذا تعني "بكر" وكيف يمكن لكلمة مثل ھذه أن يكون لھا أكثر من معنى في الكتاب المقدس (٥
ھذا وضع يستعان فيه في مرحلة التفسير بعمل "دراسة كلمات". وسوف نقوم فيما بعد في حلقات قادمة بمناقشة كيفية إجراء دراسة كلمات يونانية. ولكن لنقم اآلن بدراسة مختصرة للكلمة اليونانية المترجمة "بكر" التي تصف المسيح لكي ما نضعھا بجوار التفسير ونرى أنھا ال يمكن أن تعني أن المسيح ھو أول كائن مخلوق أو مولود. theword esowrd لكي تحدد الكلمة اليونانية على شبكة اإلنترنت "بكر" يمكن إستخدام برنامج أو وكالھما مجانيين يوجد ملف لتعليم esowrd في اللينك التالي: http://www.scribd.com/doc/31592798/esword-tutorial كما يمكن إستخدام موقع البشارة التالي: أدخل على http://www.albishara.org/strong.php إختر السفر "رسالة كولوسي" ثم األصحاح األول أنزل ألسفل الصفحة للعدد الخامس عشر ستجد كلمة بكر ونطقھا باإلنجليزية prototokos أو بروتوتوكس أنقر على اللينك الخاص برقم ١ سترونج الخاص بھذه الكلمة G4416 ستجد شرح لمعنى الكلمة باللغة اإلنجليزية وستجد المرات التي استخدمت فيھا في العھد الجديد الشرح: From G4413 and the alternate of G5088; first born (usually as noun literally or figuratively): - firstbegotten (-born). begotten, firstborn, firstbegotten, فإن ذھبت لموقع ترجمة جوجل #/http://translate.google.com ستجد أن ترجمة العبارات السابقة كالتالي 1 سترونج عالم لغة يونانية وضع ترقيما لكل كلمة يونانية في العھد الجديد ھناك ترجمات إنجليزية وأجنبية للكتاب المقدس تضع ترقيم سترونج بجانب كل كلمة حتى تدرك أية كلمة في اللغة األصلية كانت ھذه الكلمة وتعلم عدد مرات إستخدامھا وكل المواقع التي أستخدمت فيھا.
من G4413 ومناوبين في G5088 المولود األول (عادة االسم بالمعنى الحرفي أو المجازي) : -- ألول مولود (المولد). انجب بكر أول مولود ومن الواضح أن الكلمة قد تستخدم بطريقتين أما حرفية كأول مولود أم مجازية. شرح أدق إذھب لموقع http://www.tgm.org/bible.htm وللحصول على ثم أنزل ألسف الصفحة حتى عبارة Vine s Expository Dictionary أكتب protokos في خانة Greek وأضغط عليھا نتيجة البحث سوف تكون في اللينك التالي [First-begotten, Firstborn [prototokos وھي كالتالي prototokos "firstborn" (from protos, "first," and tikto, "to beget"), is used of Christ as born of the Virgin Mary, Luke_2:7; further, in His relationship to the Father, expressing His priority to, and preeminence over, creation, not in the sense of being the "first" to be born. It is used occasionally of superiority of position in the OT; see Ex_4:22; Deut_21:16,17, the prohibition being against the evil of assigning the privileged position of the "firstborn" to one born subsequently to the "first" child. The five passages in the NT relating to Christ may be set forth chronologically thus: )a) Col_1:15, where His eternal relationship with the Father is in view, and the clause means both that He was the "Firstborn" before all creation and that He Himself produced creation (the genitive case being objective, as Col_1:16 makes clear ;( )b) Col_1:18; Rev_1:5, in reference to His resurrection; )c) Rom_8:29, His position in relationship to the church; )d) Heb_1:6, RV, His Second Advent (the RV "when He again bringeth in," puts "again" in the right place, the contrast to His First Advent, at His birth, being implied); cp. Psalm_89:27: The word is used in the plural, in Heb_11:28, of the firstborn sons in the families of the Egyptians, and in Psalm_12:23, of the members of the Church.
ب( أ( ج( د( أ( Note: With 1(a) cp. John_1:30, "He was before me," lit., "He was first (protos) of me," i.e., "in regard to me," expressing all that is involved in His preexistence and priority. واآلن ننتقل لموقع ترجمة جوجل لنرى ما معنى ھذه العبارات prototokos "بكر" (من بروتوس "أول" وtikto " ليولد") يتم استخدام المسيح كما ولدت مريم العذراء 7 Luke_2 : كذلك في عالقته اآلب معربا عن أولويته ل واشراقة أكثر وخلق وليس بمعنى كونھا أول "" أن يولد. وھو يستخدم أحيانا من التفوق للموقف في العبارات Ex_4 انظر : ٢٢ 17 Deut_21 : 16 وحظر يجري ضد الشر من تعيين مكانة متميزة من "بكر واحد إلى" ولدت في وقت الحق للطفل "أوال". قد يتم تعيين خمسة مقاطع في اإلقليم الشمالي المتعلقة المسيح عليھا زمنيا على النحو التالي : ( 15 Col_1 : حيث صاحب العالقة األبدية مع اآلب في الرأي وجملة من الوسائل على حد سواء انه كان "بكر" قبل كل الخلق وأنه ھو نفسه خلق المنتجة (حالة المضاف إليه أن يكون موضوعيا و 16 Col_1 : يوضح) ( 18 Col_1 : Rev_1 : 5 في اشارة الى قيامته ( 29 Rom_8 : صاحب الموقف في العالقة مع الكنيسة ( 6 Heb_1 : رف صاحب عيد الميالد الثاني ) يف رف "عندما أتى مرة أخرى في" يضع "مرة أخرى" في المكان المناسب ويجري ينطوي على النقيض من عيد الميالد األول له في والدته ) س. Psalm_89 : 27 : يستخدم كلمة في صيغة الجمع في Heb_11 : 28 من بني بكر في أسر المصريين وفي Psalm_12 : 23 أعضاء الكنيسة. مالحظة : مع ( ١ س. John_1 : 30 "كان قبلي" مضاءة. "كان من األولى (بروتوس) مني" أي " يف ما يتعلق بي" معبرة عن كل ما ھو المشاركة في preexistence بلده واألولوية. ورغم أن ترجمة جوجل ركيكة بعض الشيء حيث انھا غير متخصصة ولكن نرى أنھا تشير إلي تعيين مكانة متميزة التفوق للموقف الوالدة أوال (١ (٢ (٣ لو كنت تجيد اإلنجليزية سوف يكون األمر أسھل بكثير بكل تأكيد. كل ما سبق يمكن إجراءه في برنامجي esowrd وtheword المجانيين.
موقع تنزيل esowrd ھو www.e-sword.net موقع تنزيل theword ھو www.theword.net حيث أن فاين يعطي إتجاھين في التعريف لبروتوكوس في المثال السابق أحدھم حرفي ويشير للشخص المولود قبل األخرين واألخر يشير لمكانة أعلى أو أھم أو تفوق لشخص على الباقين وليس ترتيب والدة فعلية فنستطيع أن نحدد أن المعنى األكثر مناسبة من سياق اآليات ونختاره. (٦ وكما الحظنا من السياق السابق اليمكن أن تشير بروتوتوكوس باألولى تشير لمكانة شخص ھو "أعلى وأكثر تفوقا " على األخرين. لميالد حرفي في عائلة ولكن ورغم انه ليس أمرا بديھيا في تعريف فاين الحظ الجزء الثالث في تعريف فاين (d) والذي يشير لمزمور ٢٧ ٨٩: "أ ن ا أ ي ض ا أ ج عل ه ب ك ر ا أ ع ل ى م ن م ل و ك األ ر ض". وفي الترجمة السبعينية تستخدم كلمة بروتوتوكوس اليونانية لترجمة كلمة "بكر" العبرية. في سياق ھذا المزمور من الواضح أن اإلشارة ھي لداود بكلمة "بكر" (ونبويا تشير للمسيا) وداود لم يكن في الواقع بكر يسى أبيه ولكنه في الواقع كان آخر المولودين ليسى! فإن إستخدمنا الطريقة المباشرة الحرفية في السياق واضح أن لم يكن يقول أن داود قد ولد أوال ولكنه يتكلم انه سوف يعطي داود أولوية أو أھمية فوق كل ملوك األرض. بإختصار ففي كولوسي ١٥ ١: بولس يعلم أن المسيح ھو الكائن فوق الخليقة! واآلن يمكننا أن نقرأ تفاسير وشروحات وسوف تجد أن د. جون ماك أرثر يعلق عليھا بشكل رائع. فيكتب... يشرح بولس أكثر أن يسوع ھو بكر كل خليقة. من األريوسيين في الكنيسة األولى وحتى شھود يھوه في أيامنا ھؤالء الذين ينكرون الھوت ربنا يسوع يلجأون لھذه اآلية لتعضيد رأيھم. فھم يتجادلون أن بولس يتكلم عن المسيح ككائن مخلوق ومن ھنا ال يمكن أن يكون ھو األبدي. ھذا التفسير يخطئ تماما في فھم معنى بروتوتوكوس (بكر) ويتجاھل السياق. وبالرغم من أن بروتوتوكوس قد تعني المولود أوال (لو ٢ : ٧) فھي تشير ھنا إلي المكانة بشكل أساسي أو الرتبة. ففي كل من الثقافتين اليونانية واليھودية كان اإلبن البكر ھو الذي له حق الميراث. ولكنه لم يكن بالضرورة أول المولودين. بالرغم من أن عيسو كان المولود أوال تاريخيا لكن يعقوب كان ھو "البكر" وتلقى الميراث. يسوع ھو الشخص الوحيد الذي من حقه أن يرث كل الخليقة "ك ل م ن ا ف ي ھذ ه األ ي ا م األ خ ير ة ف ي اب ن ه ال ذ ي ج ع ل ه و ار ث ا ل ك ل ش ي ء ال ذ ي ب ه أ ي ض ا ع م ل ال ع ال م ي ن" (عب ١ : ٢) " و ر أ ي ت ع ل ى ي م ين ال ج ال س ع ل ى ال ع ر ش س ف ر ا م ك ت وب ا م ن د اخ ل و م ن و ر اء م خ ت وم ا ب س ب ع ة خ ت و م. و ر أ ي ت م ال ك ا ق و ي ا ي ن اد ي ب ص و ت ع ظ ي م:«م ن ھ و م س ت ح ق أ ن ي ف ت ح الس ف ر و ي ف ك خ ت وم ه» ف ل م ي س ت ط ع أ ح د ف ي الس م اء و ال ع ل ى األ ر ض و ال ت ح ت األ ر ض أ ن ي ف ت ح الس ف ر و ال أ ن ي ن ظ ر إ ل ي ه. ف ص ر ت أ ن ا أ ب ك ي ك ث ير ا أل ن ه ل م ي وج د أ ح د م س ت ح ق ا أ ن ي ف ت ح الس ف ر و ي ق ر أ ه و ال أ ن ي ن ظ ر إ ل ي ه. ف ق ال ل ي و اح د م ن الش ي و خ:«ال ت ب ك. ھ و ذ ا ق د غ ل ب األ س د ال ذ ي م ن س ب ط ي ھ وذ ا أ ص ل د او د ل ي ف ت ح الس ف ر و ي ف ك خ ت وم ه الس ب ع ة».
و ر أ ي ت ف إ ذ ا ف ي و س ط ال ع ر ش و ال ح ي و ان ا ت األ ر ب ع ة و ف ي و س ط الش ي و خ خ ر و ف ق ائ م ك أ ن ه م ذ ب وح ل ه س ب ع ة ق ر و ن و س ب ع أ ع ي ن ھ ي س ب ع ة أ ر و ا ح ال م ر س ل ة إ ل ى ك ل األ ر ض. ف أ ت ى و أ خ ذ الس ف ر م ن ي م ي ن ال ج ال س ع ل ى ال ع ر ش" (رؤ ٥ : ١-٧) " و ك ل خ ل يق ة م م ا ف ي الس م ا ء و ع ل ى األ ر ض و ت ح ت األ ر ض و م ا ع ل ى ال ب ح ر ك ل م ا ف يھ ا س م ع ت ھ ا ق ائ ل ة:«ل ل ج ال س ع ل ى ال ع ر ش و ل ل خ ر و ف ال ب ر ك ة و ال ك ر ام ة و ال م ج د و الس ل ط ان إ ل ى أ ب د اآلب د ي ن»" (رؤ ٥ : ١٣). ودعي شعب إسرائيل بكر في "ف ت ق ول ل ف ر ع و ن: ھك ذ ا ي ق ول الر ب: إ س ر ائ يل اب ن ي ال ب ك ر" (خر ٤ : ٢٢) وفي "ب ال ب ك اء ي أ ت ون و ب الت ض ر ع ا ت أ ق ود ھ م. أ س ي ر ھ م إ ل ى أ ن ھ ا ر م ا ء ف ي ط ر يق م س ت ق يم ة ال ي ع ث ر و ن ف يھ ا. أل ن ي ص ر ت إل س ر ائ ي ل أ ب ا و أ ف ر اي م ھ و ب ك ر ي." وبالطبع بكل تأكيد إسرائيل ليست أول أمة بين األمم تاريخيا ولكنھم نالوا المكانة األولى المتفوقة في نظر بين كل األمم. وفي مزمور ٢٧ ٨٩: يتكلم عن المسيا فيقول "أ ن ا أ ي ض ا أ ج ع ل ه ب ك ر ا " - ثم يوضح ما يقصد بالضبط "أ ع ل ى م ن م ل و ك األ ر ض". وفي رؤ ١ : ٥ يدعى يسوع "ال ب ك ر م ن األ م و ات " رغم أنه لم يكن أول شخص قام من الموت تاريخيا. ولكن بين كل الذي قاموا ھو صاحب المكانة األولى. تشير رو ٨ : ٢٩ له كالبكر في عالقته بالكنيسة. وفي كل الحاالت السابقة تعني كلمة البكر بكل وضوح األعلى مكانة وليس أول المخلوقات. Colossians) (MacArthur,.J تذكر أن كل الھرطقات سواء كبرى أو صغرى خبراء في أخذ آيات من سياقھا وقطعھا وتحريف المعنى الحرفي لھا. إن النص المأخوذ قطعا من سياقه: أ) ب) حجة باطلة (محاولة إلخفاء سبب حقيقي أو شيء) إستغالل نصي (عزل فقرة للدفاع عن موقف شخصي تعليمي) ربما تفاجأ ان معظم الھراطقة يشجعون على دراسة الكتاب بشكل الفت للنظر ولكن دراستھم للكتاب المقدس تقاد بشكل حريص بواسطة قادة ماھرون يقدمون تفاسيرھم الخاصة للكتاب المقدس. أعضاء الجماعات الضالة دائما ما يتم تحذيرھم أن ال يقرأوا أي مواد دراسية خارجة عن طائفتھم الضالة. وكما رأيت من ھذا التمرين السابق فإن شرح الكتاب المقدس خارجا عن سياقه لسوف تكون له نتائج أبدية! إن أأمن حماية ضد أكاذيب الشيطان ھو أن تعرف حق وأن تفسر ھذا الحق في السياق الصحيح له! قال سي إتش سبورجون بشكل قوي... كن حذرا يذھب الخطأ إلى عمله المميت ممتطيا صھوة الحق! ( ٢ كو ١١ : ١٣-١٥)