الباب األول مقدمة أ. التمهيد للمشكلة إن ال تبية عملية مشولية يف حياة إنسان. وديكن الناسبوسيلة ال تبية يسعى لتنمية امكانية. وكانت فيها عملية تعليمية, وأما عملية التعليم اجليدة ديكن أن جتعل العملية الفعالية وىو وجود عملية اتصالية بني ادلدرس و التليمذ بشكل قابل للنقل, وما يهتم عملية التعليم فيما يدرسو التالميذ,إال أن جيعلهم نشيطا يف active التعلم. بناء على عملية التعليم اجليدة أنو باستخدام طريقة التعلم النشيط. learning وأما طريقة التعلم النشيط فهي مستهدفة لتحسني امكانيات التالميذ حىت حيصلوا على التحصيل الدراسي جيدا و مناسبا لسلكي التالميذ. وناحية أخري أن األغراض من طريقة التعلم النشيطتجعل التالميذ اىتماما يف التعلم. بناء على نتيجة البحث السابقة يظهر أن اىتمام التالميذ ينقص متشيا مبرور الوقت. حبث قول فوليو )1984( إن التالميذ ىف الفصل يهتمونباالدروس مبجرد حنوى من وقت الدراسة وقال 1986(McKeachie نأ(, % 40 1
اىتمامالتالميذيف 10 دقائق اول,فيعملية التعليميبلغ اىل %من 70 اوقت 20 الدراسةادلوجودة. ويف هناية عملية التعليم اىتمامهم ينقص إىل %منها ىف 20 دقيقة اخرة( http://pendidikanku.wordpress.com ) والواقعية يف ادلدرسة إن نوعية مادة اللغة العربية حديثا مازالت ضعيفة ألن مل حتصل على األىداف ادلرجوة. وىذا بسبب الطريقة ادلستخدمة يف عملية التعليم والتعلم مازالت ت تكز إىل الكتب ادلقررة يف احلالة الرمسية يف ادلدرسة. قال سيلربمان إن التعلم النشيط منها: مامسعتنسيت مامسعت نظرت وأتذكر قليال مامسعت نظرت وسألت نتاقشت مع أصدقائي وفهمت مامسعت نظرت و نتاقشت وقمت بشيء وحصلت على ادلعرفات.1.2.3.4 وادلهارات 5. ما علمت إىل آخر استوعبت والسبب من تالميذ ينسون ما مسعوا ألن وجود الفرق بني سرعة ادلدرس مبرحلة مهارة التالميذ يف استماع على ما ألقي ادلدرس. وكثري من ادلدرسني يتكلمون 2
حوايل مئة مفردة أو مئتني يف الدقيقة ولكن التالميذ يستطيعون أن يستمعوا مخسني إىل مئة مفردة يف الدقيقة. وىذا بسبب التالميذ يسمتعموا كالم ادلدس ويفكروهنا. وطريقة التعليم النشيط ىي حل من ادلشكلة عن احنفاظ نوعية ال تبية يف ادلدرسة الثانوية حديثا ورجاة من ذلك إن باستخدام التعليم النشيط سريقي نوعية التعليم. ولذلك يف التعليم اليتطلب مدرسا نشيطا فحسب ولكن التالميذ يتطلب أن يكون نشيطا أيضا ليكونوا مستطيعني يف استيعاب ادلادة التعليمية اليت ألقاىا ادلدرس. ألن يف عملية التعليم النشيط نشطية التالميذ أكثر من ادلدرس. كما ىو ادلعروف إن ىناك كثري من الطرق التعليمية يف ال تبية منها طريقة اختيار البطاقة وىي طريقة التعليم جلماعة اليت تستخدم لتعليم ادلفاىيم واخلصائص والتصنيف واحلقائق عن األخبار. وحركة اجلسم األكثر يف ىذه الطريقة سيساعد على تثبيت الفصل ادلمل. وىذه الطريقة أكثر فعاال لتجريبة مهارة الكتابة ومهارة الكالم ومناسبة بعملية لغوية ويتيقن بعملية احلافز واإلستجابة. وإما فعالية تطبيق ىذه الطريقة تعتمد على ابتكارية ادلدرس والبطاقة ادلتنوعة تكون زينة اجلدار فحسب. ومبدخل تعليم ادلفردات بالبطاقةكل يوم وىو تعلم ادلفردات بوسيطة البطاقة اليت يقوم هبا ادلدرسكل يوم سريقي عملية فهم التالميذ. وىذه العملية ستكون ناجحة 3
إذا يدفعها النظام اإلستجمام. واألىداف من ىذه الطريقة ىي التنفيذ من غرض اللغة تعامليا. وهبذه الطريقة كان التالميذ متعودين على تكوين العادة اجلديدة يف استخدام اللغة العربية دون التأثري من لغة األم. وإما باعتبار إىل ناحية سيكولوجي قال فيغيت إن تطوير معرفة التالميذ ىو مرحلة آخرة وعالية يف مستوى التنمية الرمسية. ويف ىذه ادلرحلة كان التالميذ ذلم التفكري بنفسو يف حل ادلشكالت ادلركبة. وقدرة تفكريالتالميذ متطورة يستطيعون أن يتصوروا كثري من اإلختيار يف حل ادلشكالت مع اإلمكانية أو النتيجة. ومستوى التفكري عقليا وحسيا عند التالميذ متطور حىت ىؤالء يستطيعون أن يفكروا اجملسم ادلتعدد مثل العلماء. وكان التالميذ اليقبلون األخبار ادلوجودة فحسب ولكنهم سيعملون األخبار ويكيفها بتفكريىم. وكذلك يستطيعون أن يتكاملوا اخلربات السابقة واحلديثة لتوصيلها حىت تكون استنتاجا ونبوءة والتخطيط يف ادلستقبل. وبقدرة اإلجرائية الرمسية كان التالميذ يستطيعون أن يكيف نفسهم ببيئتهم. اعتمادا على احلقائق يف العامل الثالث وفيها بالدنا اإلندونيسيا حيث كان كثري من التالميذ الذين اليستطيعون أن حيصلوا على مستوى تطوير ادلعرفة. وبعضهم مازلون متأخرين يف مستوى التطوير من قبل. وىي عملية بصرية حيثكان التفكري 4
ادلستخدم مازال بسيطا ومل يقدروا على نظر ادلشكالت من خمتلف نواحى ولذلك طريقة اختيار البطاقة مناسبة أن يطبقها ادلدرس يف مرحلة ثانوية لتدفع تفكريىم. وكذلك من احدى الطرق اليت تنشط قوة تفكري التالميذ عند إجراء عملية التعليم. وقد جرت ىذا البحث بالطريقة Indeksوالنتيجة Card Match من ذلك ىي بأن استيعاب ادلفردات يكون راقيا باستخدام تلك الطريقة. وىذا البحث تبينو إيننج عناية يف رسالتها بادلوضوع "فعالية طريقة Indeksيف Card Match استيعاب ادلفردات العربية ". اعتمادا على البحث السابق فالكاتبة تريد أن تقوم بالبحث ولكن بالطريقة األخرى وىي ل تقية استيعاب ادلفردات العربية. وتطوير طريقة اختيار البطاقة سريقي استيعاب التالميذ على ادلفردات العربية وىذا التطور يرجى أن تكون نافعة إلجياد التأثري يف تطبيق طريقة اختيار البطاقة على ترقية قدرة اللغة العربية.كما قال سوحريمان )2007: 26( إن لكل الطريقة ذلا مزايا وعيوهبا حىت حيتاج إىل خمتلف الطرق يف تعليم اللغة العربية. اعتمادا على ماسبق إن طريقة اختيار البطاقة مناسبة لتطبيقها يف تعليم اللغة العربية وخاصة يف استيعاب اللغة العربية بادلدرسة باب السالم باندونج. وألن الكاتبة 5
ترى بأن التالميذ اليتحمسون يف متابعة تعليم اللغة العربية حىت يسبب إىل صعوبة يف زيادة ادلفردات العربية. فاجتذبت الكاتبة للقيام هبذا البحث ألن إذا كان ىذا البحث اليقوم هبا الكاتبة سيسبب إىل تعليم اللغة العربية وخاصة يف استيعاب ادلفردات يكون غري فعال وممل. ويكون حال إذا كانت الكاتبة تقوم هبا ألن التالميذ سيكونون نشيطني يف متابعة تعليم اللغة العربية وخاصة يف تعليم ادلفردات العربية حىت إجناز تعلمهم سيكون جيدا وراقيا. استنادا إىل البيان السابق فاجتذبت الكاتبة للقيام بالبحث عن ادلضوع " تأثري طريقة اختيار البطاقة يف استيعاب ادلفردات العربية على التالميذ يف الفصل السابع بادلدرسة الثانوية باب السالم باندونج. ب. تعريف المشكلة وصياغتها 1. تعريف البحث بناء على التمهيد للمشكلة السابقة, أن الباحثة أن تثبت تعريف البحث, ىو نقص قدرة التالميذ على استيعاب ادلفردات العربية, و استخدام 6
طريقة التعليم غري موحب لدى التالميذ, و تارخيي التالميذ يف ال تبية دون مساعدة. وأما الباحثة ستحدد ىذا البحث فهو لكي يوجو إىل أغراض البحث, ويناسب بقدرة الباحثة. وحيدد ىذا البحث يف استخدام طريقة البطاقة لتنمية قدرة التالميذ علي استيعاب ادلفردات العربية يف الفصل السابع بادلدرسة الثانوية باب السالم بباندونج. 2. صياغة المشكلة بناء على التعريف للمشكلة السابقة, أما صياغة ادلشكلة فهي فيما يلي: أ( كيف قائمة اللغة العربية للتالميذ قبل استخدام طريقة اختيار البطاقة ب(كيف قائمة اللغة العربية للتالميذ بعد تنفيذ طريقة اختيار البطاقة ج( ىل ىناك تأثري استخدام طريقة اختيارالبطاقة يف استيعاب ادلفردات العربية 7
ج. أىداف البحث وفوائده عالقة على الصياغة للمشكلة السابقة, وأما األىداف من ىذا البحث فهي على النحو التايل: 1. أىداف البحث أ( ب( ج( وىي دلعرفة قائمة اللغة العربية للتالميذ قبل استخدام طريقة اختيارالبطاقة وىي دلعرفة قائمة اللغة العربية للتالميذ بعد استخدام طريقة اختيارالبطاقة وىي دلعرفة وجود تأثري وعدمو من استخدام طريقة اختيارالبطاقة يف استيعاب ادلفردات العربية 2. فوائد البحث وأما الفوائد من ىذا البحث فهي فيما يلي : أ( الفوائد للباحثني, وىي أن بزيد التجريبية و ادلعرفة يف تنفيذ عملية التعليم باستخدام طريقة اختيارالبطاقةsort card ب( الفوائد للمدرسني, أهنا يرجى ىذا البحث الذي أقامت بو الباحثة تصبح طريقا احنالليتا يف التعليم مبستوى ادلدرسة الثانوية. ج( الفوائد للتالميذ, ديكنها أن جتعل اإلبداعي و التعليل يف تعليم اللغة العربية. 8
مسلمة البحث د. : بناء علما سبق ذكره, وأما ادلسلمة يف ىذا البحث فهي على النحو التايل القائمة عن مفردات اللغة العربية للتالميذ خمتلفة 1. طريقة اختيارالبطاقة تأثر على استيعاب ادلفردات العربية للتالميذ. فروض البحث ه. بناء على مسلمة البحث السابق, أن فروض البحث وىي فيما يلي: 1. وجود العالقة االجيابية و اذلامية بني تأثري من طريقة اختيارالبطاقة وقدرة علي استيعاب ادلفردة العربية. 2. وجود ادلسامهة االجيابية و اذلامية بني تأثري من طريقة اختيارالبطاقة وقدرة علي استيعاب ادلفردة العربية. 9
منهج البحث و. 1. تصميم البحث قال أريكونطو ينقسم متغري البحث بادلتغريان, ومها ادلتغري )101 :1998 ( )س(, ادلستقل و ادلتغري التابع )ص(. التعليم يف اجملموعة الضابطة موقع البحث, ز. ومجتمع البحث, وعينتو ١.موقع البحث و ىذا البحث ىو مستخدم يف ادلدرسة الثانوية باب السالم بباندونج 2.مجتمعالبحث وأما رلتمع البحث يف ىذا البحث فهو مجيع تالميذ الفصل السابعفي ادلدرسة الثانوية باب السالم بباندونج. بناء على رلتمع البحث كان لو عددا كبريا مبا فيو والعينات اليت أخذت ىيلتمثيلمجتمع البحث. 10
3.عينة البحث والعينة جزء من رلتمع البحث )سوجانا, 6(. وناحية أخري قال :1996 أريكونطو إهنا مؤاكل رلتمع البحث. وأما عينة البحث اليت )17 :1998( تأخذه الباحثة فهي التالميذ يف الفصل السابع بادلدرسة الثانوية بباندوج, وعددىم 32 تلميذا. 11